être ou ne pas être!!^^

Forums OujdaCity Débats être ou ne pas être!!^^

  • Ce sujet est vide.
9 sujets de 31 à 39 (sur un total de 39)
  • Auteur
    Messages
  • #242207
    mbarki
    Membre

    @ayman wrote:

    كلما ذكرت اهل البيت ,تبادر الى ذهني اهله صلى الله عليه وسلم من فاطمة الزهراء و اولادها -الزوجاة على اختلاف راي العلماء- المهم اهله ممن عايشوا معه الرسالة بمحنها و افراحها و شهد لهم بالكرامة و الاستقامة.فبعد مضي اكثر من 14 قرن نقول اننا نصلي على غير عائلة الرسول التي خصها القران بالذكر و التكريم ,فنتحدث عن بيت لا يوجد منه حتى الاطلال وذهب اهله يشار اليه و كانه في الحارة المجاورة ،هذا رايي الخاص قد يكون خاطئا ,و اذا كان كذلك فيكون عجبي من ان يخص الاسلام اجيال بالصلاة على الرغم من عدم حتمية صلاحم ام لا ,فهم كدلك بشر و غير معصومين و الله اعلم.على كل كلمة أل وردت فيها تفاسير و شروحات مختلفة لغة و اصطلاحا .اما اهل بيت الرسول الكريم فمن منا لا يحبهم و هم اهل سيد الخلق,كنا و نحن اطفال نفتخر بعلي و بسيفه الذي يختلف عن باقي السيوف.و قوته و شجاعته……
    كل هذا ليس بالخطير ولكن ما يغيضني ,عندما ارى الاروبيون يتوحدون و يتنا صرون ظالمين او مظلومين,فهذه عملة موحدة و سوق مشتركة و حدود مفتوحة و شواهد اوروبية(حيث يعترف بالشهادة الاروبية الموحدة في اي بلد من اروبا) و ترون اثر النعمة و البركة عليهم.حتى اصبحنا نهاجر اليهم و يموت ابناؤنا في قوارب قاصدين بلاد الكفر مضحيين بكرامتهم مفارقين لاحلامهم في بلدهم.هذا عن الاروبين المتوحدين,اما نحن معشر المسلمين نبحث جا هدين عما يفرقنا و يميز بعضنا عن بعضنا .شيعة و سنة سلفيين جهاديين وهابيين ولست ادري ماذا,فرق و احزاب ,اتهامات و تكفير و قتل الاخوة و الفتن.في حين ان الاسلام دين الوحدة و التوحيد و الاخوة و المساواة و
    العدالة.الاسلام لا يميز بين الرسل فما بالك البشر(لا نفرق بين احد من رسله).ومن منا لا يذكر قصة عمر رضي الله عنه ما حدث بين ابنه (ابن الاكرمين)و المصري ..
    نظروا ماذا يفعله الاسرائليون بالمسلمين.اين الكرامة و الشرف العربي؟الهواء
    سلام

    salam akh ayman

    ما هذا أخ أيمن
    فبعد طول غياب وبعدما حسبناك من أولي الألباب
    خرجت عن الصواب و جئت بالعجب العجاب

    @ayman wrote:

    كلما ذكرت اهل البيت ,تبادر الى ذهني اهله صلى الله عليه وسلم من فاطمة الزهراء و اولادها -الزوجاة على اختلاف راي العلماء- المهم اهله ممن عايشوا معه الرسالة بمحنها و افراحها و شهد لهم بالكرامة و الاستقامة

    أولا الحقيقة ليست بالضرورة ما يتبادر إلى ذهن الإنسان وإلا لما احتجنا إلى نصوص ولا إلى دراسةولا بحث ولا تمحيص
    ثانيا النتيجة التي وصلها ذهنك الذي إستغنا بذاته في تحديد أهل البيت هي نتيجة من الشذوذ بمكان وهي أقرب إلى ادعاءات الخوارج منها إلى أقوال أهل السنة والجماعة بل من طوائف الخوارج من عدل في مواقفه واقترب من أهل السنة

    وليتك استشهدت بنص أو قول من أقوال أئمة أهل السنة التي لا زلنا نتبجح بالانتساب إليها في حين لا نكتفي بجهلها وتجاهلها بل ننسب إليها أوهامنا ولا نولي أقوال أئمتها أدنى اعتبار

    أما مذاهب أهل السنة والجماعة فمجمعة على أن ذرية الحسنين رضي الله عنهما تدخل في أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم

    وقد نص

    – أبو حنيفة
    – الشافعي
    – أحمد
    – وبعض المالكية

    على أن آل النبي صلي الله عليه سلم : هم الذين حرمت عليهم الصدقة

    لما رواه مسلم في صحيحه عن زيد بن أرقم قال : (( قام رسول الله صلي الله
    عليه وسلم يوماً خطيباً فينا بماء يدعى خماًَ (54) بين مكة والمدينة ،
    فحمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس إنما أنا
    بشر يوشك أن يأتينى
    رسول ربي عز وجل و إنى تارك فيكم ثقلين أو لهما كتاب
    الله عز وجل فيه هدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث علي كتاب
    الله ورغب فيه وقال : ذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكر الله في أهل بيتي . فقال حصين:

    ومن أهل بيته يـا زيد ؟ أليس نساؤه من أهل بيته ؟ قال: نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم : هم آل علي ، وآل عقيل ، وآل جعفر، وآل عباس قال كل هؤلاء حرم الصدقة ؟ قال : نعم

    احمد بن حنبل يروي عن رسول الله حديث الثقلين بعدة طرق منها ما رواه عن زيد بن ثابت ان رسول ثابت ان رسول الله صلي الله عليه وآله قال: اني تارك فيكم خليفتين كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والارض وعترتي اهل بيتي وانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض. وروى الامام احمد الحديث ذاته عن ابي سعيد الخدري.

    وقول ثان يحصرها في ذريته وأزواجه خاصة
    حكاه ابن عبدالبر
    وبه قال ابن العربي
    واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية

    أدلتهم في أن آله صلي الله عليه وسلم ذريته وأزواجه :
    ما جاء في الصحيحين من حديث حميد الساعدي : أنهم قالوا لرسول الله صلي الله عليه وسلم كيف نصلي عليك ؟ فقال : (( قولوا الهم صل علي محمد وأزواجه وذريته ، كما صليت علي إبراهيم ، وبارك علي محمد وأزواجه وذريته ، كما باركت إبراهيم إنك حميد مجيد ))
    فقالوا : إن هذا الحديث يفسر حديث (( الهم صل علي محمد وعلي آل محمد )) ويبن أن آل محمد هم أزواجه وذريته .

    @ayman wrote:

    .فبعد مضي اكثر من 14 قرن نقول اننا نصلي على غير عائلة الرسول التي خصها القران بالذكر و التكريم ,فنتحدث عن بيت لا يوجد منه حتى الاطلال وذهب اهله يشار اليه و كانه في الحارة المجاورة

    حسب رأيك الذي لم يقل به غيرك فالذين لم يعايشوا مع رسول الله ص الرسالة بمحنها و افراحها لا يدخلون في آل البيت يعني سيدنا الحسن وسيدنا الحسين بالكاد تم ينمحي أثر بيت النبوة وتندثر أطلاله يعني أنك جعلت النبي ص أبتر من شانئه والعياذ بالله كما أنك تخرج من بيت النبوة حتى الذين دعى أئمتنا إلى إمامتهم مثل سيدنا زيد الشهيد رضي الله عنه وأرضاه الذي دعى إلى نصرته أبو حنيفة النعمان وقال بعد استشاده لقد ظاهى خروجه خروج جده الحسين وكذلك سيدنا محمد النفس الزكية الذي دعى الإمام مالك إلى بيعته وأوذي في ذلك إيذاء كبيرا

    ثم تأمل حديث زيد بن أرقم : ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ،

    وحديث العترة يدل أنها باقية إلى يوم القيامة وليست أطلالا كما تفظلت

    فهذه الذرية تستمر ذرية النبي صلى الله عليه وسلم إلى يوم القيامة ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( كل سبب ونسب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي ) ، أي سببه ونسبه من الإمام الحسن والإمام الحسين ، وذريتهما الطاهرة المباركة

    @ayman wrote:

    ،هذا رايي الخاص قد يكون خاطئا ,و اذا كان كذلك فيكون عجبي من ان يخص الاسلام اجيال بالصلاة على الرغم من عدم حتمية صلاحم ام لا ,فهم كدلك بشر و غير معصومين و الله اعلم.على كل كلمة أل وردت فيها تفاسير و شروحات مختلفة لغة و اصطلاحا .اما اهل بيت الرسول الكريم فمن منا لا يحبهم و هم اهل سيد الخلق,

    أولا رأي واه جدا و خاطئ حتما لما تقدم
    ثانيا لا أحد يقول بحتمية صلاحهم ولا بعصمة أحد منهم فهذا مردود ولم يقل به أحد أئمة المذاهب السنية
    وجوابه في قوله تعالى: لا ينال عهدي الظالمين
    قال تعالى مخاطبا زوجة إبراهيم :
    قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .
    سورة هود 73
    قال تبارك وتعالى : ( وكان أبوهما صالحاً فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنـزهما) أراد الله ذلك لالشئ إلاّ لأن أباهما كان صالحاً
    ويقول عزّ من قائل : ( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم ) ، وفي قراءة بالجمع (ذريّاتهم) مبالغة في التفضل منه عزوجل .
    قال ابن عباس رضي الله عنهما : إن الله عزوجل ليرفع ذرية المؤمن معه في درجته في الجنة وإن كان لم يبلغها بعمله لتقرّ بها عينه

    ولاغرابة (فلأجل عينٍ ألفُ عينٍ تُكرم )
    مادام هذا التكريم محض كرم إلهي ، ولايعطل حدّاً ولايضيع لأحد حقّاً ،


    @ayman wrote:

    كل هذا ليس بالخطير ولكن ما يغيضني ,عندما ارى الاروبيون يتوحدون و يتنا صرون ظالمين او مظلومين,فهذه عملة موحدة و سوق مشتركة و حدود مفتوحة و شواهد اوروبية(حيث يعترف بالشهادة الاروبية الموحدة في اي بلد من اروبا) و ترون اثر النعمة و البركة عليهم.حتى اصبحنا نهاجر اليهم و يموت ابناؤنا في قوارب قاصدين بلاد الكفر مضحيين بكرامتهم مفارقين لاحلامهم في بلدهم.هذا عن الاروبين المتوحدين,اما نحن معشر المسلمين نبحث جا هدين عما يفرقنا و يميز بعضنا عن بعضنا .شيعة و سنة سلفيين جهاديين وهابيين ولست ادري ماذا,فرق و احزاب ,اتهامات و تكفير و قتل الاخوة و الفتن.في حين ان الاسلام دين الوحدة و التوحيد و الاخوة و المساواة و
    نظروا ماذا يفعله الاسرائليون بالمسلمين.اين الكرامة و الشرف العربي؟الهواء
    سلام

    الغريب عند البعض أنهم عندما ينزعجون من موضوع ما عند ذلك فقط يتذكرون حالة الأمة المزرية والأخطار التي تتهددها والفتن والملاحم التي تستوجب عدم الخوض فيه وخاصة بعدما لخصوه وخرجوا بالنتاج التي تهواها أنفسهم
    ثم رفعت الاقلام بعد ذلك وجفت الصحف
    أما الإسفافات التي هم فيها مغرقون طوال أوقاتهم مثل
    البطاطا المقلية
    والنكت البايخة
    وأي أغنية تستمع الآن
    وتعلم السحر
    وغريندايزر
    والفقاع
    ركن وصفاة الحب والغرام
    وباختصار كل ما هو أساسي من أجل تطور الأمة الإسلامية بما في ذلك الركن الخاوي وركن الكينونة الذين لم يفتحا اعتباطا وإنما للنيل من آل رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذه قضايا مصيرية ووحدها تضمن للأمة الوحدة والرقي وتجعل إخوتنا في فلسطين في مأمن من ضربات إسرائيل وتغلق الباب في وجه الخطوب والبلايا والمحن أما إذا تطاول أحد من الأشراف لرفع الحيف و الرد علي الدين يسبونهم ويكيلون لهم الشتائم والإهانات هنالك فقط تدلهم الخطوب وتحل البلايا ويقتل إخوتنا وتشرد نساؤهم…..
    ولعلهم إذا رضوا بالإهانة توقفت إسرائيل عن القص!!!!
    فأي منطق هذا??

    @ayman wrote:

    العدالة.الاسلام لا يميز بين الرسل فما بالك البشر(لا نفرق بين احد من رسله).ومن منا لا يذكر قصة عمر رضي الله عنه ما حدث بين ابنه (ابن الاكرمين)و المصري ..


    إستشهاد على خطإ بخطإ

    أما قولك أن الإسلام لا يميز بين الرسل فهذه طامة أخرى
    فلقد أغفلت قوله تعالى : ( تلك الرسل فضلنا بعضها على بعض )
    وقوله تعالى : ( ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض )
    فالأنبياء والرسل لا شك أن بعضهم أفضل من بعض ، فالرسل أفضل من الأنبياء ، وأولوا العزم من الرسل أفضل ممن سواهم ،
    وأولو العزم من الرسل هم الخمسة الذين ذكرهم الله تعالى في آيتين من القرآن إحداهما في سورة الأحزاب : ( وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم )
    محمد عليه الصلاة والسلام ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم .
    والآية الثانية في سورة الشورى : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى ) فهؤلاء خمسة وهم أفضل ممن سواهم ،
    وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو أفضل الخمسة بل وسيد المرسلين كافة ولد آدم كما جاء في صحيح الإمام مسلم: (أنا سيد ولد آدم)
    وأما قوله تعالى عن المؤمنين : ( كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسوله لا نُفرق بين أحد من رسله ) فالمعنى لا نفرق بينهم في الإيمان بل نؤمن أنهم كلهم رسل من عند الله حقاً ، وأنهم ما كذبوا فهم صادقون مصدقون ، وهذا معنى قوله : ( لا نفرق بين أحد من رسله ) أي في الإيمان فنؤمن أنهم كلهم عليهم الصلاة والسلام رسل من عند الله حقاً .

    والسلام عليكم

    #242208
    halim
    Membre

    monsieur mbarki

    salam allah alayk

    j ai lu et relu tes réponses tres argumentées et meme que je peux considérer comme des mini-cours pour des jeunes et moins jeunes
    qui voulant à tout prix que ahl al bayt n aient aucune distinction ni dans le livre saint al qour-an , ni dans la sounna al mouta8arra ni dans l histoire ni meme dans les coeurs des croyants musulmans.

    il y a disons le calmement et tres franchement UN GRAND VIDE MANIFESTE et MEME DES SIGNES DANGEREUX DE SUFFISANCE CHEZ CEUX A QUI VOUS EXPLIQUEZ LES abc DES HADITHS ET DE LA QUESTION DES AHLOU AL BAYT.

    vous etes entrain cher mr. mbarki d essayer d expliquer aux  » suis-je ou ne pas suis-je 😥  » qu ils SONT HORS SUJET.

    VOTRE NIVEAU OUSTAD EST LARGEMENT AU DESSUS HEUREUSEMENT POUR CERTAINS ET MALHEUREUSEMENT POUR D AUTRES…

    merci pour vos exposés , en tout cas moi j apprends et en meme temps je note les références que vous m offrez gracieusement et je vous en remercie .

    l autre oujdi qui fait une fixation sur les oubaydiyyines qu il qualifie de zanadiqas , ne m étonne guerre car ses ecrits sur fadfadaa.com resument sa personnalité bonne ou mauvaise peu importe car c est lui qui vit avec elle.

    la science , toute science demande énormément de travail avant qu elle commence à dévoiler ses secrets . lisons et travaillons beaucoup ou laissons les sujets sérieux et précis de coté et revenons en sursauts à nos topic- défoulement

    tahiyyati sidi mbarki

    #242209
    marlyn
    Membre

    vous avez terminer de vous jeter des fleurs!!??? 👿 ça devient du hors sujet!!

    ce sujet ne vise en aucun cas a offenser ou offusquer des membres contrairement a ce qu’ils pensent quelques un d’entres vous!! 😉

    être ou ne pas être…. kémlouu… 🙂

    Bien a vous!! 😉

    #242210
    halim
    Membre

    vous etes jeunes , relisez bien les démonstrations de oustad mbarki

    avec soif de comprendre et de se corriger.

    je vous laisse revenir à votre sujet du verbe etre

    salutations

    #242211
    mbarki
    Membre

    @marlyn wrote:

    vous avez terminer de vous jeter des fleurs!!??? 👿 ça devient du hors sujet!!

    non!
    pas encore!
    je n’ai toujours pas envoyé les miens!!!
    c’est imminent.

    أخي الكريم حليم
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    أشكرك على الثناء أو لنقل الورود كما يحلو تسميته للبعض والذي أنا لست أهلا له
    وإنما ذلك لنبلك وكرم أخلاقك وتواضعك ولطيب عنصرك ولا عجب فكما أخبر المصطفى عليه الصلاة والسلام الناس معادن فما بالك بمعدنه الزكي الذي لا ينقطع منه الخير إلى يوم القيامة

    كما أني أقدر فيك غيرتك على عترته صلى الله عليه و آله وعلى نسبه الشريف و إن دل ذلك على شيء فإنما يدل على حبك له صلى الله عليه وسلم فلأجل عين ألف عين تكرم

    وفي الحقيقة كانت تدخلاتك أرقى وأبلغ لقوم يتدبرون كما أنها كانت أكثر جرأة في حين فضل كثير من الأشراف عدم الإستجابة لاستفزازات المغرضين وكان ذلك رأيي في الأول بل ولقد توسلت إلى الأخ الدكتور بوعياد أن لايرد عليها حتى اختلت الموازين وطفح الكيل والساكت عن الحق شيطان أخرس

    لم يعلم البعض أن الطعن في الأنساب بصفة عامة من أمور الجاهلية فما بالك بأنساب آل رسول الله ص
    آليس في ذلك إذاية لهم أن تنكر بنوتهم لجدهم ص
    أليس في ذلك إذاية له صلى الله عليه وسلم أن يبتر نسبه

    عن أبي هريرة ض عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
    إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ، لا يلقي لها بالا ، يرفع الله بها درجات ، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ، لا يلقي لها بالا ، يهوي بها في جهنم
    البخاري – الجامع الصحيح -الرقم: 6478

    أعاذني الله وإياك وإياهم من نار جهنم

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    #242212
    marlyn
    Membre

    @mbarki wrote:

    .اأعاذني الله وإياك وإياهم من نار جهنم

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/quote]

    آآآآآآميييييييين!!! 😉

    #242213
    ayman
    Membre

    لا يسعني الا ان اشكرك اخي مباركي على الشرح و التحليل و الافادة رغم انك اخرجتني من جمعية اولي الالباب دون اشعار او سبق انذار 🙂
    نعم اخ مباركي المساواة في الايمان بهم و احترامهم…و انا متاكد انك فهمت قصدي و تدرك الغاية ,و هي المساواة بين البشر في الواجبات والشعائر و التكليف.فالكل ملزم بالصلواة الخمس و الصوم…
    فالأنبياء -كما في القرآن الكريم- قد فضل الله بعضهم على بعض حقا، ورفع بعضهم درجات، ولكن كلهم في منـزلة سامية وتفضيل بعضهم على بعض، ليس لأن بعضهم عنده نقص أو انحطاط في منـزلته، فكلهم فضلاء، وكلهم أنبياء، وكلهم مختارون من عند الله عز وجل، فالذي يفضل بين الأنبياء وقصده أن يحط من قدر نبي، أو ينسب إليه شيئاً من النقص، يخطئ في ذلك، وإنما الصواب أن الأنبياء كلهم فضلاء وأنبياء ومختارون، والرسول صلى الله عليه وسلم أفضلهم وهم بعضهم أفضل من بعض، لكن لا يعني ذلك انحطاطاً في رتبة أحدهم. ……

    إن الإسلام هو الدين الذي أوحى به اللَّه سبحانه وتعالى إلى نبيّه ورسوله محمد بن عبد اللَّه، عليه الصلاة والسلام، حين أنزل عليه القرآن مصدِّقاً لما بين يديه من التوراة والإنجيل، فهو رسالةُ السماء الخاتمةُ الجامعةُ لما فيه الخيرُ والصلاحُ للإنسان، في دنياه وأخراه، إلى يوم الدين. فقد بعث اللَّه محمّداً، عليه الصلاة والسلام، رسولاً للعالمين، ولم يبعثه لقومه العرب من دون غيرهم، (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) سـبأ28 ، { يا أيها النبي إناَّ أرسلناك شاهداً و مبشّراً ونذيراً }سورة الأحزاب، { قل يا أيها الناس إنّي رسولُ اللَّه إليكم جميعاً }الأعراف 158. وأكدت الرسالة الإسلامية على الوحدة الإنسانية بالمساواة بين أجناس البشر وشعوبهم وقبائلهم، { يا أيها الناس إن خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند اللَّه أتقاكم }سورة الحجرات13
    . الوحدة الإنسانية تتضمّن الدعوة إلى التآلف بالتعارف، وإلى ترك التعادي بالتخالف

    ثم قوله تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن
    يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ)
    البقرة : 143

    أي تتوسطوا فى كل شيء فلا تفرطون ولا تقصرون حتى فى الصدقة وفى عبادة الله …..

    ويشدد الله ورسوله فى العدل بالقضاء والحكم بين الخصوم دائما ، والمساواة بين البشر جميعاً

    فى الواجبات والحقوق العامة ، بحيث لا يستعلي أحد على الناس …….

    وللرسول أمثلة عليا فى المساواة التامة بينه وبين الصحابة ، وأعظم أخوة تمت فى صدر الإسلام أخوة الأنصار والمهاجرين……..

    وجعل الله التسامح فى شريعته الاسلامية أساسا راسخا وأعظم صوره فى قوله تعالى :

    (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ)
    البقرة/62
    وهل يوجد تسامح مثل هذا التسامح الرباني حتى مع الصابئة الوثنيين ……..

    ويطلب الله من المسلمين أن يتسامحوا مع المشركين بحيث يتصدقون على فقرائهم كما يتصدقون على فقراء المسلمين…….

    وبحيث يعفون لطغاتهم العتاة عن إيذائهم العنيف لهم ، وللرسول أمثلة رفيعة من التسامح فى فتحه مكة لأعدائه ومحاربيه القرشيين ……..

    ونجد أنه استجابة لأوامر الله تمثل المسلمون التسامح مع غيرهم فى جميع ديارهم ، فساد بينهم وبين المسيحيين فيها صور كثيرة من التعاون والبر والمودة وحظي اليهود بمعاملة سمحة فى الديار الاسلامية.

    اي ان المساواة في الدين شملت منهم على ملة آخرى ايضاً…

    فالإسلام لا يفرق بين رجل وامرأة ولا بين شعب وشعب ولا بين عرق وعرق ، إنما التفاضل بالعمل الصالح ، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع،: ( لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى ) رواه البخاري ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( الناس سواء كأسنان المشط ) ورد فى كتاب مسند الشهاب.

    وقد طبق المسلمون مبدأ المساواة على أرض الواقع ، وقد بدا هذا الأمر واضحاً في المساواة أمام القانون وأمام العدالة .

    فقرر الإسلام أن يتساوى الناس جميعاً أمام القانون ، فلا محسوبية ولا قرابة ولا تمييز بين الناس سواء كان حاكماً أو محكوماً فالكل أمام القانون سواء …….

    يروى أن أسامة بن زيد جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ليشفع في أمر المرأة المخزومية التي سرقت كي لا يقام عليها الحد فتقطع يدها ..

    فجاء الرد حازماً من الرسول صلى الله عليه وسلم قائلاً : ( أتشفع في حدٍ من حدود الله وأنت الحب بن الحب يا أسامة؟ والذي نفس محمد بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها )

    ويروى لنا التاريخ الإسلامي أنه عندما كان عمرو بن العاص والياً على مصر أيام أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب

    حدث سباق للخيل بين مصري وبين ابن الوالي فتغلب المصري على ابن الوالي فضرب ابن الوالي المصري وهو يقول له : ( أنا ابن الأكرمين ) ….

    فتقدم المصري بشكواه إلى أمير المؤمنين عمر ، فقام باستدعاء الوالي وابنه وطلب من المصري أن يضرب ابن الوالي قائلا أمام جمع من الناس : ( اضرب ابن الأكرمين )…..

    ثم أمره أن يضرب الوالي نفسه لأن ابن الوالي لم يجرؤ على ضرب الناس إلا بسلطان أبيه..

    فما نجا من يده إلا برضا صاحب الشكوى واعتذار مقبول . ويروى تاريخ الإسلام كذلك أن أبا بكر الصديق

    عندما ولى الخلافة خطب الناس فقال : ( ألا إن أضعفكم عندي قوى حتى آخذ الحق له ، وإن أقواكم عندي ضعيف حتى آخذ الحق منه ) .

    و لقد أقر الإسلام العدل بين الناس دون تمييز بعرق أو لون أودين ، فقد قال تعالى : ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل )

    وقال تعالى : ( ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى )المائدة 8 . ويروى الإمام أحمد في مسنده أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( أتدرون من السابقون إلى ظل الله يوم القيامة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : الذين إذا أُعطوا الحق قبلوه وإذا سُئلوه بذلوه وإذا حكموا للمسلمين حكموا حكمهم لأنفسهم ) …..

    ويروى لنا تاريخ الإسلام أمثلة سامقة للعدل فها هو ذا علي رضي الله عنه كان قد فقد درعه ، ورأى ذلك الدرع مع يهودي ، فقال لليهودي: هذا الدرع درعي .

    فأنكر اليهودي ، ورفع علىّ الأمر إلى القاضي شريح فطلب القاضي من علىّ الدليل والشهود فلم

    يكن معه من الشهود أحد فحكم القاضي بالدرع لليهودي ، وعرض الحكم على أمير المسلمين

    عمر بن الخطاب فأقر ذلك الحكم فما كان من اليهودي إلا أن اعترف بأحقية علىّ بالدرع ، ولم يملك إلا أن ينطق بالشهادتين ودخل الإسلام.

    قال الله تعالى: {إنما أنا بشر مثلكم يوحى إليَّ أنما إلهكم إله واحد * فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عمل صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً}
    [الكهف: 109، 110].
    أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يطلب في ذلك كله شيئاً لنفسه، بل كان رجلاً متواضعاً بعيداً عن التكلف والكبرياء متواضعاً سهلاً قريباً من الإنسان،وجاءه يوماً أعرابي، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم، ارتعد من التوقير والإجلال للرسول صلى الله عليه وسلم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: { هون عليك، فإنما أنا ابن امرأة كانت تأكل القديد بـمكة}. وكان يمازح أصحابه ويحادثهم، ويكره كل مظاهر التكبر والغرور والغطرسة، وما ادعى لنفسه شيئاً ليس له، بل إننا نجد في القرآن الكريم، أن الله عز وجل يقول لرسوله صلى الله عليه وسلم: قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ [الأنعام:50] وإلى غير ذلك من الآيات قال تعالى: قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ [الكهف:110] فالرسول صلى الله عليه وسلم كان بشراً رسولاً، يدعو الناس إلى ربهم، وكان يعطي الناس ولا يأخذ منهم، وكان كثير الإحسان إلى الناس والصدقة، يتصدق على الواحد منهم بمائة بعير مثلاً، أو بوادٍ من الغنم، أو بمبلغ كبير من الذهب أو من الفضة، ولا يرى في ذلك شيئاً على الإطلاق، ومات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند رجلٍ يهودي، مرهونة بدين عند هذا اليهودي. فهذا النبي الذي اختاره الله تبارك وتعالى نبياً ليس للعرب، بل للبشرية كلها منذ بعث، وإلى قيام الساعة، ولا يمكن أن يدخل الجنة أي إنسان لم يؤمن بهذا النبي بعد بعثته صلى الله عليه السلام
    encore une chose:
    @mbarki wrote:

    تريدنا أن نكمم الأفواه حتى في هذا الحيز المخصص للأدارسة

    ان كنت تعتب على غيرك ـ يضيق عليك حرية التعبير ـ فلا تحرمه بدورك من التعبير عن رايه ان كان في احترام و ادب.و نستثني التدخلات التي يقل فيها الادب من اي كان.
    ثانيا لم يضيق احد على المشاركين بالالتزام بحيز واحد او موضوع واحد,فالكل حر بالمشاركة و افادة الغير,و هذا ما يرجى من المنتدى,و لم لا يفيد كل من له علم او دراية فيكون له اجر و شكر على دلك ,بدل الانتقاد و التحقير كما يفعل البعض,و انا ادعوهم لفتح مواضيع يرونها مجدية وعلى ذوقهم و تعود على الجميع بالمعرفة و الفائدة
    و صاحب الحلم يتقبل الاختلاف لا الخلاف ,يجادل و لا يعادي, فعار ان يعادي انسان غيره لانه لا يتفق معه و هو لا يعرف شخصيا فنحن نناقش افكارا و ليس لنا الحق ان نحكم على الاشخاص ـ هدا يخالفي الراي فهو عدوي,هدا يفكر مثلي فهو حبيبي ـ
    خصوصا يجمعنا الاسلام و نحب الرسول و الخلفاء من بعده فلا داعي لذكر الخوارج.
    اما بخصوص حديثي عن حال الامة فهوانها لا احد يمكنه نكرانه و ذكره طبيعي كلما كان الحديث فيه دعوة الى التفرقة التمايز,ولك مقام مقال .ادا كنت ترى في المشاركات اسفافات, الانسان بشر كغيره يخطا و يصيب يظحك و يمازح ,و هذا لا يمنعه ان يكون جادا حين يقتضي الحال ـ سبق و ان دكرت دالك في ممازحته صلى الله عليه و سلم و هي من صفاته البشرية ـ
    والسلام

    #242214
    mbarki
    Membre

    بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد و على آله وصحبه

    الأخ أيمن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    @ayman wrote:

    لا يسعني الا ان اشكرك اخي مباركي على الشرح و التحليل و الافادة رغم انك اخرجتني من جمعية اولي الالباب دون اشعار او سبق انذار 🙂

    أبدا !!! على الإطلاق !!!
    بل على العكس فأنا أرشحك لتبوء كرسي رئاسة الجمعية
    وتبقى ثقتي كبيرة في أنك سوف تختار بطانة خير
    من ذوي العقل والأمانة
    والله الموقف

    حسب علمي كان ردي في حدود الأدب والإحترام ولم أتعرض لشخصك بانتقاد أو إنتقاص أو تعريض فأنت دائما محل إحترامي وتقديري ولكن ليس من طبعي أن أراك تخطئ خطأ كهذا وأسكت وإنما كان ردي على الفكرة في ذاتها إذ كما يبدو لست وحدك من يقول بها أما ما ابتدأت به حديثي فكان من قبيل الدعابة وتلطيف الجو لا أكثر

    وقبل العودة إلى صلب الموضوع ونقطة الخلاف المتمثل في إخراجك لذريته صلى الله عليه وسلم من الآل ولا يبدو أنك تراجعت عنه , لا بأس بوضع بعض النقاط على الحروف حول المواضيع الجانبية التي أثرتها والتي من شأنها أن تتشعب بنا وتدخلنا في متاهات لا بر لها خاصة وأنها ليست موضوع خلاف ,

    – التسامح والعدل المساواة وتلك مبادئ الإسلام وأسسه ولا تناقض في هذا مع كرم الله وفضله ِ يوتيه من يشاء ِ كما بينا سابقا والأدلة على ذلك كثيرة و مادام هذا محض كرم إلهي ، لايعطل حدّاً ولايضيع لأحد حقّاً كما أننا نمتلك الشواهد والنصوص من أحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم وما أجمع عليه علماء الأمة فلن نعطل كل ذلك ليوافق مفهومك عن العدل والمساوات

    – فيها يخص ما وصفته بالإسفافات فكلامي واضح ولا يحتمل التأويل وقد جاء كرد على ادعاء أن موضوعنا يزيد الأمة فرقة وفشلا برغم أن القضية قضية دين وشرع نعم يترب عليها أحكام شرعية كثيرة قد تغيب عن الكثيرين وسوف نعرضها إن شاء الله تعالى في أوانها قلت إنها مسألة دين وشرع وآيات وأحاديث إذا اعتبرت ملهاة ومضيعة للوقت في وقت يقصف فيه إخوتنا في فلسطين فمذا عسانا نقول عن المواضيع الأخرى فكلامى لم يكن مطلقا وإنما في إيطار خاص وبين وأنت تعلم ان الكلام إذا أخرج عن نطاقه أصبح من دون معنى مثل قولك ويل للمصلين

    – أما قضية تكميم الأفواه فإنها كانت موجهة للأخ الحكيم الصبور علاء الدين وقد كنت إلتزمت وبعد مراسلات خاصة بعدم الدخول في هذه السجالات إجتنابا للبلبلة تاركا له عناء ضبط الأمور ومنع التجاوزات ولم يكن يحبذ الخوض في هذا الأمر لحساسيته فكانت تلك إشارة لإثارة انتباهه كما أني لم أطاب بتكميم فم أحد أو طرد عضو أو قمت بتهديد أو نحوه فقط عندما ألمس استفزازا أو لمزا من أحد قد يأتي ردي جافا ولكن بدون إساءة الأدب وأقصى ما قد أصله معه هو تجاهله في ردي عليه وهذا لم أفعله معك أخ أيمن ,ولعلك قرأت كيف وصفنا بعضهم ب
    des imbeciles
    لم يرد علي الشتيمة أحد ولا هدده ولا طالب بطرده ولكنه بعد ذلك إعتذر وهذا الإعتذار كاف لمعرفة المعتدي من المعتدى عليه وأسلوب الحوار عند كل طرف

    – أما الدعوة إلى الفرقة فأنت ملزم بتبيانها
    إذا كنت ترى أن إثبات ما هو ثابت في عقيدتنا والرد على من أنكره تفرقة أسألك عن أي تفرقة تتحدث أنت تعلم أن الإنسانية ليست أمة واحدة لقد تفرقت بها الأديان والثقافات والسياسات وافترق المسلمون سنة وشيعة ومذاهب أخرى نجتمع مع البعض في أشياء ونختلف في أخرى والتعايش لا يقتضي أن يبدل أحد دينه أو مذهبه أو يغيره لكن لا يأتيك من لا يؤمن بوجود السيد المسيح ع ثم يقول أنه مسيحي ولا من ينكر إمامة جعفر الصادق مثلا ثم يدعي أنه شيعي إثناعشري ولا من ينكر ما أجمع عليه أهل السنة والجماعة ويخالف معتقدهم في الأسماء والصفات والصحابة وأمهات المؤمنين و أهل بيته صلى الله عليه وسلم ثم يقول أنه سني كأنما العقيدة أصبحت إنتماء متوارث لا أقل ولا أكثر وكل يعتقد ما بدا له

    أما عن موضوع النقاش فيتلخص في إخراجك ذرية الحسنين رضي الله عنهما من آل رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما تجمع الأمة ولنكتفي بأهل السنة والجماعة أنهم وزوجاته صلى الله عليه وسلم يدخلون في الآل وهذا ليس موضع خلاف وهو ما يمكن تسميته بالدائرة الصغرى التي تحصر مفهوم آل البيت في الأزواج وذرية فاطمة الزهراء رضوان الله عليها
    ثم تنحصر الخلافات بعد ذلك فيمن يدخل معهم لتتسع الدئرة لتشمل كل الذين حرموا الصدقة أي آل علي ، وآل عقيل ، وآل جعفر، وآل عباس ثم لتسع كل بني هاشم عند بعضهم ليبقى أن لا أحد أخرجهم من الدائرة حتى جاء الإمام الأكبر أيمن نفعنا الله به 😉

    والسلام عليكم

    #242215
    ayman
    Membre

    التعاريف متعددة فهناك من يقتصر على الذرية في أل البيت و منهم من يتوسع في ذلك الامة الاسلامية -خير امة اخرجت للناس- و هناك من يحددها في الصالحين منهم…و في الحقيقة هذا ما اعتقدته دائما..
    و مثال ذلك:

    الحمد لله، وبعد:
    فآل النبي – صلى الله عليه وسلم- من الناس من يقول: هم أهل البيت- أهل بيته وذريته-، ومنهم من يقول: من أطاعه وعمل بسنته، أي: جميع الأمة الذين تبعوه في الدين – وقيل: أقاربه، وقيل: هم المختصون به من حيث العلم، وذهب الشافعي – رحمه الله – وغيره في رواية حرملة إلى أنهم بنو هاشم وبنو المطلب الذين حرمت عليهم
    الصدقة، وجعل لهم سهم ذوي القربى من خمس الفيء والغنيمة استدلالاً بحديث: « إن
    الصدقة لا تنبغي لآل محمد » رواه مسلم (1072)،
    http://www.islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=32872

    ادن هناك تعريفات مختلفة فلا نلوم من اخذ بواحدة منها على غير علم بغيرها
    ثم:
    (ان الال اوسع واشمل مما يضنه بعض المسلمين من انه محصور في الامام علي وزوجته الزهراء وولديهما الحسن والحسين رضي الله عنهم بل انه يشمل اتباع الرسول صلي الله عليه وسلم والمومنين به والاتقياء من امته بما فيهم قرابته صلي الله عليه وسلم
    اي ان الأل قد يكون شاملا وليس فقط الاحفاد
    ومن لم يكن على دينه وملته فليس من اله ولا من اهله وان كان نسيبه وقريبه ولذلك خاطب الله نوحا عليه السلام بقوله في حق ابنه (قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ)هود46

    وفي الحديث الصحيح الذي اخرجه الامام مسلم اعلان النبي صلي الله عليه وسلم جهارا غير سر (الا ان ال ابي فلان ليسوا باولياء لي انما وليي الله وصالح المومنين ) وكذلك قوله صلي الله عليه وسلم في سلمان الفارسي (سلمان منا اهل البيت

    http://frfor1979.maktoobblog.com/195875/%D9%85%D9%86_%D9%87%D9%85_%D8%A3%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A_%D8%B5%D9%84%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85

    فالتعاريف قد تختلف بين التخصيص و التعميم..وكذلك الاختلاف بين كلمة اهل و آل..
    واعتقد ان الكثير من المسلمين يحددون اهل الرسول في علي و فاطمة وابنيهما الامامين الحسن و الحسين
    http://www.islam4u.com/almojib/2/10/2.10.1.htm
    كما ان الانتساب لذريته- مع الاشارة انه المعلوم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبق له أولاد بلغوا وتزوجوا وأنجبوا ،فتكون الذرية من اهل بيته المبارك علي و فاطمة-
    وحق القرابة من الرسول صلى الله عليه وسلم ، ومجرد القرابة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لاتكفي فهذا أبو لهب عم النبي صلى الله عليه وسلم أخو أبيه لم يغن عنه قربه من النبي صلى الله عليه وسلم ، بل أنزل الله تعالى سورة كاملة من القرآن يتوعده بنار جهنم: {‏ تبت يدا أبي لهب وتب ‏.‏ ما أغنى عنه ماله وما كسب ‏.‏ سيصلى نارا ذات لهب ‏.‏ وامرأته حمالة الحطب ‏.‏ في جيدها حبل من مسد ‏}‏ سورة المسد .
    و كان صلى الله عليه وسلم كثير التواضع و حسن الخلق, كان يعاتب الناس إذا مدحوه مدحاً مبالغاً فيه: {جاء رجل إليه وقال: يا رسول الله، ما شاء الله وشئت، فقال له: أجعلتني لله نداً؟! قل: ما شاء الله ثم شئت} وقال صلى الله عليه وسلم: {لا تطروني -أي لا تبالغوا في مدحي، وترفعوني فوق منـزلتي- كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبدٌ، فقولوا: عبد الله ورسوله} إلى غير ذلك من الأشياء التي تدل على تواضعه وزهده، وبعده عن التكبر والعلو في الأرض صلى الله عليه وسلم، وكان يعرف للأنبياء السابقين حقهم وقدرهم، فقد قال صلى الله عليه وسلم لأصحابه: {لا ينبغي لأحدٍ أن يقول إني خيرٌ من يونس بن متى}، ويونس هو أحد أنبياء الله عليهم الصلاة والسلام، فنهى الرسول عليه الصلاة والسلام أن يفضل أحدٌ بين الأنبياء تفضيلاً يقصد منه الحط من قدر بعضهم
    اما بالنسبة للاحترام فهو متبادل و واجب, انا بدوري اكن لك التقدير كله
    حتى اني كنت اتابع موضوعك عن الشيعة باهتمام دون الاكثار من التدخل لاجتناب التشويش على الموضوع خصوصا و اني ككثير من الناس استغرب لمبالغتم في الحزن و الحداد الدائم و الميل الى العتمة و السواد ,اضافة الى اللطم و التنكيل بالجسد و اسالة دمه رغم ان هذا الجسد امانة و نعمة نشكر الله عليها بحسن المعاملة لا بالتعذيب

    هناك من الناس ينزعج من الحديث عن الاشراف و ذلك لان البعض منهم ـوليس كلهم طبعاـ يستعلون بنسبهم على غيرهم,و قد يستعملونه لملاقاة معاملة خاصة سواء في مجلس كانوا فيه او في ادارة او متجر …او فقط بغرض التميز و هدا ما يسبب قلقا للاخرين و في نفس الوقت اذا كان لشخص ادلة و يقين ان نسبه يعود الى اهل بيت الرسول صلى اله عليه وسلم ففي الحقيقة طبيعي ان يحس بالفخر و الغبطة لان الامر يتعلق بالانتساب الى الرسول صلى الله عليه و سلم فهذا امر طبيعي و من حقه …شريطة الا ياذي اخوته,فلكل دوافعه و مبرراته
    و السلام

9 sujets de 31 à 39 (sur un total de 39)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

être ou ne pas être!!^^