Résultats de la recherche sur 'لا اله الا الله'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur 'لا اله الا الله'

15 réponses de 721 à 735 (sur un total de 958)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • hayefmajid
    Membre

    – لماذا يكره الشيعة أبي بكر؟

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 285 )

    29460 – مسند الصديق ( ر ) : قال الحافظ عماد الدين بن كثير في مسند الصديق : الحاكم أبو عبد الله النيسابوري حدثنا بكر بن محمد الصريفيني بمرو حدثنا موسى بن حماد ثنا المفضل إبن غسان ثنا علي بن صالح حدثنا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمرو عن عبيد الله التيمي حدثنا القاسم بن محمد قال : قالت عائشة : جمع أبي الحديث عن رسول الله (ص) فكانت خمسمائة حديث ، فبات ليلة يتقلب كثيرا ، قالت : فغمني فقلت تتقلب لشكوى أو لشئ بلغك ؟ فلما أصبح قال : أي بنية هلمي الاحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنار فأحرقها وقال ، خشيت أن أموت وهي عندك فيكون فيها أحاديث عن رجل ائتمنته ووثقت به ولم يكن كما حدثني فأكون قد تقلدت ذلك . وقد رواه القاضي أبو أمية الاحوص بن المفضل بن غسان الغلابي عن ابيه عن علي بن صالح عن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد أو ابنه عبد الرحمن بن القاسم شك موسى فيهما قال : قالت عائشة – فذكره وزاد بعد قوله : فأكون قد تقلدت ذلك ويكون قد بقي حديث لم أجده فيقال : لو كان قاله رسول الله (ص) ما غبي على أبي بكر إني حدثتكم الحديث ولا أدري لعلي لم أتتبعه حرفا حرفا . قال إبن كثير : هذا غريب من هذا الوجه جدا وعلي بن صالح لا يعرف والاحاديث عن رسول الله (ص) أكثر من هذا المقدار بألوف ولعله انما اتفق له جمع تلك فقط ثم رأى ما رأى لما ذكرت قلت قال الشيخ جلال الدين السيوطي رحمه الله تعالى أو لعله جمع ما فاته سماعه من النبي (ص) وحدثه عنه به بعض الصحابة كحديث الجدة ونحوه والظاهر ان ذلك لا يزيد على هذا المقدار لانه كان احفظ الصحابة وعنده من الاحاديث ما لم يكن عند احد منهم كحديث ( ما دفن نبي إلا حيث يقبض ) ثم خشي ان يكون الذي حدثه وهم فكره تقلد ذلك وذلك صريح في كلامه .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=345&SW=29460#SR1

    الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 5 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد نقل الحاكم فقال حدثني بكر بن محمد الصيرفي بمرو انا محمد إبن موسى البربري انا المفضل بن غسان انا علي بن صالح انا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد قالت عائشة جمع أبي الحديث عن رسول الله (ص) وكانت خمسمائة حديث فبات ليلته يتقلب كثيرا قالت فغمني فقلت أتتقلب لشكوى أو لشئ بلغك ؟ فلما اصبح قال أي بنية هلمى الاحاديث التى عندك فجئته بها فدعا بنار فحرقها ، فقلت لم احرقتها ؟ قال خشيت ان اموت وهي عندي فيكون فيها احاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فاكون قد نقلت ذاك . فهذا لا يصح والله اعلم.

    الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 2 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن مراسيل إبن أبي مليكة إن الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال إنكم تحدثون عن رسول الله (ص) أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد إختلافا فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه .

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – من فضائل عمر

    461 – حدثنا أحمد قثنا سويد بن سعيد قثنا الوليد بن محمد الموقري ، عن الزهري قال : حدثني القاسم بن محمد ، أن أسماء بنت يزيد أخبرته ، أن رجلا من المهاجرين دخل على أبي بكر حين اشتكى وجعه الذي توفي فيه فقال : يا أبا بكر ، أذكرك الله واليوم الآخر ، فإنك قد استخلفت على الناس رجلا فظا غليظا يزع الناس ، ولا سلطان لهم ، وإن الله سائلك ، فقال : أجلسوني ، فأجلسناه ، فقال : أبالله تخوفوني ، إني أقول : اللهم إني استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129018

    السنن الكبرى للبيهقي – كتاب القسامة – كتاب قتال أهل البغي

    25079 – أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أنبأ أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز , ثنا الحسن بن مكرم ، ثنا سعيد بن عامر ، ثنا صالح بن رستم أبو عامر الخزاز ، عن إبن أبي مليكة ، قال : قالت عائشة أم المؤمنين ( ر ) : لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا : يا خليفة رسول الله ماذا تقول لربك غدا إذا قدمت عليه وقد استخلفت علينا إبن الخطاب ؟ قالت : فأجلسناه ، فقال : أبالله ترهبوني ؟ أقول استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598103

    الطبقات الكبرى لابن سعد – طبقات البدريين – من بني عدي

    3516 – قال : أخبرنا سعيد بن عامر قال : أخبرنا صالح بن رستم ، عن إبن أبي مليكة ، عن عائشة ، قالت : لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا : يا خليفة رسول الله ، ماذا تقول لربك إذا قدمت عليه غدا وقد استخلفت علينا إبن الخطاب ؟ فقال : أجلسوني ، أبالله ترهبوني ؟ أقول : استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65565

    إبن أبي شيبة – تاريخ المدينة – ذكر عهد أبي بكر

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    1008 – عن زيد بن أسلم ، عن أبيه قال : …….. وسمع بعض أصحاب النبي (ص) فدخلوا على أبي بكر فقال له قائل منهم : ما أنت قائل لربك إذا سألك عن استخلافك عمر علينا وقد ترى غلظته ؟ فقال أبو بكر : أجلسوني ، أبالله تخوفوني ؟ خاب من تزود من أمركم بظلم ، أقول : اللهم استخلفت عليهم خير أهلك ، أبلغ عني ما قلت من وراءك ……..

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193437

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 535 )

    35721 – عن عائشة قالت‏:‏ لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا‏:‏ يا خليفة رسول الله‏!‏ ماذا تقول لربك غدا إذا قدمت عليه وقد استخلفت علينا إبن الخطاب‏!‏ فقال‏:‏ أبالله ترهبوني أقول‏:‏ استخلفت عليهم خيرهم ‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=448&SW=35721#SR1

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية – رقم الحديث 🙁 4467 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال : كاد الخيران أن ‏ ‏يهلكا ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏رفعا أصواتهما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏حين قدم عليه ‏ ‏ركب ‏ ‏بني تميم ‏ ‏فأشار أحدهما ‏ ‏بالأقرع بن حابس ‏ ‏أخي ‏ ‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر برجل آخر قال ‏ ‏نافع ‏ ‏لا أحفظ اسمه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ‏ الآية ( الحجرات – 2 ) ، ‏قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏يسمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4467&doc=0

    صحيح البخاري – الإعتصام بالكتاب والسنة – مايكره من التعمق – رقم الحديث 🙁 6758 )

    – حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا وكيع عن نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على النبي (ص) وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره ، فقال أبو بكر لعمر إنما أردت خلافي ! فقال عمر ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما عند النبي (ص) فنزلت يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي إلى قوله عظيم قال إبن أبي مليكة قال إبن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدث النبي (ص) بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6758&doc=0

    سنن الترمذي – تفسير القرآن عن رسول الله ( ص ) – ومن سورة الحجرات – رقم الحديث 🙁 3189 )

    – حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مؤمل بن إسمعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر بن جميل الجمحي ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عبد الله بن الزبير ‏أن ‏ ‏الأقرع بن حابس ‏ ‏قدم على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏يا رسول الله استعمله على قومه فقال ‏عمر لا تستعمله يا رسول الله فتكلما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏حتى ارتفعت أصواتهما فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي فقال ما أردت خلافك قال فنزلت هذه ‏ ‏الآية ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ‏ قال فكان ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏بعد ذلك إذا تكلم عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏لم يسمع كلامه حتى يستفهمه قال وما ذكر ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏جده ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ، ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن غريب ‏ ‏وقد رواه بعضهم عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏مرسل ولم يذكر فيه عن ‏ ‏عبد الله بن الزبير .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3189&doc=2

    مسند أحمد – أول مسند المدنيين ( ر ) – حديث عبدالله بن الزبير ( ر ) – رقم الحديث 🙁 15548 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏وكيع ‏حدثنا ‏نافع بن عمر الجمحي ‏عن ‏إبن أبي مليكة ‏‏قال ‏كاد الخيران أن يهلكا ‏‏أبو بكر ‏‏وعمر ‏لما قدم على النبي ‏(ص) ‏‏وفد ‏بني تميم ‏ ‏أشار أحدهما ‏‏بالأقرع بن حابس الحنظلي ‏‏أخي ‏‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر بغيره قال ‏أبو بكر ‏لعمر ‏ ‏إنما أردت خلافي فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏فنزلت ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ‏ ‏إلى قوله ‏ عظيم ‏قال ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فكان ‏ ‏عمر ‏ ‏بعد ذلك ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏إذا حدث النبي ‏ (ص) ‏ ‏حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=15548&doc=6

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 84 )

    – قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ، الآيتين ، أخرج البخاري وإبن المنذر والطبراني عن إبن أبى مليكة قال كاد الخيران ان يهلكا أبو بكر وعمر رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بنى تميم فاشار أحدهما بالاقرع بن حابس وأشار الآخر برجل آخر فقال أبو بكر لعمر ما أردت الا خلافى قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فانزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية قال إبن الزبير فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ، وأخرجه الترمذي من طريق إبن أبى مليكة.

    – وأخرج إبن جرير والطبراني من طريق إبن أبى مليكة عن عبد الله بن الزبير ان الافرع بن حابس قدم على النبي (ص) فقال أبو بكر يا رسول الله استعمله على قومه فقال عمر لا تستعمله يا رسول الله فتكلما عند النبي (ص) حتى ارتفعت أصواتهما فقال أبو بكر لعمر ما أردت الا خلافى قال ما أردت خلافك فنزلت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي فكان عمر بعد ذلك إذا تكلم عند النبي (ص) لم يسمع كلامه حتى يستفهمه .

    – وأخرج البزار وإبن عدى والحاكم وإبن مردويه عن أبى بكر الصديق قال لما نزلت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي قلت يا رسول الله والله لا أكملك الا كأخي السرار .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=478&SW=خلافك#SR1

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 303 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قوله تعالى : يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي روى البخاري والترمذي عن إبن أبي مليكة قال : حدثني عبد الله بن الزبير أن الاقرع بن حابس قدم على النبي (ص) ، فقال أبو بكر : يا رسول الله استعمله على قومه ، فقال عمر : لا تستعمله يا رسول الله ، فتكلما عند النبي (ص) حتى ارتفعت أصواتهما ، فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إلا خلافي . فقال عمر : ما أردت خلافك ، قال : فنزلت هذه الآية : يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي قال : فكان عمر بعد ذلك إذا تكلم عند النبي (ص) لم يسمع كلامه حتى يستفهمه . قال : وما ذكر إبن الزبير جده يعني أبا بكر ، قال : هذا حديث غريب حسن .

    – قلت : هو البخاري ، قال : عن إبن أبي مليكة كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر ، رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم ، فأشار أحدهما بالاقرع بن حابس أخي بني مجاشع ، وأشار الآخر برجل آخر ، فقال نافع : لا أحفظ اسمه ، فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إلا خلافي . فقال : ما أردت خلافك . فارتفعت أصواتهما في ذلك ، فأنزل الله عز وجل يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية . فقال إبن الزبير : فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه . ولم يذكر ذلك عن أبيه ، يعني أبا بكر الصديق .

    إبن كثير – تفسير إبن كثير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 220 )

    – وقال البخاري حدثنا يسرة بن صفوان اللخمي حدثنا نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال : كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر ( ر ) رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم فأشار أحدهما بالاقرع بن حابس ( ر ) أخي بني مجاشع وأشار الآخر برجل آخر قال نافع لا أحفظ اسمه فقال أبو بكر لعمر ( ر ) ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون قال إبن الزبير ( ر ) فما كان عمر ( ر ) يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر ( ر ) ، انفرد به دون مسلم .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 192 )

    – حدثنا يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي حدثنا نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران يهلكا أبو بكر وعمر رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم فأشار أحدهما بالأقرع بن حابس أخي بني مجاشع وأشار الآخر برجل آخر قال نافع لا أحفظ اسمه فقال أبو بكر لعمر ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية قال إبن الزبير فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر .

    صحيح البخاري – المغازي – حديث بني النظير – رقم الحديث : ( 3730 )

    – حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ أن ‏فاطمة ‏(ع) ‏ ‏والعباس ‏أتيا ‏أبا بكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما أرضه من ‏ ‏فدك ‏ ‏وسهمه من ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏سمعت النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏‏محمد ‏ ‏في هذا المال والله لقرابة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أحب إلي أن أصل من قرابتي.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3730&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – غزوة خيبر – رقم الحديث : ( 3913 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة : ‏ أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏منها شيئا فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلا ولم يؤذن بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها ……..

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3913&doc=0

    صحيح البخاري – الفرائض – قول النبي ( ص ) لا نورث وماتركناه صدقة – رقم الحديث : ( 6230 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ أن ‏فاطمة ‏ ‏والعباس ‏(ع) ‏ ‏أتيا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من ‏ ‏فدك ‏ ‏وسهمهما من ‏ ‏خيبر ‏ فقال لهما ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ ‏من هذا المال قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلم تكلمه حتى ماتت ، حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن أبان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏إبن المبارك ‏ ‏عن ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6230&doc=0

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – حكم الفيء – رقم الحديث : ( 3302 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ….. قال فلما توفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي ……….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – قول النبي ( ص ) لا نورث ما تركنا فهو – رقم الحديث : ( 3304 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏ – حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏حجين ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة : ‏أنها أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئا ‏ ‏فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلا ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي …….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3304&doc=1

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3305&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة… – مسند أبي بكر ….. – رقم الحديث : ( 25 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏قال ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا ‏ ‏صدقة ‏ ‏فغضبت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ‏ ‏ستة أشهر قال وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به وإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وأما ‏‏خيبر ‏وفدك ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏وقال هما ‏ ‏صدقة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ‏ ‏ولي ‏ ‏الأمر قال فهما على ذلك اليوم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=52&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=75&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=8282&doc=6

    سنن أبي داود – الخراج والإمارة والفي – في صفايا.. – رقم الحديث : ( 2578 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عائشة زوج النبي (ص) أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبى بكر الصديق (ر) تسأله ميراثها …….. فأبى أبو بكر ( ر ) أن يدفع إلى فاطمة (ع) منها شيئا .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2578&doc=4

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 239 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    18768 ـ عن مالك بن أوس بن الحدثان قال : أرسل إلي عمر بن الخطاب فجئته حين تعالى النهار ……. ثم نشد عليا وعباسا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك ؟ قالا: نعم ، قال : فلما توفي رسول الله (ص) قال أبو بكر : أنا ولي رسول الله (ص) ، فجئتا تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبو بكر قال رسول الله (ص) : لا نورث ما تركنا صدقة فرأيتماه كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبو بكر فقلت أنا ولي رسول الله وولي أبي بكر ، فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد ، فقلتما : ادفعها إلينا ، فقلت إن شئتما دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله وميثاقه أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله (ص) وأبو بكر ، فأخذتماها بذلك ، فقال : أكذلك كان ؟ قالا: نعم قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما لا والله ، لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة ، فإن عجزتما عنها فرداها إلي !.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=256&SW=18768#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 622 )

    14097 ـ عن عمر بن الخطاب قال : لما كان اليوم الذي توفي فيه رسول الله (ص) بويع لأبي بكر في ذلك اليوم ، فلما كان من الغد جاءت فاطمة إلى أبي بكر معها علي فقالت : ميراثي من رسول الله (ص) أبي ، قال : أمن الرثة أو من العقد ؟ قالت : فدك وخيبر وصدقاته بالمدينة أرثها كما ترثك بناتك إذا مت ، فقال أبو بكر : أبوك والله خير مني وأنت خير من بناتي ، وقد قال رسول الله (ص) : لا نورث ما تركناه صدقة يعني هذه الأموال القائمة فتعلمين أن أباك أعطاكها ، فوالله لئن قلت نعم لأقبلن قولك ، ولأصدقنك ، قالت : جاءتني أم أيمن فأخبرتني أنه أعطاني فدك قال عمر : فسمعته يقول : هي لك فإذا قلت قد سمعته فهي لك ، فأنا أصدقك فأقبل قولك ، قالت : قد أخبرتك بما عندي .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14097#SR1

    إبن حزم – المحلى – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 415 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وروي أن علي بن أبي طالب ( ر ) شهد لفاطمة ( ر ) عند أبي بكر الصديق ( ر ) ومعه أم أيمن فقال له أبو بكر : لو شهد معك رجل أو امرأة أخرى لقضيت لها بذلك ! .

    إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. نحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا، وغاية ما يقال: إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ………

    الرابط:

    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127

    الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 62 )

    41 – حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا سعيد بن عفير ، حدثني علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر ( ر ) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فاستوى جالسا ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كأن أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسى على شيء ، إلا على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلا كنت ردءا أو مددا ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحا ، أو أطلقته نجيحا ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102

    إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها

    364 – أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، أتراه ؟ قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد علي من وجعي ؛ لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ؛ فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، إما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وإما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار . ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيرا ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد . ووددت أني إذ وجهت خالدا إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 )

    14113- عن عبد الرحمن بن عوف أن أبا بكر الصديق قال له في مرض موته‏:‏ إني لا آسي ‏( ‏آسى‏:‏ أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور‏:‏ المداواة والعلاج ، وهو أيضا الحزن‏.‏ المختار من صحاح اللغة ‏(‏12‏)‏‏.‏ ب‏)‏ على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ‏(‏ غلقوه‏:‏ أغلق الباب‏.‏ فهو مغلق‏.‏ والاسم الغلق‏.‏ وغلق الأبواب ، شدد للكثرة، وربما قالوا‏:‏ أغلق الأبواب‏ ، ‏انتهى‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – تحب ولا نعلمك اردت الا الخير ولم تزل صالحا مصلحا مع إنك لا تاسي على شيء من الدنيا‏.‏ فقال‏:‏ اجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن‏.‏ فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت اني تركتهن‏:‏ فوددت اني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا اغلقوه على الحرب ووددت اني لم اكن حرقت الفجاءة السلمي واني قتلته سريحا او خليته نجيحا ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الامر في عنق احد الرجلين فكان احدهما اميرا وكنت له وزيرا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    9030 – وعن عبد الرحمن بن عوف قال ‏:‏ دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته :‏ كيف أصبحت‏؟‏ فاستوى جالسا فقال :‏ أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال‏ :‏ أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كأن أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا‏.‏ ثم قال‏:‏ أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن‏ ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن‏ :‏ فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت رداءا ومددا .‏……

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1

    العقيلي – ضعفاء العقيلي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وهذا الحديث حدثناه يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال : حدثنا علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : ………. فقال إني لا آسى على شئ إلا ثلاث فعلتهن وودت انى لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وودت انى فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت أنى لم أفعلها وددت اني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق على الحرب وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وودت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097

    أبو عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    318 – قال حدثني سعيد بن عفير ، قال : حدثني علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال …….. عن عبد الرحمن بن عوف قوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفـي فيه فسلمت عليه ، وقلت: ما أرى بك بأسا ، والحمد للّه ، ولا تأس على الدنيا ، فو اللّه إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا. فقال: إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت اني فعلتهم ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت اني لم أفعلها ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا. لخلة ذكرها قال أبو عبيد: لا أريد ذكرها ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبـي عبيدة ، فكان أمـيرا وكنـت وزيـرا ، ووددت انـي حيـث كنـت وجهت خالـدا إلـى أهـل الردة أقمت بـذي القصـة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مـدد. الخ.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322

    الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أبي بكر إن لي شيطانا يعتريني ، فإن اعتراه الشيطان وارتكب متعمدا جناية فالارتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، ( المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752 ).

    المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) – طبعة دار الأندلس بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. ومن كلامه انه لما احتضر ، قال: ما آسى على شيء إلاعلى ثلاث فعلتها وددت اني تركتها ، وثلاث تركتها وددت اني فعلتها ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني تركتها ، فوددت انّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاما كثيرا ووددت انّي لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحا أو قتلته صريحا ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميرا وكنت وزيرا ، والثلاث التي تركتها وودت اني فعلتها ……. الخ

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال عبد الرحمن له ما ارى بك باسا والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله ان علمناك الا كنت صالحا مصلحا فقال اني لا آسى على شئ الا على ثلاث وددت انى لم افعلهن وددت اني لم اكشف بيت فاطمة وتركته وان اغلق على الحرب وددت اني يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان اميرا وكنت وزيرا وددت اني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة اقمت بذى القصة فان ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد اللقاء أو مددا ، وثلاث تركتها وددت انى كنت فعلتها فوددت انى يوم اتيت بالاشعث اسيرا ضربت عنقه.

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 418 / 422 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى

    – فقال أبو بكر أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    – قال أما إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتها وددت أني كنت تركتها وثلاث وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح فكان أميرا وكنت وزيرا ووددت أني حيث ارتدت العرب أقمت بذي القصة.

    – أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا.

    – أما إني لا آسى على شئ إلا على ثلاث فعلتهن وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.

    الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال : أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن ، وثلاث لم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأن أغلق علي الحرب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، وددت أني كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلا كنت لهم.

    اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلا صالحا مصلحا ، فلا تأس على الدنيا ! قال : ما آسى إلا على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الامر ، وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيرا خيرا مني أميرا ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فقال : إنى لا آسى على شئ إلا على ثلاث وددت أنى لم أفعلهن : وددت أنى لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب وددت أنى يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا .

    السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل ! إني لا آسي على شئ من الدنيا إلا على ثلث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) . فأما الثلث اللاتي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد علقوا على الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين .

    – لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن . فأما الثلاث التي فعلتهن ووددت أني تركتهن : فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا أغلقوه على الحرب ! ووددت أني لم أكن حرقت النحام ( الفجاءة . ظ ) السلمي وأني قتلته شديخا أو خليته نجيحا ! ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قدمت ( قلدت . ظ ) الأمر في عنق أحد.

    مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل إني لا آسى على شئ من الدنيا ، إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت . أني سألت عنهن (ص) فأما الثلاث اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه علي الحرب . الخ . ( تاريخ الطبري : 4 / 52 الطبعة الأولى ، الإمامة والسياسة : 1 / 34 طبعة مؤسسة الحلبي بمصر ).

    الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولقد ورد عن عبد الرحمان بن عوف عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده في احتضاره فاستوى جالسا . . . فقال إني لا آسي علي شئ إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلهن : وددت أني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب ، وددت أني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا …….

    أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    7 – ندم المجتهد وندم أبو بكر على فعله في مرض موته وقال : ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ، وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ، وودت أني لم أحرق الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته تسريحا أو خليته نجيحا ، وودت أني يوم السقيفة كنت قد قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر وأبي عبيدة.

    سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم يقول في الأحداث مبررا لاقتحام أبي بكر لبيت فاطمة بعد أحداث السقيفة : غاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شئ من مال الله الذي يقسمه لكي يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفئ .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر رضى الله تعالى عنه أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله (ص) فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت إنى لم أكن حرقت الفجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت أنى يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 430 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عمر بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه . . قال أبو بكر . . أجل اني لا آسى على شيء . . الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن ….. فوددت أني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا قد أغلقوه على الحرب وودت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي واني كنت قتلته مسرعا …… وودت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين ، يريد عمر وابا عبيدة ……..

    المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي، مؤسسة الرسالة، بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عبد الرحمن بن عوف عند ما زار أبا بكر في مرضه الذي مات فيه ، وقال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت وسألته: كيف به؟ فاستوى جالسا ، إلى أن قال: قال أبو بكر: أما إني لا آسى إلا على ثلاث فعلتهن ووددت اني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن ووددت اني فعلتهن ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه عنهم. فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني لم أكن كشفت عن بيت فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين: عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، ووددت اني إذا أتيت بالفجاءة لم أكن أحرقته وكنت قتلته بالحديد أو أطلقته. وأما الثلاث التي تركتها ووددت اني فعلتها ……… الخ.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر : وحدثني أبو زيد ، قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب . قال بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    – قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 20 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال أبو بكر في مرضه الذى مات فيه : وددت إنى لم أكشف بيت فاطمة ولو كان أغلق على حرب ، فندم والندم لا يكون إلا عن ذنب . ثم ينبغى للعاقل أن يفكر في تأخر على (ع) عن بيعه أبى بكر ستة أشهر إلى إن ماتت فاطمة ، فإن كان مصيبا فأبو بكر على الخطأ ……..

    مجمل مصادر ندم أبابكر من كشف دار الزهراء ( ع )

    ( 1 ) – إبن أبي الحديد – نهج البلاغة – الأجزاء : ( 6 / 20 ) – رقم الصفحة : ( 51 / 24 ).

    ( 2 ) – إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 419 / 422 ) .

    ( 3 ) – الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 ). ترجمة علوان بن داود رقم : ( 5763 ).

    ( 4 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 5 ) – الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 ) – حوادث سنة 13 هجرية .

    ( 6 ) – المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 ) – رقم الحديث : ( 14113 ).

    ( 7 ) – إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – رقم الصفحة : ( 18 ).

    ( 8 ) – إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 ).

    ( 9 ) – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 40 ).

    ( 10 ) – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 ) .

    ( 11 ) – إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 ).

    ( 12 ) – المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) .

    ( 13 ) – الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 19 ) – حديث : ( 43 )

    ( 14 ) – العقيلي – الضعفاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 ) – ترجمة علوان بن داود البجلي رقم : ( 1461 ).

    ( 15 ) – الطرابلسي – فضائل الصحابة .

    ( 16 ) – سعيد بن منصور – المسند.

    ( 17 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 117 / 118 ).

    ( 18 ) – إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 ) – ترجمة علوان بن داود رقم : ( 502 ).

    ( 19 ) – الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 ) .

    ( 20 ) – إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها.

    ( 21 ) – الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 ).

    ( 22 ) – أبي عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    ( 23 ) – المبرد – الكامل.

    ( 24 ) – سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 ).

    ( 25 ) – أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 ).

    ( 26 ) – الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 27 ) – مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 ).

    ( 28 ) – السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 ).

    ( 29 ) – المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) – تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي ، مؤسسة الرسالة ، بيروت.

    2- لماذا يكره الشيعة عمر بن الخطاب؟
    أ- لأنه دمر الإمبراطورية المجوسية.
    ب- نشر الإسلام في بلاد فارس.
    ج- جميع ما سبق.

    3- لماذا يقوم السيد أو الشيخ بتبييت الخواتم في غياب صاحب الخاتم وليس أمامه؟ ولماذا لا يقوم بعمل الإستخارة أمام طالبها؟
    أ- لأنه يستعين بالجن.
    ب- حتى يبحث عن آية مناسبة للموضوع.
    ج- لأنه دجال قد تنكشف ألاعيبه .
    د- جميع ما سبق.

    4- إذا كان اللطم والضرب بالسلاسل حزنا على الحسين فلماذا يجلس السيد على المنبر ويكتفي بالتشجيع والتفرج؟ أليس هو من آل البيت ؟ فهو أحق بإظهار الحزن وأخذ الأجر من غيره فلماذا لا يفعل؟؟
    أ- لأن جميع السادة يعانون من أمراض جلدية!!
    ب- حتى لا يتعب ويحرم نفسه من الفلوس!!
    ج- لأن المشهد من أعلى مضحك ولا يمكن تفويته!!
    د- لأن عامة الشيعة مغفلون من وجهة نظر أسيادهم!!
    ه- جميع ما سبق.

    5- لماذا يعتمد شيوخ الشيعة على الطلاسم ؟ إن كانت من علوم آل البيت فلماذا لا تكتب كبقية العلوم ليستفيد منها المسلمون؟
    أ- لأن هذه الطلاسم رموز يستخدمها السحرة والمشعوذون في أفريقيا و بعض البلاد الكافرة وليس لها علاقة بآل البيت.
    ب- لأن عامة الشيعة لو علموا بفحواها لضربوا مشايخهم بالنعال.
    ج- لأنها تستخدم لتغييب العقول و الضحك على الذقون لتظهر ككرامات لأئمة الضلال .
    د جميع ما سبق.

    6- يقول سيدكم المدعو الفالي: أن إبراهيم عليه السلام كان يقول يا حسين فلم تحرقه النار وكذلك يفعل بعض الرجال في باكستان!!!!!فلم لا يقوم بتجربة عملية ويقول يا حسين ويدخل في النار ليثبت صدق كلامه؟؟
    أ- لأنه كاذب.
    ب- لأنه دجال.
    ج- لأنه وجد عقولا فارغة تصدق ولا تناقش ولا تتفكر.
    د- جميع ما سبق.

    7- لماذا يركز سادة الشيعة على التوسل بغير الله كواسطة ؟؟
    أ- لأن الله لا يغفر للمشركين ويغفر ما دون ذلك وهم يريدون إغواء الناس وإدخالهم النار بأسرع الطرق( الشرك)
    ب- لأنهم يستفيدون ماديا من تلك الزيارات.
    ج- لقطع صلة العامة بالله.
    د جميع ما سبق.

    #222038

    En réponse à : ابن تيمية

    hayefmajid
    Membre

    ابن تيمية

    هو أحمد بن الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن الخضر ابن تيمية.

    ولد سنة 661 هـ‍ في مدينة حران في جزيرة الشام. وتوفي سنة 728 هـ‍ بسجن القلعة في دمشق. كان حاد الذكاء، وحاد الطبع أيضا، دخل السجن ثلاث مرات بسبب بعض عقائده وبعض فتاواه. وبقي ابن تيمية مجهول الأصل لا يعرف إن عاش 67 سنة ولم يتزوج، ولم يذكر هو ولا أحد غيره السر في عزوفه عن الزواج.

    ترك كتبا كثيرة في العقائد والفقه.. وأصبح في ما بعد الإمام الذي تنتسب إليه الفرقة الوهابية، فهي التي جددت عقائده وأفكاره وروجت لها.

    وأهم هذه الأفكار والعقائد سنقف عليها في الفقرات التالية:

    الصفحة 9

    1 – ابن تيمية والحديث الشريف

    هل كان حقا ما يقوله مقلدوا ابن تيمية: إنه كان إماما في الحديث؟

    أم أن الحق مع الآخرين الذين أعرضوا عن طريقته في التعامل مع الحديث ووصفوه بالتسرع وعدم التثبت واتباع الهوى؟

    لا ينبغي أن يطلب الجواب من هؤلاء ولا من أولئك، وإنما من كلامه هو الذي يظهر فيه بوضوح أسلوبه في التعامل مع الحديث الشريف..

    وإليك من بطون مصنفاته هذه النماذج:

    أ – في التوسل بالنبي (ص) في الدعاء:

    نقل ابن تيمية جملة من الأحاديث التي شهد على صحتها وردت عن بعض الصحابة والتابعين في توسلهم بالنبي (ص)، كالدعاء المشهور:  » اللهم إني أتوجه إليك
    الصفحة 10
    بنبيك نبي الرحمة، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربك وربي يرحمني مما بي  » ونحو، ونقل عمل السلف بها عن البيهقي وابن السني والطبراني، ثم قال: وروي في ذلك أثر عن بعض السلف، مثل ما رواه ابن أبي الدنيا في كتاب (مجاني الدعاء)… فهذا الدعاء ونحوه قد روي أنه دعا به السلف، ونقل عن أحمد بن حنبل في (منسك المروزي) التوسل بالنبي (ص) في الدعاء. (التوسل والوسيلة: 105 – 106)

    ولكنه في الصفحات الأولى من هذا الكتاب نفسه كان يقول: إن أحدا من الصحابة والتابعين لهم بإحسان وسائر المسلمين لم يطلب من النبي (ص) بعد موته أن يشفع له!!

    ولا سأله شيئا! ولا ذكر ذلك أحد من أئمة المسلمين في كتبهم!! (المصدر: 18)

    فأين إذن ما نقله هناك عن ابن أبي الدنيا وأحمد بن حنبل وابن السني والبيهقي والطبراني حتى صرح أنه كان من فعل السلف التوسل بالنبي (ص)؟

    ب – في زيارة قبر النبي (ص) وقبور الأنبياء والصالحين:

    قال ما نصه: ليس عن النبي (ص) في زيارة قبره ولا قبر
    الصفحة 11
    الخليل حديثا ثابتا أصلا. (كتاب الزيارة 12 – 13)

    وقال:  » والأحاديث الكثيرة المروية في زيارة قبره كلها ضعيفة بل موضوعة لم يرو الأئمة ولا أصحاب السنن المتبعة منها شيئا « . (كتاب الزيارة: 22، 38)

    ومع قوله هذا فهو ينقل بين الموضعين الحديث الصحيح الذي رواه ابن ماجة والدارقطني في سننه أيضا عن رسول الله (ص) أنه قال:  » من زارني بعد مماتي كأنما زارني في حياتي « !! لكنه يعود فيتنكر له ويقول: لم يرو أحد من الأئمة في ذلك شئ ولا جاء فيه حديث في السنن!!

    ج – في التفسير وأسباب النزول:

    قال: حديث علي في تصدقه بخاتمه في الصلاة موضوع باتفاق أهل العلم. (مقدمة في أصول التفسير: 31، 36)

    ثم تكلم عن التفاسير فقال: أما التفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة وليس فيه بدعة ولا ينقل عن المتهمين.

    ونحو هذا قاله في تفسير البغوي أيضا.

    (مقدمة في أصول
    الصفحة 12
    التفسير: 51)

    لكن الطبري روى هذا الحديث من خمسة طرق بأسانيدها الثابتة عند تفسير الآية: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون). (المائدة: 55)

    ورواها البغوي أيضا بل أجمع على روايتها أصحاب التفاسير قاطبة، فانظر هذه الآية في تفسير الطبري والبغوي والزمخشري والرازي وأبي السعود والنسفي والبيضاوي والقرطبي والسيوطي والشوكاني والآلوسي وأسباب النزول للواحدي.

    د – في جواز لعن يزيد بن معاوية أو عدم جوازه:

    ينقل حديث الإمام أحمد بن حنبل فيقول: قيل للإمام أحمد: أتكتب حديث يزيد؟

    فقال: لا، ولا كرامة، أوليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل؟!

    وقيل له: إن قوما يقولون: إنا نحب يزيد.

    فقال: وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟!

    الصفحة 13
    فقال له ابنه صالح: لم لا تلعنه؟

    فقال الإمام أحمد: ومتى رأيت أباك يلعن أحدا. انتهى. (رأس الحسين: 205)

    لكن الحق أن حديث الإمام أحمد لم ينته بعد، وإنما له تتمة صرح فيها بلعن يزيد.. والحديث بتمامه رواه أبو الفرج ابن الجوزي وغيره، فيه:

    فقال أحمد: ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه؟!

    فقيل له: وأين لعن الله يزيد في كتابه؟

    فقرأ أحمد قوله تعالى: (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم) ثم قال: فهل يكون فساد أعظم من القتل؟! (الرد على المتعصب العنيد لابن الجوزي: 16، الإتحاف بحب الأشراف للشبراوي 63، 64)

    وعلى هذه الطريقة مضى مع أحاديث الرسول والسلف وتكذيبا وتزويرا كلما جاء الحديث بخلاف رأيه وهواه. وفي الفقرات اللاحقة شواهد أخرى من كلامه وتعامله مع الحديث.

    فهذا هو الموقع الحقيقي للحديث عند ابن تيمية.

    الصفحة 14
    الصفحة 15

    2 – ابن تيمية وصفات الله تعالى

    يرى ابن تيمية أن جميع ما ورد في الصفات من الآيات والأحاديث يجب أن تفهم على ظاهرها وما يؤديه اللفظ من معنى. بلا تأويل..

    وعلى هذا قال: إن الله تعالى في جهة واحدة هي جهة الفوق، وهو في السماء مستو على العرش وقد امتلأ به العرش فما يفضل منه أربعة أصابع، وإنه ينزل إلى السماء الدنيا ثم يعود، وإن له أعضاء وجوارح من أعين وأيدي وأرجل وغاية ما في الأمر أنها لا تشبه جوارح البشر وسائر المخلوقات!!

    (الحموية الكبرى: 15، التفسير الكبير 2: 249 – 250 منهاج السنة 1: 250، 260 – 261)

    ويقول: والذين يؤولون المعنى أولئك ما قدروا الله حق قدره، وما عرفوه حق معرفته. (التفسير الكبير 1: 270)

    والبرهان الذي يقدمه ابن تيمية على عقيدته هذه زعمه أنها عقيدة السلف من الصحابة والتابعين، فيقول: قد
    الصفحة 16
    طالعت التفاسير المنقولة عن الصحابة، وما رووه من الحديث، ووقفت على ما شاء الله تعالى من الكتب الكبار والصغار، أكثر من مئة تفسير، فلم أجد إلى ساعتي هذه عن أحد من الصحابة أنه تأول شيئا من آيات الصفات أو أحاديث الصفات بخلاف مقتضاها المفهوم المعروف. (تفسير سورة النور لابن تيمية: 178)

    فسرت هذه الكلمة بين مقلديه والمغرمين به سريان الريح من غير أن يكلفوا أنفسهم عناء النظر في كتب التفسير التي نقلت كلام الصحابة في آيات الصفات، ولو تفسير واحد من التفاسير التي أثنى عليها ابن تيمية، كتفسير الطبري والبغوي وابن عطية.

    فهذه التفاسير وغيرها مشحونة بما جاء عن الصحابة والتابعين في تأويل آيات الصفات بعيدا عن التجسيم الذي يقول به ابن تيمية والحشوية.

    انظر مثلا تفسير آية الكرسي، فقد نقل الطبري عن ابن عباس أن كرسيه يعني علمه، واستشهد لذلك بكلام العرب في هذا المعنى. وهو الذي نقله البغوي ونقله الشوكاني عن ابن عطية ونقله القرطبي وغيرهم أيضا.

    الصفحة 17
    وانظر تفسير الآيات التي فيها ذكر الوجه فلا تجد في هذه التفاسير كلمة واحدة تدل على عقيدة ابن تيمية وتشهد لقوله، بل كل ما فيها مما هو منقول عن السلف يشهد على ضده..

    ففي قوله تعالى: (كل شئ هالك إلا وجهه). (القصص: 88)

    قالوا: أي إلا هو.

    وكذلك في قوله تعالى: (ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام). (الرحمن: 27)

    وفي سائر الآيات الأخرى: (وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله). (البقرة: 272)

    (والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم). (الرعد: 22)

    (ذلك خير للذين يريدون وجه الله). (الروم: 38)

    (وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله). (الروم: 39)

    (إنما نطعمكم لوجه الله). (الدهر: 9)

    (إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى). (الليل: 20)

    في هذه الآيات جميعا فسروا الوجه بالثواب. ولم يرد عن أحد ولا كلمة واحدة تفيد المعنى الذي يريده ابن تيمية من ظاهر اللفظ، أي أن الوجه هو هذه الجارحة المعروفة من
    الصفحة 18
    الجوارح كما للإنسان!!

    أما قوله تعالى: (فأينما تولوا فثم وجه الله) فقد أقر ابن تيمية بأن السلف قد أولوا الوجه هنا، فقالوا إن المراد به الجهة، لكنه جعل هذه الآية ليست من آيات الصفات. (العقود الدرية: 248)

    هكذا مع الآيات التي فيها ذكر العين والأيدي.

    وهكذا نسب إلى الصحابة والسلف ما لم يقولوا به بل قالوا بعكسه تماما، تبريرا لمذهبه! ورغم ذلك فإنه لم يستطع في كل ما كتب أن يأتي بكلمة واحدة عن واحد من الصحابة تشهد لقوله!!

    من كلامه في التجسيم:

    وله في التجسيم كلام صريح كان يقوله في خطبه، لكنه لم يذكره بنصه في كتبه التي وصلتنا، فمن ذلك:

    أ – ما نقله ابن بطوطة وابن حجر العسقلاني، أنه قال وهو على المنبر: إن الله ينزل إلى سماء الدنيا كنزولي هذا.

    (رحلة ابن بطوطة: 95، الدرر الكامنة 1: 154)

    الصفحة 19
    ب – ما نقله أبو حيان في تفسيريه (البحر المحيط) و (النهر) من أنه قرأ في (كتاب العرش) لابن تيمية ما صورته بخطه:

    إن الله تعالى يجلس على الكرسي، وقد أخلى مكانا يقعد معه فيه رسول الله. ولكن هذا الكلام الذي نقله يوسف النبهاني في (شواهد الحق: 130) عن كتاب (النهر) لأبي حيان، ونقله صاحب كشف الظنون في كتابه (كشف الظنون 2: 1438) قد حذف من كتاب (النهر) المطبوع، كما حذف غيره من الكلام الذي تناول فيه عقائد ابن تيمية!

    ولكن ابن تيمية قد دافع عن هذا المعنى بإصرار من غير أن يذكر جلوس النبي معه على العرش، وذلك في كتابه (منهاج السنة 1: 260 – 261)

    ج‍ – قوله: رفع اليدين في الدعاء دليل على أن الله تعالى في جهة العلو. (الحموية الكبرى: 94، شرح حديث النزول: 59)

    ترى إذا توجه المصلي نحو القبلة وقال: (وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض) فهل يستدل من هذا على أنه تعالى شأنه في جهة القبلة؟

    سبحانه وتعالى عما يصفون.

    الصفحة 20
    إن الجمود على ما يفهم من ظاهر اللفظ لأول وهلة يعد من أكبر الخطأ، وليس هو من شأن العرب الذين نزل القرآن بلغتهم.

    ففي قوله تعالى: (واعتصموا بحبل الله جميعا) هل قال أحد أن الحبل هنا هو ما نفهمه من لفظ الحبل، فعلينا أن ننظر حبلا بأوصاف خاصة يتدلى من جهة الفوق كما يريد الحشوية، لنعتصم به؟!

    إنهم أجمعوا هنا على تأويل الحبل بمعاني أخرى، فقالوا: هو الإسلام أو القرآن، أو الثقلان – كتاب الله وعترة رسوله – اللذان ورد الأمر بالتمسك بهما.

    إن من ينكر ضرورة التأويل في أمثال هذه الألفاظ فقد ارتكب جهلا وخطأ كبيرا..

    وإن من ينكر تأويل السلف لآيات الصفات فقد افترى عليهم فرية كبيرة.. وإن من ينكر ورود ذلك في كتب التفسير فهو كمن حفر جبا لأخيه فوقع هو فيه! فهذه كتب التفسير مشحونة بروايات التأويل عن الصحابة وكبار السلف، وباستطاعة كل من يحسن القراءة أن يقف على ذلك ينفسه.

    الصفحة 21

    3 – ابن تيمية وأهل البيت

    إن لأهل بيت الرسول (ص) منزلة عظمى أثبتها القرآن وأثبتها الرسول (ص) وأيقن بها المسلمون، ولم يمار فيها إلا من كان في قبلة مرض..

    وابن تيمية في بعض ما كتب يثبت شيئا مما ورد في منزلتهم العظمى وتقديمهم على سائر الأمة، فيقول:

    – إن بني هاشم أفضل قريش، وقريش أفضل العرب، والعرب أفضل بني آدم، كما صح ذلك عن النبي (ص) قوله في الحديث الصحيح:  » إن الله اصطفى بني إسماعيل، واصطفى كنانة من بني إسماعيل، واصطفى قريشا من كنانة، واصطفى بني هاشم من قريش « .

    – وفي صحيح مسلم عنه أنه قال يوم غدير خم:

     » أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي « .

    – وفي السنن أنه شكا إليه العباس أن بعض قريش
    الصفحة 22
    يحقرونهم، فقال:  » والذي نفسي بيده لا يدخلون الجنة حتى يحبوكم لله ولقرابتي « .

    – ثم قال: وإذا كانوا أفضل الخلائق فلا ريب أن أعمالهم أفضل الأعمال. (رأس الحسين: 200 – 201)

    والسؤال كيف كانت عقيدته فيهم؟ وكيف كان موقفه الدائم منهم؟

    لقد كشف ابن تيمية عن عقيدته في أهل البيت وموقفه منهم بكل صراحة وبوضوح لا غبار عليه، ويمكن إجمال ذلك بالنقاط التالية:

    أ – الميل إلى جانب أعدائهم على الدوام:

    لقد كان ابن تيمية صريحا في ميله إلى جانب أعداء أهل البيت، ودفاعه عنهم بكل ما يمتلك من قدرة على الجدل ولف في القول والتواء في الكلام، يكافح عنهم، ويختلق لهم الأعذار، ويبرر عداءهم لأهل البيت، يكذب لأجلهم أحاديث الرسول وأئمة السلف من الصحابة والتابعين، ويكذب لأجلهم حقائق التاريخ التي تواتر نقلها وأجمع عليها أهل العلم قاطبة، ويزور لأجلهم حقائق أخرى
    الصفحة 23
    بأسلوب يتنزه عنه العلماء، بل حتى العوام والبسطاء..

    وله في هذا كلام كثير لا يتسع له مثل هذا العرض الموجز، لذا سنكتفي بذكر القليل من شواهد ذلك وبكل إيجاز:

    صنف كتابا أسماه (فضائل معاوية وفي يزيد وأنه لا يسب).

    هذا مع أن الذي ثبت عن السلف أنه لا يصح في فضائل معاوية ولا حديث واحد. نقل ذلك الحافظ الذهبي عن إسماعيل بن راهويه الذي كان يقرن بالإمام أحمد بن حنبل. (سير أعلام النبلاء 3: 132)

    وثبت ذلك عن النسائي صاحب السنن، الذي طلب منه أهل دمشق أن يكتب في فضائل معاوية فقال: ما أعرف له فضيلة إلا:  » لا أشبع الله بطنه « ! (سير أعلام النبلاء 14: 125، وفيات الأعيان 1: 77)

    وثبت عن الحسن البصري أكثر من ذلك، حيث قال: أربع خصال كن في معاوية، لو لم يكن فيه إلا واحدة لكانت موبقة: انتزاؤه على هذه الأمة بالسيف حتى أخذ الأمر من غير مشورة، وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة،
    الصفحة 24
    واستخدامه بعده ابنه – يزيد – سكيرا خميرا يلبس الحرير ويضرب بالطنابير، وادعاؤه زيادا وقد قال رسول الله (ص):

     » الولد للفراش وللعاهر الحجر « ، وقتله حجر بن عدي وأصحاب حجر، فيا ويلا له من حجر، ويا ويلا له من حجر!! (الكامل في التاريخ 3: 487، تهذيب تاريخ دمشق 2: 384)

    والذي ثبت عن علي بن أبي طالب وسائر أئمة أهل البيت وابن عباس وأبي ذر وعمار وعبادة بن الصامت وغيرهم في طعن معاوية أشهر من أن يذكر.

    بل الذي ثبت فيه عن صاحبه ورفيقه عمرو بن العاص وحده يكفي شاهدا عليه بارتكاب الموبقات ومجانبة الدين وأهل الدين.

    أما في يزيد فقد رأينا كيف زور ابن تيمية حديث الإمام أحمد وبتره لأجل أن يمنع من لعنه!!

    ثم زور كل ما ثبت من حقائق التاريخ وكلام السلف فيه وافترى عليهم كثيرا لأجلف أن يختلق عذرا ليزيد.

    فقال: إن يزيد لم يظهر الرضى بقتل الحسين، وإنه أظهر الألم لقتله! (رأس الحسين: 207)

    فهل أتى بهذا الكلام من إجماع السلف، أم هو من
    الصفحة 25
    محض الهوى؟

    لقد نقل التفتازاني إجماع السلف في هذه المسألة، فقال في كتابه (شرح العقائد النسفية) ما نصه:  » اتفقوا على جواز اللعن على من قتل الحسين، أو أمر به، أو أجازه، أو رضي به. والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك وإهانته أهل بيت رسول الله (ص) مما تواتر معناه وإن كان تفصيله آحادا، فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في كفره وإيمانه، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه « . (شذرات الذهب العماد الحنبلي 1: 68 – 69، وانظر الإتحاف بحب الأشراف للشبراوي: 62، 66)

    قال ابن تيمية: إن نقل رأس الحسين إلى الشام لا أصل له في زمن يزيد. (رأس الحسين: 207، الوصية الكبرى: 53)

    وقال: إن القصة التي يذكرون فيها حمل الرأس يزيد ونكته في القضيب كذبوا فيها. (رأس الحسين: 206)

    فهل استند في هذا إلى أخبار الصادقين؟

    إنه يقول: من المعلوم أن الزبير بن بكار ومحمد بن سعد صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والفقه والاطلاع أعلم بهذا الباب وأصدق في ما ينقلونه من
    الصفحة 26
    المجاهيل الكذابين. (رأس الحسين: 198)

    ويقول: والمصنفون من أهل الحديث في ذلك كالبغوي وابن أبي الدنيا ونحوهما هم بذلك أعلم وأصدق بلا نزاع بين أهل العلم. (رأس الحسين: 206)

    إذن ماذا قال هؤلاء؟ هل كذبوا بنقل رأس الحسين إلى الشام ونكت يزيد عليه بالقضيب؟

    إن ابن تيمية لم ينقل عنهم حرفا واحدا في ذلك..

    ولسبب بسيط: وهو أنهم قد أثبتوا ذلك الذي أنكره ابن تيمية، أثبتوه بأسانيدهم التي قال عنها ابن تيمية أنها الأصدق بلا نزاع بين أهل العلم! (أنظر ما نقله عنهم أبو الفرج ابن الجوزي في كتابه، الرد على المتعصب العنيد، وما جاء في ترجمة الإمام الحسين من طبقات محمد بن سعد المنشورة في مجلة (تراثنا – العدد: 10) علما أن هذه الترجمة قد سقطت من كتاب الطبقات). وسنذكر بعد قليل نصا جامعا عنهم.

    أما كل ما نقله ابن تيمية عنهم فهو قوله: إن الذين جمعوا أخبار الحسين ومقتله مثل ابن أبي الدنيا والبغوي وغيرهما، لم يذكر أحد منهم أن الرأس قد حمل إلى عسقلان أو القاهرة!! (رأس الحسين: 197)

    الصفحة 27
    أليس هذا من دواعي السخرية؟!

    وهل يصدر مثل هذا عمن ينسب إلى العلم وأهل العلم؟!

    قال ابن تيمية: ويزيد لم يسب للحسين حريما، بل أكرم أهل بيته! (منهاج السنة 2: 226) وقال: ولا سبى أهل البيت أحد، ولا سبي منهن أحد. (رأس الحسين: 208)

    فهل اعتمد في كلامه هذا على نقل من أحد سواء كان من الثقات أو من غيرهم؟

    كلا أبدا، إنما أطلقها حمية ليزيد..

    أما أصحاب التاريخ فقد أجمعوا على صحة هذا الذي كذب به ابن تيمية، وهذه عبارة ابن أبي الدنيا ومحمد بن سعد صاحب الطبقات اللذين صرح ابن تيمية بصحة ما نقلا من أحداث مقتل الحسين (ع):

    قال ابن أبي الدنيا ومحمد بن سعد – بعد أن ذكرا قتل الحسين وانتهابهم ثيابه وسيفه وعمامته – ما نصه:  » وأخذ آخر ملحفة فاطمة بنت الحسين، وأخذ آخر حليها..

    وبعث عمر بن سعد برأس الحسين إلى عبيد الله بن زياد، وحمل النساء والصبيان، فلما مروا بالقتلى صاحب
    الصفحة 28
    زينب بنت علي: يا محمداه! هذا حسين بالعراء مرمل بالدماء، مقطع الأعضاء.. يا محمداه! وبناتك سبايا..

    وذريتك قتلى تسفي عليها الصبا!

    فما بقي صديق ولا عدو إلا بكى..

    قالا: ثم دعا ابن زياد زحر بن قيس فبعث معه برأس الحسين ورؤوس أصحابه إلى يزيد. وجاء رسول من قبل يزيد فأمر عبيد الله بن زياد أن يرسل إليه بثقل الحسين ومن بقي من أهله..

    قالا: ثم دعا يزيد بعلي بن الحسين والصبيان والنساء وقد أوثقوا بالحبال فادخلوا عليه، فقال علي بن الحسين:

    يا يزيد، ما ظنك برسول الله (ص) لو رآنا مقرنين بالحبال؟!..

    ودعا بالنساء والصبيان فاجلسوا بين يديه، فقام رجل من أهل الشام فقال: يا أمير المؤمنين هب لي هذه – يعني فاطمة بنت الحسين -!! – فأرعدت وظنت أنهم يفعلون فأخذت بثياب عمتها زينب. فقالت زينب: كذبت والله ما ذلك لك ولا له.

    فغضب يزيد لذلك وقال: كذبت، إن ذلك لي لو شئت
    الصفحة 29
    لفعلته!!

    قالت: كلا والله ما جعل الله عز وجل ذلك إلا أن تخرج من ملتنا أو تدين بغير ديننا.

    ثم بعث بهم يزيد إلى المدينة « . (الرد على المتعصب العنيد:

    49 – 50، ترجمة الإمام الحسين من الطبقات الكبرى لابن سعد: مجلة تراثنا عدد 10 ص 192)

    وهذا متفق عليه عند أصحاب التاريخ ولم يشذ فيه أحد. (راجع تاريخ الطبري والكامل في التاريخ والبداية والنهاية)

    أرأيت هذا الذي ضيع الأمانة في نقل حقائق تواتر نقلها وأجمع عليها أهل الحديث والسير، اتباعا للهوى والعصبية، أيكون مؤتمنا على الدين؟!

    ب – تكذيبه بمنزلتهم العظمى:

    وله في هذا الباب كلام كثير يدل على عصبية لا حد لها..

    وقد اخترنا منه هذه النماذج:

    مما جاء في منزلة أهل بيت الرسل عامة وأهل بيت نبينا (ص) خاصة:

    قوله تعالى في أهل بيت إبراهيم (ع): (رحمة الله
    الصفحة 30
    وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد). (هود: 73)

    وقوله تعالى وقد ذكر ثمانية عشر نبيا بأسمائهم ثم قال:

    (وكلا فضلنا على العالمين. ومن آبائهم وذرياتهم وإخوانهم واجتبيناهم وهديناهم إلى صراط مستقيم). (الأنعام: 86 – 87)

    وقوله تعالى: (إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين * ذرية بعضها من بعض). (آل عمران: 33 – 34)

    وقوله تعالى في إبراهيم (ع): (وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب). (العنكبوت: 27)

    وقوله تعالى: (ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين * وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا). (الأنبياء: 72 – 73)

    وقوله تعالى في أهل بيت نبيا (ص): (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا). (الأحزاب: 33)

    وقوله تعالى: (قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى). (الشورى: 23)

    وقول رسول الله (ص) في علي وفاطمة والحسن والحسين (ص):  » اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا « . (صحيح مسلم ح / 2424، سنن الترمذي
    الصفحة 31
    ح / 3205، 3787، 3871 وغيرهما)

    وقوله (ص) وقد سأله الصحابة (رض) عند نزول قوله تعالى: (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما). (الأحزاب: 56) فقالوا: كيف نصلي عليك يا رسول الله؟

    فقال:  » قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد « . متفق عليه.

    وقوله (ص):  » إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي « . (صحيح مسلم ح / 2408، سنن الترمذي ح / 3788، مسند أحمد 3: 17)

    والمطلوب هنا:

    ما هو موقف ابن تيمية من هذه العقيدة المسطورة في الكتاب والسنة؟

    إن ابن تيمية يقول بالحرف الواحد: إن فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت الرؤساء!!

    (منهاج السنة 3: 269)

    الصفحة 32
    إذن فاصطفاء الله تعالى لأهل بيت الأنبياء والرسل وجعلهم الأئمة والقادة والأوصياء من بعدهم وإنزاله إياهم تلك المنازل الرفيعة، وكل ما جاء بحقهم في السنة المطهرة هو من أثر الجاهلية في تقديم أهل البيت الرسول!!

    إن لم يكن هذا هو التكذيب بالدين والسخرية بكتاب الله وسنة رسوله، فكيف سيكون التكذيب والسخرية؟!

    لما قال تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) ودعا الرسول (ص) عليا وفاطمة والحسن والحسين فجلل عليهم كساء وقال:  » اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا  » وافق ابن تيمية على صحة ذلك، لكن ماذا رأى فيه؟

    إنه لم ير فيه لأهل البيت أية مزية! فقال: إن هذا مجرد إرادة من الله لهم بالتطهير، ودعاء من النبي لهم بذلك، ولا يعني هذا أن الله قد طهرهم حقا!! (منهاج السنة 2: 117)

    إن ابن تيمية لم يرد ما أراده الله ورسوله، ولهذا فقط لم يؤمن به!!

    وكذب بكل ما ورد بحقهم في القرآن الكريم.. كآيات سورة الدهر: (ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما
    الصفحة 33
    وأسيرا) التي أجمع أصحاب التفسير على أنها نزلت فيهم.. وكقوله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) التي أجمع أصحاب التفسير على نزولها في علي حين تصدق بخاتمه وهو راكع.

    وكذب بما جاء في علي خاصة في السنة الصحيحة رغم ثبوتها بالأسانيد الصحيحة والطرق المتعددة.

    فكذب بحديث المؤاخاة وأن النبي (ص) آخا عليا (ع)، رغم أن هذا قد تواتر نقله وأجمع عليه أصحاب السير قاطبة. (الطبقات الكبرى لابن سعد 3: 22، سيرة ابن هشام 2: 109، السيرة النبوية لابن حيان: 149، الإستيعاب 3: 35، أسد الغابة 2: 221 و 4: 16، 29، عيون الأثر 6: 167، البداية والنهاية 7: 348، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6: 167، تاريخ الخلفاء للسيوطي: 135، وأخرجه أيضا: الترمذي في السنن ح / 3720، والبغوي في مصابيح السنة ح / 4769، والحاكم في المستدرك 3: 14)

    أما ابن تيمية فيكذب بذلك كله ويقول: أما حديث المؤاخاة فالباطل. (منهاج السنة 2: 119)

    ويقول: والنبي لم يؤاخ عليا. (منهاج السنة 4: 75، 96)

    الصفحة 34
    وعلى هذا النحو سار مع عامة فضائل علي (ع) ولكن من دون أن يحمل معه أي دليل ومن دون أن يعتمد على نقل صحيح عن أئمة السلف، وإنما هو الهوى والعصبية..

    ج‍ – التنقص منهم وتجريحهم:

    لم يقف ابن تيمية عند الدفاع عن خصوم أهل البيت، ثم التكذيب بمنزلتهم ومناقبهم، بل تعدى وراء ذلك فأطلق عليهم لسانا لم تعرفه هذه الأمة إلا عند النواصب الذين امتلأت قلوبهم غيضا وحقدا على آل الرسول.. وهذه نبذ من كلامه فيهم:

    إنه ينفي أن تكون هناك مصلحة من وجود أهل البيت، ويقول:  » لم يحصل بهم شئ من المصلحة واللطف « .

    (منهاج السنة 2: 84)

    هذا والنبي (ص) يقول:  » إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي: كتاب الله، وعترتي أهل بيتي، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض « . (سنن الترمذي: ح / 3788، مسند أحمد 3: 17، المستدرك 3 * 148 وغيرها)

    وفي حديث آخر:  » إني تارك فيكم الثقلين: أولهما
    الصفحة 35
    كتاب الله فيه الهدى والنور… وأهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي « . (صحيح مسلم ح / 2408 أخرجه بعدة طرق)

    لكن ابن تيمية أتى على هذه الأحاديث فأولها تأويلا يضحك منه حتى البسطاء.. فقال:  » الحديث الذي في مسلم إذا كان النبي قد قاله فليس فيه إلا الوصية باتباع الكتاب، وهو لم يأمر باتباع العترة ولكن قال: أذكركم الله في أهل بيتي « !! (منهاج السنة 4: 85)

    ترى ألم يقل (ص):  » إني تارك فيكم الثقلين: أولهما كتاب الله « ، ثم واصل الحديث حتى ذكر أهل البيت، فإن كان الأمر باتباع الكتاب وحدة فأين هو الثقل الثاني إذن؟؟

    حقا إن الهوى يعمي ويصم!!

    استغراقه في الطعن على علي (ع) والنيل منه، متمسكا بالقصة الموضوعة في خطبته ابنة أبي جهل، والفاطمة الزهراء عنده، وكرر الكلام فيها في أكثر من موضع من كتابه منهاج السنة! هذه القصة التي نسجها المسور بن مخرمة، أو كذبها عليه الكرابيسي.

    وكان الرجلان معا ناصبيين مشهورين ببعض علي
    الصفحة 36
    والانحراف عنه وبتعظيم أعدائه وموالاتهم.. وهذا معلوم جدا من حال الكرابيسي. (شرح نهج البلاغة 4: 64)

    أما المسور بن مخرمة، فكان لا يذكر معاوية إلا صلى عليه!! ومع ذلك فقد كان حليفا للخوارج، يجتمعون عنده ويستمعون حديثه، بل كانوا ينسبون إليه فيعدونه قدوة لهم!! (أنظر ترجمته في سير أعلام النبلاء 3: 390 – 393)

    أليس من دواعي الشك والاستغراب أن تقبل رواية هؤلاء في النيل من علي بن أبي طالب؟!

    أما ابن تيمية فتنبسط أساريره لهذه القصة المختلقة ظنا منه أنه سينال حقا من منزلة علي.. أو على الأقل يشفي بعض ما في صدره!!

    وفي حروب علي (ع) يقول:

    علي إنما قاتل الناس على طاعته، لا على طاعة الله!!

    ويضيف قائلا: فمن قدح في معاوية بأنه كان باغيا قال له النواصب: وعلي أيضا كان باغيا ظالما.. قاتل الناس على إمارته وصال عليهم.. فمن قتل النفوس على طاعته كان مريدا للعلو في الأرض والفساد، وهذا حال فرعون، والله تعالى يقول: (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في
    الصفحة 37
    الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين)، فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من أهل السعادة في الآخرة!! (راجع منهاج السنة 2: 202 – 205، 232 – 234)

    وعلى هذا النحو مضى في صفحات عديدة من كتابه منهاج السنة هذا الكتاب الذي شحن بالبدعة من أوله إلى آخره كما هو واضح من كل ما نقلناه عنه في هذا المقتضب، هذا مع أن الذي جاء في الحديث الصحيح في حروب علي صريح في شرعية حروبه ووجوب نصرته فيها. ومن ذلك:

    – قوله (ص):  » إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله  » فاستشرف له القوم وفيهم أبو بكر وعمر، فقال أبو بكر: أنا هو؟ قال (ص):  » لا « .

    قال عمر: أنا هو؟ قال (ص):  » لا، ولكن خاصف النعل  » وكان علي يخصف نعل رسول الله (ص). قال أبو سعيد الخدري: فأتينا فبشرنا، فلم يرفع به رأسه كأنه قد سمعه من رسول الله (ص). (وهذا حديث صحيح أخرجه أحمد في المسند 3: 82، وابن حيان في صحيحه ح / 6898، والحاكم في المستدرك 3: 123 ووافقه الذهبي فقال: صحيح على شرط الشيخين، والخطيب في تاريخ بغداد 8: 423، وابن كثير في البداية والنهاية 7: 375)

    الصفحة 38
    – وقوله (ص) لعلي وفاطمة والحسين (ع):  » أنا حرب لمن حاربتم، وسلم لمن سالمتم « . (سنن الترمذي ح / 3870، سنن ابن ماجة ح / 145، مسند أحمد 2: 442، مصابيح السنة للبغوي 4: 190)

    لكن ابن تيمية يكذب بهذا الحديث، وكعادته بلا أي دليل من نقل صحيح أو تحقيق علمي مقبول، وإنما يجادل فيه جدال امرئ عشق المراء حتى مع الكلام الله وكلام رسوله (ص)! (أنظر منهاج السنة 2: 234)

    وفي علم علي يتكلم ابن تيمية كلاما يجل عنه أدنى طلبة العلوم قدرا.. فيقول: ليس في الأئمة الأربعة ولا غيرهم من أئمة الفقهاء من يرجع إلى علي في فقهه..

    فمالك أخذ علمه عن أهل المدينة، وأهل المدينة لا يكادون يأخذون عن علي!.. وأبو حنيفة الشافعي وأحمد تنتهي طرقهم إلى ابن عباس، وابن عباس مجتهد مستقل، ولا يقول بقول علي!! (منهاج السنة 4: 142 – 143)

    هكذا يفعل الهوى بصاحبه، فما زال الهوى يحمله على قول بعد قول حتى غاص في لجج العناد، فهو لا يدري ما يقول.. حتى يضع نفسه موضع سخرية العلماء. بل
    الصفحة 39
    والسالكين طريق التعلم.. اللهم إلا مقلديه الذين تمسكوا بأقواله أشد من تمسكهم بكتاب الله وسنة رسوله (ص)!!

    لقد صنف الإمام الشافعي كتابا مفردا أثبت فيه انتهاء علم أهل المدينة إلى علي وابن عباس.. ونقل ابن قدامة في (المغني) عن ابن عباس أنه كان يقول:  » إذا ثبت لنا عن علي قول لم نعده إلى غيره « ، وعن ابن عباس أيضا:

     » أعطي علي تسعة أعشار العلم، وإنه لأعلمهم بالعشر الباقي « . (طبقات الفقهاء: 42)

    وفي الحسين السبط الشهيد له كلام لا تجد له نظيرا حتى عند وعاظ يزيد الذين كانوا يتزلفون له في حياته..

    – فيقول مرة في خروج الحسين على يزيد:  » هذا رأي فاسد، فإن مفسدته أعظم من مصلحته، وقل خرج على إمام ذي سلطان إلا كان ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير « !! (منهاج السنة 2: 241)

    إذن يا طلاب الحرية وعشاق الاستقلال ما أنتم إلا مفسدون.. وما عليكم إلا أن تذلوا للسلطان، وتمدوا ظهوركم لجلاديه وأعناقكم لسيافيه، فإن الشيخ ابن تيمية يقول: إن مطالبتكم بالحرية عمل فاسد، مفسدته أعظم من
    الصفحة 40
    مصلحته!!

    عجبا للباحث الكبير مالك بن بني كيف غفل عن هذه المقولة في نظريته التي أسماها  » القابلية للاستعمار « !

    لكن العقاد أجاد في تفسير هذه المقولة وأمثالها، فقال:

     » إن القول بصواب الحسين معناه القول ببطلان تلك الدولة.. والتماس العذر للحسين معناه إلقاء الذنب على يزيد، وليس بخاف كيف ينسى الحياء وتبتذل القرائح أحيانا في تنزيه السلطان القائم وتأثيم السلطان الذاهب « !

    (عباس محمود العقاد: أبو الشهداء: 106)

    – ويقول مرة أخرى معتذرا ليزيد:  » ويزيد ليس بأعظم جرما من بني إسرائيل، كان بنو إسرائيل يقتلون الأنبياء، وقتل الحسين ليس بأعظم من قتل الأنبياء « !! (منهاج السنة 2: 247)

    أرأيت عذرا أقبح من فعل كهذا؟!!

    نكتفي بهذا القدر خشية أن نكون قد أطلنا في هذا الباب، لنقف على جوانب أخرى من مواقف ابن تيمية وعقيدته.

    الصفحة 41

    4 – ابن تيمية وعلماء الإسلام

    من السمات المميزة لشخصية ابن تيمية: حدته، وهجنة أسلوبه في الجدل..

    وقال يصف حوارا له مع بعض الفقهاء في مجلس أمير دمشق:

    قلت: كان الناس في قديم الزمان قد اختلفوا في الفاسق الملي، وهو أول اختلاف حدث في الملة.. فقال الشيخ الكبير: ليس كما قلت، ولكن أول مسألة اختلف فيها المسلمون مسألة الكلام… قال ابن تيمية فغضبت عليه وقلت: أخطأت، وهذا كذب مخالف للإجماع، وقلت له:

    لا أدب ولا فضيلة، لا تأدبت معي في الخطاب، ولا أصبت في الجواب! (العقود الدرية في مناقب ابن تيمية: 235)

    فهذا هو أدب الخطاب عند الشيخ:  » أخطأت، هذا كذب، لا أدب، لا فضيلة، لا تأدبت، لا أصبت  » كلها في جملة من سطر واحد!

    الصفحة 42
    أفتى ابن تيمية في مسألة، وأفتى فقيه آخر بخلافه، فرد عليه ابن تيمية قائلا: من قال هذا فهو كالحمار الذي في داره! (الفقيه المعذب ابن تيمية: 152)

    كان كثير السب لابن عربي والعفيف التلمساني والإمام الغزالي والفخر الرازي، وكثير النيل منهم والتهكم عليهم ويصفهم بأنهم فراخ الهنود واليونان..

    وإذا ذكر العلامة ابن المطهر الحلي، يقول: ابن المنجس!!

    وإذا ذكر دبيران صاحب المنطق، ولا يقول إلا  » دبيران  » بضم الدال. (أنظر الوافي بالوفيات للصفدي 7: 18 – 19 وقد دون ذلك من سماعه المباشر عن ابن تيمية في دروسه)

    هذا كل ما تحلى به ابن تيمية من أدب الخطاب!!

    الصفحة 43

    5 – مع اليزيدية

    إن لابن تيمية مع هذا الطائفة من الغلاة كلاما يثير الكثير من الشكوك، ويضع العديد من علامات الاستفهام حول عقيدته..

    من هذه الطائفة قوم غلوا بيزيد بن معاوية وبالشيخ عدي بن مسافر الأموي، فانضافوا إلى فرق الغلاة التي أجمع المسلمون على كفرها وخروجها من الإسلام لأنها أضافت إلى البشر صفات الإله جل جلاله،، وهذه الفرقة التي غلت بيزيد وعدي بن مسافر عرفت بالعدوية، نسبة إلى عدي بن مسافر..

    لقد عاصر ابن تيمية هذه الطائفة فكتب إليهم كتابا استهله بكلام لا يشبه شيئا من كلامه في مخالفيه وخاصة من أصحاب الفرق الأخرى وأهل البدع الظاهرة، أو حتى الذين عدهم هو من أهل البدع..

    لقد استهل كتابه بقوله:

    الصفحة 44
     » من أحمد بن تيمية إلى من يصل إليه هذا الكتاب من المسلمين المنتسبين إلى السنة والجماعة، والمنتمين إلى جماعة الشيخ العارف القدوة أبي البركات عدي بن مسافر الأموي، ومن نحى نحوهم، وفقهم الله لسلوك سبيله…

    سلام عليكم ورحمة الله وبركاته « !! (الوصية الكبرى لابن تيمية: 5)

    هكذا مع علمه بأنهم من الغلاة، جعلهم من المسلمين المنتسبين إلى السنة والجماعة.. ودعا لهم بالتوفيق إلى سلوك السبيل. ورفع إليهم تحية الإسلام.. وليس ذلك لهم وحدهم، بل لمن نحى نحوهم أيضا وسلك طريقتهم في الغلو!!

    هذا الرجل هو الذي سلط لسانه الجارح على أهل البيت كما رأينا سابقا..

    وهو الذي عد الرازي والغزالي وابن سينا من فراخ الهنود واليونان، وأنهم أضل من اليهود والنصارى..

    وهو صاحب ذلك الكلام الجارح مع العلماء..

    فلأي شئ خاطب هذه الطائفة من الغلاة بهذا الخطاب العذب الذي لم يخاطب به أيا من فرق المسلمين؟!

    لعل السر في ذلك أن غلو هؤلاء كان في يزيد بن
    الصفحة 45
    معاوية، وتعظيم يزيد عنده هو علامة الانتماء إلى أهل السنة والجماعة، وإن بلغ التعظيم حد الغلو..

    فهل ينتهي العجب لهذا الرجل الذي يروي بنفسه حديث الإمام أحمد بن حنبل الذي قال فيه:  » وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟! « !

    بل لعله لأجل هذا ونحوه لم يتقد بمذهب أحمد بن حنبل!!

    الصفحة 46
    الصفحة 47

    6 – أقوال العلماء فيه

    بعد ما رأيت من عقائده لم يعد غريبا عليك ما ستراه من فتاوى علماء المسلمين فيه بناء على تلك الأقوال والعقائد..

    ولقد صنف الحافظ ابن حجر العسقلاني هذه الفتاوى، فقال:

    افترق الناس فيه شيعا:

    # فمنهم من نسبه إلى التجسيم لما ذكر في العقيدة الحموية والواسطية وغيرهما من ذلك، كقوله: إن اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقية، وإنه مستو على العرش بذاته.

    # ومنهم من ينسبه إلى الزندقة لقوله: إن النبي (ص) لا يستغاث به.

    # ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في علي: إنه كان مخذولا حيثما توجه، وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها،
    الصفحة 48
    وإنه قاتل للرئاسة لا للديانة. ولقوله: إنه كان يحب الرئاسة وإن عثمان كان يحب المال. ولقوله: علي أسلم صبيا والصبي لا يصح إسلامه، وبكلامه في خطبة بنت أبي جهل فإنه شنع في ذلك فألزموه بالنفاق لقوله (ص):  » ولا يبغضك إلا منافق « .

    # ونسبه قوم إلى أنه كان يسعى في الإمامة الكبرى، فإنه كان يلهج بذكر ابن تومرت ويطريه. (الدرر الكامنة 1: 155)

    وهذه أقوال متعددة بتعدد آرائه..

    وأجمل القول فيه ابن حجر في  » الفتاوى الحديثية  » فقال:

    ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله..

    وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله.. ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وبلوغه مرتبة الاجتهاد أبي الحسن السبكي، وولده التاج، والشيخ الإمام العز بن جماعة، وأهل عصره وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية..

    قال: والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن، وأن يرمى في كل وعر وحزن.. ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال مضل غال، عامله
    الصفحة 49
    الله بعدله، وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله، آمين. (الفتاوى الحديثية: 86)

    رسالة الحافظ الذهبي إلى ابن تيمية:

    من أحسن ما قيل في ابن تيمية ذلك الخطاب الذي وجهه إليه الذهبي في رسالة شخصية ينصحه فيها ويعظه ويؤنبه ويوبخه، ويكشف فيها عن كثير من سجاياه وأخلاقه..

    وهذا هو النص الكامل لتلك الرسالة:

    الحمد لله على ذلتي، يا رب ارحمني وأقلني عثرتي، واحفظ علي إيماني، واحزناه على قلة حزني، ووا أسفاه على السنة وأهلها، واشوقاه إلى إخوان مؤمنين يعاونونني على البكاء، واحزناه على فقد أناس كانوا مصابيح العلم وأهل التقوى كنوز الخيرات، آه على وجود درهم حلال وأخ مونس، طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وتبا لمن شغله عيوب الناس عن عيبه، إلى كم ترى القذاة في عين أخيك وتنسى الجذع في عينيك؟ إلى كم تمدح نفسك وشقاشقك وعباراتك وتذم العلماء وتتبع عورات الناس؟ مع علمك بنهي الرسول (ص):  » لا تذكروا موتاكم
    الصفحة 50
    إلا بخير فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا  » بل أعرف أنك تقول لي لتنصر نفسك: إنما الوقيعة في هؤلاء الذين ما شموا رائحة الإسلام، ولا عرفوا ما جاء به محمد (ص) وهو جهاد، بل والله عرفوا خيرا كثيرا مما إذا عمل به فقد فاز، وجهلوا شيئا كثيرا مما لا يعنيهم ومن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه، يا رجل! بالله عليك كف عنا، فإنك محجاج عليم اللسان لا تقر ولا تنام، إياكم والغلوطات في الدين، كره نبيك (ص) المسائل وعابها ونهى عن كثرة السؤال وقال:  » إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان  » وكثرة الكلام بغير زلل تقسي القلب إذا كان في الحلال والحرام، فكيف إذا كان في عبارات اليونسية والفلاسفة وتلك الكفريات التي تعمي القلوب، والله قد صرنا ضحكة في الوجود، فإلى كم تنبش دقائق الكفريات الفلسفية؟ لنرد عليها بعقولنا، يا رجل! قد بلعت  » سموم  » الفلاسفة وتصنيفاتهم مرات، وكثرة استعمال السموم يدمن عليه الجسم وتكمن والله في البدن، واشوقاه إلى مجلس يذكر فيه الأبرار فعند ذكر الصالحين تنزل الرحمة، بل عند ذكر الصالحين يذكرون بالازدراء واللعنة، كان سيف
    الصفحة 51
    الحجاج ولسان ابن حزم شقيقين فواخيتهما، بالله خلونا من ذكر بدعة الخميس وأكل الحبوب، وجدوا في ذكر بدع كنا نعدها من أساس الضلال، قد صارت هي محض السنة وأساس التوحيد، ومن لم يعرفها فهو كافر أو حمار، ومن لم يكفره فهو أكفر من فرعون وتعد النصارى مثلنا، والله في القلوب شكوك، إن سلم لك إيمانك بالشهادتين فأنت سعيد، يا خيبة من اتبعك فإنه معرض للزندقة والانحلال، لا سيما إذا كان قليل العلم والدين باطوليا شهوانيا، لكنه ينفعك ويجاهد عندك بيده ولسانه وفي الباطن عدو لك بحاله وقلبه، فهل معظم أتباعك إلا قعيد مربوط خفيف العقل، أو عامي كذاب بليد الذهن، أو غريب واجم قوي المكر، أو ناشف صالح عديم الفهم؟ فإن لم تصدقني ففتشهم وزنهم بالعدل، يا مسلم! أقدم حمار شهوتك لمدح نفسك، إلى كم تصادقها وتعادي الأخيار؟! إلى كم تصدقها وتزدري الأبرار؟! إلى كم تعظمها وتصعر العباد؟! إلى متى تخاللها وتمقت الزهاد؟! إلى متى تمدح كلامك بكيفية لا تمدح – والله – بها أحاديث الصحيحين؟ يا ليت أحاديث الصحيحين تسلم منك، بل في كل وقت تغير عليها
    الصفحة 52
    بالتضعيف والإهدار، أو بالتأويل والإنكار، أما آن لك أن ترعوي؟! أما حان لك أن تتوب وتنيب؟! أما أنت في عشر السبعين وقد قرب الرحيل؟! بلى – والله – ما أدكر أنك تذكر الموت، بل تزدري بمن يذكر الموت، فما أضنك تقبل على قولي ولا تصغي إلى وعظي، بل لك همة كبيرة في نقض هذه الورقة بمجلدات، وتقطع لي أذناب الكلام، ولا تزال تنتصر حتى أقول: البتة سكت. فإذا كان هذا حالك عندي وأنا الشفوق المحب الواد فكيف حالك عند أعدائك؟!

    وأعداؤك – والله – فيهم صلحاء وعقلاء وفضلاء، كما أن أولياءك فيهم فجرة وكذبة وجهلة وبطلة وعور وبقر، قد رضيت منك بأن تسبني علانية وتنتفع بمقالتي سرا (فرحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي) فإني كثير العيوب غزير الذنوب، الويل لي إن أنا لا أتوب، ووافضيحتي من علام الغيوب، ودوائي عفو الله ومسامحته وتوفيقه وهدايته، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين. (تكملة السيف الصقيل للكوثري: 190)

    هذه هي خلاصة القول في هذا الرجل الذي وجدت فيه
    الصفحة 53
    البدعة الوهابية خير قدوة لها، فتمسكت بكل ما شذ وانحرف من أفكاره، ثم زادت فوق ذلك شذوذا وانحرافا..

    الرجل الذي أخذ يروج له بعض دعاة السلفية، فاحتالوا لذلك بأن ستروا قبائح أفكاره وعقائده الضالة وانحرافاته فهم لا يعرجون على شئ منها بذكر رغم أنها تشغل أكثر من ثلاثة أرباع ما كتبه من كتب ورسائل، (يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون).

    hayefmajid
    Membre

    إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. نحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا، وغاية ما يقال: إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ………

    الرابط:

    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127

    الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 62 )

    41 – حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا سعيد بن عفير ، حدثني علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر ( ر ) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فاستوى جالسا ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كأن أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسى على شيء ، إلا على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلا كنت ردءا أو مددا ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحا ، أو أطلقته نجيحا ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102

    إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها

    364 – أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، أتراه ؟ قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد علي من وجعي ؛ لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ؛ فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، إما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وإما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار . ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيرا ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد . ووددت أني إذ وجهت خالدا إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 )

    14113- عن عبد الرحمن بن عوف أن أبا بكر الصديق قال له في مرض موته‏:‏ إني لا آسي ‏( ‏آسى‏:‏ أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور‏:‏ المداواة والعلاج ، وهو أيضا الحزن‏.‏ المختار من صحاح اللغة ‏(‏12‏)‏‏.‏ ب‏)‏ على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ‏(‏ غلقوه‏:‏ أغلق الباب‏.‏ فهو مغلق‏.‏ والاسم الغلق‏.‏ وغلق الأبواب ، شدد للكثرة، وربما قالوا‏:‏ أغلق الأبواب‏ ، ‏انتهى‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – تحب ولا نعلمك اردت الا الخير ولم تزل صالحا مصلحا مع إنك لا تاسي على شيء من الدنيا‏.‏ فقال‏:‏ اجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن‏.‏ فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت اني تركتهن‏:‏ فوددت اني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا اغلقوه على الحرب ووددت اني لم اكن حرقت الفجاءة السلمي واني قتلته سريحا او خليته نجيحا ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الامر في عنق احد الرجلين فكان احدهما اميرا وكنت له وزيرا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    9030 – وعن عبد الرحمن بن عوف قال ‏:‏ دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته :‏ كيف أصبحت‏؟‏ فاستوى جالسا فقال :‏ أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال‏ :‏ أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كأن أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا‏.‏ ثم قال‏:‏ أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن‏ ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن‏ :‏ فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت رداءا ومددا .‏……

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1

    العقيلي – ضعفاء العقيلي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وهذا الحديث حدثناه يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال : حدثنا علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : ………. فقال إني لا آسى على شئ إلا ثلاث فعلتهن وودت انى لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وودت انى فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت أنى لم أفعلها وددت اني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق على الحرب وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وودت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097

    أبو عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    318 – قال حدثني سعيد بن عفير ، قال : حدثني علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال …….. عن عبد الرحمن بن عوف قوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفـي فيه فسلمت عليه ، وقلت: ما أرى بك بأسا ، والحمد للّه ، ولا تأس على الدنيا ، فو اللّه إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا. فقال: إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت اني فعلتهم ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت اني لم أفعلها ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا. لخلة ذكرها قال أبو عبيد: لا أريد ذكرها ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبـي عبيدة ، فكان أمـيرا وكنـت وزيـرا ، ووددت انـي حيـث كنـت وجهت خالـدا إلـى أهـل الردة أقمت بـذي القصـة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مـدد. الخ.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322

    الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أبي بكر إن لي شيطانا يعتريني ، فإن اعتراه الشيطان وارتكب متعمدا جناية فالارتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، ( المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752 ).

    المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) – طبعة دار الأندلس بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. ومن كلامه انه لما احتضر ، قال: ما آسى على شيء إلاعلى ثلاث فعلتها وددت اني تركتها ، وثلاث تركتها وددت اني فعلتها ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني تركتها ، فوددت انّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاما كثيرا ووددت انّي لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحا أو قتلته صريحا ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميرا وكنت وزيرا ، والثلاث التي تركتها وودت اني فعلتها ……. الخ

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال عبد الرحمن له ما ارى بك باسا والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله ان علمناك الا كنت صالحا مصلحا فقال اني لا آسى على شئ الا على ثلاث وددت انى لم افعلهن وددت اني لم اكشف بيت فاطمة وتركته وان اغلق على الحرب وددت اني يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان اميرا وكنت وزيرا وددت اني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة اقمت بذى القصة فان ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد اللقاء أو مددا ، وثلاث تركتها وددت انى كنت فعلتها فوددت انى يوم اتيت بالاشعث اسيرا ضربت عنقه.

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 418 / 422 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى

    – فقال أبو بكر أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    – قال أما إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتها وددت أني كنت تركتها وثلاث وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح فكان أميرا وكنت وزيرا ووددت أني حيث ارتدت العرب أقمت بذي القصة.

    – أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا.

    – أما إني لا آسى على شئ إلا على ثلاث فعلتهن وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.

    الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال : أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن ، وثلاث لم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأن أغلق علي الحرب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، وددت أني كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلا كنت لهم.

    اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلا صالحا مصلحا ، فلا تأس على الدنيا ! قال : ما آسى إلا على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الامر ، وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيرا خيرا مني أميرا ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فقال : إنى لا آسى على شئ إلا على ثلاث وددت أنى لم أفعلهن : وددت أنى لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب وددت أنى يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا .

    السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل ! إني لا آسي على شئ من الدنيا إلا على ثلث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) . فأما الثلث اللاتي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد علقوا على الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين .

    – لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن . فأما الثلاث التي فعلتهن ووددت أني تركتهن : فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا أغلقوه على الحرب ! ووددت أني لم أكن حرقت النحام ( الفجاءة . ظ ) السلمي وأني قتلته شديخا أو خليته نجيحا ! ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قدمت ( قلدت . ظ ) الأمر في عنق أحد.

    مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل إني لا آسى على شئ من الدنيا ، إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت . أني سألت عنهن (ص) فأما الثلاث اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه علي الحرب . الخ . ( تاريخ الطبري : 4 / 52 الطبعة الأولى ، الإمامة والسياسة : 1 / 34 طبعة مؤسسة الحلبي بمصر ).

    الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولقد ورد عن عبد الرحمان بن عوف عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده في احتضاره فاستوى جالسا . . . فقال إني لا آسي علي شئ إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلهن : وددت أني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب ، وددت أني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا …….

    أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    7 – ندم المجتهد وندم أبو بكر على فعله في مرض موته وقال : ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ، وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ، وودت أني لم أحرق الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته تسريحا أو خليته نجيحا ، وودت أني يوم السقيفة كنت قد قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر وأبي عبيدة.

    سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم يقول في الأحداث مبررا لاقتحام أبي بكر لبيت فاطمة بعد أحداث السقيفة : غاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شئ من مال الله الذي يقسمه لكي يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفئ .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر رضى الله تعالى عنه أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله (ص) فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت إنى لم أكن حرقت الفجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت أنى يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 430 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عمر بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه . . قال أبو بكر . . أجل اني لا آسى على شيء . . الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن ….. فوددت أني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا قد أغلقوه على الحرب وودت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي واني كنت قتلته مسرعا …… وودت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين ، يريد عمر وابا عبيدة ……..

    المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي، مؤسسة الرسالة، بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عبد الرحمن بن عوف عند ما زار أبا بكر في مرضه الذي مات فيه ، وقال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت وسألته: كيف به؟ فاستوى جالسا ، إلى أن قال: قال أبو بكر: أما إني لا آسى إلا على ثلاث فعلتهن ووددت اني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن ووددت اني فعلتهن ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه عنهم. فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني لم أكن كشفت عن بيت فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين: عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، ووددت اني إذا أتيت بالفجاءة لم أكن أحرقته وكنت قتلته بالحديد أو أطلقته. وأما الثلاث التي تركتها ووددت اني فعلتها ……… الخ.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر : وحدثني أبو زيد ، قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب . قال بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    – قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 20 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال أبو بكر في مرضه الذى مات فيه : وددت إنى لم أكشف بيت فاطمة ولو كان أغلق على حرب ، فندم والندم لا يكون إلا عن ذنب . ثم ينبغى للعاقل أن يفكر في تأخر على (ع) عن بيعه أبى بكر ستة أشهر إلى إن ماتت فاطمة ، فإن كان مصيبا فأبو بكر على الخطأ ……..

    مجمل مصادر ندم أبابكر من كشف دار الزهراء ( ع )

    ( 1 ) – إبن أبي الحديد – نهج البلاغة – الأجزاء : ( 6 / 20 ) – رقم الصفحة : ( 51 / 24 ).

    ( 2 ) – إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 419 / 422 ) .

    ( 3 ) – الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 ). ترجمة علوان بن داود رقم : ( 5763 ).

    ( 4 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 5 ) – الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 ) – حوادث سنة 13 هجرية .

    ( 6 ) – المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 ) – رقم الحديث : ( 14113 ).

    ( 7 ) – إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – رقم الصفحة : ( 18 ).

    ( 8 ) – إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 ).

    ( 9 ) – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 40 ).

    ( 10 ) – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 ) .

    ( 11 ) – إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 ).

    ( 12 ) – المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) .

    ( 13 ) – الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 19 ) – حديث : ( 43 )

    ( 14 ) – العقيلي – الضعفاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 ) – ترجمة علوان بن داود البجلي رقم : ( 1461 ).

    ( 15 ) – الطرابلسي – فضائل الصحابة .

    ( 16 ) – سعيد بن منصور – المسند.

    ( 17 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 117 / 118 ).

    ( 18 ) – إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 ) – ترجمة علوان بن داود رقم : ( 502 ).

    ( 19 ) – الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 ) .

    ( 20 ) – إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها.

    ( 21 ) – الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 ).

    ( 22 ) – أبي عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    ( 23 ) – المبرد – الكامل.

    ( 24 ) – سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 ).

    ( 25 ) – أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 ).

    ( 26 ) – الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 27 ) – مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 ).

    ( 28 ) – السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 ).

    ( 29 ) – المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) – تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي ، مؤسسة الرسالة ، بيروت.

    #221776

    En réponse à : معنى التشيع

    hayefmajid
    Membre

    Bon je continue, maintenant je passe à la maniére de prier.
    Comment priait le prophéte et sa famille ? :

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 311 / 312 )

    ‹ صفحة 311 ›

    8 – علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد ( 1 ) ، قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال : حماد فأصابني في نفسي الذل . فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه ، قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل ( 2 ) وقل هو الله أحد ثم صبر هنية ( 3 ) بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر . وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده . ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده . ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط

    – ‹ هامش ص 311 › :

    ( 1 ) : أي لا بأس عليك بالعمل بكتاب حريز .

    ( 2 ) : قال شيخنا البهائي : الترتيل : التأني وتبيين الحروف بحيث يتمكن السامع من عدها ، مأخوذة من قولهم ثغر رتل ومرتل إذا كان مفلجا وبه فسر قوله تعالى : ورتل القرآن ترتيلا وعن أمير المؤمنين (ع) انه حفظ الوقوف وبيان الحروف . أي مراعاة الوقف والحسن والاتيان بالحروف على الصفات المعتبرة من الهمس والجهر والاستعلاء والاطباق والغنة وأمثالها والترتيل بكل من هذين التفسيرين مستحب ومن حمل الامر في الآية على الوجوب فسر الترتيل باخراج الحروف من مخارجها علي وجه يتميز ولا يندمج بعضها في بعض . ( آت )

    ( 3 ) : هنية – بضم الهاء وتشديد الياء بمعنى الوقت اليسير .

    ‹ صفحة 312 ›

    كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي و بحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم الكفين والركبتين وأنامل إبهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر . ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه . ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال : كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ( 2 ) ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم . فقال : يا حماد هكذا صل .

    – ‹ هامش ص 312 › :

    ( 1 ) : الجن : 17 .

    ( 2 ) : أي رافعا مرفقيه عن الأرض حال السجود جاعلا يديه كالجناحين فقوله : لم يضع عطف تفسيري . وقوله : وصلى ركعتين على هذا قال الشيخ رحمه الله : هذا يعطى أنه (ع) قرأ سورة التوحيد في الركعة الثانية أيضا وهو ينافي المشهور بين أصحابنا من استحباب مغايرة السورة في الركعتين وكراهة تكرار الواحدة فيهما إذا أحسن غيرهما كما رواه علي بن جعفر عن أخيه الإمام موسى بن جعفر (ع) ما يمال إليه بعضهم من استثناء سورة الاخلاص عن هذا الحكم وهو جيد ويعضده ما رواه زرارة عن أبي جعفر (ع) أن رسول الله (ص) صلى ركعتين وقرأ في كل منهما قل هو الله أحد . وكون ذلك لبيان الجواز بعيد ولعل استثناء سورة الاخلاص بين السور واختصاصها بهذا الحكم لما فيه مزيد الشرف والفضل . ( آت )

    السيد الهادي النجفي – موسوعة أحاديث أهل البيت ( ع ) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 22 / 23 )

    ‹ صفحة 22 ›

    – [ 10752 ] 16 – الكليني ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت : يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل وقل هو الله أحد ثم صبر هنيه بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر وهو قائم ثم ركع وملأ كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل

    ‹ صفحة 23 ›

    لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شيء منه وسجد على ثمانية : أعظم الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : ( وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ) ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والإبهامان ووضع الأنف على الأرض سنة ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : استغفر الله ربي وأتوب إليه ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال كما قال في الاولى ولم يضع شيئا من بدنه على شيء منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال : يا حماد هكذا صل ( 2 ) . الرواية صحيحة الإسناد .

    ‹ هامش ص 23 › :

    ( 1 ) : سورة الجن : 17 .

    ( 2 ) : الكافي : 3 / 311 ح 8 .

    المحقق البحراني – الحدائق النظرة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 2 / 3 )

    ‹ صفحة 2 ›

    الباب الثاني : في الصلوات اليومية وما يلحق بها من قواطعها وسهوها وشكوكها ، والبحث فيه يقع في مقصدين :

    ( الأول ) – في الصلاة والواجب على عادتنا في الكتاب أن نذكر هنا جملة من الأخبار المشتملة على أفعال الصلاة وآدابها : فمن ذلك ما رواه المشايخ الثلاثة ( عطر الله مراقدهم ) في الكافي والتهذيب والفقيه والمجالس وغيرها ، رووا في الصحيح والحسن عن حماد بن عيسى ( 1 ) قال : قال : لي أبو عبد الله (ع) : يوما يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة ، قال لا عليك يا حماد قم فصل قال فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة . قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة ، فقام أبو عبد الله

    ‹ هامش ص 2 › : ( 1 ) : الوسائل الباب 1 من أفعال الصلاة .

    ‹ صفحة 3 ›

    ( (ع) ) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جمعيا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل و قل هو الله أحد ثم صبر هنيهة بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال الله أكبر وهو قائم ثم ركع وملأ كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال سمع الله لمن حمده ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه وقال سبحان ربي الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم : الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف ، وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه وقال وإن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ، ووضع الأنف على الأرض سنة . ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر فقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض ، فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال يا حماد هكذا صل .

    ‹ هامش ص 3 › : ( 1 ) : سورة الجن ، الآية 18

    الشيخ الطوسي – تهذيب الأحكام – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 81 / 82 )

    ‹ صفحة 81 ›

    – ( 301 ) * 69 – محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد إبن عيسى قال قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن ان تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي انا احفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت فقال : يا حماد لا تحسن ان تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد : فأصابني في نفسي الذل فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفها عن القبلة وقال بخشوع ( الله أكبر ) ثم قرأ الحمد بترتيل وقل هو الله أحد ثم صبر هنيئة بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : ( الله أكبر ) وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه ثم استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : ( سبحان ربي العظيم وبحمده ) ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : ( سمع الله لمن حمده ) ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين

    ‹ صفحة 82 ›

    يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : ( سبحان ربي الأعلي وبحمده ) ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم : الكفين ، والركبتين ، وأنامل ابهامي الرجلين ، والجبهة ، والأنف ، وقال : سبع منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه وقال : ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ، ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : ( الله أكبر ) ثم قعد على فخذه الأيسر قد وضع قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : ( استغفر الله ربي وأتوب إليه ) ثم كبر وهو جالس وسجد سجدة الثانية وقال كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومة الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم فقال : يا حماد هكذا صل .

    السيد البروجردي – جامع احاديث الشيعة – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 13 / 14 )

    ‹ صفحة 13 ›

    2255 – ( 2 ) يب 157 – محمد بن يعقوب ، عن كا 85 – علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما يا حماد تحسن ان تصلى ، قال : فقلت يا سيدي انا احفظ كتاب حريز في الصلاة قال : لا عليك يا حماد قم فصل ، قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة ، فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال يا حماد لا تحسن ان تصلى ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة ، فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال حماد ، فأصابني في نفسي الذل فقلت جعلت فداك ، فعلمني الصلاة ، فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا ، فأرسل يديه جميعا على فخذيه قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلث أصابع منفرجات – 1 – واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما – 2 – عن القبلة وقال بخشوع الله أكبر ، ثم قرء الحمد بترتيل – 3 – وقل هو الله أحد ، ثم صبر هنيئة – 4 – بقدر ما يتنفس وهو قائم ، ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر وهو قائم ، ثم ركع وملاء كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه

    ‹ هامش ص 13 › : ( 1 ) : متفرجات – يب ( 2 ) : يحرفها – يب ( 3 ) : بترسل – يب ( 4 ) : هنيهة – يبز.

    ‹ صفحة 14 ›

    إلى خلفه حتى – 1 – استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ، ثم سبح ثلثا بترتيل فقال سبحان ربى العظيم وبحمده ، ثم استوى قائما . فلما استمكن من القيام قال سمع الله لمن حمده ، ثم كبر وهو قائم ورفع يديه – 2 – حيال وجهه ، ثم سجد وبسط كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه ، فقال سبحان ربى الأعلي وبحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم ( على – خ كا ) الكفين والركبتين وأنامل ابهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال سبعة – 3 – منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله عز وجل في كتابه فقال : وان المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا وهي الجبهة والكفان والركبتان والإبهامان ووضع الانف على الأرض سنة ثم رفع رأسه من السجود ، فلما استوى جالسا قال : الله أكبر ، ثم قعد على فخذه الأيسر ( و – كا ) قد وضع – 4 – ( ظاهر – كا ) قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال استغفر الله ربى وأتوب اليه ، ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة – 5 – الثانية وقال : كما قال في الأولى – 6 – ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد ، فلما فرغ من التشهد سلم ، فقال : يا حماد هكذا صل.

    ‹ هامش ص 14 › : ( 1 ) : ثم – يب ( 2 ) : يده – كا خ ل ( 3 ) : سبع – يب ( 4 ) : وقع – كا ( 5 ) : سجدة – يب ( 6 ) : الأول – يب خ ل .

    #222034

    En réponse à : الوهابية و الجنس

    hayefmajid
    Membre

    – تدليك عصب و إعارة و أمر به … استمنِ أيها الوهابي على طريقة ابن حزم !

    ( وأباحه ـ يعني الاستمناء ـ قوم كما روينا بالسند المذكور إلى عبد الرزاق نا ابن جريج أخبرني إبراهيم بن أبي بكر عن رجل عن ابن عباس أنه قال: وما هو إلا أن يعرك أحدكم زبه حتى ينزل الماء. ….. عن ابن عمر أنه قال: إنما هو عصب تدلكه. وبه إلى قتادة عن العلاء بن زياد عن أبيه أنهم كانوا يفعلونه في المغازي، يعني الاستمناء يعبث الرجل بذكره يدلكه حتى ينزل. قال قتادة: وقال الحسن في الرجل يستمني يعبث بذكره حتى ينزل قال: كانوا يفعلون في المغازي. وعن جابر بن زيد أبي الشعثاء قال: هو ماؤك فأهرقه يعني الاستمناء. وعن مجاهد قال: كان من مضى يأمرون شبابهم بالاستمناء يستعفون بذلك. قال عبد الرزاق: وذكره معمر عن أيوب السختياني أو غيره عن مجاهد عن الحسن أنه كان لا يرى بأسا بالاستمناء. وعن عمرو بن دينار ما أرى بالاستمناء بأسا . قال أبو محمد رحمه الله: الأسانيد عن ابن عباس وابن عمر في كلا القولين مغمورة ، لكن الكراهة صحيحة عن عطاء، والإباحة المطلقة صحيحة عن الحسن، وعن عمرو بن دينار وعن زياد أبي العلاء وعن مجاهد، ورواه من رواه من هؤلاء عمن أدركوا وهؤلاء كبار التابعين الذين لا يكادون يروون إلا عن الصحابة رضي الله عنهم . )
    ( المحلى لابن حزم / ج11 / ص393 / ط دار الفكر بتحقيق أحمد شاكر)

    ( وأما الحنابلة فقالوا : إنه حرام ، إلا إذا استمنى خوفا على نفسه من الزنا ، أو خوفا على صحته ، ولم تكن له زوجة أو أمة ، ولم يقدر على الزواج ، فإنه لا حرج عليه .
    وأما ابن الحزم فيرى أن الاستمناء مكروه ولا إثم فيه لأن مس الرجل ذكره بشماله مباح بإجماع الأمة كلها. وإذا كان مباحا فليس بينه ولا زيادة إلا تعمد إنزال المنى ، فليس حراما أصلا لقوله تعالى . وقد فصل الله لكم ما حرم عليكم . )
    ( فقه السنة- للسيد سابق / ج2 / ص435/ باب (الاستمناء) / ط دار الكتاب العربي )

    – صدق أو لا تصدق … أوجبوه !

    ( ومنهم من رأى أنه حرام في بعض الحالات ، وواجب في بعضها الآخر ومنهم من ذهب إلى القول بكراهته . أما الذين ذهبوا إلى تحريمه فهم المالكية والشافعية ، و الزيدية . وحجتهم في التحريم أن الله سبحانه أمر بحفظ الفروج في كل الحالات ، إلا بالنسبة للزوجة ، وملك اليمين . فإذا تجاوز المرء هاتين الحالتين و استمنى ، كان من العادين المتجاوزين ما أحل الله لهم إلى ما حرمه عليهم . يقول الله سبحانه :  » والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين . فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون  » . وأما الذين ذهبوا الى التحريم في بعض الحالات ، والوجوب في بعضها الآخر ، فهم الأحناف فقد قالوا : إنه يجب الاستمناء إذا خيف الوقوع في الزنا بدونه ، جريا على قاعدة : ارتكاب أخف الضررين . وقالوا : إنه يحرم إذا كان لاستجلاب الشهوة وإثارتها . وقالوا : إنه لا بأس به إذا غلبت الشهوة ، ولم يكن عنده زوجة أو أمة و استمنى بقصد تسكينها . وأما الحنابلة فقالوا : إنه حرام ، إلا إذا استمنى خوفا على نفسه من الزنا ، أو خوفا على صحته ، ولم تكن له زوجة أو أمة ، ولم يقدر على الزواج ، فإنه لا حرج عليه . وأما ابن حزم فيرى أن الاستمناء مكروه ولا إثم فيه ، لان مس الرجل ذكره بشماله مباح بإجماع الأمة كلها . وإذا كان مباحا فليس هنالك زيادة على المباح إلا التعمد لنزول المني ، فليس ذلك حراما أصلا ، لقول الله تعالى :  » وقد فصل الله لكم ما حرم عليكم « . وليس هذا ما فصل لنا تحريمه ، فهو حلال لقوله تعالى :  » خلق لكم ما في الأرض جميعا  » . قال : وإنما كره الاستمناء لأنه ليس من مكارم الأخلاق ولا من الفضائل وروي لنا أن الناس تكلموا في الاستمناء فكرهته طائفة وأباحته أخرى . وممن كرهه ابن عمر ، وعطاء . وممن أباحه ابن عباس ، والحسن ، وبعض كبار التابعين . وقال الحسن : كانوا يفعلونه في المغازي . وقال مجاهد : كان من مضى يأمرون شبابهم بالاستمناء يستعفون بذلك ، وحكم المرأة مثل حكم الرجل فيه . )
    ( فقه السنة- للسيد سابق / ج2 / ص434-436 / باب (الاستمناء) / ط دار الكتاب العربي )

    – والأشد من هذا و ذاك … الاستمناء بيد الصغيرة !

    ( وفي الفصول روى عن أحمد في رجل خاف ان تنشق مثانته من الشبق أو تنشق انثياه لحبس الماء في زمن رمضان يستخرج الماء ولم يذكر بأي شيء يستخرجه قال وعندي أنه يستخرجه بما لا يفسد صوم غيره كاستمنائه بيده أو ببدن زوجته أو أمته غير الصائمة فإن كان له أمه طفلة أو صغيرة استمنى بيدها وكذلك الكافرة ويجوز وطئها فيما دون الفرج فإن أراد الوطء في الفرج مع إمكان إخراج الماء بغيره فعندي أنه لا يجوز لأن الضرورة إذا رفعت حرام ما وراءها كالشبع مع الميتة بل ههنا آكد لأن باب الفروج آكد في الحظر من الأكل …)
    ( بدائع الفوائد لابن القيم الجوزية / ج4 / ص906 / ط مكتبة نزار الباز- مكة 1416- الأولى )

    ( و من نكح يده ، و تلذذ بها ، أو إذا أتت المرأة المرأة ، و هو السحاق ، فلا يقام حد في هذه الصورة بإجماع العلماء ، لأنها لذة ناقصة ، و إن كانت محرمة ، و الواجب التعزير على الفاعل حسب ما يراه الإمام زاجراً له عن المنكر. )
    ( الفقه على المذاهب الأربعة للجزيري / كتاب الحدود – الاستمناء باليد / ص1223 / الطبعة الأولى لدار ابن حزم – بيروت )

    #202219
    hayefmajid
    Membre

    pour commencer, je voudrai informer les fréres d’une chose assez importante, c’est que j’ai cherché longtemps dans l’histoire de l’islam pour trouvre des traces de la façon dont certains salli sur le prophéte : « صلى الله عليه و سلم » mais je n’ai rien trouvé par contre j’ai trouve d’autres hadiths qui prouvent qu’il y’avait une seule façon pour salli sur le prophéte :

    صحيح البخاري – الدعوات – الصلاة على النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 5880 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏آدم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الحكم ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي ليلى ‏ ‏قال لقيني ‏ ‏كعب بن عجرة ‏ ‏فقال : ‏ألا أهدي لك هدية إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏خرج علينا فقلنا يا رسول الله قد علمنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك قال فقولوا ‏ ‏اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد اللهم بارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5880&doc=0

    صحيح البخاري – الدعوات – الصلاة على النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 5881 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن حمزة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن أبي حازم ‏ ‏والدراوردي ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن خباب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال : ‏ قلنا يا رسول

    الله هذا السلام عليك فكيف نصلي قال قولوا ‏ ‏اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏عبدك ورسولك كما صليت على ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وبارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما باركت على ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وآل ‏ ‏إبراهيم ‏ .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5881&doc=0

    صحيح مسلم – الصلاة – الصلاة على النبي ( ص )بعد التشهد – رقم الحديث : ( 613 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏نعيم بن عبد الله المجمر ‏ ‏أن ‏ ‏محمد بن عبد الله بن زيد الأنصاري ‏ ‏وعبد الله بن زيد ‏ ‏هو الذي كان أري النداء بالصلاة ‏ ‏أخبره عن ‏ ‏أبي مسعود الأنصاري ‏ ‏قال : ‏أتانا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ونحن في مجلس ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال له ‏ ‏بشير بن سعد ‏ ‏أمرنا الله تعالى أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك قال فسكت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏حتى تمنينا أنه لم يسأله ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قولوا اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وبارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏في العالمين إنك حميد مجيد والسلام كما قد علمتم .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=613&doc=1

    صحيح مسلم – الصلاة – الصلاة على النبي ( ص ) بعد التشهد – رقم الحديث : ( 614 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏ومحمد بن بشار ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لابن المثنى ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏إبن أبي ليلى ‏ ‏قال : ‏لقيني ‏ ‏كعب بن عجرة ‏ ‏فقال ألا أهدي لك هدية خرج علينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلنا قد عرفنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك قال ‏ ‏قولوا اللهم صل على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما صليت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد اللهم بارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏وعلى آل ‏ ‏محمد ‏ ‏كما باركت على آل ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏إنك حميد مجيد . ‏

    ‏- حدثنا ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏ومسعر ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏بهذا الإسناد ‏ ‏مثله ‏ ‏وليس في حديث ‏ ‏مسعر ‏ ‏ألا أهدي لك هدية ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن بكار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسمعيل بن زكرياء ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏وعن ‏ ‏مسعر ‏ ‏وعن ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏كلهم ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏بهذا الإسناد ‏ ‏مثله غير أنه قال : وبارك على ‏ ‏محمد ‏ ‏ولم يقل اللهم . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=614&doc=1

    voilà, donc moi quand je veux salli sur le prophéte je le fais comme le prophéte l’a demandé.

    ici je vais essayer inchallah de montrer à certains la place qu’occupe ali dans l’islam et dans le coeur du prophéte et pour dieu, et je vais commencer par citer les ayates qui parlent de l’imam ali :

    عدد الروايات : ( 2 )

    البخاري – التاريخ الكبير – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 25 )

    205 – أبو الحمراء له صحبة ، قال أبو عاصم عن عياد ابى يحيى قال نا أبو داود عن ابى الحمراء قال صحبت النبي (ص) تسعة أشهر فكان إذا اصبح كل يوم . يأتي باب علي وفاطمة فيقول السلام عليكم أهل البيت إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.

    صحيح مسلم – فضائل الصحابة – فضائل أهل بيت النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 4450 )

    – حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏ومحمد بن عبد الله بن نمير ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏محمد بن بشر ‏ ‏عن ‏ ‏زكرياء ‏ ‏عن ‏ ‏مصعب بن شيبة ‏ ‏عن ‏ ‏صفية بنت شيبة ‏ ‏قالت قالت ‏ ‏عائشة : ‏خرج النبي ‏(ص) ‏غداة ‏ ‏وعليه ‏ ‏مرط ‏ ‏مرحل ‏ ‏من شعر أسود فجاء ‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏فأدخله ثم

    جاء ‏ ‏الحسين ‏ ‏فدخل معه ثم جاءت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فأدخلها ثم جاء ‏ ‏علي ‏ ‏فأدخله ثم قال : ‏إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل البيت ويطهركم تطهيرا . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4450&doc=1

    عدد الروايات : ( 1 )

    صحيح مسلم – فضائل الصحابة – من فضائل علي ( ع ) – رقم الحديث : ( 4420 )

    – حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏ومحمد بن عباد ‏ ‏وتقاربا في اللفظ ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏حاتم وهو إبن إسمعيل ‏ ‏عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏ ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعدا ‏ ‏فقال ما منعك أن تسب ‏ ‏أبا التراب ‏ ‏فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من ‏ ‏حمر النعم ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول له ‏ ‏خلفه ‏ ‏في بعض مغازيه فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏يا رسول الله ‏ ‏خلفتني ‏ ‏مع النساء والصبيان فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر ‏ ‏لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي ‏ ‏عليا ‏ ‏فأتي به ‏ ‏أرمد ‏ ‏فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية ‏ ‏فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ‏ ‏دعا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عليا ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فقال اللهم هؤلاء أهلي.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4420&doc=1

    عدد الروايات : ( 3 )

    مسند أحمد – مسند العشرة.. – ومن مسند علي ( ع ).. – رقم الحديث : ( 841 )

    – حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شريك ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏المنهال ‏ ‏عن ‏ ‏عباد بن عبد الله الأسدي ‏ ‏عن ‏ ‏علي ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ ‏لما نزلت هذه الآية ‏ ‏وأنذر عشيرتك الأقربين ‏ ‏قال ‏ ‏جمع النبي ‏ (ص) ‏من أهل بيته فاجتمع ثلاثون فأكلوا وشربوا قال فقال لهم من يضمن عني ديني ومواعيدي ويكون معي في الجنة ويكون خليفتي في أهلي فقال رجل ‏ ‏لم يسمه ‏ ‏شريك ‏ ‏يا رسول الله أنت كنت بحرا من يقوم بهذا قال ثم قال الآخر قال فعرض ذلك على أهل بيته فقال ‏ ‏علي ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أنا.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=841&doc=6

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1073 – حدثنا عبد الله قال : نا يحيى بن عبد الحميد الحماني ، نا شريك ، عن الأعمش ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله ، عن علي ، ح ونا عبد الله ، نا أبو خيثمة قثنا أسود بن عامر قثنا شريك ، عن الأعمش ، عن المنهال بن عمرو ، عن عمرو ، عن عباد بن عبد الله الأسدي ، عن علي قال : لما نزلت وأنذر عشيرتك الأقربين ، دعا رسول الله (ص) رجالا من أهل بيته ، إن كان الرجل منهم لآكلا جذعة ، وإن كان شاربا فرقا ، فقدم إليهم رجلا ، فأكلوا حتى شبعوا ، فقال لهم : من يضمن عني ديني ومواعيدي ، ويكون معي في الجنة ، ويكون خليفتي في أهلي ؟ فعرض ذلك على أهل بيته ، فقال علي : أنا ، فقال رسول الله (ص) : علي يقضي عني ديني ، وينجز مواعيدي . ولفظ الحديث للحماني ، وبعضه لحديث أبي خيثمة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129634

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1157 – حدثنا عبد الله ، نا أبي ، نا أسود بن عامر ، نا شريك ، عن الأعمش ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله الأسدي ، عن علي قال : لما نزلت هذه الآية وأنذر عشيرتك الأقربين جمع النبي (ص) من أهل بيته ، فاجتمع ثلاثون فأكلوا وشربوا ، قال : قال لهم : من يضمن عني ديني ومواعيدي ، ويكون معي في الجنة ، ويكون خليفتي في أهلي ؟ فقال رجل لم يسمه : يا رسول الله ، أنت كنت بحرا من يقوم بهذا ؟ قال : ثم قال لآخر ، قال : فعرض ذلك على أهل بيته ، فقال علي : أنا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129718

    تفسير الطبري – سورة البينة : ( 7 ) – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 335 )

    إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية – ( البينة – 7 )

    35023 – حدثنا إبن حميد , قال : ثنا عيسى بن فرقد , عن أبي الجارود , عن محمد بن علي أولئك هم خير البرية فقال النبي (ص) : أنت يا علي وشيعتك .

    الرابط :

    http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=98&nAya=7

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=344221

    la suite pour la prochaine fois

    #221306
    hayefmajid
    Membre

    oujdi_pur, tu ne me croyais pas quend je t’ai dis que dans les sahabas il y’avait des mounafikines :

    صحيح مسلم – صفات المنافقين وأحكامهم – باب – رقم الحديث : ( 4983 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏حدثنا ‏ ‏شعبة بن الحجاج ‏عن ‏قتادة ‏عن ‏‏أبي نضرة ‏ ‏عن ‏ ‏قيس ‏ ‏قال : قلت ‏لعمار ‏ أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر ‏ ‏علي ‏ ‏أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ما عهد إلينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن ‏ ‏حذيفة ‏ ‏أخبرني عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية ‏لا يدخلون الجنة حتى ‏ ‏يلج ‏ ‏الجمل في ‏ ‏سم الخياط ‏ثمانية منهم ‏ ‏تكفيكهم ‏ ‏الدبيلة ‏ ‏وأربعة ‏لم أحفظ ما قال ‏ ‏شعبة ‏ ‏فيهم . ‏

    ‏ الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4983&doc=1

    صحيح مسلم – صفات المنافقين وأحكامهم – باب – رقم الحديث : ( 4984 )

    – حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار ( واللفظ لابن المثنى ) قالا حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن قتادة عن ابى نضرة عن قيس بن عباد قال قلنا لعمار أرأيت قتالكم أرأيا رأيتموه فان الرأى يخطئ ويصيب أو عهدا عهده اليكم رسول الله (ص) فقال ما عهد الينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة وقال ان رسول الله (ص) قال ان في امتى قال شعبة واحسبه قال حدثنى حذيفة وقال غندر اراه قال في امتى اثنا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة سراج من النار يظهر في اكتافهم حتى ينجم من صدورهم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4984&doc=1

    صحيح مسلم – صفات المنافقين وأحكامهم – باب – رقم الحديث : ( 4985 )

    – حدثنا زهير بن حرب حدثنا أبو أحمد الكوفى حدثنا الوليد بن جميع حدثنا أبو الطفيل قال كان بين رجل من أهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال انشدك بالله كم كان اصحاب العقبة قال فقال له القوم اخبره إذ سألك قال كنا نخبر انهم اربعة عشر فان كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر واشهد بالله ان اثنى عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد وعذر ثلاثة قالوا ما سمعناه منادى رسول الله (ص) ولا علمنا بما اراد القوم وقد كان في حرة فمشى فقال ان الماء قليل فلا يسبقنى إليه احد فوجد قوما قد سبقوه فلعنهم يومئذ .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4985&doc=1

    مسند أحمد – أول مسند الكوفيين – حديث عمار بن ياسر ( ر ) – رقم الحديث : ( 18128 )

    ‏- محمد بن جعفر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏وحجاج ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏قتادة ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏أبي نضرة ‏ ‏قال ‏ ‏حجاج ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبا نضرة ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏قال ‏قلت ‏ ‏لعمار ‏ ‏أرأيت قتالكم رأيا رأيتموه ‏ ‏قال ‏ ‏حجاج ‏ ‏أرأيت هذا الأمر ‏ ‏يعني قتالهم ‏ ‏رأيا رأيتموه ‏ ‏فإن الرأي يخطئ ويصيب أو عهد عهده إليكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ما عهد إلينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏شيئا لم يعهده إلى الناس كافة وقال إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏إن في أمتي ‏ ‏قال ‏ ‏شعبة ‏ ‏ويحسبه ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏حذيفة ‏ ‏إن في أمتي ‏ ‏اثني عشر منافقا فقال لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها حتى ‏ ‏يلج ‏ ‏الجمل في سم ‏ ‏الخياط ‏ ‏ثمانية منهم ‏ ‏تكفيكهم ‏ ‏الدبيلة ‏ ‏سراج من نار يظهر في أكتافهم حتى ‏ ‏ينجم ‏ ‏في صدورهم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18128&doc=6

    مسند أحمد – أول مسند الأنصار – حديث حذيفة بن اليمان عن النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 22229 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي نضرة ‏ ‏عن ‏ ‏قيس ‏ ‏قال ‏ قلت ‏ ‏لعمار ‏ ‏أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم فيما كان من أمر ‏ ‏علي ‏ ‏رأيا رأيتموه أم شيئا عهد إليكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال لم يعهد إلينا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن ‏ ‏حذيفة ‏ ‏أخبرني عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏ في أصحابي اثنا عشر منافقا منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى ‏ ‏يلج ‏ ‏الجمل في ‏ ‏سم ‏ ‏الخياط ‏.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=22229&doc=6

    مسند أحمد – أول مسند الأنصار – حديث حذيفة بن اليمان عن النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 22231 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏محمد بن عبد الله بن الزبير ‏ ‏وأبو نعيم ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏الوليد يعني إبن جميع ‏ ‏قال ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الطفيل ‏ ‏مثل ‏ ‏جميع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو الطفيل ‏ ‏قال ‏كان بين ‏ ‏حذيفة ‏ ‏وبين رجل من أهل ‏ ‏العقبة ‏ ‏ما يكون بين الناس فقال ‏ ‏أنشدك ‏ ‏الله كم كان أصحاب ‏ ‏العقبة ‏ ‏فقال له القوم أخبره إذ سألك قال إن كنا نخبر أنهم أربعة عشر ‏ ‏وقال ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏فقال الرجل كنا نخبر أنهم أربعة عشر ‏ ‏قال فإن كنت منهم ‏ ‏وقال ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏فيهم ‏ ‏فقد كان القوم خمسة عشر وأشهد بالله أن اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ‏ ‏قال ‏ ‏أبو أحمد ‏ ‏الأشهاد ‏ ‏وعدنا ثلاثة قالوا ما سمعنا منادي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وما علمنا ما أراد القوم ‏ ‏قال ‏ ‏أبو أحمد ‏ ‏في حديثه وقد كان في حرة فمشى ‏ ‏فقال للناس ‏ ‏إن الماء قليل فلا يسبقني إليه أحد فوجد قوما قد سبقوه فلعنهم يومئذ ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=22231&doc=6

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 169 )

    856 – إن في اصحابي اثنى عشر منافقا منهم ثمانيه لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط .

    857 – إن في امتى اثنى عشر منافقا لا يدخلون الجنة و لا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيهم الدبيلة سراج من النار يظهر تخرج في اكتافهم حتى ينجم من صدورهم .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=14&SW=856#SR1

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 26 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولكن حذيفة أخبرني عن رسول الله (ص) أنه قال : في أصحابي أثنا عشر منافقا منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط .

    – وفي رواية من وجه آخر عن قتادة إن في أمتي أثني عشر منافقا لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ، ثمانية منهم يكفيكهم الدبيلة ، سراج من النار يظهر بين أكتافهم حتى ينجم من صدورهم .

    – قال الحافظ البيهقي : وروينا عن حذيفة أنهم كانوا أربعة عشر أو خمسة عشر وأشهد بالله أن اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد ، وعذر ثلاثة أنهم قالوا : ما سمعنا المنادي ولا علمنا بما أراد .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=70&SW=الخياط#SR1

    البيهقي – دلائل النبوة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 198 )

    2010 – أخبرنا أبو الحسين بن بشران أخبرنا أبو جعفر الرزاز ، ح وأخبرنا أبو علي الحسين بن محمد الروذباري ، أخبرنا أبو العباس عبد الله بن عبد الرحمن بن حماد العسكري ، ببغداد ، قالا : حدثنا أحمد بن الوليد الفحام ، أخبرنا شاذان ، حدثنا شعبة ، عن قتادة ، عن أبي نضرة ، عن قيس بن عباد ، قال : قلت لعمار : أرأيتم صنيعكم هذا فيما كان من أمر علي ، أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله (ص) ؟ فقال : ما عهد إلينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ، ولكن حذيفة أخبرني عن النبي (ص) أنه قال : في أصحابي اثنا عشر منافقا ، منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ، رواه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة ، عن الأسود بن عامر شاذان .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=625409

    البيهقي – دلائل النبوة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 198 )

    2011 – أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ، قال : حدثنا أبو الفضل بن إبراهيم ، قال : حدثنا أحمد بن سلمة ، قال : حدثنا محمد بن بشار ، حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، قال : سمعت قتادة ، يحدث عن أبي نضرة ، عن قيس بن عباد ، قال : قلنا لعمار بن ياسر : أرأيت قتالكم هذا ، أرأيا رأيتموه ، فإن الرأي يخطئ ويصيب ، أم عهدا عهده إليكم رسول الله (ص) شيئا لم يعهده في الناس كافة وقد قال رسول الله (ص) : إن في أمتي – قال شعبة : وأحسبه قال : حدثني حذيفة أنه قال : إن في أمتي اثني عشر منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط ، ثمانية منهم تكفيهم الدبيلة سراج من النار تظهر بين أكتافهم حتى تنجم من صدورهم رواه مسلم في الصحيح عن محمد بن بشار .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=625410

    البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 198 )

    15427 – وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا الأسود بن عامر شاذان ، ثنا شعبة بن الحجاج ، عن قتادة ، عن أبي نضرة ، عن قيس بن عباد ، قال : قلت لعمار : أرأيتم صنعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي ، أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله (ص) ؟ فقال : ما عهد إلينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ، ولكن حذيفة أخبرني ، عن النبي (ص) قال : قال النبي (ص) : في أصحابي اثنا عشر منافقا ، منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ، ثمانية منهم تكفيهم الدبيلة ، وأربعة لم أحفظ ما قال شعبة فيهم رواه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة ، عن الأسود بن عامر ، ورواه غندر ، عن شعبة فقال : ثمانية منهم تكفيهم الدبيلة ، سراج من النار يظهر في أكتافهم حتى ينجم من صدورهم قال الشافعي رحمه الله : فإن قال قائل : فلعل من سميت لم يظهر شركا سمعه منه آدمي ، وإنما أخبر الله عن أسرارهم قال الشافعي رحمه الله : فقد سمع من عدد منهم الشرك ، وشهد به عند النبي (ص) ، فمنهم من جحده وشهد شهادة الحق ، فتركه رسول الله (ص) بما أظهر ، ومنهم من أقر بما شهد به عليه وقال : تبت إلى الله وشهد شهادة الحق ، فتركه رسول الله (ص) بما أظهر .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598387

    المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 596 )

    5944 – في أصحابي : الذين ينسبون إلى صحبتي وفي رواية في أمتي وهو أوضح في المراد اثني عشر منافقا هم الذين جاؤوا متلثمين وقد قصدوا قوله ليلة العقبة مرجعه من تبوك حتى أخذ مع عمار وحذيفة طريق الثنية والقوم ببطن الوادي فحماه الله وأعلمه بأسمائهم فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة زاد في رواية ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=139&CID=285&SW=5944#SR1

    أبو يعلى الموصلي – مسند أبي يعلى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 190 )

    1581 – حدثنا القواريري حدثنا غندر حدثنا شعبة قال سمعت قتادة يحدث عن أبي نضرة عن قيس بن عباد قال قلت لعمار بن ياسر أرأيت قتالكم رأيا رأيتموه فإن الرأي يخطئ ويصيب أو عهدا عهده إليكم رسول الله (ص) قال ما عهد إلينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة وقال إن رسول الله (ص) قال شعبة وأحسبه قال حدثني حذيفة قال إن في أمتي اثني عشر منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيهم الدبيلة سراج من نار يظهر في أكتافهم حتى ينجم أو يثجم من صدورهم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=290046

    إبن أبي عاصم – الآحاد والمثاني – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 465 )

    1147- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة نا الاسود بن عامر نا شعبة بن الحجاج عن قتادة عن أبي نضرة عن قيس بن عباد قال قلت لعمار أرأيت صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي أرأيا رأيتموه أم شيئا عهد إليكم رسول الله (ص) فقال لم يعهد إلينا رسول الله (ص) شئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة ( ر ) أخبرني عن رسول الله (ص) قال قال رسول الله (ص) في أصحابي اثنا عشر منافقا ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط منهم يكفيهم الدبيلة وأربعة لا أحفظ ما قال شعبة فيهم .

    الربط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=239164

    مسند البزار – البحر الزخار – مسند حذيفة بن اليمان

    2422 – أخبرنا أبو الحسن محمد بن أيوب بن حبيب بن يحيى الرقي ، قال : أخبرنا أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار ، قال : أخبرنا محمد بن المثنى ، قال : أخبرنا محمد بن جعفر ، قال : أخبرنا شعبة ، عن قتادة ، عن أبي نضرة ، عن قيس بن عباد ، قال : قلنا لعمار ، أرأيت قتالكم ؟ أرأي رأيتموه فإن الرأي يخطيء ، ويصيب أو عهد عهد إليكم رسول الله (ص) ؟ ، قال : ما عهد إلينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ، وقال : إن رسول الله (ص) قال : إن في أمتي ، أحسبه قال : منافقين ، قال : سمعته وأحسبه قال : حدثني حذيفة أنه : قال : إن في أمتي اثني عشر منافقا لا يدخلون الجنة ، ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكموهم الدبيلة تظهر في أكتافهم حتى ينجم في صدورهم وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن حذيفة ، عن النبي (ص) إلا بهذا الإسناد .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=252261

    إبن حزم – المحلى – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 220 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال : حدثني حذيفة أنه قال : في أمتي اثنا عشر منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم يكفيكهم الرسلة سراج من النار يظهر بين اكتافهم حتى ينجم من ظهورهم.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=261&SW=ريحها#SR1

    السيوطي – الجامع الصغير – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 225 )

    – ( 5944 ) – في أصحابي اثنا عشر منافقا : منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=246&CID=77&SW=5944#SR1

    السيوطي – الديباج على مسلم – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 137 )

    – ( 2779 ) حدثنا أبو بكر بن ابى شيبة حدثنا اسود بن عامر حدثنا شعبة بن الحجاج عن قتادة عن ابى نضرة عن قيس قال قلت لعمار أرأيتم صنيعكم هذا الذى صنعتم في امر على أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده اليكم رسول الله (ص) فقال ما عهد الينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة اخبرني عن النبي (ص) قال قال النبي (ص) في اصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة واربعة لم احفظ ما قال شعبة فيهم سم الخياط : بتثليت السيم . أي : ثقب الابرة . الدبيلة : بضم الدال المهملة ، وفتح الموحدة .

    – ( 2779 ) حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار ( واللفظ لابن المثنى ) قالا حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن قتادة عن ابى نضرة عن قيس بن عباد قال قلنا لعمار أرأيت قتالكم أرأيا رأيتموه فان الرأى يخطئ ويصيب أو عهدا عهده اليكم رسول الله (ص) فقال ما عهد الينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة وقال ان رسول الله (ص) قال ان في امتى قال شعبة واحسبه قال حدثنى حذيفة وقال غندر اراه قال في امتى اثنا عشر منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة سراج من النار يظهر في اكتافهم حتى ينجم من صدورهم .

    السيوطي – الديباج على مسلم – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 138 )

    – حدثنا زهير بن حرب حدثنا أبو أحمد الكوفى حدثنا الوليد بن جميع حدثنا أبو الطفيل قال كان بين رجل من أهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال انشدك بالله كم كان اصحاب العقبة قال فقال له القوم اخبره إذ سألك قال كنا نخبر انهم اربعة عشر فان كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر واشهد بالله ان اثنى عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد وعذر ثلاثة قالوا ما سمعناه منادى رسول الله (ص) ولا علمنا بما اراد القوم وقد كان في حرة فمشى فقال ان الماء قليل فلا يسبقنى إليه احد فوجد قوما قد سبقوه فلعنهم يومئذ بين رجل من أهل العقبة : هي عقبة على طريق تبوك ، اجتمع المنافقون فيها للغدر برسول الله (ص) ، فعصمه الله منهم.

    النووي – شرح مسلم – الجزء : ( 17 ) – رقم الصفحة : ( 122 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – كان بين رجل من أهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال أنشدك بالله كم كان أصحاب العقبة فقال له القوم أخبره إذا سألك قال كنا نخبر أنهم أربعة عشر فان كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر وأشهد بالله أن اثنى عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا يوم يقوم الأشهاد .

    النووي – شرح مسلم – الجزء : ( 17 ) – رقم الصفحة : ( 125 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فقولك مالك قائما تقديره لم كنت قائما قوله (ص) في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة سراج من النار يظهر في أكتافهم حتى ينجم من صدورهم .

    الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 467 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال لحذيفة ادع مرة بن الربيع وهو الذي ضرب بيده على عاتق عبد الله بن أبي ثم قال : تمطى ، أو قال : تمططي والنعيم كائن لنا بعده ، نقتل الواحد المفرد فيكون الناس عامة بقتله مطمئنين ، فدعاه رسول الله (ص) فقال : ويحك ، ما حملك على أن تقول الذي قلت ؟ فقال : يا رسول الله إن كنت قلت شيئا من ذلك فانك العالم به ، وما قلت شيئا من ذلك . فجمعهم رسول الله (ص) وهو اثنا عشر رجلا الذين حاربوا الله تعالى ورسوله ، وأرادوا قتله ، فاخبرهم رسول الله (ص) بقولهم ومنطقهم وسرهم وعلانيتهم ، وأطلع الله نبيه (ص) على ذلك يعلمه ، وذلك قوله عز وجل : وهموا بما لم ينالوا [ التوبة 74 ] ومات الاثنا عشر منافقين محاربين الله تعالى ورسوله . قال حذيفة كما رواه البيهقي : ودعا عليهم رسول الله (ص) فقال : اللهم ارمهم بالدبيلة قلنا : يا رسول الله . وما الدبيلة ؟ قال : شهاب من نار يقع على نياط قلب أحدهم فيهلك.

    – وروى مسلم عنه : أن رسول الله (ص) قال : في أصحابي اثنا عشر رجلا منافقا لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ، ثمانية يكفيهم الدبيلة : سراج من نار يظهر بين أكتافهم حتى ينجم من صدورهم .

    – قال البيهقي : وروينا عن حذيفة ( ر ) أنهم كانوا أربعة عشر ، أو خمسة عشر . ذكر قوله (ص) إن بالمدينة أقواما ما سرتم مسيرا إلا كانوا معكم .

    hayefmajid
    Membre

    pour tous ceux qui aiment mouawiya :

    الشوكاني – نيل الأوطار – رقم الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 327 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد احتج من أثبت القتل بأن حديث معاوية المذكور متأخر عن الاحاديث القاضية بعدم القتل لان إسلام معاوية متأخر .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=153&SW=متاخر#SR1

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الصلاة

    3661 – وأخبرنا أبو الحسن بن الفضل ، أنبأ عبد الله بن جعفر ، ثنا يعقوب بن سفيان ، ثنا أبو بكر الحميدي ، ثنا سفيان ، ثنا إسماعيل يعني إبن أبي خالد قال : سمعت قيسا يعني إبن أبي حازم يقول : سمعت أبا هريرة ( ر ) يقول : صحبت رسول الله (ص) ثلاث سنين أخبرنا أبو سعيد الإسفراييني ، أنبأ أبو بحر البربهاري ، ثنا بشر بن موسى قال : قال الحميدي وهو يذكر هذه المسألة ويحمل حديث إبن مسعود ( ر ) على العمد قال : فإن قال قائل : فما دل على ذلك فظاهره العمد والنسيان والجهالة ؟ قلنا : صدقت ، هذا ظاهر ولكن كان إتيان إبن مسعود من أرض الحبشة قبل بدر ، ثم شهد بدرا بعد هذا القول ، فلما وجدنا إسلام أبي هريرة ( ر ) والنبي (ص) بخيبر قبل وفاة النبي (ص) بثلاث سنين وقد حضر صلاة رسول الله (ص) وقول ذي اليدين ووجدنا عمران بن حصين حضر صلاة رسول الله (ص) مرة أخرى وقول الخرباق : وكان إسلام عمران بعد بدر ، ووجدنا معاوية بن حديج حضر صلاة رسول الله (ص) وقول طلحة بن عبيد الله : وكان إسلام معاوية قبل وفاة النبي (ص) بشهرين ووجدنا إبن عباس ( ر ) يصوب إبن الزبير ( ر ) في ذلك ويذكر أنها سنة رسول الله (ص) وكان إبن عباس إبن عشر سنين حين قبض رسول الله (ص) ووجدنا إبن عمر روى ذلك وكان إجازة النبي (ص) إبن عمر يوم الخندق بعد بدر ، فعلمنا أن حديث إبن مسعود ( ر ) خص به العمد دون النسيان ، ولو كان ذلك الحديث في النسيان والعمد يومئذ لكانت صلوات رسول الله (ص) هذه ناسخة له ؛ لأنها بعده .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=583645

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=605529

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين

    – معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، وأمه هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، ويكنى معاوية : أبا عبد الرحمن ، وله عقب ، وكان يذكر أنه أسلم عام الحديبية ، وكان يكتم إسلامه من أبي سفيان قال : فدخل رسول الله (ص) مكة عام الفتح ، فأظهرت إسلامي ، ولقيته ، فرحب بي ، وكتب له ، وشهد معاوية مع رسول الله (ص) حنينا والطائف ، وأعطاه رسول الله (ص) من غنائم حنين مائة من الإبل ، وأربعين أوقية وزنها له بلال ، وروى عن رسول الله (ص) أحاديث ، وولاه عمر بن الخطاب دمشق عمل أخيه يزيد بن أبي سفيان حين مات يزيد ، فلم يزل واليا لعمر حتى قتل عمر ( ر ) ، ثم ولاه عثمان بن عفان ذلك العمل ، وجمع له الشام كلها حتى قتل عثمان ( ر ) ، فكانت ولايته على الشام عشرين سنة أميرا ، ثم بويع له بالخلافة ، واجتمع عليه بعد علي بن أبي طالب (ع) ، فلم يزل خليفة عشرين سنة حتى مات ليلة الخميس للنصف من رجب سنة ستين ، وهو يومئذ إبن ثمان وسبعين سنة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=75093

    إبن كثير – البداية والنهاية – رقم الجزء : ( 8 و 12) – رقم الصفحة : ( 125 و 124)

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وإنما أسلم معاوية عام الفتح .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=128&SW=أسلم#SR1

    تاريخ أبي الفداء – أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون – ( 30 من 87 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ورأى النبـي (ص) أبـا سفيان مقبلاً ومعاوية يقوده ويزيد أخو معاوية يسوق به فقال‏ :‏ ‏‏لعن الله القائد والراكب والسائق‏ ‏وقد روى أن أبا سفيـان قـال‏:‏ يـا بنـي عبـد منـاف تلقفوهـا تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار‏ .‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=30&SW=يسوق#SR1

    مسند البزار – البحر الزخار – ما أسند سفينة

    3246 – حدثنا السكن بن سعيد ، قال : نا عبد الصمد ، قال : نا أبي ، وحدثنا حماد بن سلمة ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة ( ر ) أن النبي (ص) كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=253187

    الهيثمي – مجمع الزوائد ومنبع الفوائد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 113 )

    437 – وعن سفينة أن النبي (ص) كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق فقال لعن الله القائد والسائق والراكب ، رواه البزار ورجالة ثقات .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=7&SW=437#SR1

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 185 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومنه قول الرسول (ع) وقد رآه مقبلا على حمار ومعاوية يقود به ويزيد ابنه يسوق به لعن الله القائد والراكب والسائق .

    إبن مزاحم المنقري – وقعة صفين – رقم الصفحة : ( 217 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – نصر ، عن عبد الغفار بن القاسم ، عن عدى بن ثابت عن البراء بن عازب قال : أقبل أبو سفيان ومعه معاوية ؟ فقال رسول الله (ص) : اللهم العن التابع والمتبوع . اللهم عليك بالأقيعس . فقال إبن البراء لأبيه : من الأقيعس ؟ قال معاوية .

    إبن مزاحم المنقري – وقعة صفين – رقم الصفحة : ( 220 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال : وخرج من فج فنظر رسول الله إلى أبى سفيان وهو راكب ومعاوية وأخوه ، أحدهما قائد والآخر سائق ، فلما نظر إليهم رسول الله (ص) قال : اللهم العن القائد والسائق والراكب . قلنا : أنت سمعت رسول الله (ص) ؟ قال : نعم ، وإلا فصمتا أذناى ، كما عميتا عيناى .

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 314 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فذكر أبو مخنف عن أبي جناب الكلبي أن عليا لما بلغه ما فعل عمرو كان يلعن في قنوته معاوية ، وعمرو بن العاص ، وأبا الأعور السلمي ، وحبيب بن مسلمة ، والضحاك بن قيس ، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، والوليد بن عتبة ‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=118&SW=قنوته#SR1

    إبن أبي شيبة – المصنف – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 216 )

    6947 – حدثنا هشيم ، قال : أخبرنا حصين ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن معقل قال : صليت مع علي صلاة الغداة قال فقنت فقال في قنوته اللهم عليك بمعاوية وأشياعه وعمرو بن العاص وأشياعه وأبا السلمي وأشياعيه وعبد الله بن قيس وأشياعه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=86516

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 82 )

    21989 – عن عبد الرحمن بن معقل قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، فقنت فقال في قنوته اللهم عليك بمعاوية وأشياعه ، وعمرو بن العاص وأشياعه ، وأبي الأعور السلمي وأشياعه ، وعبد الله بن قيس وأشياعه.

    عدد الروايات : ( 10 )

    صحيح مسلم – فضائل الصحابة – من فضائل علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 4420 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏ومحمد بن عباد ‏ ‏وتقاربا في اللفظ ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏حاتم وهو إبن إسمعيل ‏ ‏عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعدا ‏ ‏فقال ما منعك أن تسب ‏ ‏أبا التراب ‏ ‏فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من ‏ ‏حمر النعم ، ‏ سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول له ‏ ‏خلفه ‏ ‏في بعض مغازيه فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏يا رسول الله ‏ ‏خلفتني ‏ ‏مع النساء والصبيان فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر ‏ ‏لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي ‏ ‏عليا ‏ ‏فأتي به ‏ ‏أرمد ‏ ‏فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية ‏ فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ‏دعا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عليا ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فقال اللهم هؤلاء أهلي . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4420&doc=1

    إبن تيمية – منهاج السنة النبوية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 42 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه.

    الرابط :

    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=2352

    سنن الترمذي – المناقب عن… – منافب علي… – رقم الحديث : ( 3658 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حاتم بن إسمعيل ‏ ‏عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعدا ‏ ‏فقال ما يمنعك أن تسب ‏ ‏أبا تراب ‏ ‏قال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من ‏ ‏حمر النعم ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لعلي ‏ ‏وخلفه في بعض مغازيه فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر ‏ ‏لأعطين ‏ ‏الراية ‏ ‏رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال ‏ ‏فتطاولنا ‏ ‏لها فقال ادعوا لي ‏ ‏عليا ‏ ‏فأتاه وبه رمد فبصق في عينه فدفع ‏ ‏الراية ‏ ‏إليه ففتح الله عليه وأنزلت هذه ‏ ‏الآية ‏ ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ‏ الآية دعا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عليا ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسنا ‏ ‏وحسينا ‏ ‏فقال اللهم هؤلاء أهلي ‏، قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ‏ ‏من هذا الوجه .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3658&doc=2

    مستدرك الحاكم – كتاب معرفة… – منافب علي… – رقم الحديث : ( 4575 )

    4552 – حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن سنان القزاز ، ثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي و أخبرني أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي ، ثنا أبو بكر الحنفي ، ثنا بكير بن مسمار قال : سمعت : معاوية لسعد بن أبي وقاص ( ر ) : ما يمنعك أن تسب إبن أبي طالب قال : فقال لا أسب ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله (ص) لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم قال له معاوية : ما هن يا أبا إسحاق قال : لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأخذ عليا و ابنيه و فاطمة فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : رب إن هؤلاءأهل بيتي ، و لا أسبه ما ذكرت حين خلفه في غزوة تبوك غزاها رسول الله (ص) فقال له علي : خلفتني مع الصبيان و النساء قال : ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي ، و لا أسبه ما ذكرت يوم خيبر قال رسول الله (ص) لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله و رسوله و يفتح الله على يديه فتطاولنا لرسول الله (ص) فقال أين علي ؟ قالوا : هو أرمد فقال : ادعوه فدعوه فبصق في وجهه ثم أعطاه الراية ففتح الله عليه قال : فلا و الله ما ذكره معاوية حتى خرج من المدينة ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه بهذه السياقة و قد اتفقا جميعا على إخراج حديث المؤاخاة و حديث الراية .

    الرابط:

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=13&KNo=33&BNo=189

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523489

    سنن إبن ماجه – المقدمة – فضل علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 118 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏علي بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏حدثنا ‏ ‏موسى بن مسلم ‏ ‏عن ‏ ‏إبن سابط وهو عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏سعد بن أبي وقاص ‏ ‏قال : ‏

    ‏ قدم ‏ ‏معاوية ‏ ‏في بعض حجاته فدخل عليه ‏ ‏سعد ‏ ‏فذكروا ‏ ‏عليا ‏ ‏فنال منه فغضب ‏ ‏سعد ‏ ‏وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏من كنت ‏ ‏مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه ‏ ‏وسمعته يقول أنت مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=118&doc=5

    الالباني – كتب تخريج الحديث النبوي الشريف – رقم الحديث : ( 98 )

    نوع الحديث : صـحـيـح

    – نص الحديث 118 : حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن إبن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله (ص) يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله ، صحيح _ الصحيحة 335/4 الكتاب صحيح سنن إبن ماجة باختصار السند .

    الرابط :

    http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2095

    النسائي – السنن الكبرى – كتاب الخصائص

    7169 – أخبرنا قتيبة بن سعيد ، وهشام بن عمار قالا : حدثنا حاتم ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص قال : أمر معاوية سعدا ، فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ . قال : أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم . سمعت رسول الله (ص) يقول له ، وخلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ؟ فقال له رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا نبوة بعدي ؟ وسمعته يقول : في يوم خيبر : لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله فتطاولنا لها ، فقال : ادعوا لي عليا فأتي به أرمد ، فبصق في عينيه ، ودفع الراية إليه ، ولما نزلت ، زاد هشام : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت دعا رسول الله (ص) عليا ، وفاطمة ، وحسنا ، وحسينا فقال : اللهم ، يعني هؤلاء أهلي.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=268973

    النسائي – السنن الكبرى – كتاب الخصائص

    7210 – أخبرنا محمد بن المثنى قال : حدثنا أبو بكر الحنفي قال : حدثنا بكير بن مسمار قال : سمعت عامر بن سعد يقول : قال معاوية لسعد بن أبي وقاص : ما منعك أن تسب ، علي بن أبي طالب ؟ قال : لا أسبه ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله (ص) لأن تكون لي قال : واحدة أحب إلي من حمر النعم ، لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي ، فأخذ عليا ، وإبنيه ، وفاطمة ، فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : رب هؤلاء أهلي وأهل بيتي ولا أسبه حين خلفه في غزوة غزاها قال : خلفتني مع الصبيان والنساء ؟ قال : أو لا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر حين قال رسول الله (ص) : لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويفتح الله على يديه فتطاولنا ، فقال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد فقال : ادعوه ، فدعوه ، فبصق في عينيه ثم أعطاه الراية ، ففتح الله عليه والله ما ذكره معاوية بحرف حتى خرج من المدينة.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269028

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 393 )

    – قال الامام أحمد‏:‏ حدثنا علي بن عاصم ، قال حصين‏:‏ انا علي ، عن هلال بن يساف ، عن عبد الله بن ظالم المازني قال‏:‏ لما خرج معاوية من الكوفة استعمل المغيرة بن شعبة قال‏:‏ فاقام خطباء يقعون في علي ، قال‏:‏ وانا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمر بن نفيل ، قال‏:‏ فغضب فقام واخذ بيدي وتبعته‏.‏ فقال‏:‏ الا ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يامر بلعن رجل من أهل الكوفة ، واشهد على التسعة انهم من أهل الجنة ، ولو شهدت على العاشر لم اثم‏.‏ قال‏:‏ قلت‏:‏ وما ذاك‏؟‏ قال‏:‏ قال رسول الله (ص)‏:‏ ‏ ‏اثبت حراء فليس عليك الا نبي او صديق او شهيد‏ ‏‏.‏ قال‏:‏ قلت‏:‏ من هم‏؟‏ فقال‏:‏ رسول الله (ص) وابو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، والزبير ، وطلحة ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن مالك‏.‏ قال‏:‏ قلت‏:‏ ومن العاشر‏؟‏ قال‏:‏ قال‏:‏ انا ‏، وينبغي ان يكتب هاهنا حديث أم سلمة المتقدم قريبا انها قالت لابي عبد الله الجدلي‏:‏ ايسب رسول الله فيكم على المنابر‏؟‏ الحديث ، رواه أحمد‏ .‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=121&SW=يقعون#SR1

    إبن أبي شيبة – المصنف – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 496 )

    31459 – حدثنا أبو معاوية عن موسى بن مسلم عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال : قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا عليا فنال منه معاوية فغضب سعد فقال : تقول هذا الرجل ، سمعت رسول الله (ص) يقول : له ثلاث خصال لان تكون لي خصلة منها أحب إلي من الدنيا وما فيها ، وسمعت رسول الله (ص) يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وسمعت النبي (ص) يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، وسمعت رسول الله (ص) يقول : لا عطين الراية رجلا يحب الله ورسوله .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=115064

    إبن أبي شيبة – المصنف – كتاب الأمراء

    29962 – حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية الجمعة بالنخيلة في الضحى ، ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ، ولا لتزكوا ، وقد أعرف أنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=113348

    الجزء المتمم لطبقات إبن سعد – بسم الله – الطبقة الرابعة

    37 – قال : أخبرنا يعلي بن عبيد قال : حدثنا الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : خطبنا معاوية بالنخيلة فقال : يا أهل العراق ، أترون أني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون ؟ والله إني لأعلم أنكم تصلون أو أنكم لا تغتسلون من الجنابة ؟ ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، فقد أمرني الله عليكم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=77510

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 140 )

    – وقال يعقوب بن سفيان : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور قالا : ثنا أبو معاوية ثنا الاعمش عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد . قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة – يعني خارج الكوفة – الجمعة في الضحى ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، قد عرفت أنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون ، رواه محمد بن سعد عن يعلي بن عبيد عن الاعمش به .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=128&SW=لتصوموا#SR1

    أبو الفرج الإصبهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 45 )

    – حدثني أبو عبيد قال . حدثنا الفضل المصري قال . حدثني عثمان بن أبي شيبة قال . حدثني أبو معاوية عن الاعمش وحدثني أبو عبيد قال . حدثنا فضل قال حدثنا عبد الرحمن بن شريك . قال حدثنا أبي عن الاعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال . صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الصحن ثم خطبنا فقال . إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا إنكم لتفعلون ذلك . وانما قاتلتكم لاتأمر عليكم وقد اعطاني الله ذلك وانتم كارهون ، قال شريك في حديثه : هذا هو التهتك .

    القاضي النعمان المغربي – شرح الأخبار – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 533 )

    – [ 483 ] رواه أبو الفرج الاصفهاني في مقاتل الطالبين ( ص 45 ) عن أبي عبيد ، عن الفضل المصري ، عن عثمان بن أبي شيبة ، عن أبي معاوية ، عن الأعمش . وحدثني أبو عبيد ، عن فضل ، عن عبد الرحمان بن شريك ، عن أبيه ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الصحن ثم خطبنا فقال : إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، إنكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 46 )

    – وروى الاعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة ، ثم خطبنا فقال : والله إني ما قاتلتكم لتصلوا ، ولا لتصوموا ، ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، إنكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون . قال : وكان عبد الرحمن بن شريك إذا حدث بذلك ، يقول : هذا والله هو التهتك .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 14 )

    – وروى أبو الحسن المدائني ، قال : خرج على معاوية قوم من الخوارج بعد دخوله الكوفة وصلح الحسن (ص) له فأرسل معاوية إلى الحسن (ص) يسأله أن يخرج فيقاتل الخوارج ، فقال الحسن : سبحان الله ! تركت قتالك وهو لي حلال لصلاح الامة وألفتهم ، أفتراني أقاتل معك ! فخطب معاوية أهل الكوفة ، فقال : يا أهل الكوفة ، أتروني قاتلتكم على الصلاة والزكاة والحج ، وقد علمت أنكم تصلون وتزكون وتحجون ، ولكنني قاتلتكم لاتأمر عليكم وعلى رقابكم ، وقد آتاني الله ذلك وأنتم كارهون ، ألا إن كل مال أو دم أصيب في هذه الفتنة فمطلول ، وكل شرط شرطته فتحت قدمي هاتين ، ولا يصلح الناس إلا ثلاث : إخراج العطاء عند محله ، وإقفال الجنود لوقتها ، وغزو العدو في داره ، فإنهم إن لم تغزوهم غزوكم . ثم نزل .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 59 ) – رقم الصفحة : ( 150 )

    – ح وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو بكر بن اللالكائي قال أنا إبن الفضل أنا عبد الله نا يعقوب نا أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور قالا نا أبو معاوية نا الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الضحى ثم خطبنا فقال ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا قد عرف أنكم تفعلون ذلك ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 59 ) – رقم الصفحة : ( 150 )

    – أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن أنا أبو عمر أنا أحمد نا الحسين نا إبن سعد أنا يعلي بن عبيد نا الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال خطبنا معاوية بالنخيلة فقال يا أهل العراق أترون إني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون والله لأني لأعلم أنكم تصلون أو إنكم لا تغتسلون من الجنابة ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أمرني الله عليكم .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 52 ) – رقم الصفحة : ( 380 )

    – أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي وحدثنا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن تغلب الآمدي عنه أنبأنا الشريف أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن الحسني أنبأنا أبو جعفر محمد بن علي بن بزة الثمالي حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد حدثنا عمرو بن موسى الاجري حدثنا محمد بن خالد يعني القرشي الدمشقي حدثني محمد بن سعيد بن المغيرة الشيباني عن عبد الملك بن عمير قال لما دخل معاوية الكوفة صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي (ص) ثم قال أيها الناس إني والله ما قاتلتكم على الصوم والصلاة والزكاة وإني لأعلم أنكم تصومون وتصلون وتزكون ولكن قاتلتكم لأتأمر عليكم أما بعد ذلكم فإنه لم تختلف أمة بعد نبيها إلا غلب باطلها حقها إلا ما كان من هذه الأمة فإن حقها غلب باطلها ألا وإن كل دم أصيب في هذه الفتنة تحت قدمي ألا وإن الناس لا يصلحهم إلا ثلاث خروج العطاء عند محله وإقفال الجيوش عند إبان قفلها وأنتياب العدو في بلادهم فإنكم إن لم .

    الشهرستاني – وضوء النبي ( ص ) – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 209 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. أو قوله لما سمع المؤذن يقول أشهد أن محمدا رسول الله : لله أبوك يا إبن عبد الله ! لقد كنت عالي الهمة ، ما رضيت لنفسك إلا أن تقرن اسمك باسم رب العالمين . والقائل لما دخل الكوفة : إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، انكم لتفعلون ذلك ، وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون .

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 146 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال الزهري : عمل معاوية عامين ما يخرم عمل عمر ثم إنه بعد . الاعمش : عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد ، قال : صلى بنا معاوية في النخيلة الجمعة في الضحى ، ثم خطب وقال : ما قتلنا لتصوموا ، ولا لتصلوا ، ولا لتحجوا ، أو تزكوا ، قد عرفت أنكم تفعلون ذلك ، ولكن إنما قاتلناكم لاتأمر عليكم ، فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون .

    عدد الروايات : ( 37 )

    صحيح البخاري – الصلاة – التعاون في بناء المسجد – رقم الحديث : ( 428 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن مختار ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏خالد الحذاء ‏ ‏عن ‏ ‏عكرمة ‏ قال لي ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏ولابنه ‏ ‏علي ‏ ‏انطلقا إلى ‏ ‏أبي سعيد فاسمعا من حديثه فانطلقنا فإذا هو في حائط يصلحه فأخذ رداءه ‏ ‏فاحتبى ‏ ‏ثم أنشأ يحدثنا حتى أتى ذكر بناء المسجد فقال كنا نحمل لبنة لبنة ‏ ‏وعمار ‏ ‏لبنتين لبنتين فرآه النبي ‏ (ص) ‏ ‏فينفض التراب عنه ويقول ‏ ‏ويح ‏ ‏عمار ‏ ‏تقتله الفئة ‏ ‏الباغية ‏ ‏يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار قال يقول ‏ ‏عمار ‏ ‏أعوذ بالله من الفتن . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=428&doc=0

    صحيح البخاري – الجهاد والسير – مسح الغبار عن الرأس في سبيل الله – رقم الحديث : ( 2601 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الوهاب ‏‏حدثنا ‏خالد ‏ ‏عن ‏ ‏عكرمة ‏ ‏أن ‏‏إبن عباس ‏‏قال له ‏‏ولعلي بن عبد الله ‏ ‏ائتيا ‏ ‏أبا سعيد ‏ ‏فاسمعا من حديثه فأتيناه وهو وأخوه في ‏ ‏حائط ‏ ‏لهما يسقيانه فلما رآنا جاء فاحتبى وجلس ‏ ‏فقال : كنا ننقل ‏ ‏لبن ‏ ‏المسجد ‏ ‏لبنة ‏ ‏لبنة ‏ ‏وكان ‏ ‏عمار ‏ ‏ينقل ‏ ‏لبنتين ‏ ‏لبنتين ‏ ‏فمر به النبي ‏ (ص) ‏ ‏ومسح عن رأسه الغبار وقال ‏‏ويح ‏عمار ‏‏تقتله الفئة ‏ ‏الباغية ‏ ‏عمار ‏ ‏يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2601&doc=0

    صحيح مسلم – الفتن وأشراط الساعة – لا تقوم الساعة … – رقم الحديث : ( 5194 )

    ‏- وحدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسمعيل بن إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عون ‏ ‏عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏عن ‏ ‏أمه ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏قالت ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ تقتل ‏ ‏عمارا ‏ ‏الفئة ‏ ‏الباغية .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5194&doc=1

    مسند أحمد – مسند المكثرين من الصحابة – مسند عبد الله بن عمرو بن العاص ( ر ) – رقم الحديث : ( 6632 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏الفضل بن دكين ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي زياد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن الحارث ‏ ‏قال : ‏ إني لأساير ‏ ‏عبد الله بن عمرو بن العاص ‏ ‏ومعاوية ‏ ‏فقال ‏ ‏عبد الله بن عمرو ‏ ‏لعمرو ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏تقتله الفئة ‏ ‏الباغية ‏ ‏يعني ‏ ‏عمارا ‏ ‏فقال ‏ ‏عمرو ‏ ‏لمعاوية ‏ ‏اسمع ما يقول هذا فحدثه فقال أنحن قتلناه إنما قتله من جاء به . ‏حدثنا ‏ ‏أبو معاوية يعني الضرير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي زياد ‏ ‏فذكر نحوه ‏.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6632&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي سعيد الخدري ( ر ) – رقم الحديث : ( 10741 )

    – حدثنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏خالد ‏ ‏عن ‏ ‏عكرمة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏‏لعمار ‏تقتلك الفئة الباغية.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=10740&doc=6&

    سنن الترمذي – المناقب عن رسول الله – مناقب عمار بن ياسر ( ر ) – رقم الحديث : ( 3736 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أبو مصعب المدني ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن محمد ‏ ‏عن ‏ ‏العلاء بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أبشر ‏ ‏عمار ‏ ‏تقتلك الفئة الباغية قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏عن ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏وعبد الله بن عمرو ‏ ‏وأبي اليسر ‏ ‏وحذيفة ‏، ‏قال ‏ ‏وهذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ‏ ‏من حديث ‏ ‏العلاء بن عبد الرحمن.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3736&doc=2

    الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب قتال أهل البغي – رقم الحديث : ( 2652 )

    2604 – أخبرنا إسحاق بن محمد بن خالد الهاشمي بالكوفة ، ثنا محمد بن علي بن عفان العامري ، ثنا مالك بن إسماعيل النهدي ، أنبأ إسرائيل بن يونس ، عن مسلم الأعور ، عن خالد العرفي قال دخلت انا وابو سعيد الخدرى على حذيفة فقلنا يا ابا عبد الله حدثنا ما سمعت من رسول الله (ص) في الفتنة قال حذيفة قال رسول الله (ص) دوروا مع كتاب الله حيث ما دار فقلنا فإذا إختلف الناس فمع من نكون فقال انظر والفئة التى فيها إبن سمية فالزموها فانه يدور مع كتاب الله قال قلت ومن إبن سمية قال أو ما تعرفه قلت بينه لي قال عمار بن ياسر سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار يا ابا اليقظان لن تموت حتى تقتلك الفئة الباغية ، عن الطريق هذا حديث له طرق باسانيد صحيحة أخرجا بعضها ولم يخرجاه .

    الرابط:

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=31&BkNo=13&KNo=23&startno=20

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=521373

    الحاكم النيسابوري – المستدرك – الجزء : ( 2 و 3 ) – رقم الصفحة : ( 148 و 385 و 319 )

    5677 – قال إبن عمرو حدثنى عبد الله بن الحارث عن ابيه عن عمارة بن خزيمة بن ثابت قال شهد خزيمة بن ثابت الجمل وهو لا يسل سيفا وشهد صفين قال انا لا اضل ابدا بقتل عمار فانظر من يقتله فانى سمعت رسول الله (ص) يقول تقتلك الفئة الباغية قال فلما قتل عمار قال خزيمة قد حانت له الضلالة ثم اقرب وكان الذي قتل عمارا أبو غادية المزني طعنه بالرمح فسقط فقاتل حتى قتل وكان يومئذ يقاتل وهو إبن اربع وتسعين فلما وقع كب عليه رجل آخر فاحتز رأسه فاقبلا يختصمان كل منهما يقول انا قتلته فقال عمرو إبن العاص والله ان يختصمان الا في النار فقال عمرو هو والله ذاك والله إنك لتعلمه ولوددت اني مت قبل هذا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=524731

    الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب معرفة الصحابة – رقم الحديث : ( 5676 )

    5695 – حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البخترى عبيدالله بن محمد بن شاكرثنا أبو اسامة ثنا مسلم بن عبد الله الاعور عن حبة العرني قال دخلنا مع ابى مسعود الانصاري على حذيفة بن اليمان اسأله عن الفتن فقال دوروا مع كتاب الله حيث ما دار وانظروا الفئة التى فيها إبن سمية فاتبعوها فانه يدور مع كتاب الله حيث ما دار قال فقلنا له ومن إبن سمية قال عمار سمعت رسول الله (ص) يقول له لن تموت حتى تقتلك الفئة الباغية تشرب شربة ضياح تكن آخر رزقك من الدنيا ، هذا حديث صحيح عال ولم يخرجاه .

    الرابط:

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=309&BkNo=13&KNo=33&startno=35

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=524749

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 7 و 9 ) – رقم الصفحة : ( 242 و 296 و 297 و 298 )

    12052- وعن زيد بن وهب قال كان عمار قد ولع بقريش وولعت به فغدوا عليه فضربوه فخرج عثمان بعصا فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال يا أيها الناس مالى ولقريش وقد عدوا على رجل فضربوه سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار تقتلك الفئة الباغية ، رواه أبو يعلي والطبراني في الثلاثة باختصار القصة وفيه أحمد بن بديل وثقه النسائي وغيره وفيه ضعف .

    12054- وعن إبن عمر قال لم أجدني آسى على شئ إلا أنى لم أقاتل الفئة الباغية مع على ، رواه الطبراني بأسانيد وأحدها رجاله رجال الصحيح

    12055- وعن عمار بن ياسر قال ضربني رسول الله (ص) في خاصرتي فقال خاصرة مؤمنة تقتلك الفئة الباغية آخر زادك ضياح من لبن .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12025#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 7 و 9 ) – رقم الصفحة : ( 242 و 296 و 297 و 298 )

    15613- وعن ابنة هشام بن الوليد بن المغيرة وكانت تمرض عمارا قالت جاء معاوية إلى عمار يعوده فلما خرج من عنده قال اللهم لا تجعل منيته بأيدينا فانى سمعت رسول الله (ص) يقول تقتل عمارا الفئة الباغية ، رواه أبو يعلي والطبراني وابنة هشام والراوي عنها لم أعرفهما ، وبقية رجالهما رجال الصحيح .

    15614- وعن أبى سعيد الخدرى قال كنا نقل اللبن للمسجد لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين فنفض رسول الله (ص) عن رأسه وقال ويحك يا إبن سمية تقتلك الفئة الباغية ، رواه الطبراني في الاوسط واسناده حسن .

    15615- وعن أبى سعيد الخدري أيضا قال أمرنا رسول الله (ص) ببناء المسجد فجعلنا ننقل لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين قال فحدثني أصحابي ولم أسمعه من رسول الله (ص) انه قال يا إبن سمية تقتلك الفئة الباغية ، رواه البزار ورجاله رجال الصحيح .

    15616- وعن أبي هريرة قال كان رسول الله (ص) يبنى المسجد فإذا نقل الناس حجرا نقل عمار حجرين فإذا نقلوا لبنة نقل لبنتين قال فذكره ، رواه أبو يعلي ورجاله رجال الصحيح .

    15618- وعن عبدالله بن الحارث إبن نوفل انه سمع عبدالله بن عمرو بن العاصى وعمرو بن العاصى ومعاوية بن أبي سفيان يقولون ان رسول الله (ص) قال لعمار تقتلك الفئة الباغية . رواه الطبراني وزاد فقال معاوية لا تزال داحضا في بولك نحن فتلناه إنما قتله من خانه .رواه الطبراني ورجاله ثقات .

    15619- وعن عبدالله بن عمرو ان رجلين أتيا عمرو بن العاصى يختصمان في دم عمار وسلبه فقال عمرو خليا عنه فانى سمعت رسول الله (ص) يقول قاتل عمار وسالبه في النار ، رواه الطبراني وقد صرح ليث بالتحديث ورجاله رجال الصحيح.

    15612- وعن عبدالله بن الحارث ان عمرو بن العاصى قال لمعاوية يا أمير المؤمنين أما سمعت رسول الله (ص) يقول حين كان يبنى المسجد لعمار إنك حريص على الجهاد وانك لمن أهل الجنة ولتقتلنك الفئة الباغية قال بلى قال فلم قتلتموه قال والله ما تزال تدحض في بولك نحن قتلناه إنما قتله الذى خانه ، رواه الطبراني ورجاله ثقات .

    15622- وعن هنى مولى عمرو قال كنت مع معاوية وعمرو إبن العاص بصفين فنظرت يومئذ في القتلى فإذا أنا بعمار بن ياسر مقتول فذهبنا إلى عمرو بن العاص فقلت ما سمعت من رسول الله (ص) في عمار قال سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار تقتلك الفئة الباغية فقلت هذا عمار قتلتموه فأنكر ذلك علي وقال انطلق فأرينه فذهبت فوقفت عليه وقلت له ماذا تقول فيه قال انما قتله اصحابه ، رواه الطبراني مطولا ورواه مختصرا ورجال المختصر رجال الصحيح غير زياد مولى عمرو وقد وثقه إبن حبان .

    15625- وعن أبى سنان الدؤلى صاحب رسول الله (ص) قال رأيت عمار بن ياسر دعا غلاما له بشراب ( 35 تاسع مجمع الزوائد ) فأتاه بقدح من لبن فشربه ثم قال صدق الله ورسوله اليوم ألقى الاحبة محمدا وحزبه إن رسول الله (ص) قال ان آخر شئ ازوده من لدنيا ضيحة لبن ثم قال والله لو هزمونا حتى يبلغوا سعفات هجر لعلمنا انا على حق وانهم على باطل ، رواه الطبراني واسناده حسن .

    15626- وعن عمار بن ياسر قال ضرب رسول الله (ص) بيده في خاصرتي فقال خاصرة مؤمنة تقتلك الفئة الباغية آخر زادك ضياح من لبن . رواه الطبراني وإسناده حسن .

    15627- وعن كلثوم إبن جبر قال كنت بواسط القصب عند عبدالاعلي بن عبدالله بن عامر بن كريز القرشى في منزل عنبسة بن سعيد إذ جاء رجل فقال ان قاتل عمار بالباب أفتأذنون له فيدخل فكره بعض القوم وقال بعض أدخلوه فدخل فإذا رجل عليه مقطعات له فقال لقد أدركت رسول الله (ص) وانا أنفع أهلى فارد عليهم الغم فقال رجل من القوم أبا العادية كيف كان أمر عمار قال كنا نعد عمارا من خيارنا حتى سمعته يوما في مسجد قباء يقع في عثمان فلو خلصت إليه لوطئته برجلي فما صليت بعد ذلك صلاة الا قلت اللهم لقنى عمارا فلما كان يوم صفين استقبلني رجل يسوق الكتيبة فاختلف انا وهو ضربتين فبدرته فضربته فكبا لوجهه ثم قتلته ، وفى رواية قال عبدالاعلى أدخلوه فادخل عليه مقطعات له فإذا رجل طوال ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الامة قلت فذكر نحوه حتى قال فلما كان يوم صفين أقبل يمشى أول الكتيبة راجلا حتى كان ين الصفين طعن رجلا في ركبته بالرمح فصرعه فانكمأ المغفر عنه فاضربه فإذا رأس عمار بن ياسر قال له يقول له مولى لنا أي يد كفتاه فلم أر رجلا أبين ضلالة منه ، رواه كله الطبراني وعبد الله باختصار ورجال أحد اسنادي الطبراني رجال الصحيح .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=143&SW=15613#SR1

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 451 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن أبي نضرة عن أبي سعيد فذكر الحديث في بناء المسجد وحملهم لبنة لبنة وفيه فقال أبو سعيد فحدثني أصحابي ولم أسمعه من رسول الله (ص) أنه قال يا بن سمية تقتلك الفئة الباغية أه وإبن سمية هو عمار وسمية اسم أمه ، وهذا الإسناد على شرط مسلم .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=68&SW=وحملهم#SR1

    إبن حجر – فتح الباري – كتاب المناقب

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وفي قوله (ص) ‏‏تقتل عمارا الفئة الباغية ‏‏ دلالة واضحة على ان عليا ومن معه كانوا على الحق وان من قاتلهم كانوا مخطئين في تاويلهم ، والله اعلم‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=342&SW=الباغية#SR1

    المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 473 )

    5606 – ‏ عمار خلط اللّه الايمان ما بين قرنه إلى قدمه وخلط الايمان بلحمه ودمه يزول مع الحق حيث زال ولا ينبغي للنار ان تاكل منه شيئا ،‏ المراد نار الاخرة‏ .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=139&CID=271&SW=5606#SR1

    المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 474 )

    5607 – ‏ عمار تقتله الفئة الباغية‏ ‏اي الظالمة الخارجة عن طاعة الامام الحق وزاد الطبراني في رواية الناكبة عن الحق والمراد بهذه الفئة فئة معاوية كما جاء موضحاً في رواية الطبراني وغيره وهذا من معجزاته لانه اخبار عن غيب وقد وقع‏ .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=139&CID=271&SW=5607#SR1

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 75 و 155 و 156 )

    7043 – أخبرنا الحسين بن حريث قال أنا بن علية عن بن عون عن الحسن عن أمه عن أم سلمة أن رسول الله (ص) قال لعمار تقتلك الفئة الباغية .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=268798

    محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 1 و 3 ) – رقم الصفحة : ( 241 و 248 و 251 و 252 و 253 )

    525 – قال أبو التياح فحدثني بن أبي الهذيل أن عمارا كان رجلا ضابطا وكان يحمل حجرين حجرين فقال رسول الله (ص) ويها بن سمية تقتلك الفئة الباغية .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=62143

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 6 و 7 ) – رقم الصفحة : ( 239 و 240 و 269 و 297 و 298 و 299 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – كما ثبت في صحيح مسلم من حديث شعبة عن أبي سلمة عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد الخدري قال : حدثني من هو خير مني – يعني أبا قتادة – أن رسول الله (ص) قال لعمار ، تقتلك الفئة الباغية .

    – وقال الامام أحمد : ثنا أبو معاوية ، ثنا الاعمش ، عن عبد الرحمن بن زياد ، عن عبد الله بن الحرث بن نوفل ، قال : إني لاسير مع معاوية منصرفه من صفين ، بينه وبين عمرو بن العاص ، فقال عبد الله بن عمرو يا أبة ، أما سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار : ويحك يا إبن سمية تقتلك الفئة الباغية ؟ قال : فقال عمرو لمعاوية : ألا تسمع ما يقول هذا ؟ فقال معاوية : لا يزال يأتينا بهنة ، أو نحن قتلناه ؟ إنما قتلة من جاءوا به .

    – وحدثنا يحيى ثنا عبد الرحمن بن زياد ؟ ثنا هشيم عن مجالد عن الشعبي قال : جاء قاتل عمار يستأذن على معاوية وعنده عمرو فقال : ائذن له وبشره بالنار . فقال الرجل : أو ما تسمع ما يقول عمرو . قال : صدق ؟ إنما قتله الذين جاؤوا به .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=98&SW=منصرفه#SR1

    إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 1 و 2 و 4 ) – رقم الصفحة : ( 135و 141 و 291 و 215 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – رسول الله (ص) ينقل معهم اللبن هذا الحمال لا حمال خيبر هذا أبر ربنا وأطهر اللهم إن الخير خير الآخرة فاغفر الانصار والمهاجرة وكان عمار بن ياسر جعدا قصيرا وكان ينقل اللبن وقد أغبر صدره فقال له رسول الله (ص) يا بن سمية تقتلك الفئة الباغية .

    – ثم دعا سعد بن أبى وقاص وعمار بن ياسر فقال عمار بن ياسر فقال يا عمار تقتلك الفئة الباغية ثم آخى بينهما .

    – ولما قتل عمار أتى عبد الله بن عمرو معاوية فقال قتل عمار فقال عمرو بن العاص قتل عمار فما سمعت رسول الله (ص) يقول لعمار تقتلك الفئة الباغية فقال معاوية أنحن قتلناه إنما قتله أهل العراق جاؤوا به فطرحوه في سيوفنا ورماحنا .

    إبن عساكر – ترجمة الإمام الحسن ( ع ) – رقم الصفحة : ( 128 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد روى الحافظ المصنف ما تواتر عن رسول الله (ص) في شأن عمار من قوله : يا عمار تقتلك الفئة الباغية في ترجمة عمار من هذا الكتاب علي وجه بديع ، والحديث متواتر متفق على صحته ، وقد قتل معاوية وجنده عمارا وتبين لكل ذي عينين في نفس اليوم أن معاوية وجنده هم الفئة الباغية ومعاوية أيضا اعترف بصحة الحديث .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 43 ) – رقم الصفحة : ( 430 )

    – عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه قال زاد أحمد بن حنبل لما قتل عمار بن ياسر دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص فقال قتل عمار وقد قال رسول الله (ص) تقتله الفئة الباغية انتهى حديث إبن حنبل وزادا فدخل عمرو على معاوية فقال قتل عمار قال معاوية قتل عمار فماذا قال سمعت رسول الله (ص) يقول تقتله الفئة الباغية قال دحضت في بولك أو نحن قتلناه إنما قتله علي وأصحابه .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 43 ) – رقم الصفحة : ( 431 )

    – وأخبرناه أبو عبد الله محمد بن الفضل الفقيه أنا أبو بكر أحمد بن الحسين الحافظ أنا أبو الحسين بن بشران نا إسماعيل بن محمد الصفار نا أحمد بن منصور نا عبد الرزاق نا معمر عن إبن طاوس عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه أنه أخبره قال لما قتل عمار بن ياسر دخل عمرو بن حزم على عمرو بن العاص فقال لا أدري أكان معه أم أخبره أبوه فقال قتل عمار وقد قال رسول الله (ص) تقتله الفئة الباغية قال فقام عمرو فزعا يرتجع حتى دخل على معاوية فقال معاوية ما شأنك فقال قتل عمار فقال معاوية قتل عمار فماذا قال عمرو سمعت رسول الله (ص) يقول تقتله الفئة الباغية فقال له معاوية دحضت في بولك أنحن قتلناه إنما قتله علي وأصحابه جاءوا به حتى ألقوه بين رماحنا أو قال سيوفنا .

    إبن كثير – البداية والنهاية – رقم الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 346 )

    – فلما سار الاشتر إليها وانتهى إلى القلزم استقبله الخانسار وهو مقدم على الخراج فقدم إليه طعاما وسقاه شرابا من عسل فمات منه ، فلما بلغ ذلك معاوية وعمرا وأهل الشام قالوا : إن لله جنودا من عسل .

    – وقد ذكر إبن جرير في تاريخه أن معاوية كان قد تقدم إلى هذا الرجل في أن يحتال على الاشتر ليقتله ووعده على ذلك بأمور ففعل ذلك وفي هذا نظر ، وبتقدير صحته فمعاوية يستجيز قتل الاشتر لانه من قتلة عثمان ري الله عنه . والمقصود أن معاوية وأهل الشام فرحوا فرحا شديدا بموت الاشتر النخعي ، ولما بلغ ذلك عليا تأسف على شجاعته وغنائه ، وكتب إلى محمد بن أبي بكر باستقراره واستمراره بديار مصر .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=119&SW=القلزم#SR1

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين من الأنصار

    – الأشتر : واسمه مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن مسلمة بن ربيعة بن الحارث بن جذيمة بن سعد بن مالك بن النخع من مذحج روى عن خالد بن الوليد أنه كان يضرب الناس على الصلاة بعد العصر , وكان الأشتر من أصحاب علي بن أبي طالب وشهد معه الجمل وصفين ومشاهده كلها , وولاه علي (ع) مصر فخرج إليها فلما كان بالعريش شرب شربة عسل فمات.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=71865&book=

    البخاري – التاريخ الكبير – رقم الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 311 )

    1325 – مالك الاشتر قال لي عبد الله بن محمد نا عبد الرزاق قال ارنا معمر عن الزهري قال بعث علي الاشتر اميرا على مصر حتى بلغ قلزم فشرب شربة من عسل فكان فيها حتفه فقال عمرو بن العاص ان لله جنودا من عسل ، وبعث علي محمد بن ابى بكر اميرا على مصر .

    الشيخ محمدو أبوريه – شيخ المضيرة أبوهريرة – رقم الصفحة : ( 176 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وممن سمهم معاوية كذلك مالك بن الاشتر الذى ولاه الامام على على مصر وكان سمه في عسل ولذلك قال عمرو بن العاص في ذلك إن لله جنودا من عسل . ولا نحصى من تخلص منهم معاوية بالسم .

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – رقم الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 34 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولما رجع علي من موقعة صفين ، جهز الاشتر واليا على ديار مصر ، فمات في الطريق مسموما ، فقيل : إن عبدا لعثمان عارضه ، فسم له عسلا . وقد كان علي يتبرم به ، لانه كان صعب المراس ، فلما بلغه نعيه قال : إنا لله ، مالك ، وما مالك ! وهل موجود مثل ذلك ؟ لو كان حديدا ، لكان قيدا ، ولو كان حجرا ، لكان صلدا ، على مثله فلتبك البواكي وقال بعضهم : قال علي : للمنخرين والفم . وسر بهلاكه عمرو بن العاص ، وقال : إن لله جنودا من عسل .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – رقم الجزء : ( 56 ) – رقم الصفحة : ( 389 و 391 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – لي من الأعراب أن أكللهما الأشتر فأصحبهما فخرجوا فلم البث أن رجع طيراني الأعرابيان فقلت لهما ما الخبر قالا ما هو إلا أن قدمنا القلزم فلقي الأشتر بشربة من عسل فشربها فمات فدخلت على علي فأخبرته فقال لليدين وللفم قال قال إبن بكير قال الليث فبلغ ذلك معاوية وعمروا فقال عمرو إن لله جنودا من عسل فبلغ وفاته علي بن أبي طالب فأمر محمد بن أبي بكر على مصر مكانه .

    – وأبو الحسين وأبو الغنائم واللفظ له قالوا أنا عبد الوهاب بن محمد زاد إبن خيرون ومحمد بن الحسن قالا أنا أحمد بن عبدان نا محمد بن سهل أنا البخاري قال قال عبد الله بن محمد نا عبد الرزاق أنا معمر عن الزهري قال بعث علي الأشتر أميرا على مصر حتى بلغ قلزم فشرب شربة من عسل فكان فيها حتفه فقال عمرو بن العاصي إن لله جنودا من عسل وبعث علي محمد بن أبي بكر أميرا على مصر .

    الحموي – معجم البلدان – رقم الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 454 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فإن الاشتر مات بالقلزم في طريقه إلى مصر ، وكان علي ، ( ر ) ، وجهه أميرا ، فيقال إن معاوية دس إليه عسلا مسموما فأكله فمات بالقلزم ، فقال معاوية : إن لله جنودا من عسل ، فيقال إنه نقل إلى المدينة فدفن بها وقبره بالمدينة معروف .

    إبن أبي شيبه – المصنف – كتاب الأمراء

    30116 – حدثنا أسود بن عامر قال : حدثنا جرير بن حازم قال : سمعت محمد بن سيرين قال : بعث علي بن أبي طالب قيس بن سعد أميرا على مصر , قال : فكتب إليه معاوية وعمرو بن العاص بكتاب فأغلظا له فيه وشتماه وأوعداه , فكتب إليهما بكتاب لأن يغار بهما ويطمعهما في نفسه , قال : قال : فلما أتاهما الكتاب كتبا إليه بكتاب يذكران فضله ويطمعانه فيما قبلهما , فكتب إليهما بجواب كتابهما الأول يغلظ فلم يدع شيئا إلا قاله , فقال أحدهما للآخر : لا والله ما نطيق نحن قيس بن سعد , ولكن تعال نمكر به عند علي , قال : فبعثا بكتابه الأولى إلى علي , قال : فقال له أهل الكوفة : عدو الله قيس بن سعد فاعزله , فقال علي : ويحكم أنا والله أعلم هي إحدى فعلاته , فأبوا إلا عزله فعزله , وبعث محمد بن أبي بكر , فلما قدم على قيس بن سعد قال له قيس : انظر ما آمرك به , إذا كتب إليك معاوية بكذا وكذا فاكتب إليه بكذا وكذا , وإذا صنع بكذا فاصنع كذا , وإياك أن تخالف ما أمرتك به , والله لكأني أنظر إليك إن فعلت قد قتلت ثم أدخلت جوف حمار فأحرقت بالنار , قال : ففعل ذلك به.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=113502

    إبن الأثير – أسد الغابة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 324 )

    – محمد بن أبي بكر محمد بن عبد الله بن عثمان وهو محمد بن أبي بكر الصديق وأمه أسماء بنت عميس الخثعمية‏.‏ تقدم نسبه عند ذكر أبيه‏.‏ ولد في حجة الوداع بذي الحليفة ، لخمس بقين من ذي القعدة ، خرجت أمه حاجة فوضعته ، فاستفتى أبو بكر رسول الله (ص) ، فأمرها بالاغتسال والإهلال ، وأن لا تطوف بالبيت حتى تطهر‏.‏ أخبرنا أبو الحرم مكي بن ربان بن شبة النحوي بإسناده ، عن يحيى بن يحيى ، عن مالك ، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه ، عن أسماء بنت عميس‏:‏ أنها ولدت محمد بن أبي بكر بالبيداء ، فذكر ذلك أبو بكر لرسول الله (ص) ، فقال‏:‏ مزها فلتغتسل ولتهلل‏.‏ وكانت عائشة تكني محمدا أبا القاسم ، وسمى ولده القاسم ، فكان يكنى به ، وعائشة تكنيه به في زمان الصحابة فلا يرون بذلك بأسا‏.‏ وتزوج علي بأمه أسماء بنت عميس ، بعد وفاة أبي بكر ، وكان أبو بكر تزوجها بعد قتل جعفر بن أبي طالب ، وكان ربيبه في حجره ، وشهد مع علي الجمل ، وكان على الرجالة ، وشهد معه صفين ، ثم ولاه مصر فقتل بها‏.‏ وكان ممن حصر عثمان بن عفان ودخل عليه ليقتله ، فقال له‏:‏ عثمان‏:‏ لو رآك أبوك لساءه فعلك ‏!‏ فتركه وخرج‏.‏ ولما ولى مصر ، سار إليه عمرو بن العاص فاقتتلوا ، فانهزم محمد ودخل خربة ، فأخرج منها وقتل ، وأحرق في جوف حمار ميت‏.‏ قيل‏:‏ قتله معاوية بن حديج السكوني‏.‏ وقيل‏:‏ قتله عمرو بن العاص صبرا.‏ ولما بلغ عائشة قتله اشتد عليها وقالت‏:‏ كنت أعده ولدا وأخا ، ومذ أحرق لم تأكل عائشة لحما مشويا .‏ وكان له فضل وعبادة ، وكان علي يثني عليه ، وهو أخو عبد الله بن جعفر لأمه ، وأخو يحيى بن علي لأمه‏ ،‏ أخرجه الثلاثة‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=131&SW=بالاغتسال#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 97 )

    14568 – وعن الحسن قال أخذ الفاسق محمد بن أبى بكر في شعب من شعاب مصر فادخل في جوف حمار فاحرق ، رواه الطبراني ورجاله ثقات .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=133&SW=14568#SR1

    الطبراني – المعجم الكبير – سن عثمان ووفاته

    121 – حدثنا زكريا بن يحيى الساجي ، ثنا محمد بن أبي صفوان الثقفي ، ثنا أمية بن خالد ، ثنا قرة بن خالد ، قال : سمعت الحسن ، يقول : أخذ الفاسق محمد بن أبي بكر في شعب من شعاب مصر فأدخل في جوف حمار فأحرق.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461189

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين من المهاجرين

    2785 – قال : أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي قال : أخبرنا أبو الأشهب قال : أخبرنا الحسن قال : لما أدركوا بالعقوبة ، يعني قتلة عثمان بن عفان , قال : أخذ الفاسق إبن أبي بكر ، قال أبو الأشهب : وكان الحسن لا يسميه باسمه إنما كان يسميه الفاسق , قال : فأخذ فجعل في جوف حمار ثم أحرق عليه .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64754

    إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – ما روي عن علي ( ع )

    2170 – حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : أخبرني يونس بن يزيد ، عن أبي شهاب قال : بلغني أن وضوء ، قلت : نعم . قال : وأصابتني جراحة فكنت أنزف منها الدم ، وأفيق مرة فأخذ الوضوء فتوضأ ، وأخذ المصحف فقرأ ليتجرأ به من الفسقة ، فجاء فتى كأنه ذئب فاطلع إطلاعة ثم رجع ، فقلنا : عسى أن يكون قد نهنههم شيء ، عسى أن يكون قد ردهم شيء ، فإذا هم مضطرون إلي جر الباب هل سكن بعد أم لا ؟ قال : فجاءوا فدفعوا الباب ، وجاء محمد بن أبي بكر , وسبه الحسن حتى جثم على ركبتي عثمان ، ثم أخذ بلحيته , وكان طويل اللحية حسن اللمة ، فهزها حتى سمعت صوت أضراسه ، وقال : ما أغنى عنك معاوية ؟ وما أغنى عنك إبن أبي سرح ؟ وما أغني عنك إبن عامر ؟ قال : يا إبن أخي مهلا والله لو كان أبوك ما جلس هذا المجلس مني ، قال : فغمز بعضهم فأشعروه بسهم وتعاوروا عليه فقتلوه . قال : فما أفلت منهم مجتر فأتى مصر فأخذ عامل مصر فقدمه ليقتله فقالوا : إبن أبي بكر وأخو عائشة . فقال : والله لا أناظر فيه أحدا بعد قتل عثمان فقتله . قال الحسن أو قتادة أو كلاهما فأدخلوه في جوف حمار فأحرقوه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194658

    أبي نعيم الإصبهاني – معرفة الصحابة – معرفة سنه وولايته …

    244 – حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا زكريا الساجي ، ثنا محمد بن صفوان الثقفي ، ثنا أمية بن خالد ، ثنا قرة بن خالد ، قال : سمعت الحسن ، يقول : أخذ الفاسق محمد بن أبي بكر في شعب من شعاب مصر فأدخل في جوف حمار وأحرق.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=557736

    النووي – شرح مسلم – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 212 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قولها : أما إنه لا يمنعني الذي فعل في محمد بن أبي بكر أخي أن أخبرك فيه أنه ينبغي أن يذكر فضل أهل الفضل ولا يمتنع منه لسبب عداوة ونحوها واختلفوا في صفة قتل محمد هذا قيل في المعركة وقيل بل قتل أسيرا بعدها وقيل وجد بعدها في خربة في جوف حمار ميت فأحرقوه .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 86 )

    – قال إبراهيم : حدثنا محمد بن عبد الله ، عن المدائني ، عن محمد بن يوسف ، أن عمرو إبن العاص لما قتل كنانة أقبل نحو محمد بن أبى بكر ، وقد تفرق عنه أصحابه ، فخرج محمد متمهلا ، فمضى في طريقه حتى انتهى إلى خربة ، فآوى إليها ، وجاء عمرو بن العاص حتى دخل الفسطاط ، وخرج معاوية بن حديج في طلب محمد ، حتى انتهى إلى علوج على قارعة الطريق ، فسألهم . هل مربهم أحد ينكرونه ؟ قالوا : لا ، قال أحدهم : إنى دخلت تلك الخربة ، فإذا أنا برجل جالس . قال إبن حديج : هو هو ورب الكعبة ، فانطلقوا يركضون ، حتى دخلوا على محمد ، فاستخرجوه وقد كاد يموت عطشا ، فأقبلوا به نحو ا لفسطاط . قال : ووثب أخوه عبد الرحمن بن أبى بكر إلى عمرو بن العاص ، وكان في جنده ، فقال : لا والله لا يقتل أخى صبرا ، ابعث إلى معاوية بن حديج فانهه ، فأرسل عمرو إبن العاص : أن ائتنى بمحمد ، فقال معاوية : أقتلتم كنانة بن بشر ، إبن عمى وأخلى عن محمد ! هيهات ! ( أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر ) . فقال محمد : اسقوني قطرة من الماء ، فقال له معاوية بن حديج : لا سقاني الله إن سقيتك قطرة أبدا ، إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلتموه صائما محرما ، فسقاه الله من الرحيق المختوم ، والله لاقتلنك يابن أبى بكر وأنت ظمآن ، ويسقيك الله من الحميم والغسلين ، فقال له محمد : يابن اليهودية النساجة ، ليس ذلك اليوم إليك ولا إلى عثمان ، إنما ذلك إلى الله يسقى أولياءه ويظمئ أعداءه ، وهم أنت وقرناؤك ومن تولاك وتوليته ، والله لو كان سيفى في يدى ما بلغتم منى ما بلغتم . فقال له معاوية بن حديج : أتدرى ما أصنع بك ؟ أدخلك جوف هذا الحمار الميت ثم أحرقه عليك بالنار . قال : إن فعلتم ذاك بى فطالما فعلتم ذاك باولياء الله ، وايم الله إنى لارجو أن يجعل الله هذه النار التى تخوفنى بها بردا وسلاما ، كما جعلها الله على إبراهيم خليله ، وأن يجعلها عليك وعلى أوليائك ، كما جعلها على نمرود وأوليائه ، وإنى لارجو أن يحرقك الله وإمامك معاوية ، وهذا – وأشار إلى عمرو بن العاص بنار – تلظى ، كلما خبت زادها الله عليكم سعيرا . فقال له معاوية بن حديج : إنى لاأقتلك ظلما ، إنما أقتلك بعثمان بن عفان ، قال محمد : وما أنت وعثمان ! رجل عمل بالجور ، وبدل حكم الله والقرآن وقد قال الله عزوجل : ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ، فأولئك هم الظالمون ، فأولئك هم الفاسقون ، فنقمنا عليه أشياء عملها فأردنا أن يخلع من الخلافة علنا ، فلم يفعل ، فقتله من قتله من الناس . فغضب معاوية بن حديج ، فقدمه فضرب عنقه ، ثم ألقاه في جوف حمار وأحرقه بالنار . فلما بلغ ذلك عائشة جزعت عليه جزعا شديدا ، وقنتت في دبر كل صلاة تدعو على معاوية بن أبى سفيان وعمرو بن العاص ومعاوية بن حديج ، وقبضت عيال محمد أخيها وولده إليها ، فكان القاسم بن محمد من عيالها . قال : وكان إبن حديج ملعونا خبيثا يسب علي بن أبى طالب (ع) .

    إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 297 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فلما دخلت السنة الثامنة والثلاثون إجتمعوا لميعادهم مع الحكمين بأذرح وحضر فيهم من أهل المدينة سعد بن أبى وقاص وعبد الله بن الزبير وإبن عمر ولم يخرج علي بنفسه ووافى معاوية في أهل الشام وكان بينه وبين أبى موسى الاشعري ما كان وافترق الناس ورجعوا إلى أوطانهم وندم عبد الله بن عمر على حضوره أذرح فأحرم من بيت المقدس تلك السنة ورجع إلى مكة واستشار معاوية أصحابه في محمد بن أبى بكر وكان واليا على مصر فأجمعوا على المسير إليه فخرج عمرو بن العاص في أربعة آلاف فيهم أبو الأعور السلمي ومعاوية بن حديج فالتقوا بالمسناة وقاتلوا قتالا شديدا وقتل كنانة بن بشر بن عتاب التجيبي وانهزم محمد بن أبى بكر وقاتل حتى قتل وقد قيل إنه أدخل في جوف حمار ميت ثم أحرق بالنار فلما بلغ عليا سرور معاوية بقتله قال لقد حزنا عليه بقدر سرورهم .

    البلاذري – فتوح البلدان – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 269 )

    577 – وقال الواقدي : ولم يزل عبد الله بن سعد واليا حتى غلب محمد بن أبى حذيفة على مصر ، وهو كان أنغلها على عثمان . ثم إن عليا ( ر ) ولى قيس بن سعد بن عبادة الانصاري مصر ، ثم عزله واستعمل عليها محمد بن أبى بكر الصديق ، ثم عزله وولى مالكا الاشتر ، فاعتل بالقلزم . ثم ولى محمد بن أبى بكر ثانية ورده عليها . فقتله معاوية بن حديج وأحرقه في جوف حمار . وكان الوالى عمرو بن العاصى من قبل معاوية بن أبى سفيان .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 78 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فقال أحدهم لا والله إلا أنى دخلت تلك الخربة فإذا أنا برجل فيها جالس فقال إبن خديج هو هو ورب الكعبة فانطلقوا يركضون حتى دخلوا عليه فاستخرجوه وقد كاد يموت عطشا فأقبلوا به نحو فسطاط مصر قال ووثب أخوه عبد الرحمن بن أبى بكر إلى عمرو بن العاص وكان في جنده فقال أتقتل أخى صبرا ابعث إلى معاوية بن خديج فانهه فبعث إليه عمرو بن العاص يأمره أن يأتيه بمحمد بن أبى بكر فقال معاوية أكذاك قتلتم كنانة بن بشر وأخلى أنا عن محمد بن أبى بكر هيهات أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر فقال لهم محمد اسقوني من الماء قال له معاوية بن حديج لا سقاه الله إن سقاك قطرة أبدا إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلموه صائما محرما فتلقاه الله بالرحيق المختوم والله لاقتلنك يا إبن أبى بكر فيسقيك الله الحميم والغساق قال له محمد يا إبن اليهودية النساجة ليس ذلك اليك وإلى من ذكرت إنما ذلك إلى الله عز وجل يسقى أولياءه ويظمئ أعداءه أنت وضرباؤك ومن تولاه أما والله لو كان سيفى في يدى ما بلغتم منى هذا قال له معاوية أتدرى ما أصنع بك أدخلك في جوف حمار ثم أحرقه عليك بالنار فقال له محمد إن فعلتم بى ذلك فطال ما فعل ذلك بأولياء الله وانى لاجو هذه النار التى تحرقني بها أن يجعلها الله على بردا وسلاما كما جعلها على خليله إبراهيم وأن يجعلها عليك وعلى أوليائك كما جعلها على نمرود وأوليائه ان الله يحرقك ومن ذكرته قبل وإمامك يعنى معاوية وهذا وأشار إلى عمرو بن العاص بنار تلظى عليكم كلما خبت زادها الله سعيرا قال له معاوية انى انما أقتلك بعثمان قال له محمد وما أنت وعثمان إن عثمان عمل بالجور ونبذ حكم القرآن وقد قال الله تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك

    إبن خلدون – تاريخ إبن خلدون – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 182 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فأمر عمرو بن العاصى أن يتجهز إلى مصر في ستة آلاف رجل ووصاه بالتؤدة وترك العجلة فنزل أدنى أرض مصر واجتمعت إليه العثمانية وبعث كتابه وكتاب معاوية إلى محمد بن أبى بكر بالتهديد وأن الناس إجتمعوا عليك وهم مسلموك فأخرج فبعث بالكتابين إلى على فوعده بانفاذ الجيوش وأمره بقتال العدو والصبر فقدم محمد بن أبى بكر كنانة بن بشر في ألفين فبعث معاوية عمرو بن حديج وسرحه في أهل الشام فأحاطوا بكنانة فترجل عن فرسه وقاتل حتى استشهد وجاء الخبر إلى محمد بن أبى بكر فافترق عنه أصحابه وآوى في مفره إلى خربة واستتر في تلك الخربة فقبض عليه فأخذه إبن حديج وجاء به إلى الفسطاط وطلب أخوه عبد الرحمن من عمرو أن يبعث إلى إبن حديج في البقاء عليه فأبى وطلب محمد الماء فمنعه إبن حديج جزاء بما فعل بعثمان ثم أحرقه في جوف حمار بعد أن لعنه ودعا عليه وعلى معاوية وعمرو وكانت عائشة تقنت في الصلاة بالدعاء على قتلته ويقال انه لما انهزم اختفى عند جبلة بن مسروق حتى أحاط به معاوية بن حديج وأصحابه فخرج إليهم فقاتل حتى قتل ولما بلغ الخبر عليا خطب الناس وندبهم إلى اعدائهم وقال أخرجوا بنا إلى الجرعة بين الحيرة والكوفة وخرج من الغد إلى منتصف النهار يمشى إليها حتى نزلها فلم يلحق به أحد فرجع من العشى وجمع اشراف الناس .

    مسند أحمد – أول مسند البصريين – حديث أبي برزة الأسلمي – رقم الحديث : ( 18944 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏وسمعته ‏ ‏أنا من ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن فضيل ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن أبي زياد ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان بن عمرو بن الأحوص ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏رب هذه الدار ‏ ‏أبو هلال ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبا برزة ‏ ‏قال ‏ ‏كنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في سفر فسمع ‏ ‏رجلين ‏ ‏يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول : ‏

    لا يزال ‏ ‏حواري ‏ ‏تلوح عظامه ‏ * ‏زوى ‏ ‏الحرب ‏ ‏عنه أن يجن فيقبرا ‏

    ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏انظروا من هما قال فقالوا فلان وفلان قال فقال النبي ‏(ص) ‏ ‏اللهم ‏ ‏اركسهما ‏ركسا ‏ ‏ودعهما إلى النار دعا .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18944&doc=6

    الطبراني – المعجم الكبير – من إسمه عبدالله

    10810 – حدثنا أحمد بن علي الجارودي الأصبهاني ، ثنا عبد الله بن سعيد الكندي ، ثنا عيسى بن سوادة النخعي ، عن ليث ، عن طاوس ، عن إبن عباس ( ر ) ، قال : سمع رسول الله (ص) صوت رجلين وهما يقولان :

    ولا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا

    فسأل عنهما ، فقيل : معاوية وعمرو بن العاص ، فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى النار دعا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=474069

    الطبراني – المعجم الأوسط – باب العين

    7280 – حدثنا محمد بن حفص بن بهمرد ، ثنا إسحاق بن الحارث الرازي ، ثنا عمرو بن عبد الغفار الفقيمي ، ثنا نصير بن أبي الأشعث ، وشريك ، وأبو بكر بن عياش ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل ، عن المطلب بن ربيعة قال : بينما رسول الله (ص) في بعض أسفاره يسير في بعض الليل إذ سمع صوت غناء ، فقال : ما هذا ؟ ، فنظر فإذا رجل يطارح رجلا للغناء :

    لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا

    فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما في نار جهنم دعا لم يرو هذا الحديث عن نصير بن الأشعث إلا عمرو بن عبد الغفار.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=457196

    إبن حجر – المطالب العالية – كتاب الأدب

    2683 – حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، حدثني أبو هلال ، عن أبي برزة ( ر ) ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين يتغنيان ، وأحدهما يقول لصاحبه . . . فذكر شعرا ، فقال رسول الله (ص) : من هذان ؟ ، فقيل له : فلان ، وفلان ، فقال (ص) : أركسهما الله تعالى في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=285498

    إبن حجر – المطالب العالية – كتاب المناقب

    4290 – ثنا عثمان بن أبي شيبة ، ثنا جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، حدثني أبو هلال ، عن أبي برزة ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين ، وأحدهما يقول لصاحبه فذكر شعرا ، فقال رسول الله (ص) : من هذا ؟ فقيل له : فلان وفلان ، فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287622

    إبن حجر – المطالب العالية – كتاب المناقب

    4291 – قال أبو بكر : ثنا محمد بن فضيل ، فذكره وفيه : أنه سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث : أنهم كانوا مع رسول الله (ص) فسمعوا غناء ، فتشوفوا له ، فقام رجل فاستمع ، وذلك قبل أن يحرم الخمر ، فأتاهم ثم رجع ، فقال : هذا فلان وفلان وهما يتغنيان ، يجيب أحدهما الآخر ، وهو يقول :

    لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا

    فرفع رسول الله (ص) يديه فقال : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما إلى النار دعا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287623

    مسند البزار – البحر الزخار – ما أسنده أبو بزرة الأسلمي

    3265 – حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : نا محمد بن فضيل ، قال : نا يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، عن أبي هلال العكي ، عن أبي برزة الأسلمي ( ر ) أن النبي (ص) نظر إلى رجلين يوم أحد يتمثلان بهذا الشعر في حمزة :

    تركت حواريا تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا

    فقال رسول الله (ص) : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى العذاب دعا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=253208

    مسند أبي يعلى الموصلي – حديث أبي برزة الأسلمي – اللهم أركسهما في الفتنة ركسا

    7268 – حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، ومحمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : حدثني أبو هلال ، عن أبي برزة ، قال : كنا مع النبي (ص) في سفر ، فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يقول لصاحبه :

    يزال حوار ما تزول عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا

    قال رسول الله (ص) : من هذا ؟ قال : فقيل له فلان وفلان ، قال : فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ، ودعهما في النار دعا حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا محمد بن فضيل ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : حدثني رب هذه الدار أبو هلال أنه ، سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث أنهم كانوا مع رسول الله (ص) , فسمعوا غناء فتشوفوا له ، فقام رجل فاستمع ، وذلك قبل أن تحرم الخمر ، فأتاهم , ثم رجع ، فقال : هذا فلان وفلان ، وهما يتغنيان يجيب أحدهما الآخر ، وهو يقول ، فذكر نحوه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=295878

    إبن أبي شيبة – المصنف – كتاب الفتن

    37053 – محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد ، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص ، قال : أخبرني رب هذا الدار أبو هلال أنه سمع أبا برزة الأسلمي ، يحدث أنهم كانوا مع رسول الله (ص) في سفر فسمعوا غناء فاستشرفوا له , فقام رجل فاستمع ، وذلك قبل أن تحرم الخمر , فأتاهم ثم رجع فقال : هذا فلان وفلان , وهما يتغنيان ويجيب أحدهما الآخر وهو يقول :

    لا يزال جوادي تلوح عظامه * زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا

    فرفع رسول الله (ص) يديه فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا , اللهم دعهما إلى النار دعا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=121192

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 121 )

    13311 – وعن أبي برزة قال كنا مع النبي (ص) في سفر فسمع رجلين وهما يتغنيان وأحدهما يجيب الاخر وهو يقول :

    يزال حواري تلوح عظامه * روى الحرب عنه أن يحن فيقبرا

    فقال النبي (ص) انظروا من هما قال فقالوا فلان وفلان قال فقال النبي (ص) اللهم اركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا ، رواه أحمد والبزار وقال نظر إلى رجلين يوم أحد يتمثلان بهذا الشعر في حجرة ، وأبو يعلي بنحوه وفيه يزيد بن أبي زياد والاكثر على تضعيفه .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=119&SW=13311#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 121 )

    13312 – وعن المطلب بن ربيعة قال بينما رسول الله (ص) في بعض أسفاره إذ سمع صوت غناء فقال ماهذا فنظروا فإذا رجل يطارح رجلا

    الغناء :

    لا يزال حواري تلوح عظامه * دوي الحرب عنه أن نحن فيقبرا

    فقال اللهم اركسهما في النار في الفتنة ركسا ودعهما إلى نار جهنم دعا ، رواه الطبراني في الاوسط وفيه جماعة لم أعرفهم .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=119&SW=13312#SR1

    الفتني – تذكرة الموضوعات – رقم الصفحة : ( 197 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وفي الوجيز كنا مع النبي (ص) في سفر فسمع رجلين يغنيان فقال اللهم أركسهما في الفتنة ركسا أو دعهما إلى النار فيه يزيد بن أبي زياد كان يلقن فيتلقن قلت هذا لا يقتضي الوضع وقد أخرجه أحمد وله شاهد عن إبن عباس .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=264&CID=18&SW=اركسهما#SR1

    أحمد بن علي بن حجر – القول المسدد في مسند أحمد – رقم الصفحة : ( 60 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – السابع : قال عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثنا أبي ثنا عبد الله بن محمد وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن شيبة ثنا محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد عن سليمان بن عمرو بن الأحوص قال أخبرني رب هذا الدار أبو هلال قال سمعت أبا برزة ( ر ) قال كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسمع رجلين يتغنيان وأحدهما يجيب الآخر وهو يقول :

    لا يزال حواي من تلوح عظامه * روى الحر عنه أن يحن فيقبرا

    فقال النبي (ص) من هما قال فقالوا فلان وفلان قال فقال النبي (ص) اللهم أركسهما ركسا ودعهما إلى النار دعا .

    – أورده إبن الجوزي في الموضوعات من طريق أبي يعلى ثنا علي بن المنذر ثنا إبن فضيل ثنا يزيد بن أبي زياد عن سليمان بن عمرو إبن الأحوص عن إبن أبي برزة ( ر ) قال كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال انظروا ما هذا فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمرو بن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت النبي (ص) فقال اللهم أركسهما في الفتنة ركسا اللهم دعهما إلى النار دعا.

    – قال إبن الجوزي لا يصح يزيد بن أبي زياد كان يلقن بآخره فيتلقن قلت يزيد بن أبي زياد إحتج به الأربعة وروى له مسلم مقرونا وقد مر عن الحافظ العسقلاني أنه قال يزيد وإن ضعفه بعضهم من قبل حفظه فلا يلزم أن كل ما يحدث به موضوع .

    – قال الجلال السيوطي ما قاله إبن الجوزي لا يقتضي الوضع قال وله شاهد من حديث إبن عباس ( ر ) رواه الطبراني في الكبير حدثنا أحمد بن علي إبن الجارود الأصبهاني ثنا عبد الله بن عباد عن سعيد الكندي حدثنا عيسى إبن الأسود النخعي عن ليث عن طاوس عن إبن عباس ( ر ) قال سمع النبي (ص) صوت رجلين وساق نحو سياق أحمد وسمى الرجلين معاوية وعمرو بن العاص ورواه إبن قانع في معجمه .

    أحمد بن صديق المغربي – فتح الملك العلي – رقم الصفحة : ( 109 )

    هذا المصدر ليس من المصادر السنية فانتبه عزيزي القاري

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد حكى إبن قتيبة وهو من المتهمين بالنصب لهذا المذهب عن قبله من المتقدمين ، كما انهم يفعلون ضد ذلك بالنسبة لاعدائه ، فيقول الذهبي في حديث : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما في النار دعا أنه من فضائل معاوية ، لقول النبي (ص) : اللهم من سببته أو لعنته فاجعل ذلك له زكاة ورحمة ، وقد راجت هذه الدسيسة على اكثر النقاد فجعلوا يثبتون التشيع برواية الفضائل ويجرحون راويها بفسق التشيع ثم يردون من حديثه ما كان في الفضائل ويقبلون منه ما سوى ذلك ، ولعمري انها لدسيسة ابليسية ومكيدة شيطانية كاد ينسد بها باب الصحيح من فضل العترة النبوية لولا حكم الله النافذ والله غالب على أمره يريدون أن يطفؤا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره .

    أحمد بن صديق المغربي – فتح الملك العلي – رقم الصفحة : ( 151 )

    هذا المصدر ليس من المصادر السنية فانتبه عزيزي القاري

    – وهذا أحمد بن حنبل أورعهم قد خرج كثيرا من ذلك في مسنده كحديث : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما في النار دعا ، لكنه أبهم اسم عمرو بن العاص ومعاوية فقال : فلانا وفلانا ، وكخبر شرب معاوية للخمر في امارته وغير ذلك يطول ذكره .

    إبن حبان – كتاب المجروحين – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 101 )

    – وقد روى عن سليمان بن عمرو بن الاحوص عن أبى برزة قال : كنا مع النبي عليه الصلاة والسلام فسمع صوت غناء فقال : انظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمرو يغنيان فجئت فأخبرت النبي عليه الصلاة والسلام فقال : اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا .

    عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 4 )

    هنا عبدالله بن عدي قد حرف أسمائهما كليا

    – شعيب بن إبراهيم كوفي ثنا محمد بن هارون بن حميد ثنا عبد الله بن عمر ثنا شعيب بن إبراهيم ثنا سيف حدثني أبو عمر مولى إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله عن زيد بن أسلم عن أبيه عن شقران قال كنا مع النبي (ص) فسمع قائلا يقول :

    لا يزال حواري تلوح عظامه * زوى الحرب عنه ان يخن فيقبرا

    فقال النبي (ص) من هذا فقلت هذا معاوية بن التابوت ورفاعة بن عمرو بن التابوت فقال النبي (ص) اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى نار جهنم دعا .

    إبن الجوزي – الموضوعات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 28 )

    – الحديث الثالث في ذمه وذم عمر بن العاص : أنبأنا أبو منصور بن خيرون أنبأنا الجوهرى عن الدارقطني عن أبى حاتم البستى حدثنا أبو يعلى حدثنا على إبن المنذر حدثنا إبن فضيل حدثنا يزيد بن أبى زياد عن سليمان بن عمرو بن الاحوص عن أبى برزة قال : كنا مع النبي (ص) فسمع صوت غناء فقال انظروا ما هذا ؟ فصعدت فنظرت فإذا معاوية وعمروبن العاص يتغنيان فجئت فأخبرت نبى الله (ص) فقال : اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ، اللهم دعهما إلى النار دعا ، هذا حديث لا يصح . ويزيد بن أبى زياد كان يلقن في آخر عمره فيلقن . قال على : ويحيى لا يحتج بحديثه . وقال إبن المبارك : أرم به . وقال إبن عدى : كل رواياته لا يتابع عليها .

    وهذا تحقيقي الشخصي

    يزيد بن أبي زياد

    – روى له ( 176 ) حديث ، كل من :

    – صحيح مسلم – ( حديث واحد ) – رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3849&doc=1

    – مسند أحمد – ( 111 ) حديث : رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18944&doc=6

    – سنن الترمذي – ( 14 ) حديث : رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=106&doc=2

    – سنن النسائي – ( 3 ) أحاديث – رابط نموذج : http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4

    hayefmajid
    Membre

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العليم

    ibn al arabi , je t’apporte des hadits sunnites qui prouvent que ali était plus apte qu’abou bakr :

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 606 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبن نمير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عبد الرحيم الكندي ‏ ‏عن ‏ ‏زاذان أبي عمر ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏عليا ‏ ‏في ‏ ‏الرحبة ‏ ‏وهو ‏ ‏ينشد ‏ ‏الناس من شهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏وهو يقول ما قال فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو يقول ‏من كنت ‏ ‏مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=606&doc=6

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 633 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏محمد بن عبد الله ‏حدثنا ‏الربيع يعني إبن أبي صالح الأسلمي ‏حدثني ‏ ‏زياد بن أبي زياد : ‏سمعت ‏علي بن أبي طالب ‏‏( ر ) ‏ ‏ينشد الناس فقال ‏‏أنشد الله رجلا مسلما سمع رسول الله (ص) ‏ ‏يقول يوم ‏ ‏غدير خم ‏ما قال فقام اثنا عشر بدريا فشهدوا . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=633&doc=6

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 906 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏علي بن حكيم الأودي ‏ ‏أنبأنا ‏ ‏شريك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن وهب ‏ ‏وعن ‏ ‏زيد بن يثيع ‏ ‏قالا : نشد ‏ ‏علي ‏ ‏الناس في ‏ ‏الرحبة ‏ ‏من سمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏إلا قام قال فقام من ‏ ‏قبل ‏ ‏سعيد ‏ ‏ستة ومن ‏ ‏قبل ‏ ‏زيد ‏ ‏ستة فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لعلي ‏ ‏( ر ) ‏ ‏يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏أليس الله أولى بالمؤمنين قالوا بلى قال ‏اللهم من كنت ‏ ‏مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه ‏ ‏اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . ‏

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏علي بن حكيم ‏ ‏أنبأنا ‏ ‏شريك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو ذي مر ‏ ‏بمثل حديث ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏يعني عن ‏ ‏سعيد ‏ ‏وزيد ‏ ‏وزاد فيه وانصر من نصره واخذل من خذله .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=906&doc=6

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 915 )

    ‏- حدثنا ‏‏عبد الله ‏حدثني ‏عبيد الله بن عمر القواريري ‏حدثنا ‏‏يونس بن أرقم ‏حدثنا ‏‏يزيد بن أبي زياد ‏عن ‏عبد الرحمن بن أبي ليلى ‏قال ‏ شهدت ‏ عليا ‏( ر ) ‏في ‏الرحبة ‏ ‏ينشد الناس أنشد الله من سمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏من كنت مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه لما قام فشهد ‏ ‏قال ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏فقام ‏ ‏اثنا عشر بدريا كأني أنظر إلى أحدهم فقالوا نشهد أنا سمعنا رسول الله ‏(ص) ‏يقول يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجي ‏ ‏أمهاتهم فقلنا بلى يا رسول الله قال ‏ ‏فمن كنت مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=915&doc=6

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 918 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أحمد بن عمر الوكيعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏زيد بن الحباب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الوليد بن عقبة بن نزار العنسي ‏ ‏حدثني ‏ ‏سماك بن عبيد بن الوليد العبسي ‏ ‏قال ‏ ‏دخلت على ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي ليلى ‏ ‏فحدثني أنه شهد ‏ ‏عليا ‏ ‏( ر ) ‏ ‏في ‏ ‏الرحبة ‏ ‏قال أنشد الله رجلا سمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وشهده يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏إلا قام ولا يقوم إلا من قد رآه فقام اثنا عشر رجلا فقالوا قد رأيناه وسمعناه حيث أخذ بيده يقول ‏ ‏اللهم وال من ‏ ‏والاه ‏ ‏وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله فقام إلا ثلاثة لم يقوموا فدعا عليهم فأصابتهم دعوته . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=918&doc=6

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 1242 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏حجاح بن الشاعر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شبابة ‏ ‏حدثني ‏ ‏نعيم بن حكيم ‏ ‏حدثني ‏ ‏أبو مريم ‏ ‏ورجل من جلساء ‏ ‏علي ‏ ‏( ر ) ‏ ‏عن ‏ ‏علي ‏ أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏من كنت ‏ ‏مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه ، ‏قال : فزاد الناس بعد وال من ‏ ‏والاه ‏ ‏وعاد من عاداه . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1242&doc=6

    مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – باقي المسند السابق – رقم الحديث : ( 2903 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو بلج ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن ميمون ‏ ‏قال : …… وقال لبني عمه أيكم ‏ ‏يواليني في الدنيا والآخرة قال ‏ ‏وعلي ‏ ‏معه جالس فأبوا فقال ‏ ‏علي ‏ ‏أنا ‏ ‏أواليك في الدنيا والآخرة قال أنت وليي في الدنيا والآخرة قال فتركه ثم أقبل على رجل منهم فقال أيكم ‏ ‏يواليني في الدنيا والآخرة فأبوا قال فقال ‏ ‏علي ‏ ‏أنا ‏ ‏أواليك في الدنيا والآخرة فقال أنت وليي في الدنيا والآخرة .

    – قال : وقال له رسول الله أنت وليي في كل مؤمن بعدي .

    – قال : وقال من كنت مولاه فإن مولاه ‏ ‏علي . ‏ ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2903&doc=6

    مسند أحمد – حديث البراء بن عازب ( ر ) – أول مسند الكوفيين – رقم الحديث : ( 17749 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عفان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏عدي بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏البراء بن عازب ‏ ‏قال : ‏كنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في سفر فنزلنا بغدير خم فنودي فينا الصلاة جامعة وكسح لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏تحت شجرتين فصلى الظهر وأخذ بيد ‏ ‏علي ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فقال ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ألستم تعلمون أني أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فأخذ بيد ‏ ‏علي ‏ ‏فقال ‏ ‏من كنت مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ‏ قال ‏ ‏فلقيه ‏ ‏عمر ‏ ‏بعد ذلك فقال ‏ ‏هنيئا يا ‏ ‏إبن أبي طالب ‏ ‏أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=17749&doc=6

    علي بن زيد : قال عنه الترمذي : صدوق لا بأس به ، وقال يعقوب بن شيبة ثقة صال الحديث وإلى اللين ما هو ، والعجلي لا بأس به .

    مسند أحمد – حديث زيد بن أرقم ( ر ) – أول مسند الكوفيين – رقم الحديث : ( 18476 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبن نمير ‏‏حدثنا ‏‏عبد الملك يعني إبن أبي سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏عطية العوفي ‏ ‏قال ‏سألت ‏ ‏زيد بن أرقم ‏ ‏فقلت له إن ‏ ‏ختنا ‏ ‏لي حدثني عنك بحديث في شأن ‏ ‏علي ‏( ر ) ‏‏يوم غدير ‏خم ‏ ‏فأنا أحب أن أسمعه منك فقال إنكم معشر أهل ‏ ‏العراق ‏ ‏فيكم ما فيكم فقلت له ليس عليك مني بأس فقال نعم كنا ‏‏بالجحفة ‏فخرج رسول الله ‏(ص) ‏‏إلينا ظهرا وهو آخذ ‏ ‏بعضد ‏‏علي ‏‏( ر ) ‏‏فقال يا أيها الناس ‏ ‏ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال فمن كنت مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه قال فقلت له هل قال اللهم وال من والاه وعاد من عاداه قال إنما أخبرك كما سمعت.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18476&doc=6

    م

    مسند أحمد – أول مسند الكوفيين – حديث زيد بن أرقم ( ر ) – رقم الحديث : ( 18497 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏حسين بن محمد ‏ ‏وأبو نعيم ‏ ‏المعنى ‏ ‏قالا ثنا ‏ ‏فطر ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الطفيل ‏ ‏قال : جمع ‏ ‏علي ‏ ‏( ر ) ‏ ‏الناس في ‏ ‏الرحبة ‏ ‏ثم قال لهم أنشد الله كل امرئ مسلم سمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏ما سمع لما قام فقام ثلاثون من الناس ‏ ‏وقال ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏فقام ناس كثير ‏ ‏فشهدوا حين أخذه بيده فقال للناس أتعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا نعم يا رسول الله قال ‏من كنت ‏ ‏مولاه ‏ ‏فهذا ‏ ‏مولاه ‏ ‏اللهم ‏ ‏وال ‏ ‏من ‏ ‏والاه ‏ ‏وعاد من عاداه قال : ‏فخرجت وكأن في نفسي شيئا فلقيت ‏ ‏زيد بن أرقم ‏ ‏فقلت له إني سمعت ‏ ‏عليا ‏ ‏( ر ) ‏ ‏يقول كذا وكذا قال فما تنكر قد ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ذلك له . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18497&doc=6

    مسند أحمد – أول مسند الكوفيين – حديث زيد بن أرقم ( ر ) – رقم الحديث : ( 18519 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏عفان ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏عن ‏المغيرة ‏عن ‏أبي عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏ميمون أبي عبد الله ‏ ‏قال قال ‏ ‏زيد بن أرقم ‏ ‏وأنا أسمع نزلنا مع رسول الله ‏(ص) ‏ ‏بواد يقال له ‏‏وادي خم ‏‏فأمر بالصلاة فصلاها ‏‏بهجير ‏قال فخطبنا وظلل لرسول الله ‏(ص) ‏‏بثوب على شجرة ‏‏سمرة ‏من الشمس فقال ألستم تعلمون ‏ ‏أولستم تشهدون ‏ ‏أني أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فمن كنت مولاه فإن ‏ ‏عليا ‏ ‏مولاه اللهم عاد من عاداه ووال من والاه . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18519&doc=6

    مسند أحمد – أول مسند الكوفيين – حديث زيد بن أرقم ( ر ) – رقم الحديث : ( 18522 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏ميمون أبي عبد الله ‏ ‏قال : ‏كنت عند ‏ ‏زيد بن أرقم ‏ ‏فجاء رجل من أقصى ‏ ‏الفسطاس ‏ ‏فسأله عن داء فقال إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ‏من كنت مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه . قال ‏ ‏ميمون ‏ ‏فحدثني ‏ ‏بعض القوم ‏ ‏عن ‏ ‏زيد ‏ ‏أن ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=18522&doc=6

    مسند أحمد – أول مسند البصريين – حديث عمران بن حصين ( ر ) – رقم الحديث : ( 19081 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏وعفان ‏ ‏المعنى وهذا حديث ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏قالا ثنا ‏ ‏جعفر بن سليمان ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏يزيد الرشك ‏ ‏عن ‏ ‏مطرف بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏قال : ‏بعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سرية وأمر عليهم ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فأحدث شيئا في سفره فتعاهد ‏ ‏قال ‏ ‏عفان ‏ ‏فتعاقد ‏ ‏أربعة من ‏ ‏أصحاب محمد ‏ (ص) ‏ ‏أن يذكروا أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏عمران ‏ ‏وكنا إذا قدمنا من سفر بدأنا برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فسلمنا عليه قال فدخلوا عليه فقام رجل منهم فقال يا رسول الله إن ‏ ‏عليا ‏ ‏فعل كذا وكذا فأعرض عنه ثم قام الثاني فقال يا رسول الله إن ‏ ‏عليا ‏ ‏فعل كذا وكذا فأعرض عنه ثم قام الثالث فقال يا رسول الله إن ‏ ‏عليا ‏ ‏فعل كذا وكذا فأعرض عنه ثم قام الرابع فقال يا رسول الله إن ‏ ‏عليا ‏ ‏فعل كذا وكذا قال فأقبل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏على الرابع وقد تغير وجهه فقال ‏ ‏دعوا ‏ ‏عليا ‏ ‏دعوا ‏ ‏عليا ‏ ‏إن ‏ ‏عليا ‏ ‏مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=19081&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – بريدة الأسلمي ( ر )- رقم الحديث : ( 21867 )

    – حدثنا ‏ ‏الفضل بن دكين ‏حدثنا ‏ ‏إبن أبي غنية ‏عن ‏الحكم ‏عن ‏‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏عن ‏ ‏بريدة ‏ ‏قال ‏غزوت مع ‏ ‏علي ‏ ‏اليمن ‏ ‏فرأيت منه جفوة فلما قدمت على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ذكرت ‏ ‏عليا ‏ ‏فتنقصته فرأيت وجه رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يتغير فقال يا ‏ ‏بريدة ‏ ‏ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قلت بلى يا رسول الله قال ‏من كنت مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=21867&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث بريدة الأسلمي ( ر ) – رقم الحديث : ( 21934 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبن نمير ‏ ‏حدثني ‏ ‏أجلح الكندي ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن بريدة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏بريدة ‏ ‏قال : بعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعثين إلى ‏ ‏اليمن ‏ ‏على أحدهما ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏وعلى الآخر ‏ ‏خالد بن الوليد ‏ ‏فقال إذا التقيتم ‏ ‏فعلي ‏ ‏على الناس وإن افترقتما فكل واحد منكما على جنده قال فلقينا ‏ ‏بني زيد ‏ ‏من أهل ‏ ‏اليمن ‏ ‏فاقتتلنا فظهر المسلمون على المشركين فقتلنا المقاتلة وسبينا الذرية فاصطفى ‏ ‏علي ‏ ‏امرأة من ‏ ‏السبي ‏ ‏لنفسه قال ‏ ‏بريدة ‏ ‏فكتب معي ‏ ‏خالد بن الوليد ‏ ‏إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يخبره بذلك فلما أتيت النبي ‏ (ص) ‏ ‏دفعت ‏ ‏الكتاب ‏ ‏فقرئ عليه فرأيت الغضب في وجه رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت يا رسول الله هذا مكان ‏ ‏العائذ ‏ ‏بعثتني مع رجل وأمرتني أن أطيعه ففعلت ما أرسلت به فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏لا تقع في ‏ ‏علي ‏ ‏فإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي وإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=21934&doc=6

    مسند أحمد – أحاديث رجال من أصحاب النبي ( ص ) – باقي مسند الأنصار – رقم الحديث : ( 22062 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو إسرائيل ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن أرقم ‏ ‏قال ‏استشهد ‏ ‏علي ‏ ‏الناس فقال أنشد الله رجلا سمع النبي ‏ (ص) ‏‏يقول ‏ اللهم من كنت مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه قال فقام ‏ ‏ستة عشر رجلا ‏ ‏فشهدوا .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=22062&doc=6

    مسند أحمد – حديث أبي أيوب الأنصاري ( ر ) – باقي مسند الأنصار – رقم الحديث : ( 22461 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن آدم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حنش بن الحارث بن لقيط النخعي الأشجعي ‏ ‏عن ‏ ‏رياح بن الحارث ‏ ‏قال : جاء ‏رهط ‏ ‏إلى ‏علي ‏بالرحبة ‏فقالوا السلام عليك يا مولانا قال كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب قالوا سمعنا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏يقول ‏من كنت مولاه فإن هذا مولاه قال ‏رياح ‏فلما مضوا تبعتهم فسألت من هؤلاء قالوا نفر من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فيهم ‏ ‏أبو أيوب الأنصاري . ‏ حدثنا ‏ ‏أبو أحمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حنش ‏ ‏عن ‏ ‏رياح بن الحارث ‏ ‏قال ‏ ‏رأيت قوما من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏قدموا على ‏ ‏علي ‏ ‏في ‏ ‏الرحبة ‏ ‏فقال من القوم قالوا مواليك يا أمير المؤمنين فذكر معناه .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=22461&doc=6

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    915 – حدثنا أبو عبد الرحمن عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : حدثني أبي رحمه الله ، قثنا وكيع قثنا الأعمش ، عن سعد بن عبيدة ، عن إبن بريدة ، عن أبيه قال : قال رسول الله (ص) : من كنت وليه فعلي وليه.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129475

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    927 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا محمد بن جعفر قال : نا شعبة ، عن سلمة بن كهيل قال : سمعت أبا الطفيل يحدث ، عن أبي سريحة ، أو زيد بن أرقم ، شعبة الشاك ، عن النبي (ص) أنه قال : من كنت مولاه فعلي مولاه . فقال سعيد بن جبير : وأنا قد سمعت مثل هذا عن إبن عباس ، قال محمد : أظنه قال : فكتمته.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129487

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    935 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا يحيى بن آدم قثنا حنش بن الحارث بن لقيط النخعي ، عن رياح الحارث قال : جاء رهط إلى علي بالرحبة فقالوا : السلام عليك يا مولانا ، فقال : كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب ؟ قالوا : سمعنا رسول الله (ص) يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه فهذا مولاه . قال رياح : فلما مضوا اتبعتهم فسألت : من هؤلاء ؟ قالوا : نفر من الأنصار فيهم أبو أيوب الأنصاري.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129495

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    957 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا الفضل بن دكين قال : قال إبن أبي غنية : عن الحكم ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، عن بريدة قال : غزوت مع علي إلى اليمن ، فرأيت منه جفوة ، فلما قدمت على رسول الله (ص) ذكرت عليا فتنقصته ، فرأيت وجه رسول الله (ص) يتغير ، فقال : يا بريدة ، ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قلت : بلى يا رسول الله ، فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129517

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    959 – حدثنا عبد الله ، قثنا أبي ، قثنا إبن نمير ، نا عبد الملك ، عن أبي عبد الرحيم الكندي ، عن زاذان أبي عمر قال : سمعت عليا في الرحبة وهو ينشد الناس : من شهد رسول الله (ص) يوم غدير خم وهو يقول ما قال ؟ فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله (ص) وهو يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129519

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    960 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، نا إبن نمير ، نا عبد الملك ، عن عطية العوفي قال : أتيت زيد بن أرقم فقلت له : إن ختنا لي حدثني عنك بحديث في شأن علي يوم غدير خم فأنا أحب أن أسمعه منك ، فقال : إنكم معشر أهل العراق فيكم ما فيكم ، فقلت له : ليس عليك مني بأس ، قال : نعم كنا بالجحفة فخرج رسول الله (ص) إلينا ظهرا وهو آخذ بعضد علي فقال : أيها الناس ، ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا : بلى ، قال : فمن كنت مولاه فعلي مولاه . قال : فقلت له : هل قال : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ؟ قال : إنما أخبرك كما سمعت .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129520

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    973 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا عبد الرزاق قال : أنا معمر ، عن إبن طاوس ، عن أبيه قال : لما بعث رسول الله (ص) إلى اليمن عليا ، خرج بريدة الأسلمي معه ، فعتب على علي في بعض الشيء ، فشكاه بريدة إلى رسول الله (ص) ، فقال رسول الله (ص) : من كنت مولاه فإن عليا مولاه .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129533

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    981 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، نا عفان قثنا حماد بن سلمة قال أنا علي بن زيد ، عن عدي بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال : كنا مع رسول الله (ص) في سفر فنزلنا بغدير خم ، فنودي فينا : الصلاة جامعة ، وكسح لرسول الله (ص) تحت شجرتين ، فصلى الظهر وأخذ بيد علي فقال : ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا : بلى ، قال : ألستم تعلمون أني أولى بكل مؤمن من نفسه ؟ قالوا : بلى ، قال : فأخذ بيد علي فقال : اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، قال : فلقيه عمر بعد ذلك فقال : هنيئا لك يا إبن أبي طالب ، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129541

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    982 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا عفان ، نا أبو عوانة ، عن المغيرة ، عن أبي عبيدة ، عن ميمون أبي عبد الله قال : قال زيد بن أرقم ، وأنا أسمع : نزلنا مع رسول الله (ص) بواد يقال له : وادي خم ، فأمر بالصلاة ، فصلاها بهجير ، قال : فخطبنا وظلل لرسول الله (ص) بثوب على شجرة سمرة من الشمس ، فقال : ألستم تعلمون ، أو لستم تشهدون ، أني أولى بكل مؤمن من نفسه ؟ قالوا : بلى ، قال : فمن كنت مولاه فإن عليا مولاه ، اللهم عاد من عاداه ، ووال من والاه .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129542

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    986 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، نا محمد بن جعفر ، نا شعبة ، عن أبي إسحاق قال : سمعت سعيد بن وهب قال : نشد علي الناس ، فقام خمسة أو ستة من أصحاب النبي (ص) فشهدوا أن رسول الله (ص) قال : من كنت مولاه فعلي مولاه .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129546

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    987 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا محمد بن جعفر ، نا شعبة ، عن أبي إسحاق قال : سمعت عمرا ذا مر ، وزاد فيه أن رسول الله (ص) قال : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره ، وأحب من أحبه ، قال شعبة : أو قال : أبغض من أبغضه.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129547

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    999 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، نا عبد الرزاق ، وعفان المعني ، وهذا حديث عبد الرزاق ، قالا : نا جعفر بن سليمان قال : حدثني يزيد الرشك ، عن مطرف بن عبد الله ، عن عمران بن حصين قال : بعث رسول الله (ص) سرية وأمر عليهم علي بن أبي طالب ، فأحدث شيئا في سفره ، فتعاهد ، قال عفان : فتعاقد أربعة من أصحاب محمد (ص) أن يذكروا أمره لرسول الله (ص) ، قال عمران : وكنا إذا قدمنا من سفر بدأنا برسول الله (ص) فسلمنا عليه ، قال : فدخلوا عليه فقام رجل منهم فقال : يا رسول الله ، إن عليا فعل كذا وكذا ، فأعرض عنه ، ثم قام الثاني فقال : يا رسول الله ، إن عليا فعل كذا وكذا ، فأعرض عنه ، ثم قام الثالث فقال : يا رسول الله ، إن عليا فعل كذا وكذا ، فأعرض عنه ، ثم قام الرابع فقال : يا رسول الله ، إن عليا فعل كذا وكذا ، قال : فأقبل رسول الله (ص) على الرابع وقد تغير وجهه فقال : دعوا عليا ، دعوا عليا ، إن عليا مني ، وأنا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129559

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1006 – حدثنا إبراهيم قثنا حجاج قثنا حماد ، عن علي بن زيد ، عن عدي بن ثابت ، عن البراء وهو إبن عازب ، قال : أقبلنا مع النبي (ص) في حجة الوداع حتى كنا بغدير خم ، فنودي فينا : إن الصلاة جامعة ، وكسح لرسول الله (ص) تحت شجرتين ، فأخذ بيد علي فقال : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : هذا مولى من أنا مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، فلقيه عمر فقال : هنيئا لك يا إبن أبي طالب ، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129567

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1012 – حدثنا علي بن الحسين قثنا إبراهيم بن إسماعيل قثنا أبي ، عن أبيه ، عن سلمة بن كهيل ، عن أبي ليلى الكندي أنه حدثه قال : سمعت زيد بن أرقم يقول ، ونحن ننتظر جنازة ، فسأله رجل من القوم فقال : أبا عامر ، أسمعت رسول الله (ص) يقول يوم غدير خم لعلي : من كنت مولاه فعلي مولاه ؟ قال : نعم ، قال أبو ليلى : فقلت لزيد بن أرقم : قالها رسول الله (ص) ؟ قال : نعم ، قد قالها له أربع مرات ؟ فقال : نعم.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129573

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1024 – حدثنا أحمد بن عبد الجبار قثنا أبو خيثمة ، وهو زهير بن حرب ، قثنا عفان بن مسلم قثنا جعفر بن سليمان قال : أخبرني يزيد

    الرشك ، عن مطرف ، عن عمران بن حصين قال : بعث رسول الله (ص) سرية ، فاستعمل يعني عليا ، فصنع شيئا أنكروه ، فتعاقدوا أربعة من أصحاب رسول الله (ص) ، يعني شكاته ، وكانوا إذا قدموا من سفر بدءوا برسول الله (ص) فسلموا عليه ، ونظروا إليه ، ثم ينصرفون إلى رحالهم ، فلما قدمت السرية سلموا على رسول الله (ص) ، فقام أحد الأربعة فقال : يا رسول الله ، ألم تر إلى علي صنع كذا وكذا ؟ فأعرض عنه ، ثم قام آخر منهم فقال : يا رسول الله ، ألم تر إلى علي صنع كذا وكذا ؟ فأقبل إليه رسول الله (ص) يعرف الغضب في وجهه وقال : ما تريدون من علي ؟ علي مني ، وأنا من علي ، وعلي ولي كل مؤمن بعدي .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129585

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    1058 – حدثنا عبد الله بن الصقر ، سنة تسع وتسعين ومائتين ، قثنا يعقوب بن حميد بن كاسب قثنا سفيان ، عن إبن أبي نجيح ، عن أبيه ، عن ربيعة الجرشي أنه ذكر علي عند رجل وعنده سعد بن أبي وقاص ، فقال له سعد : أتذكر عليا ، إن له مناقب أربعا ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من كذا وكذا . وذكر حمر النعم وقوله : لأعطين الراية ، وقوله : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، وقوله : من كنت مولاه فعلي مولاه ، ونسي سفيان واحدة .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129619

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    1069 – حدثنا عبد الله قثنا أبو الربيع قثنا جعفر بن سليمان قثنا يزيد الرشك ، عن مطرف ، عن عمران بن حصين قال : قال رسول الله (ص) : علي مني ، وأنا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129630

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1131 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا حسين بن محمد وأبو نعيم ، قالا : نا فطر ، عن أبي الطفيل قال : جمع علي الناس في الرحبة ثم قال : أنشد بالله كل امرئ مسلم سمع رسول الله (ص) يقول يوم غدير خم ما سمع إلا قام ، فقام ثلاثون من الناس ، قال أبو نعيم : فقام أناس كثير فشهدوا حين قال للناس : أتعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا : نعم يا رسول الله ، قال : من كنت مولاه فهذا مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129692

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1138 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، نا إبن نمير قال : حدثني أجلح الكندي ، عن عبد الله بن بريدة ، عن أبيه بريدة قال : بعث رسول الله (ص) بعثين إلى اليمن ، على أحدهما علي بن أبي طالب ، وعلى الآخر خالد بن الوليد ، فقال : إذا لقيتم فعلي على الناس ، وإن افترقتما فكل واحد منكما على جنده ، قال : فلقينا بني زيد من أهل اليمن ، فاقتتلنا ، فظهر المسلمون على المشركين ، فقتلنا المقاتلة ، وسبينا الذرية ، فاصطفى علي امرأة من السبي لنفسه ، قال بريدة : فكتب ، يعني خالد بن الوليد ، إلى رسول الله (ص) يخبره بذلك ، فلما أتيت النبي (ص) دفعت الكتاب ، فقريء عليه ، فرأيت الغضب في وجه رسول الله (ص) ، فقلت : يا رسول الله ، هذا مكان العائذ ، بعثتني مع رجل وأمرتني أن أطيعه ، قد بلغت ما أرسلت به ، فقال رسول الله (ص) : لا تقع في علي ، فإنه مني وأنا منه ، وهو وليكم بعدي.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129699

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1140- حدثنا عبد الله ، نا أبي ، نا وكيع ، نا الأعمش ، عن سعد بن عبيدة ، عن إبن بريدة ، عن أبيه ، أنه مر على مجلس وهم يتناولون من علي ، فوقف عليهم فقال : إنه قد كان في نفسي على علي شيء ، وكان خالد بن الوليد كذلك ، فبعثني رسول الله (ص) يعني في سرية عليها علي ، فأصبنا سبيا ، قال : فأخذ علي جارية من الخمس لنفسه ، فقال خالد بن الوليد : دونك ، قال : فلما قدمنا على النبي (ص) جعلت أحدثه بما كان ، ثم قلت : إن عليا أخذ جارية من الخمس ، قال : وكنت رجلا مكبابا ، قال : فرفعت رأسي فإذا وجه رسول الله (ص) قد تغير ، فقال : من كنت وليه فعلي وليه.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129701

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1167 – حدثنا عبد الله قال : حدثني حجاج بن الشاعر قثنا شبابة قال : حدثني نعيم بن حكيم قال : حدثني أبو مريم ، ورجل من جلساء علي ، عن علي ، أن النبي (ص) قال يوم غدير خم : من كنت مولاه فعلي مولاه . قال فزاد الناس بعد : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129728

    عدد الروايات : ( 2 )

    مستدرك الحاكم – كتاب معرفة الصحابة ( ر ) – ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ع ) – حديث رقم : ( 4629 )

    4605 – أخبرنا أحمد بن كامل القاضي ، ثنا أبو قلابة ، ثنا أبو عتاب سهيل بن حماد ، ثنا المختار بن نافع التميمي ، ثنا أبو حيان التيمي ،

    عن أبيه ، عن علي ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : رحم الله عليا اللهم أدر الحق معه حيث دار ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه .

    الرابط :

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=40

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523548

    مستدرك الحاكم – كتاب معرفة الصحابة ( ر ) – ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ع ) – حديث رقم : ( 4680 )

    4663 – حدثنا أبو بكر بن إسحاق ، أنبأ محمد بن عيسى بن السكن ، ثنا الحارث بن منصور ، ثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن كليب العامري قال : لما سار علي إلى صفين كرهت القتال ، فأتيت المدينة ، فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أيهم ؟ قلت : من بني عامر ، قالت : رحبا على رحب ، وقربا على قرب ، تجيء ما جاء بك ؟ قال : قلت : سار علي إلى صفين وكرهت القتال ، فجئنا إلى ها هنا ، قالت : أكنت بايعته ؟ قال : قلت : نعم ، قالت : فارجع إليه ، فكن معه ، فوالله ما ضل ، ولا ضل به ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.

    الرابط :

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=40

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523597

    صحيح البخاري – المناقب – مناقب علي بن أبي طالب ( ر ) – رقم الحديث : ( 3430 )

    ‏- حدثني ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏غندر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏سعد ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : قال النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏لعلي ‏أما ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏‏من ‏موسى . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3430&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – غزوة تبوك – رقم الحديث : ( 4064 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏عن ‏ ‏مصعب بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏أن رسول الله ‏(ص) خرج إلى ‏ ‏تبوك ‏ ‏واستخلف ‏ ‏عليا ‏ ‏فقال أتخلفني في الصبيان والنساء قال ‏ ‏ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلا أنه ليس نبي بعدي ‏ ‏وقال ‏ ‏أبو داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏سمعت ‏ ‏مصعبا.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4064&doc=0

    البخاري – التاريخ الكبير

    344 – قال لي محمد بن يوسف : حدثنا أحمد ، قال : ثنا زهير ، قال : ثنا عثمان الطويل ، عن أنس بن مالك ، قال : أهدي للنبي (ص) طائر كان يعجبه ، فقال : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل هذا الطير ، فاستأذن علي فسمع كلامه فقال : ادخل.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=184829

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – إسم أمه ونسبها

    913 – حدثنا عبد الله بن محمد ، نا عبد الله بن عمر ، نا يونس بن أرقم قثنا مطير بن أبي خالد ، عن ثابت البجلي ، عن سفينة قال : أهدت امرأة من الأنصار إلى رسول الله (ص) طيرين بين رغيفين ، فقدمت إليه الطيرين ، فقال رسول الله (ص) : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك وإلى رسولك ، ورفع صوته ، فقال رسول الله (ص) : من هذا ؟ فقال : علي ، فقال : فافتح له ، ففتحت ، فأكل مع رسول الله (ص) من الطيرين حتى فنيا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129472

    alors devant tout le monde, dis moi si ces hadiths sont vrais ou pas ???

    😉

    #220646

    En réponse à : لا اله الا الله

    Boukhwali
    Membre

    Bonjour Maghrawi:
    Il n y a pas de verbe RSL il y a une base nomminale RSL avec trois lettres……..Si tu es convaincu donc RASUL devra etre autre chose…………….J ai traite le cas au forum mejliss.com et je n aime pas l afficher ici………..Pour le reste tu dois aller au souss.com et lancer tes debats il y aura sans doute quelqu un pour te repondre……..

    @maghrawi wrote:

    bonjour/salam/azul
    j’ai continué mes recherches sur le web et j’ai pu donc trouver un site avec le lisan alarb disponible en ligne. Et voici ce que j’ai trouvé à propos du verbe RSL:

    الرَّسَل: القَطِيع من كل شيء، والجمع أَرسال. والرَّسَل: الإِبل، هكذا حكاه أَبو عبيد من غير أَن يصفها بشيء؛ قال الأَعشى: يَسْقِي رياضاً لها قد أَصبحت غَرَضاً زَوْراً تَجانف عنها القَوْدُ والرَّسَـل
    والرَّسَل: قَطِيع بعد قَطِيع. الجوهري: الرَّسَل، بالتحريك، القَطِيع من الإِبل والغنم؛ قال الراجز: أَقول للذَّائد: خَوِّصْ برَسَل إِني أَخاف النائبات بالأُوَل
    وقال لبيد: وفِتْيةٍ كالرَّسَل القِمَاح
    والجمع الأَرْسال؛ قال الراجز: يا ذائدَيْها خَوِّصا بأَرْسال ولا تَذُوداها ذِيادَ الضُّلاَّل
    ورَسَلُ الحَوْض الأَدنى: ما بين عشر إِلى خمس وعشرين، يذكر ويؤَنث.
    والرَّسَل: قَطيعٌ من الإِبِل قَدْر عشر يُرْسَل بعد قَطِيع.
    وأَرْسَلو إِبلهم إِلى الماء أَرسالاً أَي قِطَعاً. واسْتَرْسَل إذا قال أَرْسِلْ إِليَّ الإِبل أَرسالاً. وجاؤوا رِسْلة رِسْلة أَي جماعة جماعة؛ وإِذا أَورد الرجل إِبله متقطعة قيل أَوردها أَرسالاً، فإِذا أَوردها جماعة قيل أَوردها عِراكاً. وفي الحديث: أَن الناس دخلوا عليه بعد موته أَرسالاً يُصَلُّون عليه أَي أَفواجاً وفِرَقاً متقطعة بعضهم يتلو بعضاً، واحدهم رَسَلٌ، بفتح الراء والسين. وفي حديث فيه ذكر السَّنَة: ووَقِير كثير الرَّسَل قليل الرِّسْل؛ كثير الرَّسَل يعني الذي يُرْسَل منها إِلى المرعى كثير، أَراد أَنها كثيرة العَدَد قليلة اللَّبن، فهي فَعَلٌ بمعنى مُفْعَل أَي أَرسلها فهي مُرْسَلة؛ قال ابن الأَثير: كذا فسره ابن قتيبة، وقد فسره العُذْري فقال: كثير الرَّسَل أَي شديد التفرق في طلب المَرْعى، قال: وهو أَشبه لأَنه قد قال في أَول الحديث مات الوَدِيُّ وهَلَك الهَدِيُّ، يعني الإِبل، فإِذا هلكت الإِبل مع صبرها وبقائها على الجَدْب كيف تسلم الغنم وتَنْمي حتى يكثر عددها؟ قال: والوجه ما قاله العُذْري وأَن الغنم تتفرَّق وتنتشر في طلب المرعى لقلته. ابن السكيت: الرَّسَل من الإِبل والغنم ما بين عشر إِلى خمس وعشرين. وفي وجاءت الخيل أَرسالاً أَي قَطِيعاً قَطِيعاً.
    وراسَلَه مُراسَلة، فهو مُراسِلٌ ورَسِيل.
    والرِّسْل والرِّسْلة: الرِّفْق والتُّؤَدة؛ قال صخر الغَيِّ ويئس من أَصحابه أَن يَلْحَقوا به وأَحْدَق به أَعداؤه وأَيقن بالقتل فقال: لو أَنَّ حَوْلي من قُرَيْمٍ رَجْلا لمَنَعُوني نَجْـدةً أَو رِسْـلا
    أَي لمنعوني بقتال، وهي النَّجْدة، أَو بغير قتال، وهي الرِّسْل.
    والتَّرسُّل كالرِّسْل. والتَّرسُّلُ في القراءة والترسيل واحد؛ قال: وهو التحقيق بلا عَجَلة، وقيل: بعضُه على أَثر بعض. وتَرَسَّل في قراءته: اتَّأَد فيها. وفي الحديث: كان في كلامه تَرْسِيلٌ أَي ترتيل؛ يقال: تَرَسَّلَ الرجلُ في كلامه ومشيه إذا لم يَعْجَل، وهو والترسُّل سواء. وفي حديث عمر، رضي الله عنه: إذا أَذَّنْتَ فتَرَسَّلْ أَي تَأَنَّ ولا تَعْجَل. وفي الحديث: أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: إِن الأَرض إذا دُفِن فيها الإِنسان قالت له رُبَّما مَشَيت عليَّ فَدَّاداً ذا مالٍ وذا خُيَلاء. وفي حديث آخر: أَيُّما رجلٍ كانت له إِبل لم يُؤَدِّ زكاتها بُطِحَ لها بِقاعٍ قَرْقَرٍ تَطَؤه بأَخفافها إِلاَّ من أَعْطَى في نَجْدتها ورِسْلها؛ يريد الشِّدَّة والرخاء، يقول: يُعْطي وهي سِمانٌ حِسانٌ يشتدُّ على مالكها إِخراجُها، فتلك نَجْدَتها، ويُعْطِي في رِسْلِها وهي مَهازِيلُ مُقارِبة، قال أَبو عبيد: معناه إِلاَّ من أَعْطى في إِبله ما يَشُقُّ عليه إِعطاؤه فيكون نَجْدة عليه أَي شدَّة، أَو يُعْطي ما يَهُون عليه إِعطاؤُه منها فيعطي ما يعطي مستهيناً به على رِسْله؛ وقال ابن الأَعرابي في قوله: إِلا من أَعْطى في رِسْلها؛ أَي الليث: الرَّسْل، بفتح الراء، الذي فيه لين واسترخاء، يقال: ناقة رَسْلة القوائم أَي سَلِسة لَيِّنة المفاصل؛ وأَنشد: برَسْلة وُثّـق مـلـتـقـاهـا موضع جُلْب الكُور من مَطاها
    وسَيْرٌ رَسْلٌ: سَهْل. واسترسل الشيءُ: سَلِس. وناقة رَسْلة: سهلة السير، وجَمَل رَسْلٌ كذلك، وقد رَسِل رَسَلاً ورَسالة. وشعر رَسْل: مُسْترسِل. واسْتَرْسَلَ الشعرُ أَي صار سَبْطاً. وناقة مِرْسال: رَسْلة القوائم كثيرة الشعر في ساقيها طويلته. والمِرْسال: الناقة السهلة السير، وإِبِل مَراسيلُ؛ وفي قصيد كعب بن زهير: أَضحت سُعادُ بأَرض، لا يُبَلِّغها إِلا العِتاقُ النَّجيبات المَراسِيل
    المَراسِيل: جمع مِرْسال وهي السريعة السير. ورجل فيه رَسْلة أَي كَسَل.
    وهم في رَسْلة من العيش أَي لين. أَبو زيد: الرَّسْل، بسكون السين، الطويل المسترسِل، وقد رَسِل رَسَلاً ورَسالة؛ وقول الأَعشى: غُولَيْن فوق عُوَّجٍ رِسال
    أَي قوائم طِوال. الليث: الاسترسال إِلى الإِنسان كالاستئناس والطمأْنينة، يقال: غَبْنُ المسترسِل إِليك رِباً. واستَرْسَل إِليه أَي انبسط واستأْنس. وفي الحديث: أَيُّما مسلمٍ اسْتَرْسَل إِلى مسلم فغَبَنه فهو كذا؛ الاسترسال: الاستئناس والطمأْنينة إِلى الإِنسان والثِّقةُ به فيما يُحَدِّثه، وأَصله السكون والثبات.
    قال: والتَّرسُّل من الرِّسْل في الأُمور والمنطق كالتَّمهُّل والتوقُّر والتَّثَبُّت، وجمع الرِّسالة الرَّسائل. قال ابن جَنْبة: التَّرسُّل في الكلام التَّوقُّر والتفهمُ والترفق من غير أَن يرفع صوته شديداً.
    والترسُّل في الركوب: أَن يبسط رجليه على الدابة حتى يُرْخِي ثيابه على رجليه حتى يُغَشِّيَهما، قال: والترسل في القعود أَن يتربَّع ويُرْخي ثيابه على رجليه حوله.
    والإِرْسال: التوجيه، وقد أَرْسَل إِليه، والاسم الرِّسالة والرَّسالة والرَّسُول والرَّسِيل؛ الأَخيرة عن ثعلب؛ وأَنشد: لقد كَذَب الواشُون ما بُحْتُ عندهم بلَيْلى، ولا أَرْسَلْتُهـم بـرَسِـيل
    والرَّسول: بمعنى الرِّسالة، يؤنث ويُذكَّر، فمن أَنَّث جمعه أَرْسُلاً؛ قال الشاعر: قد أَتَتْها أَرْسُلي
    ويقال: هي رَسُولك. وتَراسَل القومُ: أَرْسَل بعضُهم إِلى بعض.
    والرَّسول. الرِّسالة والمُرْسَل؛ وأَنشد الجوهري في الرسول الرِّسالة للأَسعر الجُعفي: أَلا أَبْلِغ أَبا عمرو رَسُولاً بأَني عن فُتاحتكم غَنِيُّ
    عن فُتاحتكم أَي حُكْمكم؛ ومثله لعباس بن مِرْداس: أَلا مَنْ مُبْلِغٌ عني خُفـافـاً رَسُولاً، بَيْتُ أَهلك مُنْتهاها
    فأَنت الرَّسول حيث كان بمعنى الرِّسالة؛ ومنه قول كثيِّر: لقد كَذَب الواشُون ما بُحتُ عندهم بسِرٍّ، ولا أَرْسَلْتهـم بـرَسُـول
    وفي التنزيل العزيز: إِنَّا رَسُول رب العالمين؛ ولم يقل رُسُل لأَن فَعُولاً وفَعِيلاً يستوي فيهما المذكر والمؤنث والواحد والجمع مثل عَدُوٍّ وصَدِيق؛ وقول أَبي ذؤيب: أَلِكْني إِليها، وخَيْرُ الرَّسو ل أَعْلَمهُم بنواحي الخَبَر
    أَراد بالرَّسول الرُّسُل، فوضع الواحد موضع الجمع كقولهم كثر الدينار والدرهم، لا يريدون به الدينار بعينه والدرهم بعينه، إِنما يريدون كثرة الدنانير والدراهم، والجمع أَرْسُل ورُسُل ورُسْل ورُسَلاء؛ الأَخيرة عن ابن الأَعرابي، وقد يكون للواحد والجمع والمؤنث بلفظ واحد؛ وأَنشد ابن بري شاهداً على جمعه على أَرْسُل للهذلي: لو كان في قلبي كقَدْرِ قُلامة حُبّاً لغيرك، ما أَتاها أَرْسُلي
    وقال أَبو بكر بن الأَنباري في قول المؤذن: أَشهد أَن محمداً رسول الله، أَعلم وأُبَيِّن أَن محمداً مُتابِعٌ للإِخبار عن الله عز وجل.
    والرَّسول: معناه في اللغة الذي يُتابِع أَخبار الذي بعثه أَخذاً من قولهم جاءت الإِبل رَسَلاً أَي متتابعة. وقال أَبو إِسحق النحوي في قوله عز وجل حكاية عن موسى وأَخيه: فقُولا إِنَّا رسول رب العالمين؛ معناه إِنا رِسالة رَبّ العالمين أَي ذَوَا رِسالة رب العالمين؛ وأَنشد هو أَو غيره: … ما فُهْتُ عـنـدهـم بسِرٍّ ولا أَرسلتهم برَسول
    أَراد ولا أَرسلتهم برِسالة؛ قال الأَزهري: وهذا قول الأَخفش. وسُمِّي الرَّسول رسولاً لأَنه ذو رَسُول أَي ذو رِسالة. والرَّسول: اسم من أَرسلت وكذلك الرِّسالة. ويقال: جاءت الإِبل أَرسالاً إذا جاء منها رَسَلٌ بعد رَسَل. والإِبل إذا وَرَدت الماء وهي كثيرة فإِن القَيِّم بها يوردها الحوض رَسَلاً بعد رَسَل، ولا يوردها جملة فتزدحم على الحوض ولا تَرْوَى.
    وأَرسلت فلاناً في رِسالة، فهو مُرْسَل ورَسول. وقوله عز وجل: وقومَ نوح لما كَذَّبوا الرُّسُل أَغرقناهم؛ قال الزجاج: يَدُلُّ هذا اللفظ على أَن قوم نوح قد كَذَّبوا غير نوح، عليه السلام، بقوله الرُّسُل، ويجوز أَن يُعْنى به نوح وحده لأَن من كَذَّب بنبيٍّ فقد كَذَّب بجميع الأَنبياء، لأَنه مخالف للأَنبياء لأَن الأَنبياء، عليهم السلام، يؤمنون بالله وبجميع رسله، ويجوز أَن يكون يعني به الواحد ويذكر لفظ الجنس كقولك: أَنت ممن يُنْفِق الدراهم أَي ممن نَفَقَتُه من هذا الجنس؛ وقول الهذلي: حُبّاً لغيرك ما أَتاها أَرْسُلي
    ذهب ابن جني إِلى أَنه كَسَّر رسولاً على أَرْسُل، وإِن كان الرسول هنا إِنما يراد به المرأَة لأَنها في غالب الأَمر مما يُسْتَخْدَم في هذا الباب.
    والرَّسِيل: المُوافِق لك في النِّضال ونحوه. والرَّسِيل: السَّهْل؛ قال جُبَيْهاء الأَسدي: وقُمْتُ رَسِيلاً بالذي جاء يَبْتَغِي إِليه بَلِيجَ الوجه، لست بِباسِر
    قال ابن الأَعرابي: العرب تسمي المُراسِل في الغِناء والعَمل المُتالي.
    وقوائم البعير: رِسالٌ. قال الأَزهري: سمعت العرب تقول للفحل العربي يُرْسَل في الشَّوْل ليضربها رَسِيل؛ يقال: هذا رَسِيل بني فلان أَي فحل إِبلهم. وقد أَرْسَل بنو فلان رَسِيلَهم أَي فَحْلهم، كأَنه فَعِيل بمعنى مُفْعَل، من أَرْسَل؛ قال: وهو كقوله عز وجل أَلم تلك آيات الكتاب الحكيم؛ يريد، والله أَعلم، المُحْكَم، دَلَّ على ذلك قوله: الر كتاب أُحْكِمَتْ آياته؛ ومما يشاكله قولهم للمُنْذَرِ نَذير، وللمُسْمَع سَمِيع. وحديثٌ مُرْسَل إذا كان غير متصل الأَسناد، وجمعه مَراسيل. والمُراسِل من النساء: التي تُراسِل الخُطَّاب، وقيل: هي التي فارقها زوجها بأَيِّ وجه كان، مات أَو طلقها، وقيل: المُراسِل التي قد أَسَنَّتْ وفيها بَقِيَّة شباب، والاسم الرِّسال. وفي حديث أَبي هريرة: أَن رجلاً من الأَنصار تزوَّج امرأَة مُراسِلاً، يعني ثَيِّباً، فقال النبي، صلى الله عليه وسلم: فهَلاَّ بِكْراً تُلاعِبُها وتلاعِبك، وقيل: امرأَة مُراسِل هي التي يموت زوجها أَو أَحَسَّت منه أَنه يريد تطليقها فهي تَزَيَّنُ لآخر؛ وأَنشد المازني لجرير: يَمْشِي هُبَيرةُ بعد مَقْتَل شيخه مَشْيَ المُراسِل أُوذِنَتْ بطلاق
    يقول: ليس يطلب بدم أَبيه، قال: المُراسِل التي طُلِّقت مرات فقد بَسَأَتْ بالطلاق أَي لا تُباليه، يقول: فهُبَيرة قد بَسَأَ بأَن يُقْتَل له قتيل ولا يطلب بثأْره مُعَوَّدٌ ذلك مثل هذه المرأَة التي قد بَسَأَتْ بالطلاق أَي أَنِسَتْ به، والله أَعلم. ويقال: جارية رُسُل إذا كانت صغيرة لا تَخْتَمر؛ قال عديّ بن زيد: ولقد أَلْهُو بِبِـكْـرٍ رُسُـلٍ مَسُّها أَليَنُ من مَسِّ الرَّدَن
    وأَرْسَل الشيءَ: أَطلقه وأَهْمَله. وقوله عز وجل: أَلم تر أَنا أَرسلنا الشياطين على الكافرين تَؤُزُّهم أَزّاً؛ قال الزجاج في قوله أَرْسَلْنا وجهان: أَحدهما أَنَّا خَلَّينا الشياطين وإِياهم فلم نَعْصِمهم من القَبول منهم، قال: والوجه الثاني، وهو المختار، أَنهم أُرْسِلوا عليهم وقُيِّضوا لهم بكفرهم كما قال تعالى: ومن يَعْشُ عن ذكر الرحمن نُقَيِّضْ له شيطاناً؛ ومعنى الإِرسال هنا التسليط؛ قال أَبو العباس: الفرق بين إِرسال الله عز وجل أَنبياءه وإِرْساله الشياطين على أَعدائه في قوله تعالى: أَنا أَرسلنا الشياطين على الكافرين، أَن إِرساله الأَنبياء إِنما هو وَحْيُه إِليهم أَن أَنذِروا عبادي، وإِرساله الشياطينَ على الكافرين تَخْلِيَتُه وإِياهم كما تقول: كان لي طائر فأَرْسَلْته أَي خليته وأَطلقته.
    والمُرْسَلات، في التنزيل: الرياح، وقيل الخَيْل، وقال ثعلب: الملائكة.
    والمُرْسَلة: قِلادة تقع على الصدر، وقيل: المُرْسَلة القِلادة فيها الخَرَزُ وغيرها.
    والرِّسْل: اللَّبن ما كان. وأَرْسَل القومُ فهم مُرْسلون: كَثُر رِسْلُهم، وصار لهم اللبن من مواشيهم؛ وأَنشد ابن بري: دعانا المُرْسِلون إِلـى بِـلادٍ بها الحُولُ المَفارِقُ والحِقاق
    ورَجُلٌ مُرَسِّلٌ: كثير الرِّسْل واللبن والشِّرْب؛ قال تأَبَّط شَرّاً: ولست براعي ثَلَّةٍ قام وَسْـطَـهـا طوِيل العصا غُرْنَيْقِ ضَحْلٍ مُرَسِّل
    مُرَسِّل: كثير اللبن فهو كالغُرْنَيْق، وهو شبه الكُرْكِيّ في الماء أَبداً. والرَّسَلُ: ذوات اللبن. وفي حديث أَبي سعيد الخُدْري: أَنه قال رأَيت في عام كثر فيه الرِّسْل البياضَ أَكثر من السَّواد، ثم رأَيت بعد ذلك في عام كثر فيه التمر السَّوادَ أَكثر من البياض؛ الرِّسْل: اللبن وهو البياض إذا كَثُر قَلَّ التَّمْر وهو السَّواد، وأَهل البَدْو يقولون إذا كثر البياض قَلَّ السواد، وإِذا كثر السواد قَلَّ البياض. والرِّسْلان من الفرس: أَطراف العضدين. والراسِلان: الكَتِفان، وقيل عِرْقان فيهما، وقيل الوابِلَتان.
    وأَلقَى الكلامَ على رُسَيْلاته أَي تَهاوَن به. والرُّسَيْلي، مقصور: دُوَيْبَّة. وأُمُّ رِسالة: الرَّخَمة.
    Je me contente d’afficher sans vouloir commenter maintenant.
    Merci

    #220645

    En réponse à : لا اله الا الله

    maghrawi
    Membre

    bonjour/salam/azul
    j’ai continué mes recherches sur le web et j’ai pu donc trouver un site avec le lisan alarb disponible en ligne. Et voici ce que j’ai trouvé à propos du verbe RSL:

    الرَّسَل: القَطِيع من كل شيء، والجمع أَرسال. والرَّسَل: الإِبل، هكذا حكاه أَبو عبيد من غير أَن يصفها بشيء؛ قال الأَعشى: يَسْقِي رياضاً لها قد أَصبحت غَرَضاً زَوْراً تَجانف عنها القَوْدُ والرَّسَـل
    والرَّسَل: قَطِيع بعد قَطِيع. الجوهري: الرَّسَل، بالتحريك، القَطِيع من الإِبل والغنم؛ قال الراجز: أَقول للذَّائد: خَوِّصْ برَسَل إِني أَخاف النائبات بالأُوَل
    وقال لبيد: وفِتْيةٍ كالرَّسَل القِمَاح
    والجمع الأَرْسال؛ قال الراجز: يا ذائدَيْها خَوِّصا بأَرْسال ولا تَذُوداها ذِيادَ الضُّلاَّل
    ورَسَلُ الحَوْض الأَدنى: ما بين عشر إِلى خمس وعشرين، يذكر ويؤَنث.
    والرَّسَل: قَطيعٌ من الإِبِل قَدْر عشر يُرْسَل بعد قَطِيع.
    وأَرْسَلو إِبلهم إِلى الماء أَرسالاً أَي قِطَعاً. واسْتَرْسَل إذا قال أَرْسِلْ إِليَّ الإِبل أَرسالاً. وجاؤوا رِسْلة رِسْلة أَي جماعة جماعة؛ وإِذا أَورد الرجل إِبله متقطعة قيل أَوردها أَرسالاً، فإِذا أَوردها جماعة قيل أَوردها عِراكاً. وفي الحديث: أَن الناس دخلوا عليه بعد موته أَرسالاً يُصَلُّون عليه أَي أَفواجاً وفِرَقاً متقطعة بعضهم يتلو بعضاً، واحدهم رَسَلٌ، بفتح الراء والسين. وفي حديث فيه ذكر السَّنَة: ووَقِير كثير الرَّسَل قليل الرِّسْل؛ كثير الرَّسَل يعني الذي يُرْسَل منها إِلى المرعى كثير، أَراد أَنها كثيرة العَدَد قليلة اللَّبن، فهي فَعَلٌ بمعنى مُفْعَل أَي أَرسلها فهي مُرْسَلة؛ قال ابن الأَثير: كذا فسره ابن قتيبة، وقد فسره العُذْري فقال: كثير الرَّسَل أَي شديد التفرق في طلب المَرْعى، قال: وهو أَشبه لأَنه قد قال في أَول الحديث مات الوَدِيُّ وهَلَك الهَدِيُّ، يعني الإِبل، فإِذا هلكت الإِبل مع صبرها وبقائها على الجَدْب كيف تسلم الغنم وتَنْمي حتى يكثر عددها؟ قال: والوجه ما قاله العُذْري وأَن الغنم تتفرَّق وتنتشر في طلب المرعى لقلته. ابن السكيت: الرَّسَل من الإِبل والغنم ما بين عشر إِلى خمس وعشرين. وفي وجاءت الخيل أَرسالاً أَي قَطِيعاً قَطِيعاً.
    وراسَلَه مُراسَلة، فهو مُراسِلٌ ورَسِيل.
    والرِّسْل والرِّسْلة: الرِّفْق والتُّؤَدة؛ قال صخر الغَيِّ ويئس من أَصحابه أَن يَلْحَقوا به وأَحْدَق به أَعداؤه وأَيقن بالقتل فقال: لو أَنَّ حَوْلي من قُرَيْمٍ رَجْلا لمَنَعُوني نَجْـدةً أَو رِسْـلا
    أَي لمنعوني بقتال، وهي النَّجْدة، أَو بغير قتال، وهي الرِّسْل.
    والتَّرسُّل كالرِّسْل. والتَّرسُّلُ في القراءة والترسيل واحد؛ قال: وهو التحقيق بلا عَجَلة، وقيل: بعضُه على أَثر بعض. وتَرَسَّل في قراءته: اتَّأَد فيها. وفي الحديث: كان في كلامه تَرْسِيلٌ أَي ترتيل؛ يقال: تَرَسَّلَ الرجلُ في كلامه ومشيه إذا لم يَعْجَل، وهو والترسُّل سواء. وفي حديث عمر، رضي الله عنه: إذا أَذَّنْتَ فتَرَسَّلْ أَي تَأَنَّ ولا تَعْجَل. وفي الحديث: أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: إِن الأَرض إذا دُفِن فيها الإِنسان قالت له رُبَّما مَشَيت عليَّ فَدَّاداً ذا مالٍ وذا خُيَلاء. وفي حديث آخر: أَيُّما رجلٍ كانت له إِبل لم يُؤَدِّ زكاتها بُطِحَ لها بِقاعٍ قَرْقَرٍ تَطَؤه بأَخفافها إِلاَّ من أَعْطَى في نَجْدتها ورِسْلها؛ يريد الشِّدَّة والرخاء، يقول: يُعْطي وهي سِمانٌ حِسانٌ يشتدُّ على مالكها إِخراجُها، فتلك نَجْدَتها، ويُعْطِي في رِسْلِها وهي مَهازِيلُ مُقارِبة، قال أَبو عبيد: معناه إِلاَّ من أَعْطى في إِبله ما يَشُقُّ عليه إِعطاؤه فيكون نَجْدة عليه أَي شدَّة، أَو يُعْطي ما يَهُون عليه إِعطاؤُه منها فيعطي ما يعطي مستهيناً به على رِسْله؛ وقال ابن الأَعرابي في قوله: إِلا من أَعْطى في رِسْلها؛ أَي الليث: الرَّسْل، بفتح الراء، الذي فيه لين واسترخاء، يقال: ناقة رَسْلة القوائم أَي سَلِسة لَيِّنة المفاصل؛ وأَنشد: برَسْلة وُثّـق مـلـتـقـاهـا موضع جُلْب الكُور من مَطاها
    وسَيْرٌ رَسْلٌ: سَهْل. واسترسل الشيءُ: سَلِس. وناقة رَسْلة: سهلة السير، وجَمَل رَسْلٌ كذلك، وقد رَسِل رَسَلاً ورَسالة. وشعر رَسْل: مُسْترسِل. واسْتَرْسَلَ الشعرُ أَي صار سَبْطاً. وناقة مِرْسال: رَسْلة القوائم كثيرة الشعر في ساقيها طويلته. والمِرْسال: الناقة السهلة السير، وإِبِل مَراسيلُ؛ وفي قصيد كعب بن زهير: أَضحت سُعادُ بأَرض، لا يُبَلِّغها إِلا العِتاقُ النَّجيبات المَراسِيل
    المَراسِيل: جمع مِرْسال وهي السريعة السير. ورجل فيه رَسْلة أَي كَسَل.
    وهم في رَسْلة من العيش أَي لين. أَبو زيد: الرَّسْل، بسكون السين، الطويل المسترسِل، وقد رَسِل رَسَلاً ورَسالة؛ وقول الأَعشى: غُولَيْن فوق عُوَّجٍ رِسال
    أَي قوائم طِوال. الليث: الاسترسال إِلى الإِنسان كالاستئناس والطمأْنينة، يقال: غَبْنُ المسترسِل إِليك رِباً. واستَرْسَل إِليه أَي انبسط واستأْنس. وفي الحديث: أَيُّما مسلمٍ اسْتَرْسَل إِلى مسلم فغَبَنه فهو كذا؛ الاسترسال: الاستئناس والطمأْنينة إِلى الإِنسان والثِّقةُ به فيما يُحَدِّثه، وأَصله السكون والثبات.
    قال: والتَّرسُّل من الرِّسْل في الأُمور والمنطق كالتَّمهُّل والتوقُّر والتَّثَبُّت، وجمع الرِّسالة الرَّسائل. قال ابن جَنْبة: التَّرسُّل في الكلام التَّوقُّر والتفهمُ والترفق من غير أَن يرفع صوته شديداً.
    والترسُّل في الركوب: أَن يبسط رجليه على الدابة حتى يُرْخِي ثيابه على رجليه حتى يُغَشِّيَهما، قال: والترسل في القعود أَن يتربَّع ويُرْخي ثيابه على رجليه حوله.
    والإِرْسال: التوجيه، وقد أَرْسَل إِليه، والاسم الرِّسالة والرَّسالة والرَّسُول والرَّسِيل؛ الأَخيرة عن ثعلب؛ وأَنشد: لقد كَذَب الواشُون ما بُحْتُ عندهم بلَيْلى، ولا أَرْسَلْتُهـم بـرَسِـيل
    والرَّسول: بمعنى الرِّسالة، يؤنث ويُذكَّر، فمن أَنَّث جمعه أَرْسُلاً؛ قال الشاعر: قد أَتَتْها أَرْسُلي
    ويقال: هي رَسُولك. وتَراسَل القومُ: أَرْسَل بعضُهم إِلى بعض.
    والرَّسول. الرِّسالة والمُرْسَل؛ وأَنشد الجوهري في الرسول الرِّسالة للأَسعر الجُعفي: أَلا أَبْلِغ أَبا عمرو رَسُولاً بأَني عن فُتاحتكم غَنِيُّ
    عن فُتاحتكم أَي حُكْمكم؛ ومثله لعباس بن مِرْداس: أَلا مَنْ مُبْلِغٌ عني خُفـافـاً رَسُولاً، بَيْتُ أَهلك مُنْتهاها
    فأَنت الرَّسول حيث كان بمعنى الرِّسالة؛ ومنه قول كثيِّر: لقد كَذَب الواشُون ما بُحتُ عندهم بسِرٍّ، ولا أَرْسَلْتهـم بـرَسُـول
    وفي التنزيل العزيز: إِنَّا رَسُول رب العالمين؛ ولم يقل رُسُل لأَن فَعُولاً وفَعِيلاً يستوي فيهما المذكر والمؤنث والواحد والجمع مثل عَدُوٍّ وصَدِيق؛ وقول أَبي ذؤيب: أَلِكْني إِليها، وخَيْرُ الرَّسو ل أَعْلَمهُم بنواحي الخَبَر
    أَراد بالرَّسول الرُّسُل، فوضع الواحد موضع الجمع كقولهم كثر الدينار والدرهم، لا يريدون به الدينار بعينه والدرهم بعينه، إِنما يريدون كثرة الدنانير والدراهم، والجمع أَرْسُل ورُسُل ورُسْل ورُسَلاء؛ الأَخيرة عن ابن الأَعرابي، وقد يكون للواحد والجمع والمؤنث بلفظ واحد؛ وأَنشد ابن بري شاهداً على جمعه على أَرْسُل للهذلي: لو كان في قلبي كقَدْرِ قُلامة حُبّاً لغيرك، ما أَتاها أَرْسُلي
    وقال أَبو بكر بن الأَنباري في قول المؤذن: أَشهد أَن محمداً رسول الله، أَعلم وأُبَيِّن أَن محمداً مُتابِعٌ للإِخبار عن الله عز وجل.
    والرَّسول: معناه في اللغة الذي يُتابِع أَخبار الذي بعثه أَخذاً من قولهم جاءت الإِبل رَسَلاً أَي متتابعة. وقال أَبو إِسحق النحوي في قوله عز وجل حكاية عن موسى وأَخيه: فقُولا إِنَّا رسول رب العالمين؛ معناه إِنا رِسالة رَبّ العالمين أَي ذَوَا رِسالة رب العالمين؛ وأَنشد هو أَو غيره: … ما فُهْتُ عـنـدهـم بسِرٍّ ولا أَرسلتهم برَسول
    أَراد ولا أَرسلتهم برِسالة؛ قال الأَزهري: وهذا قول الأَخفش. وسُمِّي الرَّسول رسولاً لأَنه ذو رَسُول أَي ذو رِسالة. والرَّسول: اسم من أَرسلت وكذلك الرِّسالة. ويقال: جاءت الإِبل أَرسالاً إذا جاء منها رَسَلٌ بعد رَسَل. والإِبل إذا وَرَدت الماء وهي كثيرة فإِن القَيِّم بها يوردها الحوض رَسَلاً بعد رَسَل، ولا يوردها جملة فتزدحم على الحوض ولا تَرْوَى.
    وأَرسلت فلاناً في رِسالة، فهو مُرْسَل ورَسول. وقوله عز وجل: وقومَ نوح لما كَذَّبوا الرُّسُل أَغرقناهم؛ قال الزجاج: يَدُلُّ هذا اللفظ على أَن قوم نوح قد كَذَّبوا غير نوح، عليه السلام، بقوله الرُّسُل، ويجوز أَن يُعْنى به نوح وحده لأَن من كَذَّب بنبيٍّ فقد كَذَّب بجميع الأَنبياء، لأَنه مخالف للأَنبياء لأَن الأَنبياء، عليهم السلام، يؤمنون بالله وبجميع رسله، ويجوز أَن يكون يعني به الواحد ويذكر لفظ الجنس كقولك: أَنت ممن يُنْفِق الدراهم أَي ممن نَفَقَتُه من هذا الجنس؛ وقول الهذلي: حُبّاً لغيرك ما أَتاها أَرْسُلي
    ذهب ابن جني إِلى أَنه كَسَّر رسولاً على أَرْسُل، وإِن كان الرسول هنا إِنما يراد به المرأَة لأَنها في غالب الأَمر مما يُسْتَخْدَم في هذا الباب.
    والرَّسِيل: المُوافِق لك في النِّضال ونحوه. والرَّسِيل: السَّهْل؛ قال جُبَيْهاء الأَسدي: وقُمْتُ رَسِيلاً بالذي جاء يَبْتَغِي إِليه بَلِيجَ الوجه، لست بِباسِر
    قال ابن الأَعرابي: العرب تسمي المُراسِل في الغِناء والعَمل المُتالي.
    وقوائم البعير: رِسالٌ. قال الأَزهري: سمعت العرب تقول للفحل العربي يُرْسَل في الشَّوْل ليضربها رَسِيل؛ يقال: هذا رَسِيل بني فلان أَي فحل إِبلهم. وقد أَرْسَل بنو فلان رَسِيلَهم أَي فَحْلهم، كأَنه فَعِيل بمعنى مُفْعَل، من أَرْسَل؛ قال: وهو كقوله عز وجل أَلم تلك آيات الكتاب الحكيم؛ يريد، والله أَعلم، المُحْكَم، دَلَّ على ذلك قوله: الر كتاب أُحْكِمَتْ آياته؛ ومما يشاكله قولهم للمُنْذَرِ نَذير، وللمُسْمَع سَمِيع. وحديثٌ مُرْسَل إذا كان غير متصل الأَسناد، وجمعه مَراسيل. والمُراسِل من النساء: التي تُراسِل الخُطَّاب، وقيل: هي التي فارقها زوجها بأَيِّ وجه كان، مات أَو طلقها، وقيل: المُراسِل التي قد أَسَنَّتْ وفيها بَقِيَّة شباب، والاسم الرِّسال. وفي حديث أَبي هريرة: أَن رجلاً من الأَنصار تزوَّج امرأَة مُراسِلاً، يعني ثَيِّباً، فقال النبي، صلى الله عليه وسلم: فهَلاَّ بِكْراً تُلاعِبُها وتلاعِبك، وقيل: امرأَة مُراسِل هي التي يموت زوجها أَو أَحَسَّت منه أَنه يريد تطليقها فهي تَزَيَّنُ لآخر؛ وأَنشد المازني لجرير: يَمْشِي هُبَيرةُ بعد مَقْتَل شيخه مَشْيَ المُراسِل أُوذِنَتْ بطلاق
    يقول: ليس يطلب بدم أَبيه، قال: المُراسِل التي طُلِّقت مرات فقد بَسَأَتْ بالطلاق أَي لا تُباليه، يقول: فهُبَيرة قد بَسَأَ بأَن يُقْتَل له قتيل ولا يطلب بثأْره مُعَوَّدٌ ذلك مثل هذه المرأَة التي قد بَسَأَتْ بالطلاق أَي أَنِسَتْ به، والله أَعلم. ويقال: جارية رُسُل إذا كانت صغيرة لا تَخْتَمر؛ قال عديّ بن زيد: ولقد أَلْهُو بِبِـكْـرٍ رُسُـلٍ مَسُّها أَليَنُ من مَسِّ الرَّدَن
    وأَرْسَل الشيءَ: أَطلقه وأَهْمَله. وقوله عز وجل: أَلم تر أَنا أَرسلنا الشياطين على الكافرين تَؤُزُّهم أَزّاً؛ قال الزجاج في قوله أَرْسَلْنا وجهان: أَحدهما أَنَّا خَلَّينا الشياطين وإِياهم فلم نَعْصِمهم من القَبول منهم، قال: والوجه الثاني، وهو المختار، أَنهم أُرْسِلوا عليهم وقُيِّضوا لهم بكفرهم كما قال تعالى: ومن يَعْشُ عن ذكر الرحمن نُقَيِّضْ له شيطاناً؛ ومعنى الإِرسال هنا التسليط؛ قال أَبو العباس: الفرق بين إِرسال الله عز وجل أَنبياءه وإِرْساله الشياطين على أَعدائه في قوله تعالى: أَنا أَرسلنا الشياطين على الكافرين، أَن إِرساله الأَنبياء إِنما هو وَحْيُه إِليهم أَن أَنذِروا عبادي، وإِرساله الشياطينَ على الكافرين تَخْلِيَتُه وإِياهم كما تقول: كان لي طائر فأَرْسَلْته أَي خليته وأَطلقته.
    والمُرْسَلات، في التنزيل: الرياح، وقيل الخَيْل، وقال ثعلب: الملائكة.
    والمُرْسَلة: قِلادة تقع على الصدر، وقيل: المُرْسَلة القِلادة فيها الخَرَزُ وغيرها.
    والرِّسْل: اللَّبن ما كان. وأَرْسَل القومُ فهم مُرْسلون: كَثُر رِسْلُهم، وصار لهم اللبن من مواشيهم؛ وأَنشد ابن بري: دعانا المُرْسِلون إِلـى بِـلادٍ بها الحُولُ المَفارِقُ والحِقاق
    ورَجُلٌ مُرَسِّلٌ: كثير الرِّسْل واللبن والشِّرْب؛ قال تأَبَّط شَرّاً: ولست براعي ثَلَّةٍ قام وَسْـطَـهـا طوِيل العصا غُرْنَيْقِ ضَحْلٍ مُرَسِّل
    مُرَسِّل: كثير اللبن فهو كالغُرْنَيْق، وهو شبه الكُرْكِيّ في الماء أَبداً. والرَّسَلُ: ذوات اللبن. وفي حديث أَبي سعيد الخُدْري: أَنه قال رأَيت في عام كثر فيه الرِّسْل البياضَ أَكثر من السَّواد، ثم رأَيت بعد ذلك في عام كثر فيه التمر السَّوادَ أَكثر من البياض؛ الرِّسْل: اللبن وهو البياض إذا كَثُر قَلَّ التَّمْر وهو السَّواد، وأَهل البَدْو يقولون إذا كثر البياض قَلَّ السواد، وإِذا كثر السواد قَلَّ البياض. والرِّسْلان من الفرس: أَطراف العضدين. والراسِلان: الكَتِفان، وقيل عِرْقان فيهما، وقيل الوابِلَتان.
    وأَلقَى الكلامَ على رُسَيْلاته أَي تَهاوَن به. والرُّسَيْلي، مقصور: دُوَيْبَّة. وأُمُّ رِسالة: الرَّخَمة.
    Je me contente d’afficher sans vouloir commenter maintenant.
    Merci

    #202216
    hayefmajid
    Membre

    1- لا حد على من وطأ أمه أو ابنته!!

    ( إن أبا حنيفة لم ير الزنا إلا مطارفة* أما لو كان فيه عطاء و استئجار فليس زنا و لا حد فيه و قال أبو يوسف ومحمد بن الحسن و أبو ثور و أصحابنا و سائر الناس هو زنا وفيه الحد … ) إلى أن قال ( …. : وعلى هذا لا يشاء زان ولا زانية أن يزنيا علانية إلا فعلا وهما في أمن من الحد بأن يعطيها درهما يستأجرها به، ثم علموهم الحيلة في وطء الأمهات والبنات بأن يعقدوا معهن نكاحا ثم يطأونهن علانية آمنين من الحدود، )
    ( المحلى لابن حزم / ج11 / ص250 و 251 / ط دار الفكر بتحقيق أحمد شاكر)

    2- الكرم الوهابي يتجلى في إرسال وليدتهم إلى ضيفهم !

    ( قال ابن جريج : واخبرني عطاء بن أبى رباح قال : كان يفعل يحل الرجل / صفحة 258 / وليدته لغلامه وابنه وأخيه وتحلها المرأة لزوجها ، قال عطاء : وما أحب أن يفعل وما بلغني عن ثبت قال : وقد بلغني أن الرجل كان يرسل بوليدته إلى ضيفه * قال أبو محمد رحمه الله : فهذا قول وبه يقول سفيان الثوري : وقال مالك . وأصحابه لا حد في ذلك أصلا … )
    ( المحلى لابن حزم / ج 11 / ص 257 و 258 / ط دار الفكر بتحقيق أحمد شاكر)

    3- غفرانك اللهم … حتى محارمهم … أمهاتهم و أخواتهم و المزيد !!!!

    ( وقد اختلف الناس في هذا فقالت طائفة : من تزوج أمه أو ابنته أو حريمته أو زنى بواحدة منهن فكل ذلك سواء وهو كله زنا والزواج كلا زواج إذا كان عالما بالتحريم وعليه حد الزنا كاملا ولا يحلق الولد في العقد وهو قول الحسن . ومالك . والشافعي . وأبي ثور وأبي يوسف . ومحمد بن الحسن صاحبي أبي حنيفة :
    فتوى مالك:
    إلا أن مالكا فرق بين الوطء في ذلك بعقد النكاح وبين الوطء في بعض ذلك بملك اليمين
    فقال : فيمن ملك بنت أخيه .
    أو بنت أخته .
    وعمته .
    وخالته .
    وامرأة أبيه .
    وامرأة ابنه بالولادة .
    وأمه نفسه من الرضاعة .
    وابنته من الرضاعة .
    وأخته من الرضاعة
    وهو عارف بتحريمهن وعارف بقرابتهن منه ثم وطئهن كلهن عالما بما عليه في ذلك فان الولد لاحق به ولا حد عليه لكن يعاقب ورأي أن ملك أمه التي ولدته . وابنته وأخته بأنهن حرائر ساعة يملكهن فان وطئهن حد حد الزنا ،
    وقال أبو حنيفة

    لا حد عليه في ذلك كله ولا حد على من تزوج
    أمه التي ولدته
    وابنته
    وأخته
    وجدته
    وعمته
    وخالته
    وبنت أخيه
    وبنت أخته
    عالما بقرابتهن منه عالما بتحريمهن عليه ووطئهن كلهن فالولد لا حق به والمهر واجب لهن عليه وليس عليه إلا التعزير دون الأربعين فقط وهو قول سفيان الثوري … )
    ( المحلى لابن حزم / ج 11 / ص 253 / ط دار الفكر بتحقيق أحمد شاكر)

    4- امرأة لا تحل لك فهل يجوز نكاحها ؟

    ( (ومن تزوج امرأة لا يحل له نكاحها فوطئها لم يجب عليه الحد)، لشبهة العقد، قال الإسبيجاني: وهذا قول أبي حنيفة وزفر، وقال أبو يوسف ومحمد: إذا تزوج محرمة وعلم أنها حرام فليس ذلك بشبهة وعليه الحد إذا وطئ، وإن كان لا يعلم فلا حد عليه، والصحيح قول أبي حنيفة وزفر، وعليه مشى النسفي والمحبوبي وغيرهما، تصحيح. )
    ( اللباب في شرح الكتاب للشيخ عبد الغني الغنيمي الدمشقي الميداني / كتاب الحدود / ج1 / ص540 / ط دار المعرفة )

    5- محيي الدين النووي ينقل لنا المزيد

    ( ( فصل ) وإن استأجر امرأة ليزني بها فزنى بها أو تزوج ذات رحم محرم فوطئها وهو يعتقد تحريمها وجب عليه الحد لانه لا تأثير للعقد في إباحة وطئها فكان وجوده كعدمه ، وإن ملك ذات رحم محرم ووطئها ففيه قولان ( أحدهما ) أنه يجب عليه الحد لان ملكه لا يبيح وطأها بحال فلم يسقط الحد ( والثانى ) أنه لا يجب عليه الحد ، وهو الصحيح … )
    ( المجموع – محيى الدين النووي / ج 20 / ص 20 / ط دار الفكر )

    7- الخامسة أو أخت الزوجة طالهم عطش الوهابية الجنسي أيضاً

    ( كذلك إذا نكح محارمه أو الخامسة أو اخت امرأته فوطئها لا حد عليه عند أبى حنيفة وان علم بالحرمة وعليه التعزير وعندهما والشافعي رحمهم الله تعالى عليه الحد والاصل عند أبى حنيفة عليه الرحمة ان النكاح إذا وجد من الاهل مضافا إلى محل قابل لمقاصد النكاح يمنع وجوب الحد سواء كان حلالا أو حراما وسواء كان التحريم مختلفا فيه أو مجمعا عليه وسواء ظن الحل فادعى الاشتباه أو علم بالحرمة والاصل عندهما ان النكاح إذا كان محرما على التأبيد أو كان تحريمه مجمعا عليه يجب الحد وان لم يكن محرما على التأبيد أو كان تحريمه مختلفا فيه لا يجب عليه )
    ( بدائع الصنائع لأبو بكر الكاشاني / ج 7 / ص 35 / ط مكتبة الحبيبية )

    8- الأخت من الرضاع !

    ( ( مسألة ) ( وان وطئ ميتة أو ملك امة أو اخته من الرضاع فوطئها فهل يحد أو يعزر ؟ على وجهين ) إذا وطئ ميتة فعليه الحد في أحد الوجهين وهو قول الاوزاعي لانه وطئ في فرج آدمية أشبه وطئ الحية ولانه اعظم ذنبا واكثر اثما لانه انضم إلى فاحشته هتك حرمة الميتة ( الثاني ) لا حد عليه وهو قول الحسن ، قال ابو بكر وبهذا اقول لان الوطئ في الميتة كلا وطئ لانه عوض مستهلك ولانها لا يشتهى مثلها وتعافها النفس فلا حاجة إلى تسرع ( شرع ) الزاجر عنها ، واما إذا ملك أمة ( أمه ) أو أخته من الرضاع فوطئها فذكر القاضي عن أصحابنا ان عليه الحد لانه فرج لا يستباح بحال فوجب الحد بالوطئ فيه كفرج الغلام وقال بعض أصحابنا لا حد فيه وهو قول اصحاب الرأي ، الشافعي لانه وطئ في فرج مملوك له يملك المعاوضة عنه وأخذ صداقه فلم يجب الحد عليه كالوط في الجارية المشتركة …. )
    ( الشرح الكبير لعبدالرحمن بن قدامه / ج 10 / ص 185 و186 / ط دار إحياء الكتب العربية )

    9- و كذا اللواط

    ( وقال بعض أهل الظاهر لا شئ على من فعل هذا الصنيع )
    ( المجموع – محيى الدين النووي / ج 20 / ص23 / ط دار الفكر )

    10- لا حد على من لاط غلامه قياساً على أخته !

    ( أحمد بن علي أبو سهل الأبيوردي : أحد أئمة الدنيا علما وعملا . ذكره الأديب أبو المظفر محمد بن أحمد الأبيوردي في مختصر لطيف سماه نـهزة الحفاظ ذكر فيه أنه عزم على أن يضع تاريخ لنسا وكوفان وجيران وغيرها من أمهات القرى بتلك النواحي ، وأنه سئل في عمل هذا المختصر ليفرد فيه ذكر الأئمة الأعلام ممن كان في العلم مفزوعا إليه وفي الرواية موثوقا به وقد طنت بذكره البلدان وغنت بمدحه الركبان كفضيل بن عياض ومنصور بن عمار وزهير بن حرب وذكر فيه جماعة من الأئمة وأورد شيئا من حديثهم وقال في الشيخ أبي سهل إذ ذكره : كان من أئمة الفقهاء . سمعت جماعة من أصحابه يقولون : كان أبو زيد الدبوسي يقول : لولا أبو سهل الأبيوردي لما تركت للشافعية بما وراء النهر مكشف رأس وحدثني أبو الحسن علي بن عبد الرحمن الحديثي وكان من أصحابه المبرزين في الفقه أنه سمعه يقول : كنت أتبزز في عنفوان شبابي فبينا أنا في سوق البزازين بمرو ، رأيت شيخين لا أعرفهما فقال أحدهما لصاحبه : لو اشتغل هذا بالفقه لكان إماما للمسلمين . فاشتغلت حتى بلغت فيه ما ترى .

    التلوط بالغلام المملوك : ذكر القاضي الحسين في التعليقة أنه حكي عن الشيخ ابن سهل وهو الأبيوردي كما هو مصرح به في بعض نسخ التعليقة وصرح به ابن الرفعة في الكفاية :
    أن الحد لا يلزم من يلوط مملوك له بخلاف مملوك الغير .
    قال القاضي : وربما قاسه على وطء أمته المجوسية أو أخته من الرضاع وفيه قولان انتهى .
    وهذا الوجه محكي في البحر والذخائر وغيرهما من كتب الأصحاب لكن غير مضاف إلى قائل معين . وعلله صاحب البحر بأن ملكه فيه يصير شبهة في سقوط الحد . والذي جزم به الرافعي تبعا لأكثر الأصحاب أنه لا فرق بين مملوكه وغيره ، نعم في اللواط من أصله قول أن موجبه التعزيز . قال الرافعي : إنه مخرج من القول بنظيره في إتيان البهيمة ، قال : ومنهم من لم يثبته ).
    ( طبقات الشافعية الكبرى/ ج4 / ص43 الى ص45 ت263 / ط دار هجرالثانية 1992 )

    11- و من لاط عبده لا حد عليه إنما يعتقه فقط !

    ( وقال ابن عقيل في فصوله : فإن كان الوطء في الدبر في حق أجنبية وجب الحد الذي أوجبناه في اللواط ، وعلى هذا فحده القتل بكل حال ، وإن كان في مملوكه -أي عبده – فذهب بعض أصحابنا أنه يعتق عليه وأجراه مجرى المثلة الظاهرة ، وهو قول بعض السلف ).
    ( بدائع الفوائد لابن القيم الجوزية / ج4 ص908/ ط مكتبة نزار الباز مكة 1416هـ )

    12- الرخصة في الاستمناء !!!

    ( باب الرخصة فيه (أي الاستمناء)

    13593 أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال أخبرني إبراهيم بن أبي بكر عن مجاهد قال: كان من مضى يأمرون شبانهم بالاستمناء، والمرأة كذلك تدخل شيئا. قلنا لعبد الرزاق: ما تدخل شيئا؟ قال: يريد السق. يقول تستغني به عن الزنا. )
    ( المصنف لعبد الرزاق / ج7 / ص 391 / ط المجلس العلمي بتحقيق الأعظمي )

    13594 عبد الرزاق قال أخبرنا ابن جريج قال قال عمرو بن دينار: ما أرى بالاستمناء بأسا.
    ( المصنف لعبد الرزاق / ج7 / ص 392 / ط المجلس العلمي بتحقيق الأعظمي )

    13591عبد الرزاق عن الثوري عن عباد عن منصور عن جابر ابن زيد أبي الشعثاء قال هو ماؤك فأهرقه.
    ( المصنف لعبد الرزاق / ج7 / ص 391 / ط المجلس العلمي بتحقيق الأعظمي )

    le reste pour plus tard.

    n’oubliez pas vos commentaires.

    Ibn al arabi
    Membre

    من اكبر علماء الرافضه فى الوقت الحالى والمرجع لكثير من طوائف الرافضه فى العالم
    هو المرجع الشيعى الكبير فى هذا العصر السيستنانى الذى يقيم العراق…

    لكن اريد ان تعلموا ان علماء الرافضه من اجهل واحمق وافسق خلق الله وهذا ليس افتراء بل سوف يتبن لكم الامر جليا من خلال اقوالهم وفتاويهم الشاذه ونحن نحيلهم الى كلامهم والى كتبهم وهذه بعض اقوال ذلك العالم الكبير والمرجع العظيم كما يصفه الشيعه

    هذه صورته

    الشيخ الذي تعلم على يديه السيستاني … مدخن وهو (( المرجع الشيعي الخوئي )) :

    نذكر لكم بعض فتاوى عالم الشيعه والمرجع الكبير… ❗ ❗

    Ibn al arabi
    Membre

    هههههههههههههههههههههههه

    اعوذ بالله من افعالهم
    لم يتركوا بدعة وكفر ولواط الا وفعلوه
    قبحهم الله

    (هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه)

    والله لا أستغرب مثل هذه الحوادث

    mourad
    Membre

    بسم الله الرحمن الرحيم و صلى على مولانا رسول الله و اله و صحبه الكرام
    و بعد
    انه لمن عجائب الزمان و أهله أن يدخل بعض أصحاب ألاغراض الدنيوية و أتبا ع كل ناهق معاوية الخارج عن طاعة الخليفة الراشد الامام علي في عداد صحابة رسول الله المجاهدين الاتقياء. و أي عدل انساني أو الاهي وجب اتباعه ادا أصبح المرء تستوي عنده الحسنة و السيئة و الليل والنهار و من لازم و جاهد مع النبي من فجر الاسلام كعلي و من حارب النبي و الاسلام مند فجر الاسلام و خرج عن الطاعة الشرعية و البيعة التي عقدت للخليفة الراشد الرابع و أمر بسبه و جعلها سنة قبيحة حتى نهى عنها اعمر بن عبد العزيز رع. و ما التستر و راء كلام تافه لا قيمة له و لا يعتد به مثل  » اجتهد كل منهما… و مثل  » لو سلم له قتلة عثمان لدخل في الطاعة و ما الى دالك من الجنون و الاوهام التي لا يلتفت اليها عاقل.

    ثم يخرج علينا بن الاعرابي الوهابي الناصبي المتغلغل في كراهية الامام علي و فاطمة الزهراء و السبطين سيدا شباب أهل الجنة الحسن و الحسين و المتغلغل في حبه حبا جما لبني أمية الشجرة الملعونة في القرءان بحديث سب الصحابة و هو يعلم أن أول من سب الصحابي علي بن أبي طالب هو سيده و حبيبه معاوية بل أكثر من دالك أمر ولاته بسبه على المنابر و أدهى من دالك أمر بقطع راس الصحابي الجليل حجر بن عدي الدي حضر صفين مع الامام علي و بن عباس و عمار بن ياسر ..ضد الفرقة الباغية لا لشىء الا لأنه رفض أن يسب عليا فلعنة الله على معاوية أول من سن سب الصحابة

15 réponses de 721 à 735 (sur un total de 958)
SHARE

Résultats de la recherche sur 'لا اله الا الله'