[houssine]

النية الصالحة ضرورية ولكن الاحتياط أولى
لنتمعن في عدد الأمهات العازبات كم هن؟
الضحية هم الأطفال وكذلك النساء؟ أما الرجال فدائما يخرجون كالشعرة من العجين نظرا لعدة معطيات

[houssine]

ali kadiri شكرا، رغم أنني متمسك للمشاركة باسم علي قادري
أنت تحكم على العموم انطلاقا من تجربتك
أنا لدي أصدقاء أعزاء من الجنسين ونتناقش في كل القضايا وتجمعنا رابطة قوية الله يعلم بها وليست هناك أية عقدة، ميل الرجل إلى المرأة والمرأة إلى الرجل سنة الله في خلقه
لكن ارتكاب المخالفات يرتبط بطبيعة الشخص، هل هو معقد؟ هل تلقى تربية جنسية أم لا؟ هل له وازع ديني قوي؟
بالنسبة لي انفتحت على بعض الفتيات اللواتي التقيت بهن في الشغل أو العمل الجمعوي وعندما أعجبت بواحدة وأردت أن أتقدم إليها رفضت بدعوى أنني من مستوى اجتماعي ضعيف، ولكن والحمد لله اكتشفت أن ذلك العذر لم يكن إلا للتهرب من أنها كانت فاقدة لشرفها وتيقنتْ من خلال مناقشاتي معها أنني أرفض الزواج بالفتاة الفاقدة لشرفها وعرفت هذا من بعد وشكرت الله على ذلك
معاملاتي مع الصديقات أخوية بامتياز لا نفاق ولا غدر فيها والحمد لله وأحمد الله أنني لم أرتكب مثل هذه الأعمال

[houssine]

لا يوجد هذا الاسم عندي في مدينة وجدة والنواحي، لأنني الكاتب العام لعصبة الشرق لكرة الطاولة كذلك وجميع رخص اللاعبين بالشرق موجودة عندي

[houssine]

إيوا اسيادنا قولوا للدولة تحارب هذه البدع؟
بالتأكيد لن تفعل لأنها تخدمها في أن يكون الشعب مغفل، كيف تحاربها وهي التي تسلم لها هبات سنوية لتطوير بدعها؟
المشكل أن الكثير من الناس من يربط هذه الشعوذة الصوفية بالإسلام، والإسلام منه براء
ولا حول ولا قوة إلا بالله

[houssine]

@dahlia wrote:

alors monsieur ali comment ca s’est passé ton heureux annif 😛 ❓
lbare7 kount f wa7ed l3rss ou mine nezzloulina l7amm je me suis dite koune f blasstou chi friture de poisson ca aurait été mieux 😆 😆

شكرا الآنسة داهليا
نظرا للأجواء المطرة يوم السبت عدلت عن الاحتفال بكاب دولو (راس الما) واكتفيت مع أصدقائي الأعزاء بمدينة وجدة وقد مر في أجواء ممتازة ولكن بدون فواكه البحر بل بلاطارط والمونادا

[houssine]

ali kadiri الحسين/ علي قادري
من مواليد مدينة وجدة بتاريخ 07 ابريل 1969، أعزب، مستواه الدراسي السنة الأولى من السلك الثاني تخصص تاريخ
مهتم بالعمل الجمعوي، مؤسس لأول فريق رياضي بمدينة وجدة في تنس الطاولة
مهتم بالشأن القافي كذلك
أعشق مدينة وجدة منذ الصغر رغم حبي للسفر وتعداد سفرياتي لكبرى مدن المغرب فإن الحنين لوجدة لا يقاوم

[houssine]

@dahlia wrote:

@houlakou wrote:

،ومن كان يبحث عن زوجة ملاك لم يمسسها بشر اقول له ان هذه النسخة غير موجودة على سطح الأرض فليبحث له عنها في جزيرة

attention monsieur Houlakou a ce que vous dites 😯 😯

أولا أقول لكم بأن
houssine
هو
ali kadiri
فقدت كلمة المرور وطلبت من علاء الدين عدة مرات ولكن بدون جدوى
المهم أعود للموضوع: أن تقول يا أخ هولاكو هكذا كلام على هوانه سبة لجميع النساء وحاشى ولله أن تكون كل النساء كذلك ويتضح ما فصدته بالحكاية التي سردتها في آخر تدخلك
هناك العديد من النساء الشريفات والفاقدات للشرف قلة واستثناء
والرجال كذلك

[houssine]

@dahlia wrote:

@houlakou wrote:

،ومن كان يبحث عن زوجة ملاك لم يمسسها بشر اقول له ان هذه النسخة غير موجودة على سطح الأرض فليبحث له عنها في جزيرة

attention monsieur Houlakou a ce que vous dites 😯 😯

أولا أقول لكم بأن
houssine
هو
ali kadiri
فقدت كلمة المرور وطلبت من علاء الدين عدة مرات ولكن بدون جدوى
المهم أعود للموضوع: أن تقول يا أخ هولاكو هكذا كلام على هوانه سبة لجميع النساء وحاشى ولله أن تكون كل النساء كذلك ويتضح ما فصدته بالحكاية التي سردتها في آخر تدخلك
هناك العديد من النساء الشريفات والفاقدات للشرف قلة واستثناء
والرجال كذلك

[houssine]

الدولة تركز فقط على الإرهاب الذي يمس أمنها هي وأمن السياسيين أما أمن المواطنين من الإرهابيين المجرمين في كل يوم حيث نسمع عن قتل امرأة بريئة وسرقة بيت فلان واختطاف واغتصاب فتاة … ولا تتحرك الدولة بشكل مكثف لحماية المواطنين
لماذا ينجر المواطن ويفسر القضايا الإجرامية بمنظور الدولة ويتخندق في وجهة نظرها لمعالجة الظاهرة الخطيرة؟
أين أمن المواطنين البسطاء؟
أين العدالة الاجتماعية؟
أين محاسبة المفسدين؟
أين هم مختلسو أموال الشعب؟
أين وأين وأين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشعب هو الضحية أولا وأخيرا

[houssine]

مشاركة المواطنين المغاربة بديار الغربة في الانتخابات التشريعية أعلن عنها الملك محمد سادس، لكن بعد ذلك تخلت الحكومة عن هذا التوجه إلى حين، وفيما يلي ما ورد في جريدة التجديد الناطقة باسم حركة التوحيد والإصلاح « حزب العدالة والتنمية » المعارض للحكومة
استنكرت الأمانة العامة للحزب قرار الأغلبية الحكومية عدم تنظيم الانتخابات في أوساط المغاربة المقيمين بالخارج، واعتبرت ذلك خطأ فادحا ومخالفة صريحة لتوجيه ملكي واضح، واعتبرت –حسب بيانها الصادر يوم 19 يونيو 2006- هذا القرار « دليلا إضافيا على عجز الحكومة عن القيام بواجبها، ورسالة صادمة للمغاربة المقيمين بالخارج، من شأنها أن تعرض « للانتكاس الديناميكية التي يعيشونها منذ الإعلان عن الإرادة الملكية في مشاركتهم في استحقاقات 2007 ».

وكان لقاء جمع الأحزاب الممثلة للأغلبية الحكومية بوزارة الداخلية، قد أسفر على اتفاق بينها على إرجاء مشاركة الجالية المغربية المقيمة في الخارج في الانتخابات التشريعية لسنة 2007 إلى غاية المحطة الموالية 2012، كما تم الاتفاق –حسب بلاغ لوزارة الداخلية في هذا الشأن- على « إعطاء الأسبقية لهيكلة المجلس الأعلى للمغاربة المقيمين بالخارج من جهة، وإقرار القواعد القانونية التي ستمكن الأجيال الجديدة من جاليتنا المقيمة بالخارج من التسجيل في اللوائح الانتخابية الوطنية لضمان حقها في التصويت والترشيح للانتخابات المحلية أو الوطنية ».

هذا فيما كان الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الثلاثين للمسيرة الخضراء، قد أعلن عن قرارين هامين بالنسبة للجالية المغربية المقيمة بالخارج، يخص أولهما تمثيلها في البرلمان، فيما يتعلق الثاني بتأسيس المجلس الأعلى للجالية المغربية بالخارج.

الخطاب الملكي اعتبر آنذاك – خلال مائدة مستديرة نظمها فريق العدالة والتنمية يوم 16 يناير 2006 بمجلس النواب-،مرجعا أساسيا واضحا لتمثيلية الجالية المغربية بالخارج في البرلمان، حيث نبه الأخ الامين العام الدكتور سعد الدين العثماني، في كلمته الافتتاحية إلى ضرورة فتح نقاش سياسي وإعلامي واسع لإيجاد الطرق السليمة لتنفيذ القرارات الملكية في الموضوع ، مشددا على ضرورة تفادي التحضير المتأخر للانتخابات المقبلة حتى لا تحرم الجالية المغربية بالخارج من حق المشاركة في العملية الانتخابية.

هذا أشار الأخ الحبيب الشوباني عضو الأمانة العام للحزب ونائب رئيس الفريق النيابي في هذا الصدد، إلى أن القرار الملكي يدخل ضمن مسلسل مصالحة المغرب مع تاريخه وثقافته وأبنائه داخل الوطن وخارجه، مشددا على أنها خطوة فيها رد الاعتبار لشريحة أساسية من المواطنين المغاربة، وذلك من خلال واجهة التمثيل السياسي في المؤسسة التشريعية، ومن خلال واجهة تقنية تهم الخصوصيات والإشكالات المرتبطة بالمهاجرين في شخص المجلس الأعلى المذكور.

وفي الوقت الذي يجمع الفاعلون السياسيون والحقوقيون والاقتصاديون، على أهمية وأحقية هذه الشريحة الاجتماعية العريضة من المغاربة المقيمين بالخارج في المشاركة السياسية، باعتبار ذلك تطبيقا للديمقراطية التشاركية، التي تسمح لجميع المواطنين بالمشاركة في صياغة القرار السياسي سواء كانوا داخل المغرب او خارجه، وفي الوقت الذي يوجد إقرار بأن المهاجرين المغاربة يشكلون وزنا اقتصاديا مهما حيث تصل تدفقاتهم المالية سنويا الى نحو 3.7 مليار دولار وهو ما يعادل 8.6 في المائة من الناتج القومي الداخلي، كما تمثل ودائعهم المصرفية ما يقارب 26 % من اجمالي الودائع المصرفية بالمغرب، وأن إقصاءهم من هذه المشاركة يمس بمواثيق دولية صادق عليها المغرب مؤخرا، فإن استبداد الأغلبية الحكومية كشف عن توجه واضح إلى عدم إسماع صوت المهاجرين المغاربة في الاستحقاقات المقبلة لسنة 2007، وذلك ضدا على النقاش الذي امتد في السابق إلى التفكير في عدد من الإشكاليات المرتبطة أساسا بطريقة التصويت والتقطيع الانتخابي الملائم ونسبة التمثيلية، وكذا حساسية الانتماء السياسي للأحزاب بالنسبة للمهاجرين، وبحث إمكانية إيجاد صيغ التعاون في تنظيم عميلة تصويت الجالية في الانتخابات التشريعية المقبلة لسنة 2007، وغيرها.

ويذكر أن المائدة المستديرة التي نظمها الفريق النيابي، قدم خلالها الأخ الدكتور رضا بن خلدون عضو الأمانة العامة ومسؤول العلاقات الخارجية، دراسة مقارنة فيما يخص تمثيلية الجالية المقيمة بالخارج بالمؤسسات التشريعية الوطنية، وشدد على أن نجاح عملية التمثيل رهينة بالانخراط الجماعي في العملية: السلطة البرلمان والأحزاب السياسية المجتمع المدني، ووضع ترسانة قانونية، والتعبئة الشاملة للمواطنين المقيمين بالخارج، وفتح قنوات الحوار مع جمعيات المهاجرين، بعد ذلك طرحت مداخلات عدد من المشاركين وخاصة من الجالية تخوفات على رأسها كيفية وأماكن التصويت ومعاييره، وإشكالية التقطيع الانتخابي، ونسبة التمثيل ومعايير الترشيح، وكذا الحساسية التي تتثيرها الانخراط الحزبي لأبناء الجالية وأثره على تماسك ووحدة الجالية المغربية بالخارج. بحيث اعتبر المشاركون بما فيهم النواب البرلمانيين أن لابد من التفكير في صيغ تيسيرية في التصويت لضمان مشاركة واسعة للجالية من قبيل التصويت في القنصليات، أو بالتعاون مع الدول المضيفة، وبالتالي صناديق الاقتراع من الجالية بمقر البلديات أو شيء من هذا القبيل، ومنهم من طرح التصويت عبر المراسلة اقتداء بتجربة بعض الدول، أو بتفويض حق التصويت داخل الوطن الأم ، أو اتباع تراتبية في التصويت داخل الوطن وخارجه لضمان مشاركة واسعة للجالية، مع البحث في قوانين الدول المضيفة والتفكير في صيغ التصويت عبر مراكز قريبة من المواطنين المغاربة في الخارج.

الوزارة المكلفة بالجالية المقيمة بالخارج، لم تعلق على هذا التوجه ، معتبرة أن ملف تمثيلية الجالية في المؤسسة التشريعية ومشاركتهم في انتخابات 2007 بيد وزارة الداخلية، أوضح مسؤول بالوزارة أن ملف المجلس الأعلى للمهاجرين، بيد لجنة رفيعة المستوى تضم مستشارين لجلالة الملك ووزراء، وأضاف بأن هناك أيضا لجنة تقنية تشتغل على الملف نفسه تضم منتدبين عن الوزارة المكلفة بالجالية ووزارة الخارجية والتعاون ووزارة الداخلية، تسهر على المراحل الأخيرة من إعداد الترتيبات التنظيمية، في أفق تسليم ذلك لجلالة الملك للحسم في ذلك، باعتباره رئيس المجلس.

[Auteur]

Messages