oujdi12

Toutes mes réponses sur les forums

15 sujets de 571 à 585 (sur un total de 733)
  • Auteur
    Messages
  • en réponse à : حادثة تصدق علي بخاتمه #222395
    oujdi12
    Membre

    on s’enfoue de ce que tu pense ou tes maitres pense , mais on suit notre prophete mohammad et allah , tt le contraire de vs .

    oujdi12
    Membre

    que du blabla , rien de concret mon vieux , tes copie coller n’ont pas de contenu . 😮

    en réponse à : أجيبوا أيها الروافض إن استطعتم #222369
    oujdi12
    Membre

    lesquelles ? t’as pas posé aucune question , tu seme seulement la haine , et tu raconte des monsenges sur la generation de la victoire

    en réponse à : أجيبوا أيها الروافض إن استطعتم #222367
    oujdi12
    Membre

    tu fuit comme d’habitude , c à toi de repondre mjdou , c toi qui insulte .

    oujdi12
    Membre

    t incapable de repondre tt simpelement , j’insiste sur le fait que tu ramene tt le texte , mais pas seulement ce qui t’arrange . 😉

    oujdi12
    Membre

    pkoi tu ns dit tjr :[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    tu ne m’as encore repodu sur les questions , on te les a pas appris ? 😆 😆 😉

    oujdi12
    Membre

    t’as pas repondu majid , c alhoussayne et n’est pas alhassan .
    tu evite de repondre comme d’habitude

    en réponse à : VEuillez m’expliquer ce hadith SVP #222334
    oujdi12
    Membre

    ne ment pas sur nos oulemas , ça veut dire koi ce hadith :

    حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي زَكَرِيَّاءَ الْغَسَّانِيُّ عَنْ هِشَامٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ وَقَالَ مَا تُشِيرُونَ عَلَيَّ فِي قَوْمٍ يَسُبُّونَ أَهْلِي مَا عَلِمْتُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُوءٍ قَطُّ وَعَنْ عُرْوَةَ قَالَ لَمَّا أُخْبِرَتْ عَائِشَةُ بِالْأَمْرِ قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أَنْطَلِقَ إِلَى أَهْلِي فَأَذِنَ لَهَا وَأَرْسَلَ مَعَهَا الْغُلَامَ وَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْأَنْصَارِ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ

    oujdi12
    Membre

    نبي الشيعة مثلك ليس محمد صلى الله عليه ولستم أتباع علي كرم الله وجهه بل أنتم أتباع عبدالله بن سبأ اليهودي فمصادركم مثل لم تأخذ عن رسول الله الصادق المصدوق

    en réponse à : من قتل الحسين ؟ #222087
    oujdi12
    Membre

    je te ramene des faits assi mjid , pkoi tu ramene pas les ahadith monsengeaires , et tu prends comme source alboukhari . t’a pas confiance a alkilani ? 😆 😆 😆

    en réponse à : المستقبل للإسلام #222318
    oujdi12
    Membre

    tu m’as tjr repondu sur ce que planifie tesz maitres!!!!

    en réponse à : سورة التحريم #222178
    oujdi12
    Membre

    تفسير سورة التحريم

    [‏وقوله‏:‏‏]‏ ‏{‏وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا‏}‏ قال كثير من المفسرين‏:‏ هي حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها، أسر لها النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حديثًا، وأمر أن لا تخبر به أحدًا، فحدثت به عائشة رضي الله عنهما، وأخبره الله بذلك الخبر الذي أذاعته، فعرفها ـ صلى الله عليه وسلم ـ ببعض ما قالت، وأعرض عن بعضه، كرمًا منه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحلمًا، فـ ‏{‏قَالَتِ‏}‏ له‏:‏ ‏{‏مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا‏}‏ الخبر الذي لم يخرج منا‏؟‏ ‏{‏قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ‏}‏ الذي لا تخفى عليه خافية، يعلم السر وأخفى‏.‏

    ‏[‏وقوله‏:‏‏]‏ ‏{‏إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا‏}‏ الخطاب للزوجتين الكريمتين من أزواجه ـ صلى الله عليه وسلم ـ عائشة وحفصة رضي الله عنهما، كانتا سببًا لتحريم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على نفسه ما يحبه، فعرض الله عليهما التوبة، وعاتبهما على ذلك، وأخبرهما أن قلوبهما قد صغت أي‏:‏ مالت وانحرفت عما ينبغي لهن، من الورع والأدب مع الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ واحترامه، وأن لا يشققن عليه، ‏{‏وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ‏}‏ أي‏:‏ تعاونا على ما يشق عليه، ويستمر هذا الأمر منكن، ‏{‏فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ‏}‏ أي‏:‏ الجميع أعوان للرسول، مظاهرون، ومن كان هؤلاء أعوانه فهو المنصور، وغيره ممن يناوئه مخذول وفي هذا أكبر فضيلة وشرف لسيد المرسلين، حيث جعل الباري نفسه ‏[‏الكريمة‏]‏، وخواص خلقه، أعوانًا لهذا الرسول الكريم‏.‏

    وهذا فيه من التحذير للزوجتين الكريمتين ما لا يخفى، ثم خوفهما أيضا، بحالة تشق على النساء غاية المشقة، وهو الطلاق، الذي هو أكبر شيء عليهن، فقال‏:‏ ‏{‏عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ‏}‏ ‏.‏

    ‏{‏عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ‏}‏ أي‏:‏ فلا ترفعن عليه، فإنه لو طلقكن، لم يضق عليه الأمر، ولم يكن مضطرًا إليكن، فإنه سيلقى ويبدله الله أزواجًا خيرًا منكن، دينا وجمالًا، وهذا من باب التعليق الذي لم يوجد، ولا يلزم وجوده، فإنه ما طلقهن، ولو طلقهن، لكان ما ذكره الله من هذه الأزواج الفاضلات، الجامعات بين الإسلام، وهو القيام بالشرائع الظاهرة، والإيمان، وهو‏:‏ القيام بالشرائع الباطنة، من العقائد وأعمال القلوب‏.‏

    القنوت هو دوام الطاعة واستمرارها ‏{‏تَائِبَاتٍ‏}‏ عما يكرهه الله، فوصفهن بالقيام بما يحبه الله، والتوبة عما يكرهه الله، ‏{‏ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا‏}‏ أي‏:‏ بعضهن ثيب، وبعضهن أبكار، ليتنوع ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيما يحب، فلما سمعن ـ رضي الله عنهن ـ هذا التخويف والتأديب، بادرن إلى رضا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فكان هذا الوصف منطبقًا عليهن، فصرن أفضل نساء المؤمنين، وفي هذا دليل على أن الله لا يختار لرسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلا أكمل الأحوال وأعلى الأمور، فلما اختار الله لرسوله بقاء نسائه المذكورات معه دل على أنهن خير النساء وأكملهن‏.‏

    ‏[‏6‏]‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ‏}‏

    أي‏:‏ يا من من الله عليهم بالإيمان، قوموا بلوازمه وشروطه‏.‏

    فـ ‏{‏قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا‏}‏ موصوفة بهذه الأوصاف الفظيعة، ووقاية الأنفس بإلزامها أمر الله، والقيام بأمره امتثالًا، ونهيه اجتنابًا، والتوبة عما يسخط الله ويوجب العذاب، ووقاية الأهل ‏[‏والأولاد‏]‏، بتأديبهم وتعليمهم، وإجبارهم على أمر الله، فلا يسلم العبد إلا إذا قام بما أمر الله به في نفسه، وفيما يدخل تحت ولايته من الزروجات والأولاد وغيرهم ممن هو تحت ولايته وتصرفه‏.‏

    ووصف الله النار بهذه الأوصاف، ليزجر عباده عن التهاون بأمره فقال‏:‏ ‏{‏وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ‏}‏ كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ‏}‏ ‏.‏

    ‏{‏عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ‏}‏ أي‏:‏ غليظة أخلاقهم، عظيم انتهارهم، يفزعون بأصواتهم ويخيفون بمرآهم، ويهينون أصحاب النار بقوتهم، ويمتثلون فيهم أمر الله، الذي حتم عليهم العذاب وأوجب عليهم شدة العقاب، ‏{‏لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ‏}‏ وهذا فيه أيضًا مدح للملائكة الكرام، وانقيادهم لأمر الله، وطاعتهم له في كل ما أمرهم به‏.‏

    ‏[‏7‏]‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ‏}‏

    أي‏:‏ يوبخ أهل النار يوم القيامة بهذا التوبيخ فيقال لهم‏:‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ‏}‏ ‏[‏أي‏:‏‏]‏ فإنه ذهب وقت الاعتذار، وزال نفعه، فلم يبق الآن إلا الجزاء على الأعمال، وأنتم لم تقدموا إلا الكفر بالله، والتكذيب بآياته، ومحاربة رسله وأوليائه‏.‏

    ‏[‏8‏]‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ‏}‏

    قد أمر الله بالتوبة النصوح في هذه الآية، ووعد عليها بتكفير السيئات، ودخول الجنات، والفوز والفلاح، حين يسعى المؤمنون يوم القيامة بنور إيمانهم، ويمشون بضيائه، ويتمتعون بروحه وراحته، ويشفقون إذا طفئت الأنوار، التي لا تعطى المنافقين، ويسألون الله أن يتمم لهم نورهم فيستجيب الله دعوتهم، ويوصلهم ما معهم من النور واليقين، إلى جنات النعيم، وجوار الرب الكريم، وكل هذا من آثار التوبة النصوح‏.‏

    والمراد بها‏:‏ التوبة العامة الشاملة للذنوب كلها، التي عقدها العبد لله، لا يريد بها إلا وجهه والقرب منه، ويستمر عليها في جميع أحواله‏.‏

    ‏[‏9‏]‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ‏}‏

    يأمر ‏[‏الله‏]‏ تعالى نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ بجهاد الكفار والمنافقين، والإغلاظ عليهم في ذلك، وهذا شامل لجهادهم، بإقامة الحجة ‏[‏عليهم ودعوتهم‏]‏ بالموعظة الحسنة ، وإبطال ما هم عليه من أنواع الضلال، وجهادهم بالسلاح والقتال لمن أبى أن يجيب دعوة الله وينقاد لحكمه، فإن هذا يجاهد ويغلظ له، وأما المرتبة الأولى، فتكون بالتي هي أحسن، فالكفار والمنافقون لهم عذاب في الدنيا، بتسليط الله لرسوله وحزبه ‏[‏عليهم و‏]‏ على جهادهم وقتالهم، وعذاب النار في الآخرة وبئس المصير، الذي يصير إليها كل شقي خاسر‏.‏

    ‏[‏10 ـ 12‏]‏ ‏{‏ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ * وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ‏}‏

    هذان المثلان اللذان ضربهما الله للمؤمنين والكافرين، ليبين لهم أن اتصال الكافر بالمؤمن وقربه منه لا يفيده شيئًا، وأن اتصال المؤمن بالكافر لا يضره شيئًا مع قيامه بالواجب عليه‏.‏

    فكأن في ذلك إشارة وتحذيرًا لزوجات النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن المعصية، وأن اتصالهن به ـ صلى الله عليه وسلم ـ لا ينفعهن شيئًا مع الإساءة، فقال‏:‏

    ‏{‏ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا‏}‏ أي‏:‏ المرأتان ‏{‏تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ‏}‏ وهما نوح، ولوط عليهما السلام‏.‏

    ‏{‏فَخَانَتَاهُمَا‏}‏ في الدين، بأن كانتا على غير دين زوجيهما، وهذا هو المراد بالخيانة لا خيانة النسب والفراش، فإنه ما بغت امرأة نبي قط، وما كان الله ليجعل امرأة أحد من أنبيائه بغيًا، ‏{‏فَلَمْ يُغْنِيَا‏}‏ أي‏:‏ نوح ولوط ‏{‏عَنْهُمَا‏}‏ أي‏:‏ عن امرأتيهما ‏{‏مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ‏}‏ لهما ‏{‏ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ‏}‏ ‏.‏

    ‏{‏وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ‏}‏ وهي آسية بنت مزاحم رضي الله عنها ‏{‏إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ‏}‏ فوصفها الله بالإيمان والتضرع لربها، وسؤالها لربها أجل المطالب، وهو دخول الجنة، ومجاورة الرب الكريم، وسؤالها أن ينجيها الله من فتنة فرعون وأعماله الخبيثة، ومن فتنة كل ظالم، فاستجاب الله لها، فعاشت في إيمان كامل، وثبات تام، ونجاة من الفتن، ولهذا قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏:‏ ‏(‏كمل من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء، إلا مريم بنت عمران، وآسية بنت مزاحم، وخديجة بنت خويلد، وفضل عائشة على النساء، كفضل الثريد على سائر الطعام‏)‏ ‏.‏

    وقوله ‏{‏وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا‏}‏ أي‏:‏ صانته وحفظته عن الفاحشة، لكمال ديانتها، وعفتها، ونزاهتها‏.‏

    ‏{‏فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا‏}‏ بأن نفخ جبريل ‏[‏عليه السلام‏]‏ في جيب درعها فوصلت نفخته إلى مريم، فجاء منها عيسى ابن مريم ‏[‏عليه السلام‏]‏، الرسول الكريم والسيد العظيم‏.‏

    ‏{‏وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ‏}‏ وهذا وصف لها بالعلم والمعرفة، فإن التصديق بكلمات الله، يشمل كلماته الدينية والقدرية، والتصديق بكتبه، يقتضي معرفة ما به يحصل التصديق، ولا يكون ذلك إلا بالعلم والعمل، ‏[‏ولهذا قال‏]‏ ‏{‏وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ‏}‏ أي‏:‏ المطيعين لله، المداومين على طاعته بخشية وخشوع، وهذا وصف لها بكمال العمل، فإنها رضي الله عنها صديقة، والصديقية‏:‏ هي كمال العلم والعمل‏.‏

    oujdi12
    Membre

    pkoi tu t’enfuie toi aussi et tu reponds pas sur ça ? ce que tes maitres planifient ?

    en réponse à : VEuillez m’expliquer ce hadith SVP #222332
    oujdi12
    Membre

    ce que t’as pas compris ds le hadith c qu’il s’adresse à ali et fatima et ne pas veut dire que ces femmes ne st pas de ahl albayte ,
    selon toi , ça veut dire koi la famille ( ahl albayte) ?
    est ce que toi tu fait partit de la famille hayef , et pas ton frere ou tes freres ?

    en réponse à : VEuillez m’expliquer ce hadith SVP #222330
    oujdi12
    Membre

    ils font partit de ahl albayte . ilst pas des femmes du prophete ?
    toi et tes maraji3es voulez tailler l’islam selon vos desirs , vos envies tt comme banou israel , malheureusement pr vs , vs aurez le mme sort que eus .
    je suis pas wassim

15 sujets de 571 à 585 (sur un total de 733)
SHARE

oujdi12