Résultats de la recherche sur '3 7 9'

[houmidi59]

Mes chers amis, mes chères amies:
j’ai constaté que vous étiez près de 135 personnes à avoir vu les photos de la fontaine lumineuse .
Aussi, je tiens à vous remercier pour cette visite , surtout pour ceux ou celles qui ont bien voulu marquer cette entrée par un commentaire .
Aujourd’hui, j’ai une bonne surprise pour vous:la fontaine lumineuse en vidéo
Vous n’avez qu’à suivre ce lien et vous régaler encore.
Ne me remerciez pas , je ne vous demande qu’une chose: laisser des commentaires.
Bien entendu, il y a une vidéo à voir et d’autres bonnes surprises à découvrir .
Sans vous faire trop attendre voilà le lien:

[zoro]

houmidi59 wrote:

La gendarmerie Royale :
URL[=http://www.monsterup.com][/URL]

Le nouveau Colonel fraichement nommé??

Si houmidi Allah yrham lwalidine.

[ratek84]

مستشارو تكتل العدالة والتنمية المختطفون من جهاز الاستعلامات، يحكون وقائع ليلة رهيبة قضوها بدهاليز مخافر الشرطة

الأجهزة البوليسية الاستعلاماتية والاستخباراتية اقتادت 12 مستشارا للاستنطاق بضمانة من نائب الوكيل العام، عاد منهم 07 ، واختفى منهم 05 يبقى مصيرهم مجهولا إلى حدود الساعة!

المحامي نور الدين بوبكر: سنقاضي خليل الداغري بنحمودة رئيس جهاز الاستعلامات بوجدة للشطط في استعمال السلطة

للتذكير، اقتاد البوليس يوم الجمعة مساء، 12 مستشارا من تكتل حزب العدالة والتنمية إلى مخفر الشرطة للاستنطاق؛ بتهمة أنهم مختطفون، ومحتجزون بمنزل البرلماني ذ. عبد العزيز أفتاتي.. وحينه، أصدر حزب العدالة والتنمية بلاغا للرأي العام، موقعا من الأمين العام للحزب ذ. عبد الإله بن كيران، يقول فيه:

 » تشهد مدينة وجدة هذه الأيام تحركات سلطوية غير عادية، تسعى بشكل مفضوح إلى تشتيت التحالف الذي يقوده حزب العدالة والتنمية؛ بعد أن تمكن من تكوين أغلبية مريحة؛ إذ تم التأجيل غير المبرر للاجتماع الأول لانتخاب المكتب يوم الخميس الماضي بسبب عدم حضور التحالف المضاد؛ مما دفع تحالف الأغلبية إلى تدشين اعتصام بمقر بلدية وجدة. وبعد أن طلب منهم فك الاعتصام، انتقلوا إلى بيت النائب البرلماني عبد العزيز أفتاتي. ويومه الجمعة، أقدمت قوات الأمن على محاصرة البيت؛ بدعوى تعرض المستشارين للاحتجاز؛ مما دفع صاحب البيت إلى فتح الباب، طالبا ممن يعتبر نفسه محتجزا أن يخرج.
وبناء عليه، فإن حزب العدالة والتنمية، يدين ـ وبكل أسف ـ هذه السلوكات العبثية الرعناء التي تعصف بمصداقية الديمقراطية ببلادنا، ويطالب السلطات المركزية بتحمل مسؤوليتها. ».

قوات الأمن ـ للتذكير ـ قررت بعد قرابة أربع ساعات من صمود أعضاء التحالف في دائرة العدالة والتنمية، قررت أن تقتحم بالقوة المنزل أين يقيمون، وهو القرار الذي قابله المعنيون بحكمة، فتجنبوا المواجهة المجانية مع تلك القوات، وبعد أن أخذوا وعدا شفهيا يطمئنهم على العودة إلى مقرهم مباشرة بعد استنطاقهم، خرجوا، وامتطوا سيارات البوليس… ومن هنا تبدأ الحكاية.. من هنا تتشكل معالم أكثر من جريمة سياسية ينسج البوليس المأمور خيوطها على ظهر الديمقراطية.. على كتف الموضوعية.. على حساب أمانات الفعل…
لتسليط الأضواء على دواعي ما جرى، وما يزال يجري، عقد حزب العدالة والتنمية يومه السبت ندوة صحفية، حضرها الصحفيون بشكل مكثف، إلى جانب ممثلين عن أحزاب سياسية، نقابية، حقوقية، ومجتمع مدني…

الندوة استهلها وكيل لائحة المصباح ذ. عبد الله الهامل بالإشارة إلى أن حزب العدالة، وانطلاقا من هاته المحنة السياسية، يعقد الندوة الصحفية ليخاطب الرأي العام من خلال الصحافة.. وذكٌر أن الحزب ـ بعد الذي وقع بالبلدية ـ قام بكل الإجراءات القانونية، والمستلزمات المسطرية، فأبلغ السلطات العمومية، والوكيل العام، ووكيل الملك بأن 34 مستشارا يوجدون بمنزل البرلماني أفتاتي بشكل طبيعي… غير أن قوات الأمن ـ يقول عبد الله الهامل ـ وكأن الأمر يتعلق بحالة استنفار، أجبرت 12 مستشارا على الامتثال بالقوة وبالابتزاز، الأمر الذي ـ يضيف الهامل ـ تم بعد تشاور مع الإخوة المستشارين المعنيين.
عبد الله الهامل، اعتبر خميس هذا التجمع، يوما تاريخيا ارتباطا بمجلس وجدة.. يوم، هو مجزرة للديمقرطية.. انتهاك لحقوق التصويت، وما تعارفت عليه الأمم المتقدمة..
الديمقراطية ـ يقول عبد الله الهامل ـ انتهك عرضها في مخافر الشرطة .. وفي الظلام هاته الليلة من ذات خميس.. إذ قام جهاز الاستعلامات بكل شيء للضغط.. للمساومة.. للتهديدات… المستشارون ـ يضيف الهامل ـ عاشوا هذا الواقع، وستكون شهاداتهم ناطقة؛ إذ أصبح الرأي المحلي، والوطني، والدولي، شاهدا على هذه المجزرة…
بعد هذه الإشارات، فتح المجال للمستشارين للإدلاء بشهاداتهم… مستشارون ـ يؤكد عبد الله الهامل ـ أنهم خرجوا بضمانة من نائب الوكيل العام، غير أنه لحدود الساعة، يبقى خمسة منهم مفقودين؛ وهم:
عبد السعيد الشاوي ـ الحسن بن عمر ـ العربي الشتواني ـ نور الدين معزوزي، وهم ملتحقون من حزب الأصالة والمعاصرة، ثم مراد مسعودي الملتحق من الحركة الشعبية.

الشهادات( تبين من خلال التصريحات/ الشهادات أن البوليس استجوب البعض، ولم يستجوب البعض، مركزا على من يعتقد أنه يمكنه الضغط عليهم وترهيبهم، والتأثير عليهم)

ــ فاطمة بوضة( من اللائحة الإضافية لحزب الحركة الشعبية)
تتلخص شهادتها في القول: » إما أن نموت معززين، وإما أن نذل.. ونحن نختار الكرامة.. البارحة، كان بالنسبة لنا يوما تاريخيا.. يوما لن ننساه.. لن يمحى من دماغنا أبدا.. دخلنا صامدين، وخرجنا صامدين، وازددنا قوة بفعل هذا التجاوز/ الإكراه.. عانيا لطول الوقت.. من الساعة السابعة مساء إلى الرابعة صباحا.. حولنا أقيمت فصول مسرحيات من المشاورات والمناورات؛ لدرجة أنني لا أجد تعبيرا في اللغة العربية لتوظيفه في التدليل على مثل هاته المهزلة البوليسية…
العزائم كانت قائمة وجاهزة لانتزاع تحالفنا منا… قلنا لهم: لسنا مختطفين، فماذا تريدون؟.. أكدت لهم أنني شخصيا في شبه رحلة سياحية داخلية بين أهلي وأحبابي، وفي مدينتي.. فماذا تريدون؟.. ثم إن رجليٌ تطآن أرضية الكوميسارية لأول مرة في حياتي، وكان ذلك ـ والحمد لله ـ من أجل إقرار الحق ».

ــ فدوى بنونة( معروفة في مجال كرة القدم بوجدة بممارسة التحكيم)
 » عناصر المخابرات الذين أحاطوا بي، أعرف أسماءهم واحدا واحدا ـ تقول فدوى ـ .. طوقوني في البداية بحلاوة اللسان.. قالوا: أنت رياضية.. نعرفك نشيطة متألقة في مجال التحكيم لكرة القدم… فلماذا هذا النوع من التحالف، ومع حزب العدالة والتنمية!؟
قلت لهم: الشعب ـ أيها السادة ـ اختار العدالة والتنمية، والمفروض أن أتبع إرادة الشعب.
قالوا: لقد ورد قرار ملكي، يقضي بألا يحصل حزب العدالة والتنمية على رئاسة المجلس البلدي.. هؤلاء يمثلون خطرا على الدولة.
قلت للسادة: صاحب الجلالة على رأسي وعيني، لكن برروا كلامكم.. هل تقوون على أن تأتوني بصاحب الجلالة أستمع إليه في هذا الشأن.. أقبل يده وأنسحب؟.. قلت لهم: أيها السادة، هذا لعب الصغار/ الدراري، وإلا ـ إن سلمنا بادعاءاتكم ـ فقد كان على صاحب الجلالة أن يعين رؤساء المجالس البلدية، ونذعن جميعا للإرادة الملكية.. وانتهى الأمر…(  » فبهت الذي كفر ») ».
الشابة فدوى، تضيف: » أدخلوا علي عبد السعيد الشاوي، وهو من المتحالفين المستجوبين أيضا، ثم إدريس أقديم المستشار السابق، وعضو لائحة الحركة الشعبية، فرفضت أن يكونا من بين جلسائي.. لم أطقهما.. طلبت من البوليس إخراجهما بعيدا عني.. ثم قال البوليس: إن العدالة والتنمية إرهابيين، فلماذا التحالف معهم؟
قلت لهم: اعطوني الدليل.. ايتوني بملفاتهم أطلع عليها، وحينئذ أبني قراري… ».
المستشارة فدوى بنوني تستطرد في الإدلاء بشهادتها، وبكثير من المرارة والأسف، تقول: » لما لم ينفع الضغط، والترهيب، والإكراه النفسي، تحول المستجوبون بالكلام إلى مسلك آخر، إلى اتهامي بالعلاقة الجنسية غير الشرعية، فادعوا أنني على علاقة بشخص ما، ولديهم صور تثبت ما يدعونه.. حينئذ ما كان مني إلا أن أنزلت جوابا صاعقة على رأس خليل الداغري بنحمودة رئيس جهاز الاتعلامات.. قلت له: ستؤدي الثمن.. لن أتخلى عنك.. هذا اتهام لا بد أن تؤدي ثمنه…
طبعا، وبما أن جهاز الاستعلامات كان يبحث عن انتزاع » النصر » له، فإنه لم يتوقف عند هذا الحد، فتحدث عن نوع من العلاقة اللاسوية للعدالة والتنمية بالإرهاب خارج الوطن، وهو يتحدث هذيانا عن الجزائر.. عن شيء من هذا التخريف…( ولهم أقول: إنكم بمثل هذه المعاملات اللامسؤولة، تشجعون على الإرهاب) … الخلاصة أنهم لما مخضوني، ولم يأخذوا شيئا، رضخوا لإرادتي المستقيمة، ووضعوا نقطة النهاية.

رابط الفيديو ــــ شاهدوا واستمعوا للمناضلة فدوى:

http://www.dailymotion.com/video/x9pe3a_yyyyy-yyyy-yyyyy_news

شهادة عبد الكريم ديدي( من الحركة الشعبية)

 » بعد سياسة تطويل الانتظار، واللعب على النفسية، ومحاولة الترهيب، وتحريك المحاضر أمام عيني ـ يقول عبد الكريم ـ أمطروني بوابل من الأسئلة الفارغة: لماذا لم تتحالف مع غير العدالة والتنمية؟.. ما السبب في اختيارك للعدالة والتنمية؟ .. من ينفق عليكم في بيت عبد العزيز أفتاتي؟.. من اختطفكم؟… أسئلة لا معنى لها…
البوليس، سيتحول إلى استعمال سلاح آخر بعد فشله الأولي.. أخرج ملفا لي قديما، ولوح بمحاكمتي بناء على هذا الملف الذي يعود إلى سنة 1995؟!.. واجهتهم بالسؤال: ماذا تريدون أنتم بالضبط؟.. أعادوا السؤال: لماذا العدالة والتنمية بالضبط، لا غيرها؟.. قلت لهم: هذا في إطار التحالف لأجل إنقاذ المدينة.. وبهذا الجواب التأكيدي، بدأت المساومات.. قالوا: اطلب ما تريده.. ما مطلوبك؟.. أجبتهم: إن لخضر حدوش اقترح علي مبلغ 250 مليون سنتيم منذ أربعة أيام مضت، وطلب مني أن آتيه معي بالمستشارة فدوى بنوني، والمستشار مراد مسعودي… وما علي بعد ذلك إلا أن أطلب ما أريد ـ بتعبير حدوش ـ
قالوا لي: حزب العدالة يشكل خطرا… قلت لهم: عاش الملك.. ثم سألتهم: هل تريدون أن أذهب مع حدوش: أجابوني: لسنا مع حدوش.. مع من؟ مع حجيرة؟.. قالوا: لم نقل ذلك؟.. قلت لهم: لمن ستكون الرئاسة إذن؟ قالوا: للحركة الشعبية…؟
في لحظة من لحظات الاستنطاق ـ يستطرد عبد الكريم ديدي ـ دخل، أو أدخلوا علي إدريس أقديم( مستشار بالمجلس السابق، وعضو من لائحة الحركة)، عانقني.. سلم على رأسي.. خاطبني: نحن إخوة.. نحن أحباب.. وطلب مني العدول عن تحالفي مع تكتل العدالة والتنمية.. أجبت صاحبي: لسنا أحبابا في هذه الحال.. لقد شكلنا المكتب، وانتهى الأمر/ ما أعطاه الله أعطاه…
من غرابة ما يقع ـ يضيف عبد الكريم ـ أن إدريس أقديم، لما استسلم لإرادتي الصلبة، توجه بالأمر لرئيس الاستعلامات، وقال له: ادخل.. لا شيء مأمول مع هذا..
.. ولما هممنا بالخروج من مخافر الاستعلامات، قالوا: قد تتعرضون للاختطاف، فقلت لهم: لا ننتظر اختطافا أكثر من هذا الذي كنتم أبطاله… وانصرفنا… ».

مصطفى بن عبد الحق( ملتحق من لائحة الحركة الشعبية)

 » كنت أنتظر إدخالي إلى حمودة ليكرموني، لكن هذا لم يحصل.. تجولت كثيرا في الشارع، وانتظرت أن يساوموني أنا أيضا، غير ألا أحد ساومني ماديا.. جلالة الملك متواجد بوجدة، وهؤلاء قائمون بالفوضى؟!.. قالوا: ستخرجون بضمانات من نائب وكيل الملك، وتعودون في أمان، فنقضوا التعهد!؟ »( يرن الهاتف، يقطع شهادة بن عبد الحق.. الصوت لأحمد الموساوي، وزير الشبيبة والرياضة السابق… يطلب منه التراجع عن تحالفه مع العدالة والتنمية… يجيبه بن عبد الحق أنه في ندوة صحفية، فليعاود الاتصال لاحقا…).. يواصل مصطفى بن عبد الحق شهادته بنوع من النقد الساخر الهادف:  » البوليس ما يزال يشتغل بآليات قديمة، تجاوزها الزمن، وحين نكون في المجلس، سنعمل على مدهم بآلات حديثة… » ( مكالمة أخرى تقاطع المتدخل، ويتعلق الأمر هذه المرة ب إدريس أقديم من لائحة الحركة الشعبية، أخبر مصطفى بن عبد الحق بأنه مطلوب من: بيد الله، الموساوي، والعنصر، وهم متواجدون بوجدة خصيصا… رد عليه بن عبد الحق بنفس الجواب السابق.. اعتذر لتواجده مع الصحفيين…
بن عبد الحق، يقول:  » لمسنا ـ كاستنتاج ضمني ـ نوعا من الميل عند الشرطة القضائية إلى حدوش لخضر، بمؤشر حضور إدريس أقديم.. إن الأمر يتعلق بمناورة قام بها جهاز الأمن.. حضور أقديم، غير قانوني، مخالف للمادة 100.. ونحن مصرون على متابعته قضائيا… ».

لحبيب بوسحاباتي

 » سجلنا على مكتب الشرطة القضائية أنه يعمل لصالح حزب الاستقلال والأصالة والمعاصرة، وكان يعمل للتأثير على مستشارينا واستمالتهم… » قاطعه المحامي ذ. نور الدين بوبكر، مجيبا على سؤال ملح، بالقول: » إننا سنقاضي خليل الداغري بن حمودة بتهمة الشطط في استعمال السلطة… ».
مصطفى بن عبد الحق، يختم بالقول:  » لقد عاملونا معاملة غير لائقة.. انتفضنا في الكوميسارية.. خلطنا عليهم الأوراق، فأخرجونا… ».

حميميدة

تحدث مطولا، فانتقد الصحافة لسبب ما يراه تقصيرا في فضح التلاعب بالمال العام » الملايير تذهب، ولا جريدة كتبت بالبنط العريض… »، وتحدث عن المنجزات الجارية بوجدة، واعتبرها شكليات بالمقارنة مع كان يجب أن ينجز.. وللتدليل، أحال على الأحياء الهامشية: » زوروا الأحياء الهامشية، تقفوا على واقع آخر… » ثم انتقد قويا حزب الاستقلال الذي يضاد العدالة والتنمية، ويربط مصلحيا تحالفه الصوري مع الأصالة والمعاصرة، وبالتحديد مع لخضر حدوش الذي سلط عليه كل ألوان الانتقاد ايام الحملة الانتخابية: » حزب الاستقلال حزب مناضل.. حزب الاستقلال كبير ـ كبير قدٌ الدنيا( بالتعبير المصري)، غير أن على رأس لائحته إنسان صغير ـ صغير قدٌ …).
التفت أيضا إلى بعض أحزاب الكتلة( يركز بالضبط على حزب الاستقلال): » تقولون للمخزن ـ حين يهمكم الأمر بالمباشر ـ يجب احترام إرادة الشعب… فلماذا لا تنضبطون.. تسعون دائما للحكم، ولو كنتم في آخر الترتيب… غريب أمركم.. لقد تساءلت طويلا: أين مصلحة هؤلاء من محاربة العدالة والتنمية؟ فتبين لي أنها الملايير التي تبقت في صناديق الدولة.. بدا لهم أنها انفلتت من أيديهم، لهذا، ومن أجلها، يفعلون كل شيء…
سبحان الله! تركوا علي بابا والأربعين لصا/ حراميا أحرارا، وجاءوا إلينا يختطفوننا!؟..أين منطق الأشياء؟…
المستشار حميميدة، يرتبط كذلك بواقع الاستنطاق الذي خضع له مرافقوه داخل مخفر الشرطة: » قلت لهم بعد أن انفجرت.. حين طال الوقت.. لما أسرفوا في المذلات: جئتم بنا من الأمن إلى الإرهاب، ومن الأخلاق إلى المساومة!؟ »

من تدخلات الأحزاب والتنظيمات المدنية

ذ. قلعي( عن الاتحاد الاشتراكي)

 » نتأسف لهذا الواقع.. يجب أن نقطع مع ممارسات الماضي.. إننا كقواعد حزبية داخل الاتحاد الاشتراكي، نشجب، وندين ما يقع.. ندين تدخل جهاز الأمن، وما حدث اعتمادا على تصريحات الإخوة كما سمعناها، ونطلب تدخل أعلى سلطة في البلاد.. ومن هذا المنبر أعلن أننا سنعمل على إقناع إخواننا في الاتحاد الاشتراكي للانسحاب من هذه الحكومة ما دام هذا هو الواقع اللامرضي كما نشاهده الآن…

Source : http://www.OujdaNews.com

[houmidi59]

Comme tous les professeurs, les étudiants et les bons élèves, j’ai un bureau dans lequel je range mes documents et je fais mon travail.
Ma fille vient de le m’accaparer.C’est une fille studieuse très travailleuse.Moi, bonne âme , je le lui ai cédé .
Donc, j’ai rangé toutes mes affaires sur une table ; enfin ce dont j’ai besoin.Au fait, les autres sont dans le placard .
Vous vous demandez pourquoi vous je raconte ça.Bien entendu, vous avez raison.Aussi, j’irai tout droit au but.
Je viens de prendre une photo de ce bureau ambulant , puisque la table se déplace grâce à ses quatre roulettes et ça marche comme sur des roulettes!
Aussitôt, une idée m’est venue.Je l’ai mise à exécution sur le champ
J’ai changé l’emplacement de certains objets ; puis, j’ai pris une deuxième pose du bureau.
Pour jouer avec moi, regardez bien la première image ; puis, contemplez bien la seconde:il y a 5 différence entre les deux
Repérez-les
Là, je vous dirai que vous êtes des fins observateurs !

Voilà la première photo:

voilà la seconde photo qui est modifiée:

[houmidi59]

1 ) Le trait principal de mon caractère: A première vue, je parais dur; ceux qui me connaissent savent que je suis indulgent et je pardonne tout et vite
J’oublie facilement! 🙂

2 ) La qualité que je désire chez les hommes: La responsabilité
J’aime les hommes qui ont le sens de la responsabilité

3 ) La qualité que je préfère chez une femme: la gentillesse
J’aime les femmes gentilles qui me sourient dès qu’elles me voient venir vers elles

4 ) Mon principal défaut: la spontanéité (actes et paroles)
Il m’arrive de dire des trucs sans me rendre compte , c’est spontané et direct.
Tiens, je vais vous en raconter une : un jour une collègue à moi me parlait d’un certain autre collègue nommé Hammas.Elle lui avait prêté une somme d’argent et notre gars n’a pas voulu la lui rendre; pire encore, il a nié avoir obtenu un seul centime de sa part.
Pour conclure, elle m’a dit : »ça ne passera pas comme ça la prochaine fois
Moi en bon et honnête citoyen je lui ai répondu:
« trop tard, il t’a déjà cuisiné ; la prochaine fois il va te déguster.
Bien entendu, elle s’est fâchée.
Elle a compris mon jeu de mot mais du sens opposé! PDT_Armataz_02_06

5 ) Ma principale qualité: la sincérité

6 ) Mon occupation préférée: écrire des nouvelles.
Pour cette période, prendre des photos

7 ) Le plat qui me met l’eau à la bouche: un plat de haricots blancs à la viande de veau.
Je ne suis pas contre l’ajout de navets (ellaft elmourra)

8 ) Mes mots favoris:
1) dans certains moments, la réalité dépasse la fiction !
2) l’appétit vient en mangeant

9 ) Ce que je déteste par dessus tout:
1) ceux qui manquent au rendez-vous
2) ceux qui s’entêtent à imposer leur opinion
3) les flemmards

10 ) Un rêve:
Au fait, j’en ai plusieurs dont la plupart sont irréalisables
1) aller à la lune sans avoir à rêver
2) épouser Demie Moore
3) avoir un rôle dans un film à côté de Clint Eastwood
4) devenir le directeur de Oujda-city.
Ici, le problème est que Alae n’est pas prêt pour me céder sa place! 😀
5) publier toutes mes nouvelles dans un bouquin
6) aller à la Mecque
7) devenir chanteur.
Pour le moment, je chante quand je suis au bain, ou quand ma « moitié » dort pour ne pas entendre ses ronflements
8) gagner au loto un milliard.
Au fait, je ne joue pas , mais il m’arrive de composer des chiffres et de les comparer aux résultats
jusqu’à présent, j’ai obtenu quatre chiffres , une seule fois cinq chiffres.
Un ami m’avait dit que si j’avais joué ces chiffres, j’aurais gagné 12000 dirhams
Je lui ai répondu que ce n’était pas une somme à faire courir Houmidi
Moi, je veux un milliard ou rien ! PDT_Armataz_02_07
9) être aimé par tout le monde
Pour ne rien vous cacher , je suis très aimé par les petits .Dès qu’ils me voient, ils s’élancent vers moi.Comme si j’étais un aimant.
Aussi, mes poches sont toujours garnies de bonbons , de chocolats que je leur distribue
10) visiter le Japon

[Souda]

kaybanli beli la plupart des oujdinautes rahom daw congé, mchaw yssayfo PDT_Armataz_02_03 machi b7ali li rani 3ad netchamach hnaya PDT_Armataz_02_06
hada 3lach raha de3wa na3ssa fhad lwa9t

[houmidi59]

A présent, on prend cette direction:

On sort par cette petite porte:

On suit cette rue , puis la seconde porte ..Vous dites :un portail !
Entrez!

Voilà ce que vous allez voir: un terrain d’athlétisme !

Il y a deux grandes estrades !

Une vue du haut de l’estrade

Enfin une mosquée vue de l’estrade

Fin de la visite, on sort tout simplement.Si après cette visite vous avez faim, c’est tout à fait naturel.

Aussi, je vous invite à déguster ces plats :

couscous aux 7 légumes:

poulet rôti :

et un superbe tajine:

Pour ceux qui n’ont pas d’appétit :
une omelette :

un plat à base de:

d’oignons, mes amis !:


Au revoir pour une autre visite

[compitieux]

Si j’étais une couleur ? je serais lkhdar khnouni
Si j’étais une fleur ? je serais l7arriga
Si j’étais un passe-temps? je serais namima
Si j’étais un parfum ? je serais ri7t rejline
Si j’étais un animal ? je serais bnadem
Si j’étais un fruit ? je serais lmza7
Si j’étais une langue ? je serais lssan twiiiiiil
Si j’étais un oiseau ? je serais 9obe3 chenti3
Si j’étais une invention ? je serais lakdoub
Si j’étais une boisson ? je serais barida
Si j’étais une arme ? je serais un rouleau à pâtisserie
Si j’étais une époque de la vie ? je serais bekri
Si j’étais un légume ? je serai lkaboya bssibssi
Si j’étais une pierre précieuse ? je serais l7ajra dyal l7ammam
Si j’étais une heure ? je serais ssa3ato lillah
Si j’étais une plante exotique ? je serais llewwayya
Si j’étais un poisson ? je serais chewwaya dial ssardine

[houmidi59]

On va voir de près les piscines.Malheureusement, elles sont fermées au public pour le manque d’eau.
Bien entendu, il y a toujours un café où on peut passer des moments agréables surtout si on a une bonne compagnie !
Allez, entrez :

*ça c’est le célèbre plongeoir qui nous faisait tant peur.Rare sont ceux qui l’escaladaient pour sauter à l’eau !

* cette petites piscine qui n’atteint pas 30 cm de profondeur est résevée aux tous petits :
URL=http://www.monsterup.com][/URL]

* c’est la seconde piscine pour ceux qui veulent apprendre sa profodeur de 50 cm jusqu’à trois mètres

*c’est la grande piscine pour les grands et les experts dans la natation ;elle atteint jusqu’à 5 mètres et est munie d’un plongeoir à trois niveaux

Regardez c’est la partie la plus profonde.Malheureusement, voilà ce qu’il en reste !

* une vue du plongeoir où je suis monté ; pas pour plonger; mais n’allez tout de même pas espèrer que je me casserais le cou pour vous faire plaisir!
OK, je peux le faire; alors ne venez pas pleurer sur ma tombe !

* c’est le réservoir d’eau; il ne fonctionne plus !

*voilà le café dont je vous ai parlé !

A demain pour la suite:

[houmidi59]

Les amis, imaginez que votre perroquet sort de sa cage .Vous n’êtes pas à la maison.Soudain, votre chat le voit .Il ne va en faire de lui qu’une bouchée.
Dans cette histoire là, c’est tout à fait le contraire .
Bon, je ne vous en dis pas plus
Savourez cette histoire à travers ces superbes photos que j’ai reçues ce matin.
Pour vous dire que le photographe n’y est pour rien
Wallah l3adim ma ana !!!!!!

Belle fin, les amis ; vous en conviendrez sûrement !

Postez vos commentaire:soit en Français, ou en Arabe!
L’important :exprimez-vous !

[sebbani]

Bonjour à tous les anciens du lycée abdelmoumen,
et surtout à m. Lemhadi, qui je crois était là en même temps que moi ( 1963-1967 )
il y avait une seule classe bac (LM) en 1965-66 – à l’époque j’étais maître d’internat – je touchais 110 dh .
je me rappelle de
– bouaicha ( algérien ) très comique lors de la fête des potaches (fin d’année scolaire) et où étaient présents le gouverneur d’oujda et le délégué régional de l’enseignement…
– flaouti , un mec très original qui partait parcourir le monde ( auberges de la jeunesse) au cours des grandes vacances.. et qui parlait bien l’anglais à l’époque ,
– une demoiselle assez belle que tout le lycée jalousait…je ne me rappelle pas de son nom..
LES prof : guilbeau – al arabi – sabouni- al iraki – dedeker –
S. général : abdelmoumni
proviseur : ait hammou ali…………….. AH la nostalgie cette belle époque……….

[houmidi59]

La gendarmerie Royale :
URL[=http://www.monsterup.com][/URL]

Le célèbre cinéma Royal sis au boulevard Mohammed V :

Le cinéma Colisée :

Le célèbre lycée Omar Bnou Abdelaziz :

Le lycée Ziri Ben Atia:

[houmidi59]

Ce matin, votre ami Houmidi vous fait visiter le parc Lalla Aicha .
Tout le monde connait cet grand espace vert :les étudiants pour préparer leur examens, les amoureux pour consolider leur lien, les baigneurs pour se rafraichir.
Ah oui, les amis, dans ce parc, il y a 3 grandes piscines.
Jadis, j’y allais souvent avec les amis du derb.On passait là-bas toute la journée.
Au fait, on payait 1 dirham pour l’entrée et je crois 50 centimes pour garder nos frusques dans les vestiaires .
Ah, le bon vieux temps
A présent, tout a changé.
Cependant, l’espace vert reste le même.
Bonne journée ,mes amis:

A l’entrée, il y a un poste de police:

Admirez ce qui reste d’un arbre géant abattu sûrement par une foudre !

Une vue générale (ou caporal) des trois piscines :

Vous voyez: il y a même un terrain hippique :

[oualid23]

a weddi allah ya3tik lkhiir a si HOUMIDI w bss7tek les beignets m boudir lol bonne continuation inchae allah

[The_Dark_Knight]

wld lladiina mnnou hadak mol lkermouss ba3li ness fiha khassr (lesse9ha fina fadi 3yit nfekker f chi 7aja bantli ri lkermouss hh )

kayn chi sahd 3ndkom wla?