ali kadiri
Toutes mes réponses sur les forums
-
AuteurMessages
-
ali kadiri
Membreغير مسلم كما أكدهو نفسه، فأعذره عن تعليقاته،Alain
فيجب أن أعرف هل المتدخل الأخير أيضا غير مسلم؟Membreيقول الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم: « من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم »، إن ما يجري في العراق وفلسطين ولبنان هي حرب حضارية ضد المسلمين في كل مكان وفي هذه الأحداث برزت بالشكل القوي وهناك حروبا خفية بلباس آخر وأسلحة أخرى، والذي يبقى في الساحة واقفا هو من يتمسك بمبادئه.
إذا كانت هذه الحرب الدئرة في الشرق الأوسط وما يتعرض له إخواننا هناك ولم نتعاطف معهم مجرد التعاطف وفي مدة معينة فأي اعتبار لنا كمسلمين.
بخصوص مهرجان الراي، استمعت إلى كثير من الأغاني ولكن أغلبيتها ساقطة من منظور هويتنا ، الأمر الثاني لماذا مر مهرجان الطرب الغرناطي الذي يعبر عن أصلتنا وحضارتنا في صمت ولا أحد اهتم ومهرجان الراي يعطى له هذا الاهتمام لغرض واحد هو جعل شباب الأمة لا يفكر في مستقبله ومستقبل أمتهMembreأنا أعرف أن هناك من سيدافع عن مهرجانات تفسيخ الشعب لكن الأخت لم تقرأ كلامي كله أو لم تفهمه فأنا قلت توقيف هذه المهرجانات في الوقت الحالي على الأقل هل تفهمين؟؟؟؟
الأمر الثاني الشعبين الفلسطيني واللبناني يقدمون أرواحهم وممتلكاتهم للدفاع عن هويتهم وكرامتهم فهل يصعب علينا أن تقف فقط معنويا معهم!!!!
الأمر الثالث أنا لست من العدل والإحسان ولكن أقدرهم وأقدر كل الشرفاء في الوطن من إسلاميين ووطنيين ويساريين
الأمر الرابع أنا لا أدخل صحة كما تدعين وإنما منتدى وجدة سيتي للحوار والنقاش مع الجميع ولكن بأسلوب متحضرjuin 30, 2006 à 10:34 en réponse à : تشابه البقر علينا !: العلمانيون والنصارى يرقصون في مسجد #214763Membreبسم الله الرحمن الرحيم، هذه الصورة نشرتها مجموعة من الصحف الوطنية، وهي بالمناسبة حدثت في السنة الماضية وقد خلفت استياء عميقا لدى المغاربة، وقد برر أحد المسؤولين وربما وزير الثقافة أن هذا المسجد لا تقام فيه الصلوات وهو مكان مهجور!!!
فلا حول ولا قوة إلا باللهMembreاللغة الفرنسية أفهمها ولكن لا أجيد كتابتها، لذا أدعو الإخوة لترجمة مداخلتي السابقة إن كان في الإمكان حتى يكون السيد ألان في الصورة
Membreبسم الله الرحمن الرحيم، بداية لابد أن نقدر شخص عبد السلام ياسين وندافع عنه لأنه قال كلمة حق في زمن الاضطهاد الفكري والسياسي والحقوقي… وقد عانى الرجل معاناة شديدة لتبليغ أفكاره، ولكن باعتباره رئيس جماعة إسلامية وهي العدل والإحسان وبهذه الصفة فإني لا أشاطرهم الرأي في كثير من أطروحاتهم وخاصة فيما يتعلق بالمقدسات فهم لا يعترفون بإمارة المؤمنين ولا بالملكية ولكنهم يسقطون وهم الآن بعيدا عن السلطة في ما رفضونه، فعبد السلام ياسين في جماعة العدل والإحسان مقدس بشكل مثير وعجيب وأراؤه لا تناقش فهل نرفض المقدسات لنسقط في تقديس مقدسات جديدة ولتظهر مقدسات أخرى، لماذا نهجهم مواجهاتي ويحبون هذا السلوك ويعتقدون أنهم أحرجوا السلطات، بل الحقيقة أنهم يخلقون فتنا أخرى في المجتمع نحن في غنى عنها، فأسأل الله لنا ولهم وللجميع الهداية والصواب ويرزقنا الحكمة.
Membreأعتقد أن أسئلة الأخ ابن العربي مشروعة، ولكن يجب ألا نستخف بأي جزئية فتغير العادات البسيطة جزء من مشروع كبير من ورائه أعداء الأمة الذين لا حضارة لهم وأقصد بالأخص الولايات المتحدة الأمريكية التي ليست لها حضارة على عكس الأمة الإسلامية، لذا تريد منا أن نتجرد من كل ما يجعلنا نتمسك بثقافتنا للانسلاخ فيما بعد من مبادئنا الكبرى،والدفاع عن مصالحنا، وهذا هو الحاصل الآن؟ من يهتم الآن بقضية فلسطين؟ الأبرياء يسقطون يوميا، ولا أحد في العالم الإسلامي يستنكر مجرد الاستنكار لما يحدث لإخواننا، بل إن سلع « إسرائيل » وبضائعهم تغرق الأسواق العربية لماذا؟ لأننا فقدنا بالتدريج الأحاسيس والمشاعر والمبادئ والقيم التي تربطنا بقضية فلسطين وأصبح همنا في هذه الحياة « أنجو بنفسي وليغرق الآخرون » . ثم أين هم الدعاة في مجتمعنا؟ إنهم يتخاصمون حول مسائل خلافية، تضيع من وقتهم بدل أن يستثمروه في ما هو أهم ومفيد.
Membreبسم الله الرحمن الرحيم، بدأت في الآونة الأخيرة الاستعدادات لاستقبال صاحب الجلالة وعلى غرار كل زيارة يشمر المسؤولون عن ساعدهم للاشتغال طوال اليوم تعبيد الطرقات، صباغة الجدران، إصلاح الإنارة، غرس الورود والأزهار، فنتمنى أن تكون هذه الزيارة الملكية فرصة لتقديم مشاريع تنموية حقيقية للمدينة وشبابها، وأن يستمر المسؤولون عن الشأن المحلي في عنايتهم بجمالية المدينة طوال السنة.
Membreبسم الله الرحمن الرحيم، الطاعة الولاء في المغرب ليست لشخص الملك لذاته، وإنما بصفته أمير المؤمنين حسب الدستور المغربي فهو عليه واجبات الدفاع عن الإسلام وحماية الحدود وغيرها من الأمور وعلى هذه الواجبات يستوجب على الرعية الطاعة والولاء
Membreبسم الله الرحمن الرحيم، علمت مؤخرا أن سعادة الوالي عندما التقى بهيئات المجتمع المدني لعرض المشاريع الكبرى للمدينة، صرح وأكد أن مشروع وجدة سانتر التي من بينها المتاحف هي مجرد فكرة! مجرد فكرة! مجرد فكرة! والفكرة يعني أنها في خبر كان؟؟
Membreبسم الله الرحمن الرحيم، أولا، الزرقاوي الآن عند مولاه وسيلقى ما عمل، إن خيرا فخير وإن شرا فشر والله أعلم بحاله، النقطةة الأساس التي يجب أن نتفق عليها وهي أننا أمة مهزومة مذلولة مشتتة يلعب بها الأعداء كيفما أرادوا وهذا من حقهم، أما نحن الذي نعتز بديننا ومقدساتنا نحن أول من ننحط إلى أسفل سافلين، وهنا بمدينة وجدة فإن أسوأ ما فيها على الإطلاق ولا يوجد في مدينة أخرى هو سب الله جهرة في الطرقات ولا أحد يتدخل لتصحيح الأوضاع ولا أحد يشكي أمر هؤلاء إلى رجال الأمن، بينما لو سُب الحاكم أو مجرد موظف بسيط لرأيت الدعاوى ترفع إلى المحاكم، فأي عزة لدينا وبأي منطلق نتحدى به أعداء الأمة إذا استهزأنا بقيمنا العظيمة.
جاء في الحديث الشريف:
يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهمابن ماجه (4019)، الحاكم في المستدرك (4/583)، والطبراني في الأوسط (5/61-62) عن عبد الله بن عمر
Membreبسم الله الرحمن الرحيم، أن يتكلم الأمازيغيون بلغتهم فهذا شيء جميل لأنه يحافظ على تراث وهوية المغرب، لكن أن يتكلم أو يفرض على جميع المغاربة تعلمها فهذا -في الوقت الراهن- بعيد المنال، لأن الأمازيغية في المغرب تختلف اختلافا كبيرا حسب المناطق المتواجدة فيها،، وحتى التي تدرس للتلاميذ ليست موحدة، فهناك كتاب خاص بالريف، وآخر بالأطلس وآخر بسوس، فأية أمازيغية سنتبع، الأمر الآخر هل راجعت كتب الأمازيغية التي وضعها الأساتذة الأمازيغ، هي ترجمة حرفية عن اللغة الفرنسية وهذا عاينته شخصيا، ثم يترجم إلى الأمازيغية، المهم عندما يتوحد أمازيغيو المغرب ويضعون قواعد متينة لهذه اللغة/اللهجة ، ويتفقون فيما بينهم لأن الصراع واضح وضوح الشمس بين أمازيغيي الريف وسوس وبين أمازيغيي المنطقة الواحدة، ولا يهمشون أمازيغيي فكيك ونواحيها فعندما يتوحدون ويقدمون مشروعا متكاملا آنذاك يكون حديث آخر
Membreمتفق معك تمام الاتفاق، فأصحاب التخصصات الدقيقة والتي لا تتيح لهم دولهم الأصلية المجال للإبداع وتطوير قدراتهم، الهجرة أولى وأفضل لهم وللإنسانية جمعاء. ولكن السؤال يبقى مطروحا حول سياسة المغرب في تسريح الطاقات وتهميشها بهذا الشكل؟ لنطرح سؤالا أعمق هل المغرب بلد سيد؟ بمعنى من يخطط للسياسة المغربية ومن المستفيد؟؟؟؟؟؟؟؟
Membreبسم الله الرحمن الرحيم، أعتقد أن الإنسان الذي يطرح موضوعا أو فكرة للنقاش يكون أكثر موضوعية (أولا) و(ثانيا) عليه تجنب القذف أما الأفكار فتؤخذ وترد، لأن الاختلاف رحمة، أما الخلاف فنقمة.
Membreصحيح، المغرب بلد مسلم ودستوره ينص على أن الإسلام دين الدولة، ولكن تطبيقاته محدودة في مدونة الأسرة .. ولكن حكما لا يمكن اعتبار المغرب بلدا لائكيا لأن الملك يحكم باسم الدين، أي أنه أمير المؤمنين وأن الرابطة التي تربطه بالشعب هي البيعة، وتعلمون أن الأحزاب والحركات السياسية التي تتبنى الإسلام منهجا لها منها من أخذ الشرعية لممارسة نشاطاته كالعدالة والتنمية بعدما أعطى البيعة للملك، أما العدل والإحسان فإلى الآن غير معترف بها قانونا لأنها لا تعترف بالبيعة للملك.
إذن في اعتقادي أن الإسلام في المغرب متجذر في وسط الجماهير والشعب بالممارسة الشعائرية أما الممارسة السياسية والاقتصادية والاجتماعية فهناك بون شاسع. -
AuteurMessages