Résultats de la recherche sur '—Caftan—'
-
Résultats de la recherche
-
بعض النصائح للتعامل مع قلق الامتحاناتأنس رضوان
أثناء الحصص الدراسية
– دون ملاحظاتك بشكل جيد في الحصة الصفية ومن الكتاب المقرر.
– راجع مذكراتك بعد الحصة مباشرة.
– راجع بشكل سريع مذكراتك قبيل الحصة التالية.
– حدد وقتاً في نهاية الأسبوع لمراجعة مطولة للمادة.عند المراجعة
– دون ملاحظاتك بشكل جيد حول ما يخبركم المحاضر عن الامتحان.
– نظم كتبك ومذكراتك وواجباتك، وكل ما يلزمك من مواد وذلك حسب ما يتطلبه الامتحان.
– قدِّر الوقت اللازم لمراجعة المواد.
– ضع جدولاً لتحديد ساعات المراجعة والمواد المطلوبة.
– اختبر نفسك في المواد.
– حاول أن تنهي مذاكرتك قبل الامتحان بيوم واحد على الأقل قبل الامتحان:
1. كُن جاهزاً وادرس المواد بشكل كامل.
2. ممارسة الحركات الرياضية تساعد على شحن الذهن .
3. خُذ قسطاً كافياً من النوم قبل يوم الامتحان.
4. امنح نفسك وقتاً كافياً حتى تذهب إلى الامتحان مبكراً ومن غير عجلة، استرخ قُبيل الامتحان، لا تحاول أن تُراجع كُل شيء في اللحظات الأخيرة قبل الامتحان.
5. لا تذهب إلى الامتحان ومعدتك خاوية، خُذ معك قطعة من الحلاوة أو البسكويت وما شابه لتُساعدك على نسيان القلق.
6. واجه الامتحان بثقة تامة واعتبره فرصة لعرض ما ذاكرته، استخدم وقت الامتحان بدقة.خلال الامتحان
– اقرأ الأسئلة والتعليمات بدقة.
– اجلس بشكل مريح.
– إذا واجهت سؤالا صعباً، انتقل إلى سؤال آخر.
– إذا كان الامتحان صعباً، اختر أحد الأسئلة وابدأ الكتابة. ذلك قد يُعيد إلى ذاكرتك ما نسيته.
– لا تقلق عندما ترى الطلبة الآخرين يسلمون أوراقهم، فليس هناك جائزة لمن ينتهي أولاً.
– تذكر كل المراكز الممكنة والمصادر الموجودة في مدينتك التي يمكن أن تقدم مساعدة لك .المذاكرة المكثفة
– الذاكرة المتعجلة جيدة فقط عند الطوارئ، ولكنها غير مجدية كأسلوب للتعلم على المدى البعيد.
– وسائل المذاكرة المكثفة تتضمن:
* راجع بسرعة المواد المطلوبة
* تخير العناوين والأفكار الرئيسية للمواد
* ركز على مراجعة واستيعاب النقاط الرئيسية والخطوط العريضة للمادة
* لا تقرأ الفصول التي لن يسمح وقتك بمراجعتهاوسائل المراجعة
– اكتب قائمة للمذاكرة لمساعدتك على تحديد النقاط المهمة والتي سيغطيها الامتحان. سجل الملاحظات، المعادلات، المصطلحات والأفكار الرئيسية، والواجبات المهمة لمراجعتها بشكل مستمر. هذه القائمة ستساعدك على تجزئة المذاكرة إلى أقسام بسيطة منظمة مما يساعد على مراجعة شاملة خالية من القلق.
– شكل خرائط تسجل فيها الأفكار المهمة من المادة والعلاقة المتداخلة بين هذه الأفكار. هذه الملخصات يجب أن تتضمن قوائم متسلسلة للأفكار لتساعدك على استرجاع المعلومات بسهولة.
– سجل ملاحظاتك ومقاطع مهمة من الكتاب على شريط تسجيل صوتي حتى يمكنك المراجعة عبر مسجل محمول. الشريط سيتيح لك مراجعة المعلومات المهمة وأنت تتمشي أو تقود السيارة مثلاً.
– اعمل بطاقات فهرسة للمصطلحات والمعادلات والقوائم التي تحتاج لحفظها، اكتب اسم الموضوع على جهة واحدة من البطاقة والأسئلة على الجهة الأخرى. بطاقات الفهرسة ستساعدك ليس فقط على اختبار قدرتك على تحديد المعلومات المهمة وإنما أيضاً على قدرتك على استرجاع المعلومات بحد ذاتها.
– نظم وقتك
– ابدأ المراجعة مبكراًً هذا سيعطيك فرصة أكبر لاستيعاب المعلومات.
– راجع المواد بشكل يومي ولو لمدة قصيرة. هذا سيساعدك على التدرج وصولاً إلى الدراسة المركزة والطويلة قبل الامتحانات الرئيسية.
– اقرأ الدرس قبل الحصة. هذا سيساعدك على فهم النقاط، المصطلحات والمفاهيم التي يراها المدرس
مهمة، ويساعدك على استيعابها بشكل أسهل.
– راجع مذكرات الدرس بعد الحصة مباشرة. هذا سيساعدك على تحديد المعلومات التي لم تستوعبها خلال الحصة وقبل أن تنسى أنت وباقي الطلبة مجريات الدرس. عندما تراجع الدرس مباشرة، سيكون لديك الوقت لتصحيح معلوماتك مع باقي الطلبة.
– راجع مع مجموعة من زملائك. هذا سيساعدك على تغطية نقاط مهمة ربما لم تكن قد أوليتها اهتماماً عند دراستك لوحدك.
– قم بمراجعة رئيسة للمادة مبكراً .حتى يتسنى لك الوقت أثناء ساعات دوامه والاستفسار عن النقاط التي لم تستوعبها خلال المذاكرة.
– قسم واجباتك الدراسية إلى أجزاء عديدة يمكن السيطرة عليها. خصوصا عند المراجعة الرئيسة قبيل الامتحان. المذاكرة لمدة ثلاث ساعات صباحاً وثلاث ساعات أخرى مساءً أفضل من المذاكرة ست ساعات متواصلة. المذاكرة وعقلك متعب، يكون عادة مضيعة للوقت.
– ذاكر المواد الصعبة عندما يكون عقلك في أنشط حالاته.تقديم الامتحانات
تنبيهات مفيدة عند تقديم الامتحان:
– كُن مستعداً واذهب إلى الامتحان مبكراًً.
– احضر كل الأدوات التي تحتاجها مثل الأقلام والحاسبات الآلية والقواميس وساعة وما شابه.
– كل هذا سيساعدك على التركيز على الاختبار.
– حافظ على استرخائك وثقتك.
– لا تترك نفسك فريسة للقلق. لا تتحدث مع باقي الطلبة قبيل الاختبار فالقلق يعدي، بدلاً عن ذلك ذكر نفسك أنك مستعد وأنك ستقدم امتحاناً جيداً.
– كُن مسترخيا ولكن يقظاً أيضا.
– اختر مكاناً جيداً للجلوس أثناء الاختبار.
– تأكد أن لديك مكاناً كافياً للعمل.
– حافظ على استقامة ظهرك وراحتك على الكرسي.
– تصفح الامتحان (إذا كان هنالك متسع من الوقت).
– خصص 10 بالمائة من وقتك لقراءة الامتحان بدقة وعمق وتحديد الكلمات المهمة وتقسيط وقتك لحل الاختبار .
– خطط لحل الأسئلة السهلة أولاً والصعبة لاحقاً.
– وأنت تقرأ الأسئلة، اكتب ملاحظات وأفكاراً تستخدمها لاحقاً لحل الأسئلة.
– أجب عن الأسئلة حسب الأهمية.
– ابدأ بحل الأسئلة السهلة التي تعرفها. ثم حل الأسئلة التي لها:
* أعلى علامات.
* آخر الأسئلة التي تجيب عنها هي الأسئلة الصعبة.
* أو تأخذ أكبر وقت لكتابة أجوبتها، أو لها علامات أقل.
– في امتحانات الخيارات المتعددة، اعرف متى تخمن.
– احذف الأجوبة التي تعرف أنها خاطئة أولاً.
– خمن إذا كنت لا تخسر علامات للتخمين.
– لا تخمن إذا لم يكن عندك سبب للتخمين، أو اذا كنت ستخسر علامات لذلك.
– عادة ما يكون التخمين الأول صحيحاً. لا تبدل الإجابة إلا إذا كنت متأكداً من صحة الإجابة الجديدة.
– في الامتحانات الكتابية، فكر قبل أن تبدأ الإجابة.
– اكتب الخطوط العريضة لإجابتك ببضع كلمات تشير إلى الأفكار التي تريد مناقشتها. بعد ذلك رقم الأفكار حسب التسلسل التي تريد عرضه.
– في الامتحانات الكتابية، اكتب الجواب مباشرة.
– اكتب النقطة الرئيسة في أول جملة.
– استخدم المقدمة لرسم خريطة شاملة عن الموضوع.
– ناقش بالتفصيل النقاط الرئيسية في بقية الموضوع.
– لتدعيم النقاط الرئيسية استشهد بإحصائيات ومصطلحات وتعريفات في كل نقطة.
– خصص 10 بالمائة من الوقت لمراجعة إجاباتك.
– راجع الإجابات وقاوم الرغبة لتسليم ورقة الامتحان قبل باقي الطلبة وفور الإجابة على كل الأسئلة.
تأكد أنك أجبت على كل الأسئلة.
– أعد قراءة إجاباتك للتأكد من صحة اللغة كالإملاء والقواعد والتنقيط وغيرها.
– تأكد من صحة إجاباتك في الرياضيات، وافحصها لتلافي الأخطاء الناجمة عن إهمال في كتابة وترتيب الأرقام.
– كل امتحان تجتازه يساعدك على الاستعداد للامتحان القادم. استخدم الاختبارات القديمة وراجعها للتحضير للامتحان النهائي قرر ثم اختر أي طريقة تراها أكثر جدوى للدراسة بالنسبة لك، شخص الطرائق غير المجدية ثم تجنبها.
– و لا تنسى أخي الطالب أختي الطالبة تجديد النية، الافتقار التام لله تعالى، صلاة الحاجة، صلاة الاستخارة، الدعاء.
والله ولي التوفيق.L’émission Studio 2M mais tout simplement la chaine 2M ne fait pas parti de mes télés préférées. Je poste cet article juste pour mettre en exergue le comportement des deux boites « magiques » marocaines vis-àvis de la culture Amazighe. Une culture qu’elles réservent qu’au folklore pour accueillir les touristes européens où leur faire apprécier la cuisine amazighe « couscous », « tajine », « thé à la menthe »….etc
A. Bouzandag : ma mésaventure avec Studio 2M

Lahsen Oulhadj
Une télévision qui fait dans le racisme et l’exclusion, il n’y a plus que les crédules que cela étonne. Quoique nos officiels n’arrêtent pas de ressasser que, enfin, l’amazighité, dans ses différentes expressions, y aura de droit de cité, il faut dire que ce n’est pas le cas. Toujours ce terrible hiatus entre le discours et la réalité, pourrait-on dire.
Abdellah Bouzandag chanteur du groupe Tafsut Music Band l’a vécu, à ses dépens. Sans se faire d’illusions, il a voulu, comme tous les jeunes du pays, participer à l’émission Studio 2M. C’est son droit le plus absolu. Mais manque de bol, il chante en tamazight. Ce que, comme vous pouvez l’imaginer, est loin d’être du goût des responsables de l’émission. Cela peut même être rédhibitoire, une véritable tare. Il nous raconte sa mésaventure en ces termes.
« Le 12 juin dernier, je me pointe au lieu de la compétition. En voulant compléter le formulaire http://www.2m.tv/studio2m2006/st2006.pdf , j’ai été surpris d’avoir juste deux choix : chanson arabe ou chanson occidentale. Même pas marocaine ! Il faut le croire. J’ai donc décidé de ne pas cocher ni l’une ni l’autre. Lors de l’entretien, on m’a bien évidemment demandé dans quel genre je veux chanter. Ma réponse a été claire et nette : la chanson amazighe. Les responsables n’en revenaient tout simplement pas. Comme si j’ai commis un crime. Avec leurs mines complètement défaites, ils ont marqué la chanson arabe, malgré mes protestations. »
« Lors du premier tour, continue-t-il, j’ai interprété ‘’a vava inu va’’, a capella. Et même si je n’en croyais pas mes yeux, j’ai été sélectionné. Au tour suivant, j’ai été interviewé par un de leurs journalistes qui a voulu savoir pour quelle raison je chante en »chlha ». Incroyable, absurde, n’est-ce pas ? Réponse du berger à la bergère, je lui ai fait toute une réplique, mais en tamazight. Je ne sais pas si cela va être diffusé, mais en tous cas tout a été filmé. Toujours est-il que ce jour-là, pour certainement me froisser, j’ai été le dernier à passer. Le jury était composé entre autres d’Anas Tadili et du chanteur Malek. Je ne sais pas si c’est vraiment sincère, mais celui-ci s’est montré très enthousiaste et a joué toute une partition sur la qualité des participations. Il a même commencé son intervention par un « azul » bien perceptible.»
« A la fin, conclut A. Bouzandag, et comme je m’y attendais un peu, le résultat était ainsi : huit personnes ont été sélectionnées pour la chanson arabe ( à Agadir, une ville prétendument amazighe !!) et deux pour la chanson occidentale. Je ne figurais pas naturellement parmi elles, car j’ai été tout simplement écarté. Ce que je n’ai pas accepté. J’ai donc voulu protester auprès du jury, mais on ne m’a pas laissé faire. L’un des responsables de l’émission, ayant remarqué mon sentiment d’injustice, m’a avoué qu’en tous les cas je ne pouvais pas passer au 3ème tour parce aucune musique amazighe n’y est programmée. Car, semble-t-il, la liste des chansons à interpréter par les candidats a été déjà bouclée. Aussi surprenant que celui puisse être, ce sont les responsables de l’émission qui décident de tout et effectivement- c’est le cas de le dire- ils ont décidé encore une fois d’exclure la chanson amazighe sur une télévision financée avec l’argent des Amazighs. »
Groupe Tafsut (printemps) : http://www.tafsut.fr.tc/
Sujet: الاختلاف في تحديد المصطلحات
أولا، أشكر السادة الساهرين على هذا الموقع الجميل والذي حكى لي عنه بعض صديقاتي وأصدقائي، لذا لم أتردد في التسجيل.
ومن خلال اطلاعي على مجمل المناقشات والمواضيع خاصة تلك التي لا تفضي إلى نتيجة، رأيت أن أساهم بهذه المساهمة. ورأيت أن السبب يعود إلى اختلاف إيديولوجيات المتدخلين والمشاركين واختلاف منطلقاتهم الفكرية والثقافية، وبالتالي فإن ساحة النقاش ستكون حادة ولا تلتقي في كثير من الأحيان حول هدف واحد ولا إلى نتيجة مرضية. المهم أن موقع وجدة سيتي ومنتدياته فيها الحركية.