Résultats de la recherche sur 'س+ج'
Forums › Rechercher › Résultats de la recherche sur 'س+ج'
-
AuteurRésultats de la recherche
-
mars 7, 2008 à 9:38 #242245
En réponse à : موقف أهل السنة والجماعة من آل البيت
manara
Membre@acharifa wrote:
ahl bayt dahaba aghlabo 3olama anahom bano hashim
ama bi nisba li ayat tathir fanazalat fi nissae rassoul allah saw
walakin fi 7adith ahl kissae
wa minhom kol doriyat rassoul allah sala allah 3alayhi wasalam
fal ma3na ana kol momin min ahl bayt tajid fi nafsih moyoul lil khayr 7ata in fajara wa min khilal tajarib la7adt ana kol charif ya9om bi ma3siya yakoun 3i9ab sari3
وإذا ثبت أخي السائل كونك من آل البيت، فلا شك أن هذا شرف لك أن تفخر به ما دمت على طاعة الله تعالى، ولكن اعلم أن هذا التشريف يقابله مزيد تكليف، فليست السيئة من أهل العلم والفضل كالسيئة من غيرهم
salamo 3alikom
fima yakhosso 7adith al kissa2قال تبارك وتعالى:( يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ) سورة الأحزاب.
هنا نحاول تبسيط المعلومة على أساس أن نرقم الفقرات وللمعترض أن يشير لكل فقرة يشكل عليه إستعابها وسوف نفصلها له إن شاء الله المهم أن لا تتجاوز فقرة إلا وهو قابل بها وأن كان معترض عليها تبين أعتراضه بشكل واضح و مباشر. » الهدوو والقراءة الكاملة لها أثر فعال في إستيعاب وإدراك المعلومة «
(1) إن الآية الكريمة آية التطهير ، ثبت بما لا يدع مجالا لشاك أنها نزلت في أزواج النبي ص الطاهرات المطهرات ، وهي خاصة بهن عليهن الرضوان .
ولننظر إلى هذه الآيات ولنتدبرها جيدا ، حيث تبدأ بقوله تعالى في سورة الأحزاب : ( يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا * وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما * يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا * ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما * يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا * وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا * واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا ) .
فلننظر ولنتدبر فإن قوله تعالى : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) ليس آية مستقلة وإنما هو جزء من آية تتحدث عن أمهات المؤمنين وزوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم الطاهرات المطهرات ، ثم الآيات بعدها تكمل الحديث عنهن ، وهذا أدل دليل على كون الآية نزلت أصلا في زوجات النبي الطاهرات العفيفات .
وأقول وأكرر : الحمد لله أنها ليست آية مستقلة حتى يتقول عليها المتقولون ، ولكنها جزء من آية ، وما قبلها وما بعدها تناول زوجات النبي الطاهرات المطهرات العفيفات ، لا سيما الصديقة بنت الصديق عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها ، والصوامة القوامة العابدة القانتة حفصة بنت الفاروق رضي الله عنهما ، وأم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها ، وبقية نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
وعلى هذا أهل العلم وأهل القرآن وأهل الفقه وأهل التحقيق من أمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وذلك لكونه نص القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد .
(2) فهذا بالنسبة لآية التطهير ، أما حديث الكساء فقصاراه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أدخل عليا وفاطمة والسحن والحسين ضمن أهل البيت وجعلهم من آل بيته الذين يريد الله أن يذهب عنهم الرجس وأن يطهرهم تطهيرا ، وليس معناه أن عليا وفاطمة والحسن والحسين هم أهل البيت فقط ، ودليل ذلك أن قوله تعالى : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) كما سبق أن بيناه نزل في وسط آيات تتحدث إلى زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقط ، والنبي صلى الله عليه وآله وسلم إنما أدخل عليا وفاطمة والحسن والحسين ليعمهم الخير في هذا الجانب ، ولذلك فعندما أرادت أم سلمة رضي الله عنها أن تدخل ضمن أصحاب الكساء قال لها النبي صلى الله عليه وآله وسلم : » أنت على خير » أو » إنك على خير » ، بمعنى خير سابق شرفكن به الله تعالى في سورة الأحزاب .
(3) أما قول البعض : إن نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورضي الله عنهن لا يدخلن في إطار أهل البيت ، فإنه قول مردود على صاحبه لمنطوق الآيات السابقة ، والقرآن حجة على كل أحد .
وقد ورد كذلك في القرآن الكريم ما يدل على دخول الزوجة مع زوجها في معنى أهل بيته ، ألا ترى إلى قول الله تعالى : ( رحمت الله وبركاته عليكم أهل البيت ) في حق إبراهيم ، ومعلوم أنه آن ذاك لم يكن له سوى زوجته ولم يكن له ولد حتى يقال : إنها نزلت في أبنائه ، وقل الله تعالى في حق موسى عليه السلام : ( وسار بأهله ) ، ومعلوم أنه كان يسير بزوجته .
فالزوجة هي خاصة أهل الرجل ، ويكفينا كما ذكرت من قبل أن قوله تعالى : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) أنها جاءت في وسط آية وليست آية مستقلة ، والآيات قبلها وهي نفسها وما بعدها كلهن يتحدثن عن أمهات المؤمنين نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
(4) من بين ما احتجت به الروافض لإخراج زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أهله رغم أن السياق فيهن : قالوا : الخطاب في قوله تعالى : ( عنكم ) ، ( ويطهركم ) للمذكر بدلا من : » عنكن » ، » ويطهركن » للمؤنث .
والجواب :
أن الله تعالى قال : ( فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بخبر أو جذوة من الناس لعلكم تصطلون ) . وأهل موسى هنا : زوجته .وقال تعالى عن أخت موسى : ( فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون ) . . . وهناك آيات أخرى تدل على أن خطاب التذكير قد يكون مع الإناث .
وقد جاء في أحاديث صحيحة بأن أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يدخل فيهم آل العباس وآل عقيل وآل جعفر إضافة إلى آل علي ، فهؤلاء هم الذين حرموا الصدقة بعد موت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإلى قيام الساعة ، وهم داخلون في أهل بيت النبي الأطهار المطهرين .(5) وقضية هامة حتى لا نفهم آية التطهير فهما خاطئا :
فالله تعالى يقول : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ) والإرادة هنا بالمعنى الشرعي أي بمعنى إن الله قد شرع لأهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم شرائع لو أخذن بها لطهرهن » إذا كان بمعنى الزوجات » ، وقد فعل الله تعالى في حقهن .أما أهل البيت بالمعنى العام والممتد إلى قيام الساعة فإن من أخذ بهدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم أذهب الله عنه الرجس وطهره ، ومن لم يأخذ لم يقع عليه التطهير وذلك كقول الله تعالى : ( والله يريد أن يتوب عليكم ) ، ومعلوم أن التوبة لأناس دون أناس ، فدل ذلك على أن الإرادة هنا إرادة شرعية وليست إرادة فعلية ، وإلا لحكمنا لكل أهل البيت بالمعنى العام وإلى قيام الساعة بالتطهير مهما فعلوا ، وهذا لم يقل به عالم يؤخذ بقوله قط .
وقضية أخرى :
(6) وهي على فرض أن أهل البيت هم علي وفاطمة والحسن والحسين فقط ، مع أن الصحيح خلافة ، فليس في الآية ولا في الحديث ما يدل على النص على علي بالخلافة، ولقال من قال : الإمامة موزعة على الأربعة علي وفاطمة والحسن والحسين ، وهذا لم يقل به ساذج فضلا عن عالم .وليس في الآية ولا في الحديث دليل على عصمة هؤلاء ، إذ قصارى معناه التطهير من الرجس ، ولكن لا يمنع من السهو والخطأ والزلل والاجتهاد المخالف للصواب ، فالعصمة شيء والتطهير من الرجس شيء آخر ، وينبغي أن لا نخلط بين الأمرين .
source:
mars 7, 2008 à 8:26 #242244En réponse à : موقف أهل السنة والجماعة من آل البيت
mbarki
Membreبسم الله الرحمان الرحيم و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و سلم تسليما
je me suis permis de transférer la dernière intervention de Mr Ayman, avant de lui répondre, parce que, c’est le topic normal pour traiter ce sujet, au lieu du topic pseudo psycho-philosophique, de l’être.
@ayman wrote:
التعاريف متعددة فهناك من يقتصر على الذرية في أل البيت و منهم من يتوسع في ذلك الامة الاسلامية -خير امة اخرجت للناس- و هناك من يحددها في الصالحين منهم…و في الحقيقة هذا ما اعتقدته دائما..
و مثال ذلك:الحمد لله، وبعد:
فآل النبي – صلى الله عليه وسلم- من الناس من يقول: هم أهل البيت- أهل بيته وذريته-، ومنهم من يقول: من أطاعه وعمل بسنته، أي: جميع الأمة الذين تبعوه في الدين – وقيل: أقاربه، وقيل: هم المختصون به من حيث العلم، وذهب الشافعي – رحمه الله – وغيره في رواية حرملة إلى أنهم بنو هاشم وبنو المطلب الذين حرمت عليهم
الصدقة، وجعل لهم سهم ذوي القربى من خمس الفيء والغنيمة استدلالاً بحديث: « إن
الصدقة لا تنبغي لآل محمد » رواه مسلم (1072)،
http://www.islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=32872ادن هناك تعريفات مختلفة فلا نلوم من اخذ بواحدة منها على غير علم بغيرها
ثم:
(ان الال اوسع واشمل مما يضنه بعض المسلمين من انه محصور في الامام علي وزوجته الزهراء وولديهما الحسن والحسين رضي الله عنهم بل انه يشمل اتباع الرسول صلي الله عليه وسلم والمومنين به والاتقياء من امته بما فيهم قرابته صلي الله عليه وسلم
اي ان الأل قد يكون شاملا وليس فقط الاحفاد
ومن لم يكن على دينه وملته فليس من اله ولا من اهله وان كان نسيبه وقريبه ولذلك خاطب الله نوحا عليه السلام بقوله في حق ابنه (قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ)هود46وفي الحديث الصحيح الذي اخرجه الامام مسلم اعلان النبي صلي الله عليه وسلم جهارا غير سر (الا ان ال ابي فلان ليسوا باولياء لي انما وليي الله وصالح المومنين ) وكذلك قوله صلي الله عليه وسلم في سلمان الفارسي (سلمان منا اهل البيت
فالتعاريف قد تختلف بين التخصيص و التعميم..وكذلك الاختلاف بين كلمة اهل و آل..
واعتقد ان الكثير من المسلمين يحددون اهل الرسول في علي و فاطمة وابنيهما الامامين الحسن و الحسين
http://www.islam4u.com/almojib/2/10/2.10.1.htm
كما ان الانتساب لذريته- مع الاشارة انه المعلوم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبق له أولاد بلغوا وتزوجوا وأنجبوا ،فتكون الذرية من اهل بيته المبارك علي و فاطمة-
وحق القرابة من الرسول صلى الله عليه وسلم ، ومجرد القرابة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لاتكفي فهذا أبو لهب عم النبي صلى الله عليه وسلم أخو أبيه لم يغن عنه قربه من النبي صلى الله عليه وسلم ، بل أنزل الله تعالى سورة كاملة من القرآن يتوعده بنار جهنم: { تبت يدا أبي لهب وتب . ما أغنى عنه ماله وما كسب . سيصلى نارا ذات لهب . وامرأته حمالة الحطب . في جيدها حبل من مسد } سورة المسد .
و كان صلى الله عليه وسلم كثير التواضع و حسن الخلق, كان يعاتب الناس إذا مدحوه مدحاً مبالغاً فيه: {جاء رجل إليه وقال: يا رسول الله، ما شاء الله وشئت، فقال له: أجعلتني لله نداً؟! قل: ما شاء الله ثم شئت} وقال صلى الله عليه وسلم: {لا تطروني -أي لا تبالغوا في مدحي، وترفعوني فوق منـزلتي- كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبدٌ، فقولوا: عبد الله ورسوله} إلى غير ذلك من الأشياء التي تدل على تواضعه وزهده، وبعده عن التكبر والعلو في الأرض صلى الله عليه وسلم، وكان يعرف للأنبياء السابقين حقهم وقدرهم، فقد قال صلى الله عليه وسلم لأصحابه: {لا ينبغي لأحدٍ أن يقول إني خيرٌ من يونس بن متى}، ويونس هو أحد أنبياء الله عليهم الصلاة والسلام، فنهى الرسول عليه الصلاة والسلام أن يفضل أحدٌ بين الأنبياء تفضيلاً يقصد منه الحط من قدر بعضهم
اما بالنسبة للاحترام فهو متبادل و واجب, انا بدوري اكن لك التقدير كله
حتى اني كنت اتابع موضوعك عن الشيعة باهتمام دون الاكثار من التدخل لاجتناب التشويش على الموضوع خصوصا و اني ككثير من الناس استغرب لمبالغتم في الحزن و الحداد الدائم و الميل الى العتمة و السواد ,اضافة الى اللطم و التنكيل بالجسد و اسالة دمه رغم ان هذا الجسد امانة و نعمة نشكر الله عليها بحسن المعاملة لا بالتعذيبهناك من الناس ينزعج من الحديث عن الاشراف و ذلك لان البعض منهم ـوليس كلهم طبعاـ يستعلون بنسبهم على غيرهم,و قد يستعملونه لملاقاة معاملة خاصة سواء في مجلس كانوا فيه او في ادارة او متجر …او فقط بغرض التميز و هدا ما يسبب قلقا للاخرين و في نفس الوقت اذا كان لشخص ادلة و يقين ان نسبه يعود الى اهل بيت الرسول صلى اله عليه وسلم ففي الحقيقة طبيعي ان يحس بالفخر و الغبطة لان الامر يتعلق بالانتساب الى الرسول صلى الله عليه و سلم فهذا امر طبيعي و من حقه …شريطة الا ياذي اخوته,فلكل دوافعه و مبرراته
و السلامmars 7, 2008 à 2:08 #242215En réponse à : être ou ne pas être!!^^
ayman
Membreالتعاريف متعددة فهناك من يقتصر على الذرية في أل البيت و منهم من يتوسع في ذلك الامة الاسلامية -خير امة اخرجت للناس- و هناك من يحددها في الصالحين منهم…و في الحقيقة هذا ما اعتقدته دائما..
و مثال ذلك:الحمد لله، وبعد:
فآل النبي – صلى الله عليه وسلم- من الناس من يقول: هم أهل البيت- أهل بيته وذريته-، ومنهم من يقول: من أطاعه وعمل بسنته، أي: جميع الأمة الذين تبعوه في الدين – وقيل: أقاربه، وقيل: هم المختصون به من حيث العلم، وذهب الشافعي – رحمه الله – وغيره في رواية حرملة إلى أنهم بنو هاشم وبنو المطلب الذين حرمت عليهم
الصدقة، وجعل لهم سهم ذوي القربى من خمس الفيء والغنيمة استدلالاً بحديث: « إن
الصدقة لا تنبغي لآل محمد » رواه مسلم (1072)،
http://www.islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=32872ادن هناك تعريفات مختلفة فلا نلوم من اخذ بواحدة منها على غير علم بغيرها
ثم:
(ان الال اوسع واشمل مما يضنه بعض المسلمين من انه محصور في الامام علي وزوجته الزهراء وولديهما الحسن والحسين رضي الله عنهم بل انه يشمل اتباع الرسول صلي الله عليه وسلم والمومنين به والاتقياء من امته بما فيهم قرابته صلي الله عليه وسلم
اي ان الأل قد يكون شاملا وليس فقط الاحفاد
ومن لم يكن على دينه وملته فليس من اله ولا من اهله وان كان نسيبه وقريبه ولذلك خاطب الله نوحا عليه السلام بقوله في حق ابنه (قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ)هود46وفي الحديث الصحيح الذي اخرجه الامام مسلم اعلان النبي صلي الله عليه وسلم جهارا غير سر (الا ان ال ابي فلان ليسوا باولياء لي انما وليي الله وصالح المومنين ) وكذلك قوله صلي الله عليه وسلم في سلمان الفارسي (سلمان منا اهل البيت
فالتعاريف قد تختلف بين التخصيص و التعميم..وكذلك الاختلاف بين كلمة اهل و آل..
واعتقد ان الكثير من المسلمين يحددون اهل الرسول في علي و فاطمة وابنيهما الامامين الحسن و الحسين
http://www.islam4u.com/almojib/2/10/2.10.1.htm
كما ان الانتساب لذريته- مع الاشارة انه المعلوم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبق له أولاد بلغوا وتزوجوا وأنجبوا ،فتكون الذرية من اهل بيته المبارك علي و فاطمة-
وحق القرابة من الرسول صلى الله عليه وسلم ، ومجرد القرابة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لاتكفي فهذا أبو لهب عم النبي صلى الله عليه وسلم أخو أبيه لم يغن عنه قربه من النبي صلى الله عليه وسلم ، بل أنزل الله تعالى سورة كاملة من القرآن يتوعده بنار جهنم: { تبت يدا أبي لهب وتب . ما أغنى عنه ماله وما كسب . سيصلى نارا ذات لهب . وامرأته حمالة الحطب . في جيدها حبل من مسد } سورة المسد .
و كان صلى الله عليه وسلم كثير التواضع و حسن الخلق, كان يعاتب الناس إذا مدحوه مدحاً مبالغاً فيه: {جاء رجل إليه وقال: يا رسول الله، ما شاء الله وشئت، فقال له: أجعلتني لله نداً؟! قل: ما شاء الله ثم شئت} وقال صلى الله عليه وسلم: {لا تطروني -أي لا تبالغوا في مدحي، وترفعوني فوق منـزلتي- كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبدٌ، فقولوا: عبد الله ورسوله} إلى غير ذلك من الأشياء التي تدل على تواضعه وزهده، وبعده عن التكبر والعلو في الأرض صلى الله عليه وسلم، وكان يعرف للأنبياء السابقين حقهم وقدرهم، فقد قال صلى الله عليه وسلم لأصحابه: {لا ينبغي لأحدٍ أن يقول إني خيرٌ من يونس بن متى}، ويونس هو أحد أنبياء الله عليهم الصلاة والسلام، فنهى الرسول عليه الصلاة والسلام أن يفضل أحدٌ بين الأنبياء تفضيلاً يقصد منه الحط من قدر بعضهم
اما بالنسبة للاحترام فهو متبادل و واجب, انا بدوري اكن لك التقدير كله
حتى اني كنت اتابع موضوعك عن الشيعة باهتمام دون الاكثار من التدخل لاجتناب التشويش على الموضوع خصوصا و اني ككثير من الناس استغرب لمبالغتم في الحزن و الحداد الدائم و الميل الى العتمة و السواد ,اضافة الى اللطم و التنكيل بالجسد و اسالة دمه رغم ان هذا الجسد امانة و نعمة نشكر الله عليها بحسن المعاملة لا بالتعذيبهناك من الناس ينزعج من الحديث عن الاشراف و ذلك لان البعض منهم ـوليس كلهم طبعاـ يستعلون بنسبهم على غيرهم,و قد يستعملونه لملاقاة معاملة خاصة سواء في مجلس كانوا فيه او في ادارة او متجر …او فقط بغرض التميز و هدا ما يسبب قلقا للاخرين و في نفس الوقت اذا كان لشخص ادلة و يقين ان نسبه يعود الى اهل بيت الرسول صلى اله عليه وسلم ففي الحقيقة طبيعي ان يحس بالفخر و الغبطة لان الامر يتعلق بالانتساب الى الرسول صلى الله عليه و سلم فهذا امر طبيعي و من حقه …شريطة الا ياذي اخوته,فلكل دوافعه و مبرراته
و السلامmars 5, 2008 à 12:27 #242214En réponse à : être ou ne pas être!!^^
mbarki
Membreبسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد و على آله وصحبه
الأخ أيمن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
@ayman wrote:
لا يسعني الا ان اشكرك اخي مباركي على الشرح و التحليل و الافادة رغم انك اخرجتني من جمعية اولي الالباب دون اشعار او سبق انذار
أبدا !!! على الإطلاق !!!
بل على العكس فأنا أرشحك لتبوء كرسي رئاسة الجمعية
وتبقى ثقتي كبيرة في أنك سوف تختار بطانة خير
من ذوي العقل والأمانة
والله الموقفحسب علمي كان ردي في حدود الأدب والإحترام ولم أتعرض لشخصك بانتقاد أو إنتقاص أو تعريض فأنت دائما محل إحترامي وتقديري ولكن ليس من طبعي أن أراك تخطئ خطأ كهذا وأسكت وإنما كان ردي على الفكرة في ذاتها إذ كما يبدو لست وحدك من يقول بها أما ما ابتدأت به حديثي فكان من قبيل الدعابة وتلطيف الجو لا أكثر
وقبل العودة إلى صلب الموضوع ونقطة الخلاف المتمثل في إخراجك لذريته صلى الله عليه وسلم من الآل ولا يبدو أنك تراجعت عنه , لا بأس بوضع بعض النقاط على الحروف حول المواضيع الجانبية التي أثرتها والتي من شأنها أن تتشعب بنا وتدخلنا في متاهات لا بر لها خاصة وأنها ليست موضوع خلاف ,
– التسامح والعدل المساواة وتلك مبادئ الإسلام وأسسه ولا تناقض في هذا مع كرم الله وفضله ِ يوتيه من يشاء ِ كما بينا سابقا والأدلة على ذلك كثيرة و مادام هذا محض كرم إلهي ، لايعطل حدّاً ولايضيع لأحد حقّاً كما أننا نمتلك الشواهد والنصوص من أحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم وما أجمع عليه علماء الأمة فلن نعطل كل ذلك ليوافق مفهومك عن العدل والمساوات
– فيها يخص ما وصفته بالإسفافات فكلامي واضح ولا يحتمل التأويل وقد جاء كرد على ادعاء أن موضوعنا يزيد الأمة فرقة وفشلا برغم أن القضية قضية دين وشرع نعم يترب عليها أحكام شرعية كثيرة قد تغيب عن الكثيرين وسوف نعرضها إن شاء الله تعالى في أوانها قلت إنها مسألة دين وشرع وآيات وأحاديث إذا اعتبرت ملهاة ومضيعة للوقت في وقت يقصف فيه إخوتنا في فلسطين فمذا عسانا نقول عن المواضيع الأخرى فكلامى لم يكن مطلقا وإنما في إيطار خاص وبين وأنت تعلم ان الكلام إذا أخرج عن نطاقه أصبح من دون معنى مثل قولك ويل للمصلين
– أما قضية تكميم الأفواه فإنها كانت موجهة للأخ الحكيم الصبور علاء الدين وقد كنت إلتزمت وبعد مراسلات خاصة بعدم الدخول في هذه السجالات إجتنابا للبلبلة تاركا له عناء ضبط الأمور ومنع التجاوزات ولم يكن يحبذ الخوض في هذا الأمر لحساسيته فكانت تلك إشارة لإثارة انتباهه كما أني لم أطاب بتكميم فم أحد أو طرد عضو أو قمت بتهديد أو نحوه فقط عندما ألمس استفزازا أو لمزا من أحد قد يأتي ردي جافا ولكن بدون إساءة الأدب وأقصى ما قد أصله معه هو تجاهله في ردي عليه وهذا لم أفعله معك أخ أيمن ,ولعلك قرأت كيف وصفنا بعضهم ب
des imbeciles
لم يرد علي الشتيمة أحد ولا هدده ولا طالب بطرده ولكنه بعد ذلك إعتذر وهذا الإعتذار كاف لمعرفة المعتدي من المعتدى عليه وأسلوب الحوار عند كل طرف– أما الدعوة إلى الفرقة فأنت ملزم بتبيانها
إذا كنت ترى أن إثبات ما هو ثابت في عقيدتنا والرد على من أنكره تفرقة أسألك عن أي تفرقة تتحدث أنت تعلم أن الإنسانية ليست أمة واحدة لقد تفرقت بها الأديان والثقافات والسياسات وافترق المسلمون سنة وشيعة ومذاهب أخرى نجتمع مع البعض في أشياء ونختلف في أخرى والتعايش لا يقتضي أن يبدل أحد دينه أو مذهبه أو يغيره لكن لا يأتيك من لا يؤمن بوجود السيد المسيح ع ثم يقول أنه مسيحي ولا من ينكر إمامة جعفر الصادق مثلا ثم يدعي أنه شيعي إثناعشري ولا من ينكر ما أجمع عليه أهل السنة والجماعة ويخالف معتقدهم في الأسماء والصفات والصحابة وأمهات المؤمنين و أهل بيته صلى الله عليه وسلم ثم يقول أنه سني كأنما العقيدة أصبحت إنتماء متوارث لا أقل ولا أكثر وكل يعتقد ما بدا لهأما عن موضوع النقاش فيتلخص في إخراجك ذرية الحسنين رضي الله عنهما من آل رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما تجمع الأمة ولنكتفي بأهل السنة والجماعة أنهم وزوجاته صلى الله عليه وسلم يدخلون في الآل وهذا ليس موضع خلاف وهو ما يمكن تسميته بالدائرة الصغرى التي تحصر مفهوم آل البيت في الأزواج وذرية فاطمة الزهراء رضوان الله عليها
ثم تنحصر الخلافات بعد ذلك فيمن يدخل معهم لتتسع الدئرة لتشمل كل الذين حرموا الصدقة أي آل علي ، وآل عقيل ، وآل جعفر، وآل عباس ثم لتسع كل بني هاشم عند بعضهم ليبقى أن لا أحد أخرجهم من الدائرة حتى جاء الإمام الأكبر أيمن نفعنا الله بهوالسلام عليكم
mars 5, 2008 à 3:04 #242243En réponse à : موقف أهل السنة والجماعة من آل البيت
BOUAYED
Membre@manara wrote:
salamo 3alikom tout le monde
une question:
est ce que cet arbre genéalogique
a été édifié de son vivant 3alay8i assalato wa assalam am la
wa kadalika bi nisbati li 8ada atta9ssim
avec des references si c’est possible!@ Mr BOUAYED
on dit: 3abdo Manaf ou 3abd Al Manaf???بسم الله الرحمان الرحيم و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و سلم تسليما
Me Manara, Bonsoir.
1) En ce qui concerne Abdo Manaf, la réponse est venue de Mr Mbarki avec tous mes remerciements.
2) Concernant l’arbre généalogique de Sidna Mohammad SAAW date de son vivant et il a aimé qu’elle s’arrête à Adnane, comme il a été montré par Lr Mbarki.
L’arbre généalogique de Aal Albait est venu par la suite.3) La division de Aal Albait, je l’ai pris de l’Ouvrage :
كتاب الحصن المتين للشرفاء أولاد مولاي عبد السلام مع أبناء عمهم العلميين
للمؤلف النسابة الحاج الطاهر بن عبد السلام اللهيوي الوهابي العلمي الإدريسي الحسني الشمشي
من جزئين و الذي ألف سنة 1999و يعتمد هذا الكتاب على مراجع متعددة من كتب تفسير القرآن و كتب الحديث و كتب السير و كتب التاريخ و كتب فقه المالكية و كتب النسب و كتب التصوف و كتب التوحيد و مجلات و جرائد .ء
و قد أشرف عل تحرير مقدمة الكتاب العلاّمة المرحوم الأستاذ عبد الله كنون الرئيس السابق لرابطة العلماء بالمملكة المغربية
و سبق للديوان الملكي أن توصل بنسختين من هذا الكتاب الأولى مرفوعة الى المرحوم جلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله و الثانية لصاحب السمو الملكي صاحب الجلالة حاليا الملك محمد السادس نصره الله.ء
و قد توصل المؤلف برسالة شكر و تنويه من طرف الديوان الملكي ممضاة من طرف مستشار صاحب الجلالة أنذاك المرحوم أحمد بن سودة.ء
و ما دمنا نتكلم على الدائر ة العامة لآل رسول الله صلعم :ء
روى الإمام الطبراني عن النبي صلعم أنه قال : » يا بني هاشم إني قد سألت الله عز و جل لكم أن يجعلكم نجباء ، و سألته أن يهدي ضالكم و يومن خائفكم و يشبع جائعكم ».ءو أخرج الحاكم و صححه عن ابن العباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلعم قال : » يا بني عبد المطلب إني سألت الله أن يثبت قائلكم و أن يعلم جاهلكم و يهدي ضالكم و أن يجعلكم نجباء رحماء فلو أن رجلا قام بين الركن و المقام فصلى و صام ثم لقي الله مبغضا لأهل بيت محمد (صلعم) دخل النار ».ء
يتبع
و السلام عليكم و رحمة اللهmars 4, 2008 à 11:13 #242213En réponse à : être ou ne pas être!!^^
ayman
Membreلا يسعني الا ان اشكرك اخي مباركي على الشرح و التحليل و الافادة رغم انك اخرجتني من جمعية اولي الالباب دون اشعار او سبق انذار
نعم اخ مباركي المساواة في الايمان بهم و احترامهم…و انا متاكد انك فهمت قصدي و تدرك الغاية ,و هي المساواة بين البشر في الواجبات والشعائر و التكليف.فالكل ملزم بالصلواة الخمس و الصوم…
فالأنبياء -كما في القرآن الكريم- قد فضل الله بعضهم على بعض حقا، ورفع بعضهم درجات، ولكن كلهم في منـزلة سامية وتفضيل بعضهم على بعض، ليس لأن بعضهم عنده نقص أو انحطاط في منـزلته، فكلهم فضلاء، وكلهم أنبياء، وكلهم مختارون من عند الله عز وجل، فالذي يفضل بين الأنبياء وقصده أن يحط من قدر نبي، أو ينسب إليه شيئاً من النقص، يخطئ في ذلك، وإنما الصواب أن الأنبياء كلهم فضلاء وأنبياء ومختارون، والرسول صلى الله عليه وسلم أفضلهم وهم بعضهم أفضل من بعض، لكن لا يعني ذلك انحطاطاً في رتبة أحدهم. ……إن الإسلام هو الدين الذي أوحى به اللَّه سبحانه وتعالى إلى نبيّه ورسوله محمد بن عبد اللَّه، عليه الصلاة والسلام، حين أنزل عليه القرآن مصدِّقاً لما بين يديه من التوراة والإنجيل، فهو رسالةُ السماء الخاتمةُ الجامعةُ لما فيه الخيرُ والصلاحُ للإنسان، في دنياه وأخراه، إلى يوم الدين. فقد بعث اللَّه محمّداً، عليه الصلاة والسلام، رسولاً للعالمين، ولم يبعثه لقومه العرب من دون غيرهم، (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) سـبأ28 ، { يا أيها النبي إناَّ أرسلناك شاهداً و مبشّراً ونذيراً }سورة الأحزاب، { قل يا أيها الناس إنّي رسولُ اللَّه إليكم جميعاً }الأعراف 158. وأكدت الرسالة الإسلامية على الوحدة الإنسانية بالمساواة بين أجناس البشر وشعوبهم وقبائلهم، { يا أيها الناس إن خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند اللَّه أتقاكم }سورة الحجرات13
. الوحدة الإنسانية تتضمّن الدعوة إلى التآلف بالتعارف، وإلى ترك التعادي بالتخالفثم قوله تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن
يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ)
البقرة : 143أي تتوسطوا فى كل شيء فلا تفرطون ولا تقصرون حتى فى الصدقة وفى عبادة الله …..
ويشدد الله ورسوله فى العدل بالقضاء والحكم بين الخصوم دائما ، والمساواة بين البشر جميعاً
فى الواجبات والحقوق العامة ، بحيث لا يستعلي أحد على الناس …….
وللرسول أمثلة عليا فى المساواة التامة بينه وبين الصحابة ، وأعظم أخوة تمت فى صدر الإسلام أخوة الأنصار والمهاجرين……..
وجعل الله التسامح فى شريعته الاسلامية أساسا راسخا وأعظم صوره فى قوله تعالى :
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ)
البقرة/62
وهل يوجد تسامح مثل هذا التسامح الرباني حتى مع الصابئة الوثنيين ……..ويطلب الله من المسلمين أن يتسامحوا مع المشركين بحيث يتصدقون على فقرائهم كما يتصدقون على فقراء المسلمين…….
وبحيث يعفون لطغاتهم العتاة عن إيذائهم العنيف لهم ، وللرسول أمثلة رفيعة من التسامح فى فتحه مكة لأعدائه ومحاربيه القرشيين ……..
ونجد أنه استجابة لأوامر الله تمثل المسلمون التسامح مع غيرهم فى جميع ديارهم ، فساد بينهم وبين المسيحيين فيها صور كثيرة من التعاون والبر والمودة وحظي اليهود بمعاملة سمحة فى الديار الاسلامية.
اي ان المساواة في الدين شملت منهم على ملة آخرى ايضاً…
فالإسلام لا يفرق بين رجل وامرأة ولا بين شعب وشعب ولا بين عرق وعرق ، إنما التفاضل بالعمل الصالح ، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع،: ( لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى ) رواه البخاري ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( الناس سواء كأسنان المشط ) ورد فى كتاب مسند الشهاب.
وقد طبق المسلمون مبدأ المساواة على أرض الواقع ، وقد بدا هذا الأمر واضحاً في المساواة أمام القانون وأمام العدالة .
فقرر الإسلام أن يتساوى الناس جميعاً أمام القانون ، فلا محسوبية ولا قرابة ولا تمييز بين الناس سواء كان حاكماً أو محكوماً فالكل أمام القانون سواء …….
يروى أن أسامة بن زيد جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ليشفع في أمر المرأة المخزومية التي سرقت كي لا يقام عليها الحد فتقطع يدها ..
فجاء الرد حازماً من الرسول صلى الله عليه وسلم قائلاً : ( أتشفع في حدٍ من حدود الله وأنت الحب بن الحب يا أسامة؟ والذي نفس محمد بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها )
ويروى لنا التاريخ الإسلامي أنه عندما كان عمرو بن العاص والياً على مصر أيام أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب
حدث سباق للخيل بين مصري وبين ابن الوالي فتغلب المصري على ابن الوالي فضرب ابن الوالي المصري وهو يقول له : ( أنا ابن الأكرمين ) ….
فتقدم المصري بشكواه إلى أمير المؤمنين عمر ، فقام باستدعاء الوالي وابنه وطلب من المصري أن يضرب ابن الوالي قائلا أمام جمع من الناس : ( اضرب ابن الأكرمين )…..
ثم أمره أن يضرب الوالي نفسه لأن ابن الوالي لم يجرؤ على ضرب الناس إلا بسلطان أبيه..
فما نجا من يده إلا برضا صاحب الشكوى واعتذار مقبول . ويروى تاريخ الإسلام كذلك أن أبا بكر الصديق
عندما ولى الخلافة خطب الناس فقال : ( ألا إن أضعفكم عندي قوى حتى آخذ الحق له ، وإن أقواكم عندي ضعيف حتى آخذ الحق منه ) .
و لقد أقر الإسلام العدل بين الناس دون تمييز بعرق أو لون أودين ، فقد قال تعالى : ( وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل )
وقال تعالى : ( ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى )المائدة 8 . ويروى الإمام أحمد في مسنده أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( أتدرون من السابقون إلى ظل الله يوم القيامة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : الذين إذا أُعطوا الحق قبلوه وإذا سُئلوه بذلوه وإذا حكموا للمسلمين حكموا حكمهم لأنفسهم ) …..
ويروى لنا تاريخ الإسلام أمثلة سامقة للعدل فها هو ذا علي رضي الله عنه كان قد فقد درعه ، ورأى ذلك الدرع مع يهودي ، فقال لليهودي: هذا الدرع درعي .
فأنكر اليهودي ، ورفع علىّ الأمر إلى القاضي شريح فطلب القاضي من علىّ الدليل والشهود فلم
يكن معه من الشهود أحد فحكم القاضي بالدرع لليهودي ، وعرض الحكم على أمير المسلمين
عمر بن الخطاب فأقر ذلك الحكم فما كان من اليهودي إلا أن اعترف بأحقية علىّ بالدرع ، ولم يملك إلا أن ينطق بالشهادتين ودخل الإسلام.
قال الله تعالى: {إنما أنا بشر مثلكم يوحى إليَّ أنما إلهكم إله واحد * فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عمل صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً}
[الكهف: 109، 110].
أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يطلب في ذلك كله شيئاً لنفسه، بل كان رجلاً متواضعاً بعيداً عن التكلف والكبرياء متواضعاً سهلاً قريباً من الإنسان،وجاءه يوماً أعرابي، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم، ارتعد من التوقير والإجلال للرسول صلى الله عليه وسلم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: { هون عليك، فإنما أنا ابن امرأة كانت تأكل القديد بـمكة}. وكان يمازح أصحابه ويحادثهم، ويكره كل مظاهر التكبر والغرور والغطرسة، وما ادعى لنفسه شيئاً ليس له، بل إننا نجد في القرآن الكريم، أن الله عز وجل يقول لرسوله صلى الله عليه وسلم: قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ [الأنعام:50] وإلى غير ذلك من الآيات قال تعالى: قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ [الكهف:110] فالرسول صلى الله عليه وسلم كان بشراً رسولاً، يدعو الناس إلى ربهم، وكان يعطي الناس ولا يأخذ منهم، وكان كثير الإحسان إلى الناس والصدقة، يتصدق على الواحد منهم بمائة بعير مثلاً، أو بوادٍ من الغنم، أو بمبلغ كبير من الذهب أو من الفضة، ولا يرى في ذلك شيئاً على الإطلاق، ومات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند رجلٍ يهودي، مرهونة بدين عند هذا اليهودي. فهذا النبي الذي اختاره الله تبارك وتعالى نبياً ليس للعرب، بل للبشرية كلها منذ بعث، وإلى قيام الساعة، ولا يمكن أن يدخل الجنة أي إنسان لم يؤمن بهذا النبي بعد بعثته صلى الله عليه السلام
encore une chose:
@mbarki wrote:تريدنا أن نكمم الأفواه حتى في هذا الحيز المخصص للأدارسة
ان كنت تعتب على غيرك ـ يضيق عليك حرية التعبير ـ فلا تحرمه بدورك من التعبير عن رايه ان كان في احترام و ادب.و نستثني التدخلات التي يقل فيها الادب من اي كان.
ثانيا لم يضيق احد على المشاركين بالالتزام بحيز واحد او موضوع واحد,فالكل حر بالمشاركة و افادة الغير,و هذا ما يرجى من المنتدى,و لم لا يفيد كل من له علم او دراية فيكون له اجر و شكر على دلك ,بدل الانتقاد و التحقير كما يفعل البعض,و انا ادعوهم لفتح مواضيع يرونها مجدية وعلى ذوقهم و تعود على الجميع بالمعرفة و الفائدة
و صاحب الحلم يتقبل الاختلاف لا الخلاف ,يجادل و لا يعادي, فعار ان يعادي انسان غيره لانه لا يتفق معه و هو لا يعرف شخصيا فنحن نناقش افكارا و ليس لنا الحق ان نحكم على الاشخاص ـ هدا يخالفي الراي فهو عدوي,هدا يفكر مثلي فهو حبيبي ـ
خصوصا يجمعنا الاسلام و نحب الرسول و الخلفاء من بعده فلا داعي لذكر الخوارج.
اما بخصوص حديثي عن حال الامة فهوانها لا احد يمكنه نكرانه و ذكره طبيعي كلما كان الحديث فيه دعوة الى التفرقة التمايز,ولك مقام مقال .ادا كنت ترى في المشاركات اسفافات, الانسان بشر كغيره يخطا و يصيب يظحك و يمازح ,و هذا لا يمنعه ان يكون جادا حين يقتضي الحال ـ سبق و ان دكرت دالك في ممازحته صلى الله عليه و سلم و هي من صفاته البشرية ـ
والسلامmars 4, 2008 à 9:17 #242212En réponse à : être ou ne pas être!!^^
marlyn
Membre@mbarki wrote:
…
.اأعاذني الله وإياك وإياهم من نار جهنم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/quote]
آآآآآآميييييييين!!!
mars 4, 2008 à 9:09 #242211En réponse à : être ou ne pas être!!^^
mbarki
Membre@marlyn wrote:
vous avez terminer de vous jeter des fleurs!!???
ça devient du hors sujet!!
…non!
pas encore!
je n’ai toujours pas envoyé les miens!!!
c’est imminent.أخي الكريم حليم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك على الثناء أو لنقل الورود كما يحلو تسميته للبعض والذي أنا لست أهلا له
وإنما ذلك لنبلك وكرم أخلاقك وتواضعك ولطيب عنصرك ولا عجب فكما أخبر المصطفى عليه الصلاة والسلام الناس معادن فما بالك بمعدنه الزكي الذي لا ينقطع منه الخير إلى يوم القيامةكما أني أقدر فيك غيرتك على عترته صلى الله عليه و آله وعلى نسبه الشريف و إن دل ذلك على شيء فإنما يدل على حبك له صلى الله عليه وسلم فلأجل عين ألف عين تكرم
وفي الحقيقة كانت تدخلاتك أرقى وأبلغ لقوم يتدبرون كما أنها كانت أكثر جرأة في حين فضل كثير من الأشراف عدم الإستجابة لاستفزازات المغرضين وكان ذلك رأيي في الأول بل ولقد توسلت إلى الأخ الدكتور بوعياد أن لايرد عليها حتى اختلت الموازين وطفح الكيل والساكت عن الحق شيطان أخرس
لم يعلم البعض أن الطعن في الأنساب بصفة عامة من أمور الجاهلية فما بالك بأنساب آل رسول الله ص
آليس في ذلك إذاية لهم أن تنكر بنوتهم لجدهم ص
أليس في ذلك إذاية له صلى الله عليه وسلم أن يبتر نسبهعن أبي هريرة ض عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ، لا يلقي لها بالا ، يرفع الله بها درجات ، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ، لا يلقي لها بالا ، يهوي بها في جهنم
البخاري – الجامع الصحيح -الرقم: 6478أعاذني الله وإياك وإياهم من نار جهنم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
mars 3, 2008 à 9:56 #242242En réponse à : موقف أهل السنة والجماعة من آل البيت
mbarki
Membreبسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه
نقلت مداخلتي للرد على ما جاء به الأخ أيمن إلى هذا الركن لأنه أصبح المكان الطبيعي فيما يخص هذا الموضوع وإنما وضعته أول الأمر في ركن الكينونة لأن المداخلة المصودة بالرد نشرت هناك
@ayman wrote:
كلما ذكرت اهل البيت ,تبادر الى ذهني اهله صلى الله عليه وسلم من فاطمة الزهراء و اولادها -الزوجاة على اختلاف راي العلماء- المهم اهله ممن عايشوا معه الرسالة بمحنها و افراحها و شهد لهم بالكرامة و الاستقامة.فبعد مضي اكثر من 14 قرن نقول اننا نصلي على غير عائلة الرسول التي خصها القران بالذكر و التكريم ,فنتحدث عن بيت لا يوجد منه حتى الاطلال وذهب اهله يشار اليه و كانه في الحارة المجاورة ،هذا رايي الخاص قد يكون خاطئا ,و اذا كان كذلك فيكون عجبي من ان يخص الاسلام اجيال بالصلاة على الرغم من عدم حتمية صلاحم ام لا ,فهم كدلك بشر و غير معصومين و الله اعلم.على كل كلمة أل وردت فيها تفاسير و شروحات مختلفة لغة و اصطلاحا .اما اهل بيت الرسول الكريم فمن منا لا يحبهم و هم اهل سيد الخلق,كنا و نحن اطفال نفتخر بعلي و بسيفه الذي يختلف عن باقي السيوف.و قوته و شجاعته……
كل هذا ليس بالخطير ولكن ما يغيضني ,عندما ارى الاروبيون يتوحدون و يتنا صرون ظالمين او مظلومين,فهذه عملة موحدة و سوق مشتركة و حدود مفتوحة و شواهد اوروبية(حيث يعترف بالشهادة الاروبية الموحدة في اي بلد من اروبا) و ترون اثر النعمة و البركة عليهم.حتى اصبحنا نهاجر اليهم و يموت ابناؤنا في قوارب قاصدين بلاد الكفر مضحيين بكرامتهم مفارقين لاحلامهم في بلدهم.هذا عن الاروبين المتوحدين,اما نحن معشر المسلمين نبحث جا هدين عما يفرقنا و يميز بعضنا عن بعضنا .شيعة و سنة سلفيين جهاديين وهابيين ولست ادري ماذا,فرق و احزاب ,اتهامات و تكفير و قتل الاخوة و الفتن.في حين ان الاسلام دين الوحدة و التوحيد و الاخوة و المساواة و
العدالة.الاسلام لا يميز بين الرسل فما بالك البشر(لا نفرق بين احد من رسله).ومن منا لا يذكر قصة عمر رضي الله عنه ما حدث بين ابنه (ابن الاكرمين)و المصري ..
نظروا ماذا يفعله الاسرائليون بالمسلمين.اين الكرامة و الشرف العربي؟الهواء
سلامsalam akh ayman
ما هذا أخ أيمن
فبعد طول غياب وبعدما حسبناك من أولي الألباب
خرجت عن الصواب و جئت بالعجب العجاب@ayman wrote:
كلما ذكرت اهل البيت ,تبادر الى ذهني اهله صلى الله عليه وسلم من فاطمة الزهراء و اولادها -الزوجاة على اختلاف راي العلماء- المهم اهله ممن عايشوا معه الرسالة بمحنها و افراحها و شهد لهم بالكرامة و الاستقامة
أولا الحقيقة ليست بالضرورة ما يتبادر إلى ذهن الإنسان وإلا لما احتجنا إلى نصوص ولا إلى دراسةولا بحث ولا تمحيص
ثانيا النتيجة التي وصلها ذهنك الذي إستغنا بذاته في تحديد أهل البيت هي نتيجة من الشذوذ بمكان وهي أقرب إلى ادعاءات الخوارج منها إلى أقوال أهل السنة والجماعة بل من طوائف الخوارج من عدل في مواقفه واقترب من أهل السنةوليتك استشهدت بنص أو قول من أقوال أئمة أهل السنة التي لا زلنا نتبجح بالانتساب إليها في حين لا نكتفي بجهلها وتجاهلها بل ننسب إليها أوهامنا ولا نولي أقوال أئمتها أدنى اعتبار
أما مذاهب أهل السنة والجماعة فمجمعة على أن ذرية الحسنين رضي الله عنهما تدخل في أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقد نص
– أبو حنيفة
– الشافعي
– أحمد
– وبعض المالكيةعلى أن آل النبي صلي الله عليه سلم : هم الذين حرمت عليهم الصدقة
لما رواه مسلم في صحيحه عن زيد بن أرقم قال : (( قام رسول الله صلي الله
عليه وسلم يوماً خطيباً فينا بماء يدعى خماًَ (54) بين مكة والمدينة ،
فحمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس إنما أنا
بشر يوشك أن يأتينى
رسول ربي عز وجل و إنى تارك فيكم ثقلين أو لهما كتاب
الله عز وجل فيه هدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث علي كتاب
الله ورغب فيه وقال : ذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكر الله في أهل بيتي . فقال حصين:ومن أهل بيته يـا زيد ؟ أليس نساؤه من أهل بيته ؟ قال: نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم : هم آل علي ، وآل عقيل ، وآل جعفر، وآل عباس قال كل هؤلاء حرم الصدقة ؟ قال : نعم
احمد بن حنبل يروي عن رسول الله حديث الثقلين بعدة طرق منها ما رواه عن زيد بن ثابت ان رسول ثابت ان رسول الله صلي الله عليه وآله قال: اني تارك فيكم خليفتين كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والارض وعترتي اهل بيتي وانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض. وروى الامام احمد الحديث ذاته عن ابي سعيد الخدري.
وقول ثان يحصرها في ذريته وأزواجه خاصة
حكاه ابن عبدالبر
وبه قال ابن العربي
واختاره شيخ الإسلام ابن تيميةأدلتهم في أن آله صلي الله عليه وسلم ذريته وأزواجه :
ما جاء في الصحيحين من حديث حميد الساعدي : أنهم قالوا لرسول الله صلي الله عليه وسلم كيف نصلي عليك ؟ فقال : (( قولوا الهم صل علي محمد وأزواجه وذريته ، كما صليت علي إبراهيم ، وبارك علي محمد وأزواجه وذريته ، كما باركت إبراهيم إنك حميد مجيد ))
فقالوا : إن هذا الحديث يفسر حديث (( الهم صل علي محمد وعلي آل محمد )) ويبن أن آل محمد هم أزواجه وذريته .@ayman wrote:
.فبعد مضي اكثر من 14 قرن نقول اننا نصلي على غير عائلة الرسول التي خصها القران بالذكر و التكريم ,فنتحدث عن بيت لا يوجد منه حتى الاطلال وذهب اهله يشار اليه و كانه في الحارة المجاورة
حسب رأيك الذي لم يقل به غيرك فالذين لم يعايشوا مع رسول الله ص الرسالة بمحنها و افراحها لا يدخلون في آل البيت يعني سيدنا الحسن وسيدنا الحسين بالكاد تم ينمحي أثر بيت النبوة وتندثر أطلاله يعني أنك جعلت النبي ص أبتر من شانئه والعياذ بالله كما أنك تخرج من بيت النبوة حتى الذين دعى أئمتنا إلى إمامتهم مثل سيدنا زيد الشهيد رضي الله عنه وأرضاه الذي دعى إلى نصرته أبو حنيفة النعمان وقال بعد استشاده لقد ظاهى خروجه خروج جده الحسين وكذلك سيدنا محمد النفس الزكية الذي دعى الإمام مالك إلى بيعته وأوذي في ذلك إيذاء كبيرا
ثم تأمل حديث زيد بن أرقم : ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ،
وحديث العترة يدل أنها باقية إلى يوم القيامة وليست أطلالا كما تفظلت
فهذه الذرية تستمر ذرية النبي صلى الله عليه وسلم إلى يوم القيامة ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( كل سبب ونسب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي ) ، أي سببه ونسبه من الإمام الحسن والإمام الحسين ، وذريتهما الطاهرة المباركة
@ayman wrote:
،هذا رايي الخاص قد يكون خاطئا ,و اذا كان كذلك فيكون عجبي من ان يخص الاسلام اجيال بالصلاة على الرغم من عدم حتمية صلاحم ام لا ,فهم كدلك بشر و غير معصومين و الله اعلم.على كل كلمة أل وردت فيها تفاسير و شروحات مختلفة لغة و اصطلاحا .اما اهل بيت الرسول الكريم فمن منا لا يحبهم و هم اهل سيد الخلق,
أولا رأي واه جدا و خاطئ حتما لما تقدم
ثانيا لا أحد يقول بحتمية صلاحهم ولا بعصمة أحد منهم فهذا مردود ولم يقل به أحد أئمة المذاهب السنية
وجوابه في قوله تعالى: لا ينال عهدي الظالمين
قال تعالى مخاطبا زوجة إبراهيم :
قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .
سورة هود 73
قال تبارك وتعالى : ( وكان أبوهما صالحاً فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنـزهما) أراد الله ذلك لالشئ إلاّ لأن أباهما كان صالحاً
ويقول عزّ من قائل : ( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم ) ، وفي قراءة بالجمع (ذريّاتهم) مبالغة في التفضل منه عزوجل .
قال ابن عباس رضي الله عنهما : إن الله عزوجل ليرفع ذرية المؤمن معه في درجته في الجنة وإن كان لم يبلغها بعمله لتقرّ بها عينهولاغرابة (فلأجل عينٍ ألفُ عينٍ تُكرم )
مادام هذا التكريم محض كرم إلهي ، ولايعطل حدّاً ولايضيع لأحد حقّاً ،…
@ayman wrote:كل هذا ليس بالخطير ولكن ما يغيضني ,عندما ارى الاروبيون يتوحدون و يتنا صرون ظالمين او مظلومين,فهذه عملة موحدة و سوق مشتركة و حدود مفتوحة و شواهد اوروبية(حيث يعترف بالشهادة الاروبية الموحدة في اي بلد من اروبا) و ترون اثر النعمة و البركة عليهم.حتى اصبحنا نهاجر اليهم و يموت ابناؤنا في قوارب قاصدين بلاد الكفر مضحيين بكرامتهم مفارقين لاحلامهم في بلدهم.هذا عن الاروبين المتوحدين,اما نحن معشر المسلمين نبحث جا هدين عما يفرقنا و يميز بعضنا عن بعضنا .شيعة و سنة سلفيين جهاديين وهابيين ولست ادري ماذا,فرق و احزاب ,اتهامات و تكفير و قتل الاخوة و الفتن.في حين ان الاسلام دين الوحدة و التوحيد و الاخوة و المساواة و
نظروا ماذا يفعله الاسرائليون بالمسلمين.اين الكرامة و الشرف العربي؟الهواء
سلامالغريب عند البعض أنهم عندما ينزعجون من موضوع ما عند ذلك فقط يتذكرون حالة الأمة المزرية والأخطار التي تتهددها والفتن والملاحم التي تستوجب عدم الخوض فيه وخاصة بعدما لخصوه وخرجوا بالنتاج التي تهواها أنفسهم
ثم رفعت الاقلام بعد ذلك وجفت الصحف
أما الإسفافات التي هم فيها مغرقون طوال أوقاتهم مثل
البطاطا المقلية
والنكت البايخة
وأي أغنية تستمع الآن
وتعلم السحر
وغريندايزر
والفقاع
ركن وصفاة الحب والغرام
وباختصار كل ما هو أساسي من أجل تطور الأمة الإسلامية بما في ذلك الركن الخاوي وركن الكينونة الذين لم يفتحا اعتباطا وإنما للنيل من آل رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذه قضايا مصيرية ووحدها تضمن للأمة الوحدة والرقي وتجعل إخوتنا في فلسطين في مأمن من ضربات إسرائيل وتغلق الباب في وجه الخطوب والبلايا والمحن أما إذا تطاول أحد من الأشراف لرفع الحيف و الرد علي الدين يسبونهم ويكيلون لهم الشتائم والإهانات هنالك فقط تدلهم الخطوب وتحل البلايا ويقتل إخوتنا وتشرد نساؤهم…..
ولعلهم إذا رضوا بالإهانة توقفت إسرائيل عن القص!!!!
فأي منطق هذا??@ayman wrote:
العدالة.الاسلام لا يميز بين الرسل فما بالك البشر(لا نفرق بين احد من رسله).ومن منا لا يذكر قصة عمر رضي الله عنه ما حدث بين ابنه (ابن الاكرمين)و المصري ..
إستشهاد على خطإ بخطإأما قولك أن الإسلام لا يميز بين الرسل فهذه طامة أخرى
فلقد أغفلت قوله تعالى : ( تلك الرسل فضلنا بعضها على بعض )
وقوله تعالى : ( ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض )
فالأنبياء والرسل لا شك أن بعضهم أفضل من بعض ، فالرسل أفضل من الأنبياء ، وأولوا العزم من الرسل أفضل ممن سواهم ،
وأولو العزم من الرسل هم الخمسة الذين ذكرهم الله تعالى في آيتين من القرآن إحداهما في سورة الأحزاب : ( وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم )
محمد عليه الصلاة والسلام ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم .
والآية الثانية في سورة الشورى : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى ) فهؤلاء خمسة وهم أفضل ممن سواهم ،
وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو أفضل الخمسة بل وسيد المرسلين كافة ولد آدم كما جاء في صحيح الإمام مسلم: (أنا سيد ولد آدم)
وأما قوله تعالى عن المؤمنين : ( كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسوله لا نُفرق بين أحد من رسله ) فالمعنى لا نفرق بينهم في الإيمان بل نؤمن أنهم كلهم رسل من عند الله حقاً ، وأنهم ما كذبوا فهم صادقون مصدقون ، وهذا معنى قوله : ( لا نفرق بين أحد من رسله ) أي في الإيمان فنؤمن أنهم كلهم عليهم الصلاة والسلام رسل من عند الله حقاً .والسلام عليكم
mars 3, 2008 à 9:44 #242207En réponse à : être ou ne pas être!!^^
mbarki
Membre@ayman wrote:
كلما ذكرت اهل البيت ,تبادر الى ذهني اهله صلى الله عليه وسلم من فاطمة الزهراء و اولادها -الزوجاة على اختلاف راي العلماء- المهم اهله ممن عايشوا معه الرسالة بمحنها و افراحها و شهد لهم بالكرامة و الاستقامة.فبعد مضي اكثر من 14 قرن نقول اننا نصلي على غير عائلة الرسول التي خصها القران بالذكر و التكريم ,فنتحدث عن بيت لا يوجد منه حتى الاطلال وذهب اهله يشار اليه و كانه في الحارة المجاورة ،هذا رايي الخاص قد يكون خاطئا ,و اذا كان كذلك فيكون عجبي من ان يخص الاسلام اجيال بالصلاة على الرغم من عدم حتمية صلاحم ام لا ,فهم كدلك بشر و غير معصومين و الله اعلم.على كل كلمة أل وردت فيها تفاسير و شروحات مختلفة لغة و اصطلاحا .اما اهل بيت الرسول الكريم فمن منا لا يحبهم و هم اهل سيد الخلق,كنا و نحن اطفال نفتخر بعلي و بسيفه الذي يختلف عن باقي السيوف.و قوته و شجاعته……
كل هذا ليس بالخطير ولكن ما يغيضني ,عندما ارى الاروبيون يتوحدون و يتنا صرون ظالمين او مظلومين,فهذه عملة موحدة و سوق مشتركة و حدود مفتوحة و شواهد اوروبية(حيث يعترف بالشهادة الاروبية الموحدة في اي بلد من اروبا) و ترون اثر النعمة و البركة عليهم.حتى اصبحنا نهاجر اليهم و يموت ابناؤنا في قوارب قاصدين بلاد الكفر مضحيين بكرامتهم مفارقين لاحلامهم في بلدهم.هذا عن الاروبين المتوحدين,اما نحن معشر المسلمين نبحث جا هدين عما يفرقنا و يميز بعضنا عن بعضنا .شيعة و سنة سلفيين جهاديين وهابيين ولست ادري ماذا,فرق و احزاب ,اتهامات و تكفير و قتل الاخوة و الفتن.في حين ان الاسلام دين الوحدة و التوحيد و الاخوة و المساواة و
العدالة.الاسلام لا يميز بين الرسل فما بالك البشر(لا نفرق بين احد من رسله).ومن منا لا يذكر قصة عمر رضي الله عنه ما حدث بين ابنه (ابن الاكرمين)و المصري ..
نظروا ماذا يفعله الاسرائليون بالمسلمين.اين الكرامة و الشرف العربي؟الهواء
سلامsalam akh ayman
ما هذا أخ أيمن
فبعد طول غياب وبعدما حسبناك من أولي الألباب
خرجت عن الصواب و جئت بالعجب العجاب@ayman wrote:
كلما ذكرت اهل البيت ,تبادر الى ذهني اهله صلى الله عليه وسلم من فاطمة الزهراء و اولادها -الزوجاة على اختلاف راي العلماء- المهم اهله ممن عايشوا معه الرسالة بمحنها و افراحها و شهد لهم بالكرامة و الاستقامة
أولا الحقيقة ليست بالضرورة ما يتبادر إلى ذهن الإنسان وإلا لما احتجنا إلى نصوص ولا إلى دراسةولا بحث ولا تمحيص
ثانيا النتيجة التي وصلها ذهنك الذي إستغنا بذاته في تحديد أهل البيت هي نتيجة من الشذوذ بمكان وهي أقرب إلى ادعاءات الخوارج منها إلى أقوال أهل السنة والجماعة بل من طوائف الخوارج من عدل في مواقفه واقترب من أهل السنةوليتك استشهدت بنص أو قول من أقوال أئمة أهل السنة التي لا زلنا نتبجح بالانتساب إليها في حين لا نكتفي بجهلها وتجاهلها بل ننسب إليها أوهامنا ولا نولي أقوال أئمتها أدنى اعتبار
أما مذاهب أهل السنة والجماعة فمجمعة على أن ذرية الحسنين رضي الله عنهما تدخل في أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقد نص
– أبو حنيفة
– الشافعي
– أحمد
– وبعض المالكيةعلى أن آل النبي صلي الله عليه سلم : هم الذين حرمت عليهم الصدقة
لما رواه مسلم في صحيحه عن زيد بن أرقم قال : (( قام رسول الله صلي الله
عليه وسلم يوماً خطيباً فينا بماء يدعى خماًَ (54) بين مكة والمدينة ،
فحمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس إنما أنا
بشر يوشك أن يأتينى
رسول ربي عز وجل و إنى تارك فيكم ثقلين أو لهما كتاب
الله عز وجل فيه هدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به فحث علي كتاب
الله ورغب فيه وقال : ذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكر الله في أهل بيتي . فقال حصين:ومن أهل بيته يـا زيد ؟ أليس نساؤه من أهل بيته ؟ قال: نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم : هم آل علي ، وآل عقيل ، وآل جعفر، وآل عباس قال كل هؤلاء حرم الصدقة ؟ قال : نعم
احمد بن حنبل يروي عن رسول الله حديث الثقلين بعدة طرق منها ما رواه عن زيد بن ثابت ان رسول ثابت ان رسول الله صلي الله عليه وآله قال: اني تارك فيكم خليفتين كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والارض وعترتي اهل بيتي وانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض. وروى الامام احمد الحديث ذاته عن ابي سعيد الخدري.
وقول ثان يحصرها في ذريته وأزواجه خاصة
حكاه ابن عبدالبر
وبه قال ابن العربي
واختاره شيخ الإسلام ابن تيميةأدلتهم في أن آله صلي الله عليه وسلم ذريته وأزواجه :
ما جاء في الصحيحين من حديث حميد الساعدي : أنهم قالوا لرسول الله صلي الله عليه وسلم كيف نصلي عليك ؟ فقال : (( قولوا الهم صل علي محمد وأزواجه وذريته ، كما صليت علي إبراهيم ، وبارك علي محمد وأزواجه وذريته ، كما باركت إبراهيم إنك حميد مجيد ))
فقالوا : إن هذا الحديث يفسر حديث (( الهم صل علي محمد وعلي آل محمد )) ويبن أن آل محمد هم أزواجه وذريته .@ayman wrote:
.فبعد مضي اكثر من 14 قرن نقول اننا نصلي على غير عائلة الرسول التي خصها القران بالذكر و التكريم ,فنتحدث عن بيت لا يوجد منه حتى الاطلال وذهب اهله يشار اليه و كانه في الحارة المجاورة
حسب رأيك الذي لم يقل به غيرك فالذين لم يعايشوا مع رسول الله ص الرسالة بمحنها و افراحها لا يدخلون في آل البيت يعني سيدنا الحسن وسيدنا الحسين بالكاد تم ينمحي أثر بيت النبوة وتندثر أطلاله يعني أنك جعلت النبي ص أبتر من شانئه والعياذ بالله كما أنك تخرج من بيت النبوة حتى الذين دعى أئمتنا إلى إمامتهم مثل سيدنا زيد الشهيد رضي الله عنه وأرضاه الذي دعى إلى نصرته أبو حنيفة النعمان وقال بعد استشاده لقد ظاهى خروجه خروج جده الحسين وكذلك سيدنا محمد النفس الزكية الذي دعى الإمام مالك إلى بيعته وأوذي في ذلك إيذاء كبيرا
ثم تأمل حديث زيد بن أرقم : ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ،
وحديث العترة يدل أنها باقية إلى يوم القيامة وليست أطلالا كما تفظلت
فهذه الذرية تستمر ذرية النبي صلى الله عليه وسلم إلى يوم القيامة ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( كل سبب ونسب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي ) ، أي سببه ونسبه من الإمام الحسن والإمام الحسين ، وذريتهما الطاهرة المباركة
@ayman wrote:
،هذا رايي الخاص قد يكون خاطئا ,و اذا كان كذلك فيكون عجبي من ان يخص الاسلام اجيال بالصلاة على الرغم من عدم حتمية صلاحم ام لا ,فهم كدلك بشر و غير معصومين و الله اعلم.على كل كلمة أل وردت فيها تفاسير و شروحات مختلفة لغة و اصطلاحا .اما اهل بيت الرسول الكريم فمن منا لا يحبهم و هم اهل سيد الخلق,
أولا رأي واه جدا و خاطئ حتما لما تقدم
ثانيا لا أحد يقول بحتمية صلاحهم ولا بعصمة أحد منهم فهذا مردود ولم يقل به أحد أئمة المذاهب السنية
وجوابه في قوله تعالى: لا ينال عهدي الظالمين
قال تعالى مخاطبا زوجة إبراهيم :
قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .
سورة هود 73
قال تبارك وتعالى : ( وكان أبوهما صالحاً فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنـزهما) أراد الله ذلك لالشئ إلاّ لأن أباهما كان صالحاً
ويقول عزّ من قائل : ( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم ) ، وفي قراءة بالجمع (ذريّاتهم) مبالغة في التفضل منه عزوجل .
قال ابن عباس رضي الله عنهما : إن الله عزوجل ليرفع ذرية المؤمن معه في درجته في الجنة وإن كان لم يبلغها بعمله لتقرّ بها عينهولاغرابة (فلأجل عينٍ ألفُ عينٍ تُكرم )
مادام هذا التكريم محض كرم إلهي ، ولايعطل حدّاً ولايضيع لأحد حقّاً ،…
@ayman wrote:كل هذا ليس بالخطير ولكن ما يغيضني ,عندما ارى الاروبيون يتوحدون و يتنا صرون ظالمين او مظلومين,فهذه عملة موحدة و سوق مشتركة و حدود مفتوحة و شواهد اوروبية(حيث يعترف بالشهادة الاروبية الموحدة في اي بلد من اروبا) و ترون اثر النعمة و البركة عليهم.حتى اصبحنا نهاجر اليهم و يموت ابناؤنا في قوارب قاصدين بلاد الكفر مضحيين بكرامتهم مفارقين لاحلامهم في بلدهم.هذا عن الاروبين المتوحدين,اما نحن معشر المسلمين نبحث جا هدين عما يفرقنا و يميز بعضنا عن بعضنا .شيعة و سنة سلفيين جهاديين وهابيين ولست ادري ماذا,فرق و احزاب ,اتهامات و تكفير و قتل الاخوة و الفتن.في حين ان الاسلام دين الوحدة و التوحيد و الاخوة و المساواة و
نظروا ماذا يفعله الاسرائليون بالمسلمين.اين الكرامة و الشرف العربي؟الهواء
سلامالغريب عند البعض أنهم عندما ينزعجون من موضوع ما عند ذلك فقط يتذكرون حالة الأمة المزرية والأخطار التي تتهددها والفتن والملاحم التي تستوجب عدم الخوض فيه وخاصة بعدما لخصوه وخرجوا بالنتاج التي تهواها أنفسهم
ثم رفعت الاقلام بعد ذلك وجفت الصحف
أما الإسفافات التي هم فيها مغرقون طوال أوقاتهم مثل
البطاطا المقلية
والنكت البايخة
وأي أغنية تستمع الآن
وتعلم السحر
وغريندايزر
والفقاع
ركن وصفاة الحب والغرام
وباختصار كل ما هو أساسي من أجل تطور الأمة الإسلامية بما في ذلك الركن الخاوي وركن الكينونة الذين لم يفتحا اعتباطا وإنما للنيل من آل رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذه قضايا مصيرية ووحدها تضمن للأمة الوحدة والرقي وتجعل إخوتنا في فلسطين في مأمن من ضربات إسرائيل وتغلق الباب في وجه الخطوب والبلايا والمحن أما إذا تطاول أحد من الأشراف لرفع الحيف و الرد علي الدين يسبونهم ويكيلون لهم الشتائم والإهانات هنالك فقط تدلهم الخطوب وتحل البلايا ويقتل إخوتنا وتشرد نساؤهم…..
ولعلهم إذا رضوا بالإهانة توقفت إسرائيل عن القص!!!!
فأي منطق هذا??@ayman wrote:
العدالة.الاسلام لا يميز بين الرسل فما بالك البشر(لا نفرق بين احد من رسله).ومن منا لا يذكر قصة عمر رضي الله عنه ما حدث بين ابنه (ابن الاكرمين)و المصري ..
إستشهاد على خطإ بخطإأما قولك أن الإسلام لا يميز بين الرسل فهذه طامة أخرى
فلقد أغفلت قوله تعالى : ( تلك الرسل فضلنا بعضها على بعض )
وقوله تعالى : ( ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض )
فالأنبياء والرسل لا شك أن بعضهم أفضل من بعض ، فالرسل أفضل من الأنبياء ، وأولوا العزم من الرسل أفضل ممن سواهم ،
وأولو العزم من الرسل هم الخمسة الذين ذكرهم الله تعالى في آيتين من القرآن إحداهما في سورة الأحزاب : ( وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم )
محمد عليه الصلاة والسلام ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم .
والآية الثانية في سورة الشورى : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى ) فهؤلاء خمسة وهم أفضل ممن سواهم ،
وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو أفضل الخمسة بل وسيد المرسلين كافة ولد آدم كما جاء في صحيح الإمام مسلم: (أنا سيد ولد آدم)
وأما قوله تعالى عن المؤمنين : ( كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسوله لا نُفرق بين أحد من رسله ) فالمعنى لا نفرق بينهم في الإيمان بل نؤمن أنهم كلهم رسل من عند الله حقاً ، وأنهم ما كذبوا فهم صادقون مصدقون ، وهذا معنى قوله : ( لا نفرق بين أحد من رسله ) أي في الإيمان فنؤمن أنهم كلهم عليهم الصلاة والسلام رسل من عند الله حقاً .والسلام عليكم
mars 3, 2008 à 8:52 #242241En réponse à : موقف أهل السنة والجماعة من آل البيت
acharifa
Membreبعض أقوال علماء الإسلام الاجلاء في وجوب محبة آل البيت ومعرفة قدرهم
أولاً: أراء شيخ الاسلام ابن تيميه:
قال شيخ الاسلام ابن تيميه في: »رسالة فضل أهل البيت وحقوقهم »
فهذه اصول الاسلام التي هي الكتاب والحكمة والاعتصام بحبل الله جميعاً على اهل الايمان والاستمساك بها ولا ريب ان الله قد أوجب فيها من حرمة خلفائه وأهل بيته ما أوجب….الخ
وقال في الفتاوي: »آل بيت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم لهم من الحقوق ما يجب رعايتها فإن الله جعل لهم حقاً من الخمس والفيء وامر بالصلاة عليهم مع الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: »فقال لنا: (قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد) وآل محمد هم الذي حرمت عليهم الصدقه هكذا قال الشافعي وأحمد بن حنبل وغيرهم من العلماء رحمهم الله فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: إن الصدقة لا تحل لمحمد ولا لآل محمد وقد قال في كتابه: ﴿ إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا﴾
وحرم الله عليهم الصدقه لأنها أوساخ الناس. وفي المسانيد والسنن أن النبي عليه السلام قال للعباس لما شكا إليه جفوة قوم لهم: » والذي نفسي بيده لا يدخلون الجنة حتى يحبوكم من أجلي » وفي الصحيح أنه قال: (إن الله أصطفى ……الحديث….)
وقال شيخ الإسلام ابن تيميه في الفتاوي الكبرى:
« ومن أصول أهل السنه والجماعه أنهم يحبون أهل بيت رسول الله عليه وعلى آله السلام ويتولوهم ويحفظون فيهم محبة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم حيث قال يوم غدير ضم:
« اذكركم الله في أهل بيتي » وقال للعباس عمه وقد اشتكى اليه أن بعض قريش يجفو بني هاشم: ( والذي نفسي بيده لا يومنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي »
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم: « إن الله اصطفى بني اسماعيل واصطفى من بني اسماعيل كنانه واصطفى من كنانه قريشاً واصطفى من قريش بني هاشم »هذه أخي المسلم عقيدة أهل السنه والجماعه أوردها شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله في آل بيت رسول الله عليه وعليهم السلام فهل لك بعد ذلك مجادله أو تشكيك في عدم محبتهم والتودد إلى محسنهم
mars 3, 2008 à 8:48 #242240En réponse à : موقف أهل السنة والجماعة من آل البيت
acharifa
Membrea salam alaykom wa rahmato allah wa barakatoh
قال الإمام أبو بكر الآجري رحمه الله في كتابه « الشريعة » باب إيجاب حب بني هاشم أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم على جميع المؤمنين ( 5 / 2276 )
مانصه : ( واجب على كل مؤمن ومؤمنة محبة أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم : بنو هاشم ؛ علي بن أبي طالب وولده وذريته ، وفاطمة وولدها وذريتها ، والحسن والحسين وأولادهما وذريتهما ، وجعفر الطيار وولده وذريته ، وحمزة وولده والعباس وولده وذريته رضي الله عنهم ؛ هؤلاء أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واجب على المسلمين محبتهم ، وإكرامهم واحتمالهم وحسن مداراتهم ، والصبر عليهم ، والدعاء لهم )mars 3, 2008 à 8:35 #242239En réponse à : موقف أهل السنة والجماعة من آل البيت
mbarki
Membre@manara wrote:
salamo 3alikom tout le monde
une question:
est ce que cet arbre genéalogique
a été édifié de son vivant 3alay8i assalato wa assalam am la
wa kadalika bi nisbati li 8ada atta9ssim
avec des references si c’est possible!@ Mr BOUAYED
on dit: 3abdo Manaf ou 3abd Al Manaf???salam
عن أبي عمار شداد أنه سمع واثلة بن الأسقع يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
(إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشا من كنانة واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم).
رواه مسلموهذه وصيته صلى الله عليه وسلم بحفظ الأنساب
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، : ( عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم فإن صلة الرحم محبة في أهل مثراة في المال منسأة في الأثر .) حديث صحيحفكيف يجهل رحمه في قريش ببطونها والله يأمره أن يذكرهم بها إن هذا النسب كان معروفا وإنما أنكر صلى الله عليه وسلم على من تجاوز عدنان و
النسب الشريف متفق عليه وهو :محمد صلى الله عليه وسلم بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النظر ابن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ……….
أما ملاحظتك فيما يخص عبد مناف أو عبد المناف وإن كان الأغلب بدون تعريف إلا أنه ورد بالتعريف أيضا ومنها قول الشاعر أشجع السلمي في إحدى قصائده للخليفة العباسي أبوجعفر المنصور
أذكر حرمة العواتك منا ** يابني هاشم بن عبد المناف
قد ولدناكم ثلاث ولادات** خلطن الاشراف بالاشراف
مهدت هاشما نجوم قصي** من بني فالج حجور عفافsalam
mars 2, 2008 à 1:28 #242359En réponse à : la amilk siwa salati wa domou3i
manara
Membre@hafid wrote:
الفضائيات العربية اصبحت ..مراقص فضائية …الدخول بالمجان الخليجيون يرقصون بجلاليبهم وعصيهم والشاميون يسهرون مع نجومهم ونجماتهم والمغاربيون ومهرجاناتهم التي لا تنتهي تظنهم كنديين احيانا حين تراهم يغنون بالفرنسية….. الله يفيقنا بعيوبنا شكرا اخت منارة على الموضوع الشيق
wella8 margad al bare7
annass msaken felmostachfayyat yattalbo dwa
we dacatra
wal omma8at mssaken li 8azza wlad8a tfiyya9 fi8 wa 8owa mestach8adla3rab mab9a 3and8 ni galb
ni nakhwa ni krama
walou
Alla8 yfiyya9na ba3youbnawe yzi7 8ad alghomma ya rabb
mars 2, 2008 à 12:40 #242358En réponse à : la amilk siwa salati wa domou3i
hafid
Membreالفضائيات العربية اصبحت ..مراقص فضائية …الدخول بالمجان الخليجيون يرقصون بجلاليبهم وعصيهم والشاميون يسهرون مع نجومهم ونجماتهم والمغاربيون ومهرجاناتهم التي لا تنتهي تظنهم كنديين احيانا حين تراهم يغنون بالفرنسية….. الله يفيقنا بعيوبنا شكرا اخت منارة على الموضوع الشيق
-
AuteurRésultats de la recherche