Résultats de la recherche sur '…'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur '...'

15 réponses de 15,826 à 15,840 (sur un total de 18,741)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • #222043
    hayefmajid
    Membre

    الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب معرفة الصحابة – رقم الحديث : ( 4802 )

    4785 – حدثنا أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى إبن اخي طاهر العقيقي الحسني ثنا اسمعيل بن محمد بن اسحاق بن جعفر إبن محمد بن علي بن الحسين حدثنى عمى علي بن جعفر بن محمد حدثنى الحسين بن زيد عن عمر بن علي عن ابيه علي بن الحسين قال خطب الحسن بن علي الناس حين قتل علي فحمد الله واثنى عليه ثم قال لقد قبض في هذه الليلة رجل لا يسبقه الاولون بعمل ولا يدركه الآخرون وقد كان رسول الله (ص) يعطيه رأيته فيقاتل وجبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره فما يرجع حتى يفتح الله عليه وما ترك على أهل الارض صفراء ولا بيضاء الا سبع مائة درهم فضلت من عطاياه اراد ان يبتاع بها خادما لاهله ثم قال ايها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا الحسن بن علي وانا إبن النبي وانا إبن الوصي وانا إبن البشير وانا إبن النذير وانا إبن الداعي إلى الله باذنه وانا إبن السراج المنير وانا من أهل البيت الذي كان جبريل ينزل الينا ويصعد من عندنا وانا من أهل البيت الذي اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وانا من أهل البيت الذي افترض الله مودتهم على كل مسلم فقال تبارك وتعالى لنبيه (ص) قل لااسئلكم عليه اجرا الا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا فاقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت .

    الرابط:

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=198&BkNo=13&KNo=33&startno=5

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523726

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 7 )

    – وأخرج إبن أبى حاتم عن إبن عباس ومن يقترف حسنة قال المودة لآل محمد .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=458&SW=يقترف#SR1

    محمد بن أحمد الدولابي – الذرية الطاهرة النبوية – رقم الصفحة : ( 74 )

    116 – أخبرني أبو القاسم كهمس بن معمر أن أبا محمد إسماعيل بن محمد إبن إسحاق بن جعفر بن محمد بن علي بن حسين بن علي بن أبي طالب حدثهم حدثني عمي علي بن جعفر بن محمد بن حسين بن زيد عن الحسن بن زيد بن حسن بن علي عن أبيه قال خطب الحسن بن علي الناس حين قتل علي فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لقد قبض في هذه الليلة رجل لم يسبقه الأولون ولا يدركه الآخرون وقد كان رسول الله (ص) يعطيه رايته ويقاتل جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره فما يرجع حتى يفتح الله عليه وما ترك على ظهر الأرض صفراء ولا بيضاء إلا سبع مائة درهم فضلت من عطائه أراد أن يبتاع بها خادما لأهله ثم قال أيها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا الحسن بن علي وأنا إبن الوصي وأنا إبن البشير وأنا إبن النذير وأنا إبن الداعي إلى الله بإذنه والسراج المنير وأنا من أهل البيت الذي كان جبريل ينزل فينا ويصعد من عندنا وأنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وأنا من أهل البيت الذين افترض الله مودتهم على كل مسلم فقال لنبيه قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا فاقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=348451

    أبو الفرج الإصفهاني – مقاتل الطالبيين – رقم الصفحة : ( 33 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… ثم قال : أيها الناس ، من عرفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني فأنا الحسن بن محمد (ص) ، أنا إبن البشير ، أنا إبن النذير ، أنا إبن الداعي إلى الله عزوجل بإذنه ، وأنا إبن السراج المنير ، وأنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، والذين افترض الله مودتهم في كتابه إذ يقول : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا فاقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت .

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال إبن عباس : ومن يقترف حسنة قال المودة لآل محمد (ص) نزد له فيها حسنا أي نضاعف له الحسنة بعشر فصاعدا .

    القاضي نعمان المغربي – شرح الأخبار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 489 )

    – [ 1417 ] محمد بن الهارون الهمداني ، قال : خرج أبو جعفر (ع) يوما على أصحابه وهم جلوس على بابه ينتظرون خروجه فقال لهم : تنجز – والبشرى من الله – ، والله ما أحد من الناس يتنجز لي البشرى من الله غيركم ، ثم قرأ : ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا . ثم قال : نحن أهل البيت قرابة رسول الله (ص) .

    أحمد بن عبدالله الطبري – ذخائر العقبى – رقم الصفحة : ( 138 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …. وأنا من أهل البيت الذى افترض الله مودتهم على كل مسلم فقال الله تعالى لنبيه (ص) قل لاأسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا فاقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت ، خرجه الدولابى .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 30 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… ثم خنقته العبرة فبكى وبكى الناس معه ، ثم قال : أيها الناس ، من عرفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني فأنا الحسن بن محمد رسول الله (ص) ، أنا إبن البشير ، أنا إبن النذير ، أنا إبن الداعي إلى الله بإذنه و السراج المنير ، أنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، والذين افترض الله مودتهم في كتابه ، إذ يقول : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ، فاقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت.

    الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة : ( 86 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وروي السيدي عن أبي مالك عن إبن عباس (رض) في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا قال المودة لأل محمد (ص).

    الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة : ( 148 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… وأنا إبن السراج المنير ، وأنا إبن الذي أرسل رحمة للعالمين ، وانا من أهل بيت الذي أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، وأنا من أهل بيت الذين كان جبريل (ع) ينزل فينا ويصعد من عندنا . وأنا من أهل بيت الذين فرض الله تعالى مودتهم على كل مسلم . وانزل الله فيهم : قل لا اسألكم عليه أجرا الا المودة في القربى ، ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ، واقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت.

    الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة : ( 240 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وروى إبن عمر ( ر ) قال : ابا بكر الصديق ( ر ) يقول : ارفعوا أو أحفظوا محمدا (ص) في أهل بيته ، وقال إبن عباس (ر) في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا . قال : المودة لأل محمد (ص).

    محمد بن سليمان الكوفي – مناقب أمير المؤمنين ( ع ) – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 153 )

    ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور [ الشورى – 23 ]

    87 – محمد بن سليمان قال : حدثنا أبو أحمد قال : حدثنا محمد بن إسحاق قال : وحدثني محمد بن الصباح الدولابي قال : حدثنا الحكم بن ظهير : عن السدي في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ، ( 23 : الشوري : 42 ) قال : المودة في آل الرسول.

    87 – وهذا رواه أيضا إبن المغازلي الشافعي تحت الرقم : ( 360 من كتاب مناقب علي (ع) ص 316 ط 1 ) ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الوهاب إجازة أن ابا أحمد عمر بن عبد الله بن شوذب أخبرهم قال : حدثنا عثمان بن أحمد الدقاق قال : حدثنا محمد بن أحمد بن أبي العوام حدثنا محمد بن الصباح الدولابي حدثنا الحكم بن ظهير : عن السدي في قوله عزوجل : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا قال : المودة في في آل الرسول (ص).

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 206 )

    – قال الدولابي : أخبرني أبو القاسم كهمس بن معمر ، أن أبا محمد إسماعيل بن محمد بن إسحاق بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب حدثهم أنه حدثني عمي علي بن جعفر بن محمد بن حسين بن زيد ، عن الحسن بن زيد بن علي عن أبيه قال : خطب الحسن بن علي الناس حين قتل علي فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : وساق كلامه (ع) إلى أن قال أيها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا الحسن بن علي ، وأنا إبن الوصي وأنا إبن البشير ، وأنا إبن النذير ، وأنا إبن الداعي إلى الله بإذنه والسراج المنير ، وأنا من أهل البيت الذين افترض الله مودتهم على كل مسلم فقال لنبيه : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ، ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنى ، فاقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 212 )

    – [ 144 ] وفيها نزل أيضا قوله جل ذكره : ومن يقترف حسنة نزد لة فيها حسنا [ 231 / الشورى : 42 ] 845 – أخبرنا أبو سعد المعاذي أنبأنا أبو الحسين الكهيلي قال : حدثنا أبو جعفر الحضرمي حدثنا إسحاق بن إبراهيم المروزي حدثنا الحكم بن ظهير : عن السدي [ في قوله تعالى ] : ومن يقترف حسنة قال : المودة لآل محمد .

    – أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الوهاب إجازة أن أبا أحمد عمر بن عبد الله بن شوذب أخبرهم قال : حدثنا عثمان بن أحمد الدقاق ، حدثنا محمد بن أحمد بن أبي العوام ، حدثنا محمد بن الصباح الدولابي ، حدثنا الحكم بن ظهير : عن السدي في قوله عز وجل : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا قال : المودة في آل الرسول (ص) .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 213 )

    846 – حدثنيه الحسين بن محمد الثقفي أخبرنا الحسين بن محمد بن حبيش حدثنا أبو القاسم بن الفضل ، حدثنا علي بن الحسين حدثنا إسماعيل بن موسى حدثنا الحكم بن ظهير ، عن السدي : عن أبي مالك ، عن إبن عباس في قوله : ومن يقترف حسنة قال : المودة لآل محمد (ص) .

    – والحديث رواه أيضا الثعلبي في تفسير الآية الكريمة من تفسيره : ( ج 4 / الورق 329 / ب )قال : أخبرنا الحسين بن محمد بن فنجويه ، حدثنا إبن حبيش المقرئ حدثنا أبو القاسم بن الفضل ، حدثنا علي بن الحسين ، حدثنا إسماعيل بن موسى حدثنا الحكم بن ظهير عن السدي : عن أبي مالك ، عن إبن عباس في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا قال : المودة لآل محمد (ص) .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 214 )

    847 – أخبرناه عاليا أبو بكر الحارثي أخبرنا أبو الشيخ الاصبهاني حدثنا موسى بن هارون حدثنا إبن ابنة السدي حدثنا الحكم بن ظهير ، عن السدي : عن أبي مالك ، عن إبن عباس في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا قال : المودة لآل محمد (ص).

    848 – وأخبرنا أبو عمرو البسطامي قال : حدثنا أبو أحمد الجرجاني حدثنا الفضل بن عبد الله بن مخلد ، حدثنا إسماعيل بن موسى الفزاري حدثنا الحكم بن ظهير ، عن السدي : عن أبي مالك عن إبن عباس في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة قال : المودة لآل محمد .

    – وقال السيوطي في ذيل تفسير آية المودة وهي الآية المتقدمة هنا – من تفسير الدر المنثور : وأخرج إبن أبى حاتم عن إبن عباس في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة قال : المودة لآل محمد (ص) .

    – ورواه بعينه في الحديث الثالث من كتابه إحياء الميت بفضائل أهل البيت (ع) . وقال ( إبن حجر في الصواعق ص 101 ) : وأخرج أحمد ، عن إبن عباس في قوله جل وعلا : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا قال : المودة لآل محمد (ص) .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 215 )

    849 – حدثونا عن أبي بكر السبيعي ، قال : أخبرنا الحسن بن حمدان بن عبد الله البزاز بالكوفة ، حدثنا الحسين بن نصر بن مزاحم المنقري حدثنا إبراهيم بن الحكم ، عن أبيه ، عن السدي : عن أبي مالك عن إبن عباس في قوله : ومن يقترف حسنة قال : مودة في آل محمد .

    855 – أخبرنا محمد بن علي بن محمد بن الحسن الجرجاني أخبرنا أبي ، قال : حدثني أبو عبد الله محمد بن عمر بن غالب الحافظ ، حدثنا محمد بن أحمد بن نصر الترمذي ومحمد بن الحسن الاشناني . قال وأخبرنا أبي وحدثنا أبو ذر يحيى بن زيد بن العباس حدثنا عمي علي بن العباس ، قالوا : حدثنا إسماعيل بن موسى حدثنا الحكم بن ظهير ، عن السدي ، عن أبي مالك أو عن أبي صالح : عن إبن عباس في قوله تعالى : ومن يقترف حسنة قال : المودة لاهل بيت النبي (ص) .

    – وهذا اللفظ لابي ذر ، وقال إبن غالب عن إبن عباس قال : في محبتنا أهل البيت نزلت ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا .

    عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 208 )

    – حدثناه الفضل بن عبد الله بن مخلد حدثنا إسماعيل بن بنت السدي ثنا الحكم بن ظهير عن السدي مثله ثنا القاسم بن زكريا ثنا إسماعيل بن موسى ثنا الحكم بن ظهير عن السدي عن أبي مالك عن بن عباس ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا قال المودة لأهل محمد (ص) .

    الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 67 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن يقترف حسنة تزد له فيها حسنا ، واقتراف الحسنة تزد لنا أهل البيت .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 40 )

    – [ 20 ] أخرج الحافظ جمال الدين الزرندي ، عن أبي الطفيل وجعفر بن حبان قالا : خطب الحسن بن علي ( ر ) بعد وفاة أبيه قال : أيها الناس ؟ أنا إبن البشير ، وأنا إبن النذير ، وأنا إبن السراج المنير ، وأنا إبن الذي أرسل رحمة للعالمين ، وأنا إبن الداعي إلى الله ، وأنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، وأنا من أهل البيت الذين كان جبرئيل ينزل عليهم ، وأنا من أهل البيت الذين افترض الله مودتهم ، فقال سبحانه وتعالى : قل لا أسالكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ، واقتراف الحسنة مودتنا .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 355 )

    – [ 5 ] وفي المناقب : عن جعفر الصادق (ع) قال : كان أبو ذر ( ر ) يقول : إن هذه الآية مرج البحرين يلتقيان ، بينهما برزح لا يبغيان ، يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان نزلت في النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (ع) ، فلا يحبهم الا مؤمن ولا يبغضهم إلا كافر ، فكونوا مؤمنين بحبهم ولا تكونوا كفارا ببغضهم فتلقون في النار تفسير ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا .

    – [ 6 ] أخرج الثعلبي : بسنده عن إبن مالك ، عن إبن عباس ( ر ) قال : اقتراف الحسنة المودة لال محمد (ص) .

    – [ 7 ] أيضا روى الحافظ جلال الدين الزرندى عن الحسن بن علي (ع) قال في خطبته : اقتراف الحسنة مودتنا ، كما تقدم .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 212 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأنا من أهل البيت الذين افترض الله مودتهم على كل مسلم ، فقال الله – تبارك وتعالي – لنبيه (ص) : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ، أخرجه الدولابي ، فاقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 454 )

    – [ 259 ] وأخرج البزار ، والطبراني ، عن الحسن بن الحسن السبط من طرق بعضها حسان : انه خطب خطبة من جملتها : من عرفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني فأنا الحسن بن (ص) . ثم تلا : واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ، الآية . ثم قال : أنا إبن البشير ، أنا إبن النذير ، أنا إبن السراج المنير ، وأنا من أهل البيت الذين افترض الله عزوجل مودتهم ومولاتهم . . . وقال : قل لا أسالكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ، واقتراف الحسنة مودتنا أهل البيت.

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 455 )

    – [ 261 ] وأخرج الثعلبي عن إبن عباس ( ر ) في تفسير ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا . قال : الحسنة المودة لآل محمد (ص).

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 139 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال تعالى : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا أي من يقترف محبة آل الرسول نزد له في متابعته لهم في طريقهم حسنا ، لان تلك المحبة لا تكون إلا لصفاء الاستعداد ، ونقاء الفطرة ، وذلك يوجب التوفيق لحسن المتابعة لهم ، وقبول الهداية منهم ، إلى مقام المشاهدة ، فيصير صاحب المحبة من أهل الولاية ، ويحشر معهم في القيامة .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 363 )

    – أخرج الحافظ جمال الدين الزرندي المدني في درر السمطين : بسنده عن أبي الطفيل عامر بن واثلة ، وجعفر بن حبان قال : خطب الحسن بن علي ( ر ) بعد شهادة أبيه قال : أيها الناس ، أنا إبن البشير ، وأنا إبن النذير ، وأنا إبن السراج المنير ، وأنا إبن الذي أرسله الله رحمة للعالمين ، وأنا إبن الداعي إلى الله ، وأنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، وأنا من أهل البيت الذين كان جبرئيل ( ع ) ينزل عليهم ، وأنا من أهل البيت الذين افترض الله مودتهم على المؤمنين فقال سبحانه وتعالى : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا واقتراف الحسنة مودتنا .

    محمد بيومي – السيدة فاطمة الزهراء ( س ) – رقم الصفحة : ( 40 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – في المناقب والطبراني في الكبير وإبن أبي حاتم في تفسيره والحاكم من ساقب الشافعي والواحدي في الوسيط عن إبن عباس أنه قال : لما نزلت هذه الآية قالوا يا رسول الله من قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم ، قال : علي وفاطمة وابناهما ، ويشهد له ما أخرجه الثعلبي في تفسيره عن إبن عباس قال : ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا قال المودة لال محمد (ص) .

    الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب التفسير – رقم الحديث : ( 3854 )

    سأل سائل بعذاب واقع [ معارج – 1 ]

    3813 – أخبرنا محمد بن علي الشيباني بالكوفة ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا عبيدالله بن موسى عن سفيان الثوري عن الاعمش عن سعيد بن جبير سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذي المعارج ذى الدرجات سأل سائل قال هو النضر بن الحارث بن كلدة قال اللهم ان كان هذا هو الحق من عندك فامطر علينا حجارة من السماء ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .

    الرابط:

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=13&KNo=28&BNo=107

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=522666

    الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة : ( 93 )

    – ونقل الامام أبو اسحاق الثعلبي ( رح ) في تفسيره ان سفيان بن عيينه ( رح ) سأل عن قول الله : سأل سائل بعذاب واقع فيمن نزلت فقال : للسائل سألتني عن مسألة ما سألني عنها أحد قبلك ، حدثني أبي عن جعفر بن محمد عن ابائه (ع) ان رسول الله ( ص ) لما كان بغدير خم نادى الناس فاجتمعوا فأخذ بيد علي وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه فشاع ذلك وطار في البلاد فبلغ ذلك الحارث بن النعمان الفهري فأتى رسول الله (ص) على ناقة له فنزل بالأبطح عن ناقته واناخها فقال : يا محمد امرتنا عن الله ان نشهد ان لا إله إلا الله وأنك رسول الله فقبلناه منك ، وامرتنا ان نصلي خمسا فقبلنا منك وامرتنا بالزكاة فقبلنا منك ، وامرتنا ان نصوم شهرا فقبلنا منك ، وامرتنا بالحج فقبلنا منك ، ثم لم ترض بهذا حتى رفعت بضبعي إبن عمك تفضله علينا وقلت : من كنت مولاه فعلي مولاه فهذا منك أم من الله فقال النبي (ص) : والذي لا إله إلا هو ان هذا من الله ، فولى الحارث بن النعمان وهو يريد راحلته ويقول : اللهم ان كان ما يقول محمد حق فأمطر علينا حجارة من السماء أو اتنا بعذاب أليم فما وصل إلى راحلته حتى رماه الله تعالى بحجر فسقط على هامته وخرج من دبره وأنزل الله سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 382 )

    1032 – و رواه أيضا في التفسير العتيق قال : حدثنا إبراهيم بن محمد الكوفي قال : حدثني نصربن مزاحم ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر الجعفي عن محمد بن علي قال : أقبل الحارث بن عمرو الفهري إلى النبي (ص) فقال : إنك أتيتنا بخبر السماء فصدقناك وقبلنا منك . فذكر مثله إلى قوله : فارتحل الحارث فلما صار ببطحاء مكة أتته جندلة من السماء فشدخت رأسه ، فأنزل الله سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي (ع) .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 384 )

    – وأخبرنا أبو بكر محمد بن محمد البغدادي حدثنا أبو محمد عبد الله بن أحمد بن جعفر الشيباني حدثنا عبد الرحمان بن الحسن الاسدي حدثنا إبراهيم بن الحسين الكسائي حدثنا الفضل بن دكين حدثنا سفيان بن سعيد حدثنا منصور ، عن ربعي : عن حذيفة بن اليمان قال : لما قال رسول الله (ص) لعلي : من كنت مولاه فهذا مولاه . قام النعمان بن المنذر الفهري كذا فقال : هذا شئ قلته من عندك أو شئ أمرك به ربك ؟ قال : لا بل أمرني به ربي . فقال : اللهم أنزل علينا حجارة من السماء . فما بلغ رحله حتى جاءه حجر فادماه فخر ميتا فأنزل الله تعالى سأل سائل بعذاب واقع ، للكافرين ليس له دافع .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 385 )

    1034 – وأخبرنا عثمان أخبرنا فرات بن إبراهيم الكوفي قال : حدثنا الحسين بن محمد بن مصعب البجلي قال : حدثنا أبو عمارة محمد بن أحمد المهدي حدثنا محمد بن أبي معشر المدني ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال : أخذ رسول الله (ص) بعضد علي بن أبي طالب يوم غدير خم ثم قال : من كنت مولاه فهذا مولاه . فقام إليه أعرابي فقال : دعوتنا أن نشهد أن لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله فصدقناك وأمرتنا بالصلاة والصيام فصلينا وصمنا ، وبالزكاة فأدينا فلم تقنعك إلا أن تفعل هذا ؟ ! فهذا عن الله أم عنك ؟ ! قال : عن الله لا عني . قال : الله الذي لا إله إلا هو لهذا عن الله لا عنك ؟ ! ! قال : نعم ثلاثا فقام الاعرابي مسرعا إلى بعيره وهو يقول : اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك الآية ، فما استتم الكلمات حتى نزلت نار من السماء فأحرقته وأنزل الله في عقب ذلك سال سائل إلى قوله : دافع.

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 18 ) – رقم الصفحة : ( 278 )

    – فهي تأكيد . أي سأل سائل عذابا واقعا . للكافرين أي على الكافرين . وهو النضر إبن الحارث حيث قال : اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم [ الانفال : 32 ] فنزل سؤاله ، وقتل يوم بدر صبرا هو وعقبة بن أبي معيط ، لم يقتل صبرا غيرهما ، قاله إبن عباس ومجاهد . وقيل : إن السائل هنا هو الحارث بن النعمان الفهري . وذلك أنه لما بلغه قول النبي (ص) في علي ( ر ) : من كنت مولاه فعلي مولاه ركب ناقته فجاء حتى أناخ راحلته بالابطح ثم قال : يا محمد ، أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله فقبلناه منك ، وأن نصلي خمسا فقبلناه منك ، ونزكي أموالنا فقبلناه منك ، وأن نصوم شهر رمضان في كل عام فقبلناه منك ، وأن نحج فقبلناه منك ، ثم لم ترض بهذا حتى فضلت إبن عمك علينا ! أفهذا شئ منك أم من الله ؟ ! فقال النبي (ص) : والله الذي لا إله إلا هو ما هو إلا من الله ، فولى الحارث وهو يقول : اللهم إن كان ما يقول محمد حقا فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم . فوالله ما وصل إلى ناقته حتى رماه الله بحجر فوقع على دماغه فخرج من دبره فقتله ، فنزلت : سأل سائل بعذاب واقع ، الآية .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 369 )

    – [ 55 ] وروى الامام الثعلبي في تفسيره : إن سفيان بن عيينة سئل عن قول الله عزوجل سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ، فيمن نزلت ؟ فقال للسائل : سألتني عن مسألة ما سألني عنها أحد قبلك ] حدثني أبي ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه (ع) : إن رسول الله (ص) لما كان بغدير خم نادى الناس ، فاجتمعوا ، فأخذ بيد علي ( ر ) وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه فشاع ذلك وطار في البلاد ، فبلغ ذلك الحارث بن النعمان الفهري فأتى رسول الله (ص) على ناقة له ، فنزل بالابطح عن ناقته وأناخها فقال : يا محمد أمرتنا عن الله أن نشهد لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله فقبلناه منك ، وأمرتنا أن نصلي خمسا فقبلنا منك وأمرتنا بالزكاة فقبلناها منك ، والصوم ، والحج فقبلناها ، ثم لم ترض بهذا حتى رفعت ضبعي إبن عمك تفضله علينا وقلت : من كنت مولاه فعلي مولاه . فهذا منك أم من الله ؟ فقال النبي (ص) : والذي لا إله إلا هو ، إن هذا من الله عزوجل . فولى الحارث بن النعمان وهو يريد أن يركب ناقته وهو يقول : اللهم إن كان ما يقوله محمد حقا فأمطر علينا بحجارة من السماء أو آتنا بعذاب أليم ، فما وصل إلى راحلته حتى رماه الله عزوجل بحجر من السماء ، فسقط على رأسه وخرج من دبره فقتله ، فنزلت هذه الآية .

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – ومن فضائل علي ( ع )

    1079 – حدثنا إبراهيم بن شريك الكوفي قثنا زكريا بن يحيى الكسائي قثنا عيسى ، عن علي بن بذيمة ، عن عكرمة ، عن إبن عباس ، قال : سمعته يقول : ليس من آية في القرآن : يا أيها الذين آمنوا ، إلا وعلي رأسها وأميرها وشريفها ، ولقد عاتب الله أصحاب محمد في القرآن ، وما ذكر عليا إلا بخير .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129640

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 104 )

    – وأخرج أبو نعيم في الحلية عن إبن عباس قال قال رسول الله (ص) ما أنزل الله آية فيها يا أيها الذين آمنوا ، الا وعلي رأسها وأميرها قال أبو نعيم لم نكتبه مرفوعا الا من حديث إبن أبى خيثمة والناس رووه موقوفا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=23&SW=واميرها#SR1

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 168 )

    177 – حدثني أبو الحسن محمد بن القاسم الفارسي قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن علي قال : حدثنا حمزة بن محمد العلوي قال : أخبرنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه عن علي بن معبد ، عن الحسين بن خالد : عن علي بن موسى الرضا ، عن أبيه عن آبائه عن علي (ع) قال : قال رسول الله (ص) : من أحب أن يركب سفينة النجاة ويمتمسك بالعروة الوثقى ويعتصم بحبل الله المتين فليوال عليا وليأتم بالهداة من ولده.

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 169 )

    178 – أخبرنا محمد بن عبد الله الصوفي قال : أخبرنا محمد بن أحمد بن محمد ، قال : حدثنا عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي قال : حدثني محمد بن سهل قال : حدثنا عبد العزيز بن عمرو ، قال : حدثنا الحسن بن الحسن ، قال حدثنا يحى بن علي الربعي عن أبان بن تغلب : عن جعفر بن محمد قال : نحن حبل الله الذي قال الله : وإعتصموا بحبل الله جميعا الآية فالمستمسك بولاية علي بن أبي طالب المستمسك بالبر كذا فمن تمسك به كان مؤمنا ، ومن تركه كان خارجا من الايمان .

    179 – وأخبرناه عن أبي بكر محمد بن الحسين بن صالح السبيعي في تفسيره قال : حدثنا علي بن العباس المقانعي قال : حدثنا جعفر بن محمد بن حسين قال : حدثنا حسن بن حسين قال : حدثنا يحيى بن علي به سواء إلى قوله : ولا تفرقوا وقوله : ولاية علي من استمسك به كان مؤمنا ، ومن تركه خرج من الايمان .

    180 – وبه حدثنا حسن بن حسين ، قال : حدثنا أبو حفص الصائغ ، عن جعفر بن محمد في قوله : وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا قال : نحن حبل الله .

    إبن جبر – نهج الإيمان – رقم الصفحة : ( 547 )

    – وروى الثعلبي في تفسيره حديثا مرفوعا إلى أبان بن تغلب عن جعفر إبن محمد (ع) قال : نحن حبل الله الذي قال تعالى وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 356 )

    – [ 9 ] أيضا إبن مسعود ، وجابر والبراء وأنس وأم سلمة ( ر ) قالوا : نزلت في الخمسة من أهل العباء تفسير : وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا .

    – [ 10 ] أخرج الثعلبي : بسنده عن أبان بن تغلب ، عن جعفر الصادق ( ر ) قال : نحن حبل الله الذي قال الله عزوجل وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا .

    – [ 11 ] أيضا أخرج صاحب كتاب المناقب : عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ( ر ) قال : كناعند النبي (ص) وسلم إذ جاء أعرابي فقال : يا رسول الله سمعتك تقول وإعتصموا بحبل الله فما حبل الله الذي نعتصم به ؟ فضرب النبي (ص) يده في يد علي وقال : تمسكوا بهذا ، هو حبل الله المتين .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 368 )

    – [ 51 ] أخرج الثعلي في تفسير قوله تعالى وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا عن جعفر بن محمد ( ر ) قال : نحن حبل الله الذي قال الله : وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 440 )

    – [ 213 ] أخرج الثعلبي في تفسير هذه الآية : عن جعفر الصادق ( ر ) انه قال : نحن حبل الله الذي قال الله تبارك وتعالى فيه : وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا .

    محمد بيومي – السيدة فاطمة الزهراء ( ع ) – رقم الصفحة : ( 42 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومنها رابعا : ( آية ( 103 ) آل عمران ) ، قال تعالى : وإعتصموا بحبل الله جميعا قال إبن حجر الهيثمي في صواعقه ، أخرج الثعلبي في تفسيره عن جعفر الصادق انه قال : نحن حبل الله الذي قال الله فيه وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا.

    المصادر :

    1 – الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 130 ) – رقم الحديث : ( 177 – 178 – 179 – 180 ).

    2 – إبن حجر الهيثمي – الصوعق المحرقة – رقم الصفحة : ( 149 ) الطبعة المحمدية.

    3 – الآلوسي – روح المعاني – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 16 ).

    4 – الشبراوي الشافعي – الإتحاف بحب الإشراف – رقم الصفحة : ( 76 ).

    5 – الصباغ الشافعي – أسعاف الراغبين – رقم الصفحة : ( 107 ) الطبعة السعيدية.

    6 – الشبلنجي – نور الأبصار – رقم الصفحة : ( 102 ) ط السعيدية ، ورقم الصفحة : ( 101 ) ط العثمانية .

    7 – القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – رقم الصفحة : ( 139 ، 328 ، 356 ) ط الحيدرية ، ورقم الصفحة : ( 119 ، 274 ، 297 ) ط إسلامبول.

    8 – الصبان الشافعي – إسعاف الراغبين – رقم الصفحة : ( 107 ) ط السعيدية – رقم الصفحة : ( 100 ) ط العثمانية .

    9 – القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 / 2 ) – رقم الصفحة : ( 356 / 368 / 440 ).

    10 – إبن جبر – نهج الإيمان – رقم الصفحة : ( 547 ).

    11 – محمد بيومي – السيدة فاطمة الزهراء ( ه ) – رقم الصفحة : ( 42 ).

    سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة المجادلة – رقم الحديث : ( 3222 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏سفيان بن وكيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن آدم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبيد الله الأشجعي ‏ ‏عن ‏ ‏الثوري ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن المغيرة الثقفي ‏ ‏عن ‏ ‏سالم بن أبي الجعد ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن علقمة الأنماري ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏قال ‏ ‏لما نزلت ‏ ‏يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ‏ ‏قال لي النبي ‏(ص) ‏‏ما ‏ ‏ترى دينارا قلت لا يطيقونه قال فنصف دينار قلت لا يطيقونه قال فكم قلت شعيرة قال إنك لزهيد قال فنزلت ‏ ‏أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات ‏ ‏الآية ‏ ‏قال فبي خفف الله عن هذه الأمة ‏ ، ‏قال ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن غريب ‏ ‏إنما نعرفه من هذا الوجه ‏ ‏ومعنى قوله شعيرة ‏ ‏يعني وزن شعيرة من ذهب ‏ ‏وأبو الجعد ‏ ‏اسمه ‏ ‏رافع.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3222&doc=2

    الحاكم النيسابوري – المستدرك – كتاب التفسير – تفسير سورة المجادلة – رقم الحديث : ( 3794 )

    3753 – اخبرني عبد الله بن محمد الصيدلانى ثنا محمد بن ايوب انبأ يحيى بن المغيرة السعدى ثنا جرير عن منصور عن مجاهد عن عبد الرحمن بن ابى ليلى قال قال علي بن ابى طالب ( ر ) قال رسول الله (ص) ان في كتاب الله لآية ما عمل بها احد ولا يعمل بها احد بعدى آية النجوى يا ايها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدى نجواكم صدقة الآية قال كان عندي دينار فبعته بعشرة دراهم فناجيت النبي (ص) فكنت كلما ناجيت النبي (ص) قدمت بين يدى نجواى درهما ثم نسخت فلم يعمل بها احد فنزلت أأشفقتم ان تقدموا بين يدى نجواكم صدقات ، الآية ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .

    الرابط:

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=13&KNo=28&BNo=95

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=522594

    صحيح البخاري – الصلاة – ما يستر العورة – رقم الحديث : ( 356 )

    – حدثنا ‏ ‏إسحاق ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يعقوب بن إبراهيم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏إبن أخي إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عمه ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏حميد بن عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏قال ‏ ‏بعثني ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏في تلك الحجة في مؤذنين يوم النحر نؤذن ‏ ‏بمنى ‏ ‏أن ‏ ‏لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف ‏ ‏بالبيت ‏ ‏عريان قال ‏ ‏حميد بن عبد الرحمن ‏ ‏ثم أردف رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عليا ‏ ‏فأمره أن ‏ ‏يؤذن ‏ ‏ببراءة ‏ ‏قال ‏ ‏أبو هريرة ‏ ‏فأذن معنا ‏ ‏علي ‏ ‏في أهل ‏ ‏منى ‏ ‏يوم النحر لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف ‏ ‏بالبيت ‏ ‏عريان.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=356&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله فسيحوا في الأرض – رقم الحديث : ( 4288 )

    – حدثنا ‏ ‏سعيد بن عفير ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏الليث ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏وأخبرني ‏ ‏حميد بن عبد الرحمن ‏ ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ ‏بعثني ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏في تلك الحجة في مؤذنين بعثهم يوم النحر يؤذنون ‏ ‏بمنى ‏ ‏أن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف ‏ ‏بالبيت ‏ ‏عريان قال ‏ ‏حميد بن عبد الرحمن ‏ ‏ثم ‏ ‏أردف رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعلي بن أبي طالب ‏ ‏وأمره أن يؤذن ببراءة قال ‏ ‏أبو هريرة ‏ ‏فأذن معنا ‏ ‏علي ‏ ‏يوم النحر في أهل ‏ ‏منى ‏ ‏ببراءة وأن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف ‏ ‏بالبيت ‏ ‏عريان.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4288&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله وأذان من الله ورسوله.. – رقم الحديث : ( 4289 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏عقيل ‏ ‏قال ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏فأخبرني ‏ ‏حميد بن عبد الرحمن ‏ ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏قال ‏ ‏بعثني ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏في تلك الحجة في المؤذنين بعثهم يوم النحر يؤذنون ‏ ‏بمنى ‏ ‏أن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف ‏ ‏بالبيت ‏ ‏عريان قال ‏ ‏حميد ‏ ‏ثم ‏ ‏أردف النبي ‏ (ص) ‏ ‏بعلي بن أبي طالب ‏ ‏فأمره أن يؤذن ببراءة قال ‏ ‏أبو هريرة ‏ ‏فأذن معنا ‏ ‏علي ‏ ‏في أهل ‏ ‏منى ‏ ‏يوم النحر ببراءة وأن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف ‏ ‏بالبيت ‏ ‏عريان .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4289&doc=0

    مسند أحمد – مسند العشرة .. – مسند أبي بكر… – رقم الحديث : ( 4 )

    – حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏قال قال ‏ ‏إسرائيل ‏ ‏قال ‏ ‏أبو إسحاق ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن يثيع ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏بعثه ‏ ‏ببراءة ‏ ‏لأهل ‏ ‏مكة ‏ ‏لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف ‏ ‏بالبيت ‏ ‏عريان ولا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة من كان بينه وبين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مدة ‏ ‏فأجله إلى ‏ ‏مدته ‏ ‏والله بريء من المشركين ورسوله قال فسار بها ثلاثا ثم قال ‏ ‏لعلي ‏ ‏( ر ) ‏ ‏الحقه ‏ ‏فرد ‏ ‏علي ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وبلغها أنت قال ففعل قال فلما قدم على النبي ‏ (ص) ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏بكى قال يا رسول الله حدث في شيء قال ما حدث فيك إلا خير ولكن أمرت أن لا يبلغه إلا أنا أو رجل مني .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4&doc=6

    سنن الترمذي – تفسير القرآن عن رسول الله – ومن سورة التوبة – رقم الحديث : ( 3015 )

    – حدثنا ‏ ‏بندار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عفان بن مسلم ‏ ‏وعبد الصمد بن عبد الوارث ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏سماك بن حرب ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏قال : بعث النبي ‏ (ص) ‏ ‏ببراءة ‏ ‏مع ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ثم دعاه فقال ‏ ‏لا ينبغي لأحد أن يبلغ هذا إلا رجل من أهلي فدعا عليا فأعطاه إياها ، قال ‏هذا ‏حديث حسن غريب ‏ ‏من حديث ‏ ‏أنس بن مالك ‏.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3015&doc=2

    سنن النسائي – مناسك الحج – قوله عز وجل خذوا زينتكم.. – رقم الحديث : ( 2909 )

    – أخبرنا ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏محمد ‏ ‏وعثمان بن عمر ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏المغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏عن ‏ ‏المحرر بن أبي هريرة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏ ‏جئت مع ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏حين بعثه رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إلى أهل ‏ ‏مكة ‏ ‏ببراءة ‏ ‏قال ما كنتم تنادون قال كنا ‏ ‏ننادي إنه ‏ ‏لا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة ولا يطوف ‏ ‏بالبيت ‏ ‏عريان ومن كان بينه وبين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عهد فأجله ‏ ‏أو أمده ‏ ‏إلى أربعة أشهر فإذا مضت الأربعة أشهر فإن ‏ ‏الله بريء من المشركين ورسوله ‏ ‏ولا يحج بعد العام مشرك فكنت ‏ ‏أنادي حتى ‏ ‏صحل ‏ ‏صوتي .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2909&doc=3

    الحاكم – المستدرك على الصحيحين – كتاب التفسير – سورة لتوبة – رقم الحديث: ( 3275 )

    3233 – أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ، ثنا الفضل بن عبد الجبار ، ثنا النضر بن شميل ، أنبأ شعبة ، عن سليمان الشيباني ، عن الشعبي ، عن المحرر بن أبي هريرة ، عن أبيه ، قال : كنت في البعث الذين بعثهم رسول الله (ص) مع علي ( ر ) ببراءة إلى مكة فقال له ابنه ، أو رجل آخر : فبم كنتم تنادون ؟ قال : كنا نقول : لا يدخل الجنة إلا مؤمن ، ولا يحج بعد العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ومن كان بينه وبين رسول الله (ص) عهد ، فإن أجله أربعة أشهر فناديت حتى صحل صوتي ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .

    الرابط :

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=46&BkNo=13&KNo=28&startno=20

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=522025

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 211 )

    – وأخرج إبن أبى حاتم عن حكيم بن حميد ( ر ) قال قال لي علي بن الحسين ان لعلى في كتاب الله اسماء ولكن لا يعرفونه قلت ما هو قال ألم تسمع قول الله وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر هو والله الأذان .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=218&SW=تسمع#SR1

    محمد بن سليمان الكوفي – مناقب أمير المؤمنين ( ع ) – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 124 )

    69 – محمد بن سليمان قال : حدثنا خضر بن أبان قال : حدثنا يحي بن عبد الحميد الحماني عن قيس بن الربيع : عن ليث يذكره عن [ علي بن ] الحسين قال : أول من شرى نفسه ابتغاء مرضاة الله أبي ثم قرأ ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله ( 207 / البقرة : 2 ) وإن لعلي في القرآن اسما ما يعرفونه . قال : قلت : وقد قرأت القرآن فما رأيت له فيه اسما ! قال : وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر فمن كان الاذان ؟ .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 132 )

    – حدثنا خضر بن أبان ، قال : حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني عن قيس بن الربيع ، عن لبث يذكره عن الحسين قال : أؤل من شري نفسه ابتغاء مرفاة الله أبي . ثم فرأ : ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله وإن لعلي القرآن اسما ما يعرفونه ! قال . قلت : قد فرأت القران فما رأيت له فيه اسما . قال : وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر ، فمن كان الاذان ؟

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 303 )

    307 – أخبرنا أبو عبد الرحمان محمد بن أحمد القاضي بقراءتي عليه في داري من أصله ، قال : أخبرنا أبو الحسن محمد بن جعفر بن النجار بالكوفة ، قال : أخبرنا أبو العباس إسحاق بن محمد بن مروان بن زياد القطان قال : حدثنا أبى ، قال : حدثنا إسحاق بن يزيد ، عن حكيم بن جبير : عن علي بن الحسين قال : إن لعلي أسماء في كتاب الله لا يعلمه الناس . قلت : وما هو ؟ قال : وأذان من الله ورسوله علي والله هو الاذان يوم الحج الاكبر . ورواه عن حكيم قيس بن الربيع وحسين الاشقر ، وأبو الجارود . ورواه إبن أبي أبي ذيب عن الزهري عن زين العابدين مثله ، والاخبار متظاهرة بأن هذا المبلغ هو علي بن أبي طالب ( ع ) .

    الموفق الخوارزمي – المناقب – رقم الصفحة : ( 61 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال له : أنت تبين لهم ما اشتبه عليهم بعدي . وقال له : أنت امام كل مؤمن ومؤمنة ، وولي كل مؤمن ومؤمنة بعدي . وقال له : أنت الذي أنزل الله فيك : واذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر .

    إبن أبي الفتح الأربلي – كشف الغمة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 330 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قوله تعالى : وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر هو حين أذن علي ( ع ) بالايات من سورة براءة وقد تقدم ذكرنا لها من مسند أحمد بن حنبل حين أنفذها مع أبى بكر ( ر ) وأتبعه بعلي ( ع ) وقال : قد أمرت أن لا يبلغها إلا أنا أو واحد منى .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 / 3 ) – رقم الصفحة : ( 301 / 302 / 279 )

    – [ 2 ] الحاكم أبو القاسم الحسكاني : أخرج بسنده عن محمد بن الحنفية ( ر ) عن أبيه علي ( ع ) قال : فأذن مؤذن بينهم أن لعنه الله على الظالمين أنا ذلك المؤذن .

    – [ 3 ] الحالكم بسنده عن أبى صالح عن إبن عباس ( ر ) انه قال علي ( ر ) : في كتاب الله أسماء لي لا يعرفها الناس منها فأذن مؤذن بينهم يقول أن لعنة الله عليه الظالمين أي الذين كذبوا بو لايتي واستخفوا بحقي .

    – [ 4 ] وفى المناقب : عن جابر المجعفى عن الباقر (ع) قال : خطب أمير المؤمنين (ع) بالكوفة عند انصرافه من النهروان وبلغه أن معاوية بن أبي سفيان يسبه ويقتل أصحابه فقام خطيبا إلى أن قال : وأنا المؤذن في الدنيا والآخرة ، قال الله عزوجل فأذن مؤذن بينهم يقول : أن لعنة الله على الظالمين ، أنا ذلك المؤذن ، وقال عزوجل : وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر وأنا ذلك الاذان .

    – [ 5 ] عن محمد بن الفضيل عن أحمد عن عمر الحلال عن أبي الحسن موسى (ع) قال : المؤذن أمير المؤمنين علي ( ع ) يؤذن أذانا يسمع الخلائق ، والدليل على ذلك وأذان من الله رسوله قال أمير المؤمنين (ع) : أنا ذلك الأذان .

    – وأنت إمام وولي كل مؤمن ومؤمنة بعدي . وأنت الذي أنزل الله فيه وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر وأنت الآخذ بسنتي وذاب البدع عن ملتي . وأنا أول من انشق الارض عنه وأنت معي في الجنة ، وأول من يدخلها أنا وأنت والحسن والحسين وفاطمة .

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 192 )

    – وأخرج إبن أبى حاتم وإبن مردويه وإبن عساكر عن إبن مسعود ( ر ) أنه كان يقرأ هذا الحرف وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبى طالب.

    الفتال النيسابوري – روضة الواعظين – رقم الصفحة : ( 106 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال إبن مسعود : وكفى الله المؤمنون القتال بعلي ، وكان الله قويا عزيزا .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 284 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولذلك قال حذيفة بن اليمان لو قسمت فضيلة على (ع) بقتل عمرو يوم الخندق بين المسلمين باجمعهم لوسعتهم وقال إبن عباس في قوله تعالى وكفى الله المؤمنين القتال ، قال بعلي بن ابى طالب .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 7 إلى 10 )

    629 – أخبرنا أبو بكر التميمي وأبو بكر السكري ، قالا : أخبرنا أبو بكر إبن المقري قال : حدثنا إسماعيل بن عباد البصري قال : حدثنا عباد بن يعقوب قال : حدثنا الفضل بن القاسم ، عن سفيان الثوري عن زبيد ، عن مرة : عن عبد الله إنه كان يقرأ وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبي طالب .

    – حدثنا إسماعيل بن عباد البصري قال : حدثنا عباد بن يعقوب قال : حدثنا الفضل بن القاسم ، عن سفيان الثوري عن زبيد ، عن مرة : عن عبد الله إنه كان يقرأ وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبي طالب .

    630 – أخبرناه أبو سعد بن علي قال : أخبرنا أبو الحسين الكهيلي قال : أخبرنا أبو جعفر الحضرمي قال : أخبرنا عباد بن يعقوب قال : أخبرنا فضل بن القاسم البزاز ، قال : حدثني سفيان الثوري ، عن زبيد اليامي ، عن مرة ، عن عبد الله قال : كان عبد الله يقرأ : وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبي طالب ، وكان الله قويا عزيزا .

    630 – أخبرناه أبو سعد بن علي قال : أخبرنا أبو الحسين الكهيلي قال : أخبرنا أبو جعفر الحضرمي قال : أخبرنا عباد بن يعقوب قال : أخبرنا فضل بن القاسم البزاز ، قال : حدثني سفيان الثوري ، عن زبيد اليامي ، عن مرة ، عن عبد الله قال : كان [ عبد الله ] يقرأ : وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبي طالب ، وكان الله قويا عزيزا .

    – ورواه أيضا أبو نعيم الاصبهاني في كتابه . ( ما نزل من القرآن في علي ) كما في الحديث ( ( 45 ) من كتاب النور المشتعل ص 171 – ط 1 ) قال : حدثنا أبو بكر إبن القمص كذا قال : حدثنا محمد بن الحسين بن حفص قال : حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : حدثنا أبو القاسم [ الفضل بن القاسم البزاز ، قال : حدثنا سفيان الثوري عن زبيد اليامي عن مرة الهمداني : عن عبد الله أنه كان يقرأ هذه الآية وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبى طالب (ع) .

    632 – أخبرناه أبو عبد الله الشيرازي قال : أخبرنا أبو بكر الجرجرائي قال : حدثنا أبو أحمد البصري قال : حدثنا الحسين بن حميد قال : حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني قال : حدثنا يحيى بن يعلى الاسلمي قال : حدثنا عمار بن زريق عن أبي إسحاق ، عن زياد بن مطرف قال : كان عبد الله بن مسعود يقرأ وكفى الله المؤمنين القتال بعلي وكان الله قويا عزيزا .

    633 – قرأت في التفسير العتيق : حدثنا سعيد بن أبى سعيد التغلبي ، عن أبيه عن مقاتل عن الضحاك : عن إبن عباس في قوله تعالى : وكفى الله المؤمنين القتال قال : كفاهم الله القتال يوم الخندق بعلي بن أبي طالب حين قتل عمرو بن عبدود .

    إبن عساكر – تاريخ المدينة – الجزء : ( 42 ) – رقم الصفحة : ( 360 )

    – أخبرنا أبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء أنا منصور بن الحسين وأحمد بن محمود قالا أنا أبو بكر بن المقرئ نا إسماعيل بن عباد البصري نا عباد بن يعقوب نا الفضل بن القاسم عن سفيان الثوري عن زبيد عن مرة عن عبد الله أنه كان يقرأ وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبي طالب.

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 281 )

    – [ 1 ] قال الحافظ جلال الدين السيوطي : في مصحف إبن مسعود كفى الله المؤمنين القتال بعلى .

    – [ 2 ] في المناقب : عن إبن مسعود ( ر ) قال : لما برز على إلى عمرو بن عبد ود قال النبي (ص) : برز الايمان كله إلى الشرك كله . فلما قتله قال له : أبشر يا على ، فلو وزن عملك اليوم بعمل أمتي لرجح عملك بعملهم .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 283 / 284 )

    – [ 7 ] أيضا وفى المناقب : بالسند عن زياد بن مطرب قال : كان إبن مسعود يقرا وكفى المؤمنين القتال بعلى ، وسبب نزوله أن عمرو بن عبد ودكان فارسا مشهورا يعدل بألف فارس ، وكان قد شهد بدرا ولم يشهد أحدا ، ويوم الخندق نادى هل من مبارز ؟ فلم يجبه أحد . فقام على (ع) وقال : أنا يا رسول الله . فقال انه عمرو اجلس . فنادى ثانية قلم يجبه أحد . فقام على (ع) وقال : أنا يا رسول الله . فقال : انه عمرو . فقال : وان كان عمرو ، فاستأذن النبي (ص) . قال حذيفة بن اليمان : ألبسه رسول الله (ص) درعه الفضول وعممه عمامته السحاب على رأسه تسعة أدوار وقال له : تقدم ، فلما ولى قال النبي (ص) : برز الايمان كله إلى الشرك كله ، وقال : رب لا تذرني فردا ، اللهم احفظه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن فوق رأسه ومن تحت قدميه . فاستقبل على (ع) عمرو ، فعمرو ضربه بسيفه فشج رأسه ، ثم إن عليا (ع) ضربه على حبل عاتقه فسقط إلى الأرض فسمعنا تكبير على (ع) فقال رسول الله (ص) : قتله على ، وقال : أبشر يا على فلو وزن اليوم عملك بعمل أمة محمد لرجح عملك بعملهم فنزلت آية : وكفى الله المؤمنين القتال بعلى : أيضا محمد بن العباس : بسنده عن مرة عن إبن مسعود أورد هذا الحديث بعينه .

    – [ 8 ] أيضا عن جعفر الصادق (ع) : قال : قوله تعالى : وكفى الله المؤمنين القتال بعلى ، لأنه قتل عمرو بن عبد ود . أيضا أبو نعيم الحافظ أخرج هذا الحديث نحوه .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 412 )

    – [ 6 ] أخرج أبو نعيم الحافظ : عن إبن مسعود قال : لما قتل على عمرو بن عبدود يوم الخندق أنزل الله تعالى : وكفى الله المؤمنين القتال بعلي .

    – [ 7 ] وروى الحافظ جلال الدين السيوطي : إن هذه الآية وكفى الله المؤمنين القتال بعلي ، في مصحف إبن مسعود .

    النحاس – معاني القرآن – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 175 )

    – حدثنا علي بن سعيد قال حدثنا الحسين بن نصر حدثني أبي قال حدثنا عمر بن سعيد عن ليث عن مجاهد والذي جاء بالصدق محمد (ص) وصدق به علي بن أبي طالب (ع) .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 178 )

    – وفيها نزل أيضا قوله تبارك وتعالى : والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون ( 33 / الزمر : 39 ) :

    810 – حدثنا السيد أبو منصور ظفر بن محمد الحسيني رحمه الله حدثنا أبو الحسين علي بن عبد الرحمان بن عيسى بن ماتي بالكوفة ، حدثنا الحبري حدثنا الحسن بن الحسين العرني حدثنا علي بن القاسم ، عن عبد الوهاب بن مجاهد ، عن أبيه في قول الله تعالى : والذي جاء بالصدق وصدق به قال : الذي جاء بالصدق رسول الله (ص) ، و الذي صدق به علي . الحبري هذا هو الحسين بن الحكم ، الحديث رواه عنه جماعة .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 179 )

    811 – أخبرناه أبويحيى الحيكاني أخبرنا يوسف بن أحمد الصيدلاني بمكة حدثنا أبو جعفر العقيلي حدثنا محمد بن محمد الكوفي حدثنا محمد بن عمرو السوسي حدثنا نصر بن مزاحم ، عن عمر بن سعد ، عن ليث : عن مجاهد في قول الله : والذي جاء بالصدق وصدق به قال : الذي جاء بالصدق هو محمد والذي صدق به علي بن أبي طالب ، ورواه أيضا محمد بن يحيى بن ضريس عن نصر مثله .

    812 – أخبرناه أبو عبد الرحمان محمد بن أحمد القاضي بالريوند ، أخبرنا أبو محمد الحسن بن محمد بن أحمد بن أيوب الزوري بالري أخبرنا أبو بكر الجعابي حدثنا الحسين بن علي السلولي بالكوفة أخبرنا محمد بن الحسن السلولي حدثنا عمر بن سعد الاسدي البصري عن ليث : عن مجاهد في قوله تعالى والذي جاء بالصدق وصدق به قال : جاء بالصدق رسول الله . و صدق به علي بن أبي طالب ، رواه أيضا أبو بكر السبيعي عن الحسين به .

    813 – في التفسير العتيق : وسعيد بن أبي سعيد التغلبي عن أبيه ، عن مقاتل بن سليمان ، عن الضحاك : عن إبن عباس في تفسير قوله تعالى : والذي جاء بالصدق وصدق به قال : هو النبي جاء بالصدق ، و الذي صدق به علي بن أبي طالب .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 180 )

    – ورواه إبن المغازلي في الحديث ( ( 317 ) من مناقبه ص 269 ) قال : أخبرنا علي بن الحسن إذنا ، قال : حدثنا علي بن محمد بن أحمد ، حدثنا عبد الله بن محمد الحافظ ، حدثنا الحسين بن علي ، حدثنا محمد بن الحسن ، حدثنا عمر بن سعد ، عن ليث : عن مجاهد ، في قوله تعالى : والذي جاء بالصدق وصدق به قال : جاء بالصدق محمد (ص) وصدق به علي بن أبي طالب . ورواه أيضا إبن مردويه عن مجاهد ، وعن أبي جعفر (ع) في كتاب مناقب علي (ع) . رواه عنه الاربلي في عنوان : ما نزل من القرآن في شأن علي من كتاب ( كشف الغمة ج 1 ، ص 324 ).

    – وقال السيوطي في الدر المنثور : وأخرج إبن مردويه عن أبي هريرة في قوله تعالى : والذي جاء بالصدق قال هو رسول الله (ص) وصدق به قال هو علي بن أبي طالب (ع) .

    – عن مجاهد ، في قوله تعالى : والذي جاء بالصدق وصدق به قال : جاء بالصدق محمد (ص) وصدق به علي بن أبي طالب .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 181 )

    814 – الجوهري قال : أخبرنا محمد بن عمران أخبرنا علي بن محمد الحافظ ، قال : حدثني الحبري حدثنا حسن بن حسين حدثنا حبان ، عن الكلبي عن أبي صالح : عن إبن عباس في قوله : والذي جاء بالصدق هو رسول الله جاء بالصدق وعلي صدق به .

    815 – أخبرنا أبو عبد الله الشيرازي أخبرنا أبو بكر الجرجرائي حدثنا أبو أحمد البصري قال : حدثني أحمد بن محمد بن عمر بن يونس قال : حدثني بشر بن المفضل النيسابوري قال : حدثني عيسى بن يوسف الهمداني عن أبي الحسن علي بن يحيى ، عن أبان بن أبي عياش : عن أبي الطفيل عن علي قال : والذي جاء بالصدق رسول الله . وصدق به أنا . والناس كلهم مكذبون كافرون غيري وغيره .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 42 ) – رقم الصفحة : ( 359 / 360 )

    – أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنا محمد بن المظفر الشامي أنا أحمد بن محمد العتيقي أنا يوسف بن أحمد الصيدلاني نا محمد بن عمرو العقيلي حدثني محمد بن محمد الكوفي نا محمد بن عمرو السوسي نا نصر بن مزاحم عن عمر بن سعيد عن ليث عن مجاهد في قول الله عز وجل والذي جاء بالصدق وصدق به قال الذي جاء بالصدق محمد والذي صدق به علي .

    – أخبرنا أبو عبد الله بن أبي العلاء أنا أبي أبو القاسم أنا أبو محمد بن أ نصر أنا خيثمة بن سليمان نا إبراهيم بن سليمان بن حزازة نا الحسن بن الحسين الأنصاري نا علي بن القاسم عن إبن مجاهد عن أبيه في قوله عز وجل والذي جاء بالصدق وصدق به قال الذي جاء بالصدق رسول الله (ص) وصدق به علي بن أبي طالب .

    #222042
    hayefmajid
    Membre

    صحيح البخاري – المناقب – قول الله تعالى…. – رقم الحديث : ( 3236 )

    – باب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏حدثني ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏عن ‏ ‏طاوس ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏‏( ر ) ‏‏إلا المودة في القربى ‏قال فقال ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قربى ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏إن النبي (ص) ‏لم يكن بطن من ‏ ‏قريش ‏ ‏إلا وله فيه قرابة فنزلت عليه إلا أن تصلوا قرابة بيني وبينكم.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3236&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله إلا المودة في القربى – رقم الحديث : ( 4444 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الملك بن ميسرة ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏طاوسا ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أنه سئل عن قوله ‏ ‏إلا المودة في القربى ‏ ‏فقال ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قربى آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏عجلت إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏لم يكن بطن من ‏ ‏قريش ‏ ‏إلا كان له فيهم قرابة فقال ‏ ‏إلا أن تصلوا ما بيني وبينكم من القرابة.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4444&doc=0

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 45 )

    – وأخرج إبن جرير وإبن مردويه وابو نعيم في المعرفة والديلمي وإبن عساكر وإبن النجار قال لما نزلت إنما أنت منذر ولكل قوم هاد وضع رسول الله (ص) يده على صدره فقال أنا المنذر وأوما بيده إلى منكب علي ( ر ) فقال انت الهادى يا على بك يهتدى المهتدون من بعدى .

    – وأخرج إبن مردويه عن ابى برزة الاسلمي ( ر ) سمعت رسول الله (ص) يقول إنما أنت منذر ووضع يده على صدر نفسه ثم وضعها على صدر علي ويقول لكل قوم هاد .

    – وأخرج إبن مردويه والضياء في المختارة عن إبن عباس ( ر ) في الآية قال رسول الله (ص) المنذر والهادي علي بن أبى طالب ( ر ).

    – وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد المسند وإبن أبى حاتم والطبراني في الاوسط والحاكم وصححه وإبن مردويه وإبن عساكر عن علي بن أبى طالب ( ر ) في قوله إنما أنت منذر ولكل قوم هاد قال رسول الله (ص) المنذر وانا الهادى وفى لفظ والهادي رجل من بنى هاشم يعنى نفسه.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=277&SW=منكب#SR1

    تفسير الطبري – سورة المائدة – الآية : ( 55 ) – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 389 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون

    – وأما قوله : والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، فإن أهل التأويل اختلفوا في المعني به. فقال بعضهم : عني علي بن أبي طالب ، وقال بعضهم : عني به جميع المؤمنين .

    – حدثنا محمد بن الحسين قال ، حدثنا أحمد بن المفضل قال ، حدثنا أسباط ، عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاه فقال: إنما وليكم الله

    ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .

    – حدثنا هناد بن السري قال ، حدثنا عبدة ، عن عبد الملك ، عن أبي جعفر قال : سألته عن هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، قلت : من الذين آمنوا؟ قال :الذين آمنوا! قلنا: بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب !قال : علي من الذين آمنوا .

    – حدثنا إبن وكيع قال ، حدثنا المحاربي ، عن عبد الملك قال : سألت أبا جعفر عن قول الله : إنما وليكم الله ورسوله ، وذكر نحو حديث هناد ، عن عبدة. حدثنا إسماعيل بن إسرائيل الرملي قال ، حدثنا أيوب بن سويد قال ، حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية : إنما وليكم الله

    ورسوله والذين آمنوا ، قال : علي بن أبي طالب .

    الرابط:

    http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=5&nAya=55

    الطبري – تفسير جامع البيان – سورة المائدة

    11099 – حدثني المثنى , قال : ثنا عبد الله بن صالح , قال : ثني معاوية بن صالح , عن علي بن أبي طلحة , عن إبن عباس , قوله : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا يعني : أنه من أسلم تولى الله ورسوله وأما قوله : والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فإن أهل التأويل اختلفوا في المعني به , فقال بعضهم : عني به علي بن أبي طالب . وقال بعضهم : عني به جميع المؤمنين.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312542

    الطبري – تفسير جامع البيان – سورة المائدة

    11100- ذكر من قال ذلك : حدثنا محمد بن الحسين , قال : ثنا أحمد بن المفضل , قال : ثنا أسباط , عن السدي , قال : ثم أخبرهم بمن , يتولاهم , فقال : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون هؤلاء جميع المؤمنين , ولكن علي بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد , فأعطاه خاتمه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312543

    الطبري – تفسير جامع البيان – سورة المائدة

    11101 – حدثنا هناد بن السري , قال ثنا عبدة : عن عبد الملك , عن أبي جعفر , قال : سألته عن هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون قلنا : من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب , قال : علي من الذين آمنوا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312544

    الطبري – تفسير جامع البيان – سورة المائدة

    11103 – حدثنا إسماعيل بن إسرائيل الرملي , قال : ثنا أيوب بن سويد , قال : ثنا عتبة بن أبي حكيم , في هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا قال : علي بن أبي طالب.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312546

    الطبري – تفسير جامع البيان – سورة المائدة

    11104 – حدثني الحارث , قال : ثنا عبد العزيز , قال : ثنا غالب بن عبيد الله , قال : سمعت مجاهدا , يقول في قوله : إنما وليكم الله ورسوله الآية , قال : نزلت في علي بن أبي طالب , تصدق وهو راكع.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312547

    عدد الروايات : ( 2 )

    السيوطي – الدر المنثور – سورة المائدة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 298 )

    – وأخرج إبن أبي حاتم وإبن مردويه وإبن عساكر عن أبي سعيد الخدري قال‏:‏ نزلت هذه الآية ‏‏: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك‏ على رسول الله (ص) يوم غدير خم، في علي بن أبي طالب .‏

    – وأخرج إبن مردويه عن إبن مسعود قال‏:‏ كنا نقرأ على عهد رسول الله (ص) ‏يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك‏ ان عليا مولى المؤمنين ‏وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس‏ .‏

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=143&SW=غدير#SR1

    مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – باقي المسند.. – رقم الحديث : ( 2903 )

    ومن الناس من يشري نفسه إبتغاء مرضات الله [ بقرة – 207 ]

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو بلج ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن ميمون ‏ ‏قال …… وشرى ‏ ‏علي ‏ ‏نفسه لبس ثوب النبي ‏ (ص) ‏ ‏ثم نام مكانه قال وكان المشركون يرمون رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فجاء ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعلي ‏ ‏نائم قال ‏ ‏وأبو بكر ‏ ‏يحسب أنه نبي الله قال فقال يا نبي الله قال فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏إن نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏قد انطلق نحو ‏ ‏بئر ميمون ‏ ‏فأدركه قال فانطلق ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فدخل معه الغار قال وجعل ‏ ‏علي ‏ ‏يرمى بالحجارة كما كان ‏ ‏يرمى نبي الله وهو يتضور قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا إنك للئيم كان صاحبك ‏ ‏نرميه فلا يتضور وأنت تتضور وقد استنكرنا ذلك.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2903&doc=6

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل علي ( ع )

    ومن الناس من يشري نفسه إبتغاء مرضات الله [ بقرة – 207 ]

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    1132 – حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا يحيى بن حماد ، قثنا أبو عوانة ، قثنا أبو بلج قثنا عمرو بن ميمون قال : إني لجالس إلى إبن عباس ، إذ أتاه تسعة رهط قالوا : يا أبا عباس ، إما أن تقوم معنا ………. قال : وشرى علي بنفسه لبس ثوب النبي (ص) ثم نام مكانه ، قال : وكان المشركون يرمون رسول الله (ص) ………

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129693

    الطبري – جامع البيان – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 243 )

    22146 – حدثنا إسماعيل بن موسى الفزاري ، قال : أخبرنا عمر بن شاكر ، قال : سمعت ثابتا البناني يقول في قوله : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى قال : إلى ولاية أهل بيت النبي (ص) .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=326133

    الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة : ( 86 )

    وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى [ طه – 82 ]

    – وعن ثابت البناني (رح) في قوله عزوجل : وأني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى إلى ولاية أهل بيته (ص) وكذا جاء عن أبي جعفر انه قال : ثم اهتدى إلى ولايتنا أهل البيت .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 353 )

    – وهذا قول ربي : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى إلى ولايتك ، ولقد أمرني الله أن افترض من حقك ما أمرني أن أفترضه من حقي فحقك مفروض على من آمن بي كإفتراض حقي ولو لم يلقوه بولايتك ما لقوه بشئ وإن مكاني لاعظم من مكان من معي ؟.

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 491 )

    518 – أخبرنا أبو بكر الحارثي قال : أخبرنا أبو الشيخ الاصبهاني قال : حدثنا محمد بن يحيى قال : حدثنا إسحاق بن الفيض قال : حدثنا سلمة بن الفضل قال : حدثنا شملال بن إسحاق : عن جابر الجعفي عن أبي جعفر في قوله تعالى : ثم إهتدى قال : إلى ولايتنا أهل البيت .

    519 – أخبرناه أبو الحسن الاهوازي قال : أخبرنا أبو بكر البيضاوي قال : حدثنا محمد بن القاسم قال : حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : حدثنا مخول بن إبراهيم عن جابر بن الحسن ، عن جابر : عن أبي جعفر (ع) في قوله : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى قال : إلى ولايتنا أهل البيت.

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 492 )

    520 – أخبرنا أحمد بن محمد بن أحمد الفقيه ، قال : أخبرنا عبد الله بن محمد بن جعفر قال : حدثنا موسى بن هارون قال : حدثنا إسماعيل بن موسى الفزاري قال : حدثنا عمر بن شاكر البصري : عن ثابت البناني في قوله : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى قال : إلى ولاية أهل بيته .

    – ورواه أيضا إبن عدي في ترجمة أبي الجارود زياد بن المنذر من كتاب ( الكامل : ج 3 ص 1048 ) ، قال : حدثنا أحمد بن علي بن الحسين بن زياد الكوفي حدثني يحيى بن زكريا اللؤلؤي حدثنا محمد بن سنان ، عن أبي الجارود : عن أبي جعفر (ع) قال في قوله تعالى : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى قال : تاب من ظلمه وآمن من كفره وعمل صالحا بعد إساءته ثم اهتدى إلى ولايتنا أهل البيت .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 493 )

    521 – حدثني أبو الحسن الفارسي بحديث غريب – قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن علي الفقيه ، قال : حدثني علي بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، قال : حدثنا أبي ، عن جده أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه عن محمد بن خالد قال : حدثنا سهل بن المرزبان ، قال : حدثنا محمد بن منصور ، عن عبد الله بن جعفر بن محمد بن الفيض عن أبيه : عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر ، عن أبيه عن جده قال : خرج رسول الله (ص) ذات يوم فقال : إن الله تعالى يقول : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى ، ثم قال لعلي بن أبي طالب : إلى ولايتك .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 494 )

    522 – 523 – فرات بن إبراهيم قال : حدثنا محمد بن القاسم بن عبيد ، قال : حدثنا الحسن بن جعفر بن إسماعيل الافطس ، قال : حدثنا الحسين بن محمد به سواء قال : وأخبرنا محمد بن عبد الله الحنظلي قال : حدثنا عبد الرزاق قال : حدثنا الحسن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده : عن أبي ذر في قول الله تعالى : وإني لغفار لمن تاب الآية ، قال : لمن آمن بما جاء به محمد ، وأدى الفرائض ثم إهتدى قال : اهتدى إلى حب آل محمد .

    عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 190 )

    – ثنا علي بن العباس الكوفي ثنا عباد بن يعقوب أخبرني علي بن هاشم عن زياد بن المنذر عن عمران بن ميثم عن مالك بن ضمرة عن أبي ذر قال لما نزلت هذه الآية يوم تبيض وجوه وتسود وجوه قال رسول الله (ص) تحشر أمتي يوم القيامة على خمس رايات فأسألهم ماذا فعلتم في الثقلين وذكر الحديث ثنا أحمد بن علي بن الحسين بن زياد الكوفي حدثني يحيى بن زكريا اللؤلؤي ثنا محمد بن سنان عن أبي الجارود عن أبي جعفر قال وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى قال تاب من ظلمه وآمن من كفر وعمل صالحا بعد إساءة ثم اهتدى إلى ولايتنا أهل البيت .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 329 )

    – في تفسير قوله تعالى : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى .

    – [ 1 ] أخرج أبو نعيم الحافظ عن عون بن أي جحيفة عن أبيه ، عن على ( كرم الله وجهه ) قال في هذه الآية : إهتدى إلى ولايتنا .

    – [ 2 ] أيضا أخرج الحاكم بثلاثة طرق . أولها : عن داود بن كثير قال قلت لجعر الصادق جعلت فداك ما هذا الاهتداء في هذه الآية ؟ قال : اهتدى إلى ولايتنا بمعرفة الائمة ، إمام بعد امام منا . ثانيها : عن ثابت البناني عن أنس بن مالك قال قي هذه الآية : إهتدى إلى ولاية أهل بيت النبي (ص) .

    – [ 3 ] أيضا أخرجه صاحب المناقب من أربعة طرق : أولها : عن أبي سعيد الهمداني ، عن الباقر ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي ( ر ) قال : والله لو تاب رجل وآمن وعمل صالحا ولم يهتد إلى ولا يتنا ومودتنا ومعرفة فضلنا ما أغنى عن ذلك شيئا .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 330 )

    – ثانيها : عن محمد بن الغيض بن المختار عن أبيه عن محمد الباقر عن أبيه عن جده عن على ( ر ) قال : قال لي رسول الله (ص) : يا على ما خلقت إلا لتعبد ربك ، وليشرف بك معالم الدين ، ويصلح بك دارس السبيل ، ولقد ضل من ضل عنك ولن يتهدى إلى الله من لم يهتد إلى ولا يتك وهو قول ربى – جل شأنه – وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى يعني : إهتدى إلى ولا يتك .

    – ثالثها : عن الحارث بن يحيى عن الباقر ( ر ) قال : يا حارث ألا ترى كيف اشترط الله ، ولم تنفع إنسانا التوبة ولا الايمان ولا العمل الصالح حتى يهتدى إلى ولايتنا .

    – رابعها : عن عيسى بن داود النجار عن موسى الكاظم عن أبيه جعفر الصادق (ع) قال في هذه الآية : اهتدى إلى ولايتنا .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 444 )

    – الآية الثامنة وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدى

    – [ 222 ] قال ثابت البناني ، عن أنس : إهتدى إلى ولاية أهل بيته (ص).

    محمد بيومي – السيدة فاطمة الزهراء ( ع ) – رقم الصفحة : ( 42 )

    – ( آية ( 82 ) طه ) : قال تعالى : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم إهتدي قال ثابت البناني : إهتدي إلى ولاية أهل البيت.

    مسند أحمد – تفسير القرآن – ومن سورة التوبة – رقم الحديث : ( 25922 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن كعب بن مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ……. ‏قال وفينا نزلت أيضا ‏ ‏إتقوا الله وكونوا مع الصادقين …….

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25922&doc=6

    سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة التوبة – رقم الحديث : ( 3027 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن كعب بن مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال …… ‏قال وفينا أنزلت أيضا ‏ ‏إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ……

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3027&doc=2

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 162 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    3439 – أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة ، قال : حدثنا محمد بن أبي السري ، قال : حدثنا عبد الرزاق ، قال : أخبرنا معمر ، عن الزهري ، قال : أخبرني عبد الرحمن بن كعب بن مالك ، عن أبيه ، قال :……… قال وفينا نزلت إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ……

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=434577

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 405 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    9442 – عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري قال : أخبرني عبد الرحمن بن كعب بن مالك ، عن أبيه قال :….. قال : وفينا أنزلت أيضا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين …….

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=32363

    الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 19 ) – رقم الصفحة : ( 46 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    14832 – فقلت : أنطلق غدا إلى السوق فأشتري جهازي ، ثم ألحق بهم ، فانطلقت إلى السوق من الغد ، فعسر علي بعض شأني ، فرجعت ، فقلت : أرجع غدا إن شاء الله ، فلم أزل كذلك حتى التبس بي الذنب ، وتخلفت عن رسول الله (ص) ……… وفينا أنزلت أيضا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ……….

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=480193

    عبدالله بن قدامة – كتاب التوابين – رقم الصفحة : ( 100 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. قال وفينا نزلت إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ، التوبة .

    الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة : ( 91 )

    – وعن إبن عباس في قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ، مع علي بن أبي طالب وأصحابه .

    الفتال النيسابوري – روضة الواعظين – رقم الصفحة : ( 104 )

    يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ، [ التوبة – 119 ]

    – وقال إبن عباس : قول الله تعالى : وإتقوا الله ، وكونوا مع الصادقين ، قال علي .

    – وقال إبن عباس : والذى جاء بالصدق محمد (ص) وصدق به علي بن أبى طالب .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 341 )

    350 – أخبرنا أبو الحسن الفارسي قال : أخبرنا أبو بكر إبن الجعابي قال : حدثنا محمد بن الحرث ، قال : حدثنا أحمد بن حجاج ، قال : حدثنا محمد بن الصلت قال : حدثني أبي : عن جعفر بن محمد ، في قوله : إتقوا الله وكونوا مع الصادقين قال : يعني مع محمد وعلي .

    351 – أخبرونا عن أبي بكر محمد بن الحسين بن صالح السبيعي قال : حدثنا علي بن محمد الدهان ، والحسين بن إبراهيم الجصاص قالا : حدثنا حسين بن الحكم ، قال : حدثنا حسن بن حسين ، عن حبان بن علي عن الكلبي عن أبي صالح : عن إبن عباس في قوله : إتقوا الله وكونوا مع الصادقين قال : نزلت في علي بن أبي طالب خاصة .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 342 )

    352 – ورواه بإسناده آخر عن الكلبي ، عن أبي صالح عن إبن عباس ، في هذه الآية : يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين . قال : مع علي وأصحاب علي .

    – ورواه الحموئي في الحديث : ( 311 ) وفي الباب : ( 68 ) من فرائد السمطين : ج 1 ، ص 370 ) قال : أخبرنا محمد بن الحسين بن عبد الكريم الكرجي بقراءتي عليه ، قلت له : أخبركم محمد بن علي الطوسي إجازة ، قال : أنبأنا جدي لامي أبو العباس محمد بن العباس العصاري ، قال : أنبأنا أبو إسحاق أحمد بن محمد الثعلبي ، قال : أخبرني عبد الله بن محمد بن عبد الله ، حدثنا محمد بن عثمان بن الحسن ، حدثنا محمد بن الحسين بن صالح ، حدثنا علي بن جعفر بن موسى حدثنا جندل بن والق ، حدثنا محمد بن عمر المازني ، حدثنا الكلبي ، عن أبي صالح : عن إبن عباس قال : في هذه الآية : يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ، قال : علي بن أبي طالب وأصحابه .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 343 )

    353 – وقال : حدثنا علي بن العباس المقانعي قال : حدثنا جعفر إبن محمد بن الحسن ، قال : حدثنا أحمد بن صبيح الاسدي قال : حدثنا مفضل بن صالح عن جابر : عن أبي جعفر وهو الباقر (ع) في قوله : وكونوا مع الصادقين قال : مع آل محمد (ع) .

    – ورواه أيضا إبن عساكر في الحديث : ( 930 ) من ترجمة أمير المؤمنين (ع) من تاريخ دمشق : ج 2 ص 421 ) قال : أخبرنا أبو القاسم السمرقندي ، أنبأنا عاصم بن الحسن أنبأنا أبو عمر بن مهدي ، أنبأنا أبو العباس بن عقدة ، أنبأنا يعقوب بن يوسف بن زياد ، أنبأنا حسين بن حماد ، عن أبيه ، عن جابر : عن أبي جعفر في قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين قال : مع علي بن أبي طالب.

    – ورواه أيضا السيوطي في تفسير الآية الكريمة من ( الدر المنثور : ج 3 / 290 ) ، عن إبن عساكر ، عن أبي جعفر ، وعن إبن مردويه عن إبن عباس في قوله : وإتقوا الله وكونوا مع الصادقين قال : يعني مع علي بن أبي طالب .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 344 )

    355 – وقال فرات : حدثني الحسين بن سعيد ، قال : حدثني هبيرة بن الحرث بن عمرو العبسمي قال : حدثنا علي بن غراب عن أبان بن تغلب : عن أبي جعفر في قوله تعالى : إتقوا الله وكونوا مع الصادقين قال : مع علي بن أبي طالب .

    356 – فرات بن إبراهيم قال : حدثني محمد بن أحمد بن عثمان بن ذليل قال : حدثنا أبو صالح الخزاز ، عن مندل بن علي العنزي عن الكلبي عن أبي صالح : عن إبن عباس في قول الله تعالى : إتقوا الله وكونوا مع الصادقين قال : مع علي وأصحاب علي .

    357 – أخبرنا عقيل ، قال : أخبرنا علي قال : أخبرنا محمد ، قال : حدثنا أبو علي الحسن بن عثمان الفسوي بالبصرة ، قال : حدثنا يعقوب بن سفيان الفسوي قال : حدثنا إبن قعنب ، عن مالك بن أنس ، عن نافع : عن عبد الله بن عمر في قوله تعالى : إتقوا الله قال : أمر الله أصحاب محمد بأجمعهم أن يخافوا الله ثم قال لهم : وكونوا مع الصادقين ، يعني محمدا وأهل بيته .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 290 )

    – وأخرج إبن مردويه عن إبن عباس في قوله إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ، قال مع علي بن أبى طالب .

    – وأخرج إبن عساكر عن أبى جعفر في قوله وكونوا مع الصادقين ، قال مع علي بن أبى طالب .

    الشوكاني – فتح القدير – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 414 )

    يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين [ التوبة – 119 ]

    – وأخرج إبن مردويه عن إبن عباس قال مع علي بن أبي طالب .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 42 ) – رقم الصفحة : ( 361 )

    – أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا عاصم بن الحسن أنا أبو عمر بن مهدي أنا أبو العباس بن عقدة نا يعقوب بن يوسف بن زياد نا حسين بن حماد عن أبيه عن جابر عن أبي جعفر في قوله يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله وكونوا مع الصادقين ، قال مع علي بن أبي طالب .

    صحيح البخاري – المغازي – قتل أبي جهل – رقم الحديث : ( 3669 )

    هذان خصمان إختصموا في ربهم [ الحج – 19 ]

    – حدثني ‏ ‏محمد بن عبد الله الرقاشي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معتمر ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبي ‏ ‏يقول حدثنا ‏ ‏أبو مجلز ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏( ر ) ‏‏أنه قال ‏ ‏أنا أول من ‏ ‏يجثو ‏ ‏بين يدي الرحمن للخصومة يوم القيامة وقال ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏وفيهم أنزلت ‏هذان خصمان إختصموا في ربهم ‏ ‏قال هم الذين تبارزوا يوم ‏ ‏بدر ‏ ‏حمزة ‏ ‏وعلي ‏ ‏وعبيدة ‏ ‏أو ‏ ‏أبو عبيدة بن الحارث ‏ ‏وشيبة بن ربيعة ‏ ‏وعتبة بن ربيعة ‏ ‏والوليد بن عتبة.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3669&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – قتل أبي جهل – رقم الحديث : ( 3670 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏قبيصة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هاشم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي مجلز ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي ذر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ ‏نزلت ‏ ‏هذان خصمان إختصموا في ربهم ‏ ‏في ستة من ‏ ‏قريش ‏ ‏علي ‏ ‏وحمزة ‏ ‏وعبيدة بن الحارث ‏ ‏وشيبة بن ربيعة ‏ ‏وعتبة بن ربيعة ‏ ‏والوليد بن عتبة.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3670&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – قتل أبي جهل – رقم الحديث : ( 3671 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إسحاق بن إبراهيم الصواف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يوسف بن يعقوب ‏ ‏كان ينزل في ‏ ‏بني ضبيعة ‏ ‏وهو مولى ‏ ‏لبني سدوس ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سليمان التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي مجلز ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏قال قال ‏ ‏علي ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فينا نزلت هذه الآية : ‏هذان خصمان إختصموا في ربهم ‏.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3671&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – قتل أبي جهل – رقم الحديث : ( 3673 )

    ‏‏- حدثنا ‏ ‏يعقوب بن إبراهيم الدورقي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو هاشم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي مجلز ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏يقسم قسما إن هذه الآية ‏: هذان خصمان إختصموا في ربهم ‏ ‏نزلت في الذين برزوا يوم ‏ ‏بدر ‏ ‏حمزة ‏ ‏وعلي ‏ ‏وعبيدة بن الحارث ‏ ‏وعتبة ‏ ‏وشيبة ابني ربيعة ‏ ‏والوليد بن عتبة .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3673&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – هذان خصمان إختصموا في ربهم – رقم الحديث : ( 4375 )

    ‏‏- ‏حدثنا ‏ ‏حجاج بن منهال ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معتمر بن سليمان ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو مجلز ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ ‏أنا أول من ‏ ‏يجثو ‏ ‏بين يدي الرحمن للخصومة يوم القيامة قال ‏ ‏قيس ‏ ‏وفيهم نزلت ‏: ‏هذان خصمان إختصموا في ربهم ‏ ‏قال هم الذين بارزوا يوم ‏ ‏بدر ‏ ‏علي ‏ ‏وحمزة ‏ ‏وعبيدة ‏ ‏وشيبة بن ربيعة ‏ ‏وعتبة بن ربيعة ‏ ‏والوليد بن عتبة.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4375&doc=0

    صحيح مسلم – التفسير – في قوله تعالى هذان خصمان إختصموا في ربهم – رقم الحديث : ( 5362 )

    ‏‏- حدثنا ‏ ‏عمرو بن زرارة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هاشم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي مجلز ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏قال ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏يقسم قسما ‏ ‏إن ‏ ‏هذان خصمان إختصموا في ربهم ‏ ‏إنها نزلت في الذين برزوا يوم ‏ ‏بدر ‏ ‏حمزة ‏ ‏وعلي ‏ ‏وعبيدة بن الحارث ‏ ‏وعتبة ‏ ‏وشيبة ‏ ‏ابنا ‏ ‏ربيعة ‏ ‏والوليد بن عتبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثني ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏جميعا ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هاشم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي مجلز ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏قال ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏يقسم لنزلت ‏ ‏هذان خصمان ‏ ‏بمثل حديث ‏ ‏هشيم.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5362&doc=1

    سنن إبن ماجه – الجهاد – المبارزة والسلب – رقم الحديث : ( 2825 )

    ‏‏- ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حكيم ‏ ‏وحفص بن عمرو ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن بن مهدي ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏محمد بن إسمعيل ‏ ‏أنبأنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هاشم الرماني ‏ ‏قال ‏ ‏أبو عبد الله ‏ ‏هو ‏ ‏يحيى بن الأسود ‏ ‏عن ‏ ‏أبي مجلز ‏ ‏عن ‏ ‏قيس بن عباد ‏ ‏قال ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏يقسم لنزلت هذه الآية في هؤلاء الرهط الستة يوم ‏ ‏بدر ‏ ‏هذان خصمان إختصموا في ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار ‏ ‏إلى قوله ‏ ‏الحريق ‏ ‏في ‏ ‏حمزة بن عبد المطلب ‏ ‏وعلي بن أبي طالب ‏ ‏وعبيدة بن الحارث ‏ ‏وعتبة بن ربيعة ‏ ‏وشيبة بن ربيعة ‏ ‏والوليد بن عتبة ‏ ‏اختصموا في الحجج يوم ‏ ‏بدر.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2825&doc=5

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – رقم الصفحة : ( 30 )

    – أخبرنا محمد بن بشار قال أنا عبد الرحمن قال ثنا سفيان عن أبي هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد قال سمعت أبا ذر يقسم قسما لقد أنزلت هذه الآية هذان خصمان إختصموا في ربهم في علي وحمزة وعبيدة بن الحارث وشيبة بن ربيعة وعتبة بن ربيعة اختصموا يوم بدر .

    باقي المصادر

    – السرخسي – المبسوط – الجزء : ( 16 / 30 ) – رقم الصفحة : ( 136 / 32 ).

    – السرخسي – أصول السرخسي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 152 ).

    – إبن عابدين – حاشية رد المحتار – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 573 ).

    – عبدالله بن قدامة – المغني – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 394 ).

    – عبدالرحمن بن قدامة – الشرح الكبير – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 444 ).

    – البهوتي – كشف القناع – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 78 ).

    – إبن حجر العسقلاني – سبل السلام – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 50 ).

    – إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 358 ).

    – إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 7 / 11 ) – رقم الصفحة : ( 232 / 343 ).

    – الشوكاني – نيل الأوطار – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 86 ).

    – الشوكاني – فتح القدير – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 63 ).

    – الطبري – ذخائر العقبى – رقم الصفحة : ( 89 ).

    – الطبري – جامع البيان – الجزء : ( 17 ) – رقم الصفحة : ( 172 / 173 / 175 ).

    – الحاكم النيسابوري – المستدرك – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 386 ).

    – البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 / 9 ) – رقم الصفحة : ( 276 / 130 ).

    – النووي – شرح مسلم – الجزء : ( 18 ) – رقم الصفحة : ( 166 ).

    – سليمان بن داود الطيالسي – مسند الطيالسي – رقم الصفحة : ( 65 ).

    – إبن أبي شيبة الكوفي – المصنف – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 474 / 480 ).

    – النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 5 / 6 ) – رقم الصفحة : ( 58 / 410 ).

    – الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 149 ).

    – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 / 14 ) – رقم الصفحة : ( 170 / 130 ).

    – المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 2 / 10 ) – رقم الصفحة : ( 472 / 415 ).

    – المناوي – فيض القدير شرح جامع الصغير – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 290 ).

    – النحاس – معاني القرآن – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 371 / 390 ).

    – الواحدي النيسابوري – أسباب نزول الآيات – رقم الصفحة : ( 207 ).

    – الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 503 / 505 / 506 / 507 / 511 / 516 ).

    – القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 12 / 17 ) – رقم الصفحة : ( 25 / 26 / 169 ).

    – إبن كثير – تفسير إبن كثير – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 221 / 222 ).

    – إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 3 / 7 ) – رقم الصفحة : ( 333 / 250 / 395 )

    – إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 414 ).

    – السيوطي – تفسير الجلالين – المحلى – رقم الصفحة : ( 547 ).

    – السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 348 / 349 ).

    – السيوطي – لباب العقول – رقم الصفحة : ( 134 ).

    – الثعالبي – تفسير الثعالبي – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 113 ).

    – إبن حزم – الأحكام – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 393 ).

    – الشيباني – السير الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 174 ).

    – محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 17 ).

    – الدار قطني – علل الدار قطني – الجزء : ( 4 / 6 ) – رقم الصفحة : ( 100 / 101 / 262 / 263 ).

    – إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 38 ) – رقم الصفحة : ( 258 / 259 ).

    – المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 24 ) – رقم الصفحة : ( 69 ).

    – الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 1454 ).

    – الموفق الخوارزمي – المناقب – رقم الصفحة : ( 173 ).

    – إبن تيمية – رأس الحسين ( ع ) – رقم الصفحة : ( 201 ).

    – إبن الدمشقي – جواهر المطالب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 49 / 221 ).

    – الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 36 ).

    الثعلبي – تفسير الثعلبي – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 302 / 303 )

    – أخبرني أبو محمد عبد الله بن محمد الفاسي حدثنا القاضي الحسين بن محمد بن عثمان النصيبي أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين السميعي بحلب حدثني الحسين بن إبراهيم بن الحسين الجصاص . أخبرنا الحسين بن الحكم حدثنا سعيد بن عثمان عن أبي مريم وحدثني بن عبد الله إبن عطاء قال : كنت جالسا مع أبي جعفر في المسجد فرأيت إبن عبد الله بن سلام جالسا في ناحية فقلت لأبي جعفر : زعموا أن الذي عنده علم الكتاب عبد الله بن سلام . فقال : إنما ذلك علي بن أبي طالب (ع).

    – وفيه عن السبيعي : حدثنا عبد الله بن محمد بن منصور بن الجنيد الرازي عن محمد بن الحسين بن الكتاب . أحمد بن مفضل حدثنا مندل بن علي عن إسماعيل بن سلمان عن أبي عمر زاذان عن إبن الحنفية ومن عنده علم الكتاب قال : هو علي بن أبي طالب .

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 336 )

    – وقال عبد الله بن عطاء : قلت ، لأبي جعفر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ( ر ) زعموا أن الذي عنده علم الكتاب عبد الله بن سلام فقال : إنما ذلك علي بن أبي طالب (ع)، وكذلك قال محمد إبن الحنفية . وقيل : جميع المؤمنين ، والله أعلم .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 400 )

    ومن عنده علم الكتاب [ الرعد – 43 ]

    422 – حدثني أبو الحسن الفارسي وأبو بكر المعمري قالا : حدثنا أبو جعفر محمد بن علي الفقيه إملاءا قال : حدثنا محمد بن موسى المتوكل قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد ، عن عمرو بن مفلس ، عن خلف ، عن عطية العوفي : عن أبي سعيد الخدري قال : سألت رسول الله (ص) عن قول الله تعالى : ومن عنده علم الكتاب قال : ذاك أخي علي بن أبي طالب .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 401 )

    423 – أخبرنا أبو عبد الله الفارسي قال : أخبرنا أبو بكر المفيد ، قال : حدثنا أبو أحمد الجلودي قال : حدثني محمد بن سهل قال : حدثنا زيد بن إسماعيل قال : حدثنا داود بن المحبر قال : حدثنا أبو عوانة ، عن أبي بشر ، عن سعيد بن جبير : عن إبن عباس في قوله تعالى : ومن عنده علم الكتاب قال [ هو ] علي بن علي طالب .

    424 – وأخبرونا عن أبي بكر السبيعي قال : حدثنا عبد الله بن محمد بن منصور بن الجنيد الرازي قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أشكاب قال : حدثنا أحمد بن مفضل قال : حدثنا مندل بن علي عن إسماعيل بن سليمان : عن أبي عمر زاذان ، عن إبن الحنفية في قوله تعالى : ومن عنده علم الكتاب قال : هو علي بن أبي طالب .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 402 )

    425 – أخبرونا عن أبي بكر محمد بن الحسين بن صالح السبيعي قال : حدثني الحسين بن إبراهيم بن الحسين الجصاص قال : أخبرنا حسين بن حكم الحبري قال : حدثنا سعيد بن عثمان ، عن أبي مريم قال : حدثني عبد الله بن عطاء قال : كنت جالسا مع أبي جعفر في المسجد فرأيت ابنا لعبد الله بن سلام جالسا في ناحية فقلت لابي جعفر : زعموا أن أبا هذا عنده علم الكتاب يعني عبد الله بن سلام . قال : لا إنما ذاك علي بن أبي طالب .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 404 )

    426 – أخبرنا عمر بن محمد بن أحمد العدل قال : أخبرنا زاهر بن أحمد قال أخبرنا محمد بن يحيى الصولي قال : حدثنا إبراهيم بن فهد ، قال : حدثنا محمد بن عقبة ، قال : حدثنا الحسن بن حسين قال : حدثنا قيس ، عن إسماعيل بن أبي خالد عن أبي صالح في قوله عز وجل : ومن عنده علم الكتاب قال : قال رجل من قريش : هو علي ولكنا لا نسميه .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 405 )

    427 – أخبرنا عقيل بن الحسين قال : أخبرنا علي بن الحسين قال : حدثنا محمد بن عبيد الله ، قال : حدثنا عمرو بن محمد الجمحي قال : حدثنا عبد الله بن داود الخريبي قال : حدثنا أبو معاوية عن الاعمش : عن أبي صالح في قوله تعالى : ومن عنده علم الكتاب قال علي بن أبي طالب كان عالما بالتفسير والتأويل والناسخ والمنسوخ والحلال والحرام . قال أبو صالح : سمعت إبن عباس مرة يقول : هو عبد الله بن سلام وسمعته في آخر عمره يقول : لا والله ما هو إلا علي بن أبي طالب .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 305 )

    – في تفسير قوله تعالى : قل كفى بالله شهيدا بينى وبينكم ومن عنده علم الكتاب .

    – [ 1 ] الثعلبي وإبن المغازلى : بسنديهما عن عبد الله بن عطا قال : كنت مع محمد الباقر ( ر ) في المسجد فرأيت إبن عبد الله بن سلام فقلت : هذا إبن الذي عنده علم الكتاب ؟ قال : إنما ذلك علي بن أبي طالب .

    – [ 2 ] الثعلبي وأبو نعيم : بسنديهما عن زادان عن محمد بن الحنفية قال : من عنده علم الكتاب علي بن أبي طالب .

    – [ 3 ] عن الفضيل بن يسار عن الباقر (ص) قال : هذه الآية نزلت في على (ص) ، إنه عالم هذه الامة .

    – [ 4 ] وفى رواية عنه قال : إيانا عنى ، وعلي أفضلنا وأولنا وخيرنا عبد النبي (ص) .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 307 )

    – [ 7 ] عن عطية العوفى عن أبي سعيد الخدرى ( ر ) قال : سألت رسول الله (ص) عن هذه الآية الذين عنده علم من الكتاب ؟ قال : ذاك أخي سليمان بن داود (ع) . وسألته عن قوله الله ( عزوجل ) قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب ؟ . قال : ذاك أخى علي بن أبى طالب .

    – [ 8 ] صاحب المناقب : روى عن محمد بن مسلم وأبي حمزة الثمالى وجابر بن يزيد عن الباقر (ص) . وروى علي بن فضال والفضيل عن الرضا (ص) ، وقد روى عن موسى بن جعفر ، وعن زيد بن علي (ص) ، وعن محمد بن الحنفية ، وعن سلمان الفارسى ، وعن أبي سعيد الخدرى وإسماعيل السدي أنهم قالوا في قوله تعالى : قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب : هو علي بن أبى طالب (ص) .

    القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 308 )

    – [ 11 ] وعن إبن عباس ( ر ) قال : من عنده علم الكتاب إنما هو علي ، لقد كان عالما بالتفسير والتأويل والناسخ والمنسوخ .

    – [ 12 ] وعن محمد بن الحنفية رضى عنه الله قال : عند أبي أمير المؤمنين علي (ع) علم الكتاب الاولى والاخر .

    – [ 13 ] سليم بن قيس الهلالي في كتاب : عن قيس بن سعد بن عبادة قال : ومن عنده علم الكتاب ، علي .

    الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 56 )

    سلام على إل ياسين [ الصافات – 130 ]

    10903- حدثنا عبد الرحمن بن الحسين الصابوني التستري ثنا عباد بن يعقوب ثنا موسى بن عمير عن الأعمش عن مجاهد عن بن عباس سلام على إل ياسين قال : نحن آل محمد (ص) .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=474164

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 286 )

    – وأخرج إبن أبى حاتم والطبراني وإبن مردويه عن إبن عباس ( ر ) في قوله سلام على آل ياسين قال نحن آل محمد آل ياسين .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=435&SW=ياسين#SR1

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 15 ) – رقم الصفحة : ( 5 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قلت : وذكر الماوردي عن علي ( ر ) قال : سمعت رسول الله (ص) يقول إن الله تعالى أسماني في القرآن سبعة أسماء محمد وأحمد وطه ويس والمزمل والمدثر وعبد الله ، قاله القاضي .

    – وحكى أبو عبد الرحمن السلمي عن جعفر الصادق أنه أراد يا سيد ، مخاطبة لنبيه (ص) وعن إبن عباس : يس يا إنسان أراد محمدا (ص) . وقال : هو قسم وهو من أسماء الله سبحانه . وقال الزجاج : قيل معناه يا محمد وقيل يا رجل وقيل يا إنسان

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 15 ) – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن قرأ : سلام على آل ياسين فكأنه والله أعلم جعل اسمه إلياس وياسين ثم سلم على آله ، أي أهل دينه ومن كان على مذهبه ، وعلم أنه إذا سلم على آله من أجله فهو داخل في السلام .

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 396 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن قرأ سلام على آل ياسين أي على آل محمد وقرأ إبن مسعود وغيره سلام على ادراسين . ونقل عنه من طريق إسحاق عن عبيدة بن ربيعة عن إبن مسعود انه قال : الياس هو إدريس وإليه ذهب الضحاك بن مزاحم وحكاه قتادة ومحمد بن إسحاق والصحيح أنه غيره كما تقدم والله أعلم .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=18&SW=ادراسين#SR1

    إبن كثير – تفسير إبن كثير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 22 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقرأ آخرون سلام على إدراسين وهي قراءة إبن مسعود ( ر ) آخرون سلام على آل ياسين يعني آل محمد (ص).

    إبن كثير – قصص الأنبياء – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 246 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد قرئ : سلام على آل ياسين ، أي على آل محمد ، وقرأ إبن مسعود وغيره : سلام على إدراسين .

    الشوكاني – فتح القدير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 359 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومنه قوله سلام على آل ياسين أي على آل محمد وسيأتى في الصافات ما المراد بآل ياسين قال الواحدى قال إبن عباس والمفسرون يريد يا إنسان يعنى محمدا (ص) وقال أبو بكر الوراق معناه يا سيد البشر وقال مالك هو اسم من أسماء الله تعالى .

    الشوكاني – فتح القدير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 410 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال الكلبى المراد بآل ياسين آل محمد .

    الشوكاني – فتح القدير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 412 )

    – وأخرج وإبن أبى حاتم والطبراني وإبن مردويه عنه في قوله سلام على إلياسين قال نحن آل محمد آل ياسين .

    إبن الآبار – درر السمط في خبر السبط – رقم الصفحة : ( 61 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… فربما يشير إلى قوله تعالى سلام على آل ياسين ، قرآن ( الصافات ) 37 : 13 )، ففي بعض الرواية أن المراد آل النبي . ويقول السيد الحميري : يا نفسي لا تمحضي بالنصح جاهدة علي المودة إلا آل ياسين ( انظر تفسير القرطبي 8 : 5448 ، 5564 ) .

    الزرندي الحنفي – نظم درر السمطين – رقم الصفحة : ( 94 )

    – وعن أبي جعفر محمد بن علي ( ر ) انه قال : حين قرأ قوله تعالى : اني اسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم يخبرهم عن بقية الله تلك العترة . وقال إبن عباس : ( ر ) في قوله تعالى : سلام على آل ياسين على آل محمد (ص) .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 165 )

    791 – أخبرني أبو بكر المعمري حدثنا أبو جعفر القمي حدثنا أبي حدثنا عبد الله بن الحسن المؤدب ، عن أحمد بن علي الاصبهاني قال : أخبرنا محمد بن أبي عمر النهدي قال : حدثني أبي ، عن محمد بن مروان ، عن محمد بن السائب عن أبي صالح : عن إبن عباس في قوله : سلام على آل ياسين قال : على ال محمد .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 166 )

    – قال : أخبرنا محمد بن علي بن محمد المؤدب المعروف بالمكفوف بقراءتي عليه ، قال : أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان ، قال : حدثنا موسى بن هارون ، قال : حدثنا عباد بن يعقوب قال : حدثنا موسى بن عثمان الحضرمي عن الاعمش ، عن مجاهد : عن إبن عباس في قوله تعالى : سلام على آل ياسين قال : على آل محمد .

    792 – ورواه أيضا إبن عيسي في ترجمة موسى بن عثمان الحضرمي من كتاب ( الكامل : ج 6 ص 2349 ط 1 ) ، قال : حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : حدثنا موسى بن عثمان ، عن الاعمش ، عن مجاهد عن إبن عباس في قوله تعالى :سلام على آل ياسين قال : نحن هم آل محمد.

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 166 )

    – ورواه أيضا الطبراني في باب : ما أسند إبن عباس ، من كتاب ( المعجم الكبير : ج 3 / الورق 108 ) قال : حدثنا عبد الرحمان بن الحسين الصابوني التستري أنبأنا عباد بن يعقوب ، أنبأنا موسى بن عمير كذا عن الاعمش ، عن مجاهد : عن إبن عباس في قوله تعالى : سلام على ال ياسين قال : نحن آل محمد (ص).

    – ورواه عنه الهيثمي في آخر باب فضل أهل البيت من ( مجمع الزوائد : ج 9 ص 174 ) ورواه أيضا أبو نعيم الحافظ في كتابه : ما نزل في علي من القرآن كما في الحديث : ( ( 55 ) من كتاب النور المشتعل ص 190 ) قال : حدثنا محمد بن علي بن حبيش ، قال : حدثنا الهيثم بن خلف ، قال : حدثنا عباد بن يعقوب . وحدثنا صباح بن محمد النهدي قال : حدثنا محمد بن الحسين بن حفص قال : حدثنا عباد بن يعقوب ، قال : حدثنا موسى بن عثمان الحضرمي عن الاعمش عن مجاهد : عن إبن عباس ( ر ) في قوله تعالى : سلام على آل ياسين قال : آل محمد (ص) .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 167 )

    – وأخبرنا أبو بكر الحارثي أخبرنا أبو الشيخ ، حدثنا موسى بن هارون ، حدثنا عباد بن يعقوب . وحدثنا الحاكم أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو بكر بن أبي دارم ، حدثنا أبو جعفر الخثعمي حدثنا عباد بن يعقوب ، حدثنا موسى بن عثمان الحضرمي عن الاعمش ، عن مجاهد : عن إبن عباس في قوله تعالى : سلام على ال ياسين قال : هم آل محمد . وقالى أبو القاسم الفارسي : نحن هم آل محمد . وقال الحارثي : على آل محمد (ص) .

    793 – قال أبو بكر المعمري : وحدثنا أبو جعفر إملاءا في المجلس الثاني والسبعين قال : حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق ، حدثنا عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى أبو أحمد الجلودي البصري حدثنا محمد بن سهل حدثنا الخضر بن أبي فاطمة البلخي حدثنا وهيب بن نافع ، قال : حدثني كادح ، عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه : عن علي (ع) في قوله : سلام على آل ياسين قال : ياسين : محمد ونحن آل ياسين .

    794 – فرات قال : حدثني أحمد بن الحسن حدثنا علي بن محمد بن مروان ، حدثنا أحمد بن نضر بن الربيع ، عن محمد بن مروان ، عن أبان : عن سليم بن قيس العامري قال : سمعت عليا يقول : رسول الله ياسين ونحن آله .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 168 )

    795 – أخبرونا عن أبي بكر الخزاعي قال أخبرنا أبو رجاء محمد بن حمدويه السنجي في التفسير ، عن بالويه ، قال : حدثنا محمد بن مخلد ، حدثنا محمد بن جيهان ، عن محمد بن زياد الجزري ، عن ميمون بن مهران : عن إبن عباس في قوله : وإن إلياس لمن المرسلين – إلى قوله : – سلام على آل ياسين يقول : سلام على آل محمد .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 168 )

    – وحدثنا محمد بن سهل العطار ، عن الخضر بن فاطمة البجلي كذا عن وهيب بن نافع ، عن كادح ، عن جعفر بن محمد عن أببه عن آبائه : عن علي (ع) في قوله عز وجل : سلام على آل ياسين قال : ياسين محمد ونحن آل محمد .

    – وقال أيصا : حدثنا محمد بن سهل ، عن إبراهيم بن سمران كذا عن الاعمش عن يحيى بن وثاب ، عن أبي عبد الرحمان السلمي عن عمر بن الخظاب أنه كان يقرء : سلام على آل ياسين قال : على آل محمد (ص) .

    – وقال أيضا : حئنا محمد بن الحسين الخثعمي ، عن عباد بن يعقوب ، عن موسى بن عثمان ، عن الاعمش ، عن مجاهد : عن إبن عباس في قوله عز وجل سلام على آل ياسين قال . نحن آل محمد (ص) .

    – و حدثنا علي بن عبد الله بن أسد ، عن إبراهيم بن محمد الثقفي عن زريق بن مرزوق البجلى عن داود بن علية عن الكلبي عن أبي صالح : عن إبن عباس في قوله عزوجل : سلام على آل ياسين قال : أي على آل محمد (ص) .

    الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 169 )

    796 – أخبرنا عقيل بن الحسين ، أحبرنا علي بن الحسين حدثنا محمد بن عبيد الله ، حدثنا محمد بن محمود العسكري حدثنا بشر بن موسى حدثنا أبو نعيم ، حدثنا سفيان الثوري عن منصور عن مجاهد : عن عبد الله بن عباس في قول الله تعالى : سلام على آل ياسين يعني على آل محمد ، وياسين بالسريانية : يا إنسان يا محمد .

    797 – أخبرنا أبو عبد الله الشيرازي أخبرنا أبو بكر الجرجرائي ، حدثنا أبو أحمد البصري قال : حدثني الحسين بن معاذ حدثني سليمان بن داود حدثنا الحكم بن ظهير ، عن السدي : عن أبي مالك الغفاري غزوان الكوفي في قوله : سلام على آل ياسين قال : هو محمد وآله أهل بيته.

    عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 349 )

    – حدثنا محمد بن الحسين بن حفص عن أبي إسحاق وغيره حديثه ليس بالمحفوظ ثنا محمد بن الحسين بن حفص ثنا عباد بن يعقوب ثنا موسى بن عثمان الحضرمي عن أبي إسحاق عن الحارث قال سمعت عليا يقول سبق الكتاب الخفين قال وثنا موسى بن عثمان عن الأعمش عن مجاهد وإبن عباس في قوله سلام على آل ياسين قال نحن هم آل محمد .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 37 )

    – [ 15 ] وأخرج أبو نعيم الحافظ وجماعة المفسرين ، عن مجاهد وأبى صالح ، هما عن إبن عباس ( ر ) قال : آل ياسين آل محمد ، وياسين اسم من أسماء محمد (ص) .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 38 )

    – قال : حدثني أبي ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين علي (ع) قال : ياسين محمد (ص) ، ونحن آلياسين ، فقالت العلماء الذين حوله : ياسين محمد (ص) لم يشك فيه واحد .

    – ثم قال الامام : إن الله أعطى محمدا (ص) فضلا عظيما ، وذلك أنه لم يسلم على آل أحد من الانبياء إلا آل محمد (ص) فقال : سلام على إل ياسين .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 130 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – [ 11 ] وفي جواهر العقدين : إن الله تعالى جعل أهل بيت نبيه (ص) مطابقا له في أشياء كثيرة ، عد فخر الدين الرازي منها خمسة أشياء : إحداها : في السلام قال : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، وقال لأهل بيته : سلام على إل ياسين.

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 143 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال الله تعالى : سلام على إل ياسين يعني آل محمد (ص) ولم يسلم على آل أحد من الانبياء (ع) سواه .

    القندوزي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 435 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – سلام على إل ياسين [ 198 ] فقد نقل جماعة من المفسرين عن إبن عباس ( ر ) : أن المراد بذلك سلام على آل محمد .

    – وذكر فخر الدين الرازي : ان أهل بيته (ص) يساوونه في خمسة أشياء : في السلام : قال : السلام عليك ايها النبي وقال : سلام على آل ياسين.

    محمد بيومي – السيدة فاطمة الزهراء ( س ) – رقم الصفحة : ( 42 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال تعالى : سلام على آل ياسين نقل جمع من الفسرين عن إبن عباس ان المراد آل محمد (ص) …….

    #221337
    hayefmajid
    Membre

    ibn al arabi, excuses moi mon frére mais il y’a beaucoup de chia à oujda, c’est ma ville aussi (lamhalla).

    وهل من يسب الصحابة تقي ؟
    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 166 )

    14971- عن أم سلمة قالت‏:‏ جاءت فاطمة بنت النبي (ص) إلى رسول الله (ص) متوركة الحسن والحسين في يدها برمة للحسن فيها سخين ، حتى أتت بها النبي (ص) فلما وضعتها قدامه قال‏:‏ ‏‏ أين أبو حسن‏؟‏‏ ‏‏.‏ قالت‏:‏ في البيت، فدعاه فجلس النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين يأكلون‏.‏ قالت أم سلمة‏:‏ وما سامني النبي (ص) وما أكل طعاما وأنا عنده إلا سامنيه قبل ذلك اليوم تعني سامني‏:‏ دعاني إليه فلما فرغ التف عليهم بثوبه ثم قال‏:‏ ‏‏ اللهم عاد من عاداهم ووال من والاهم‏ ‏‏،‏ رواه أبو يعلي وإسناده جيد‏.

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=137&SW=14971#SR1

    أبي يعلى الموصلي – مسند أبي يعلى – مسند أم سلمة – رقم الحديث : ( 6951 )

    6797 – حدثنا سهل بن زنجلة ، حدثنا إبن أبي أويس قال : حدثني أبي ، عن عكرمة بن عمار ، عن أثال بن قرة ، عن إبن حوشب الحنفي قال : حدثتني أم سلمة قالت : جاءت فاطمة بنت النبي (ص) إلى رسول الله (ص) ، متوركة الحسن والحسين في يدها برمة للحسن ، فيها سخين ، حتى أتت بها النبي (ص) فلما وضعتها قدامه ، قال لها : أين أبو الحسن ؟ . قالت : في البيت . فدعاه ، فجلس النبي (ص) وعلي ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين يأكلون . قالت أم سلمة : وما سامني النبي (ص) وما أكل طعاما قط إلا وأنا عنده ، إلا ساميته قبل ذلك اليوم تعني بـ سامني : دعاني إليه ، فلما فرغ التف عليهم بثوبه ، ثم قال : اللهم عاد من عاداهم ، ووال من والاهم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=295369

    الحربي – غريب الحديث – الجزء : ( 3 ) – رقم الحديث : ( 1199 )

    1199 – حدثنا اليمامي ، حدثنا نضر بن محمد ، حدثنا عكرمة بن عمار ، حدثني أثال بن قرة ، سمعت شهر بن حوشب ، حدثتني أم سلمة ، أن فاطمة ، جاءت ومعها برمة فيها سخينة ، وحسن وحسين ، فقال رسول الله (ص) هؤلاء أهل بيتي ، فوال من والاهم ، وعاد من عاداهم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=237225

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 42 ) – رقم الصفحة : ( 367 )

    – أخبرنا أبو المظفر بن القشيري أنا أبو سعد الأديب أنا أبو عمرو بن حمدان ح وأخبرتنا أم المجتبى العلوية قالت قرئ على إبراهيم بن منصور أنا أبو بكر بن المقرئ قالا أنا أبو يعلى نا زهير زاد إبن المقرئ الرازي نا إبن أبي أويس حدثني أبي عن عكرمة بن عمار عن أبان بن تغلب وفي حديث إبن حمدان عن إبن حوشب الحنفي حدثتني أم سلمة قالت جاءت فاطمة ابنة رسول الله (ص) وقال إبن حمدان النبي (ص) إلى رسول الله (ص) متوركة الحسن والحسين في يدها برمة للحسن وقال إبن حمدان للحسنين سخين حتى أتت بها النبي (ص) فلما وضعتها قدامه قال أين أبو الحسن قالت في البيت فدعاه قال إبن حمدان فجاء فجلس ئلنبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين يأكلون قالت أم سلمة وما سامني إلى وقال إبن المقرئ فدعاه فجلس رسول الله (ص) ثم أتفقا وما أكل طعاما قط وأنا عنده إلا سامنيه قبل ذلك اليوم يعني دعاني إليه فلما فرغ التف عليهم وقال إبن حمدان عليه بثوبه ثم قال اللهم عاد من عاداهم ووال من والاهم.

    وهل من يلعن أمهات المؤمنين تقي ؟
    [ وضرب اللّه مثلاً الذين آمنوا نوحٍ وامرأة لوطٍ كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من اللّه شيئاً وقيل أدخلا النّار مع الّداخلين، وضرب اللّه مثلاً للذين آمنوا من الرجال والنساء امرأة فرعون إذ قالت ربّ ابنِ لي عندك بيتاً في الجنّة ونجني من فرعون وعمله، ونجني من القوم الظالمين]

    وهل من يكفر كل من لايؤمن بولاية 12 اماما تقي ؟
    صحيح البخاري – الأحكام – الاستخلاف – رقم الحديث : ( 6682 )

    ‏- حدثني ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏غندر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏سمعت النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏يكون اثنا عشر أميرا ‏فقال كلمة لم أسمعها ‏ ‏فقال ‏ ‏أبي ‏ ‏إنه قال ‏‏ كلهم من ‏قريش . ‏

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6682&doc=0

    البخاري – التاريخ الكبير – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 410 )

    3520 – يونس بن أبي يعفور العبدي ( عن ليث – 1 ) واسم أبي يعفور وقدان قال فضيل بن عبد الوهاب نا يونس بن أبي يعفور العبدي قال حدثنا عون بن أبي جحيفة عن ابيه قال سمعت النبي (ص) يقول لا يزال امر أمتي صالحا حتى يمضي اثنا عشر خليفة كلهم من قريش .

    وهل من يكفر من لايؤمن بوجود المهدي في سرداب في سامراء منذ أكثر من 10 قرون تقي ؟
    الشيخ الصدوق – الخصال – رقم الصفحة : ( 475 )

    ( 1 ) – الروايات الدالة على أن المهدي هو التاسع من ولد الإمام الحسين ( ع ) ( بسند في غاية الصحة ).

    38 – حدثنا أبي ( ر ) قال : حدثنا سعد بن عبد الله بن أبي خلف قال : حدثني يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبان بن تغلب ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن سلمان الفارسي رحمه الله قال : دخلت على النبي (ص) وإذا الحسين (ع) على فخذيه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه ، وهو يقول : أنت سيد إبن سيد ، أنت إمام إبن إمام أبو الأئمة ، أنت حجة إبن حجة أبو حجج تسعة من صلبك ، تاسعهم قائمهم .

    الشيخ الصدوق – الخصال – رقم الصفحة : ( 480 )

    ( 1 ) – الروايات الدالة على أن المهدي هو التاسع من ولد الإمام الحسين ( ع ) ( بسند صحيح ).

    50 – حدثنا أبي ( ر ) قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير . عن سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر (ع) قال : يكون تسعة أئمة بعد الحسين بن علي تاسعهم قائمهم (ع) .

    الشيخ الصدوق – كمال الدين وتمام النعمة – رقم الصفحة : ( 262 )

    ( 1 ) – الروايات الدالة على أن المهدي هو التاسع من ولد الإمام الحسين ( ع ) ( بسند في غاية الصحة ).

    9 – حدثنا أبي ( ر ) قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا يعقوب إبن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبان بن تغلب عن سليم إبن قيس الهلالي ، عن سلمان الفارسي ( ر ) قال : دخلت على النبي (ص) فإذا الحسين بن علي على فخذه ، وهو يقبل عينيه ويلثم فاه ويقول : أنت سيد إبن سيد أنت إمام إبن إمام ، ( أخو إمام ) أبو أئمة ، أنت حجة الله إبن حجته وأبو حجج تسعة من صلبك تاسعهم قائمهم .

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 533 )

    ( 1 ) – الروايات الدالة على أن المهدي هو التاسع من ولد الإمام الحسين ( ع ) ( بسند صحيح ).

    15 – علي بن إبراهيم ، عن أبيه . عن إبن أبي عمير ، عن سعيد بن غزوان ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر (ع) قال : يكون تسعة أئمة بعد الحسين بن علي ، تاسعهم قائمهم .

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 328 )

    ( 2 ) – الروايات التي دلت علي ولادة الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري ( ع ) ( بسند صحيح ).

    1 – علي بن محمد ، عن محمد بن علي بن بلال قال : خرج إلي من أبي محمد قبل مضيه بسنتين يخبرني بالخلف من بعده ، ثم خرج إلى من قبل مضيه بثلاثة أيام يخبرني بالخلف من بعده .

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 328 )

    ( 2 ) – الروايات التي دلت علي ولادة الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري ( ع ) ( بسند صحيح ).

    2 – محمد بن يحيى ، عن أحمد بن إسحاق ، عن أبي هاشم الجعفري قال : قلت لأبي محمد (ع) : جلالتك تمنعني من مسألتك ، فتأذن لي أن أسألك ؟ فقال : سل ، قلت : يا سيدي هل لك ولد ؟ فقال : نعم ، فقلت : فإن بك حدث فأين أسأل عنه ؟ فقال : بالمدينة .

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 329 )

    ( 2 ) – الروايات التي دلت علي ولادة الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري ( ع ) ( بسند صحيح ).

    5 – الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلي بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن عبد الله قال : خرج عن أبي محمد (ع) حين قتل الزبيري لعنه الله هذا جزاء من اجترأ على الله في أوليائه ، يزعم أنه يقتلني وليس لي عقب ، فكيف رأى قدرة الله فيه ، وولد له ولد سماه م ح م د في سنه ست وخمسين ومائتين.

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 329 )

    ( 3 ) – الروايات التي دلت على أن بعض الناس قد رأوه ( صحيح السند ).

    1 – محمد بن عبد الله ومحمد بن يحيى جميعا ، عن عبد الله بن جعفر الحميري قال: اجتمعت أنا والشيخ أبو عمرو عند أحمد بن إسحاق ، فغمزني أحمد بن إسحاق أن أسأله عن الخلف فقلت له: يا أبا عمرو إني أريد أن أسألك عن شيء ، وما أنا بشاك فيما أريد أن أسألك عنه ، فإن اعتقادي وديني أن الأرض لا تخلو من حجة ، إلا إذا كان قبل يوم القيامة بأربعين يوما ، فإذا كان ذلك رفعت الحجة وأغلق باب التوبة ، فلم يك ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ، فأولئك أشرار من خلق الله عز وجل ، وهم الذين تقوم عليهم القيامة ، ولكني أحببت أن أزداد يقينا ، وإن إبراهيم ( ع ) سأل ربه عز وجل أن يريه كيف يحيي الموتى ، قال: أو لم تؤمن ؟ قال: بلى ولكن ليطمئن قلبي ، وقد أخبرني أبو علي أحمد بن إسحاق ، عن أبي الحسن ( ع ) قال: سألته وقلت: من أعامل أو عمن آخذ ، وقول من أقبل ؟ فقال له: العمري ثقتي فما أدى إليك عني فعني يؤدي ، وما قال لك عني فعني يقول ، فاسمع له وأطع ، فإنه الثقة المأمون ، وأخبرني أبو علي أنه سأل أبا محمد ( ع ) عن مثل ذلك ، فقال له: العمري وابنه ثقتان ، فما أديا إليك عني فعني يؤديان ، وما قالا لك فعني يقولان ، فاسمع لهما وأطعمها ، فإنهما الثقتان المأمونان ، فهذا قول إمامين قد مضيا فيك. قال: فخر أبو عمرو ساجدا ، وبكى ثم قال : سل حاجتك. فقلت له: أنت رأيت الخلف من بعد أبي محمد ( ع ) ؟ فقال: إي والله ورقبته مثل ذا وأومأ بيده . فقلت له: فبقيت واحدة. فقال لي: هات. قلت: فالاسم؟ قال: محرم عليكم أن تسألوا عن ذلك ، ولا أقول هذا من عندي ، فليس لي أن أحلل ولا أحرم ، ولكن عنه ( ع ) ، فإن الأمر عند السلطان أن أبا محمد مضى ولم يخلف ولدا ، وقسم ميراثه وأخذه من لا حق له فيه وهو ذا ، عياله يجولون ليس أحد يجسر أن يتعرف إليهم أو ينيلهم شيئا ، وإذا وقع الاسم وقع الطلب ، فاتقوا الله وأمسكوا عن ذلك.

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 331 )

    ( 3 ) – الروايات التي دلت على أن بعض الناس قد رأوه ( صحيح السند ).

    7 – علي بن محمد ، عن محمد بن علي بن إبراهيم ، عن أبي عبد الله بن صالح أنه رآه عند الحجر الأسود والناس يتجاذبون عليه وهو يقول : ما بهذا أمروا .

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 337 )

    ( 4 ) – الروايات التي دلَّت على أنه يغيب فيُشك في ولادته ( صحيح السند ).

    5 – علي بن إبراهيم ، عن الحسن بن موسى الخشاب ، عن عبد الله بن موسى عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : إن للغلام غيبة قبل ان يقوم ، قال : قلت ولم ؟ قال : يخاف وأومأ بيده إلى بطنه ثم قال : يا زرارة وهو المنتظر ، وهو الذي يشك في ولادته ، منهم من يقول : مات أبوه بلا خلف ومنهم من يقول : حمل ومنهم من يقول : إنه ولد قبل موت أبيه بسنتين ، وهو المنتظر غير أن الله عز وجل يحب أن يمتحن الشيعة ، فعند ذلك يرتاب المبطلون يا زرارة ، قال : قلت : جعلت فداك إن أدركت ذلك الزمان أي شئ اعمل ؟ قال : يا زرارة إذا أدركت هذا الزمان فادع بهذا الدعاء اللهم عرفني نفسك ، فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف نبيك ، اللهم عرفني رسولك ، فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك ، اللهم عرفني حجتك ، فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني ثم قال : يا زرارة لابد من قتل غلام بالمدينة ، قلت : جعلت فداك أليس يقتله جيش السفياني ؟ قال : لا ولكن يقتله جيش آل بني فلان يجيئ حتى يدخل المدينة ، فيأخذ الغلام فيقتله ، فإذا قتله بغيا وعدوانا وظلما لا يمهلون ، فعند ذلك توقع الفرج إن شاء الله .

    الشيخ الكليني – الكافي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 340 )

    ( 4 ) – الروايات التي دلَّت على أنه يغيب فيُشك في ولادته ( صحيح السند ).

    19 – محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن إبن محبوب ، عن إسحاق بن عمار قال : قال أبو عبد الله (ع) : للقائم غيبتان : إحداهما قصيرة والأخرى طويلة ، الغيبة الأولى لا يعلم بمكانه فيها إلا خاصة شيعته ، والأخرى لا يعلم بمكانه فيها إلا خاصة مواليه.

    الشيخ الصدوق – كمال الدين وتمام النعمة – رقم الصفحة : ( 381 )

    ( 5 ) – ما دل على أن المهدي هو الحجة بن الحسن العسكري ( صحيح السند ).

    5 – حدثنا محمد بن الحسن ( ر ) قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن أحمد العلوي ، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري قال : سمعت أبا الحسن صاحب العسكر (ع) يقول : الخلف من بعدي إبني الحسن فكيف لكم بالخلف من بعد الخلف ؟ فقلت : ولم جعلني الله فداك ؟ فقال : لأنكم لا ترون شخصه ولا يحل لكم ذكره باسمه ، قلت : فكيف نذكره ؟ قال : قولوا : الحجة من آل محمد (ص).

    وهل كل من يفعل كل هذه الأمور وفي المقابل لا يكفر أو حتى يستنكر على من يقول بتحريف القرآن تقي ؟ (مازالوا الى يومنا هذا يطبعون ويدرسون كتاب “فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الأرباب).
    صحيح البخاري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 113 )

    – باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=183970

    صحيح البخاري – المناقب – مناقب عمار وحذيفة – رقم الحديث : ( 3460 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏مغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏قال ذهب ‏ ‏علقمة ‏ ‏إلى ‏ ‏الشأم ‏ ‏فلما دخل المسجد قال اللهم يسر لي جليسا صالحا فجلس إلى ‏ ‏أبي الدرداء ‏فقال ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏ممن أنت قال من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال أليس فيكم أو منكم ‏ ‏صاحب السر الذي لا يعلمه غيره ‏ ‏يعني ‏ ‏حذيفة ‏ ‏قال قلت بلى قال أليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه ‏‏(ص) ‏يعني من الشيطان ‏ ‏يعني ‏ ‏عمارا ‏ ‏قلت بلى قال أليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال بلى قال كيف كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يقرأ ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏ قلت والذكر والأنثى قال ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني عن شيء سمعته من رسول الله ‏(ص)‏.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3460&doc=0

    صحيح البخاري – المناقب – مناقب عبدالله بن مسعود ( ر ) – رقم الحديث : ( 3477 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏موسى ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عوانة ‏ ‏عن ‏ ‏مغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏عن ‏‏علقمة ‏دخلت ‏ ‏الشام ‏ ‏فصليت ركعتين فقلت اللهم يسر لي جليسا فرأيت ‏ ‏شيخا ‏ ‏مقبلا فلما دنا قلت أرجو أن يكون استجاب قال من أين أنت قلت من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال ‏ ‏أفلم يكن فيكم صاحب النعلين والوساد والمطهرة أولم يكن فيكم الذي أجير من الشيطان أولم يكن فيكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره كيف قرأ ‏ ‏إبن أم عبد ‏والليل ‏فقرأت : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏والذكر والأنثى قال أقرأنيها النبي ‏(ص)‏ ‏فاه إلى ‏‏في فما زال هؤلاء حتى كادوا يردوني . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3477&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – والنهار إذا تجلى – رقم الحديث : ( 4562 )

    – حدثنا ‏ ‏قبيصة بن عقبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏قال : ‏دخلت في نفر من أصحاب ‏ ‏عبد الله ‏ ‏الشأم ‏ ‏فسمع بنا ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏فأتانا فقال ‏ ‏أفيكم من يقرأ فقلنا نعم قال فأيكم أقرأ فأشاروا إلي فقال اقرأ فقرأت ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏والذكر والأنثى قال أنت سمعتها من ‏ ‏في صاحبك قلت نعم قال وأنا سمعتها من ‏ ‏في النبي ‏ (ص) ‏ ‏وهؤلاء يأبون علينا .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4562&doc=0

    .

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – ويذكر عن… – رقم الحديث : ( 4595 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبدة بن أبي لبابة ‏ ‏عن ‏ ‏زر بن حبيش ‏ ‏ح ‏ ‏وحدثنا ‏ ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال سألت ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قلت ‏يا ‏ ‏أبا المنذر ‏ ‏إن أخاك ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏يقول كذا وكذا فقال ‏ ‏أبي ‏ ‏سألت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال لي قيل لي فقلت قال فنحن نقول كما قال رسول الله ‏(ص).

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4595&doc=0

    .

    صحيح البخاري – فضائل القرآن – أنزل القرآن على سبعة أحرف – رقم الحديث : ( 4608 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏سعيد بن عفير ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏الليث ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم بن حزام ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال أقرأنيها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت كذبت فإن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد أقرأنيها على غير ما قرأت فانطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت إني سمعت هذا يقرأ بسورة ‏ ‏الفرقان ‏ ‏على حروف لم تقرئنيها فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسله اقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال اقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت القراءة التي أقرأني فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4608&doc=0

    صحيح البخاري – فضائل القرآن – إقرءوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم – رقم الحديث : ( 4672 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أبو النعمان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عمران الجوني ‏عن ‏جندب بن عبد الله ‏ عن النبي ‏(ص) ‏ ‏قال : اقرءوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا اختلفتم فقوموا عنه ‏. ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4672&doc=0

    صحيح البخاري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 25 ) – رقم الحديث : ( 6327 )

    – حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن الزهري عن عبيد الله عن إبن عباس ( ر ) قال قال عمر لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف . قال سفيان كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6327&doc=0

    صحيح البخاري – الحدود – رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت – رقم الحديث : ( 6328 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال : ……….. فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو ‏ ‏الاعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ……..

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6328&doc=0

    صحيح البخاري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 152 ) – رقم الحديث : ( 6778 )

    – حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا عبد الواحد حدثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله حدثني إبن عباس ( ر ) ما قال كنت أقرئ عبد الرحمن بن عوف فلما كان آخر حجة حجها عمر فقال عبد الرحمن بمنى لو شهدت أمير المؤمنين أتاه رجل قال إن فلاناً يقول لو مات أمير المؤمنين لبايعنا فلاناً فقال عمر لأقومن العشية فأحذر هؤلاء الرهط الذين يريدون أن يغصبوهم قلت لا تفعل فإن الموسم يجمع رعاع الناس يغلبون على مجلسك فأخاف أن لا ينزلوها علي وجهها فيطير بها كل مطير فأمهل حتى تقدم المدينة دار الهجرة ودار السنة فتخلص بأصحاب رسول الله (ص) من المهاجرين والأنصار فيحفظوا مقالتك وينزلوها علي وجهها ، فقال والله لأقومن به في أول مقام أقومه بالمدينة قال إبن عباس فقدمنا المدينة فقال : إن الله بعث محمدا (ص) بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل آية الرجم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6778&doc=0

    صحيح البخاري – التوحيد – قول الله تعالى فأقرءوا ما تيسر من القرآن – رقم الحديث : ( 6995 )

    ‏ – حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏عن ‏ ‏عقيل ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏حدثني ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال أقرأنيها رسول الله ‏(ص) ‏‏فقلت كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فانطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏‏فقلت إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال ‏ ‏أرسله ‏ ‏اقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ القراءة التي سمعته فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏اقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت التي أقرأني فقال كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على ‏ ‏سبعة أحرف ‏ ‏فاقرءوا ما ‏ ‏تيسر ‏ ‏منه . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6995&doc=0

    صحيح مسلم – الإيمان – في قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين – رقم الحديث : ( 307 )

    ‏- وحدثنا ‏ ‏أبو كريب محمد بن العلاء ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏‏عن ‏الأعمش ‏عن ‏عمرو بن مرة ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏عن ‏‏إبن عباس ‏قال لما نزلت هذه الآية ‏وأنذر عشيرتك الأقربين ورهطك منهم المخلصين خرج رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏حتى صعد ‏ ‏الصفا ‏ ‏فهتف ‏ ‏يا ‏ ‏صباحاه ‏ ‏فقالوا من هذا الذي يهتف قالوا ‏ ‏محمد ‏ ‏فاجتمعوا إليه فقال يا بني فلان يا بني فلان يا بني فلان يا ‏ ‏بني عبد مناف ‏ ‏يا ‏ ‏بني عبد المطلب ‏ ‏فاجتمعوا إليه فقال ‏ ‏أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا تخرج ‏ ‏بسفح ‏ ‏هذا الجبل أكنتم مصدقي قالوا ما جربنا عليك كذبا قال فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد قال فقال ‏ ‏أبو لهب ‏ ‏تبا لك أما جمعتنا إلا لهذا ثم قام فنزلت هذه السورة ‏تبت يدا ‏ ‏أبي لهب ‏وقد ‏‏تب كذا قرأ ‏ ‏الأعمش ‏ ‏إلى آخر السورة ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏بهذا الإسناد ‏ ‏قال صعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ذات يوم ‏ ‏الصفا ‏ ‏فقال ‏ ‏يا ‏ ‏صباحاه ‏ ‏بنحو حديث ‏ ‏أبي أسامة ‏ ‏ولم يذكر نزول الآية ‏وأنذر عشيرتك الأقربين . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=307&doc=1

    صحيح مسلم – المساجد ومواضع الصلاة – الدليل لمن قال.. – رقم الحديث : ( 998 )

    ‏- ‏وحدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏عن ‏ ‏القعقاع بن حكيم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي يونس ‏ ‏مولى ‏ ‏عائشة ‏ ‏أنه قال ‏ ‏أمرتني ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن أكتب لها مصحفا وقالت إذا بلغت هذه الآية ‏ ‏فآذني ‏حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ‏ فلما بلغتها ‏ ‏آذنتها ‏ فأملت علي ‏حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ‏وصلاة العصر ‏وقوموا لله ‏ ‏قانتين ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏سمعتها من رسول الله ‏ (ص) .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=998&doc=1

    صحيح مسلم – الزكاة – لو إن لإبن آدم واديا لإبتغى ثالثا – رقم الحديث : ( 1740 )

    ‏- حدثني ‏ ‏سويد بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏علي بن مسهر ‏ ‏عن ‏ ‏داود ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حرب بن أبي الأسود ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏ ‏بعث ‏ ‏أبو موسى الأشعري ‏ ‏إلى قراء أهل ‏ ‏البصرة ‏ ‏فدخل عليه ‏ ‏ثلاث مائة رجل قد قرءوا القرآن فقال أنتم خيار أهل ‏ ‏البصرة ‏ ‏وقراؤهم فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ‏ ‏ببراءة ‏ ‏فأنسيتها غير أني قد حفظت منها ‏لو كان لابن ‏ ‏آدم ‏ ‏واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلا التراب وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى ‏ ‏المسبحات ‏ ‏فأنسيتها غير أني حفظت منها يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1740&doc=1

    صحيح مسلم – الرضاع – التحريم بخمس رضعات – رقم الحديث : ( 2634 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏أنها قالت ‏ ‏كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهن فيما يقرأ من القرآن .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2634&doc=1

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2635&doc=1

    صحيح مسلم – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 116 ) – رقم الحديث : ( 3201 )

    – حدثني أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالاحدثنا أبو وهب أخبرني يونس عن إبن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أنه سمع عبد الله بن عباس يقول : قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله (ص) إن الله قد بعث محمدا (ص) بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3201&doc=1

    صحيح مسلم – التفسير – في سورة براءة….. – رقم الحديث : ( 5359 )

    ‏- ‏حدثني ‏ ‏عبد الله بن مطيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بشر ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال ‏ قلت ‏ ‏لابن عباس ‏ ‏سورة ‏ ‏التوبة ‏ ‏قال ‏ ‏آلتوبة ‏ ‏قال ‏ ‏بل هي ‏ ‏الفاضحة ‏ ‏ما زالت تنزل ومنهم ومنهم حتى ظنوا أن لا يبقى منا أحد إلا ذكر فيها قال قلت سورة ‏ ‏الأنفال ‏ ‏قال تلك سورة ‏ ‏بدر ‏ ‏قال قلت ‏ ‏فالحشر ‏ ‏قال نزلت في ‏ ‏بني النضير .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5359&doc=1

    bonne lecture

    hayefmajid
    Membre

    ibn al arabi , جزاك الله خيرا
    pourquoi tu ne finis pas les débats avec moi, tu te sauves tout le temps, si tu veux me remettre sur le droit chemin alors discuttons, et arrêtes de te sauver.

    j’ai mis plusieurs sujets (ابن تيمي , الوهابية و الجنس ……) mais tu ne participes pas, pourtant j’apporte des hadits sahih chez les wahabia. tu n’as rien à dire la dessu ?????

    #221336
    Ibn al arabi
    Membre

    @hayefmajid wrote:

    quoi il n’ya personne qui veut continuer le débat ?????? 😆 😆 😆

    ibn al arabi ?????
    oujdi_pur ???????

    يا رجل وجدة مدينة سنية حتى النخاع لا مكان لدينكم بيننا

    اي حوار تريد !

    انا لا اريد قص و لصق ….

    لكم دينكم ولي دين ايها الشيعة

    وهل من يسب الصحابة تقي ؟
    وهل من يلعن أمهات المؤمنين تقي ؟
    وهل من يكفر كل من لايؤمن بولاية 12 اماما تقي ؟
    وهل من يكفر من لايؤمن بوجود المهدي في سرداب في سامراء منذ أكثر من 10 قرون تقي ؟
    وهل كل من يفعل كل هذه الأمور وفي المقابل لا يكفر أو حتى يستنكر على من يقول بتحريف القرآن تقي ؟ (مازالوا الى يومنا هذا يطبعون ويدرسون كتاب “فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الأرباب).
    أينهم من الاسلام حتى يصلوا للتقوى !!
    أفق يا أخي ! فهذا دين وليس بالهزل !

    لكم دينكم ولي دين

    #219671
    hayefmajid
    Membre

    صحيح مسلم – الجنائز – إستأذان النبي ( ص ) … – رقم الحديث: ( 1622 )

    – حدثنا ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏وزهير بن حرب ‏‏قالا حدثنا ‏محمد بن عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن كيسان ‏عن ‏أبي حازم ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏ ‏زار النبي ‏ (ص) ‏ ‏قبر أمه فبكى وأبكى من حوله فقال ‏ ‏إستأذنت ربي في أن أستغفر لها فلم يؤذن لي واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي فزوروا القبور فإنها تذكر الموت.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1622&doc=1

    صحيح البخاري – الجنائز – قول النبي (ص) …….. – رقم الحديث : ( 1220 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏الحسن بن عبد العزيز ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حسان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏قريش هو ابن حيان ‏ ‏عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ( ر ) ‏قال ‏دخلنا مع رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏على ‏ ‏أبي سيف القين ‏ ‏وكان ‏ ‏ظئرا ‏ ‏لإبراهيم ‏ ‏( ع ) ‏ ‏فأخذ رسول الله ‏(ص)‏‏ ‏إبراهيم ‏ ‏فقبله وشمه ثم دخلنا عليه بعد ذلك ‏ ‏وإبراهيم ‏ ‏يجود بنفسه فجعلت عينا رسول الله ‏ (ص)‏ ‏تذرفان فقال له ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ( ر ) ‏وأنت يا رسول الله فقال يا ‏ ‏ابن عوف ‏ ‏إنها رحمة ثم أتبعها بأخرى فقال (ص)‏ ‏ ‏إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا ‏ ‏إبراهيم ‏‏لمحزونون ‏، رواه ‏ ‏موسى ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان بن المغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏عن النبي ‏(ص)‏.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1220&doc=0

    صحيح البخاري – الجنائز – قول النبي (ص) يعذب الميت – رقم الحديث : ( 1205 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏فليح بن سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏هلال بن علي ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ( ر ) ‏قال ‏ ‏شهدنا ‏ ‏بنتا ‏ ‏لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ورسول الله ‏ ‏(ص) ‏جالس على القبر قال فرأيت عينيه تدمعان قال فقال ‏ ‏هل منكم رجل لم يقارف الليلة فقال ‏ ‏أبو طلحة ‏ ‏أنا قال فانزل قال فنزل في قبرها.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1205&doc=0

    مسند أحمد – مسند المكثرين – مسند عبدالله بن عمر – رقم الحديث : ( 4742 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏زيد بن الحباب ‏ ‏حدثني ‏ ‏أسامة بن زيد ‏ ‏حدثني ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏أن رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏لما رجع من ‏ ‏أحد ‏ ‏فجعلت نساء ‏ ‏الأنصار ‏ ‏يبكين على من قتل من أزواجهن قال فقال رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏ولكن ‏ ‏حمزة ‏ ‏لا ‏ ‏بواكي له قال ثم نام فاستنبه وهن يبكين قال فهن اليوم إذا يبكين يندبن ‏ ‏بحمزة.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4742&doc=6

    عدد الروايات : ( 11 )

    مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث عائشة – رقم الحديث : ( 23036 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏عاصم بن عبيد الله ‏ ‏عن ‏ ‏القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ : قبل رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏عثمان بن مظعون ‏ ‏وهو ميت حتى رأيت الدموع تسيل على وجهه.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=23036&doc=6

    صحيح البخاري – الجنائز – البكاء عند المريض – رقم الحديث : ( 1221 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أصبغ ‏ ‏عن ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عمرو ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن الحارث الأنصاري ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ( ر )‏ ‏قال : ‏إشتكى ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏شكوى له فأتاه النبي ‏ ‏(ص) ‏يعوده مع ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏وسعد بن أبي وقاص ‏ ‏وعبد الله بن مسعود ‏ ‏( ر ) ‏فلما دخل عليه فوجده في غاشية أهله فقال قد قضى قالوا لا يا رسول الله فبكى النبي‏ ‏(ص)‏ ‏فلما رأى القوم بكاء النبي (ص) ‏بكوا فقال ‏: ‏ألا تسمعون إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا وأشار إلى لسانه أو يرحم وإن الميت يعذب ببكاء أهله عليه ‏، وكان ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر )‏ ‏يضرب فيه بالعصا ويرمي بالحجارة ويحثي بالتراب .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1221&doc=0

    إبن حجر العسقلاني – المطالب العالية – كتاب السيرة والمغازي

    4417 – قال أحمد بن منيع : ثنا يزيد بن هارون ، أنا إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، قال : جاء أسامة بن زيد بعد قتل أبيه ، فقام بين يدي رسول اللّه (ص) فدمعت عينا رسول اللّه (ص) فجاء من الغد ، فقام في مقامه ذلك ، فقال له : ألاقي منك اليوم ما لقيته منك أمس ؟ هذا صورته مرسل ، فإن كان قيس سمعه من أسامة ، فهو صحيح على شرط الشيخين .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=202369

    إبن أبي شيبة – المصنف – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 495 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    36134 – حدثنا أبو بكر قال حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا محمد بن عمرو عن أبيه عن جده عن عائشة قالت : …….. فرجع رسول الله (ص) ورجع سعد إلى قبته التي كان ضرب عليه رسول الله (ص) ، قالت : فحضره رسول الله (ص) وأبو بكر وعمر ، قالت : فوالذي نفسي بيده ! إني لأعرف بكاء أبي بكر من بكاء عمر وأنا في حجرتي ، وكانوا كما قال الله : رحماء بينهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120244

    صحيح البخاري – المناقب – علامات النبوة في الإسلام – رقم الحديث : ( 3358 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏عن ‏‏حميد بن هلال ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏رضي الله عنه ‏أن النبي ‏(ص) ‏نعى ‏ ‏جعفرا ‏ ‏وزيدا ‏ ‏قبل أن يجيء خبرهم وعيناه تذرفان.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3358&doc=0

    #219670
    hafid
    Membre

    ان مجرد صدور فتاوي ورخص من المرجعيات الشيعية بجواز الحذف والإضافة في الدين والعقيدة ، فهذا يعني ان الأبواب ستفتح على مصاريعها لدخول كل انواع البدع مما هب ودب على اي عقيدة

    ان تحصين العقيدة يتطلب بشكل جوهري ان تكون هناك امور وقفية ، لا يجوز تعديلها او تغييرها او حذفها او الإضافة عليها..

    ويقتضي ايضا ان توصد الأبواب على البدع في العقيدة والدين مهما كانت صغيرة ، لأن الزمن كفيل بان يطور البدع الصغيرة فيجعلها اصلا من اصول الدين بعد ردح من الزمن….

    انظروا كيف تطورت ظاهرة الحزن على استشهاد الحسين عند الشيعة الى مراسم وطقوس عقائدية ما انزل الله بها من سلطان

    لو اجتمع اهل قرية في العراق واشاعوا في الخافقين ان هناك حجرا قد وطئه علي بن ابي طالب لوجدت الشيعة يتقاطرون بالحج الى هذا الحجر والتبرك به والدعاء له بان يحقق لهم الحاجات

    وسيقيمون عليه القباب والمساجد ….

    ان مجرد فتح زاوية صغيرة للبدع يعني انك تفتح لا حقا ابواب الدين لمحيطات هادرة من البدع والتحريف والتخريف

    لقد قالها عمر بن الخطاب من عمق وعيه لرسالة الإسلام:

    قالها مخاطبا الحجر الأسود وهو يسعى للمسه وتقبيله:

    والله اني اعلم انك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا اني رايت رسول الله يقبلك وما قبلتك!!

    الحمد لله ان جعلنا على ملة تقاوم البدع وتحاربها وتستقيم على طريقة الأنبياء والرسل نقية كما نزلت

    hayefmajid
    Membre

    أقول علماء السنة بأن صلاة التراويح هي سنة عمرية وليست سنة الرسول الله (ص)

    1 – قال العلامة: القسطلاني في أول الصفحة الرابعة من الجزء الخامس من إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث: نعمت البدعة هذه ، هذا لفظه: سماها بدعة لأن رسول الله (ص) لم يسن لهم الاجتماع لها ، ولا كانت في زمن الصديق. ولا أول الليل ، ولا هذا العدد الخ. وفي تحفة الباري وغيره من شروح البخاري مثله فراجع.

    2 – وقال العلامة أبو الوليد محمد بن الشحنة حيث ذكر وفاة عمر في حوادث سنة 33 من تاريخه روضة المناظر: هو أول من نهى عن بيع أمهات الأولاد وجمع الناس على أربع تكبيرات في صلاة الجنائز ، وأول من جمع الناس على إمام يصلي بهم التراويح . الخ.

    3 – ولما ذكر السيوطي في كتابه تاريخ الخلفاء أوليات عمر نقلا عن العسكري قال: هو أول من سمي أمير المؤمنين، وأول من سن قيام شهر رمضان بالتراويح وأول من حرم المتعة ، وأول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات. الخ.

    4 – وقال محمد بن سعد حيث ترجم عمر في الجزء الثالث من الطبقات: وهو أول من سن قيام شهر رمضان بالتراويح وجمع الناس على ذلك ، وكتب به إلى البلدان ، وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئا يصلي التراويح بالرجال وقارئا يصلي بالنساء. الخ.

    5 – قال الزهري: فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك أن كل أحد يصلّي قيام رمضان في بيته منفردا حتى جمع عمر الناس على أبي بن كعب ، فصلى بهم جماعة واستمر العمل على ذلك .

    6 – الشوكاني: قال مالك وابويوسف وبعض الشافعية وغيرهم ، الأفضل فرادى في البيت لقوله (ص) : افضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ، متفق عليه. وقالت العترة: إن التجمع فيها بدعة .

    ما كان رسول الله ( ص ) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة

    صحيح البخاري – صلاة التراويح – فضل من قام رمضان – رقم الحديث : ( 1874 )

    – حدثنا عبد الله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه أخبره أنه سأل عائشة ( ر ) كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة فقلت يارسول الله أتنام قبل أن توتر فقال يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1874&doc=0

    صحيح مسلم – صلاة المسافرين – صلاة الليل.. – رقم الحديث : ( 1219 )

    – حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن سعيد بن ابى سعيد المقبرى عن ابى سلمة بن عبد الرحمن انه سأل عائشة كيف كانت

    صلاة رسول الله (ص) في رمضان قالت ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشرة ركعة يصلى اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى ثلاث فقالت عائشة فقلت يارسول الله أتنام قبل ان توتر فقال يا عائشة ان عينى تنامان ولا ينام قلبى .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1219&doc=1

    مسند أحمد – باقي مسند.. – حديث السيدة..- رقم الحديث : ( 22944 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن أبي سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏قال سألت ‏ ‏عائشة ‏ ‏عن صلاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في رمضان فقالت ما كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة ‏ ‏يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم ‏ ‏يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم ‏‏يصلي ثلاثا قالت قلت يا رسول الله تنام قبل أن توتر قال يا ‏عائشة ‏ ‏إنه أو إني ‏ ‏تنام عيناي ولا ينام قلبي.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=22944&doc=6

    سنن أبي داود – الصلاة – صلاة الليل – رقم الحديث : ( 1143 )

    – حدثنا القعنبى ، عن مالك ، عن سعيد بن أبى سعيد المقبرى ، عن أبى سلمة بن عبد الرحمان ، أنه أخبره ، أنه سأل عائشة زوج النبي (ص) : كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان ؟ فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة : يصلى أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلى أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلى ثلاثا ، قالت عائشة ( ر ) : فقلت : يا رسول الله ، أتنام قبل أن توتر ؟ قال : يا عائشة إن عينى تنامان ولا ينام قلبى .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1143&doc=4

    الإمام مالك – كتاب الموطأ – نداء الصلاة – صلاة النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 243 )

    – وحدثني عن مالك ، عن سعيد بن أبى سعيد المقبرى ، عن أبى سلمة بن عبد الرحمن إبن عوف ، أنه سأل عائشة ، زوج النبي (ص) ، كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان ؟ فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ، ولا في غيره ، على إحدى عشرة ركعة . يصلى أربعا ، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن . ثم يصلى أربعا ، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن . ثم يصلى ثلاثا . فقالت عائشة : فقلت : يا رسول الله ! أتنام قبل أن توتر ؟ فقال : يا عائشة ! إن عيني تنامان ، ولا ينام قلبى .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=243&doc=7

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 159 )

    390 – حدثنا الحارث بن مسكين قراءة عليه وأنا أسمع عن بن القاسم قال حدثني مالك عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه أخبره أنه سأل عائشة أم المؤمنين كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان قالت ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره عن إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلاتسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر قال يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=258018

    سنن الترمذي – الصلاة – ما جاء في وصف.. – رقم الحديث : ( 403 )

    – حدثنا إسحاق بن موسى الانصاري أخبرنا معن أخبرنا مالك عن سعيد بن ابى سعيد المقبرى عن ابى سلمة انه اخبره انه سال عائشة كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلى اربعا فلا تسال عن حسنهن وطولهن ثم يصلى اربعا فلا تسال عن حسنهن وطولهن ثم يصلى ثلاثا . فقالت عائشة : فقلت يا رسول الله أتنام قبل ان توتر ؟ فقال : يا عائشة إن عينى تنامان ولا ينام قلبى ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=403&doc=2

    إسحاق بن راهويه – مسند إبن راهويه – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 555 )

    1003- أخبرنا بشر بن عمر الزهراني نا مالك بن أنس عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال سألت عائشة كيف كان صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت كان لا يزيد في رمضان إبن في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا لا تسئل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا لا تسئل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا قالت فقلت يا رسول الله أتنام قبل أن توتر قال إن عيني تنامان إبن ينام قلبي .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=124511

    الألباني – تمام المنة – رقم الصفحة : ( 249 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قالت عائشة ( ر ) : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ، يصلي أربعأ فلا تسأل عن حسنهن وطولهن . . . رواه البخاري ومسلم .

    البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 62 )

    4285 – ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا محمد بن يعقوب نا جعفر بن محمد نا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن سعيد بن أبى سعيد عن أبى سلمة بن عبد الرحمن قال سألت عائشة ( ر ) زوج النبي (ص) كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشرة ركعة يصلى اربعا فلا تسال عن حسنهن وطولهن ثم يصلى اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلى ثلاثا قالت عائشة فقلت يا رسول الله أتنام قبل ان توتر فقال يا عائشة ان عينى تنامان ولا ينام قلبى ، لفظ حديث القعنبى ، رواه البخاري في الصحيح عن القعنى ، ورواه مسلم عن يحيى بن يحيى؟ .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=584397

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 38 )

    4561 – عبد الرزاق عن مالك عن سعيد بن أبن سعيد عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان ؟ فقالت : ما كان النبي (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ، يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثا ، قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله ! أتنام قبل أن توتر ؟ فقال : يا عائشة عيناى تنامان ولا ينام قلبى .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=26905

    إبن خزيمة – صحيح إبن خزيمة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 30 )

    1104 – حدثنا يونس بن عبد الأعلى الصدفي ، أخبرنا إبن وهب ، أن مالكا حدثه ، عن سعيد المقبري ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن : أخبره أنه سأل عائشة : كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان ؟ فقالت : ما كان رسول الله (ص) يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ، يصلي أربعا ، فلا تسل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي أربعا فلا تسل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله أتنام قبل أن توتر ؟ فقال : يا عائشة ، إن عيني تنامان ، ولا ينام قلبي.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=356427

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 186 )

    2471 – أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان قال أخبرنا أحمد بن أبي بكر عن مالك عن سعيد بن أبي سعيد عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه أخبره أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسول الله (ص) في رمضان فقالت ما كان رسول الله (ص) في رمضان ولا في غيره يزيد على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي أربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا قالت عائشة يا رسول الله أتنام قبل أن توتر فقال يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=432666

    إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 640 )

    – وقال البخاري في التاريخ الصغير حدثنا محمد بن العلاء وقال المحاملي في أماليه حدثنا هارون بن عبد الله واللفظ له قالا حدثنا عبد الرحمن بن حميد المحاربي حدثنا حجاج بن دينار عن أبي عثمان عن محمد بن سيرين عن عبيدة بن عمرو قال جاء الأقرع بن حابس وعيينة بن حصن إلى أبي بكر الصديق (ر) فقال يا خليفة رسول الله إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلا ولا منفعة فإن رأيت أن تقطعناها فأجابهما وكتب لهما وأشهد القوم وعمر ليس فيهم فانطلقا إلى عمر ليشهداه فيه فتناول الكتاب وتفل فيه ومحاه فتذمرا له وقالا له مقالة سيئة فقال إن رسول الله (ص) كان يتألفكما والاسلام يومئذ قليل إن الله قد أعز الاسلام اذهبا فاجهدا علي جهدكما لا رعى الله عليكما إن رعيتما فأقبلا إلى أبي بكر وهما يتذمران فقالا ما ندري والله أنت الخليفة أو عمر فقال لا بل هو لو كان شاء فجاء عمر وهو مغضب حتى وقف على أبي بكر فقال أخبرني عن هذا الذي أقطعتهما أرض هي لك خاصة أو للمسلمين عامة قال بل للمسلمين عامة قال فما حملك على أن تخص بها هذين قال استشرت الذين حولي فأشاروا علي بذلك وقد قلت لك إنك أقوى على هذا مني فغلبتني.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=66&SW=وتفل#SR1

    إبن حجر – المطالب العالية – كتاب الخلافة والإمارة

    2175 – قال أبوبكر : حدثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي , عن حجاج بن دينار , عن ابن سيرين , عن عبيدة , قال : جاء عيينة بن حصن والأقرع بن حابس (ر) إلى أبي بكر (ر) فقالا : يا خليفة رسول اللّه إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلأ ولا منفعة , فإن رأيت أن تقطعناها ؟ قال : فأقطعها إياهما وكتب لهما عليه كتابا وأشهد فيه عمر (ر) , وليس في القوم , فانطلق إلى عمر (ر) ليشهداه , فلما سمع عمر (ر) ما في الكتاب تناوله من أيديهما ثم تفل فيه فمحاه فتذمرا وقالا له مقالة سيئة ، فقال : إن رسول اللّه (ص) كان يتألف والإسلام يومئذ قليل , وإن اللّه أعز الإسلام فاذهبا فاجهدا علي جهدكما لا أرعى اللّه عليكما إن أرعيتما.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=284859

    تفسير إبن حاتم – سورة التوبة – قوله تعالى : ( والمؤلفة قلوبهم )

    10500 – حدثنا أبو سعيد الأشج ثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي عن حجاج بن دينار عن أنس بن سيرين عن عبيدة السلماني قال : جاء عيينة بن حصن والأقرع بن حابس إلى أبي بكر (ر) فقالا : يا خليفة رسول اللّه إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلأ ولا منفعة فإن رأيت أن تقطعناها لعلنا نحرثها ونزرعها ولعل اللّه أن ينفع بها فأقطعهما إياها وكتب لهما بذلك كتابا وأشهد لهما وأشهد عمر وليس في القوم ، فانطلقا إلى عمر ليشهداه على ما فيه فلما قرآ على عمر ما في الكتاب تناوله من أيديهما فتفل فيه فمحاه فتذمرا وقالا له مقالة سيئة فقال عمر : إن رسول اللّه (ص) كان يتألفكما والإسلام يومئذ قليل وإن اللّه قد أعز الإسلام فاذهبا فاجتهدا جهدكما لا أرعى اللّه عليكما إن أرعيتما.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=408027

    الخطيب البغدادي – الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع – من حديث يعقوب بن سفيان

    1634 – نا يعقوب ، قال : نا هارون بن إسحاق الهمذاني ، قال : نا المحاربي ، عن الحجاج بن دينار الواسطي ، عن ابن سيرين ، عن عبيدة ، قال : جاء عيينة بن حصن والأقرع بن حابس إلى أبي بكر فقالا : يا خليفة رسول اللّه إن عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلأ ولا منفعة فإن رأيت أن تقطعناها لعلنا نحرثها ونزرعها فلعل اللّه ينفع بها بعد اليوم قال : فأقطعهما إياها وكتب لهما كتابا وأشهد وعمر ليس في القوم فانطلقا إلى عمر ليشهداه فوجداه قائما يهنأ بعيرا له ، فقالا : إن أبا بكر قد أشهدك على ما في هذا الكتاب أفنقرأ عليك أو تقرأ ؟ قال أنا على الحال التي ترياني فإن شئتما فاقرآ وإن شئتما فانتظرا حتى أفرغ فأقرأ قالا : بل نقرأه فقرآ فلما سمع ما في الكتاب تناوله من أيديهما ثم تفل فيه فمحاه فتذمرا وقالا مقالة سيئة فقال : إن رسول اللّه (ص) كان يتألفكما والإسلام يومئذ ذَليل ، وإن اللّه عز وجل قد أعز الإسلام فاذهبا فاجهدا عهدكما لا أرعى اللّه عليكما إن رعيتما ، قال : فأقبلا إلى أبي بكر وهما متذمران فقالا : واللَّه ما ندري أنت الخليفة أم عمر فقال : بل هو لو كان شاء ، فجاء عمر مغضبا حتى وقف على أبي بكر فقال : أخبرني عن هذه الأرض التي أفأقطعتها هذين الرجلين أرض لك خاصة أَم هي بين المسلمين عامة ؟ قال : بل هي بين المسلمين عامة قال : فما حملك على أَن تخص هذين بها دون جماعة المسلمين قال : استشرت هؤلاء الذين حولي فأشاروا علي بذلك ، قال : آستشرت هؤلاء الذين حولك ؟ أكل المسلمين أوسعت مشورة ورضى ؟ قال : فقال أبو بكر : قد كنت قلت لك : إنك أقوى على هذا الأمر مني ، ولكنك غلبتني.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=644704

    مختصر القدوري في الفقه الحنفي – الجواهر النيرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 164 )

    – من المعلوم أن الله ( سبحانه وتعالى ) أمر بصرف سهم من مصاريف الزكاة للمؤلفة قلوبهم ، وهم غالبا من الذين يسلمون ونياتهم ضعيفة ، فيؤلف قلوبهم بهذا العطاء كما في قوله تعالى : إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب ) [ التوبة / 60 ] ، ولكن الخليفة عمر منع هذا السهم عنهم ، ولما جاءه بعض المؤلفة قلوبهم يسألونه حصتهم ، قال لهم : ( لا حاجة لنا بكم فقد أعز الله الإسلام وأغنى عنكم ، فإن أسلمتم وإلا السيف بيننا وبينكم.

    إبن الأثير – الكامل في التاريخ – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 555 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. ثم دخلت سنة ثمان عشرة : وفي هذه السنة في ذي الحجة حول عمر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=35&SW=ملصقا#SR1

    إبن كثير – تفسير إبن كثير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 176 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد كان هذا المقام ملصقاً بجدار الكعبة ومكانه معروف اليوم إلى جانب الباب ، مما يلي الحجر يمنة الداخل من الباب ، في البقعة المستقلة هناك ، وكان الخليل عليه السلام لما فرغ من بناء البيت وضعه إلى جدار الكعبة ، أو أنه انتهى عنده البناء فتركه هناك ، ولهذا – واللّه أعلم – أمر بالصلاة هناك عند الفراغ من الطواف ، وناسب أن يكون عند مقام إبراهيم حيث انتهى بناء الكعبة فيه وإنما أخّره عن جدار الكعبة أميرُ المؤمنين عمر بن الخطاب (ر).

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=35&SW=ملصقا#SR1

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولهذا قال ‏:‏ ‏{‏ مقام إبراهيم ‏}‏ أي‏ :‏ الحجر الذي كان يقف عليه قائماً ، لما ارتفع البناء عن قامته ، فوضع له ولده هذا الحجر المشهور ، ليرتفع عليه لما تعالى البناء ، وعظم الفناء‏ ،‏ كما تقدم في حديث ابن عباس الطويل‏ ،‏ وقد كان هذا الحجر ملصقاً بحائط الكعبة على ما كان عليه من قديم الزمان إلى أيام عمر بن الخطاب (ر) ، فأخره عن البيت قليلاً لئلا يشغل المصلين عنده ، الطائفين بالبيت.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=35&SW=ملصقا#SR1

    إبن كثير – قصص الأنبياء – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 229 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. وقد كان هذا الحجر ملصقا بحائط الكعبة على ما كان عليه من قديم الزمان إلى أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه ; فأخره عن البيت قليلا ، لئلا يشغل المصلين عنده الطائفين بالبيت.

    تفسير السعدي – سورة آل عمران – رقم الصفحة : ( 16 من 230 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فمن الآيات ‏{‏ مقام إبراهيم‏ }‏ يحتمل أن المراد به المقام المعروف وهو الحجر الذي كان يقوم عليه الخليل لبنيان الكعبة لما ارتفع البنيان ، وكان ملصقا في جدار الكعبة ، فلما كان عمر رضي الله عنه وضعه في مكانه الموجود فيه الآن ، والآية فيه قيل أثر قدمي إبراهيم ، قد أثرت في الصخرة وبقي ذلك الأثر إلى أوائل هذه الأمة.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=321&CID=16&SW=ملصقا#SR1

    إبن الجوزي – المنتظم في التاريخ – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 46 من 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. حج عمر بالناس : وكانت ولاته على الأمصار الولاة الذين كانوا في سبع عشرة‏ ،‏ وفيها‏ :‏ حول عمر المقام في ذي الحجة إلى موضعه اليوم وكان ملصقًا بالبيت قبل ذلك‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=179&CID=46&SW=ملصقا#SR1

    محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 283 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. وإعتمر عمر في خلافته ثلاث مرات عمرة في رجب سنة سبع عشرة وعمرة في رجب سنة إحدى وعشرين وعمرة في رجب سنة اثنتين وعشرين وهو آخر المقام إلى موضعه اليوم كان ملصقا بالبيت.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=37&SW=ملصقا#SR1

    أحمد القلقشندي – نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب – رقم الصفحة : ( من 8 إلى 19 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. وأول من ضرب بالدرة ، وهو الذي أخر المقام عن الي موضعه الآن وكان ملصقًا بالبيت ، وأول من قرر صلاة التراويح في الجماعة.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=200&CID=8&SW=ملصقا#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 117 / 118 / 119 )

    38102 – عن عائشة أن المقام كان في زمن رسول الله (ص) وزمان أبي ملصقا بالبيت ، ثم أخره عمر بن الخطاب.

    38103 – عن حبيب بن أبي الأشرس قال : كان سيل أم نهشل قبل أن يعمل عمر الردم بأعلى مكة فاحتمل المقام من مكانه فلم يدر أين موضعه ، فلما قدم عمر بن الخطاب سأل : من يعلم موضعه ؟ قال المطلب بن أبي وداعة : أنا يا أمير المؤمنين ، قد كنت قدرته وذرعته بمقاط وتخوفت عليه هذا ، من الحجر إليه ومن الركن إليه ومن وجه الكعبة ، فقال : ائت به ، فجاء به فوضعه في موضعه ، وعمل عمر الردم عند ذلك . قال سفيان : فذلك الذي حدثنا هشام بن عروة عن أبيه أن المقام كان عند سفع البيت ، فأما موضعه الذي هو موضعه فموضعه الآن ، وأما ما يقول الناس : إنه كان هنالك موضعه ، فلا.

    38104 – عن كثير بن كثير بن المطلب بن أبي وداعة السهمي عن أبيه عن جده قال : كانت السيول تدخل المسجد الحرام من باب بني شيبة الكبير قبل أن يردم عمر الردم الاعلى ، فكانت السيول ربما رفعت المقام عن موضعه وربما نحته إلى وجه الكعبة ، حتى جاء سيل أم نهشل في خلافة عمر بن الخطاب فاحتمل المقام من موضعه هذا وذهب به حتى وجد بأسفل مكة ، فأتي به فربط إلى أستار الكعبة وكتب في ذلك إلى عمر ، فأقبل فزعا في شهر رمضان وقد عفا موضعه وعفاه السيل ، فدعا عمر بالناس فقال : أنشد الله عبدا عنده علم في هذا المقام ! فقال المطلب بن أبي وداعة : أنا يا أمير المؤمنين عندي ذلك ، فكنت أخشى عليه هذا ، فأخذت قدره من موضع الركن إلى موضعه ومن موضعه إلى باب الحجر ومن موضعه إلى زمزم بمقاط وهو عندي في البيت ، فقال له عمر : فاجلس عندي وأرسل إليه ، فجلس عنده فأرسل فأتى بها ، فمدها فوجدها مستوية إلى موضعه هذا ، فسأل الناس وشاورهم ، فقالوا : نعم هذا موضعه ، فلما استثبت ذلك عمر وحق عنده أمر به ، فأعلم ببناء تحت المقام ثم حوله ، فهو في مكانه هذا إلى اليوم.

    38105 – عن ابن أبي مليكة قال : موضع المقام هو هذا الذي به اليوم وهو موضعه في الجاهلية وفي عهد النبي (ص) وأبي بكر وعمر إلا أن السيل ذهب به في خلافة عمر فجعل في وجه الكعبة ، حتى قدر عمر فرده بمحضر الناس.

    38106 – عن مجاهد قال : قال عمر بن الخطاب : من له علم بموضع المقام حيث كان ؟ فقال أبو وداعة بن هيبرة السهمي : عندي يا أمير المؤمنين ، قدرته إلى الباب وقدرته إلى الركن الحجر وقدرته إلى الركن الأسود وقدرته إلى زمزم ، فقال عمر : هاته ، فأخذه عمر فرده إلى موضعه اليوم للمقدار الذي جاء به أبو وداعة.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=517&SW=38102#SR1

    الإمام مالك – المدونة الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 452 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال مالك بلغني أن عمر بن الخطاب لما ولى وحج ودخل مكة أخر المقام إلى موضعه الذي هو فيه اليوم وقد كان ملصقا بالبيت في عهد النبي (ص) وعهد أبى بكر وقبل ذلك وكانوا قدموه في الجاهلية مخافة أن يذهب به السيل فلما ولي عمر أخرج أخيوطة كانت في خزانة الكعبة قد كانوا قاسوا بها ما بين موضعه وبين البيت إذ قدموه مخافة السيل فقاسه عمر فأخرجه إلى موضعه اليوم فهذا موضعه الذي كان فيه في الجاهلية.

    العيني – عمدة القاري – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 241 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. وقال أبو عمرو صلاته إلى جنب البيت من أجل أن المقام كان حينئذ ملصقا بالبيت قبل أن ينقله عمر (ر) من ذلك المكان إلى صحن المسجد.

    السيوطي – تاريخ الخلفاء – رقم الصفحة : ( 137 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. فصل : قال أبن سعد …….. وهو الذي أخر مقام إبراهيم إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت .

    إبن عبدالبر – التمهيد – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 100 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……… وقيل أن رسول الله (ص) إنما صلى إلى جانب البيت يومئذ من أجل أن المقام كان حينئذ ملصقا بالبيت قبل أن ينقله عمر بن الخطاب من ذلك المكان إلى الموضع الذي هو به اليوم من صحن المسجد.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 75 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……… وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم ، وكان ملصقا بالبيت وحج بنفسه خلافته كلها إلا السنة الأولى فإنه استخلف على الحج عبد الرحمن بن عوف .

    إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 218 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. ثم حج عمر بالناس فلما قدم بمكة أخر المقام مقام إبراهيم وكان ملصقا بالبيت في موضعه الذي هو فيه اليوم .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 194 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. وزعم أن عمر (ر) حول المقام في هذه السنة في ذي الحجة إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت قبل ذلك.

    عبدالرحمن البكري – من حياة الخليفة عمر – رقم الصفحة : ( 199 / 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    1 – قال الدميري : و [ عمر ] أول من ضرب بالدرة وحملها ، [ وأول من قال : أطال الله بقاءك قالها لعلي (ر) ] وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت ، وهو أول من جمع الناس على إمام واحد في التراويح ، وحج بالناس عشر سنين متوالية آخرها سنة 23 ه‍.

    – قال إبن سعد : أول سنة استخلف فيها عمر – وهي سنة ثلاثة عشر – عبد الرحمن بن عوف فحج بالناس تلك السنة ، ثم لم يزل عمر بن الخطاب يحج بالناس في كل سنة خلافته كلها فحج بهم عشر سنين ولاء ، وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم [ و ] كان ملصقا بالبيت.

    صحيح مسلم – الطلاق – طلاق الثلاثة – رقم الحديث : ( 2689 )

    – حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لابن رافع ‏ ‏قال ‏ ‏إسحق ‏ ‏أخبرنا وقال ‏ ‏ابن رافع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏ابن طاوس ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏: ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة فقال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏إن الناس قد استعجلوا في أمر قد كانت لهم فيه ‏ ‏أناة ‏ ‏فلو ‏ ‏أمضيناه ‏ ‏عليهم ‏ ‏فأمضاه ‏ ‏عليهم.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2689&doc=1

    مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بداية مسند عبدالله – رقم الحديث : ( 2727 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏ابن طاوس ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال :‏ ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن الناس قد استعجلوا في أمر كان لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2727&doc=6

    الحاكم النيسابوري – المستدرك – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 196 ) – رقم الحديث : ( 2793 )

    2744 – أخبرنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ثنا محمد بن عبد السلام ثنا إسحاق بن إبراهيم أنبأ عبد الرزاق أنبأ معمر أخبرني ابن طاؤس عن أبيه عن ابن عباس (ر) قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبى بكر وسنتين من خلافه عمر طلاق الثلاث واحدة قال عمر ان الناس قد استعجلوا في امر كانت لهم فيه أناءة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=521526

    http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=33&BkNo=13&KNo=25&startno=40

    صحيح مسلم – النكاح – نكاح المتعة وبيان أنه أبيح ثم نسخ ثم أبيح ثم نسخ – رقم الحديث : ( 2497 )

    ‏- حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏إبن جريج ‏ ‏أخبرني ‏ ‏أبو الزبير ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏يقولا ‏كنا ‏‏نستمتع ‏بالقبضة ‏ ‏من التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله ‏(ص) ‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏حتى نهى عنه ‏ ‏عمر ‏ ‏في شأن ‏ ‏عمرو بن حريث ‏.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2497&doc=1

    صحيح مسلم – النكاح – نكاح المتعة وبيان أنه أبيح ثم نسخ ثم أبيح ثم نسخ – رقم الحديث : ( 2498 )

    ‏‏- حدثنا ‏ ‏حامد بن عمر البكراوي ‏حدثنا ‏عبد الواحد يعني إبن زياد ‏عن ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي نضرة ‏قال : ‏كنت عند ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏فأتاه آت فقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏وإبن الزبير ‏ ‏اختلفا في ‏المتعتين ‏‏فقال ‏جابر ‏ ‏فعلناهما مع رسول الله (ص) ‏ ‏ثم نهانا عنهما ‏عمر ‏فلم نعد لهما .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2498&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – أول مسند عمر بن الخطاب ( ر ) – رقم الحديث: ( 347 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏بهز ‏ ‏قال ‏ ‏وحدثنا ‏ ‏عفان ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏همام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي نضرة ‏ ‏قال : قلت ‏لجابر بن عبد الله ‏إن ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏( ر ) ‏ ‏ينهى عن المتعة وإن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يأمر بها قال فقال لي على يدي جرى الحديث تمتعنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏عفان ‏ومع ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فلما ولي ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏خطب الناس فقال ‏ ‏إن القرآن هو القرآن وإن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏هو الرسول وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إحداهما متعة الحج والأخرى متعة النساء .

    .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=347&doc=6

    مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – باقي المسند السابق – رقم الحديث: ( 2955 )

    ‏ – حدثنا ‏ ‏حجاج ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شريك ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏الفضيل بن عمرو ‏ ‏قال ‏ ‏أراه عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏قال : تمتع النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏نهى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏عن المتعة فقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏ما يقول ‏ ‏عرية ‏ ‏قال يقول نهى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏عن المتعة فقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أراهم سيهلكون أقول قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏ويقول نهى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ . ‏

    >

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2955&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله ( ر ) – رقم الحديث: ( 13750 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إسحاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء ‏ ‏عن ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏قال : ‏ كنا ‏ ‏نتمتع ‏ ‏على ‏ ‏عهد ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وأبي بكر ‏وعمر ‏‏( ر ) ‏حتى نهانا ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أخيرا ‏ ‏يعني النساء ‏. ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=13750&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله ( ر ) – رقم الحديث: ( 13955 )

    ‏ ‏- حدثنا ‏عبد الصمد ‏حدثنا ‏‏حماد ‏عن ‏عاصم ‏عن ‏أبي نضرة ‏عن ‏جابر ‏قال : متعتان كانتا على ‏عهد ‏النبي ‏(ص) ‏فنهانا عنهما ‏‏عمر ‏( ر ) ‏‏فانتهينا‏. ‏

    >

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=13955&doc=6

    إبن حزم – المحلى – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 107 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال حماد : عن أيوب السختيانى ثم اتفق أيوب وخالد كلاهما عن أبى قلابة قال : قال عمر بن الخطاب : متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) وأنا أنهى عنهما وأضرب عليهما هذا لفظ أيوب ، وفى رواية خالد أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما . متعة النساء ومتعة الحج.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=310&CID=77&SW=متعتان#SR1

    http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=0&MaksamID=808&DocID=11&ParagraphID=850&Diacratic=1

    الدار قطني – علل الدار قطني – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 156 )

    – وروى علي بن عاصم عن داود بن أبي هند عن سعيد بن المسيب عن عمر متعتان كانتا على عهد عهد رسول الله (ص) أنا أنهي عنهما متعة النساء ومتعة الحج .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 552 )

    – أخبرنا أبو طاهر الذهبي ، حدثنا يحيى بن محمد ، حدثنا محمد بن زياد ، حدثنا حماد بن زيد ، عن عاصم الاحول ، عن أبي نضرة ، عن جابر ، قال : متعتان فعلناهما على عهد رسول الله (ص) نهانا عنهما عمر فلم نعد إليهما ، أخرجه مسلم .

    متعة الحج

    صحيح البخاري – الحج – التمتع على عهد رسول الله ( ص ) – رقم الحديث : ( 1469 )

    – حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏همام ‏ ‏عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏مطرف ‏ ‏عن ‏ ‏عمران ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال : ‏تمتعنا على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فنزل القرآن قال رجل برأيه ما شاء . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1469&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – فمن تمتع بالعمرة إلى الحج – رقم الحديث : ( 4156 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏عمران أبي بكر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو رجاء ‏ ‏عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال : ‏أنزلت ‏ ‏آية المتعة ‏ ‏في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات قال ‏ ‏رجل ‏ ‏برأيه ما شاء . ‏

    الشرح والتوضيح : فتح الباري بشرح صحيح البخاري.

    تقدم شرحه وأن المراد بالرجل في قوله هنا قال رجل برأيه ما شاء هو عمر . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4156&doc=0

    صحيح مسلم – الحج – في نسخ التحلل من الإحرام والأمر بالتمام – رقم الحديث : ( 2145 )

    ‏- ‏وحدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏وإبن بشار ‏ ‏قال ‏ ‏إبن المثنى ‏حدثنا ‏‏محمد بن جعفر ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏عن ‏عمارة بن عمير ‏عن ‏ ‏إبراهيم

    بن أبي موسى ‏ عن ‏‏أبي موسى ‏أنه كان يفتي ‏بالمتعة ‏فقال له رجل رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في ‏ ‏النسك ‏

    بعد حتى لقيه بعد فسأله فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏قد علمت أن النبي (ص) ‏ ‏قد فعله وأصحابه ولكن كرهت أن يظلوا ‏ ‏معرسين بهن ‏ ‏في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رءوسهم .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2145&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – أول مسند عمر بن الخطاب ( ر ) – رقم الحديث: ( 324 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏قال ‏‏وأخبرني ‏ ‏هشيم ‏عن ‏‏الحجاج بن أرطاة ‏ ‏عن ‏‏الحكم بن عتيبة ‏ ‏عن ‏‏عمارة ‏عن ‏‏أبي بردة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي موسى أن ‏عمر ‏( ر ) ‏‏قال ‏ ‏هي سنة رسول الله ‏ (ص) ‏يعني المتعة ‏ولكني أخشى أن يعرسوا بهن تحت الأراك ثم يروحوا بهن حجاجا ‏.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=324&doc=6

    صحيح البخاري – المناقب – قول النبي ( ص ) – رقم الحديث 🙁 3394 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏‏- حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سليمان بن بلال ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ………… ‏فأخذ ‏ ‏عمر ‏ ‏بيده ‏ ‏فبايعه ‏ ‏وبايعه ‏ ‏الناس فقال قائل قتلتم ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏قتله الله.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1920&doc=0

    صحيح البخاري – الحدود – رجم الحبلى – رقم الحديث 🙁 6328 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏

    ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ……. فقلت ابسط يدك يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فبسط يده فبايعته وبايعه ‏ ‏المهاجرون ‏ ‏ثم بايعته ‏ ‏الأنصار ‏ ‏ونزونا ‏ ‏على ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال قائل منهم قتلتم ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقلت قتل الله ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏قال ‏ ‏عمر ‏ ‏وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة ‏ ‏أبي بكر …….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6328&doc=0

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة 🙁 25 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قوله‏:‏ ‏فقال قائل ‏:‏ قتلتم سعد بن عبادة ‏ أي كدتم تقتلونه ، وقيل‏ :‏ هو كناية عن الإعراض والخذلان ، ويرده ما وقع في رواية موسى بن عقبة عن إبن شهاب ‏‏ فقال قائل من الأنصار‏ :‏ أبقوا سعد بن عبادة لا تطئوه ، فقال عمر‏ :‏ إقتلوه قتله الله‏‏‏ ، نعم لم يرد عمر الأمر بقتله حقيقة ، وأما قوله ‏‏ قتله الله ‏‏ فهو دعاء عليه ، وعلى الأول هو إخبار عن إهماله والإعراض عنه.

    – وفي حديث مالك ‏‏ فقلت وأنا مغضب قتل الله سعدا فإنه صاحب شر وفتنة .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=346&SW=والخذلان#SR1

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 139 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ….. واستدل بقول أبي بكر ‏‏ أحد هذين الرجلين ‏‏ أن شرط الإمام أن يكون واحدا، وقد ثبت النص الصريح في حديث مسلم ‏‏ إذا بايعوا الخليفتين فاقتلوا الآخر منهما ‏‏ وإن كان بعضهم أوله بالخلع والإعراض عنه فيصير كمن قتل‏.‏ وكذا قال الخطابي في قول عمر في حق سعد إقتلوه أي إجعلوه كمن قتل ……

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=599&SW=بالخلع#SR1

    مسند أحمد – مسند العشرة – أول مسند – رقم الحديث : ( 369 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏ – ‏حدثنا ‏ ‏إسحاق بن عيسى الطباع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏أن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أخبره …….. قال وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏وارتفعت الأصوات حتى خشيت ‏ ‏الاختلاف فقلت ابسط يدك يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فبسط يده فبايعته وبايعه ‏ ‏المهاجرون ‏ ‏ثم بايعه ‏ ‏الأنصار ‏ ‏ونزونا ‏ ‏على ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال قائل منهم قتلتم ‏ ‏سعدا ‏ ‏فقلت قتل الله ‏ ‏سعدا ‏ ‏وقال ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أما والله ما وجدنا فيما حضرنا أمرا هو أقوى من مبايعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة فإما أن نتابعهم على ما لا ‏ ‏نرضى.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=368&doc=6

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب القسامة

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    25044 – أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عمر بن حفص المقري إبن الحمامي ، رحمه الله ببغداد , أنبأ أحمد بن سلمان النجاد ، قال : قرئ على محمد بن الهيثم , وأنا أسمع ، ثنا إسماعيل بن أبي أويس ، حدثني سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة ، أخبرني عروة بن الزبير ، عن عائشة ، زوج النبي (ص) , أن رسول الله (ص) مات وأبو بكر ( ر ) بالسنح , فقام عمر ( ر ) فقال : والله ما مات رسول الله (ص) ، قال عمر ( ر ) : والله ما كان يقع في نفسي إلا ذاك , وليبعثنه الله عز وجل فيقطعن أيدي رجال وأرجلهم , فجاء أبو بكر ( ر ) فكشف عن رسول الله (ص) فقبله وقال : بأبي أنت وأمي طبت حيا وميتا , والذي نفسي بيده لا يذيقك الله عز وجل الموتتين أبدا , ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك , فلما تكلم أبو بكر جلس عمر ( ر ) , فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات , ومن كان يعبد الله عز وجل فإن الله حي لا يموت , وقال : إنك ميت وإنهم ميتون , وقال : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل , أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم , ومن ينقلب على عقبيه الآية كلها , فنشج الناس يبكون , واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة ( ر ) في سقيفة بني ساعدة فقالوا : منا أمير ومنكم أمير , فذهب إليهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح ( ر ) , فذهب عمر يتكلم فأسكته أبو بكر ( ر ) , فكان عمر ( ر ) يقول : والله ما أردت بذاك إلا أني قد هيأت كلاما قد أعجبني خشيت أن لا يبلغه أبو بكر ( ر ) , فتكلم وأبلغ فقال في كلامه : نحن الأمراء , وأنتم الوزراء ، قال الحباب بن المنذر : لا والله لا نفعل أبدا , منا أمير ومنكم أمير ، فقال أبو بكر ( ر ) : لا , ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء , هم أوسط العرب دارا وأعربهم أحسابا , فبايعوا عمر بن الخطاب أو أبا عبيدة بن الجراح ( ر ) ، فقال عمر : بل نبايعك , أنت خيرنا وسيدنا وأحب إلى رسول الله (ص) , وأخذ عمر بيده فبايعه وبايعه الناس ، فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة ، فقال عمر : قتله الله ، رواه البخاري في الصحيح ، عن إسماعيل بن أبي أويس .

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598063

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 150 / 157 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    414 – أخبرنا أبو يعلى ، قال : حدثنا سريج بن يونس ، قال : حدثنا هشيم ، قال : سمعت الزهري ، يحدث عن عبيد الله بن عبد الله ، قال : حدثني إبن عباس ، قال : …….. فقال فتى الأنصار : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش ، فكثر اللغط ، وخشيت الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر ، فبسطها ، فبايعته ، وبايعه المهاجرون والأنصار ، ونزونا على سعد ، فقال قائل : قتلتم سعدا فقلت : قتل الله سعدا فلم نجد شيئا هو أفضل من مبايعة أبي بكر ، خشيت إن فارقنا القوم أن يحدثوا بعدنا بيعة ، فإما أن نبايعهم على ما لا نرضى ، وإما أن نخالفهم ، فيكون فسادا واختلافا ، فبايعنا أبا بكر جميعا ، ورضينا به ، قال أبو حاتم قول عمر : قتل الله سعدا يريد به في سبيل الله .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=428656

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 150 / 157 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    415 – أخبرنا الحسن بن سفيان بنسا ، وأحمد بن علي بن المثنى بالموصل ، والفضل بن الحباب الجمحي بالبصرة ، واللفظ للحسن ، قالوا : حدثنا عبد الله بن محمد بن أسماء إبن أخي جويرية بن أسماء ، قال : حدثنا عمي جويرية بن أسماء ، عن مالك بن أنس ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، أخبره أن عبد الله بن عباس ، أخبره أنه كان يقرئ عبد الرحمن بن عوف ، في خلافة عمر بن الخطاب ، قال :…….. قال عمر فكثر اللغظ وارتفعت الأصوات حتى أشفقت الاختلاف قلت ابسط يدك يا أبا بكر فبسط أبو بكر يده فبايعه وبايعه المهاجرون والأنصار ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل من الأنصار قتلتم سعدا قال عمر فقلت وأنا مغضب قتل الله سعدا فإنه صاحب فتنة وشر .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=428658

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – ذكر كلام الناس….

    2017 – أخبرنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي أويس ، حدثني سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة : أن النبي (ص) مات وأبو بكر بالسنح ، فقام عمر فجعل يقول : والله ما مات رسول الله (ص) قالت : قال عمر والله ما كان يقع في نفسي إلا ذاك ، وليبعثنه الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم , فجاء أبو بكر فكشف عن وجه النبي (ص) فقبله وقال : بأبي أنت وأمي طبت حيا وميتا ، والذي نفسي بيده ، لا يذيقك الله الموتتين أبدا ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك فلم يكلم أبا بكر وجلس عمر ، فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه ثم قال : ألا من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات , ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت . وقال : إنك ميت وإنهم ميتون وقال : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ، أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا ، وسيجزي الله الشاكرين . فنشج الناس يبكون ، واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة فقالوا : منا أمير ومنكم أمير فذهب إليهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح , فذهب عمر يتكلم فأسكته أبو بكر فكان عمر يقول : والله ما أردت بذلك إلا أني قد هيأت كلاما قد أعجبني خشيت أن لا يبلغه أبو بكر , ثم تكلم أبو بكر فتكلم أبلغ الناس فقال في كلامه : نحن الأمراء وأنتم الوزراء ، فقال الحباب بن المنذر السلمي : لا والله لا نفعل أبدا , منا أمير ومنكم أمير قال : فقال أبو بكر : لا ، ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء ، هم أوسط العرب دارا ، وأكرمهم أحسابا , يعني قريشا , فبايعوا عمر وأبا عبيدة , فقال عمر : بل نبايعك أنت , فأنت سيدنا ، وأنت خيرنا ، وأحبنا إلى نبينا (ص) ، فأخذ عمر بيده فبايعه , فبايعه الناس , فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة فقال عمر : قتله الله .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63899

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 616 )

    4342 – أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني معمر ، ومحمد بن عبد الله ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، عن عمر بن الخطاب : أن الأنصار حين توفى الله نبيه (ص) إجتمعوا في سقيفة بني ساعدة ومعهم سعد بن عبادة ، فتشاوروا في البيعة له ، وبلغ الخبر أبا بكر وعمر ( ر ) ، فخرجا حتى أتياهم ومعهما ناس من المهاجرين فجرى بينهم وبين الأنصار كلام ومحاورة في بيعة سعد بن عبادة ، فقام خطيب الأنصار فقال : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش ، فكثر اللغط وارتفعت الأصوات ، فقال عمر : فقلت لأبي بكر ابسط يدك ، فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون وبايعه الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة وكان مزملا بين ظهرانيهم ، فقلت : ما له ؟ فقالوا : وجع ، قال قائل منهم : قتلتم سعدا ، فقلت : قتل الله سعدا ، إنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمرنا أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يبايعوا بعدنا ، فإما أن نبايعهم على ما لا نرضى ، وإما أن نخالفهم فيكون فسادا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=66724

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 267 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال : فكثر اللغط وارتفعت الاصوات حتى خشينا الاختلاف . فقلت : أبسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الانصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم : قتلتم سعدا فقلت قتل الله سعدا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=82&SW=ونزونا#SR1

    إبن هشام الحميري – سيرة النبي ( ص ) – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 1074 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……… فقلت : أبسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده ، فبايعته . ثم بايعه المهاجرون . ثم بايعه الانصار . ونزونا على سعد بن عبادة . فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة . قال : فقلت : قتل الله سعد بن عبادة .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=115&SW=ونزونا#SR1

    إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 155 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وكثر اللغط حتى اشفقت الاختلاف فقلت يا أبا بكر ابسط يدك أبايعك فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون وبايعه الانصار قال ونزونا على سعد بن عبادة حتى قال قائل منهم قتلتم سعدا قال قلت قتل الله سعدا وأنا والله ما رأينا فيما حضرنا أمرا كان أقوى من مبايعة أبى بكر.

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 285 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فارتفعت الأصوات وكثر اللغط حتى خشيت الاختلاف فقلت يا أبا بكر ابسط يدك فبسطها فبايعته وبايعه أبا عبيدة بن الجراح وبايعه المهاجرون ثم بايعه الأنصار ونزونا على سعد فقال قائل الأنصار قتلتم سعدا فقلت قتل الله سعدا إنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمرنا أقوى من مبايعة أبي بكر .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 447 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم نزونا على سعد حتى قال قائلهم قتلتم سعد بن عبادة فقلت قتل الله سعدا وإنا والله ما وجدنا أمرا هو أقوى من مبايعة أبى بكر خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة فأما أن نتابعهم على ما نرضى أو نخالفهم فيكون فساد .

    إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 489 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال فكثر اللغط وارتفعت الاصوات حتى خشينا الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر . فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الانصار ونزونا على سعد بن عبادة . فقال قائل منهم : قتلتم سعدا . فقلت : قتل الله سعدا .

    الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 128 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فكثر اللغط ، وارتفعت الاصوات ، حتى فرقت من الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده ، فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعته الانصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة ، فقلت : قتل الله سعد بن عبادة .

    hayefmajid
    Membre

    صحيح البخاري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 126 ) – كتاب العتق

    ‏- باب ‏ ‏المكاتب ‏ ‏ونجومه ‏ ‏في كل سنة نجم ‏ ‏وقوله ‏ ‏والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا وآتوهم من مال الله الذي آتاكم ‏ ‏وقال ‏ ‏روح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن جريج ‏ ‏قلت ‏ ‏لعطاء ‏ ‏أواجب علي إذا علمت له مالا أن أكاتبه قال ما أراه إلا واجبا ‏ ‏وقاله ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏قلت ‏ ‏لعطاء ‏ ‏تأثره عن أحد قال لا ثم أخبرني أن ‏ ‏موسى بن أنس ‏ ‏أخبره أن ‏ ‏سيرين ‏ ‏سأل ‏ ‏أنسا ‏ ‏المكاتبة ‏ ‏وكان كثير المال ‏ ‏فأبى فانطلق إلى ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فقال كاتبه فأبى فضربه بالدرة ويتلو ‏ ‏عمر ‏ ‏فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا ‏ ‏فكاتبه ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال ‏ ‏عروة ‏ ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏إن ‏ ‏بريرة ‏ ‏دخلت عليها تستعينها في كتابتها وعليها خمسة أواق نجمت عليها في خمس سنين فقالت لها ‏ ‏عائشة ‏ ‏ونفست فيها أرأيت إن عددت لهم عدة واحدة أيبيعك أهلك فأعتقك فيكون ولاؤك لي فذهبت ‏ ‏بريرة ‏ ‏إلى أهلها فعرضت ذلك عليهم فقالوا لا إلا أن يكون لنا ‏ ‏الولاء ‏ ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏فدخلت على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فذكرت ذلك له فقال لها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏اشتريها فأعتقيها فإنما ‏ ‏الولاء ‏ ‏لمن أعتق ثم قام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ما بال رجال يشترطون شروطا ليست في كتاب الله من اشترط شرطا ليس في كتاب الله فهو باطل شرط الله أحق وأوثق.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4034

    صحيح البخاري – الجمعة – إذا كلم وهو يصلي – رقم الحديث : ( 1157 )

    – حدثني إبن وهب أخبرني عمرو وقال بكر بن مضر عن عمرو بن الحرث عن بكير أن كريباً مولى إبن عباس حدثه أن إبن عباس وعبدالرحمن بن أزهر والمسور بن مخرمة أرسلوا إلى عائشة فقالوا اقرأ عليها السلام منا جميعاً وسلها عن الركعتين بعد العصر وإنا أخبرنا أنك تصليها وقد بلغنا أن النبي (ص) نهى عنها قال إبن عباس وكنت أضرب مع عمر الناس عنهما قال كريب فدخلت عليها وبلغتها ما أرسلوني فقالت سل أم سلمة فأخبرتهم فردوني إلى أم سلمة بمثل ما أرسلوني إلى عائشة فقالت أم سلمة سمعت النبي (ص) ينهى عنهما وأنه صلى العصر ثم دخل علي وعندي نسوة من بني حرام من الأنصار فصلاهما فأرسلت إليه الخادم فقلت قومي إلى جنبه فقولي تقول أم سلمة يا رسول الله ألم أسمعك تنهى عن هاتين الركعتين فأراك تصليهما فإن أشار بيده فاستأخري ففعلت الجارية فأشار بيده فاستأخرت عنه فلما انصرف قال يا بنت أبي أمية سألت عن الركعتين بعد العصر إنه أتاني أناس من عبدالقيس بالإسلام من قومهم فشغلوني عن الركعتين اللتين بعد الظهر فهما هاتان .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1157&doc=0

    صحيح البخاري – الجنائز – قول النبي – رقم الحديث : ( 1220 )

    .

    – حدثنا الحسن بن عبدالعزيز حدثنا يحيى بن حسان حدثنا قريش هو إبن حيان عن ثابت عن أنس بن مالك ( ر ) قال دخلنا مع رسول الله (ص) على أبي سيف القين وكان ظئرا لإبراهيم فأخذ رسول الله (ص) إبراهيم فقبله وشمه ثم دخلنا عليه بعد ذلك وإبراهيم يجود بنفسه فجعلت عيناً رسول الله (ص) تذرفان فقال له عبدالرحمن بن عوف ( ر ) وأنت يا رسول الله فقال يا إبن عوف إنها رحمة ثم أتبعها بأخرى فقال (ص) إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ، رواه موسى عن سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس ( ر ) عن النبي (ص) .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1220&doc=0

    البخاري – الأدب المفرد – رقم الصفحة : ( 269 )

    1303 – حدثنا إبراهيم بن المنذر قال حدثني معن قال حدثني إبن المنكدر عن أبيه عن ربيعة بن عبد الله بن الهدير بن عبد الله أن رجلين اقتمرا على ديكين على عهد عمر فأمر عمر بقتل الديكة فقال له رجل من الانصار أتقتل أمة تسبح فتركها .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=172566

    البخاري – التاريخ الكبير – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 85 )

    234 ـ عبدالله بن ربيعة بن عبدالله بن الهدير الدمشقي التيمي القرشي عن عمه منكدر بن عبدالله التيمي ، رأى عمر ( ر ) صلى بعد العصر وكان يضرب على الصلاة بعد العصر ، حدثنيه عمرو الناقد حدثنا يعقوب حدثنا أبي عن إبن إسحاق حدثني محمد بن إبراهيم التيمي عن عبد الله.

    سنن الترمذي – الصلاة – ماجاء في التثويب في الفجر – رقم الحديث : ( 182 )

    التثويب : أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم

    – وروى عن مجاهد قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد اذن فيه ، ونحن نريد ان نصلى فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر

    من المسجد وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ! ولم يصل فيه . قال وإنما كره عبد الله التثويب الذى احدثه الناس بعد .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=182&doc=2

    سنن الترمذي – الجامع الصحيح – أبواب الطهارة

    197 – حدثنا أحمد بن منيع قال : حدثنا أبو أحمد الزبيري قال : حدثنا أبو إسرائيل ، عن الحكم ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن بلال ، قال : قال لي رسول الله (ص) : لا تثوبن في شيء من الصلوات إلا في صلاة الفجر ، وفي الباب عن أبي محذورة ، حديث بلال لا نعرفه إلا من حديث أبي إسرائيل الملائي وأبو إسرائيل لم يسمع هذا الحديث من الحكم بن عتيبة إنما رواه عن الحسن بن عمارة ، عن الحكم بن عتيبة وأبو إسرائيل اسمه إسماعيل بن أبي إسحاق وليس هو بذاك القوي عند أهل الحديث وقد إختلف أهل العلم في تفسير التثويب ، فقال بعضهم : التثويب أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم ، وهو قول إبن المبارك ، وأحمد وقال إسحاق ، في التثويب غير هذا ، قال : هو شيء أحدثه الناس بعد النبي (ص) إذا أذن المؤذن فاستبطأ القوم قال بين الأذان والإقامة : قد قامت الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح وهذا الذي قال إسحاق هو التثويب الذي كرهه أهل العلم ، والذي أحدثوه بعد النبي (ص) ، والذي فسر إبن المبارك ، وأحمد ، أن التثويب : أن يقول المؤذن في أذان الفجر ، الصلاة خير من النوم ، وهو قول صحيح ، ويقال له التثويب أيضا ، وهو الذي اختاره أهل العلم ورأوه وروي عن عبد الله بن عمر أنه كان يقول في صلاة الفجر الصلاة : خير من النوم وروي عن مجاهد ، قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد أذن فيه ، ونحن نريد أن نصلي فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر من المسجد ، وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ولم يصل فيه . وإنما كره عبد الله التثويب الذي أحدثه الناس بعد.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=182&doc=2

    الإمام مالك – كتاب الموطأ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 72 )

    153 – وحدثني عن مالك أنهم بلغهم أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=5743

    البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 423 )

    1841- وأخبرنا أبو بكر بن الحارث الفقيه ثنا علي بن عمر الحافظ ثنا محمد بن مخلد ثنا محمد بن اسمعيل الحساني ثنا وكيع عن العمري عن نافع عن إبن عمر عن عمر ووكيع عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن إبن عمر عن عمر انه قال لموذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلوة خير من النوم الصلوة خير من النوم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=581422

    الدارقطني – سنن الدارقطني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 251 )

    811 – حدثنا محمد بن مخلد ثنا محمد بن إسماعيل الحساني ثنا وكيع عن العمري عن نافع عن بن عمر عن عمر ووكيع عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن بن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=505937

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 475 )

    1767- عبد الرزاق عن إبن عيينة عن ليث عن مجاهد قال : كنت مع إبن عمر فسمع رجلا يثوب في المسجد فقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=23850

    إبن وضاح – البدعة – التثويب بدعة

    97 – حدثني أبان بن عيسى , عن أبيه , عن إبن القاسم , عن مالك أنه قال : التثويب بدعة , ولست أراه .

    – حدثني محمد بن وضاح قال : ثوب المؤذن بالمدينة في زمان مالك , فأرسل إليه مالك , فجاءه , فقال له مالك : ما هذا الذي تفعل ؟ قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر فيقوموا فقال له مالك لا تفعل لا تحدث في بلدنا شيئا لم يكن فيه قد كان رسول الله (ص) بهذا البلد عشر سنين وأبو بكر وعمر وعثمان فلم يفعلوا هذا , فلا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه . فكف المؤذن عن ذلك وأقام زمانا , ثم إنه تنحنح في المنارة عند طلوع الفجر , فأرسل إليه مالك فقال له : ما هذا الذي تفعل ؟ قال أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر . فقال له مالك : ألم أنهك ألا تحدث عندنا ما لم يكن ؟ فقال : إنما نهيتني عن التثويب , فقال له مالك : لا تفعل , لا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه . فكف أيضا زمانا , ثم جعل يضرب الأبواب , فأرسل مالك إليه فقال له : ما هذا الذي تفعل ؟ قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر , فقال له مالك : لا تفعل , لا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه قال إبن وضاح : وكان مالك يكره التثويب . قال إبن وضاح : وإنما أحدث هذا بالعراق قلت لابن وضاح : من أول من أحدثه ؟ فقال : لا أدري , قلنا له : فهل يعمل به بمكة أو بالمدينة أو بمصر أو غيرها من الأمصار ؟ فقال : ما سمعته إلا عند بعض الكوفيين والأباضيين , وكان بعضهم يثوب عند المغرب , كان يؤذن إذا غابت الشمس , ثم يؤخر الصلاة حتى تظهر النجوم ثم يثوب , وبعضهم يؤذن إذا غابت الحمرة ويؤخر الصلاة حتى يغيب البياض ويصلي , وبعضهم يؤذن إذا زالت الشمس ويؤخر الصلاة ثم يثوب ويصلي , وكان وكيع هو يفعل ذلك عند صلاة العشاء .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=245092

    السيوطي – تنوير الحوالك – رقم الصفحة : ( 92 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – مالك أنه بلغه أن المؤذن جاء عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر فجعلها في نداء الصبح .

    – عن العمري عن نافع عن بن عمر عن عمر وعن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن بن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي

    على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .

    الحطاب الرعيني – مواهب الجليل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 74 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – واختلف في حين مشروعية هذا اللفظ في الموطأ أن المؤذن جاء يؤذن عمر بن الخطاب للصلاة فوجده نائما فقال : الصلاة خير من النوم .

    فقال له : اجعلها في نداء الصبح .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 355 )

    23242 – عن إبن عمر أن عمر قال لمؤذنه : إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل : الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .

    23243 – مالك أنه بلغه أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائما فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 357 )

    23250 – عن مجاهد قال : كنت مع إبن عمر فسمع رجلا يثوب في المسجد فقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع .

    23251 – عن إبن جريج قال : أخبرني حسن بن مسلم أن رجلا سأل طاوسا متى قيل : الصلاة خير من النوم ؟ فقال : أما إنها لم تقل على عهد رسول الله (ص) ولكن بلالا سمعها في زمان أبي بكر بعد وفاة رسول الله (ص) يقولها رجل غير مؤذن فأخذها منه ، فأذن بها فلم يمكث أبو بكر إلا قليلا حتى إذا كان عمر قال : لو نهينا بلالا عن هذا الذي أحدث وكأنه نسيه وأذن به الناس حتى اليوم .

    23252 – عن إبن جريج قال : أخبرني عمر بن حفص أن سعدا أول من قال : الصلاة خير من النوم في خلافة عمر فقال عمر : بدعة ، ثم تركه وأن بلالا لم يؤذن لعمر .

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 228 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأما قول مالك في الموطأ أنه بلغه أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائما فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح فلا أعلم أن هذا روي عن عمر من جهة يحتج بها وتعلم صحتها.

    – ذكر إبن أبي شيبة حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة عن رجل يقال له إسمعيل قال : جاء المؤذن يؤذن عمر بصلاة الصبح فقال الصلاة خير من النوم فأعجب به عمر وقال للمؤذن : أقرها في أذانك .

    أبوالقاسم الكوفي – الإستغاثة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 26 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أخرج الامام مالك في الموطأ في باب ما جاء في النداء للصلاة من انه بلغا ان المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر ان يجعلها في نداء الصبح ، انتهى بلفظه.

    – وقال العلامة الرزقاني عند بلوغه إلى هذا الحديث من شرح الموطأ ما هذ لفظه هذا البلاغ أخرجه الدارقني في السنن من طريق وكيع في مصنفه عن العمري عن نافع عن إبن عمر قال وأخرج عن سفيان عن محمد بن غجلان عن نافع عن إبن عمر عن عمر انه قال لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير النوم ، انتهى.

    – قلت وأخرجه إبن أبي شيبة من حديث هشام بن عروة ، ورواه جماعة آخرون يطول المقام بذكرهم

    المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 82 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وروي عن مجاهد ، قال : دخلت مع عبدالله بن عمر مسجدا وقد أذن فيه ، ونحن نريد أن نصلي فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبدالله بن عمر من المسجد وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ! ولم يصل فيه . قال : وإنما كره عبدالله التثويب الذي أحدثه الناس بعد.

    صحيح البخاري – الأذان – صلاة الليل – رقم الحديث : ( 689 )

    – حدثنا عبد الاعلي بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبى النضر عن بسر إبن سعيد عن زيد بن ثابت ان رسول الله (ص) اتخذ حجرة قال حسبت انه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالى فصلى بصلاته ناس من اصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا ايها الناس في بيوتكم فان افضل الصلاة صلاة المرء في بيته الا المكتوبة .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=689&doc=0

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5648&doc=0

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6746&doc=0

    صحيح البخاري – صلاة التراويح – فضل من قام رمضان – رقم الحديث : ( 1871 )

    ‏- وعن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏أنه قال : ‏ خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1871&doc=0

    صحيح مسلم – صلاة المسافرين – استحباب صلاة… – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 1301 )

    – وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن سعيد حدثنا سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيدالله عن بسر بن سعيد

    عن زيد بن ثابت قال احتجر رسول الله (ص) حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله (ص) يصلى فيها قال فتتبع إليه رجال وجاؤا يصلون بصلاته قال ثم جاؤا ليلة فحضروا وابطأ رسول الله (ص) عنهم قال فلم يخرج إليهم فرفعوا اصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله (ص) مغضبا فقال لهم رسول الله (ص) ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت انه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فان خير صلاة المرء في بيته الا الصلاة المكتوبة .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1301&doc=1

    الإمام مالك – النداء للصلاة – ماجاء في قيام رمضان – الجزء : ( 1 ) – رقم الحديث : ( 231 )

    ‏- حدثني ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏أنه قال ‏ ‏خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏والله إني ‏ ‏لأراني لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قال ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون ‏ ‏يعني آخر الليل ‏ ‏وكان الناس يقومون أوله.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=231&doc=7

    صحيح إبن حبان – باب الإمامة والجماعة – باب الحدث في الصلاة

    2593 – أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي ، قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، قال : حدثنا عبد الله بن الحارث المخزومي ، عن يونس بن يزيد الأيلي ، عن الزهري ، قال : أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة أخبرته ، أن رسول الله (ص) خرج في جوف الليل فصلى في المسجد ، فصلى الناس ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فكثر الناس ، فخرج عليهم الليلة الثانية فصلى ، فصلوا بصلاته ، فأصبحوا يتحدثون بذلك حتى كثر الناس ، فخرج من الليلة الثالثة ، فصلى فصلوا بصلاته ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فكثر الناس حتى عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم ، فطفق الناس يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس فتشهد ، ثم قال : أما بعد ، فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم صلاة الليل ، فتعجزوا عن ذلك ، وكان يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة ، يقول : من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه قال : فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ، ثم كذلك كان في خلافة أبي بكر وصدر من خلافة عمر ، حتى جمعهم عمر بن الخطاب على أبي بن كعب ، فقام بهم في رمضان ، وكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=432899

    حاية الأولياء – قال الشيخ رحمه الله تعالى – ذكر الأئمة والعلماء له

    13640 – حدثنا أبو بكر الآجري ، ثنا عبد الله بن محمد العطشي ، ثنا إبراهيم بن الجنيد ، ثنا حرملة بن يحيى ، قال : سمعت محمد بن إدريس الشافعي ، يقول : البدعة بدعتان بدعة محمودة ، وبدعة مذمومة . فما وافق السنة فهو محمود ، وما خالف السنة فهو مذموم ، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان : نعمت البدعة هي.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=548144

    إبن أبي شيبة – المصنف – كتاب صلاة التطوع

    7588 – حدثنا شبابة ، قال : ثنا ليث بن سعد ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرج عمر بن الخطاب في شهر رمضان والناس يصلون قطعا ، فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان خيرا ، فجمعهم على أبي بن كعب.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=87235

    إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – جمع عمر الناس

    1091 – حدثنا أبو ذكير قال : سمعت محمد بن يوسف الأعرج ، يحدث ، عن السائب بن يزيد قال : جاء عمر ( ر ) ليلة من ليالي رمضان إلى مسجد الرسول (ص) ، والناس متفرقون ، يصلي الرجل بنفسه ، ويصلي الرجل ومعه النفر فقال : لو اجتمعتم على قارئ واحد كان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم جاء من العالية وقد إجتمعوا عليه واتفقوا فقال : نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يصلون ، وكان الناس يصلون أول الليل ويرقدون آخره.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193528

    إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – جمع عمر الناس

    1095 – حدثنا موسى بن مروان الرقي قال : حدثنا محمد بن حرب الخولاني ، عن الأوزاعي قال : حدثني الزهري ، عن عروة بن الزبير بن العوام قال : خرج عمر ( ر ) ليلة في رمضان والناس يصلون أوزاعا فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد كان خيرا ، ثم جمعهم على أبي بن كعب ( ر ) ، وقال نعمت البدعة هذه ، والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون ، يريد آخر الليل.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193532

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 281 )

    3542 – وهو أول من سن قيام شهر رمضان وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئا يصلي بالرجال وقارئا يصلي بالنساء .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65591

    مسند إسحاق بن راهويه – ما يروى عن عروة بن الزبير – عن خالته عائشة

    721 – أخبرنا عبد الله بن الحارث المخزومي ، نا يونس الأيلي ، عن الزهري ، أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة ، أخبرته أن رسول الله (ص) خرج في جوف الليل فصلى في المسجد فصلى الناس وأصبح الناس يتحدثون ذلك فكثر الناس فخرج عليهم الليلة الثانية فصلى فصلوا بصلاته فأصبحوا يتحدثون ذلك حتى كثر الناس فخرج الليلة الثالثة فصلى فصلوا بصلاته فأصبحوا يتحدثون ذلك فكثر الناس حتى عجز المسجد عن أهله فلم يخرج إليهم فطفق الناس يقولون الصلاة فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ولكني خشيت أن يفرض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عن ذلك قال فكان يرغبهم في قيام الليل من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر ويقول : من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه قال : فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ثم كذلك حتى كان في خلافة أبي بكر الصديق وصدرا من خلافة عمر حتى جمعهم عمر على أبي بن كعب فقام بهم في رمضان فكان ذلك أول اجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=124218

    الفريابي – كتاب الصيام – باب ما روي عن النبي ( ص )

    148 – حدثنا قتيبة ، حدثنا مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القارئ ، أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد كان أمثل . فجمعهم على أبي بن كعب . قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد القيام من آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله حدثنا إسحاق بن موسى ، حدثنا معن هو إبن عيسى حدثنا مالك بمثله.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=256699

    الفريابي – كتاب الصيام – باب ما روي عن النبي ( ص )

    149 – حدثنا عمرو بن عثمان بن كثير بن دينار ، حدثنا بشر بن شعيب ، عن أبيه ، عن الزهري قال : أخبرني عروة بن الزبير الأنصاري ، أن عائشة ، زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة في جوف الليل فصلى في المسجد ، فصلى رجال بصلاته ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فاجتمع أكثر منهم ، فخرج في الليلة الثانية وكثر أهل المسجد في الليلة الثانية ، فصلى فصلوا بصلاته فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، وكثر أهل المسجد في الليلة الثالثة ، فخرج رسول الله (ص) فصلى فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم فطفق رجال يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر ، فلما قضى الصلاة أقبل على الناس ، وتشهد ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها ، فكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه ، ويقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) ، والأمر على ذلك ، ثم كان على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر قال عروة فأخبرني عبد الرحمن بن عبد القارئ وكان من عمال عمر وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر خرج ليلة في رمضان وهو معه فطاف في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : والله إني لأظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم على أن يجمعهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئهم ومعه عبد الرحمن بن عبد القارئ فقال له عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=256700

    الفريابي – كتاب الصيام – باب ما روي عن النبي ( ص )

    153 – حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا الليث بن سعد ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عبد الرحمن بن عبد القارئ ، أنه قال : خرج عمر بن الخطاب ليلة في رمضان والناس يصلون قطعا فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان خيرا ، فجمعهم على أبي بن كعب ، فقال : نعمت البدعة هذه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=256704

    محمد بن نصر المروزي – قيام رمضان – باب ذكر الصلاة

    1 – حدثنا محمد بن أبي رافع , ثنا عبد الرزاق , أخبرنا إبن جريج قال : أخبرني عطاء , عن إبن عباس ( ر ) قال : بت ليلة عند خالتي ميمونة ( ر ) , فقام النبي (ص) ليصلي تطوعا من الليل , فقام إلى القربة فتوضأ فقام يصلي , فقمت لما رأيته صنع ذلك , فتوضأت من القربة ثم قمت إلى شقه الأيسر , فأخذ بيدي من وراء ظهره يعدلني كذلك من وراء ظهره إلى الشق الأيمن فقلت : في تطوع كل ذلك ؟ قال : نعم قلت لعطاء : أيصلي القوم بصلاة الرجل في التطوع , فإن إبن عباس ( ر ) قد صلى إلى جنب النبي (ص) تطوعا ؟ قال : أجل وعمر بن الخطاب ( ر ) رأى الناس في شهر رمضان يقوم القوم وليس معهم قرآن مع رجل , والقوم كذلك في ناحية المسجد الأخرى وراء الرجل الآخر , فقال : لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد , فجمع الناس على قارئ واحد , قلت : وصلاة الأجراس بصلاة الإمام في ركعتين يركعهما على سبعة , قلت : أتكره ذلك ؟ قال : لا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=255666

    محمد بن نصر المروزي – قيام رمضان – باب صلاة النبي

    16 – حدثنا يحيى , عن مالك , عن إبن شهاب , عن عروة , عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط , فقال عمر ( ر ) : والله إني لأراني لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل , ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ( ر ) , قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم , فقال عمر ( ر ) : نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون , يريد آخر الليل.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=255683

    البيهقي – معرفة السنن والآثار – كتاب الجمعة

    1817 – أخبرنا أبو سعيد قال : حدثنا أبو العباس قال : أخبرنا الربيع قال : أخبرنا الشافعي قال : ولا أعلم التسبيح في التكبير ، والسلام في الصلاة إلا محدثا ، ولا أراه قبيحا مهما أحدث إذا كبر الناس قال : والمحدثات من الأمور ضربان : أحدهما ما أحدث مخالفا كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا ، فهذه البدعة الضلالة . والثانية ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا ، وهذه محدثة غير مذمومة وقد قال عمر ( ر ) في قيام شهر رمضان : نعمت البدعة هذه يعني : أنها محدثة لم تكن وإذ كانت فليس فيها رد لما مضى قال أحمد : قد روينا في حديث مرض النبي (ص) وصلاتهم خلفه . قال : وأبو بكر يسمع الناس تكبيره ، فصار هذا أصلا لما أحدث في الجمعة ، والله أعلم

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=606233

    البيهقي – المدخل إلى السنن الكبرى – باب ما يذكر ..

    190 – أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , ثنا الربيع بن سليمان ، قال : قال الشافعي ( ر ) : المحدثات من الأمور ضربان : أحدهما : ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا , فهذه لبدعة الضلالة . والثانية : ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا , فهذه محدثة غير مذمومة وقد قال عمر ( ر ) في قيام شهر رمضان : نعمت البدعة هذه يعني أنها محدثة لم تكن , وإن كانت فليس فيها رد لما مضى.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=628403

    البيهقي – فضائل الأوقات – باب صلاة التراويح

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    118 – أنبأنا أبو زكريا يحيى بن إبراهيم بن محمد بن يحيى أنبأنا أبو الحسن الطرائفي ، حدثنا عثمان بن سعيد ، حدثنا يحيى بن بكير ، قال : وحدثنا القعنبي ، فيما قرأ على مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل ……….

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=629678

    البيهقي – السنن الصغرى – كتاب الصلاة

    644 – قال عروة : فأخبرني عبد الرحمن بن عبد القاري ، وكان من عمال عمر وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر بن الخطاب خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن فطاف في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرجال قال عمر : والله إني لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم على أن يجمعهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ومعه عبد الرحمن بن عبد القاري ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون . يريد آخر الليل وكان الناس يقومون في أوله ، لفظ حديث إبن بشران ، قلت : قد بين النبي (ص) أنه إنما منع أن يصلي بهم في الليلة الرابعة خشية أن يفرض عليهم فلما قبضه الله عز وجل إلى رحمته تناهت فرائضه فلم يخف عمر ( ر ) من ذلك ما كان النبي (ص) يخافه ورأى أن جمعهم على قارئ واحد أمثل فجمعهم ، ولم يكن فيما صنع خلاف ما مضى من كتاب أو سنة أو إجماع فلم يكن بدعة ضلالة بل كان إحداث خير له أصل في السنة وهي ما ذكرنا من صلاة النبي (ص) في خبر عائشة ثلاث ليال وفي خبر أبي ذر زيادة تحريض عليها وذكر ما فيها من الفضل وزيادة الأجر.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=634436

    البيهقي – معرفة السنن والآثار – كتاب الصلاة

    1442 – قال أحمد : والأصل في حديث عمر ( ر ) في صلاة التراويح ما أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان قال : أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار قال : حدثنا عبيد بن شريك قال : حدثنا يحيى بن بكير قال : حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب أنه قال : أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة في جوف الليل يصلي في المسجد ، فصلى رجال بصلاته فأصبح الناس ، فتحدثوا بذلك فاجتمع أكثر منهم ، فخرج رسول الله (ص) الليلة الثانية فصلى فصلوا معه ، فأصبح الناس فتحدثوا بذلك ، وكثر أهل المسجد في الليلة الثالثة ، فخرج رسول الله (ص) فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) حتى خرج لصلاة الصبح ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس ، فتشهد ، ثم قال : أما بعد ، فإنه لم يخف علي شأنكم ولكني خشيت أن يفرض عليكم فتعجزوا عنها ، وكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه فيقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك خلافة أبي بكر ، وصدرا من خلافة عمر قال عروة : قال عبد الرحمن بن عبد القاري وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين ، أن عمر بن الخطاب خرج ليلة في رمضان ، فخرج معه عبد الرحمن فطاف في المسجد ، وأهل المسجد أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، قال عمر : والله إني لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أفضل . وقال غيره : لكان أمثل . ثم عزم عمر على أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان ، فخرج عمر والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ، ومعه عبد الرحمن بن عبد القارئ فقال عمر : نعم البدعة هذه ، والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون في أوله . أخرج البخاري حديث عائشة عن يحيى بن بكير ، وأخرج حديث عمر من حديث مالك ، عن إبن شهاب الزهري.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=605754

    البيهقي – شعب الإيمان – قيام شهر رمضان

    3122 – وبهذا الإسناد ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري ، قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد ، لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر ( ر ) : نعمت البدعة هذه التي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله ، أخرجه البخاري في الصحيح.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=615123

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الصلاة

    4274 – وأنبأ أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران العدل ببغداد ، ثنا أبو الحسين عبد الصمد بن علي بن مكرم ، ثنا محمد بن عبد الواحد ، ثنا يحيى بن عبد الله بن بكير ، ثنا الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة زوج النبي (ص) أخبرته أن رسول الله (ص) خرج ليلة من جوف الليل يصلي في المسجد ، فصلى رجال يصلون بصلاته ، فأصبح الناس فتحدثوا بذلك ، فاجتمع أكثر منهم ، فخرج رسول الله (ص) الليلة الثانية فصلى فصلوا معه فتحدثوا بذلك فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله (ص) فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) ، فطفق رجال منهم يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم رسول الله (ص) حتى خرج لصلاة الصبح ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس فتشهد ، ثم قال : أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها وكان رسول الله (ص) يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه ، فيقول : من قام رمضان إيمانا ، واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب ( ر ) قال عروة : وأخبرني عبد الرحمن بن عبد القاري ، وكان من عمال عمر ( ر ) ، وكان يعمل مع عبد الله بن الأرقم على بيت مال المسلمين أن عمر بن الخطاب ( ر ) خرج ليلة في رمضان ، فخرج معه عبد الرحمن ، فطاف في المسجد ، وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط قال عمر ( ر ) : والله لأظن لو جمعناهم على قارئ واحد لكان أمثل فعزم عمر بن الخطاب ( ر ) على أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب ( ر ) أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر بن الخطاب ( ر ) والناس يصلون بصلاة قارئ لهم ، ومعه عبد الرحمن بن عبد القاري ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون في أوله رواه البخاري في الصحيح ، عن إبن بكير دون حديث عبد الرحمن بن عبد القاري ، وإنما أخرج حديث عبد الرحمن ، عن حديث مالك ، عن الزهري.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=584382

    البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الصلاة

    4275 – نبأ أبو أحمد عبد الله بن محمد بن الحسن العدل ، أنبأ أبو بكر محمد بن جعفر المزكي ، ثنا محمد بن إبراهيم العبدي ، ثنا إبن بكير ، ثنا مالك ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( ر ) في ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون فيصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : والله إني لأرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر بن الخطاب ( ر ) : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليلة ، وكان الناس يقومون أوله رواه البخاري في الصحيح ، عن عبد الله بن يوسف ، عن مالك.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=584383

    إبن خزيمة – صحيح إبن خزيمة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 155 )

    1036- نا الربيع بن سليمان المرادي نا عبد الله بن وهب أخبرني يونس عن بن شهاب أخبرني عروة بن الزبير : أن عبد الرحمن بن عبد القاري وكان في عهد عمر بن الخطاب مع عبد الله بن الأرقم على بيت المال أن عمر خرج ليلة في رمضان فخرج معه عبد الرحمن بن عبد القاري فطاف بالمسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر والله إني أظن لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم عمر على ذلك وأمر أبي بن كعب أن يقوم لهم في رمضان فخرج عمر عليهم والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر نعم البدعة هي .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=356305

    الزيعلي – نصب الراية – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 174 )

    – وعن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل عن التي يقومون يريد أخر الليل وكان الناس يقومون أوله انتهى .

    – وهذا يدل على أنها تركت إلى زمان عمر بدليل أن عمر جمع الناس على أبي بن كعب والله أعلم ، رواه البخاري أيضا وعن أبي ذر نحوه رواه أصحاب السنن وحسنه الترمذي وصححه وعن النعمان بن بشير نحوه رواه النسائي قال النووي في الخلاصة بإسناد حسن.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=271&CID=169&SW=نعمت#SR1

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 259 )

    7468 – عن عبد الرحمن بن عبد القاري – وكان يعمل لعمر مع عبد الله بن الارقم على بيت المال – قال : فخرج عمر ليلة ومعه عبد الرحمن بن عوف ، وذلك في رمضان ، والناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته النفر ، فقال عمر بن الخطاب : إني لاظن ان لو جمعنا هؤلاء على قارئ واحد كان أفضل ، فعزم أن يجمعهم على قارئ واحد ، فأمر أبي بن كعب فأمهم ، فخرج ليلة والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال : نعم البدعة هذه .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=30139

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – كتاب الصيام

    7481 – عبد الرزاق ، عن إبن جريج قال : أخبرني عطاء ، أن القيام كان على عهد رسول الله (ص) في رمضان يقوم النفر ، والرجل كذلك

    هاهنا ، والنفر وراء الرجل فكان عمر أول من جمع الناس على قارئ واحد ، قال إبن جريج : وأخبرني عمرو بن دينار قال : جمعهم عمر على قارئ واحد.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=30152

    الشوكاني – نيل الأوطار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 63 )

    – وعن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، فقال عمر : نعمت البدعة هذه .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=57&SW=فجمعهم#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 771 )

    21334 – الفريضة في المسجد ، والتطوع في البيت .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=283&SW=21334#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 384 )

    23363 – سألوا عمر عن الصلاة في المسجد فقال : قال رسول الله (ص) : الفريضة في المسجد والتطوع في البيت .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 407 )

    23466 – عن عبد الرحمن بن عبد القاري قال : خرجت مع عمر إبن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه فيصلى بصلاته الرهط فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر : نعم البدعة هذه .والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 408 )

    23467 – عن عروة أن عمر بن الخطاب جمع الناس على قيام شهر رمضان الرجال على أبي بن كعب والنساء على سليمان بن أبي حثمة.

    23469 – عن نوفل إبن اياس الهذلي قال : كنا نقوم في عهد عمر إبن الخطاب فرقا في المسجد في رمضان ها هنا وها هنا ، وكان الناس يميلون إلى أحسنهم صوتا فقال عمر : ألا أراهم قد اتخذوا القرآن أغاني ، أما والله لئن استطعت لاغيرن هذا ، فلم أمكث إلا ثلاث ليال حتى أمر أبي بن كعب فصلى بهم ، ثم قام في آخر الصفوف فقال : لئن كانت هذه البدعة لنعمت البدعة هي .

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 408 )

    23470 – عن إبن أبي مليكة قال : بلغني أن عمر بن الخطاب أمر عبد الله بن السائب المخزومي حين جمع الناس في رمضان أن يقوم بأهل

    مكة.

    23471 – عن أبي بن كعب أن عمر بن الخطاب أمره أن يصلي بالليل في رمضان فقال : إن الناس يصومون النهار ولا يحسنون أن يقرأوا فلو قرأت عليهم بالليل ، يا أمير المؤمنين هذا شئ لم يكن ، فقال : قد علمت ولكنه حسن فصلى بهم عشرين ركعة .

    23472 – عن زيد بن وهب قال : كان عمر بن الخطاب يروحنا في رمضان يعني بين الترويحتين قدر ما يذهب الرجل من المسجد إلى سلع . وقال : كذا ، قال : ولعله أراد من يصلي بهم التراويح بأمر عمر .

    الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 298 )

    – وروى البخاري ، عن زيد بن ثابت أن رسول الله (ص) اتخذ حجرة [ قال : حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناس من أصحابه ، فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم ، فقال : قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة صلاة الرجل في بيته إلا المكتوبة .

    الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 298 )

    – وروى الإمام أحمد ، ومسلم ، عن أنس ( ر ) قال : رسول الله (ص) يقوم في رمضان ، فجئت فقمت إلى جنبه ، وجاء رجل فقام أيضا حتى كنا رهطا ، فلما أحس رسول الله (ص) أنا خلفه جعل يتجوز في الصلاة ، ثم دخل رحله فصلى صلاة لا يصليها عندنا قال : فقلنا له حين أصبحنا أفطنت لنا الليلة ؟ فقال : نعم ذاك الذي حملني على ما صنعت .

    الشيخ سيد سابق – فقه السنة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 207 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال عبد الرحمن إبن عبد القاري : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط . فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه في ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل . وكان الناس يقومون أوله ، رواه البخاري وإبن خزيمة والبيهقي وغيرهم .

    الألباني – إرواء الغليل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    – احتجر رسول الله (ص) حجيرة بخصفة أو حصير ، فخرج رسول الله (ص) يصلي فيها ، قال : فتتبع إليه رجال ، وجاؤوا يصلون بصلاته ، قال : ثم جاؤوا ليلة فحضروا ، وأبطأ رسول الله ( (ص) ) عنهم ، قال : فلم يخرج إليهم ، فرفعوا أصواتهم ، وحصبوا الباب ، فخرج إليهم رسول الله (ص) مغضبا ، قال لهم رسول الله (ص) : ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم ، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة .

    إبن حجر العسقلاني – سبل السلام – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 10 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – في رواية عند البهيقي : قال عروة : فأخبرني عبد الرحمن القارى أن عمر بن الخطاب خرج ليلة فطاف في رمضان في المسجد وأهل المسجد أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : والله لاظن لو جمعناهم على قارئ واحد فأمر أبي بن كعب أن يقوم بهم في رمضان فخرج عمر والناس يصلون بصلاته فقال عمر : نعم البدعة هذه .

    – وساق البيهقي في السنن عدة روايات في هذا المعنى . واعلم أنه يتعين حمل قوله بدعة على جمعه لهم على معين وإلزامهم بذلك لا أنه أراد أن الجماعة بدعة فإنه (ص) قد جمع بهم كما عرفت . إذا عرفت هذا عرفت أن عمر هو الذي جعلها جماعة على معين وسماها بدعة . وأما قوله : نعم البدعة ، فليس في البدعة ما يمدح بل كل بدعة ضلالة .

    إبن حجر العسقلاني – سبل السلام – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 11 )

    – عمر ( ر ) خرج أولا ، والناس أوزاع متفرقون منهم من يصلي منفردا ومنهم من يصلي جماعة على ما كانوا في عصره (ص) . وخير الامور ما كان على عهده .

    – وأما تسميتها بالتراويح فكأن وجهه ما أخرجه البيهقي من حديث عائشة قالت : كان رسول الله (ص) يصلي أربع ركعات في الليل ثم يتروح فأطال حتى رحمته . الحديث .

    إبن أبي حديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 158 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وفى حديثه أنه خرج ليلة في شهر رمضان والناس أوزاع فقال : إنى لاظن لو جمعناهم على قارئ واحد كان أفضل فأمر أبى بن كعب فأمهم ثم خرج ليلة وهم يصلون بصلاته فقال نعم البدعة هذه ! والتى ينامون عنها أفضل من التى يقومون .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 283 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد روى أن أمير المؤمنين (ع) لما إجتمعوا إليه بالكوفة فسألوه أن ينصب لهم إماما يصلى بهم نافلة شهر رمضان ، زجرهم وعرفهم أن ذلك خلاف السنة فتركوه واجتمعوا لانفسهم وقدموا بعضهم فبعث إليهم ابنه الحسن (ع) فدخل عليهم المسجد ومعه الدرة فلما رأوه تبادروا الابواب وصاحوا وا عمراه ! .

    عبدالرحمن البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 152 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إعجابه في بدعته لصلاة التراويح :

    1 – قال اليعقوبي : وفي هذه السنة ، أي السنة الثالثة عشر : سن عمر بن الخطاب قيام شهر رمضان ، وكتب بذلك إلى البلدان ، وأمر أبي إبن كعب ، وتميما الدارمي أن يصليا بالناس . فقيل له في ذلك : إن رسول الله لم يفعله فقال : إن تكن بدعة فما أحسنها من بدعة .

    2 – أخرج إبن شبة ، عن أبي سلمة ، ويحيى بن عبد الرحمن قالا : كان الناس يقومون رمضان على عهد رسول الله (ص) ، وأبي بكر ( رض ) وبعض إمارة عمر ( رض ) فرادى ، حتى جعل الرجل الذي معه القرآن إذا صلى جاء القوم يقفون خلفه حتى صاروا في المسجد زمرا ، هاهنا زمرة ، وهاهنا زمرة ، مع كل من يقرأ . فكلم الناس أبي بن كعب فقالوا : لو جمعتنا فصليت بنا ؟ فلم يزالوا حتى تقدم وصلى الناس خلفه ، فأتاهم عمر ( رض ) فقال : بدعة ونعمت البدعة .

    عبدالرحمن البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 153 )

    3 – أخرج محمد بن اسماعيل البخاري ، عن عروة بن الزبير ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ( رض ) ليلة في رمضان لي المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه . ويصلى الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب . ثم خرجت معه ليلة اخرى ، والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر : نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون .

    عبدالرحمن البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 100 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – من أولياته : 1 – قال الدميري : وعمر أول من ضرب الدرة وحملها ، وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت . وهو أول من جمع الناس على إمام واحد في التراويح .

    عبدالله بن قدامة – المغني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 798 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ونسبت التراويح إلى عمر بن الخطاب ( ر ) لانه جمع الناس على أبي إبن كعب فكان يصليها بهم ، فروى عبد الرحمن بن عبدالقاري قال : خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر : اني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل . ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب قال ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال نعمت البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله ، أخرجه البخاري .

    إبن قتيبة – غريب الحديث – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 277 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال في حديث عمر أنه خرج ليلة في شهر رمضان والناس أوزاع فقال إني لأظن أن لو جمعناهم على قارئ كان أفضل فأمر أبي بن كعب فأمهم ثم خرج ليلة وهم يصلون بصلاته فقال نعم البدعة هذه .

    المباركفوري – تحفة الأحوذي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 450 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – انتهى ، والأمر على ذلك أي على ترك الجماعة في التراويح وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب أي في أول خلافته وصدر الشئ ووجهه أوله

    ثم جمع عمر ( ر ) الناس على قارئ واحد .

    – ففي صحيح البخاري عن إبن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر ( ر ) نعم البدعة هذه والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله قوله ( وفي الباب عن عائشة ) ، أخرجه الشيخان قوله : هذا حديث صحيح ، وأخرجه الشيخان .

    hayefmajid
    Membre

    صحيح البخاري – العلم – كتابة العلم – رقم الحديث : ( 111 )

    ‏- حدثنا ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال حدثني ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏‏يونس ‏عن ‏إبن شهاب ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏ لما اشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه. ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=111&doc=0

    صحيح البخاري – المرضى – قول المريض قوموا عني – رقم الحديث : ( 5237 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏‏عن ‏‏معمر ‏‏وحدثني ‏‏عبد الله بن محمد ‏حدثنا ‏عبد الرزاق ‏‏أخبرنا ‏‏معمر ‏‏عن ‏الزهري ‏‏عن ‏‏عبيد الله بن عبد الله ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏‏(ر) ‏‏قال ‏لما حضر رسول الله ‏(ص) ‏‏وفي البيت رجال فيهم ‏‏عمر بن الخطاب ‏قال النبي ‏(ص) ‏هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال ‏‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏(ص) ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي ‏(ص) ‏‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏‏عمر ‏‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏(ص) ‏قال رسول الله ‏(ص) ‏قوموا قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5237&doc=0

    صحيح البخاري – الاعتصام بالكتاب والسنة – كراهية الخلاف – رقم الحديث : ( 6818 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال: لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال قوموا عني قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6818&doc=0

    صحيح مسلم – الوصية – ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه – رقم الحديث : ( 3091 )

    – وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال إبن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيدالله فكان إبن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3091&doc=1

    إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 102 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر ‏‏ حسبنا كتاب الله ‏‏من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أمورا ربما عجزوا عنها فاستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=393&SW=منصوصة#SR1

    إبن تيمية – منهاج السنة النبوية – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ……..

    الرابط :

    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=6&page=24

    مسند أحمد – باقي المسند السابق – ومن مسند بني هاشم – رقم الحديث : ( 2835 )

    ‏- ‏حدثنا ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏ عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2835&doc=6

    مسند أحمد – باقي المسند السابق – ومن مسند بني هاشم – رقم الحديث : ( 2945 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال وفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏وكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ‏ ‏ولغطهم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2945&doc=6

    مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله ( ر ) – رقم الحديث : ( 14199 )

    ‏- ‏حدثنا ‏ ‏موسى بن داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=14199&doc=6

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 433 )

    4732 – أنبأ زكريا بن يحيى قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قربوا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا يضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=265491

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 435 )

    4736 – أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لامته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الالواح والاكتاف.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=265496

    النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 360 )

    6310 – أخبرني زكريا بن يحيى قال ثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا عبد الرزاق قال ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قوموا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتب أن لا تضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم تمني المريض الموت.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=267721

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 4 ) – الصفحة : ( 214 )

    7108 -عن جابر أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتابا لأمته قال‏:‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏ ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=62&SW=7108#SR1

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )

    1937 – أخبرنا محمد بن عبدالله الانصاري حدثني قرة بن خالد أخبرنا أبو الزبير أخبرنا جابر بن عبدالله الانصاري قال لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لامته كتابا لا يضلون ولا يضلون قال فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي (ص).

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63807

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )

    1940- أخبرنا محمد بن عمر حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب قال كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله (ص) اغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال النسوة ائتوا رسول الله (ص) بحاجته قال عمر فقلت إسكتهن فإنكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه فقال رسول الله (ص) هن خير منكم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63810

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )

    1942- أخبرنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن بن عباس قال لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده فقال عمر إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول ما قال عمر فلما كثر اللغط والاختلاف وغموا رسول الله (ص) فقال قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63812

    إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )

    1943 – أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال في مرضه الذي مات فيه : ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ إن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لانتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم ؟ فلغطوا فقال : قوموا ، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=63813

    مسند أبي يعلى الموصلي – مسند جابر

    1828 – حدثنا عبيد الله ، حدثنا أبي ، حدثنا قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=290296

    مسند أبي يعلى الموصلي – أول مسند إبن عباس – مسند جابر

    1830 – حدثنا إبن نمير ، حدثنا سعيد بن الربيع ، حدثنا قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=290298

    عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 438 )

    9468 – عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن إبن عباس قال : لما احتضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ( ر ) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ؟ فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت ، واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=32396

    البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك

    3109 – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد قال : أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر . فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) قال النبي (ص) : قوموا قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ، رواه البخاري في الصحيح عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم عن محمد بن رافع وغيره , عن عبد الرزاق.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626841

    مستخرج أبي عوانه – مبتدأ كتاب الوصايا – بيان الخبر المبين

    4658 – حدثنا محمد بن يحيى ، قثنا عبد الرزاق ، ح وحدثنا الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : أنبا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فقال عمر بن الخطاب : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو ، والاختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبري قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ، حدثنا أبو أمية ، قثنا يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا محمد بن عبد الحكم ، قثنا أبو زرعة ، قثنا يونس بن يزيد ، قال : حدثني محمد بن مسلم ، قال : حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=365310

    إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 562 )

    6717 – أخبرنا إبن قتيبة ، حدثنا إبن أبي السري ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، قال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فاختلف أهل البيت ، واختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441065

    شرح أصول الإعتقاد – باب جماع الكلام في إيمان – باب جماع فضائل الصحابة

    1990 – خبرنا أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده . فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني . قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم أخرجه البخاري عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=533331

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 55 )

    – وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا عن إبن عباس رحمه الله تعالى قال : لما إحتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر : إن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف القوم وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ع قال لهم : قوموا فقاموا فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ص وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )

    – قال أبو بكر : وحدثنا الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن على عبد الله بن العباس عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : ائتونى بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتابا لا تضلون بعدى ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب رسول الله ، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغى لنبى أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسول الله (ص) في ذلك اليوم ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الاختلاف واللغط . قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، واتفق المحدثون كافة على روايته .

    الرواية ( صحيحة السند )

    إبن أبي شيبة الكوفي – المصنف – كتاب المغازي – ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 572 )

    36383 – حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.

    الرابط :

    http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=0&MaksamID=1&DocID=4&ParagraphID=5567&Diacratic=0

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120514

    محمد بن جرير الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 443 ) – طبعة بيروت

    الرواية ( صحيحة السند )

    – حدثنا إبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال

    من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.

    البلاذري – أنساب الأشراف – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 586 ) – طبع دار المعارف بالقاهرة

    الرواية ( صحيحة السند )

    – عن المدائني عن مسلمة بن محارب عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقا على بابى ؟ قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.

    السيوطي – مسند فاطمة – رقم الصفحة : ( 36 ) – طبعة مؤسسة الكتب الثقافية ، بيروت

    – انه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول اللّه (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال: يا بنت رسول اللّه ، واللّه ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم اللّه ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، ان آمرهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاءوا ، قالت : تعلمون ان عمر قد جاءني وقد حلف باللّه لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب ، وأيم اللّه ليمضين لما حلف عليه.

    إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 19 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إن أبا بكر ( ر ) تفقد قوما تخلفوا عن بيعته عند علي كرم اللّه وجهه ، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها ، فقيل له : يا أبا حفص ان فيها فاطمة ، فقال : وإن ……. إلى أن قال : ثم قام عمر فمشى معه جماعة حتى أتوا فاطمة فدقوا الباب فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت [يا] رسول اللّه ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب ، وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تتفطر وبقي عمر ومعه قوم فأخرجوا عليا فمضوا به إلى أبي بكر ، فقالوا له بايع ، فقال : إن أنا لم أفعل فمه ؟ قالوا : إذا واللّه الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك ………

    إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – الجزء : ( 1 ) رقم الصفحة : ( 30 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إن أبابكر أخبر بقوم تخلفوا عن بيعته عند علي ، فبعث إليهم عمر بن الخطاب ، فجاء فناداهم وهم في دار علي وأبوا أن يخرجوا ، فدعا

    عمر بالحطب فقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها عليكم على ما فيها فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة . فقال : وإن !! فخرجوا وبايعوا إلا عليا ، فزعم أنه قال : حلفت أن لاأخرج ولاأضع ثوبي عن عاتقي حتى أجمع القرآن ، فوقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لاعهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم ، تركتم جنازة رسول الله (ص) بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تروا لنا حقا . فأتى عمر أبابكر فقال له : ألا تأخذ هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبوبكر : يا قنفذ ـ وهو مولى له اذهب فادع عليا . قال : فذهب قنفذ إلى علي ، فقال : ما حاجتك ؟ قال : يدعوك خليفة رسول الله . قال علي : لسريع ما كذبتم على رسول الله ، فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة . قال : فبكى أبوبكر طويلاً ، فقال عمر الثانية : لا تمهل هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبوبكر لقنفذ : عد إليه فقل : أمير المؤمنين يدعوك لتبايع ، فجاءه قنفذ فنادى ما أمر به ، فرفع علي صوته فقال : سبحان الله لقد ادعى ما ليس له . فرجع قنفذ فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبوبكر طويلاً . ثم قام عمر فمشى ومعه جماعة حتى أتوا باب فاطمة فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها باكية : يا رسول الله ما ذا لقينا بعد أبي من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ! فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين ، فكادت قلوبهم تتصدع وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر معه قوم . فأخرجوا عليا فمضوا به إلى أبي بكر فقالوا له : بايع ، فقال : إن لم أفعل فمه ؟ قالوا : إذاً والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك ، قال : إذاً تقتلون عبدالله وأخا رسوله . قال عمر : أما عبدالله فنعم وأما أخو رسوله فلا ، وأبوبكر ساكت لا يتكلم . فقال عمر : ألا تأمر فيه بأمرك ؟ فقال : لا أكرهه على شئ ما كان فاطمة إلى جنبه . فلحق علي بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي : يا إبن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني !!.

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 87 ) – تحقيق خليل شرف الدين

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر : علي والعباس ، والزبير ، وسعد بن عبادة ، فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حيث بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة ، وقال له: إن أبوا فقاتلهم ، فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار فلقيته فاطمة ، فقالت: يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة.

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=دارنا#SR1

    إبن عبدالبر – الإستيعاب في معرفة الأصحاب – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 975 )

    – حدثنا محمد بن أحمد ، حدثنا محمد بن أيوب ، حدثنا أحمد بن عمرو البزاز ، حدثنا أحمد بن يحيى ، حدثنا محمد بن نسير ، حدثنا عبد اللّه بن عمر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن عليا والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم ، فبلغ ذلك عمر ، فدخل عليها عمر ، فقال : يا بنت رسول اللّه ، ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ، وما أحد أحب إلينا بعده منك ، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ، ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن ، ثم خرج وجاءوها . فقالت لهم : إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن ، وأيم اللّه ليفين بها.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=34&SW=ليفعلن#SR1

    محمد حافظ إبراهيم – القضيدة العمرية – ديوان حافظ إبراهيم – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 82 )

    وقــــولــة لعـــلي قالــــها عـمــــر * أكـــرم بســـامعها أعظــم بملقيها

    حرقـــــت دارك لا أبقي عليك بها * إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها

    ما كان غير أبي حفــص يفوه بها * أمــأم فــارس عدنــان وحــاميـــها

    إسماعيل بن أبي الفداء – تاريخ أبي الفداء – المختصر في أخبار البشر – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 156 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… ثم إن أبا بكر بعث عمر بن الخطاب إلي علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة ( ر ) وقال‏ :‏ إن أبوا عليك فقاتلهم‏.‏ فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار فلقيته فاطمة ( ر ) وقالت‏ :‏ إلي أين يا إبن الخطاب أجئت لتحرق دارنا قال :‏ نعم أو تدخلوا فيما دخل فيه الأمة فخرج علي حتى أتى أبا بكر فبايعه كذا نقله القاضي جمال الدين بن واصل وأسنده إلي إبن عبد ربه المغربي‏ …….

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=يضرم#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 651 )

    14138- عن أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله (ص) ويشاورونها ويرجعون في أمرهم؛ فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة، فقال‏:‏ يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك، وايم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت‏:‏ تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب، وايم الله ليمضين ما حلف عليه ‏:‏ فانصرفوا راشدين فروا ‏، ‏فروا أفررته أفره‏:‏ فعلت به ما يفر منه ويهرب‏.‏ يقال‏:‏ فر يفر فرا فهو فار إذا هرب‏.‏ النهاية ‏(‏3/427‏)‏ ب‏)‏ رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=195&SW=14138#SR1

    المسعودي – مروج الذهب

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ذكر المسعودي صاحب تاريخ مروج الذهب المتوفي سنة 346هجرية ، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده ، قال في كتابه إثبات الوصية عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة : فهجموا عليه علي (ع) وأحرقوا بابه ، واستخرجوه كرها وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسنا !!.

    النويري – نهاية الأرب في فنون الأدب – رقم الصفحة : ( 19 ، 40 ) – طبعة القاهرة ، 1395 هـ

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – روى إبن عمر بن عبد البر ، بسنده عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن عليا والزبير كان حين بويع لأبي بكر ، يدخلان على فاطمة ، يشاورانها في أمرهم ، فبلغ ذلك عمر ، فدخل عليها ، فقال : يا بنت رسول اللّه ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك ، وقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن! ثم خرج وجاءوها ، فقالت لهم : إن عمر قد جاءني وحلف إن عدتم ليفعلن وأيم اللّه ليفين.

    عمر رضا كحالة – أعلام النساء – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 114 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وتفقد أبو بكر قوما تخلفوا عن بيعته عند علي بن أبي طالب كالعباس ، والزبير وسعد بن عبادة فقعدوا في بيت فاطمة ، فبعث أبو بكر إليهم عمر بن الخطاب ، فجاءهم عمر فناداهم وهم في دار فاطمة ، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب ، وقال : والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنّها على من فيها . فقيل له : يا أبا حفص إن فيها فاطمة ، فقال : وإن ……. ثم وقفت فاطمة على بابها ، فقالت : لا عهد لي بقوم حضروا أسوأ محضر منكم تركتم رسول اللّه (ص) جنازة بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ولم تردوا لنا حقا.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 45 ) – تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن كتاب السقيفة لأحمد بن عبد العزيز الجوهري انه قال : لما بويع لابي بكر كان الزبير و المقداد يختلفان في جماعة من الناس إلى علي ، وهو في بيت فاطمة ، فيتشاورون ويتراجعون أمورهم ، فخرج عمر حتى دخل على فاطمة عليها السلام ، وقال : يا بنت رسول الله ، ما من أحد من الخلق أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا منك بعد أبيك ، وأيم الله ما ذاك بما نعي أن اجتمع هؤلاء النفر عندك ان آمر بتحريق البيت عليهم . فلما خرج عمر جاءوها ، فقالت : تعلمون أن عمر جاءني ، وحلف لي بالله إن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وأيم الله ليمضين لما حلف له . فانصرفوا عنا راشدين . فلم يرجعوا إلى بيتها ، وذهبوا فبايعوا لابي بكر .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 271 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وهذا كما ادعوا رواية رووها عن جعفر بن محمد (ع) وغيره أن عمر ضرب فاطمة (ع) بالسوط وضرب الزبير بالسيف وأن عمر قصد منزلها وفيه علي (ع) والزبير والمقداد وجماعة ممن تخلف عن أبي بكر وهم مجتمعون هناك فقال لها : ما أحد بعد أبيك أحب إلينا منك وأيم الله لئن اجتمع هؤلاء النفر عندك لنحرقن عليهم ! فمنعت القوم من الاجتماع .

    الصفدي – الوافي والوفيات – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 76 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال الصفدي في كتاب الوافي بالوفيات 6/76 في حرف الألف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ، يقول : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !.

    الدهلوي – إزالة الخفاء – رقم الصفحة : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 178 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن أسلم باسناد صحيح على شرط الشيخين :

    – وقال : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول اللّه (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول اللّه (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب ، خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول اللّه (ص) ، واللّه ما من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم اللّه فان ذلك لم يكن بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم البيت.

    حديث هشام بن عمار – من كان يعبد محمدا ( ص ) فإن محمد…

    45 – حدثنا سعيد بن يحيى ، ثنا محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة قال : أصبح رسول الله (ص) اليوم الذي مات فيه أمثل ما كان من وجعه ، فقال أبو بكر ( ر ) : أي رسول الله ، أصبحت اليوم صالحا ، واليوم يوم بنت خارجة ، فأذن له رسول الله (ص) ، فرجع إلى أهله ، ووثب الموت على رسول الله (ص) ، فاجتمع الناس في المسجد ، وقام عمر عند المنبر يوعد ويتكلم ، ويقول : إن الرجال من المنافقين يزعمون أن رسول الله (ص) قد مات ، فوالذي نفس محمد بيده ليخرجن ، وليقطعن أيديهم وأرجلهم من خلاف ، فجاء أبو بكر حتى دخل بيت عائشة حين بلغه الخبر ، يتخلص الناس حتى دخل بيت عائشة ، ومحمد (ص) قد أوضح ، فكشف عن وجهه ، ثم انكب عليه يقبله ، فقال : بأبي وأمي ، ما كان الله ليجمع عليك الميتتين ، ميتة الدنيا ، وميتة الآخرة ، ثم خرج فقام بالباب ، فقال لعمر ( ر ) : أنصت ، فأبى عمر ، فقال له : أنصت ، فأبى ، فحمد الله وأثنى عليه – وكان من أبلغ الناس – ثم قال : أيها الناس ، من كان يعبد محمدا (ص) ، فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله وحده لا شريك له ، فإنه حي لا يموت ، وقرأ أبو بكر : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين قال الناس : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ، تلقوها من أبي بكر ، فقال عمر : لقد كنت أقرأ هذه السورة ، فما فهمت هذا فيها حتى سمعت من إبن أبي قحافة ، فجاءهم آت فقال : إن سعد بن عبادة قد جلس على سريره في سقيفة بني ساعدة ، وحف به ناس من قومه ، فقال أبو بكر : ألا نأتي هؤلاء ، فننظر ما عندهم ، فخرج يمشي بين عمر بن الخطاب وبين أبي عبيدة بن الجراح ، حتى إذا كانوا عند أحجار الزيت من سوق المدينة ، ذكر الزهري أن رجلين من الأنصار : عويم بن ساعدة ، ومعن بن عدي لقياهم ، فقالا : يا أصحاب محمد من المهاجرين الأولين إجتمعوا فاقضوا أمركم ، فإنه ليس وراءنا خير ، قال الزهري : وقد كان سبق لهما من الله ما لا أعلم ، كان أحدهما من الذين قال الله عز وجل فيه : فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ، وكانوا يتوضئون المبطنة ، يعني الاستجمار ، وقال عن الآخر شيئا ما أدري ما هو ، فمضى أبو بكر ( ر ) ومن معه حتى جاء سقيفة بني ساعدة ، فإذا سعد بن عبادة على سرير ، وعنده ناس من قومه ، فقال حباب بن المنذر بن الجموح أخو بني سلمة : أنا الذي لا يصطلى بناري ، ولا ينام الناس في شعاري ، نحن أهل الحلقة ، وأهل الحصون ، منا أمير ومنكم أمير ، فذهب ليتكلم ، فضرب أبو بكر في صدره ، فقال : أنصت ، قال : لا أعصيك في يوم مرتين ، فتكلم أبو بكر ( ر ) ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر الأنصار وما هم له أهل من السابقة والفضيلة ، ثم قال : إنا أوسط العرب دارا ، وأكبرها أنسابا ، وإن العرب لن تعرف هذا الأمر لأحد سوانا ، ولا أحد أولى منا برسول الله (ص) في النسب منا ، فنحن الأمراء ، وأنتم الوزراء ، فقال سعد : صدقت ، فابسط يدك نبايعك ، فبسط يده فبايعه ، وبايعه الناس ، وازدحم الناس على البيعة ، فقال قائل من الناس : قتل سعد ، فقال عمر : قتله الله ، فرجع أبو بكر فجلس على المنبر ، وبايعه الناس يوم الاثنين ، ودخل علي والزبير بيت فاطمة بنت رسول الله (ص) ، فجاء عمر فقال : أخرجوا للبيعة ، والله لتخرجن ، أو لأحرقنه عليكم ، فخرج الزبير صلتا بالسيف ، فاعتنقه زياد بن لبيد الأنصاري من بياضة فدق به ، وبدر السيف من يده منه ، فأخذه زياد قال : لا ، ولكن اضرب به الحجر ، قال محمد بن عمرو : فحدثني أبو عمرو بن حماس من الليثيين قال : أدركت ذلك الحجر الذي فيه ضرب السيف ، فقال أبو بكر ( ر ) : دعوهم فسيأتي الله بهم ، فخرجوا بعد ذلك فبايعوه ، قالوا : ما كان أحد أحق بها ، ولا أولى بها منك ، ولكنا قد عهدنا من عمر يبتزنا أمرنا ، فبايعه الناس يوم الاثنين ، حتى إذا أصبح الغد قال : أين ترون أن ندفنه (ص) ؟ قال قائل من الناس : ندفنه في مصلاه الذي كان يصلي فيه ، وقال آخرون : ادفنه عند المنبر ، قال قائل : بل ندفنه حيث توفى الله عز وجل نفسه ، فأخروا الفراش ، ثم أرسل إلى الحفارين ، رجل من أهل مكة ، ورجل من أهل المدينة ، فجاء أبو طلحة فحفر له ولحد ، وكان أهل مكة يشقون ، وكان أهل المدينة يلحدون .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=160806

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 268 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. روى عنه الحاكم وقال رافضي غير ثقة وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الامر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 139 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب‍ : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : …… ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 15 ) – رقم الصفحة : ( 578 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة . وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الامر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا .

    الشهرستاني – الملل والنحل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .

    اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والانصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة

    حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لاكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.

    – ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ،

    ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم

    تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا عليا ، فمضوا به إلى أبي بكر …….

    المصادر :

    1 – إبن قتيبة الدينوري – الامامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 30 ).

    2 – إبن قتيبة الدينوري – الامامة والسياسة – تحقيق الزيني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 20 ).

    3 – عبدالرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).

    4 – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 ).

    الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن .

    صلاح الدين الصفدي – الوافي بالوفيات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها.

    الصفدي – الوافي للوفيات – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 15 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها .

    الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فجاء عمر في عصابة ، منهم اسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما ……..

    المصادر :

    1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 46 ) .

    2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 و 6 ) – رقم الصفحة : ( 50 و 47 ) .

    3 – إبن هشام – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 307 ) – نشر دار الباز – مكة المكرمة.

    4 – الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. ورأت فاطمة ما صنع عمر . فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ،

    يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله .

    المصادر :

    1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 74 ).

    2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 ).

    3 – عبدالرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 182 ).

    علي الخليلي – أبو بكر بن أبي قحافة – رقم الصفحة : ( 317 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت ان عليا وبني هاشم وأخص الصحابة انما بايعوا بعد التهديد وبعد اجبارهم قسرا ، وأن أبا بكر وعمر بالغا بالظلم والقسر لأخذ البيعة .

    الكنجي الشافعي – كفاية الطالب – رقم الصفحة : ( 411 ) – طبعة الحيدرية ، النجف الأشرف

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – في ذكر عدد أولاده (ع) : كان له من سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد (ص) وأمها سيدة نساء العالمين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى الحسن والحسين وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى وساق الكلام إلى أن قال : وزاد على الجمهور وقال : وان فاطمة (ع) أسقطت بعد النبي ذكرا كان سماه رسول الله (ص) محسنا ، وهذا شئ لا يوجد عند أحد من أهل النقل إلا عند إبن قتيبة.

    محمد بن علي بن شهر آشوب – مناقب آل أبي طالب – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 358 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. وأولادها الحسن والحسين والمحسن سقط وفي ( معارف القتيبي ) إن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي وزينب وأم كلثوم .

    إبن قتيبة الدينوري – المعارف – رقم الصفحة : ( 93 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …… أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي.

    صحيح البخاري – المزارعة – المزارعة بالشطر ونحوه – رقم الحديث : ( 2160 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن المنذر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أنس بن عياض ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏أن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أخبره ‏ أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏عامل ‏ ‏خيبر ‏ ‏بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏ثمانون ‏ ‏وسق ‏ ‏تمر وعشرون ‏وسق ‏ ‏شعير فقسم ‏عمر ‏خيبر ‏فخير أزواج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أن يقطع لهن من الماء والأرض أو يمضي لهن فمنهن من اختار الأرض ومنهن من اختار ‏ ‏الوسق ‏ ‏وكانت ‏ ‏عائشة ‏ ‏اختارت الأرض . ‏

    شرح وتوضيح : فتح الباري بشرح صحيح البخاري .

    ‏قوله : وقسم عمر ‏أي خيبر , صرح بذلك أحمد في روايته عن إبن نمير عن عبيد الله بن عمر ………

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2160&doc=0

    صحيح مسلم – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 26 ) – رقم الحديث : ( 2897 )

    – وحدثني علي بن حجر السعدي حدثنا علي وهو إبن مسهر أخبرنا عبيد الله عن نافع عن إبن عمر قال أعطى رسول الله (ص) خيبر بشطر ما يخرج من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه كل سنة مائة وسق ثمانين وسقا من تمر وعشرين وسقا من شعير فلما ولى عمر قسم خيبر خير أزواج النبي (ص) أن يقطع لهن الأرض والماء أو يضمن لهن الأوساق كل عام فاختلفن فمنهن من اختار الأرض والماء ومنهن من اختار الأوساق كل عام فكانت عائشة وحفصة من اختارتا الأرض والماء ……….

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2897&doc=1

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – حكم الفيء – رقم الحديث : ( 3302 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ‏وحدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ….. ثم جاء فقال هل لك في ‏ ‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏قال : نعم فأذن لهما فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ‏فقال ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏اتئدا ‏ ‏أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله ‏(ص)‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله ‏(ص)‏ ‏قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال ‏ ‏عمر ‏: ‏إن الله جل وعز كان خص رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال :‏ ‏ما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول …….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – قول النبي (ص) لانورث وما تركن – رقم الحديث : ( 3305 )

    ‏- وحدثنا ‏‏ابن نمير ‏‏حدثنا ‏‏يعقوب بن إبراهيم ‏ حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏ح ‏ ‏وحدثنا ‏ زهير بن حرب ‏‏والحسن بن علي الحلواني ‏‏قالا حدثنا ‏يعقوب وهو ابن إبراهيم ‏‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏‏عن ‏‏صالح ‏‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏(ص) ‏ ‏مما أفاء الله عليه ‏فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏(ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قال وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ستة أشهر وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ ‏(ص) ‏يعمل به إلا عملت به إني ‏ ‏أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏وقال هما صدقة رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3305&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة… – مسند أبي بكر ….. – رقم الحديث : ( 25 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏قال ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا ‏ ‏صدقة ‏ ‏فغضبت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ‏ ‏ستة أشهر قال وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به وإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وأما ‏‏خيبر ‏وفدك ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏وقال هما ‏ ‏صدقة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ‏ ‏ولي ‏ ‏الأمر قال فهما على ذلك اليوم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25&doc=6

    سنن أبي داود – الخراج والإمارة والفئ – ما جاء في حكم أرض خيبر – رقم الحديث : ( 2614 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏سليمان بن داود المهري ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏إبن وهب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏أسامة بن زيد الليثي ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال ‏لما افتتحت ‏ ‏خيبر ‏ ‏سألت ‏ ‏يهود ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقرهم على أن يعملوا على النصف مما خرج منها فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أقركم فيها على ذلك ما شئنا فكانوا على ذلك وكان التمر يقسم على السهمان من نصف ‏ ‏خيبر ‏ ‏ويأخذ رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الخمس وكان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أطعم كل امرأة من أزواجه من الخمس مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏تمرا وعشرين ‏ ‏وسقا ‏ ‏شعيرا فلما أراد ‏ ‏عمر ‏ ‏إخراج ‏ ‏اليهود ‏ ‏أرسل إلى أزواج النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال لهن من أحب منكن أن أقسم لها نخلا ‏ ‏بخرصها ‏ ‏مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏فيكون لها أصلها وأرضها وماؤها ومن الزرع مزرعة ‏ ‏خرص ‏ ‏عشرين ‏ ‏وسقا ‏ ‏فعلنا ومن أحب أن نعزل الذي لها في الخمس كما هو فعلنا .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2614&doc=4

    إبن أبي شيبه – المصنف – كتاب صلاة التطوع

    7432 – حدثنا معاذ بن معاذ ، قال : أنا إبن عون ، عن نافع ، قال : بلغ عمر بن الخطاب أن ناسا يأتون الشجرة التي بويع تحتها ، قال : فأمر بها فقطعت .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=87062

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 73 )

    – وأخرج إبن أبي شيبة في المصنف عن نافع ( ر ) قال بلغ عمر بن الخطاب ( ر ) أن ناساً يأتون الشجرة التي بويع تحتها فأمر بها فقطعت.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=نسيناها#SR1

    الحموي – معجم البلدان – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 325 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – الشجرة المذكورة في القرآن في قوله تعالى : إذ يبايعونك تحت الشجرة في الحديبية وقد ذكرت في الحديبية ، وبلغ عمر إبن الخطاب ( ر ) أن الناس يكثرون قصدها وزيارتها والتبرك بها فخشي أن تعبد كما عبدت اللات والعزى فأمر بقطعها وإعدامها فأصبح الناس فلم يروا لها أثرا .

    إبن وضاح – البدع – ما جاء في إتباع الآثار

    100 – حدثني محمد بن وضاح قال : سمعت عيسى بن يونس مفتي أهل طرسوس يقول : أمر عمر بن الخطاب بقطع الشجرة التي بويع تحتها النبي (ص) , فقطعها لأن الناس كانوا يذهبون فيصلون تحتها , فخاف عليهم الفتنة قال عيسى بن يونس : وهو عندنا من حديث إبن عون , عن نافع أن الناس كانوا يأتون الشجرة , فقطعها عمر . قال إبن وضاح : وكان مالك بن أنس وغيره من علماء المدينة يكرهون إتيان تلك المساجد وتلك الآثار للنبي (ص) ما عدا قبا واحدا قال إبن وضاح : وسمعتهم يذكرون أن سفيان الثوري دخل مسجد بيت المقدس فصلى فيه ولم يتبع تلك الآثار ولا الصلاة فيها , وكذلك فعل غيره أيضا ممن يقتدى به . وقدم وكيع أيضا مسجد بيت المقدس فلم يعد فعل سفيان قال إبن وضاح : فعليكم بالاتباع لأئمة الهدى المعروفين ؛ فقد قال بعض من مضى : كم من أمر هو اليوم معروف عند كثير من الناس كان منكرا عند من مضى , ومتحبب إليه بما يبغضه عليه , ومتقرب إليه بما يبعده منه , وكل بدعة عليها زينة وبهجة.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=245096

    hayefmajid
    Membre

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    النووي – المجموع – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 47 )

    – …… إما أن يكون الخلاف قد إستقر أولا إن لم يكن قد إستقر كإختلافهم في قتل مانعي الزكاة ثم إجماعهم كلهم على رأى أبى بكر (ر) فهذا يجوز قولا واحدا ويكون إجماعا ……..

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    14091- عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة إرتد بكلام بلغه عنه ، فانكر مالك ذلك ، وقال‏:‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد إمرأته ، فقال لأبي بكر‏ :‏ إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر :‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال ‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال ‏:‏ ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال ‏:‏ فإعزله ، قال‏ :‏ ما كنت لأشيم ‏ ‏لأشيم‏ :‏ أي لأغمد ، والشيم من الأضداد يكون سلا وإغمادا‏ (‏ النهاية ‏(‏4/521‏)‏ ) ب‏ سيفا سله الله عليهم أبدا .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14091#SR1

    تاريخ أبي الفداء – رقم الصفحة : ( 18 من 87 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة وكان كبيرهم مالك بن نويرة وكان ملكا فارسا مطاعا شاعرا قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه فلما منع الزكاة أرسل أبو بكر إلي مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة فقال مالك ‏:‏ أنا آتي بالصلاة دون الزكاة ‏:‏ فقال خالد ‏:‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاً لا تقبل واحدة دون الأخرى فقال مالك‏:‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏

    قال خالد ‏:‏ أوما تراه لك صاحبا والله لقد هممت أن أضرب عنقك ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد ‏:‏ إِني قاتلك‏.‏

    فقال له ‏:‏ أو بذلك أمرك صاحبك قال ‏:‏ وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما‏.‏

    فقال مالك‏ :‏ يا خالد إبعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏

    فقال خالد‏ :‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه فإلتفت مالك إلي زوجته وقال لخالد ‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال فقال خالد ‏:‏ بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام‏ ، فقال مالك ‏:‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏ :‏ يا ضرار إضرب عنقه‏ ، فضرب عنقه وجعل رأسه اثفية ……. ، وقال لإبن عمر ولأبي قتادة ‏:‏ أحضرا النكاح فأبيا وقال له إبن عمر ‏:‏ نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏. ، وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي ‏:‏ قضى خالد بغيا عليه بعرسه وكان له فيها هوى قبل ذلك فأمضى هواه خالد غير عاطف عنان الهوى عنها ولا متمالك فأصبح ذا أهل وأصبح مالك إِلي غير أهل هالكا في الهوالك ولما بلغ ذلك أبا بكر وعمر قال عمر لأبي بكر ‏:‏ إن خالدا قد زنى فارجمه قال ‏:‏ ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏ ،‏ قال ‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال ‏:‏ ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏ ، قال فاعزله قال ما كنت أغمد سيفا سله الله عليهم ‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=مطاعا#SR1

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال ‏:‏ أرياء قتلت أمرأ مسلما ، ثم نزوت على إمرأته ، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد‏ :‏ هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه‏.‏

    وإستمر أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد إجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا ‏:‏ صبأنا صبأنا ، ولم يحسنوا أن يقولوا‏ :‏ أسلمنا ، فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ، ورفع يديه وقال ‏:‏ ‏اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد‏ ‏‏ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة‏ .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=104&SW=صانع#SR1

    العصفري – تاريخ خليفة بن خياط – رقم الصفحة : ( 68 )

    – وحدثنا علي بن محمد عن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بمقتل مالك وأصحابه ، فجزع من ذلك جزعا شديدا ، فكتب أبو بكر إلى خالد فقدم عليه ، فقال أبو بكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ؟ ، ورد أبو بكر خالدا ، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال ، بكر عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره الخبر فإعتذر إليه فعذره .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 256 )

    – أخبرنا أبو غالب محمد بن الحسن الماوردي أنا أبو الحسن السيرافي أنا أحمد بن إسحاق النهاوندي نا أحمد بن عمران نا موسى بن زكريا نا خليفة بن خياط نا علي بن محمد عن إبن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بقتل مالك وأصحابه فجزع من ذلك جزعا شديدا فكتب أبو بكر إلى خالد بن الوليد فقدم عليه فقال أبو بكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ورد أبو بكر خالدا وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال قال ونا خليفة نا بكر عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره بالخبر وإعتذر إليه فعذره وقال متمم بن نويرة : يرثي أخاه مالك بن نويرة في قصيدة له طويلة .

    إبن عبدالبر – الإستذكار – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 152 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن حجة من ذهب هذا المذهب فعل أبي بكر الصديق (ر) في جماعة الصحابة لأنهم رجعوا إلى قوله حين قال له عمر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) من قال لا إله إلا الله عصم مني دمه وماله إلا بحقه وحسابه على الله فقال أبو بكر : من حقه الزكاة والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة قال عمر : فما هو إ لا أن سمعت ذلك منه فعلمت أن الله قد شرح صدره للحق فقاتل أبو بكر والصحابة معه مانعي الزكاة لما أبوا من أدائها إذ فرقوا بين الصلاة والزكاة فأقاموا الصلاة وإمتنعوا عن الزكاة فمن أبى من إقامة الصلاة وإمتنع منها كان أحرى بالقتل ومعلوم أن هؤلاء من بين أهل الردة لم يكفروا بعد الإيمان ولا أشركوا بالله وقد قالوا لأبي بكر ما كفرنا بعد إيماننا ولكن شححنا على أموالنا وذلك بين في شعر شاعرهم حيث يقول :

    أطعنا رسول الله ما كان بيننا * فيا عجبا ما بال ملك أبي بكر

    إن التي سألوكموا فمنعتموا * لكالتمر أو أشهى إليهم من التمر

    وأما توريث ورثتهم منهم فإن عمر بن الخطاب (ر) لما ولي الخلافة رد إلى هؤلاء ما وجد من أموالهم قائما بأيدي الناس وكان أبو بكر قد سباهم كما سبى أهل الردة.

    – وقال أهل السير إن عمر (ر) لما ولي أرسل إلى النسوة اللاتي كانوا المسلمون قد أحرزوهم من نساء مانعي الزكاة فيما أحرزوا من غنائم أهل الردة فخيرهن بين أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق أو يرجعن إلى أهليهن بالفداء فإخترن أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق وكان الصداق الذي جعل لمن إختار أهله عشر أواقي لكل امرأة والأوقية أربعون درهما.

    إبن عبدالبر – الإستذكار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 214 )

    – أخبرنا عبد الله بن محمد قال حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا أبو داود قال حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب الزهري قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله عن أبي هريرة قال : لما توفي رسول الله (ص) إستخلف أبو بكر بعده وكفر من كفر من العرب قال عمر بن الخطاب لأبي بكر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال : لا إله إلا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله فقال أبو بكر : والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه إلى رسول الله (ص) لقاتلتهم على منعه فقال عمر بن الخطاب : فوالله ما هو إلا أن رأيت الله عز وجل قد شرح صدر أبي بكر للقتال فعرفت أنه الحق.

    البغوي – تفسير البغوي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 45 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. قال الحسن علم الله تبارك وتعالى أن قوما يرجعون عن الاسلام بعد موت نبيهم (ص) فأخبر أنه سيأتي بقوم يحبهم الله ويحبونه وإختلفوا في أولئك القوم من هم قال : علي بن أبي طالب (ر) والحسن وقتادة هم أبو بكر وأصحابه الذين قاتلوا أهل الردة ومانعي الزكاة وذلك أن النبي (ص) لما قبض ارتد عامة العرب إلا أهل مكة والمدينة والبحرين من عبد القيس ومنع بعضهم الزكاة وهم أبو بكر (ر) بقتالهم فكرة ذلك أصحاب النبي (ص) وقال عمر (ر) كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله الا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله عز وجل ، فقال أبو بكر والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني عناقا كانوا يؤدونها إلى رسول الله (ص) لقاتلتهم على منعها .

    – قال أنس بن مالك (ر) : كرهت الصحابة قتال مانعي الزكاة وقالوا أهل القبلة فتقلد أبو بكر سيفه وخرج وحده فلم يجدوا بدا من الخروج على أثره قال إبن مسعود : كرهنا ذلك في الإبتداء ثم حمدناه عليه في الإنتهاء.

    العيني – عمدة القاري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 183 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. في شأن قتال مانعي الزكاة وفيه قال عمر لأبي بكر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني دمه وماله . . . فقال أبو بكر : والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة ………

    – إنتقال أبي بكر إلى القياس ( في شأن فقال مانعي الزكاة ) وإعتراض عمر عليه أولى دليل على أنه أخفى عليهما وعلى من حضرهما من الصحابة حديث إبن عمر : أن رسول الله (ص) قال : أمرت أن أقاتل الناس يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله (ص) ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة لأنه لو إستحضروه لم ينتقل أبو بكر إلى القياس ولم ينكر عمر على أبي بكر ……….

    – وقالوا لم يستدل أبو بكر في قتال مانعي الزكاة بالقياس فقط بل إستدل أيضا من قوله في الحديث الذي ذكره ( إلا بحق الإسلام ) قال أبو بكر : والزكاة حق الإسلام .

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    14091- عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة إرتد بكلام بلغه عنه ، فانكر مالك ذلك ، وقال‏:‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد إمرأته ، فقال لأبي بكر‏ :‏ إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر :‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال ‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال ‏:‏ ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال ‏:‏ فإعزله ، قال‏ :‏ ما كنت لأشيم ‏ ‏لأشيم‏ :‏ أي لأغمد ، والشيم من الأضداد يكون سلا وإغمادا‏ (‏ النهاية ‏(‏4/521‏)‏ ) ب‏ سيفا سله الله عليهم أبدا .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14091#SR1

    تاريخ أبي الفداء – رقم الصفحة : ( 18 من 87 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة وكان كبيرهم مالك بن نويرة وكان ملكا فارسا مطاعا شاعرا قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه فلما منع الزكاة أرسل أبو بكر إلي مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة فقال مالك ‏:‏ أنا آتي بالصلاة دون الزكاة ‏:‏ فقال خالد ‏:‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاً لا تقبل واحدة دون الأخرى فقال مالك‏:‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏

    قال خالد ‏:‏ أوما تراه لك صاحبا والله لقد هممت أن أضرب عنقك ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد ‏:‏ إِني قاتلك‏.‏

    فقال له ‏:‏ أو بذلك أمرك صاحبك قال ‏:‏ وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما‏.‏

    فقال مالك‏ :‏ يا خالد إبعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏

    فقال خالد‏ :‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه فإلتفت مالك إلي زوجته وقال لخالد ‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال فقال خالد ‏:‏ بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام‏ ، فقال مالك ‏:‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏ :‏ يا ضرار إضرب عنقه‏ ، فضرب عنقه وجعل رأسه اثفية ……. ، وقال لإبن عمر ولأبي قتادة ‏:‏ أحضرا النكاح فأبيا وقال له إبن عمر ‏:‏ نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏. ، وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي ‏:‏ قضى خالد بغيا عليه بعرسه وكان له فيها هوى قبل ذلك فأمضى هواه خالد غير عاطف عنان الهوى عنها ولا متمالك فأصبح ذا أهل وأصبح مالك إِلي غير أهل هالكا في الهوالك ولما بلغ ذلك أبا بكر وعمر قال عمر لأبي بكر ‏:‏ إن خالدا قد زنى فارجمه قال ‏:‏ ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏ ،‏ قال ‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال ‏:‏ ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏ ، قال فاعزله قال ما كنت أغمد سيفا سله الله عليهم ‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=مطاعا#SR1

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال ‏:‏ أرياء قتلت أمرأ مسلما ، ثم نزوت على إمرأته ، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد‏ :‏ هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه‏.

    – وإستمر أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد إجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا ‏:‏ صبأنا صبأنا ، ولم يحسنوا أن يقولوا‏ :‏ أسلمنا ، فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ، ورفع يديه وقال ‏:‏ ‏اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد‏ ‏‏ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة‏ .

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=104&SW=صانع#SR1

    العصفري – تاريخ خليفة بن خياط – رقم الصفحة : ( 68 )

    – وحدثنا علي بن محمد عن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بمقتل مالك وأصحابه ، فجزع من ذلك جزعا شديدا ، فكتب أبو بكر إلى خالد فقدم عليه ، فقال أبو بكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ؟ ، ورد أبو بكر خالدا ، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال ، بكر عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره الخبر فإعتذر إليه فعذره .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 256 )

    – أخبرنا أبو غالب محمد بن الحسن الماوردي أنا أبو الحسن السيرافي أنا أحمد بن إسحاق النهاوندي نا أحمد بن عمران نا موسى بن زكريا نا خليفة بن خياط نا علي بن محمد عن إبن أبي ذئب عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بقتل مالك وأصحابه فجزع من ذلك جزعا شديدا فكتب أبو بكر إلى خالد بن الوليد فقدم عليه فقال أبو بكر : هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ورد أبو بكر خالدا وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال قال ونا خليفة نا بكر عن إبن إسحاق قال : دخل خالد على أبي بكر فأخبره بالخبر وإعتذر إليه فعذره وقال متمم بن نويرة : يرثي أخاه مالك بن نويرة في قصيدة له طويلة .

    إبن عبدالبر – الإستذكار – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 152 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن حجة من ذهب هذا المذهب فعل أبي بكر الصديق (ر) في جماعة الصحابة لأنهم رجعوا إلى قوله حين قال له عمر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) من قال لا إله إلا الله عصم مني دمه وماله إلا بحقه وحسابه على الله فقال أبو بكر : من حقه الزكاة والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة قال عمر : فما هو إ لا أن سمعت ذلك منه فعلمت أن الله قد شرح صدره للحق فقاتل أبو بكر والصحابة معه مانعي الزكاة لما أبوا من أدائها إذ فرقوا بين الصلاة والزكاة فأقاموا الصلاة وإمتنعوا عن الزكاة فمن أبى من إقامة الصلاة وإمتنع منها كان أحرى بالقتل ومعلوم أن هؤلاء من بين أهل الردة لم يكفروا بعد الإيمان ولا أشركوا بالله وقد قالوا لأبي بكر ما كفرنا بعد إيماننا ولكن شححنا على أموالنا وذلك بين في شعر شاعرهم حيث يقول :

    أطعنا رسول الله ما كان بيننا * فيا عجبا ما بال ملك أبي بكر

    إن التي سألوكموا فمنعتموا * لكالتمر أو أشهى إليهم من التمر

    وأما توريث ورثتهم منهم فإن عمر بن الخطاب (ر) لما ولي الخلافة رد إلى هؤلاء ما وجد من أموالهم قائما بأيدي الناس وكان أبو بكر قد سباهم كما سبى أهل الردة.

    – وقال أهل السير إن عمر (ر) لما ولي أرسل إلى النسوة اللاتي كانوا المسلمون قد أحرزوهم من نساء مانعي الزكاة فيما أحرزوا من غنائم أهل الردة فخيرهن بين أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق أو يرجعن إلى أهليهن بالفداء فإخترن أن يمكثن عند من هن عنده بتزويج وصداق وكان الصداق الذي جعل لمن إختار أهله عشر أواقي لكل امرأة والأوقية أربعون درهما.

    العيني – عمدة القاري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 183 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. في شأن قتال مانعي الزكاة وفيه قال عمر لأبي بكر : كيف نقاتل الناس وقد قال رسول الله (ص) أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني دمه وماله . . . فقال أبو بكر : والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة ………

    – إنتقال أبي بكر إلى القياس ( في شأن فقال مانعي الزكاة ) وإعتراض عمر عليه أولى دليل على أنه أخفى عليهما وعلى من حضرهما من الصحابة حديث إبن عمر : أن رسول الله (ص) قال : أمرت أن أقاتل الناس يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله (ص) ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة لأنه لو إستحضروه لم ينتقل أبو بكر إلى القياس ولم ينكر عمر على أبي بكر ……….

    – وقالوا لم يستدل أبو بكر في قتال مانعي الزكاة بالقياس فقط بل إستدل أيضا من قوله في الحديث الذي ذكره ( إلا بحق الإسلام ) قال أبو بكر : والزكاة حق الإسلام .

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – تحب ولا نعلمك اردت الا الخير ولم تزل صالحا مصلحا مع إنك لا تاسي على شيء من الدنيا‏.‏ فقال‏:‏ اجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن‏.‏ فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت اني تركتهن‏:‏ فوددت اني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا اغلقوه على الحرب ووددت اني لم اكن حرقت الفجاءة السلمي واني قتلته سريحا او خليته نجيحا ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الامر في عنق احد الرجلين فكان احدهما اميرا وكنت له وزيرا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1

    إبن الأثير – الكامل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 350 )

    – وأما خبر الفجاءة السلمي وإسمه إياس بن عبد ياليل فإنه جاء إلى أبي بكر ، فقال له : أعني بالسلاح أقاتل به أهل الردة ، فأعطاه سلاحا وأمره أمرة فخالف إلى المسلمين ، وخرج حتى نزل بالجواء وبعث نخبة بن أبي الميثاء ، من بني الشريد وأمره بالمسلمين ، فشن الغارة على كل مسلم في سليم وعامر وهوازن ، فبلغ ذلك أبا بكر ، فأرسل إلى طريفة بن حاجز يأمره أن يجمع له ويسير إليه ، وبعث إليه عبد الله بن قيس الحاشي عونا فنهضا إليه وطلباه فلاذ منهما ثم لقياه على الجواء فاقتتلوا ، وقتل نخبة ، وهرب الفجاءة فلحقه طريفة فأسره ثم بعث به إلى أبي بكر ، فلما قدم أمر أبو بكر أن توقد له نار في مصلى المدينة ثم رمي به فيها مقموطا.

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 492 )

    – قال السرى قال شعيب عن سيف عن سهل وأبى يعقوب قالا كان من حديث الجواء وناعر أن الفجاءة اياس بن عبد يا ليل قدم على أبى بكر فقال أعنى بسلاح ومرني بمن شئت من أهل الردة فأعطاه سلاحا وأمره أمره فخالف أمره إلى المسلمين فخرج حتى ينزل بالجواء وبعث نجبة بن أبي الميثاء من بنى الشريد وأمره بالمسلمين فشنها غارة على كل مسلم في سليم وعامر وهوازن وبلغ ذلك أبا بكر فأرسل إلى طريفة بن حاجز يأمره أن يجمع له وأن يسير إليه وبعث إليه عبد الله بن قيس الجاسي عونا ففعل ثم نهضا إليه وطلباه فجعل يلوذ منهما حتى لقياه على الجواء فاقتتلوا فقتل نجبة وهرب الفجاءة فلحقه طريفة فاسره ثم بعث به إلى فقدم به على أبى بكر فأمر فأوقد له نارا في مصلى المدينة على حطب كثير ثم رمى به فيها مقموطا.

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 493 )

    – ( قال أبو جعفر ) وأما ابن حميد فإنه حدثنا في شأن الفجاءة عن سلمة عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر قال قدم على أبى بكر رجل من بنى سليم يقال له الفجاءة وهو اياس بن عبد الله بن عبد يا ليل ابن عميرة بن خفاف فقال لأبي بكر انى مسلم وقد أردت جهاد من ارتد من الكفار فاحملني وأعنى فحمله أبو بكر على ظهر وأعطاه سلاحا فخرج يستعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ويصيب من امتنع منهم ومعه رجل من بنى الشريد يقال له نجبة بن أبي الميثاء فلما بلغ أبا بكر خبره كتب إلى طريفة بن حاجز ان عدو الله الفجاءة أتاني يزعم أنه مسلم ويسألني ان أقويه على من ارتد عن الاسلام فحملته وسلحته ثم انتهى إلى من يقين الخبر أن عدو الله قد استعرض الناس المسلم والمرتد يأخذ أموالهم ويقتل من خالفه منهم فسر إليه بمن معك من المسلمين حتى تقتله أو تأخذه فتأتيني به فسار إليه طريفة بن حاجز فلما التقى الناس كانت بينهم الرميا بالنبل فقتل نجبة بن أبي الميثاء بسهم رمى به فلما رأى الفجاءة من المسلمين الجد قال لطريفة والله ما أنت بأولى بالامر منى أنت أمير لأبي بكر وأنا أميره فقال له طريفة إن كنت صادقا فضع السلاح وانطلق معي إلى أبى بكر فخرج معه فلما قدما عليه أمر أبو بكر طريفة بن حاجز فقال اخرج به إلى هذا البقيع فحرقه فيه بالنار فخرج به طريفة إلى المصلى فأوقد له نارا فقذفه فيها.

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر رضى الله تعالى عنه أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله (ص) فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت إنى لم أكن حرقت الفجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت أنى يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 351 )

    – قصة الفجاءة وإسمه إياس بن عبد الله بن عبد يا ليل بن عميرة بن خفاف من بني سليم ، قاله ابن إسحاق ، ‹ صفحة 352 › وقد كان الصديق حرق الفجاءة بالبقيع في المدينة ، وكان سببه أنه قدم عليه فزعم أنه أسلم ، وسأل منه أن يجهز معه جيشا يقاتل به أهل الردة ، فجهز معه جيشا ، فلما سار جعل لا يمر بمسلم ولا مرتد إلا قتله وأخذ ماله ، فلما سمع الصديق بعث وراءه جيشا فرده ، فلما أمكنه بعث به إلى البقيع ، فجمعت يداه إلى قفاه وألقي في النار فحرقه وهو مقموط .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 418 / 422 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى

    إبن خلدون – تاريخ إبن خلدون – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 72 ) – (ق2)

    – وأما بنو سليم فكان الفجاءة بن عبد يا ليل قدم على أبي بكر يستعينه مدعيا اسلامه ويضمن له قتال أهل الردة فأعطاه وأمره وخرج إلى الجون وارتد وبعث نجبة بن أبي المثنى من بنى الشريد وأمره بشن الغارة على المسلمين في سليم وهوازن فبعث أبو بكر إلى طريفة بن حاجز قائده على جرهم وأعانه بعبد الله بن قيس الحاسبي فنهضا إليه ولقياه فقتل نجبة وهرب الفجاءة فلحقه طريفة فأسره وجاء به إلى أبي بكر فأوقد له في مصلى المدينة حطبا ثم رمى به في النار مقموطا.

    2- لماذا يكره الشيعة عمر بن الخطاب؟
    صحيح البخاري – فرض الخمس – من لم يخمس… – رقم الحديث : ( 2909 )

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فاقتصصت عليه القصة فقال رجل صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏( ر ) ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2909&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – قوله تعالى يوم حنين – رقم الحديث : ( 3978 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك ‏ ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فاشتريت منه ‏ ‏خرافا ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3978&doc=0

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – إستحقاق القاتل – رقم الحديث : ( 3295 )

    – حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليسا ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال قال ‏ ‏أبو قتادة ‏ ‏واقتص الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ما للناس فقلت أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال مثل ذلك فقال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3295&doc=1

    محمد إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 188 )

    5793 – قال أخبرنا زيد بن يحيى بن عبيد الدمشقي قال أخبرنا عبد الله بن العلاء قال سألت القاسم يملي علي أحاديث فقال إن الاحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد الناس أن يأتوه بها فلما أتوه بها أمر بتحريقها ثم قال مثناة كمثناة أهل الكتاب قال فمنعني القاسم يومئذ أن أكتب حديثا .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=68619

    الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 59 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال زيد بن يحيى : حدثنا عبدالله بن العلاء قال : سألت القاسم أن يملي علي أحاديث فمنعني ، وقال : إن الاحاديث كثرت على عهد عمر ، فناشد الناس أن يأتوه بها ، فلما أتوه بها ، أمر بتحريقها ، ثم قال : مثناة كمثناة . أهل الكتاب .

    عبدالرحمن أحمد البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 157 )

    – تحريقه لاحاديث رسول الله (ص) :

    – أخرج إبن سعد ، عن عبد الله بن العلاء أنه قال : سألت القاسم أن يملي علي أحاديث فقال : إن الاحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد ان يأتوه بها ، فلما أتوه بها ، أمر بتحريقها ، ثم قال : مثناة كمثناة أهل الكتاب . قال : فمنعني القاسم يومئذ أن اكتب حديثا .

    عبدالرحمن أحمد البكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 175 )

    – أخرج إبن سعد عن عبد الله بن العلاء قال : سألت القاسم يملى علي أحاديث فقال : إن الاحاديث كثرت على عهد عمر بن الخطاب فأنشد الناس أن يأتوه بها ، فلما أتوه بها أمر بتحريقها ثم قال : مثناة كمثناة أهل الكتاب . قال فمنعني القاسم يومئذ أن اكتب حديثا .

    صحيح مسلم – الزكاة – النهي عن المسئلة – رقم الحديث : ( 1719 )

    تعليق شخصي : ( كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!! )

    – حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏زيد بن الحباب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏معاوية بن صالح ‏ ‏حدثني ‏ ‏ربيعة بن يزيد الدمشقي ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عامر اليحصبي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏معاوية ‏ ‏يقولا ‏ ‏إياكم وأحاديث إلا حديثا كان في عهد ‏ ‏عمر ‏ ‏فإن ‏ ‏عمر ‏ ‏كان يخيف الناس في الله عز وجل ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو يقول ‏ ‏من يرد الله به خيرا ‏ ‏يفقهه في الدين ‏ ‏وسمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏إنما أنا ‏ ‏خازن ‏ ‏فمن أعطيته عن طيب نفس فيبارك له فيه ومن أعطيته عن مسألة وشره كان كالذي يأكل ولا يشبع.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1719&doc=1

    مسند أحمد – مسند الشاميين – حديث معاوية .. – رقم الحديث : ( 16305 )

    تعليق شخصي : ( كيف يا معاوية وعمر منع تدوين وبث الحديث بزمانه ؟؟!! )

    – ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن بن مهدي ‏ ‏عن ‏ ‏معاوية بن صالح ‏ ‏عن ‏ ‏ربيعة بن يزيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عامر اليحصبي ‏ ‏قال ‏ ‏سمعت ‏ ‏معاوية ‏ ‏يحدث وهو يقول إياكم وأحاديث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إلا حديثا كان على عهد ‏ ‏عمر ‏ ‏وإن ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏كان أخاف الناس في الله عز وجل سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏من يرد الله به خيرا يفقه في الدين وسمعته يقول إنما أنا خازن وإنما يعطي الله عز وجل فمن أعطيته عطاء عن طيب نفس فهو أن يبارك لأحدكم ومن أعطيته عطاء عن شره وشره مسألة فهو كالآكل ولا يشبع وسمعته يقول لا تزال أمة من أمتي ظاهرين عن الحق لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=16305&doc=6

    صحيح البخاري – الجنائز – الكفن في القميص الذي يكف أو لا يكف ومن كفن بغير – رقم الحديث 🙁 1190 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏مسدد ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏( ر ) ‏ أن ‏ عبد الله بن أبي ‏ ‏لما توفي جاء ‏ ‏ابنه ‏ ‏إلى النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه وصل عليه واستغفر له فأعطاه النبي ‏ (ص) ‏ ‏قميصه فقال آذني أصلي عليه فآذنه فلما أراد أن يصلي عليه جذبه ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فقال أليس الله نهاك أن تصلي على المنافقين فقال ‏ ‏أنا بين خيرتين قال ‏‏استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ‏ فصلى عليه فنزلت ‏ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره . ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1190&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية – رقم الحديث 🙁 4467 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال : كاد الخيران أن ‏ ‏يهلكا ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏رفعا أصواتهما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏حين قدم عليه ‏ ‏ركب ‏ ‏بني تميم ‏ ‏فأشار أحدهما ‏ ‏بالأقرع بن حابس ‏ ‏أخي ‏ ‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر برجل آخر قال ‏ ‏نافع ‏ ‏لا أحفظ اسمه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ‏ الآية ( الحجرات – 2 ) قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏يسمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ‏

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4467&doc=0

    صحيح البخاري – الجنائز – ما يكره – رقم الحديث : ( 1277 )

    – حدثنا يحيى بن بكير قال حدثني الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس عن عمر بن الخطاب ( ر ) أنه قال لما مات عبد الله بن أبي إبن سلول دعي له رسول الله (ص) ليصلي عليه فلما قام رسول الله (ص) وثبت إليه فقلت يا رسول الله أتصلي على إبن أبي وقد قال يوم كذا وكذا كذا وكذا أعدد عليه قوله فتبسم رسول الله (ص) وقال : أخر عني يا عمر فلما أكثرت عليه قال إني خيرت فاخترت لو أعلم أني إن زدت على السبعين فغفر له لزدت عليها قال فصلى عليه رسول الله (ص) ثم انصرف فلم يمكث إلا يسيراً حتى نزلت الآيتان من براءة ولاتصل على أحد منهم مات أبداً إلى وهم فاسقون قال فعجبت بعد من جراءتي على رسول الله (ص) يومئذ والله ورسوله أعلم .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1277&doc=0

    صحيح البخاري – الجهاد والسير – حمل الزاد – رقم الحديث : ( 2760 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏بشر بن مرحوم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن أبي عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏سلمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ خفت أزواد الناس ‏ ‏وأملقوا ‏ ‏فأتوا النبي ‏ (ص) ‏ ‏في نحر إبلهم فأذن لهم فلقيهم ‏ ‏عمر ‏ ‏فأخبروه فقال ما بقاؤكم بعد إبلكم فدخل ‏ ‏عمر ‏ ‏على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله ما بقاؤهم بعد إبلهم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ناد في الناس يأتون بفضل أزوادهم فدعا وبرك عليه ثم دعاهم بأوعيتهم ‏ ‏فاحتثى ‏ ‏الناس حتى فرغوا ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2760&doc=0

    صحيح البخاري – الهبة وفضلها – إذا وهب – رقم الحديث : ( 2411 )

    – حدثنا عبدان أخبرنا عبدالله أخبرنا يونس وقال الليث حدثني يونس عن إبن شهاب أنه قال حدثني إبن كعب بن مالك إن جابر بن عبدالله ( ر ) أخبره أن أباه قتل يوم أحد شهيداً فاشتد الغرماء في حقوقهم فأتيت رسول الله (ص) فكلمته فسألهم أن يقبلوا ثمر حائطي ويحللوا أبى فأبوا فلم يعطهم رسول الله (ص) حائطي ولم يكسره لهم ولكن قال سأغدو عليك فغدا علينا حين أصبح فطاف في النخل ودعا في ثمره بالبركة فجددتها فقضيتهم حقهم وبقى لنا من ثمرها بقية ثم جئت رسول الله (ص) وهو جالس فأخبرته بذلك فقال رسول الله (ص) لعمر إسمع وهو جالس يا عمر !! فقال عمر ألا يكون قد علمنا أنك رسول الله ! والله إنك لرسول الله .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2411&doc=0

    صحيح البخاري – الشروط – الشروط في الجهاد – رقم الحديث : ( 2529 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – حدثني عبدالله بن محمد حدثنا عبدالرزاق أخبرنا معمر قال أخبرني ……….. فقال عمر بن الخطاب : فأتيت نبي الله (ص) فقلت ألست نبي الله حقا ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذاً ؟ قال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري . قلت أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال بلى فأخبرتك أنا نأتيه العام ؟ قال قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به . قال فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقاً ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذاً ؟ قال أيها الرجل إنه لرسول الله (ص) وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه فوالله إنه على الحق . قلت أليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرك أنك تأتيه العام ؟ قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به . قال الزهري قال عمر : فعملت لذلك أعمالا !! قال فلما فرغ من قضية الكتاب ، قال رسول الله (ص) لأصحابه قوموا فانحروا ثم احلقوا ، قال فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات ، فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس ، فقالت أم سلمة يا نبي الله أتحب ذلك أخرج ثم لا تكلم أحداً منهم كلمة حتى تنحربدنك وتدعو حالقك فيحلقك ، فخرج فلم يكلم أحداً منهم حتى فعل ذلك نحر بدنه ودعا حالقه فحلقه فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضاً حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غما !! .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2529&doc=0

    صحيح البخاري – الشركة – الشركة في – رقم الحديث : ( 2304 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏بشر بن مرحوم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن أبي عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏سلمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ خفت ‏ ‏أزواد ‏ ‏القوم وأملقوا فأتوا النبي ‏ (ص) ‏ ‏في نحر إبلهم فأذن لهم فلقيهم ‏ ‏عمر ‏ ‏فأخبروه فقال ما بقاؤكم بعد إبلكم فدخل على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله ما بقاؤهم بعد إبلهم فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ناد في الناس فيأتون بفضل ‏ ‏أزوادهم ‏ ‏فبسط لذلك ‏ ‏نطع ‏ ‏وجعلوه على ‏ ‏النطع ‏ ‏فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فدعا وبرك عليه ثم دعاهم بأوعيتهم فاحتثى الناس حتى فرغوا ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2304&doc=0

    صحيح البخاري – الجزية – اثم من – رقم الحديث : ( 2945 )

    – حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا يزيد بن عبد العزيز عن أبيه حدثنا حبيب بن أبى ثابت قال حدثنى ابو وائل قال كنا بصفين فقام سهل بن حنيف فقال ايها الناس اتهموا انفسكم فأنا كنا مع النبي (ص) يوم الحديبية ولو نرى قتالا لقاتلنا فجاء عمر بن الخطاب فقال يا رسول الله السنا على الحق وهم على الباطل فقال بلى فقال اليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال فعلى ما نعطى الدنيه في ديننا انرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم فقال إبن الخطاب انى رسول الله ولن يضيعني الله ابدا فانطلق عمر إلى أبى بكر فقال له مثل ما قال للنبى (ص) فقال انه رسول الله ولن يضيعه الله ابدا فنزلت سورة الفتح فقرأها رسول الله (ص) على عمر إلى آخرها فقال عمر يا رسول الله أو فتح هو قال نعم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2945&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – غزو الحديبية – رقم الحديث : ( 3859 )

    – حدثنا عبدالله بن يوسف أخبرنا مالك عن زيد بن أسلم عن أبيه أن رسول الله (ص) كان يسير في بعض أسفاره ، وكان عمر بن الخطاب يسير معه ليلا فسأله عمر بن الخطاب عن شئ فلم يجبه رسول الله (ص) ، ثم سأله فلم يجبه ثم سأله فلم يجبه ، وقال عمر إبن الخطاب ثكلتك أمك يا عمر نزرت رسول الله (ص) ثلاث مرات كل ذلك لا يجيبك ، قال عمر فحركت بعيرى ثم تقدمت امام المسلمين وخشيت ان ينزل في قرآن فما نشبت ان سمعت صارخا يصرخ بى قال فقلت لقد خشيت أن يكون نزل في قرآن ، وجئت رسول الله (ص) فسلمت فقال لقد أنزلت علي الليلة سورة لهي أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ثم قرأ إنا فتحنا لك فتحا مبينا .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3859&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله أستغفر – رقم الحديث : ( 4302 )

    – حدثنا عبيد بن إسمعيل عن أبي أسامة عن عبيد الله عن نافع عن إبن عمر ( ر ) قال لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله (ص) فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه ثم سأله أن يصلي عليه فقام رسول الله (ص) ليصلي فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله (ص) فقال يا رسول الله تصلي عليه وقد نهاك ربك أن تصلي عليه فقال رسول الله (ص) : إنما خيرني الله فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة وسأزيده على السبعين . قال إنه منافق ! قال فصلى عليه رسول الله (ص) فأنزل الله تعالى ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره !.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4302&doc=0

    صحيح البخاري – الجنائز – ما يكره – رقم الحديث : ( 1227 )

    – حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل وقال غيره حدثني الليث حدثني عقيل عن إبن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس عن عمر بن الخطاب ( ر ) أنه قال : لما مات عبد الله بن أبي إبن سلول دعي له رسول الله (ص) ليصلي عليه فلما قام رسول الله (ص) وثبت إليه فقلت يا رسول الله أتصلي على إبن أبي وقد قال يوم كذا كذا وكذا قال اعدد عليه قوله فتبسم رسول الله (ص) وقال : أخر عني يا عمر فلما أكثرت عليه قال إني خيرت فاخترت لو أعلم أني إن زدت على السبعين يغفر له لزدت عليها قال فصلى عليه رسول الله (ص) ثم انصرف فلم يمكث إلا يسيراً حتى نزلت الآيتان من براءة ولا تصل على أحد منهم مات أبداً إلى قوله وهم فاسقون قال فعجبت بعد من جرأتي على رسول الله (ص) والله ورسوله أعلم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1277&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله ولا تصل – رقم الحديث : ( 4304 )

    – حدثني إبراهيم بن المنذر حدثنا أنس بن عياض عن عبيد الله عن نافع عن إبن عمر ( ر ) أنه قال لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله (ص) فأعطاه قميصه وأمره أن يكفنه فيه ثم قام يصلي عليه فأخذ عمر بن الخطاب بثوبه فقال تصلي عليه وهو منافق وقد نهاك الله أن تستغفر لهم ؟! قال : إنما خيرني الله أو أخبرني الله فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم فقال سأزيده على سبعين قال فصلى عليه رسول الله (ص) وصلينا معه ثم أنزل الله عليه ولاتصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4304&doc=0

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله أذ – رقم الحديث : ( 4466 )

    – حدثنا محمد بن الوليد حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن خالد عن أبي قلابة عن ثابت بن الضحاك ( ر ) وكان من أصحاب الشجرة حدثنا أحمد بن إسحق السلمي حدثنا يعلى حدثنا عبدالعزيز بن سياه عن حبيب إبن أبي ثابت قال أتيت أبا وائل أسأله فقال : كنا بصفين فقال رجل ألم تر إلى الذين يدعون إلى كتاب الله تعالى ؟ فقال علي نعم فقال سهل بن حنيف اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية يعني الصلح الذي كان بين النبي (ص) والمشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا فجاء عمر فقال ألسنا على الحق وهم على الباطل أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا ؟! فقال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا فرجع متغيظا !! فلم يصبر حتى جاء أبا بكر فقال يا أبا بكر ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟! قال يا إبن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا . فنزلت سورة الفتح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4466&doc=0

    صحيح البخاري – اللباس – لبس القميص – رقم الحديث : ( 5350 )

    – حدثنا صدقة أخبرنا يحيى بن سعيد عن عبيد الله قال أخبرني نافع عن عبد الله بن عمر قال لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه إلى رسول الله (ص) فقال يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه وصل عليه واستغفر له ؟ فأعطاه قميصه وقال له إذا فرغت منه فآذنا فلما فرغ آذنه به فجاء ليصلي عليه فجذبه عمر فقال أليس قد نهاك الله أن تصلي على المنافقين فقال استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم فنزلت : ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره فترك الصلاة عليهم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5350&doc=0

    صحيح البخاري – الإعتصام – مايكره من التعمق – رقم الحديث : ( 6758 )

    – حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا وكيع عن نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على النبي (ص) وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره ، فقال أبو بكر لعمر إنما أردت خلافي ! فقال عمر ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما عند النبيّ (ص) فنزلت يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي إلى قوله عظيم قال إبن أبي مليكة قال إبن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدَّث النبي (ص) بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6758&doc=0

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – صلح الحديبية في الحديبية – رقم الحديث 🙁 3338 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن نمير ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏إبن نمير ‏ ‏وتقاربا في اللفظ ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن سياه ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حبيب بن أبي ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏قال : ‏قام ‏ ‏سهل بن حنيف ‏ ‏يوم ‏ ‏صفين ‏ ‏فقال أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يوم ‏ ‏الحديبية ‏ ‏ولو نرى قتالا لقاتلنا وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين المشركين فجاء ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فأتى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال يا رسول الله ‏ ‏ألسنا على حق وهم على باطل قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال ففيم نعطي ‏ ‏الدنية ‏ ‏في ديننا ونرجع ولما ‏ ‏يحكم الله بيننا وبينهم فقال يا ‏ ‏إبن الخطاب ‏ ‏إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا قال فانطلق ‏ ‏عمر ‏ ‏فلم يصبر متغيظا فأتى ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فقال يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏ألسنا على حق وهم على باطل قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار قال بلى قال فعلام نعطي ‏ ‏الدنية ‏ ‏في ديننا ونرجع ولما ‏ ‏يحكم الله بيننا وبينهم فقال يا ‏ ‏إبن الخطاب ‏ ‏إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا قال فنزل القرآن على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بالفتح فأرسل إلى ‏ ‏عمر ‏ ‏فأقرأه إياه فقال يا رسول الله أو فتح هو قال نعم فطابت نفسه ورجع .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3338&doc=1

    سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة التوبة – رقم الحديث: ( 3022 )

    5095 ـ حدثنا عبد بن حميد ، قال حدثني يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه عن محمد بن إسحاق عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله إبن عتبة عن إبن عباس قال : سمعت عمر بن الخطاب يقول : لما توفي عبد الله بن أبي دعي رسول الله (ص) للصلاة عليه ، فقام إليه ، فلما وقف عليه يريد الصلاة تحولت حتى قمت في صدره فقلت : يا رسول الله ، أعلى عدو الله عبد الله بن أبي القائل يوم كذا وكذا كذا وكذا يعد أيامه ! قال ورسول الله (ص) يتبسم ، حتى إذا أكثرت عليه قال : أخر عني يا عمر ، إني قد خيرت فاخترت ، قد قيل لي : استغفر لهم أو لا نستغفر لهم ، إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ، لوأعلم أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت . قال : ثم صلى عليه ومشى معه ، فقام على قبره حتى فرغ منه . قال : فعجب لي وجرأتي على رسول الله (ص) ، والله ورسوله أعلم ، فوالله ما كان إلا يسيراً حتى نزلت هاتان الآيتان ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره إلى آخر الآية . قال : فما صلى رسول الله (ص) بعده على منافق ولا قام على قبره حتى قبضه الله ، هذا حديث حسن غريب صحيح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3022&doc=2

    سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة التوبة – رقم الحديث: ( 3023 )

    5096 ـ حدثنا محمد بن بشار ، أخبرنا يحيى بن سعيد ، أخبرنا عبيد الله أخبرنا نافع عن إبن عمر قال : جاء عبد الله بن عبد الله بن أبي إلى رسول الله (ص) حين مات أبوه فقال : أعطني قميصك أكفنه وصل عليه واستغفر له ، فأعطاه قميصه وقال : إذا فرغتم فآذنوني ، فلما أراد أن يصلي جذبه عمر وقال : أليس قد نهى الله أن تصلي على المنافقين فقال : أنا بين الخيرتين : استغفر لهم أو لا تستغفر لهم ، فصلى عليه ، فأنزل الله : ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره ، فترك الصلاة عليهم ، هذا حديث حسن صحيح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3023&doc=2

    سنن الترمذي – تفسير القرآن – ومن سورة الفتح – رقم الحديث : ( 3185 )

    3315 ـ حدثنا محمد بن بشار أخبرنا محمد بن خالد بن عثمة أخبرنا مالك بن أنس عن زيد بن أسلم عن أبيه قال: سمعت عمربن الخطاب يقول كنا مع النبي (ص) في بعض أسفاره فكلمت رسول الله (ص) فسكت ثم كلمته فسكت ، فحركت راحلتى فتنحيت فقلت ثكلتك أمك يا إبن الخطاب زرت رسول الله (ص) ثلاث مرات كل ذلك لايكلمك ما أخالقك بأن ينزل فيك قرآن ، قال فما نشبت أن سمعت صارخا يصرخ بى قال فجئت إلى رسول الله (ص) فقال با إبن الخطاب لقد أنزل على هذه الليلة سورة ما أحب أن لي بها ما طلعت عليه الشمس إنا فتحنا لك فتحا مبينا . ، هذا حديث حسن غريب صحيح .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3185&doc=2

    إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 4 ) – رقم الحديث : ( 192 )

    – قال إبن إسحاق : قال الزهري : ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو أخا بني عامر بن لؤي إلى رسول الله (ص) وقالوا : آت محمداً وصالحه ، ولايكن في صلحه إلا أن يرجع عنا عامه هذا ، فوالله لاتتحدث العرب أنه دخلها عنوة أبدا . فأتاه سهيل بن عمرو فلما رآه رسول الله (ص) مقبلاً ، قال : قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل . فلما انتهى سهيل إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام ، وتراجعا ، ثم جرى بينهما الصلح . فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب ، وثب عمر فأتى أبابكر فقال : يا أبابكر أليس برسول الله (ص) ؟ قال : بلى . قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى . قال أوليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى . قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال أبو بكر : يا عمر إلزم غرزه فإني أشهد أنه رسول الله ، قال عمر وأنا أشهد أنه رسول الله ! ثم أتى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله ألست برسول الله ؟ قال : بلى قال أولسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى . قال أوليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى . قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : أنا عبد الله ورسوله لن أخالف أمره ولن يضيعني . وكان عمر ( ر ) يقول ما زلت أصوم وأتصدق وأصلي وأعتق من الذي صنعت يومئذ مخافة كلامي الذي تكلمته يومئذ حتى رجوت أن يكون خيرا .

    الر ابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=59&SW=وصالحه#SR1

    إبن شبت النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 370 )

    671 – حدثنا وهب بن جرير قال ، حدثنا أبي قال ، سمعت الحسن يقول : سأل عبد الله بن أبي النبي (ص) قميصه أن يكفن فيه أباه . فأعطاه إياه . فقال عمر ( ر ) : يا رسول الله أتعطي هذا المنافق قميصك يكفن فيه ؟ فقال : ويحك يا إبن الخطاب !.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193081

    إبن شبت النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 372 )

    676 – حدثنا موسى بن إسماعيل قال ، حدثنا أبو هلال قال : حدثنا محمد : أن النبي (ص) صلى على عبد الله المنافق قال : ثم إن عمر ( ر ) لام نفسه وقال : رسول الله يترحم على أصحابه وأنا أمنعه .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193086

    إبن شبت النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 372 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    677 – حدثنا حازم قال ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن يسار إبن السائب ، عن عامر الشعبي : أن عمر ( ر ) قال : لقد أصبت في الإسلام هفوة ما هفوت مثلها قط ، إن النبي (ص) أراد أن يصلي على عبد الله بن أبي فأخذت بثوبه فقلت : ما أمرك الله بهذا ………

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193087

    سنن النسائي – الجنائز – الصلاة على المنافقين – رقم الحديث : ( 1940 )

    – أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك قال حدثنا حجين بن المثنى قال حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن عباس عن عمر بن الخطاب قال لما مات عبد الله بن أبي إبن سلول دعي له رسول الله (ص) ليصلي عليه فلما قام رسول الله (ص) وثبت إليه فقلت يا رسول الله تصلي على إبن أبي وقد قال يوم كذا وكذا كذا وكذا أعدد عليه فتبسم رسول الله (ص) وقال : أخر عني يا عمر فلما أكثرت عليه قال إني قد خيرت فاخترت فلو علمت أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت عليها فصلى عليه رسول الله (ص) ثم انصرف فلم يمكث إلا يسيراً حتى نزلت الآيتان من براءة ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون فعجبت بعد من جرأتي على رسول الله (ص) يومئذ والله ورسوله أعلم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1940&doc=3

    سنن البيهقي – الجزء : ( 6 ) – رقم الحديث : ( 64 )

    10631 – أخبرنا أبوزكريا بن أبي إسحاق وأبوبكر بن الحسن قالا ثنا أبوالعباس الأصم ثنا بحر بن نصر ثنا إبن وهب أخبرني يونس عن إبن

    شهاب قال وحدثني إبن مالك أن جابر بن عبدالله أخبره أن أباه قتل يوم أحد شهيدا وعليه دين فاشتد الغرماء في حقوقهم قال جابر فاتيت رسول الله (ص) فكلمته فسألهم أن يقبلوا ثمر حائطى ويحللوا أبى فابوا فلم يعطهم رسول الله (ص) حائطى ولم يكسره لهم ولكن قال سأغدو عليك فغدا علينا حين اصبح فطاف في النخل ودعا في ثمرها بالبركة قال فجددتها فقضيتهم حقوقهم وبقيت لنا من ثمرها بقية فجئت رسول الله (ص) فأخبرته بذلك فقال رسول الله (ص) لعمر وهو جالس اسمع عمر ما يقول قال عمر ( ر ) إلا يكون قد علمنا إنك رسول الله ! فوالله إنك لرسول الله .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=592260

    سنن البيهقي – الجزء : ( 8 ) – رقم الحديث : ( 199 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    15434 – أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ثنا عبيد بن شريك البزاز ثنا يحيى عن إبن بكير ثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس عن عمر ( ر ) قال لما مات عبد الله بن أبى إبن سلول دعى له رسول الله (ص) ليصلى عليه فلما قام رسول الله (ص) وثبت إليه ثم قلت يا رسول الله أتصلى على إبن أبى وقد قال يوم كذا وكذا كذا وكذا اعدد عليه قوله فتبسم رسول الله (ص) وقال أخر عنى يا عمر فلما اكثرت عليه قال انى خيرت فاخترت لو أعلم انى ان زدت على السبعين غفر له لزدت عليها فصلى عليه رسول الله (ص) ثم انصرف فلم يمكث الايسيرا حتى نزلت الآيتان في براءة ولا تصل على احد منهم مات ابدا ولا تقم على قبره انهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون قال فعجبت بعد من جرأتي على رسول الله (ص) يومئذ والله ورسوله اعلم ، رواه البخاري في الصحيح ……….

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598394

    سنن البيهقي – الجزء : ( 9 ) – رقم الحديث : ( 222 )

    17259- أخبرنا محمد بن عبدالله الحافظ ثنا أبوعبدالله محمد بن يعقوب ثنا علي بن الحسن بن أبي عيسى ثنا يعلي بن عبيد ثنا عبدالعزيز بن سياه ح قال وأخبرني أبوعمرو بن أبي جعفر نا أبويعلى ثنا أبوبكر بن أبي شيبة ثنا عبدالله بن نمير ثنا عبدالعزيز بن سياه ثنا حبيب بن أبي ثابت عن أبي وائل قال قام سهل بن حنيف ( ر ) يوم صفين فقال أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد كنا مع رسول الله (ص) يوم الحديبية ولونرى قتالاً لقاتلنا وذلك في الصلح الذي كان بين رسول الله (ص) وبين المشركين ، قال فأتى عمر بن الخطاب ( ر ) فقال يا رسول الله ألسنا على حق وهم على باطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في أنفسنا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟ قال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله ، قال فانطلق إبن الخطاب ولم يصبر متغيظاً فأتى أبابكر ( ر ) فقال يا أبابكر ألسنا على حق وهم على باطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال فعلى ما نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟! قال يا إبن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبداً قال فنزل القرآن على محمد رسول الله (ص) فأرسل إلى عمر فاقرأه إياه فقال يا رسول الله أو فتح هو ؟ قال نعم ؟! قال فطابت نفسه ورجع ، رواه البخاري في الصحيح عن أحمد بن اسحاق السلمى عن يعلي بن عبيد ورواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=600583

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 481 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    30152 ـ عن عروة في نزول النبي (ص) الحديبية قال : وفزعت قريش لنزوله عليهم وأحب رسول الله (ص) أن يبعث إليهم رجلا من أصحابه فدعا عمر بن الخطاب ليبعثه إليه فقال : يا رسول الله إني لألعنهم وليس أحد بمكة من بني كعب يغضب لي إن أوذيت فأرسل عثمان ، فإن عشيرته بها وإنه يبلغ لك ما أردت ، فدعا رسول الله (ص) عثمان بن عفان ………

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=356&SW=30152#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 494 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    30154 – …….. فقال النبي (ص) نعم أكتب بسم الله الرحمن الرحيم قال : ما أعرف الله وما أعرف الرحمن ولكن اكتب كما كنا نكتب باسمك اللهم ، فوجد الناس من ذلك وقالوا لا نكاتبك على خطة حتى يقر بالرحمن الرحيم قال سهيل : إذا لا أكاتب على خطة حتى أرجع قال رسول الله (ص) : أكتب باسمك اللهم هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله قال : لا لا أقر لو أعلم أنك رسول الله ما خالفتك ولا عصيتك ولكن محمد بن عبدالله ، فوجد الناس منها أيضا قال : أكتب محمد بن عبدالله سهيل بن عمرو فقام عمر بن الخطاب فقال يا رسول الله ألسنا على الحق أوليس عدونا على الباطل ؟ قال : بلى قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : إني رسول الله ولن أعطيه ولن يضيعني ، وأبوبكر متنح بناحية ، فأتاه عمر فقال : يا أبا بكر فقال : نعم قال : ألسنا على الحق أو ليس عدونا على الباطل ؟ قال بلى قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : دع عنك ما ترى يا عمر ، فإنه رسول الله ولن يضيعه الله ولن يعصيه …….. وقام رسول الله (ص) فقال للناس : قوموا فانحروا هديكم واحلقوا وأحلوا ، فما قام رجل ولا تحرك فأمر النبي (ص) الناس بذلك ثلاث مرات ، فما تحرك أحد منهم ولا قام من مجلسه، فلما رأى النبي (ص) ذلك دخل على أم سلمة وكان خرج بها في تلك الغزوة فقال : يا أم سلمة ما بال الناس أمرتهم ثلاث مرار أن ينحرو وأن يحلقوا وأن يحلوا ، فما قام رجل إلى ما آمره به ، فقالت يا رسول الله : أخرج انت فاصنع ذلك ، فقام رسول الله (ص) حتى يمم هديه فنحره ودعا حلاقه فحلقه ، فلما رأى الناس ما صنع رسول الله (ص) وثبوا إلى هديهم فنحروه ، وأكب بعضهم يحلق بعضا حتى كاد بعضهم أن يغم بعضا من الزحام .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=356&SW=حتى%20يقر#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 418 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    4392 – ومن مسند عمر ( ر ) عن عمر قال : لما توفي عبد الله بن أبي دعي رسول الله (ص) للصلاة عليه ، فقام إليه فلما وقف عليه يريد الصلاة تحولت حتى قمت في صدره …… فوالله ما كان إلا يسيرا حتى نزلت هاتان الآيتان : ولاتصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره فما صلى رسول الله (ص) بعده على منافق ولا قام على قبره حتى قبضه الله عز وجل.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=65&SW=4392#SR1

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 68 )

    – قوله تعالى إنا فتحنا لك فتحا مبينا أخرج أحمد والبخاري والترمذي والنسائي وإبن حبان وإبن مردويه عن عمر بن الخطاب ( ر ) قال : كنا مع رسول الله (ص) في سفر فسألته عن شئ ثلاث مرات فلم يرد علي فقلت في نفسي ثكلتك أمك يابن الخطاب نزرت رسول الله (ص) ثلاث مرات فلم يرد عليك ، فحركت بعيري ثم تقدمت أمام الناس وخشيت أن ينزل في القرآن ، فما نشبت أن سمعت صارخا يصرخ بي فرجعت وأنا أظن أنه في شئ ، فقال النبي (ص) : لقد أنزلت علي الليلة سورة أحب إلى من الدنيا وما فيها : إنا فتحنا لك فتحاً مبينا ليغفرلك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=474&SW=نزرت#SR1

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 74 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأخرج البيهقي عن عروة ( ر ) قال لما نزل النبي (ص) الحديبية فزعت قريش لنزوله عليهم ، فأحب رسول الله (ص) أن يبعث إليهم رجلا من أصحابه ، فدعا عمر بن الخطاب ( ر ) ليبعثه إليهم فقال يا رسول الله إني لا آمن وليس بمكة أحد من بني كعب يغضب لي إن أوذيت فأرسل عثمان بن عفان فإن عشيرته بها وإنه يبلغ لك ما أردت ، فدعا رسول الله (ص) عثمان …………

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=اوذيت#SR1

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 76 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وأخرج عبدالرزاق وأحمد وعبد بن حميد والبخاري وأبوداود والنسائي وإبن جرير وإبن المنذر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا : خرج رسول الله (ص) زمن الحديبية ……….. فقال النبي (ص) أشيروا علي أترون أن نميل إلى ذراري هؤلاء الذين أعانوهم فنصيبهم فإن قعدوا قعدوا موتورين محزونين وإن لحوا تكن عنقا قطعها الله أم ترون أن نؤم البيت فمن صدنا عنه قاتلناه ؟ …….. فقال عمر بن الخطاب والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ فأتيت النبي (ص) فقلت ألست نبي الله ؟ قال بلى فقلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذن ؟! قال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري قلت أو ليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرتك أنك تأتيه العام قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا ؟ قال بلى قلت ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال بلى قلت فلم نعطي الدنية في ديننا إذن ؟! قال أيها الرجل إنه رسول الله وليس يعصي ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه تفز حتى تموت فوالله إنه لعلى الحق . قلت أو ليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ؟ قال بلى أفأخبرك أنك تأتيه العام قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به قال عمر فعملت لذلك أعمالا ………

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=نميل#SR1

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 79 )

    – أخرج إبن أبي شيبة وأحمد والبخاري ومسلم والنسائي وإبن جرير و الطبراني وإبن مردويه والبيهقي في الدلائل عن سهل بن حنيف أنه قال يوم صفين اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية نرجئ الصلح الذي كان بين النبي (ص) وبين المشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا ، فجاء عمر إلى رسول الله (ص) فقال يا رسول الله ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال ففيم نعطي الدنية في ديننا ونرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم ؟! فقال يا إبن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا فرجع متغيظا فلم يصبر حتى جاء أبابكر ، فقال يا أبابكر ألسنا على الحق وهم على الباطل ؟ قال بلى قال أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال بلى قال فلم نعطي الدنية في ديننا ؟! قال ياابن الخطاب إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا فنزلت سورة الفتح بعد يومين ! فأرسل رسول الله (ص) إلى عمر ( ر ) فاقرأه إياها قال : يا رسول الله أو فتح هو ؟! قال نعم .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=475&SW=نرجئ#SR1

    الشيباني – السير الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 55 )

    40 ـ ثم قال : ثم انتهى رسول الله (ع) إلى الطائف ، فأمر بكرومهم أن تقطع . وفي ذلك قصة قد ذكرت في المغازي أنهم عجبوا من ذلك وقالوا : النخلة لا تثمر إلابعد عشر سنين ، وكيف العيش بعد قطعها ؟ ثم أظهر بعضهم الجلادة ، فنادوا من فوق الحصن : لنا في الماء والتراب والشمس خلف مما تقطعون . فقال بعضهم : هذا إن لو تمكنت من الخروج جحرك . وأمر رسول الله (ع) بقطع نخيل خيبر . حتى مر عمر ( ر ) بالذين يقطعون ، فهم أن يمنعهم ، فقالوا : أمر به رسول الله (ع) . فأتاه عمر ( ر ) فقال : أنت أمرت بقطع النخيل ؟ قال نعم . قال أليس وعدك الله خيبر ؟ قال : بلى . فقال عمر : إذا تقطع نخيلك ونخيل أصحابك ، فأمر مناديا ينادي فيهم بالنهي عن قطع النخيل . قال الراوي : فأخبرني رجال رأوا السيوف في نخيل النطاة وقيل لهم : هذا مما قطع رسول الله (ع) ! والنطاة إسم حصن من حصون خيبر . وقد كانت لهم ستة حصون : الشق ، والنطاة ، والقموص ، والكتيبة والسلالم والوطيحة .

    سيرة إبن هشام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 779 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال إبن إسحاق : وقد حدثني بعض من لا أتهم عن عكرمة مولى إبن عباس عن إبن عباس : أن قريشا كانوا بعثوا أربعين رجلا منهم أو خمسين رجلا ، وأمروهم أن يطيفوا بعسكر رسول الله (ص) ، ليصيبوا لهم من أصحابه أحدا ، فأخذوا أخذا ، فأتى بهم رسول الله (ص) ، فعفا عنهم ، وخلى سبيلهم ، وقد كانوا رموا في عسكر رسول الله (ص) بالحجارة والنبل . ثم دعا عمر بن الخطاب ليبعثه إلى مكة ، فيبلغ عنه أشرافها ما جاء له ، فقال : يا رسول الله ، إني أخاف قريشا على نفسي ، وليس بمكة من بني عدي إبن كعب أحد يمنعني ، وقد عرفت قريش عداوتي إياها ، وغلظتي عليها ، ولكني أدلك على رجل أعز بها مني ، عثمان بن عفان .

    سيرة إبن هشام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 319 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أمرالهدنة قال إبن إسحاق : قال الزهري : ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو ، أخا بني عامر بن لؤي ، إلى رسول الله (ص) ، وقالوا له : أئت محمدا فصالحه ، ولايكن في صلحه إلاأن يرجع عنا عامه هذا ، فو الله لا تحدث العرب عنا أنه دخلها علينا عنوة أبدا . فأتاه سهيل بن عمرو ، فلما رآه رسول الله (ص) مقبلا ، قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل ، فلما انتهى سهيل بن عمرو إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام ، وتراجعا ، ثم جرى بينهما الصلح . فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب ، وثب عمر بن الخطاب ، فأتى أبابكر فقال : يا أبابكر ، أليس برسول الله ؟ قال : بلى ، قال : أولسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى ، قال : أو ليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى ، قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال أبوبكر : يا عمرمه إلزم غرزه ، فإني أشهد أنه رسول الله ، قال عمر : وأنا أشهد أنه رسول الله ، ثم أتى رسول الله (ص) فقال : يا رسول الله ألست برسول الله ؟ قال : بلى ، قال : أو لسنا بالمسلمين ؟ قال : بلى ، قال : أو ليسوا بالمشركين ؟ قال : بلى ، قال : فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟ قال : أنا عبدالله ورسوله ، لن أخالف أمره ، ولن يضيعني! قال : فكان عمر يقول : ما زلت أتصدق وأصوم وأصلي وأعتق ، من الذي صنعت يومئذ ! مخافة كلامي الذي تكلمت به ، حين رجوت أن يكون خيرا .

    تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 280 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال إبن اسحاق قال الزهري ثم بعثت قريش سهيل بن عمرو أخا بني عامر بن لؤي إلى رسول الله (ص) وقالوا له ائت محمدا فصالحه ولايكن في صلحه إلا أن يرجع عنا عامه هذا فوالله لا تحدث العرب أنه دخل علينا عنوة أبدا . قال فأقبل سهيل بن عمرو فلما رآه رسول الله (ص) مقبلا قال قد أراد القوم الصلح حين بعثوا هذا الرجل فلما انتهى سهيل إلى رسول الله (ص) تكلم فأطال الكلام وتراجعا ثم جرى بينهما الصلح ، فلما التأم الأمر ولم يبق إلا الكتاب وثب عمر بن الخطاب فأتى أبا بكر فقال يا أبا بكر أليس برسول الله ؟ قال بلى قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال بلى قال أو ليسوا بالمشركين ؟ قال بلى قال فعلام نعطي الدنية في ديننا ؟! قال أبوبكر يا عمر إلزم غرزه فإني أشهد أنه رسول الله قال عمر وأنا أشهد أنه رسول الله ، قال ثم أتى رسول الله (ص) فقال يا رسول ألست برسول الله ؟ قال بلى قال أو لسنا بالمسلمين ؟ قال بلى قال أو ليسوا بالمشركين ؟ قال بلى قال فعلام نعطي الدنية في ديننا فقال أنا عبدالله ورسوله لن أخالف أمره ولن يضيعني . قال فكان عمر يقول ما زلت أصوم وأتصدق وأصلي وأعتق من الذي صنعت يومئذ مخافة كلامي الذي تكلمت به حتى رجوت أن يكون خيرا .

    hayefmajid
    Membre

    – لماذا يكره الشيعة أبي بكر؟

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 285 )

    29460 – مسند الصديق ( ر ) : قال الحافظ عماد الدين بن كثير في مسند الصديق : الحاكم أبو عبد الله النيسابوري حدثنا بكر بن محمد الصريفيني بمرو حدثنا موسى بن حماد ثنا المفضل إبن غسان ثنا علي بن صالح حدثنا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمرو عن عبيد الله التيمي حدثنا القاسم بن محمد قال : قالت عائشة : جمع أبي الحديث عن رسول الله (ص) فكانت خمسمائة حديث ، فبات ليلة يتقلب كثيرا ، قالت : فغمني فقلت تتقلب لشكوى أو لشئ بلغك ؟ فلما أصبح قال : أي بنية هلمي الاحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنار فأحرقها وقال ، خشيت أن أموت وهي عندك فيكون فيها أحاديث عن رجل ائتمنته ووثقت به ولم يكن كما حدثني فأكون قد تقلدت ذلك . وقد رواه القاضي أبو أمية الاحوص بن المفضل بن غسان الغلابي عن ابيه عن علي بن صالح عن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد أو ابنه عبد الرحمن بن القاسم شك موسى فيهما قال : قالت عائشة – فذكره وزاد بعد قوله : فأكون قد تقلدت ذلك ويكون قد بقي حديث لم أجده فيقال : لو كان قاله رسول الله (ص) ما غبي على أبي بكر إني حدثتكم الحديث ولا أدري لعلي لم أتتبعه حرفا حرفا . قال إبن كثير : هذا غريب من هذا الوجه جدا وعلي بن صالح لا يعرف والاحاديث عن رسول الله (ص) أكثر من هذا المقدار بألوف ولعله انما اتفق له جمع تلك فقط ثم رأى ما رأى لما ذكرت قلت قال الشيخ جلال الدين السيوطي رحمه الله تعالى أو لعله جمع ما فاته سماعه من النبي (ص) وحدثه عنه به بعض الصحابة كحديث الجدة ونحوه والظاهر ان ذلك لا يزيد على هذا المقدار لانه كان احفظ الصحابة وعنده من الاحاديث ما لم يكن عند احد منهم كحديث ( ما دفن نبي إلا حيث يقبض ) ثم خشي ان يكون الذي حدثه وهم فكره تقلد ذلك وذلك صريح في كلامه .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=345&SW=29460#SR1

    الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 5 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقد نقل الحاكم فقال حدثني بكر بن محمد الصيرفي بمرو انا محمد إبن موسى البربري انا المفضل بن غسان انا علي بن صالح انا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد قالت عائشة جمع أبي الحديث عن رسول الله (ص) وكانت خمسمائة حديث فبات ليلته يتقلب كثيرا قالت فغمني فقلت أتتقلب لشكوى أو لشئ بلغك ؟ فلما اصبح قال أي بنية هلمى الاحاديث التى عندك فجئته بها فدعا بنار فحرقها ، فقلت لم احرقتها ؟ قال خشيت ان اموت وهي عندي فيكون فيها احاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فاكون قد نقلت ذاك . فهذا لا يصح والله اعلم.

    الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 2 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ومن مراسيل إبن أبي مليكة إن الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال إنكم تحدثون عن رسول الله (ص) أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد إختلافا فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه .

    أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – من فضائل عمر

    461 – حدثنا أحمد قثنا سويد بن سعيد قثنا الوليد بن محمد الموقري ، عن الزهري قال : حدثني القاسم بن محمد ، أن أسماء بنت يزيد أخبرته ، أن رجلا من المهاجرين دخل على أبي بكر حين اشتكى وجعه الذي توفي فيه فقال : يا أبا بكر ، أذكرك الله واليوم الآخر ، فإنك قد استخلفت على الناس رجلا فظا غليظا يزع الناس ، ولا سلطان لهم ، وإن الله سائلك ، فقال : أجلسوني ، فأجلسناه ، فقال : أبالله تخوفوني ، إني أقول : اللهم إني استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129018

    السنن الكبرى للبيهقي – كتاب القسامة – كتاب قتال أهل البغي

    25079 – أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أنبأ أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز , ثنا الحسن بن مكرم ، ثنا سعيد بن عامر ، ثنا صالح بن رستم أبو عامر الخزاز ، عن إبن أبي مليكة ، قال : قالت عائشة أم المؤمنين ( ر ) : لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا : يا خليفة رسول الله ماذا تقول لربك غدا إذا قدمت عليه وقد استخلفت علينا إبن الخطاب ؟ قالت : فأجلسناه ، فقال : أبالله ترهبوني ؟ أقول استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=598103

    الطبقات الكبرى لابن سعد – طبقات البدريين – من بني عدي

    3516 – قال : أخبرنا سعيد بن عامر قال : أخبرنا صالح بن رستم ، عن إبن أبي مليكة ، عن عائشة ، قالت : لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا : يا خليفة رسول الله ، ماذا تقول لربك إذا قدمت عليه غدا وقد استخلفت علينا إبن الخطاب ؟ فقال : أجلسوني ، أبالله ترهبوني ؟ أقول : استخلفت عليهم خيرهم.

    الرابط :

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65565

    إبن أبي شيبة – تاريخ المدينة – ذكر عهد أبي بكر

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    1008 – عن زيد بن أسلم ، عن أبيه قال : …….. وسمع بعض أصحاب النبي (ص) فدخلوا على أبي بكر فقال له قائل منهم : ما أنت قائل لربك إذا سألك عن استخلافك عمر علينا وقد ترى غلظته ؟ فقال أبو بكر : أجلسوني ، أبالله تخوفوني ؟ خاب من تزود من أمركم بظلم ، أقول : اللهم استخلفت عليهم خير أهلك ، أبلغ عني ما قلت من وراءك ……..

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193437

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 535 )

    35721 – عن عائشة قالت‏:‏ لما ثقل أبي دخل عليه فلان وفلان فقالوا‏:‏ يا خليفة رسول الله‏!‏ ماذا تقول لربك غدا إذا قدمت عليه وقد استخلفت علينا إبن الخطاب‏!‏ فقال‏:‏ أبالله ترهبوني أقول‏:‏ استخلفت عليهم خيرهم ‏.‏

    الرابط :

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=448&SW=35721#SR1

    صحيح البخاري – تفسير القرآن – لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية – رقم الحديث 🙁 4467 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال : كاد الخيران أن ‏ ‏يهلكا ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏رفعا أصواتهما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏حين قدم عليه ‏ ‏ركب ‏ ‏بني تميم ‏ ‏فأشار أحدهما ‏ ‏بالأقرع بن حابس ‏ ‏أخي ‏ ‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر برجل آخر قال ‏ ‏نافع ‏ ‏لا أحفظ اسمه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ‏ الآية ( الحجرات – 2 ) ، ‏قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏يسمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4467&doc=0

    صحيح البخاري – الإعتصام بالكتاب والسنة – مايكره من التعمق – رقم الحديث 🙁 6758 )

    – حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا وكيع عن نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على النبي (ص) وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره ، فقال أبو بكر لعمر إنما أردت خلافي ! فقال عمر ما أردت خلافك ، فارتفعت أصواتهما عند النبي (ص) فنزلت يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي إلى قوله عظيم قال إبن أبي مليكة قال إبن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدث النبي (ص) بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه .

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6758&doc=0

    سنن الترمذي – تفسير القرآن عن رسول الله ( ص ) – ومن سورة الحجرات – رقم الحديث 🙁 3189 )

    – حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مؤمل بن إسمعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن عمر بن جميل الجمحي ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عبد الله بن الزبير ‏أن ‏ ‏الأقرع بن حابس ‏ ‏قدم على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏يا رسول الله استعمله على قومه فقال ‏عمر لا تستعمله يا رسول الله فتكلما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏حتى ارتفعت أصواتهما فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لعمر ‏ ‏ما أردت إلا خلافي فقال ما أردت خلافك قال فنزلت هذه ‏ ‏الآية ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ‏ قال فكان ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏بعد ذلك إذا تكلم عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏لم يسمع كلامه حتى يستفهمه قال وما ذكر ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏جده ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ، ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن غريب ‏ ‏وقد رواه بعضهم عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏مرسل ولم يذكر فيه عن ‏ ‏عبد الله بن الزبير .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3189&doc=2

    مسند أحمد – أول مسند المدنيين ( ر ) – حديث عبدالله بن الزبير ( ر ) – رقم الحديث 🙁 15548 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏وكيع ‏حدثنا ‏نافع بن عمر الجمحي ‏عن ‏إبن أبي مليكة ‏‏قال ‏كاد الخيران أن يهلكا ‏‏أبو بكر ‏‏وعمر ‏لما قدم على النبي ‏(ص) ‏‏وفد ‏بني تميم ‏ ‏أشار أحدهما ‏‏بالأقرع بن حابس الحنظلي ‏‏أخي ‏‏بني مجاشع ‏ ‏وأشار الآخر بغيره قال ‏أبو بكر ‏لعمر ‏ ‏إنما أردت خلافي فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏فنزلت ‏ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ‏ ‏إلى قوله ‏ عظيم ‏قال ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏قال ‏ ‏إبن الزبير ‏ ‏فكان ‏ ‏عمر ‏ ‏بعد ذلك ولم يذكر ذلك عن أبيه ‏ ‏يعني ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏إذا حدث النبي ‏ (ص) ‏ ‏حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=15548&doc=6

    السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 84 )

    – قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم ، الآيتين ، أخرج البخاري وإبن المنذر والطبراني عن إبن أبى مليكة قال كاد الخيران ان يهلكا أبو بكر وعمر رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بنى تميم فاشار أحدهما بالاقرع بن حابس وأشار الآخر برجل آخر فقال أبو بكر لعمر ما أردت الا خلافى قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فانزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية قال إبن الزبير فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ، وأخرجه الترمذي من طريق إبن أبى مليكة.

    – وأخرج إبن جرير والطبراني من طريق إبن أبى مليكة عن عبد الله بن الزبير ان الافرع بن حابس قدم على النبي (ص) فقال أبو بكر يا رسول الله استعمله على قومه فقال عمر لا تستعمله يا رسول الله فتكلما عند النبي (ص) حتى ارتفعت أصواتهما فقال أبو بكر لعمر ما أردت الا خلافى قال ما أردت خلافك فنزلت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي فكان عمر بعد ذلك إذا تكلم عند النبي (ص) لم يسمع كلامه حتى يستفهمه .

    – وأخرج البزار وإبن عدى والحاكم وإبن مردويه عن أبى بكر الصديق قال لما نزلت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي قلت يا رسول الله والله لا أكملك الا كأخي السرار .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=478&SW=خلافك#SR1

    القرطبي – تفسير القرطبي – الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 303 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قوله تعالى : يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي روى البخاري والترمذي عن إبن أبي مليكة قال : حدثني عبد الله بن الزبير أن الاقرع بن حابس قدم على النبي (ص) ، فقال أبو بكر : يا رسول الله استعمله على قومه ، فقال عمر : لا تستعمله يا رسول الله ، فتكلما عند النبي (ص) حتى ارتفعت أصواتهما ، فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إلا خلافي . فقال عمر : ما أردت خلافك ، قال : فنزلت هذه الآية : يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي قال : فكان عمر بعد ذلك إذا تكلم عند النبي (ص) لم يسمع كلامه حتى يستفهمه . قال : وما ذكر إبن الزبير جده يعني أبا بكر ، قال : هذا حديث غريب حسن .

    – قلت : هو البخاري ، قال : عن إبن أبي مليكة كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر ، رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم ، فأشار أحدهما بالاقرع بن حابس أخي بني مجاشع ، وأشار الآخر برجل آخر ، فقال نافع : لا أحفظ اسمه ، فقال أبو بكر لعمر : ما أردت إلا خلافي . فقال : ما أردت خلافك . فارتفعت أصواتهما في ذلك ، فأنزل الله عز وجل يأيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية . فقال إبن الزبير : فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه . ولم يذكر ذلك عن أبيه ، يعني أبا بكر الصديق .

    إبن كثير – تفسير إبن كثير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 220 )

    – وقال البخاري حدثنا يسرة بن صفوان اللخمي حدثنا نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال : كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر ( ر ) رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم فأشار أحدهما بالاقرع بن حابس ( ر ) أخي بني مجاشع وأشار الآخر برجل آخر قال نافع لا أحفظ اسمه فقال أبو بكر لعمر ( ر ) ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون قال إبن الزبير ( ر ) فما كان عمر ( ر ) يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر ( ر ) ، انفرد به دون مسلم .

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 192 )

    – حدثنا يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي حدثنا نافع بن عمر عن إبن أبي مليكة قال كاد الخيران يهلكا أبو بكر وعمر رفعا أصواتهما عند النبي (ص) حين قدم عليه ركب بني تميم فأشار أحدهما بالأقرع بن حابس أخي بني مجاشع وأشار الآخر برجل آخر قال نافع لا أحفظ اسمه فقال أبو بكر لعمر ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي الآية قال إبن الزبير فما كان عمر يسمع رسول الله (ص) بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر .

    صحيح البخاري – المغازي – حديث بني النظير – رقم الحديث : ( 3730 )

    – حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ أن ‏فاطمة ‏(ع) ‏ ‏والعباس ‏أتيا ‏أبا بكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما أرضه من ‏ ‏فدك ‏ ‏وسهمه من ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏سمعت النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏‏محمد ‏ ‏في هذا المال والله لقرابة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أحب إلي أن أصل من قرابتي.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3730&doc=0

    صحيح البخاري – المغازي – غزوة خيبر – رقم الحديث : ( 3913 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة : ‏ أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏منها شيئا فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلا ولم يؤذن بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها ……..

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3913&doc=0

    صحيح البخاري – الفرائض – قول النبي ( ص ) لا نورث وماتركناه صدقة – رقم الحديث : ( 6230 )

    – حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ أن ‏فاطمة ‏ ‏والعباس ‏(ع) ‏ ‏أتيا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏يلتمسان ميراثهما من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من ‏ ‏فدك ‏ ‏وسهمهما من ‏ ‏خيبر ‏ فقال لهما ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ ‏من هذا المال قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلم تكلمه حتى ماتت ، حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن أبان ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏إبن المبارك ‏ ‏عن ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة.

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6230&doc=0

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – حكم الفيء – رقم الحديث : ( 3302 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ….. قال فلما توفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي ……….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1

    صحيح مسلم – الجهاد والسير – قول النبي ( ص ) لا نورث ما تركنا فهو – رقم الحديث : ( 3304 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    ‏ – حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏حجين ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة : ‏أنها أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر الصديق ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من ‏ ‏خمس ‏ ‏خيبر ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏شيئا ‏ ‏فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏ليلا ولم ‏ ‏يؤذن ‏ ‏بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها ‏ ‏علي …….

    الرابط :

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3304&doc=1

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3305&doc=1

    مسند أحمد – مسند العشرة… – مسند أبي بكر ….. – رقم الحديث : ( 25 )

    ‏- حدثنا ‏ ‏يعقوب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏قال ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أخبرته أن ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا ‏ ‏صدقة ‏ ‏فغضبت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ‏ ‏ستة أشهر قال وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به وإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏فغلبه عليها ‏ ‏علي ‏ ‏وأما ‏‏خيبر ‏وفدك ‏فأمسكهما ‏ ‏عمر ‏ ‏( ر ) ‏ ‏وقال هما ‏ ‏صدقة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي تعروه ‏ ‏ونوائبه ‏ ‏وأمرهما إلى من ‏ ‏ولي ‏ ‏الأمر قال فهما على ذلك اليوم .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=52&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=75&doc=6

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=8282&doc=6

    سنن أبي داود – الخراج والإمارة والفي – في صفايا.. – رقم الحديث : ( 2578 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عائشة زوج النبي (ص) أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبى بكر الصديق (ر) تسأله ميراثها …….. فأبى أبو بكر ( ر ) أن يدفع إلى فاطمة (ع) منها شيئا .

    الرابط:

    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2578&doc=4

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 239 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    18768 ـ عن مالك بن أوس بن الحدثان قال : أرسل إلي عمر بن الخطاب فجئته حين تعالى النهار ……. ثم نشد عليا وعباسا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك ؟ قالا: نعم ، قال : فلما توفي رسول الله (ص) قال أبو بكر : أنا ولي رسول الله (ص) ، فجئتا تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبو بكر قال رسول الله (ص) : لا نورث ما تركنا صدقة فرأيتماه كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبو بكر فقلت أنا ولي رسول الله وولي أبي بكر ، فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد ، فقلتما : ادفعها إلينا ، فقلت إن شئتما دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله وميثاقه أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله (ص) وأبو بكر ، فأخذتماها بذلك ، فقال : أكذلك كان ؟ قالا: نعم قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما لا والله ، لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة ، فإن عجزتما عنها فرداها إلي !.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=256&SW=18768#SR1

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 622 )

    14097 ـ عن عمر بن الخطاب قال : لما كان اليوم الذي توفي فيه رسول الله (ص) بويع لأبي بكر في ذلك اليوم ، فلما كان من الغد جاءت فاطمة إلى أبي بكر معها علي فقالت : ميراثي من رسول الله (ص) أبي ، قال : أمن الرثة أو من العقد ؟ قالت : فدك وخيبر وصدقاته بالمدينة أرثها كما ترثك بناتك إذا مت ، فقال أبو بكر : أبوك والله خير مني وأنت خير من بناتي ، وقد قال رسول الله (ص) : لا نورث ما تركناه صدقة يعني هذه الأموال القائمة فتعلمين أن أباك أعطاكها ، فوالله لئن قلت نعم لأقبلن قولك ، ولأصدقنك ، قالت : جاءتني أم أيمن فأخبرتني أنه أعطاني فدك قال عمر : فسمعته يقول : هي لك فإذا قلت قد سمعته فهي لك ، فأنا أصدقك فأقبل قولك ، قالت : قد أخبرتك بما عندي .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14097#SR1

    إبن حزم – المحلى – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 415 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وروي أن علي بن أبي طالب ( ر ) شهد لفاطمة ( ر ) عند أبي بكر الصديق ( ر ) ومعه أم أيمن فقال له أبو بكر : لو شهد معك رجل أو امرأة أخرى لقضيت لها بذلك ! .

    إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. نحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا، وغاية ما يقال: إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ………

    الرابط:

    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127

    الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 62 )

    41 – حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا سعيد بن عفير ، حدثني علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر ( ر ) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فاستوى جالسا ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كأن أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسى على شيء ، إلا على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلا كنت ردءا أو مددا ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحا ، أو أطلقته نجيحا ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102

    إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها

    364 – أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، أتراه ؟ قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد علي من وجعي ؛ لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ؛ فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، إما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وإما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار . ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيرا ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد . ووددت أني إذ وجهت خالدا إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 )

    14113- عن عبد الرحمن بن عوف أن أبا بكر الصديق قال له في مرض موته‏:‏ إني لا آسي ‏( ‏آسى‏:‏ أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور‏:‏ المداواة والعلاج ، وهو أيضا الحزن‏.‏ المختار من صحاح اللغة ‏(‏12‏)‏‏.‏ ب‏)‏ على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ‏(‏ غلقوه‏:‏ أغلق الباب‏.‏ فهو مغلق‏.‏ والاسم الغلق‏.‏ وغلق الأبواب ، شدد للكثرة، وربما قالوا‏:‏ أغلق الأبواب‏ ، ‏انتهى‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – تحب ولا نعلمك اردت الا الخير ولم تزل صالحا مصلحا مع إنك لا تاسي على شيء من الدنيا‏.‏ فقال‏:‏ اجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن‏.‏ فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت اني تركتهن‏:‏ فوددت اني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا اغلقوه على الحرب ووددت اني لم اكن حرقت الفجاءة السلمي واني قتلته سريحا او خليته نجيحا ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الامر في عنق احد الرجلين فكان احدهما اميرا وكنت له وزيرا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    9030 – وعن عبد الرحمن بن عوف قال ‏:‏ دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته :‏ كيف أصبحت‏؟‏ فاستوى جالسا فقال :‏ أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال‏ :‏ أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كأن أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا‏.‏ ثم قال‏:‏ أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن‏ ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن‏ :‏ فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت رداءا ومددا .‏……

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1

    العقيلي – ضعفاء العقيلي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وهذا الحديث حدثناه يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال : حدثنا علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : ………. فقال إني لا آسى على شئ إلا ثلاث فعلتهن وودت انى لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وودت انى فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت أنى لم أفعلها وددت اني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق على الحرب وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وودت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097

    أبو عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    318 – قال حدثني سعيد بن عفير ، قال : حدثني علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال …….. عن عبد الرحمن بن عوف قوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفـي فيه فسلمت عليه ، وقلت: ما أرى بك بأسا ، والحمد للّه ، ولا تأس على الدنيا ، فو اللّه إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا. فقال: إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت اني فعلتهم ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت اني لم أفعلها ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا. لخلة ذكرها قال أبو عبيد: لا أريد ذكرها ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبـي عبيدة ، فكان أمـيرا وكنـت وزيـرا ، ووددت انـي حيـث كنـت وجهت خالـدا إلـى أهـل الردة أقمت بـذي القصـة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مـدد. الخ.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322

    الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أبي بكر إن لي شيطانا يعتريني ، فإن اعتراه الشيطان وارتكب متعمدا جناية فالارتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، ( المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752 ).

    المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) – طبعة دار الأندلس بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. ومن كلامه انه لما احتضر ، قال: ما آسى على شيء إلاعلى ثلاث فعلتها وددت اني تركتها ، وثلاث تركتها وددت اني فعلتها ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني تركتها ، فوددت انّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاما كثيرا ووددت انّي لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحا أو قتلته صريحا ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميرا وكنت وزيرا ، والثلاث التي تركتها وودت اني فعلتها ……. الخ

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال عبد الرحمن له ما ارى بك باسا والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله ان علمناك الا كنت صالحا مصلحا فقال اني لا آسى على شئ الا على ثلاث وددت انى لم افعلهن وددت اني لم اكشف بيت فاطمة وتركته وان اغلق على الحرب وددت اني يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان اميرا وكنت وزيرا وددت اني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة اقمت بذى القصة فان ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد اللقاء أو مددا ، وثلاث تركتها وددت انى كنت فعلتها فوددت انى يوم اتيت بالاشعث اسيرا ضربت عنقه.

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 418 / 422 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى

    – فقال أبو بكر أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    – قال أما إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتها وددت أني كنت تركتها وثلاث وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح فكان أميرا وكنت وزيرا ووددت أني حيث ارتدت العرب أقمت بذي القصة.

    – أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا.

    – أما إني لا آسى على شئ إلا على ثلاث فعلتهن وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.

    الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال : أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن ، وثلاث لم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأن أغلق علي الحرب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، وددت أني كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلا كنت لهم.

    اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلا صالحا مصلحا ، فلا تأس على الدنيا ! قال : ما آسى إلا على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الامر ، وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيرا خيرا مني أميرا ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فقال : إنى لا آسى على شئ إلا على ثلاث وددت أنى لم أفعلهن : وددت أنى لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب وددت أنى يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا .

    السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل ! إني لا آسي على شئ من الدنيا إلا على ثلث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) . فأما الثلث اللاتي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد علقوا على الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين .

    – لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن . فأما الثلاث التي فعلتهن ووددت أني تركتهن : فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا أغلقوه على الحرب ! ووددت أني لم أكن حرقت النحام ( الفجاءة . ظ ) السلمي وأني قتلته شديخا أو خليته نجيحا ! ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قدمت ( قلدت . ظ ) الأمر في عنق أحد.

    مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل إني لا آسى على شئ من الدنيا ، إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت . أني سألت عنهن (ص) فأما الثلاث اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه علي الحرب . الخ . ( تاريخ الطبري : 4 / 52 الطبعة الأولى ، الإمامة والسياسة : 1 / 34 طبعة مؤسسة الحلبي بمصر ).

    الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولقد ورد عن عبد الرحمان بن عوف عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده في احتضاره فاستوى جالسا . . . فقال إني لا آسي علي شئ إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلهن : وددت أني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب ، وددت أني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا …….

    أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    7 – ندم المجتهد وندم أبو بكر على فعله في مرض موته وقال : ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ، وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ، وودت أني لم أحرق الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته تسريحا أو خليته نجيحا ، وودت أني يوم السقيفة كنت قد قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر وأبي عبيدة.

    سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم يقول في الأحداث مبررا لاقتحام أبي بكر لبيت فاطمة بعد أحداث السقيفة : غاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شئ من مال الله الذي يقسمه لكي يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفئ .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر رضى الله تعالى عنه أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله (ص) فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت إنى لم أكن حرقت الفجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت أنى يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 430 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عمر بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه . . قال أبو بكر . . أجل اني لا آسى على شيء . . الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن ….. فوددت أني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا قد أغلقوه على الحرب وودت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي واني كنت قتلته مسرعا …… وودت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين ، يريد عمر وابا عبيدة ……..

    المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي، مؤسسة الرسالة، بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عبد الرحمن بن عوف عند ما زار أبا بكر في مرضه الذي مات فيه ، وقال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت وسألته: كيف به؟ فاستوى جالسا ، إلى أن قال: قال أبو بكر: أما إني لا آسى إلا على ثلاث فعلتهن ووددت اني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن ووددت اني فعلتهن ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه عنهم. فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني لم أكن كشفت عن بيت فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين: عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، ووددت اني إذا أتيت بالفجاءة لم أكن أحرقته وكنت قتلته بالحديد أو أطلقته. وأما الثلاث التي تركتها ووددت اني فعلتها ……… الخ.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر : وحدثني أبو زيد ، قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب . قال بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    – قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 20 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال أبو بكر في مرضه الذى مات فيه : وددت إنى لم أكشف بيت فاطمة ولو كان أغلق على حرب ، فندم والندم لا يكون إلا عن ذنب . ثم ينبغى للعاقل أن يفكر في تأخر على (ع) عن بيعه أبى بكر ستة أشهر إلى إن ماتت فاطمة ، فإن كان مصيبا فأبو بكر على الخطأ ……..

    مجمل مصادر ندم أبابكر من كشف دار الزهراء ( ع )

    ( 1 ) – إبن أبي الحديد – نهج البلاغة – الأجزاء : ( 6 / 20 ) – رقم الصفحة : ( 51 / 24 ).

    ( 2 ) – إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 419 / 422 ) .

    ( 3 ) – الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 ). ترجمة علوان بن داود رقم : ( 5763 ).

    ( 4 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 5 ) – الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 ) – حوادث سنة 13 هجرية .

    ( 6 ) – المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 ) – رقم الحديث : ( 14113 ).

    ( 7 ) – إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – رقم الصفحة : ( 18 ).

    ( 8 ) – إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 ).

    ( 9 ) – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 40 ).

    ( 10 ) – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 ) .

    ( 11 ) – إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 ).

    ( 12 ) – المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) .

    ( 13 ) – الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 19 ) – حديث : ( 43 )

    ( 14 ) – العقيلي – الضعفاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 ) – ترجمة علوان بن داود البجلي رقم : ( 1461 ).

    ( 15 ) – الطرابلسي – فضائل الصحابة .

    ( 16 ) – سعيد بن منصور – المسند.

    ( 17 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 117 / 118 ).

    ( 18 ) – إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 ) – ترجمة علوان بن داود رقم : ( 502 ).

    ( 19 ) – الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 ) .

    ( 20 ) – إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها.

    ( 21 ) – الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 ).

    ( 22 ) – أبي عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    ( 23 ) – المبرد – الكامل.

    ( 24 ) – سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 ).

    ( 25 ) – أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 ).

    ( 26 ) – الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 27 ) – مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 ).

    ( 28 ) – السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 ).

    ( 29 ) – المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) – تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي ، مؤسسة الرسالة ، بيروت.

    2- لماذا يكره الشيعة عمر بن الخطاب؟
    أ- لأنه دمر الإمبراطورية المجوسية.
    ب- نشر الإسلام في بلاد فارس.
    ج- جميع ما سبق.

    3- لماذا يقوم السيد أو الشيخ بتبييت الخواتم في غياب صاحب الخاتم وليس أمامه؟ ولماذا لا يقوم بعمل الإستخارة أمام طالبها؟
    أ- لأنه يستعين بالجن.
    ب- حتى يبحث عن آية مناسبة للموضوع.
    ج- لأنه دجال قد تنكشف ألاعيبه .
    د- جميع ما سبق.

    4- إذا كان اللطم والضرب بالسلاسل حزنا على الحسين فلماذا يجلس السيد على المنبر ويكتفي بالتشجيع والتفرج؟ أليس هو من آل البيت ؟ فهو أحق بإظهار الحزن وأخذ الأجر من غيره فلماذا لا يفعل؟؟
    أ- لأن جميع السادة يعانون من أمراض جلدية!!
    ب- حتى لا يتعب ويحرم نفسه من الفلوس!!
    ج- لأن المشهد من أعلى مضحك ولا يمكن تفويته!!
    د- لأن عامة الشيعة مغفلون من وجهة نظر أسيادهم!!
    ه- جميع ما سبق.

    5- لماذا يعتمد شيوخ الشيعة على الطلاسم ؟ إن كانت من علوم آل البيت فلماذا لا تكتب كبقية العلوم ليستفيد منها المسلمون؟
    أ- لأن هذه الطلاسم رموز يستخدمها السحرة والمشعوذون في أفريقيا و بعض البلاد الكافرة وليس لها علاقة بآل البيت.
    ب- لأن عامة الشيعة لو علموا بفحواها لضربوا مشايخهم بالنعال.
    ج- لأنها تستخدم لتغييب العقول و الضحك على الذقون لتظهر ككرامات لأئمة الضلال .
    د جميع ما سبق.

    6- يقول سيدكم المدعو الفالي: أن إبراهيم عليه السلام كان يقول يا حسين فلم تحرقه النار وكذلك يفعل بعض الرجال في باكستان!!!!!فلم لا يقوم بتجربة عملية ويقول يا حسين ويدخل في النار ليثبت صدق كلامه؟؟
    أ- لأنه كاذب.
    ب- لأنه دجال.
    ج- لأنه وجد عقولا فارغة تصدق ولا تناقش ولا تتفكر.
    د- جميع ما سبق.

    7- لماذا يركز سادة الشيعة على التوسل بغير الله كواسطة ؟؟
    أ- لأن الله لا يغفر للمشركين ويغفر ما دون ذلك وهم يريدون إغواء الناس وإدخالهم النار بأسرع الطرق( الشرك)
    ب- لأنهم يستفيدون ماديا من تلك الزيارات.
    ج- لقطع صلة العامة بالله.
    د جميع ما سبق.

    #222038

    En réponse à : ابن تيمية

    hayefmajid
    Membre

    ابن تيمية

    هو أحمد بن الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن الخضر ابن تيمية.

    ولد سنة 661 هـ‍ في مدينة حران في جزيرة الشام. وتوفي سنة 728 هـ‍ بسجن القلعة في دمشق. كان حاد الذكاء، وحاد الطبع أيضا، دخل السجن ثلاث مرات بسبب بعض عقائده وبعض فتاواه. وبقي ابن تيمية مجهول الأصل لا يعرف إن عاش 67 سنة ولم يتزوج، ولم يذكر هو ولا أحد غيره السر في عزوفه عن الزواج.

    ترك كتبا كثيرة في العقائد والفقه.. وأصبح في ما بعد الإمام الذي تنتسب إليه الفرقة الوهابية، فهي التي جددت عقائده وأفكاره وروجت لها.

    وأهم هذه الأفكار والعقائد سنقف عليها في الفقرات التالية:

    الصفحة 9

    1 – ابن تيمية والحديث الشريف

    هل كان حقا ما يقوله مقلدوا ابن تيمية: إنه كان إماما في الحديث؟

    أم أن الحق مع الآخرين الذين أعرضوا عن طريقته في التعامل مع الحديث ووصفوه بالتسرع وعدم التثبت واتباع الهوى؟

    لا ينبغي أن يطلب الجواب من هؤلاء ولا من أولئك، وإنما من كلامه هو الذي يظهر فيه بوضوح أسلوبه في التعامل مع الحديث الشريف..

    وإليك من بطون مصنفاته هذه النماذج:

    أ – في التوسل بالنبي (ص) في الدعاء:

    نقل ابن تيمية جملة من الأحاديث التي شهد على صحتها وردت عن بعض الصحابة والتابعين في توسلهم بالنبي (ص)، كالدعاء المشهور:  » اللهم إني أتوجه إليك
    الصفحة 10
    بنبيك نبي الرحمة، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربك وربي يرحمني مما بي  » ونحو، ونقل عمل السلف بها عن البيهقي وابن السني والطبراني، ثم قال: وروي في ذلك أثر عن بعض السلف، مثل ما رواه ابن أبي الدنيا في كتاب (مجاني الدعاء)… فهذا الدعاء ونحوه قد روي أنه دعا به السلف، ونقل عن أحمد بن حنبل في (منسك المروزي) التوسل بالنبي (ص) في الدعاء. (التوسل والوسيلة: 105 – 106)

    ولكنه في الصفحات الأولى من هذا الكتاب نفسه كان يقول: إن أحدا من الصحابة والتابعين لهم بإحسان وسائر المسلمين لم يطلب من النبي (ص) بعد موته أن يشفع له!!

    ولا سأله شيئا! ولا ذكر ذلك أحد من أئمة المسلمين في كتبهم!! (المصدر: 18)

    فأين إذن ما نقله هناك عن ابن أبي الدنيا وأحمد بن حنبل وابن السني والبيهقي والطبراني حتى صرح أنه كان من فعل السلف التوسل بالنبي (ص)؟

    ب – في زيارة قبر النبي (ص) وقبور الأنبياء والصالحين:

    قال ما نصه: ليس عن النبي (ص) في زيارة قبره ولا قبر
    الصفحة 11
    الخليل حديثا ثابتا أصلا. (كتاب الزيارة 12 – 13)

    وقال:  » والأحاديث الكثيرة المروية في زيارة قبره كلها ضعيفة بل موضوعة لم يرو الأئمة ولا أصحاب السنن المتبعة منها شيئا « . (كتاب الزيارة: 22، 38)

    ومع قوله هذا فهو ينقل بين الموضعين الحديث الصحيح الذي رواه ابن ماجة والدارقطني في سننه أيضا عن رسول الله (ص) أنه قال:  » من زارني بعد مماتي كأنما زارني في حياتي « !! لكنه يعود فيتنكر له ويقول: لم يرو أحد من الأئمة في ذلك شئ ولا جاء فيه حديث في السنن!!

    ج – في التفسير وأسباب النزول:

    قال: حديث علي في تصدقه بخاتمه في الصلاة موضوع باتفاق أهل العلم. (مقدمة في أصول التفسير: 31، 36)

    ثم تكلم عن التفاسير فقال: أما التفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة وليس فيه بدعة ولا ينقل عن المتهمين.

    ونحو هذا قاله في تفسير البغوي أيضا.

    (مقدمة في أصول
    الصفحة 12
    التفسير: 51)

    لكن الطبري روى هذا الحديث من خمسة طرق بأسانيدها الثابتة عند تفسير الآية: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون). (المائدة: 55)

    ورواها البغوي أيضا بل أجمع على روايتها أصحاب التفاسير قاطبة، فانظر هذه الآية في تفسير الطبري والبغوي والزمخشري والرازي وأبي السعود والنسفي والبيضاوي والقرطبي والسيوطي والشوكاني والآلوسي وأسباب النزول للواحدي.

    د – في جواز لعن يزيد بن معاوية أو عدم جوازه:

    ينقل حديث الإمام أحمد بن حنبل فيقول: قيل للإمام أحمد: أتكتب حديث يزيد؟

    فقال: لا، ولا كرامة، أوليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل؟!

    وقيل له: إن قوما يقولون: إنا نحب يزيد.

    فقال: وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟!

    الصفحة 13
    فقال له ابنه صالح: لم لا تلعنه؟

    فقال الإمام أحمد: ومتى رأيت أباك يلعن أحدا. انتهى. (رأس الحسين: 205)

    لكن الحق أن حديث الإمام أحمد لم ينته بعد، وإنما له تتمة صرح فيها بلعن يزيد.. والحديث بتمامه رواه أبو الفرج ابن الجوزي وغيره، فيه:

    فقال أحمد: ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه؟!

    فقيل له: وأين لعن الله يزيد في كتابه؟

    فقرأ أحمد قوله تعالى: (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم) ثم قال: فهل يكون فساد أعظم من القتل؟! (الرد على المتعصب العنيد لابن الجوزي: 16، الإتحاف بحب الأشراف للشبراوي 63، 64)

    وعلى هذه الطريقة مضى مع أحاديث الرسول والسلف وتكذيبا وتزويرا كلما جاء الحديث بخلاف رأيه وهواه. وفي الفقرات اللاحقة شواهد أخرى من كلامه وتعامله مع الحديث.

    فهذا هو الموقع الحقيقي للحديث عند ابن تيمية.

    الصفحة 14
    الصفحة 15

    2 – ابن تيمية وصفات الله تعالى

    يرى ابن تيمية أن جميع ما ورد في الصفات من الآيات والأحاديث يجب أن تفهم على ظاهرها وما يؤديه اللفظ من معنى. بلا تأويل..

    وعلى هذا قال: إن الله تعالى في جهة واحدة هي جهة الفوق، وهو في السماء مستو على العرش وقد امتلأ به العرش فما يفضل منه أربعة أصابع، وإنه ينزل إلى السماء الدنيا ثم يعود، وإن له أعضاء وجوارح من أعين وأيدي وأرجل وغاية ما في الأمر أنها لا تشبه جوارح البشر وسائر المخلوقات!!

    (الحموية الكبرى: 15، التفسير الكبير 2: 249 – 250 منهاج السنة 1: 250، 260 – 261)

    ويقول: والذين يؤولون المعنى أولئك ما قدروا الله حق قدره، وما عرفوه حق معرفته. (التفسير الكبير 1: 270)

    والبرهان الذي يقدمه ابن تيمية على عقيدته هذه زعمه أنها عقيدة السلف من الصحابة والتابعين، فيقول: قد
    الصفحة 16
    طالعت التفاسير المنقولة عن الصحابة، وما رووه من الحديث، ووقفت على ما شاء الله تعالى من الكتب الكبار والصغار، أكثر من مئة تفسير، فلم أجد إلى ساعتي هذه عن أحد من الصحابة أنه تأول شيئا من آيات الصفات أو أحاديث الصفات بخلاف مقتضاها المفهوم المعروف. (تفسير سورة النور لابن تيمية: 178)

    فسرت هذه الكلمة بين مقلديه والمغرمين به سريان الريح من غير أن يكلفوا أنفسهم عناء النظر في كتب التفسير التي نقلت كلام الصحابة في آيات الصفات، ولو تفسير واحد من التفاسير التي أثنى عليها ابن تيمية، كتفسير الطبري والبغوي وابن عطية.

    فهذه التفاسير وغيرها مشحونة بما جاء عن الصحابة والتابعين في تأويل آيات الصفات بعيدا عن التجسيم الذي يقول به ابن تيمية والحشوية.

    انظر مثلا تفسير آية الكرسي، فقد نقل الطبري عن ابن عباس أن كرسيه يعني علمه، واستشهد لذلك بكلام العرب في هذا المعنى. وهو الذي نقله البغوي ونقله الشوكاني عن ابن عطية ونقله القرطبي وغيرهم أيضا.

    الصفحة 17
    وانظر تفسير الآيات التي فيها ذكر الوجه فلا تجد في هذه التفاسير كلمة واحدة تدل على عقيدة ابن تيمية وتشهد لقوله، بل كل ما فيها مما هو منقول عن السلف يشهد على ضده..

    ففي قوله تعالى: (كل شئ هالك إلا وجهه). (القصص: 88)

    قالوا: أي إلا هو.

    وكذلك في قوله تعالى: (ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام). (الرحمن: 27)

    وفي سائر الآيات الأخرى: (وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله). (البقرة: 272)

    (والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم). (الرعد: 22)

    (ذلك خير للذين يريدون وجه الله). (الروم: 38)

    (وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله). (الروم: 39)

    (إنما نطعمكم لوجه الله). (الدهر: 9)

    (إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى). (الليل: 20)

    في هذه الآيات جميعا فسروا الوجه بالثواب. ولم يرد عن أحد ولا كلمة واحدة تفيد المعنى الذي يريده ابن تيمية من ظاهر اللفظ، أي أن الوجه هو هذه الجارحة المعروفة من
    الصفحة 18
    الجوارح كما للإنسان!!

    أما قوله تعالى: (فأينما تولوا فثم وجه الله) فقد أقر ابن تيمية بأن السلف قد أولوا الوجه هنا، فقالوا إن المراد به الجهة، لكنه جعل هذه الآية ليست من آيات الصفات. (العقود الدرية: 248)

    هكذا مع الآيات التي فيها ذكر العين والأيدي.

    وهكذا نسب إلى الصحابة والسلف ما لم يقولوا به بل قالوا بعكسه تماما، تبريرا لمذهبه! ورغم ذلك فإنه لم يستطع في كل ما كتب أن يأتي بكلمة واحدة عن واحد من الصحابة تشهد لقوله!!

    من كلامه في التجسيم:

    وله في التجسيم كلام صريح كان يقوله في خطبه، لكنه لم يذكره بنصه في كتبه التي وصلتنا، فمن ذلك:

    أ – ما نقله ابن بطوطة وابن حجر العسقلاني، أنه قال وهو على المنبر: إن الله ينزل إلى سماء الدنيا كنزولي هذا.

    (رحلة ابن بطوطة: 95، الدرر الكامنة 1: 154)

    الصفحة 19
    ب – ما نقله أبو حيان في تفسيريه (البحر المحيط) و (النهر) من أنه قرأ في (كتاب العرش) لابن تيمية ما صورته بخطه:

    إن الله تعالى يجلس على الكرسي، وقد أخلى مكانا يقعد معه فيه رسول الله. ولكن هذا الكلام الذي نقله يوسف النبهاني في (شواهد الحق: 130) عن كتاب (النهر) لأبي حيان، ونقله صاحب كشف الظنون في كتابه (كشف الظنون 2: 1438) قد حذف من كتاب (النهر) المطبوع، كما حذف غيره من الكلام الذي تناول فيه عقائد ابن تيمية!

    ولكن ابن تيمية قد دافع عن هذا المعنى بإصرار من غير أن يذكر جلوس النبي معه على العرش، وذلك في كتابه (منهاج السنة 1: 260 – 261)

    ج‍ – قوله: رفع اليدين في الدعاء دليل على أن الله تعالى في جهة العلو. (الحموية الكبرى: 94، شرح حديث النزول: 59)

    ترى إذا توجه المصلي نحو القبلة وقال: (وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض) فهل يستدل من هذا على أنه تعالى شأنه في جهة القبلة؟

    سبحانه وتعالى عما يصفون.

    الصفحة 20
    إن الجمود على ما يفهم من ظاهر اللفظ لأول وهلة يعد من أكبر الخطأ، وليس هو من شأن العرب الذين نزل القرآن بلغتهم.

    ففي قوله تعالى: (واعتصموا بحبل الله جميعا) هل قال أحد أن الحبل هنا هو ما نفهمه من لفظ الحبل، فعلينا أن ننظر حبلا بأوصاف خاصة يتدلى من جهة الفوق كما يريد الحشوية، لنعتصم به؟!

    إنهم أجمعوا هنا على تأويل الحبل بمعاني أخرى، فقالوا: هو الإسلام أو القرآن، أو الثقلان – كتاب الله وعترة رسوله – اللذان ورد الأمر بالتمسك بهما.

    إن من ينكر ضرورة التأويل في أمثال هذه الألفاظ فقد ارتكب جهلا وخطأ كبيرا..

    وإن من ينكر تأويل السلف لآيات الصفات فقد افترى عليهم فرية كبيرة.. وإن من ينكر ورود ذلك في كتب التفسير فهو كمن حفر جبا لأخيه فوقع هو فيه! فهذه كتب التفسير مشحونة بروايات التأويل عن الصحابة وكبار السلف، وباستطاعة كل من يحسن القراءة أن يقف على ذلك ينفسه.

    الصفحة 21

    3 – ابن تيمية وأهل البيت

    إن لأهل بيت الرسول (ص) منزلة عظمى أثبتها القرآن وأثبتها الرسول (ص) وأيقن بها المسلمون، ولم يمار فيها إلا من كان في قبلة مرض..

    وابن تيمية في بعض ما كتب يثبت شيئا مما ورد في منزلتهم العظمى وتقديمهم على سائر الأمة، فيقول:

    – إن بني هاشم أفضل قريش، وقريش أفضل العرب، والعرب أفضل بني آدم، كما صح ذلك عن النبي (ص) قوله في الحديث الصحيح:  » إن الله اصطفى بني إسماعيل، واصطفى كنانة من بني إسماعيل، واصطفى قريشا من كنانة، واصطفى بني هاشم من قريش « .

    – وفي صحيح مسلم عنه أنه قال يوم غدير خم:

     » أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي « .

    – وفي السنن أنه شكا إليه العباس أن بعض قريش
    الصفحة 22
    يحقرونهم، فقال:  » والذي نفسي بيده لا يدخلون الجنة حتى يحبوكم لله ولقرابتي « .

    – ثم قال: وإذا كانوا أفضل الخلائق فلا ريب أن أعمالهم أفضل الأعمال. (رأس الحسين: 200 – 201)

    والسؤال كيف كانت عقيدته فيهم؟ وكيف كان موقفه الدائم منهم؟

    لقد كشف ابن تيمية عن عقيدته في أهل البيت وموقفه منهم بكل صراحة وبوضوح لا غبار عليه، ويمكن إجمال ذلك بالنقاط التالية:

    أ – الميل إلى جانب أعدائهم على الدوام:

    لقد كان ابن تيمية صريحا في ميله إلى جانب أعداء أهل البيت، ودفاعه عنهم بكل ما يمتلك من قدرة على الجدل ولف في القول والتواء في الكلام، يكافح عنهم، ويختلق لهم الأعذار، ويبرر عداءهم لأهل البيت، يكذب لأجلهم أحاديث الرسول وأئمة السلف من الصحابة والتابعين، ويكذب لأجلهم حقائق التاريخ التي تواتر نقلها وأجمع عليها أهل العلم قاطبة، ويزور لأجلهم حقائق أخرى
    الصفحة 23
    بأسلوب يتنزه عنه العلماء، بل حتى العوام والبسطاء..

    وله في هذا كلام كثير لا يتسع له مثل هذا العرض الموجز، لذا سنكتفي بذكر القليل من شواهد ذلك وبكل إيجاز:

    صنف كتابا أسماه (فضائل معاوية وفي يزيد وأنه لا يسب).

    هذا مع أن الذي ثبت عن السلف أنه لا يصح في فضائل معاوية ولا حديث واحد. نقل ذلك الحافظ الذهبي عن إسماعيل بن راهويه الذي كان يقرن بالإمام أحمد بن حنبل. (سير أعلام النبلاء 3: 132)

    وثبت ذلك عن النسائي صاحب السنن، الذي طلب منه أهل دمشق أن يكتب في فضائل معاوية فقال: ما أعرف له فضيلة إلا:  » لا أشبع الله بطنه « ! (سير أعلام النبلاء 14: 125، وفيات الأعيان 1: 77)

    وثبت عن الحسن البصري أكثر من ذلك، حيث قال: أربع خصال كن في معاوية، لو لم يكن فيه إلا واحدة لكانت موبقة: انتزاؤه على هذه الأمة بالسيف حتى أخذ الأمر من غير مشورة، وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة،
    الصفحة 24
    واستخدامه بعده ابنه – يزيد – سكيرا خميرا يلبس الحرير ويضرب بالطنابير، وادعاؤه زيادا وقد قال رسول الله (ص):

     » الولد للفراش وللعاهر الحجر « ، وقتله حجر بن عدي وأصحاب حجر، فيا ويلا له من حجر، ويا ويلا له من حجر!! (الكامل في التاريخ 3: 487، تهذيب تاريخ دمشق 2: 384)

    والذي ثبت عن علي بن أبي طالب وسائر أئمة أهل البيت وابن عباس وأبي ذر وعمار وعبادة بن الصامت وغيرهم في طعن معاوية أشهر من أن يذكر.

    بل الذي ثبت فيه عن صاحبه ورفيقه عمرو بن العاص وحده يكفي شاهدا عليه بارتكاب الموبقات ومجانبة الدين وأهل الدين.

    أما في يزيد فقد رأينا كيف زور ابن تيمية حديث الإمام أحمد وبتره لأجل أن يمنع من لعنه!!

    ثم زور كل ما ثبت من حقائق التاريخ وكلام السلف فيه وافترى عليهم كثيرا لأجلف أن يختلق عذرا ليزيد.

    فقال: إن يزيد لم يظهر الرضى بقتل الحسين، وإنه أظهر الألم لقتله! (رأس الحسين: 207)

    فهل أتى بهذا الكلام من إجماع السلف، أم هو من
    الصفحة 25
    محض الهوى؟

    لقد نقل التفتازاني إجماع السلف في هذه المسألة، فقال في كتابه (شرح العقائد النسفية) ما نصه:  » اتفقوا على جواز اللعن على من قتل الحسين، أو أمر به، أو أجازه، أو رضي به. والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك وإهانته أهل بيت رسول الله (ص) مما تواتر معناه وإن كان تفصيله آحادا، فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في كفره وإيمانه، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه « . (شذرات الذهب العماد الحنبلي 1: 68 – 69، وانظر الإتحاف بحب الأشراف للشبراوي: 62، 66)

    قال ابن تيمية: إن نقل رأس الحسين إلى الشام لا أصل له في زمن يزيد. (رأس الحسين: 207، الوصية الكبرى: 53)

    وقال: إن القصة التي يذكرون فيها حمل الرأس يزيد ونكته في القضيب كذبوا فيها. (رأس الحسين: 206)

    فهل استند في هذا إلى أخبار الصادقين؟

    إنه يقول: من المعلوم أن الزبير بن بكار ومحمد بن سعد صاحب الطبقات ونحوهما من المعروف بالعلم والفقه والاطلاع أعلم بهذا الباب وأصدق في ما ينقلونه من
    الصفحة 26
    المجاهيل الكذابين. (رأس الحسين: 198)

    ويقول: والمصنفون من أهل الحديث في ذلك كالبغوي وابن أبي الدنيا ونحوهما هم بذلك أعلم وأصدق بلا نزاع بين أهل العلم. (رأس الحسين: 206)

    إذن ماذا قال هؤلاء؟ هل كذبوا بنقل رأس الحسين إلى الشام ونكت يزيد عليه بالقضيب؟

    إن ابن تيمية لم ينقل عنهم حرفا واحدا في ذلك..

    ولسبب بسيط: وهو أنهم قد أثبتوا ذلك الذي أنكره ابن تيمية، أثبتوه بأسانيدهم التي قال عنها ابن تيمية أنها الأصدق بلا نزاع بين أهل العلم! (أنظر ما نقله عنهم أبو الفرج ابن الجوزي في كتابه، الرد على المتعصب العنيد، وما جاء في ترجمة الإمام الحسين من طبقات محمد بن سعد المنشورة في مجلة (تراثنا – العدد: 10) علما أن هذه الترجمة قد سقطت من كتاب الطبقات). وسنذكر بعد قليل نصا جامعا عنهم.

    أما كل ما نقله ابن تيمية عنهم فهو قوله: إن الذين جمعوا أخبار الحسين ومقتله مثل ابن أبي الدنيا والبغوي وغيرهما، لم يذكر أحد منهم أن الرأس قد حمل إلى عسقلان أو القاهرة!! (رأس الحسين: 197)

    الصفحة 27
    أليس هذا من دواعي السخرية؟!

    وهل يصدر مثل هذا عمن ينسب إلى العلم وأهل العلم؟!

    قال ابن تيمية: ويزيد لم يسب للحسين حريما، بل أكرم أهل بيته! (منهاج السنة 2: 226) وقال: ولا سبى أهل البيت أحد، ولا سبي منهن أحد. (رأس الحسين: 208)

    فهل اعتمد في كلامه هذا على نقل من أحد سواء كان من الثقات أو من غيرهم؟

    كلا أبدا، إنما أطلقها حمية ليزيد..

    أما أصحاب التاريخ فقد أجمعوا على صحة هذا الذي كذب به ابن تيمية، وهذه عبارة ابن أبي الدنيا ومحمد بن سعد صاحب الطبقات اللذين صرح ابن تيمية بصحة ما نقلا من أحداث مقتل الحسين (ع):

    قال ابن أبي الدنيا ومحمد بن سعد – بعد أن ذكرا قتل الحسين وانتهابهم ثيابه وسيفه وعمامته – ما نصه:  » وأخذ آخر ملحفة فاطمة بنت الحسين، وأخذ آخر حليها..

    وبعث عمر بن سعد برأس الحسين إلى عبيد الله بن زياد، وحمل النساء والصبيان، فلما مروا بالقتلى صاحب
    الصفحة 28
    زينب بنت علي: يا محمداه! هذا حسين بالعراء مرمل بالدماء، مقطع الأعضاء.. يا محمداه! وبناتك سبايا..

    وذريتك قتلى تسفي عليها الصبا!

    فما بقي صديق ولا عدو إلا بكى..

    قالا: ثم دعا ابن زياد زحر بن قيس فبعث معه برأس الحسين ورؤوس أصحابه إلى يزيد. وجاء رسول من قبل يزيد فأمر عبيد الله بن زياد أن يرسل إليه بثقل الحسين ومن بقي من أهله..

    قالا: ثم دعا يزيد بعلي بن الحسين والصبيان والنساء وقد أوثقوا بالحبال فادخلوا عليه، فقال علي بن الحسين:

    يا يزيد، ما ظنك برسول الله (ص) لو رآنا مقرنين بالحبال؟!..

    ودعا بالنساء والصبيان فاجلسوا بين يديه، فقام رجل من أهل الشام فقال: يا أمير المؤمنين هب لي هذه – يعني فاطمة بنت الحسين -!! – فأرعدت وظنت أنهم يفعلون فأخذت بثياب عمتها زينب. فقالت زينب: كذبت والله ما ذلك لك ولا له.

    فغضب يزيد لذلك وقال: كذبت، إن ذلك لي لو شئت
    الصفحة 29
    لفعلته!!

    قالت: كلا والله ما جعل الله عز وجل ذلك إلا أن تخرج من ملتنا أو تدين بغير ديننا.

    ثم بعث بهم يزيد إلى المدينة « . (الرد على المتعصب العنيد:

    49 – 50، ترجمة الإمام الحسين من الطبقات الكبرى لابن سعد: مجلة تراثنا عدد 10 ص 192)

    وهذا متفق عليه عند أصحاب التاريخ ولم يشذ فيه أحد. (راجع تاريخ الطبري والكامل في التاريخ والبداية والنهاية)

    أرأيت هذا الذي ضيع الأمانة في نقل حقائق تواتر نقلها وأجمع عليها أهل الحديث والسير، اتباعا للهوى والعصبية، أيكون مؤتمنا على الدين؟!

    ب – تكذيبه بمنزلتهم العظمى:

    وله في هذا الباب كلام كثير يدل على عصبية لا حد لها..

    وقد اخترنا منه هذه النماذج:

    مما جاء في منزلة أهل بيت الرسل عامة وأهل بيت نبينا (ص) خاصة:

    قوله تعالى في أهل بيت إبراهيم (ع): (رحمة الله
    الصفحة 30
    وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد). (هود: 73)

    وقوله تعالى وقد ذكر ثمانية عشر نبيا بأسمائهم ثم قال:

    (وكلا فضلنا على العالمين. ومن آبائهم وذرياتهم وإخوانهم واجتبيناهم وهديناهم إلى صراط مستقيم). (الأنعام: 86 – 87)

    وقوله تعالى: (إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين * ذرية بعضها من بعض). (آل عمران: 33 – 34)

    وقوله تعالى في إبراهيم (ع): (وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب). (العنكبوت: 27)

    وقوله تعالى: (ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين * وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا). (الأنبياء: 72 – 73)

    وقوله تعالى في أهل بيت نبيا (ص): (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا). (الأحزاب: 33)

    وقوله تعالى: (قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى). (الشورى: 23)

    وقول رسول الله (ص) في علي وفاطمة والحسن والحسين (ص):  » اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا « . (صحيح مسلم ح / 2424، سنن الترمذي
    الصفحة 31
    ح / 3205، 3787، 3871 وغيرهما)

    وقوله (ص) وقد سأله الصحابة (رض) عند نزول قوله تعالى: (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما). (الأحزاب: 56) فقالوا: كيف نصلي عليك يا رسول الله؟

    فقال:  » قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد « . متفق عليه.

    وقوله (ص):  » إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي « . (صحيح مسلم ح / 2408، سنن الترمذي ح / 3788، مسند أحمد 3: 17)

    والمطلوب هنا:

    ما هو موقف ابن تيمية من هذه العقيدة المسطورة في الكتاب والسنة؟

    إن ابن تيمية يقول بالحرف الواحد: إن فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت الرؤساء!!

    (منهاج السنة 3: 269)

    الصفحة 32
    إذن فاصطفاء الله تعالى لأهل بيت الأنبياء والرسل وجعلهم الأئمة والقادة والأوصياء من بعدهم وإنزاله إياهم تلك المنازل الرفيعة، وكل ما جاء بحقهم في السنة المطهرة هو من أثر الجاهلية في تقديم أهل البيت الرسول!!

    إن لم يكن هذا هو التكذيب بالدين والسخرية بكتاب الله وسنة رسوله، فكيف سيكون التكذيب والسخرية؟!

    لما قال تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) ودعا الرسول (ص) عليا وفاطمة والحسن والحسين فجلل عليهم كساء وقال:  » اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا  » وافق ابن تيمية على صحة ذلك، لكن ماذا رأى فيه؟

    إنه لم ير فيه لأهل البيت أية مزية! فقال: إن هذا مجرد إرادة من الله لهم بالتطهير، ودعاء من النبي لهم بذلك، ولا يعني هذا أن الله قد طهرهم حقا!! (منهاج السنة 2: 117)

    إن ابن تيمية لم يرد ما أراده الله ورسوله، ولهذا فقط لم يؤمن به!!

    وكذب بكل ما ورد بحقهم في القرآن الكريم.. كآيات سورة الدهر: (ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما
    الصفحة 33
    وأسيرا) التي أجمع أصحاب التفسير على أنها نزلت فيهم.. وكقوله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) التي أجمع أصحاب التفسير على نزولها في علي حين تصدق بخاتمه وهو راكع.

    وكذب بما جاء في علي خاصة في السنة الصحيحة رغم ثبوتها بالأسانيد الصحيحة والطرق المتعددة.

    فكذب بحديث المؤاخاة وأن النبي (ص) آخا عليا (ع)، رغم أن هذا قد تواتر نقله وأجمع عليه أصحاب السير قاطبة. (الطبقات الكبرى لابن سعد 3: 22، سيرة ابن هشام 2: 109، السيرة النبوية لابن حيان: 149، الإستيعاب 3: 35، أسد الغابة 2: 221 و 4: 16، 29، عيون الأثر 6: 167، البداية والنهاية 7: 348، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6: 167، تاريخ الخلفاء للسيوطي: 135، وأخرجه أيضا: الترمذي في السنن ح / 3720، والبغوي في مصابيح السنة ح / 4769، والحاكم في المستدرك 3: 14)

    أما ابن تيمية فيكذب بذلك كله ويقول: أما حديث المؤاخاة فالباطل. (منهاج السنة 2: 119)

    ويقول: والنبي لم يؤاخ عليا. (منهاج السنة 4: 75، 96)

    الصفحة 34
    وعلى هذا النحو سار مع عامة فضائل علي (ع) ولكن من دون أن يحمل معه أي دليل ومن دون أن يعتمد على نقل صحيح عن أئمة السلف، وإنما هو الهوى والعصبية..

    ج‍ – التنقص منهم وتجريحهم:

    لم يقف ابن تيمية عند الدفاع عن خصوم أهل البيت، ثم التكذيب بمنزلتهم ومناقبهم، بل تعدى وراء ذلك فأطلق عليهم لسانا لم تعرفه هذه الأمة إلا عند النواصب الذين امتلأت قلوبهم غيضا وحقدا على آل الرسول.. وهذه نبذ من كلامه فيهم:

    إنه ينفي أن تكون هناك مصلحة من وجود أهل البيت، ويقول:  » لم يحصل بهم شئ من المصلحة واللطف « .

    (منهاج السنة 2: 84)

    هذا والنبي (ص) يقول:  » إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي: كتاب الله، وعترتي أهل بيتي، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض « . (سنن الترمذي: ح / 3788، مسند أحمد 3: 17، المستدرك 3 * 148 وغيرها)

    وفي حديث آخر:  » إني تارك فيكم الثقلين: أولهما
    الصفحة 35
    كتاب الله فيه الهدى والنور… وأهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي « . (صحيح مسلم ح / 2408 أخرجه بعدة طرق)

    لكن ابن تيمية أتى على هذه الأحاديث فأولها تأويلا يضحك منه حتى البسطاء.. فقال:  » الحديث الذي في مسلم إذا كان النبي قد قاله فليس فيه إلا الوصية باتباع الكتاب، وهو لم يأمر باتباع العترة ولكن قال: أذكركم الله في أهل بيتي « !! (منهاج السنة 4: 85)

    ترى ألم يقل (ص):  » إني تارك فيكم الثقلين: أولهما كتاب الله « ، ثم واصل الحديث حتى ذكر أهل البيت، فإن كان الأمر باتباع الكتاب وحدة فأين هو الثقل الثاني إذن؟؟

    حقا إن الهوى يعمي ويصم!!

    استغراقه في الطعن على علي (ع) والنيل منه، متمسكا بالقصة الموضوعة في خطبته ابنة أبي جهل، والفاطمة الزهراء عنده، وكرر الكلام فيها في أكثر من موضع من كتابه منهاج السنة! هذه القصة التي نسجها المسور بن مخرمة، أو كذبها عليه الكرابيسي.

    وكان الرجلان معا ناصبيين مشهورين ببعض علي
    الصفحة 36
    والانحراف عنه وبتعظيم أعدائه وموالاتهم.. وهذا معلوم جدا من حال الكرابيسي. (شرح نهج البلاغة 4: 64)

    أما المسور بن مخرمة، فكان لا يذكر معاوية إلا صلى عليه!! ومع ذلك فقد كان حليفا للخوارج، يجتمعون عنده ويستمعون حديثه، بل كانوا ينسبون إليه فيعدونه قدوة لهم!! (أنظر ترجمته في سير أعلام النبلاء 3: 390 – 393)

    أليس من دواعي الشك والاستغراب أن تقبل رواية هؤلاء في النيل من علي بن أبي طالب؟!

    أما ابن تيمية فتنبسط أساريره لهذه القصة المختلقة ظنا منه أنه سينال حقا من منزلة علي.. أو على الأقل يشفي بعض ما في صدره!!

    وفي حروب علي (ع) يقول:

    علي إنما قاتل الناس على طاعته، لا على طاعة الله!!

    ويضيف قائلا: فمن قدح في معاوية بأنه كان باغيا قال له النواصب: وعلي أيضا كان باغيا ظالما.. قاتل الناس على إمارته وصال عليهم.. فمن قتل النفوس على طاعته كان مريدا للعلو في الأرض والفساد، وهذا حال فرعون، والله تعالى يقول: (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في
    الصفحة 37
    الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين)، فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من أهل السعادة في الآخرة!! (راجع منهاج السنة 2: 202 – 205، 232 – 234)

    وعلى هذا النحو مضى في صفحات عديدة من كتابه منهاج السنة هذا الكتاب الذي شحن بالبدعة من أوله إلى آخره كما هو واضح من كل ما نقلناه عنه في هذا المقتضب، هذا مع أن الذي جاء في الحديث الصحيح في حروب علي صريح في شرعية حروبه ووجوب نصرته فيها. ومن ذلك:

    – قوله (ص):  » إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله  » فاستشرف له القوم وفيهم أبو بكر وعمر، فقال أبو بكر: أنا هو؟ قال (ص):  » لا « .

    قال عمر: أنا هو؟ قال (ص):  » لا، ولكن خاصف النعل  » وكان علي يخصف نعل رسول الله (ص). قال أبو سعيد الخدري: فأتينا فبشرنا، فلم يرفع به رأسه كأنه قد سمعه من رسول الله (ص). (وهذا حديث صحيح أخرجه أحمد في المسند 3: 82، وابن حيان في صحيحه ح / 6898، والحاكم في المستدرك 3: 123 ووافقه الذهبي فقال: صحيح على شرط الشيخين، والخطيب في تاريخ بغداد 8: 423، وابن كثير في البداية والنهاية 7: 375)

    الصفحة 38
    – وقوله (ص) لعلي وفاطمة والحسين (ع):  » أنا حرب لمن حاربتم، وسلم لمن سالمتم « . (سنن الترمذي ح / 3870، سنن ابن ماجة ح / 145، مسند أحمد 2: 442، مصابيح السنة للبغوي 4: 190)

    لكن ابن تيمية يكذب بهذا الحديث، وكعادته بلا أي دليل من نقل صحيح أو تحقيق علمي مقبول، وإنما يجادل فيه جدال امرئ عشق المراء حتى مع الكلام الله وكلام رسوله (ص)! (أنظر منهاج السنة 2: 234)

    وفي علم علي يتكلم ابن تيمية كلاما يجل عنه أدنى طلبة العلوم قدرا.. فيقول: ليس في الأئمة الأربعة ولا غيرهم من أئمة الفقهاء من يرجع إلى علي في فقهه..

    فمالك أخذ علمه عن أهل المدينة، وأهل المدينة لا يكادون يأخذون عن علي!.. وأبو حنيفة الشافعي وأحمد تنتهي طرقهم إلى ابن عباس، وابن عباس مجتهد مستقل، ولا يقول بقول علي!! (منهاج السنة 4: 142 – 143)

    هكذا يفعل الهوى بصاحبه، فما زال الهوى يحمله على قول بعد قول حتى غاص في لجج العناد، فهو لا يدري ما يقول.. حتى يضع نفسه موضع سخرية العلماء. بل
    الصفحة 39
    والسالكين طريق التعلم.. اللهم إلا مقلديه الذين تمسكوا بأقواله أشد من تمسكهم بكتاب الله وسنة رسوله (ص)!!

    لقد صنف الإمام الشافعي كتابا مفردا أثبت فيه انتهاء علم أهل المدينة إلى علي وابن عباس.. ونقل ابن قدامة في (المغني) عن ابن عباس أنه كان يقول:  » إذا ثبت لنا عن علي قول لم نعده إلى غيره « ، وعن ابن عباس أيضا:

     » أعطي علي تسعة أعشار العلم، وإنه لأعلمهم بالعشر الباقي « . (طبقات الفقهاء: 42)

    وفي الحسين السبط الشهيد له كلام لا تجد له نظيرا حتى عند وعاظ يزيد الذين كانوا يتزلفون له في حياته..

    – فيقول مرة في خروج الحسين على يزيد:  » هذا رأي فاسد، فإن مفسدته أعظم من مصلحته، وقل خرج على إمام ذي سلطان إلا كان ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير « !! (منهاج السنة 2: 241)

    إذن يا طلاب الحرية وعشاق الاستقلال ما أنتم إلا مفسدون.. وما عليكم إلا أن تذلوا للسلطان، وتمدوا ظهوركم لجلاديه وأعناقكم لسيافيه، فإن الشيخ ابن تيمية يقول: إن مطالبتكم بالحرية عمل فاسد، مفسدته أعظم من
    الصفحة 40
    مصلحته!!

    عجبا للباحث الكبير مالك بن بني كيف غفل عن هذه المقولة في نظريته التي أسماها  » القابلية للاستعمار « !

    لكن العقاد أجاد في تفسير هذه المقولة وأمثالها، فقال:

     » إن القول بصواب الحسين معناه القول ببطلان تلك الدولة.. والتماس العذر للحسين معناه إلقاء الذنب على يزيد، وليس بخاف كيف ينسى الحياء وتبتذل القرائح أحيانا في تنزيه السلطان القائم وتأثيم السلطان الذاهب « !

    (عباس محمود العقاد: أبو الشهداء: 106)

    – ويقول مرة أخرى معتذرا ليزيد:  » ويزيد ليس بأعظم جرما من بني إسرائيل، كان بنو إسرائيل يقتلون الأنبياء، وقتل الحسين ليس بأعظم من قتل الأنبياء « !! (منهاج السنة 2: 247)

    أرأيت عذرا أقبح من فعل كهذا؟!!

    نكتفي بهذا القدر خشية أن نكون قد أطلنا في هذا الباب، لنقف على جوانب أخرى من مواقف ابن تيمية وعقيدته.

    الصفحة 41

    4 – ابن تيمية وعلماء الإسلام

    من السمات المميزة لشخصية ابن تيمية: حدته، وهجنة أسلوبه في الجدل..

    وقال يصف حوارا له مع بعض الفقهاء في مجلس أمير دمشق:

    قلت: كان الناس في قديم الزمان قد اختلفوا في الفاسق الملي، وهو أول اختلاف حدث في الملة.. فقال الشيخ الكبير: ليس كما قلت، ولكن أول مسألة اختلف فيها المسلمون مسألة الكلام… قال ابن تيمية فغضبت عليه وقلت: أخطأت، وهذا كذب مخالف للإجماع، وقلت له:

    لا أدب ولا فضيلة، لا تأدبت معي في الخطاب، ولا أصبت في الجواب! (العقود الدرية في مناقب ابن تيمية: 235)

    فهذا هو أدب الخطاب عند الشيخ:  » أخطأت، هذا كذب، لا أدب، لا فضيلة، لا تأدبت، لا أصبت  » كلها في جملة من سطر واحد!

    الصفحة 42
    أفتى ابن تيمية في مسألة، وأفتى فقيه آخر بخلافه، فرد عليه ابن تيمية قائلا: من قال هذا فهو كالحمار الذي في داره! (الفقيه المعذب ابن تيمية: 152)

    كان كثير السب لابن عربي والعفيف التلمساني والإمام الغزالي والفخر الرازي، وكثير النيل منهم والتهكم عليهم ويصفهم بأنهم فراخ الهنود واليونان..

    وإذا ذكر العلامة ابن المطهر الحلي، يقول: ابن المنجس!!

    وإذا ذكر دبيران صاحب المنطق، ولا يقول إلا  » دبيران  » بضم الدال. (أنظر الوافي بالوفيات للصفدي 7: 18 – 19 وقد دون ذلك من سماعه المباشر عن ابن تيمية في دروسه)

    هذا كل ما تحلى به ابن تيمية من أدب الخطاب!!

    الصفحة 43

    5 – مع اليزيدية

    إن لابن تيمية مع هذا الطائفة من الغلاة كلاما يثير الكثير من الشكوك، ويضع العديد من علامات الاستفهام حول عقيدته..

    من هذه الطائفة قوم غلوا بيزيد بن معاوية وبالشيخ عدي بن مسافر الأموي، فانضافوا إلى فرق الغلاة التي أجمع المسلمون على كفرها وخروجها من الإسلام لأنها أضافت إلى البشر صفات الإله جل جلاله،، وهذه الفرقة التي غلت بيزيد وعدي بن مسافر عرفت بالعدوية، نسبة إلى عدي بن مسافر..

    لقد عاصر ابن تيمية هذه الطائفة فكتب إليهم كتابا استهله بكلام لا يشبه شيئا من كلامه في مخالفيه وخاصة من أصحاب الفرق الأخرى وأهل البدع الظاهرة، أو حتى الذين عدهم هو من أهل البدع..

    لقد استهل كتابه بقوله:

    الصفحة 44
     » من أحمد بن تيمية إلى من يصل إليه هذا الكتاب من المسلمين المنتسبين إلى السنة والجماعة، والمنتمين إلى جماعة الشيخ العارف القدوة أبي البركات عدي بن مسافر الأموي، ومن نحى نحوهم، وفقهم الله لسلوك سبيله…

    سلام عليكم ورحمة الله وبركاته « !! (الوصية الكبرى لابن تيمية: 5)

    هكذا مع علمه بأنهم من الغلاة، جعلهم من المسلمين المنتسبين إلى السنة والجماعة.. ودعا لهم بالتوفيق إلى سلوك السبيل. ورفع إليهم تحية الإسلام.. وليس ذلك لهم وحدهم، بل لمن نحى نحوهم أيضا وسلك طريقتهم في الغلو!!

    هذا الرجل هو الذي سلط لسانه الجارح على أهل البيت كما رأينا سابقا..

    وهو الذي عد الرازي والغزالي وابن سينا من فراخ الهنود واليونان، وأنهم أضل من اليهود والنصارى..

    وهو صاحب ذلك الكلام الجارح مع العلماء..

    فلأي شئ خاطب هذه الطائفة من الغلاة بهذا الخطاب العذب الذي لم يخاطب به أيا من فرق المسلمين؟!

    لعل السر في ذلك أن غلو هؤلاء كان في يزيد بن
    الصفحة 45
    معاوية، وتعظيم يزيد عنده هو علامة الانتماء إلى أهل السنة والجماعة، وإن بلغ التعظيم حد الغلو..

    فهل ينتهي العجب لهذا الرجل الذي يروي بنفسه حديث الإمام أحمد بن حنبل الذي قال فيه:  » وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟! « !

    بل لعله لأجل هذا ونحوه لم يتقد بمذهب أحمد بن حنبل!!

    الصفحة 46
    الصفحة 47

    6 – أقوال العلماء فيه

    بعد ما رأيت من عقائده لم يعد غريبا عليك ما ستراه من فتاوى علماء المسلمين فيه بناء على تلك الأقوال والعقائد..

    ولقد صنف الحافظ ابن حجر العسقلاني هذه الفتاوى، فقال:

    افترق الناس فيه شيعا:

    # فمنهم من نسبه إلى التجسيم لما ذكر في العقيدة الحموية والواسطية وغيرهما من ذلك، كقوله: إن اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقية، وإنه مستو على العرش بذاته.

    # ومنهم من ينسبه إلى الزندقة لقوله: إن النبي (ص) لا يستغاث به.

    # ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في علي: إنه كان مخذولا حيثما توجه، وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها،
    الصفحة 48
    وإنه قاتل للرئاسة لا للديانة. ولقوله: إنه كان يحب الرئاسة وإن عثمان كان يحب المال. ولقوله: علي أسلم صبيا والصبي لا يصح إسلامه، وبكلامه في خطبة بنت أبي جهل فإنه شنع في ذلك فألزموه بالنفاق لقوله (ص):  » ولا يبغضك إلا منافق « .

    # ونسبه قوم إلى أنه كان يسعى في الإمامة الكبرى، فإنه كان يلهج بذكر ابن تومرت ويطريه. (الدرر الكامنة 1: 155)

    وهذه أقوال متعددة بتعدد آرائه..

    وأجمل القول فيه ابن حجر في  » الفتاوى الحديثية  » فقال:

    ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله..

    وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله.. ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وبلوغه مرتبة الاجتهاد أبي الحسن السبكي، وولده التاج، والشيخ الإمام العز بن جماعة، وأهل عصره وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية..

    قال: والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن، وأن يرمى في كل وعر وحزن.. ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال مضل غال، عامله
    الصفحة 49
    الله بعدله، وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله، آمين. (الفتاوى الحديثية: 86)

    رسالة الحافظ الذهبي إلى ابن تيمية:

    من أحسن ما قيل في ابن تيمية ذلك الخطاب الذي وجهه إليه الذهبي في رسالة شخصية ينصحه فيها ويعظه ويؤنبه ويوبخه، ويكشف فيها عن كثير من سجاياه وأخلاقه..

    وهذا هو النص الكامل لتلك الرسالة:

    الحمد لله على ذلتي، يا رب ارحمني وأقلني عثرتي، واحفظ علي إيماني، واحزناه على قلة حزني، ووا أسفاه على السنة وأهلها، واشوقاه إلى إخوان مؤمنين يعاونونني على البكاء، واحزناه على فقد أناس كانوا مصابيح العلم وأهل التقوى كنوز الخيرات، آه على وجود درهم حلال وأخ مونس، طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وتبا لمن شغله عيوب الناس عن عيبه، إلى كم ترى القذاة في عين أخيك وتنسى الجذع في عينيك؟ إلى كم تمدح نفسك وشقاشقك وعباراتك وتذم العلماء وتتبع عورات الناس؟ مع علمك بنهي الرسول (ص):  » لا تذكروا موتاكم
    الصفحة 50
    إلا بخير فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا  » بل أعرف أنك تقول لي لتنصر نفسك: إنما الوقيعة في هؤلاء الذين ما شموا رائحة الإسلام، ولا عرفوا ما جاء به محمد (ص) وهو جهاد، بل والله عرفوا خيرا كثيرا مما إذا عمل به فقد فاز، وجهلوا شيئا كثيرا مما لا يعنيهم ومن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه، يا رجل! بالله عليك كف عنا، فإنك محجاج عليم اللسان لا تقر ولا تنام، إياكم والغلوطات في الدين، كره نبيك (ص) المسائل وعابها ونهى عن كثرة السؤال وقال:  » إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان  » وكثرة الكلام بغير زلل تقسي القلب إذا كان في الحلال والحرام، فكيف إذا كان في عبارات اليونسية والفلاسفة وتلك الكفريات التي تعمي القلوب، والله قد صرنا ضحكة في الوجود، فإلى كم تنبش دقائق الكفريات الفلسفية؟ لنرد عليها بعقولنا، يا رجل! قد بلعت  » سموم  » الفلاسفة وتصنيفاتهم مرات، وكثرة استعمال السموم يدمن عليه الجسم وتكمن والله في البدن، واشوقاه إلى مجلس يذكر فيه الأبرار فعند ذكر الصالحين تنزل الرحمة، بل عند ذكر الصالحين يذكرون بالازدراء واللعنة، كان سيف
    الصفحة 51
    الحجاج ولسان ابن حزم شقيقين فواخيتهما، بالله خلونا من ذكر بدعة الخميس وأكل الحبوب، وجدوا في ذكر بدع كنا نعدها من أساس الضلال، قد صارت هي محض السنة وأساس التوحيد، ومن لم يعرفها فهو كافر أو حمار، ومن لم يكفره فهو أكفر من فرعون وتعد النصارى مثلنا، والله في القلوب شكوك، إن سلم لك إيمانك بالشهادتين فأنت سعيد، يا خيبة من اتبعك فإنه معرض للزندقة والانحلال، لا سيما إذا كان قليل العلم والدين باطوليا شهوانيا، لكنه ينفعك ويجاهد عندك بيده ولسانه وفي الباطن عدو لك بحاله وقلبه، فهل معظم أتباعك إلا قعيد مربوط خفيف العقل، أو عامي كذاب بليد الذهن، أو غريب واجم قوي المكر، أو ناشف صالح عديم الفهم؟ فإن لم تصدقني ففتشهم وزنهم بالعدل، يا مسلم! أقدم حمار شهوتك لمدح نفسك، إلى كم تصادقها وتعادي الأخيار؟! إلى كم تصدقها وتزدري الأبرار؟! إلى كم تعظمها وتصعر العباد؟! إلى متى تخاللها وتمقت الزهاد؟! إلى متى تمدح كلامك بكيفية لا تمدح – والله – بها أحاديث الصحيحين؟ يا ليت أحاديث الصحيحين تسلم منك، بل في كل وقت تغير عليها
    الصفحة 52
    بالتضعيف والإهدار، أو بالتأويل والإنكار، أما آن لك أن ترعوي؟! أما حان لك أن تتوب وتنيب؟! أما أنت في عشر السبعين وقد قرب الرحيل؟! بلى – والله – ما أدكر أنك تذكر الموت، بل تزدري بمن يذكر الموت، فما أضنك تقبل على قولي ولا تصغي إلى وعظي، بل لك همة كبيرة في نقض هذه الورقة بمجلدات، وتقطع لي أذناب الكلام، ولا تزال تنتصر حتى أقول: البتة سكت. فإذا كان هذا حالك عندي وأنا الشفوق المحب الواد فكيف حالك عند أعدائك؟!

    وأعداؤك – والله – فيهم صلحاء وعقلاء وفضلاء، كما أن أولياءك فيهم فجرة وكذبة وجهلة وبطلة وعور وبقر، قد رضيت منك بأن تسبني علانية وتنتفع بمقالتي سرا (فرحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي) فإني كثير العيوب غزير الذنوب، الويل لي إن أنا لا أتوب، ووافضيحتي من علام الغيوب، ودوائي عفو الله ومسامحته وتوفيقه وهدايته، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين. (تكملة السيف الصقيل للكوثري: 190)

    هذه هي خلاصة القول في هذا الرجل الذي وجدت فيه
    الصفحة 53
    البدعة الوهابية خير قدوة لها، فتمسكت بكل ما شذ وانحرف من أفكاره، ثم زادت فوق ذلك شذوذا وانحرافا..

    الرجل الذي أخذ يروج له بعض دعاة السلفية، فاحتالوا لذلك بأن ستروا قبائح أفكاره وعقائده الضالة وانحرافاته فهم لا يعرجون على شئ منها بذكر رغم أنها تشغل أكثر من ثلاثة أرباع ما كتبه من كتب ورسائل، (يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون).

    hayefmajid
    Membre

    إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. نحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا، وغاية ما يقال: إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ………

    الرابط:

    http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127

    الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 62 )

    41 – حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا سعيد بن عفير ، حدثني علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر ( ر ) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فاستوى جالسا ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كأن أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسى على شيء ، إلا على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلا كنت ردءا أو مددا ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحا ، أو أطلقته نجيحا ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102

    إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها

    364 – أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، أتراه ؟ قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد علي من وجعي ؛ لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ؛ فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، إما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وإما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار . ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيرا ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد . ووددت أني إذ وجهت خالدا إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئا.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695

    المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 )

    14113- عن عبد الرحمن بن عوف أن أبا بكر الصديق قال له في مرض موته‏:‏ إني لا آسي ‏( ‏آسى‏:‏ أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور‏:‏ المداواة والعلاج ، وهو أيضا الحزن‏.‏ المختار من صحاح اللغة ‏(‏12‏)‏‏.‏ ب‏)‏ على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ‏(‏ غلقوه‏:‏ أغلق الباب‏.‏ فهو مغلق‏.‏ والاسم الغلق‏.‏ وغلق الأبواب ، شدد للكثرة، وربما قالوا‏:‏ أغلق الأبواب‏ ، ‏انتهى‏.

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1

    إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – تحب ولا نعلمك اردت الا الخير ولم تزل صالحا مصلحا مع إنك لا تاسي على شيء من الدنيا‏.‏ فقال‏:‏ اجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن‏.‏ فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت اني تركتهن‏:‏ فوددت اني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا اغلقوه على الحرب ووددت اني لم اكن حرقت الفجاءة السلمي واني قتلته سريحا او خليته نجيحا ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الامر في عنق احد الرجلين فكان احدهما اميرا وكنت له وزيرا .

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1

    الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    9030 – وعن عبد الرحمن بن عوف قال ‏:‏ دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته :‏ كيف أصبحت‏؟‏ فاستوى جالسا فقال :‏ أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال‏ :‏ أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كأن أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا‏.‏ ثم قال‏:‏ أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن‏ ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن‏ :‏ فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت رداءا ومددا .‏……

    الرابط:

    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1

    العقيلي – ضعفاء العقيلي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وهذا الحديث حدثناه يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال : حدثنا علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : ………. فقال إني لا آسى على شئ إلا ثلاث فعلتهن وودت انى لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وودت انى فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت أنى لم أفعلها وددت اني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق على الحرب وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وودت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة .

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097

    أبو عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    318 – قال حدثني سعيد بن عفير ، قال : حدثني علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال …….. عن عبد الرحمن بن عوف قوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفـي فيه فسلمت عليه ، وقلت: ما أرى بك بأسا ، والحمد للّه ، ولا تأس على الدنيا ، فو اللّه إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا. فقال: إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت اني فعلتهم ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت اني لم أفعلها ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا. لخلة ذكرها قال أبو عبيد: لا أريد ذكرها ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبـي عبيدة ، فكان أمـيرا وكنـت وزيـرا ، ووددت انـي حيـث كنـت وجهت خالـدا إلـى أهـل الردة أقمت بـذي القصـة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مـدد. الخ.

    الرابط:

    http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322

    الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أبي بكر إن لي شيطانا يعتريني ، فإن اعتراه الشيطان وارتكب متعمدا جناية فالارتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، ( المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752 ).

    المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) – طبعة دار الأندلس بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ……. ومن كلامه انه لما احتضر ، قال: ما آسى على شيء إلاعلى ثلاث فعلتها وددت اني تركتها ، وثلاث تركتها وددت اني فعلتها ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني تركتها ، فوددت انّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاما كثيرا ووددت انّي لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحا أو قتلته صريحا ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميرا وكنت وزيرا ، والثلاث التي تركتها وودت اني فعلتها ……. الخ

    إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال عبد الرحمن له ما ارى بك باسا والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله ان علمناك الا كنت صالحا مصلحا فقال اني لا آسى على شئ الا على ثلاث وددت انى لم افعلهن وددت اني لم اكشف بيت فاطمة وتركته وان اغلق على الحرب وددت اني يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان اميرا وكنت وزيرا وددت اني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة اقمت بذى القصة فان ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد اللقاء أو مددا ، وثلاث تركتها وددت انى كنت فعلتها فوددت انى يوم اتيت بالاشعث اسيرا ضربت عنقه.

    إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 418 / 422 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى

    – فقال أبو بكر أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    – قال أما إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتها وددت أني كنت تركتها وثلاث وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح فكان أميرا وكنت وزيرا ووددت أني حيث ارتدت العرب أقمت بذي القصة.

    – أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا.

    – أما إني لا آسى على شئ إلا على ثلاث فعلتهن وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.

    الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم قال : أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن ، وثلاث لم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأن أغلق علي الحرب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، وددت أني كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلا كنت لهم.

    اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – …….. فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلا صالحا مصلحا ، فلا تأس على الدنيا ! قال : ما آسى إلا على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الامر ، وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيرا خيرا مني أميرا ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب .

    الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – فقال : إنى لا آسى على شئ إلا على ثلاث وددت أنى لم أفعلهن : وددت أنى لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب وددت أنى يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا .

    السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل ! إني لا آسي على شئ من الدنيا إلا على ثلث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) . فأما الثلث اللاتي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد علقوا على الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين .

    – لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن . فأما الثلاث التي فعلتهن ووددت أني تركتهن : فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا أغلقوه على الحرب ! ووددت أني لم أكن حرقت النحام ( الفجاءة . ظ ) السلمي وأني قتلته شديخا أو خليته نجيحا ! ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قدمت ( قلدت . ظ ) الأمر في عنق أحد.

    مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – أجل إني لا آسى على شئ من الدنيا ، إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت . أني سألت عنهن (ص) فأما الثلاث اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه علي الحرب . الخ . ( تاريخ الطبري : 4 / 52 الطبعة الأولى ، الإمامة والسياسة : 1 / 34 طبعة مؤسسة الحلبي بمصر ).

    الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ولقد ورد عن عبد الرحمان بن عوف عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده في احتضاره فاستوى جالسا . . . فقال إني لا آسي علي شئ إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلهن : وددت أني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق على الحرب ، وددت أني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا …….

    أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    7 – ندم المجتهد وندم أبو بكر على فعله في مرض موته وقال : ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ، وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ، وودت أني لم أحرق الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته تسريحا أو خليته نجيحا ، وودت أني يوم السقيفة كنت قد قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر وأبي عبيدة.

    سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – ثم يقول في الأحداث مبررا لاقتحام أبي بكر لبيت فاطمة بعد أحداث السقيفة : غاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شئ من مال الله الذي يقسمه لكي يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفئ .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر رضى الله تعالى عنه أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله (ص) فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت إنى لم أكن حرقت الفجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت أنى يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .

    الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 430 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عمر بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه . . قال أبو بكر . . أجل اني لا آسى على شيء . . الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن ….. فوددت أني لم اكشف بيت فاطمة عن شيء وان كانوا قد أغلقوه على الحرب وودت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي واني كنت قتلته مسرعا …… وودت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين ، يريد عمر وابا عبيدة ……..

    المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي، مؤسسة الرسالة، بيروت

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – عن عبد الرحمن بن عوف عند ما زار أبا بكر في مرضه الذي مات فيه ، وقال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت وسألته: كيف به؟ فاستوى جالسا ، إلى أن قال: قال أبو بكر: أما إني لا آسى إلا على ثلاث فعلتهن ووددت اني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن ووددت اني فعلتهن ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه عنهم. فأما الثلاث التي فعلتها ووددت اني لم أكن كشفت عن بيت فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب ، ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين: عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، ووددت اني إذا أتيت بالفجاءة لم أكن أحرقته وكنت قتلته بالحديد أو أطلقته. وأما الثلاث التي تركتها ووددت اني فعلتها ……… الخ.

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – قال أبو بكر : وحدثني أبو زيد ، قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب . قال بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    – قال : حدثني محمد بن عباد ، قال : حدثني أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن على الحرب .

    إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 20 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    – وقال أبو بكر في مرضه الذى مات فيه : وددت إنى لم أكشف بيت فاطمة ولو كان أغلق على حرب ، فندم والندم لا يكون إلا عن ذنب . ثم ينبغى للعاقل أن يفكر في تأخر على (ع) عن بيعه أبى بكر ستة أشهر إلى إن ماتت فاطمة ، فإن كان مصيبا فأبو بكر على الخطأ ……..

    مجمل مصادر ندم أبابكر من كشف دار الزهراء ( ع )

    ( 1 ) – إبن أبي الحديد – نهج البلاغة – الأجزاء : ( 6 / 20 ) – رقم الصفحة : ( 51 / 24 ).

    ( 2 ) – إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 419 / 422 ) .

    ( 3 ) – الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 ). ترجمة علوان بن داود رقم : ( 5763 ).

    ( 4 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 5 ) – الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 ) – حوادث سنة 13 هجرية .

    ( 6 ) – المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 ) – رقم الحديث : ( 14113 ).

    ( 7 ) – إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – رقم الصفحة : ( 18 ).

    ( 8 ) – إبن تيمية – منهاج السنة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 ).

    ( 9 ) – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 40 ).

    ( 10 ) – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 ) .

    ( 11 ) – إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 ).

    ( 12 ) – المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) .

    ( 13 ) – الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 19 ) – حديث : ( 43 )

    ( 14 ) – العقيلي – الضعفاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 ) – ترجمة علوان بن داود البجلي رقم : ( 1461 ).

    ( 15 ) – الطرابلسي – فضائل الصحابة .

    ( 16 ) – سعيد بن منصور – المسند.

    ( 17 ) – الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 117 / 118 ).

    ( 18 ) – إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 ) – ترجمة علوان بن داود رقم : ( 502 ).

    ( 19 ) – الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 ) .

    ( 20 ) – إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها.

    ( 21 ) – الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 ).

    ( 22 ) – أبي عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 ) – مكتبة الكليات الأزهرية

    ( 23 ) – المبرد – الكامل.

    ( 24 ) – سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 ).

    ( 25 ) – أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 ).

    ( 26 ) – الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 ).

    ( 27 ) – مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 ).

    ( 28 ) – السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 ).

    ( 29 ) – المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) – تحقيق الدكتور محمد أحمد الدّالي ، مؤسسة الرسالة ، بيروت.

    #221777

    En réponse à : معنى التشيع

    mbarki
    Membre

    @hayefmajid wrote:

    frére mbarki, tu dis que le mash et comme la rasle !!!!!

    je ne suis pas d’accord car le coran dit qu’il faut qu’on mash et pas rasle.
    donc moi je vais suivre le hadith qui ne contredit pas le coran.
    si tu me dis que le prophéte disait qu’il fallait rasle dans le woudou les pieds, je reviens au saint coran et je découvre que le hadit contredit le saint coran.
    donc je ne l’applique pas.

    tu dis que fatima a été entérrés la nuit comme abou bakr : sauf qu’on sait où a été entérré abou bakr mais pas fatima , pourquoi ????????

    SOUBHÂNA-LLAH
    VOUS VOULEZ ME FAIRE DIRE CE QUE JE N’EST PAS DIS (JIDÂL)

    JE N’EST PAS DIT QUE ROSL = MASH (ABADANE) C’EST CE QUE VOUS VOULEZ ME FAIRE DIRE.
    ARLAB AL-AQWAL ANNAHA DOUFINAT FI-LBAQI3
    LES HADITH ADOPTES PAR LES SUNNITES NE CONTREDISENT PAS LE SAINT CORAN, AUCUN COURANT MUSULMAN MÊME LES PLUS EXTRIMISTE,EGARES,ROULAT, N’ADMET DIRE QU’IL ADOPTE DES HADITHS QUI CONTREDISENT LE CORAN

    LE CORAN DIT
    « ..FARSILOU WOJOUHAKOM WA AYDIYAKOUM ILÂ LMARAFIQI WAMSAHOU BI-RO’OUSSIKOUM WA ARJOULAKOUM… »
    ARJOULAKOUM MA3TOUF ALA WOJOUHAKOUM WA LAYSA ALA ARJOULIKOUM

    EN PLUS VOUS PRETENDEZ APPORTER DES HADITH DES SUNNITES ALORS QUE JE NE VOIS QUE/
    شيخنا البهائي
    الشيخ الكليني
    المحقق البحراني
    …………

    SALAM

15 réponses de 15,826 à 15,840 (sur un total de 18,741)
SHARE

Résultats de la recherche sur '…'