الله أكبر لك الله يا أقصى

Forums OujdaCity Religions الله أكبر لك الله يا أقصى

  • Ce sujet est vide.
4 sujets de 46 à 49 (sur un total de 49)
  • Auteur
    Messages
  • #222571
    abd
    Membre

    الإسلام اليوم

    دعت منظمات فلسطينية إسلامية إلى مقاضاة حكومة الاحتلال الإسرائيلي بسبب اعتدائها اليوم الاثنين على حراس المسجد الأقصى المبارك.
    واستنكرت مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية في تصريحات تلقتها شبكة – الإسلام اليوم – بشدة الاعتداء الآثم الذي وقع اليوم على السيد محمود خطيب أحد حراس المسجد الأقصى من قبل إفراد الشرطة الإسرائيلية ، ونددت بكل الاعتداءات التي تقع على حراس المسجد في وقت تزداد اقتحامات الأقصى من قبل الجماعات اليهودية والتي تم بحراسة شرطية مكثفة .
    وأضاف البيان أن قوات الاحتلال الإسرائيلي صعدت من اعتداءاتها على حرمة المسجد الأقصى المبارك ، وازدادت هذه الاعتداءات على حراس المسجد حيث تقوم قوات الاحتلال بالاعتداء الجسدي عليهم ومن ثم تعتقلهم وتفرض عليهم أوامر الإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك ، مستخدمة أذرعها المتعددة ومن بينها القوات الشرطية التي تحتلّ المسجد الأقصى المبارك .
    وتابع بيان المؤسسة: »في نفس الوقت فإننا ندعو أهلنا في القدس والداخل الفلسطيني إلى مزيد من الإقبال على المسجد الأقصى المبارك حتى يمتلئ المسجد بالمصلين والمرابطين وتكثير سواد المسلمين في المسجد الأقصى المبارك ، ليقفوا صفاً واحداً مع جميع حراس المسجد الأقصى للدفاع عن حرمة المسجد الأقصى المبارك »

    #222572
    abd
    Membre

    تحذيرات من مخطط استيطاني جديد بالقدس المحتلة

    مفكرة الإسلام: حذر مجلس محلي في القدس المحتلة من مخطط استيطاني صهيوني جديد يقضي بإغلاق شارع « القدس ـ أريحا » التاريخي، ومنع الفلسطينيين من استخدامه.
    ونقلت شبكة فلسطين اليوم عن مجلس محلي « العيزرية » في بيان قوله: إنه أُبلغ من قِبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوجود هذا المخطط، الذي يشمل إقامة شارع بديل يمر من أراضي العيزرية باتجاه قرية الزعيَّم ومن ثم إلى عناتا.
    ووفقًا لبيان المجلس فإن طول الطريق البديل يبلغ ثلاثة كيلومترات، ويستولي على أراضٍ مساحتها 273 دونماً من الملكيات الخاصة للمواطنين الفلسطينيين، ويتراوح الارتداد عن الشارع البديل ما بين 50 – 120 متراً، في حين أن عرض الشارع سبعة أمتار، وسيمر الشارع البديل من مناطق « عراق عزيز » و »جبل واد جمل » و »جبل الرأس » و »جبل بروكه »، وفي حال تنفيذه سيلحق أضراراً ببعض بيوت البدو والمزارعين في المنطقة.
    وأشار بيان المجلس المحلي إلى أن رئيس المجلس قام بإطلاع المسئولين الفلسطينيين على هذا المخطط، موضحاً أن المجلس يعمل على تنظيم حياة المواطنين وفق مخطط هيكلي مساحته 3565 دونماً، ويعيش فيها قرابة 25 ألف نسمة.
    الجدير بالذكر أن المساحة الإجمالية لبلدة العيزرية بلغت عام 1967 نحو 11179 دونماً، صادرت واستولت سلطات الاحتلال على ما مساحته 4919 دونماً، لإقامة مستعمرة « معالية أدوميم » منذ عام 1972، كما خسرت البلدة مساحة 1328 دونماً بالمصادرة؛ لإقامة الجدار العنصري

    #222573
    abd
    Membre

    سلطات الاحتلال الصهيونية تقدم على هدم بناية المجلس الاسلامي الاعلى في مدينة القدس


    نقش يشير الى تاريخ اعمار بناية المجلس الاسلامي الاعلى

    من روائع الفن المعماري الاسلامي المطلة غربا على المسجد الأقصى: جرافات مؤسسة الاحتلال الاسرائيلية تباشر هدم بناية المجلس الاسلامي الأعلى في مدينة القدس

    بينما كان العسكر الاسرائيلي يردد « نشيده » النشاز على أرض ساحة البراق ، محتفلا بعربدة احتلاله للعام الـ 59 ، ارتفع صوت مؤذن المسجد الأقصى المبارك لصلاة العشاء يوم الأحد 22/4/2007، ليعلو صوته فوق صوت المحتلين وأبواقهم ، نعم هناك وفوق أنقاض حارة المغاربة التي هدمتها الجرافات الاسرائيلية قبل أربعين عاماً ، وما زالت الجريمة تتكرر ، هناك نصب العلم الاسرائيلي وأشعلت النار وأضيء الشمعدان ، معلنين انهم لإحتلالهم مواصلين ، وعلى جريمة هدمهم مصرّين .


    * بناية المجلس الاسلامي الاعلى مفخرة عمرانية اسلامية .

    وليس ببعيد عن ساحة البراق وأسوار القدس القديمة وعلى بعد أمتار من باب الخليل ، غابت شمس يوم الأحد على أصوات الجرافات الاسرائيلية التي باشرت بهدم رائعة من روائع الفن المعماري والمعلم الحضاري الاسلامي في مدينة القدس الشريف ، إنها بناية المجلس الاسلامي الأعلى ، والتي رغم احتلالها ومصادرتها قبل 59 عاماً ، ظلت واجهاتها الخارجية ونقوشها شاهدة على اسلامية وعروبة القدس ، وعلى حضارة امتدت الى الأندلس ، وليس غريبا انه يشبه طراز البناء هنا الطراز المعماري الاسلامي الأندلسي ، بل إن أحدهم شبهها بقصور غرناطة الاسلامية الأندلسية .


    * هدم وتخريب للغرف الداخلية في بناية المجلس الاسلامي الاعلى.

    ففي جولة تفقدية ميدانية لمقدسات وأوقاف القدس قامت بها مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الاسلامية يوم الأحد 22/4/2007 كشفت مؤسسة الأقصى أن جرافات اسرائيلية باشرت بهدم أجزاء من بناية المجلس الاسلامي الأعلى، وهو المبنى المعماري الذي انتهى العمل به عام 1929م ، والذي يقع على بعد عشرات الأمتار من السور الغربي للبلدة القديمة في القدس ، وعلى مقربة من باب الخليل ، وبالتحديد في حي ماميلا ، المقابل لمقبرة مأمن الله الاسلامية التاريخية، حيث كشف طاقم مؤسسة الأقصى أن الجرافات الاسرائيلية بدأت بهدم أجزاء من الجهة الخلفية الجنوبية والغربية لبناية المجلس الاسلامية الأعلى ، بعدما أعملت يد الخراب والهدم في بنائها وغرفها الداخلية ، وعلمت مؤسسة الأقصى انه بعد استكمال عملية الهدم سيتم حفر المنطقة عميقا ، تمهيدا لإضافة وتشييد مبان وشقق عليها ، ملاصقة لما سيبقى من واجهات بناية المجلس الاسلامي الأعلى ، كما سيضاف عدة طوابق من على بناية المجلس الإسلامي الأعلى نفسه وكل ذلك على غرار الطراز المعماري الغربي الحديث بعيدا عن معالم البناء العربي الإسلامي ، بحيث تصبح العمارة بصورتها النهائية عمارة لشقق اسرائيلية ، سيقوم بامتلاكها أثرياء من يهود العالم خاصة من الأمريكيين والأوروبيين ممن عرف عنهم تمويلهم لمشاريع تهويد القدس ، وممن يرغبون بامتلاك شقق فاخر قريبة من حائط البراق ، حتى يتسنى لهم إقامة شعائرهم الدينية اليهودية براحة قصوى وتواصل سريع ودائم ، كما وعلم ان سعر المتر المربع الواحد من الشقق التي ستعد سيصل ثمنه ما بين 15-20 ألف دولار أمريكي وسيبلغ ثمن الشقة بسعة 250م2 الى خمسة ملايين دولار أمريكي .

    * الجرافات الاسرائيلية تباشر هدم بناية المجلس الاسلامي الاعلى .

    هذا وخلال رصد مؤسسة الأقصى لواقع الحال لبناية المجلس الإسلامي الأعلى وجدت أن أغلب ما بداخل البناية قد أتلف ، وقد تساقطت الجدران الداخلية وخرّب الكثير من روعة البناء الداخلي ، ولم يبق الاّ الواجهة الخارجية الشرقية والشمالية وإن أصابها أيضا الكثير من التلف .

    ووصفت مؤسسة الأقصى في بيان كشفها عن جريمة المؤسسة الاسرائيلية : »انها تندرج في إطار الحرب المسعورة التي تقترفها المؤسسة الاسرائيلية بحق المقدسات والأوقاف السلامية والمسيحية في القدس في مسعاها المحموم لتهويد القدس وطمس كل المعالم العربية والاسلامية ، وتغييب التاريخ والحضارة العربية والاسلامية » .

    59 عاماً على نكبة بناية المجلس الاسلامي الأعلى

    وكانت المؤسسة الاسرائيلية منذ تسع وخمسين عاماً أي عام النكبة الفلسطينية 1948م ، وقد وضعت يدها على بناية المجلس الاسلامي الأعلى ، حيث سيطرت قوات الجيش الاسرائيلي على غربي مدينة القدس ، حتى حدود ما يسمى بـ »خط الهدنة » حيث تقع تحديدا بناية المجلس الاسلامي الاعلى ، وقامت المؤسسة الاسرائيلية على الفور بمصادر المبنى واستولت عليها بحكم قانونها الجائر المعروف بقانون « املاك الغائبين » ، واستعمل بعدها لسنين طويلة كمبنى لوزارة الصناعة والتجارة الاسرائيلية حتى العام 2003م ، حيث تناقلت السيطرة عليه رسمياً بين شركات اسرائيلية الى أن تم بيع البناية لثري يهودي « حريدي- متدين متزمت » من امريكا بمبلغ 20 مليون دولار ، وأخيراً أعلن عن مخطط لتحويل بناية المجلس الاسلامي الأعلى والمساحة المرافقة الى عمارة شقق فاخرة في إطار مخطط استيطان تهويدي في محيط القريب من البلد القديمة في القدس بمبادرة ومساهمة الثري اليهودي المذكور ويندرج هذا المخطط تحت المشروع المسمى بـ »مشروع ماميلا » الذي يلف المنطقة الغربية لأسوار القدس القديمة والمطلة على المسجد الأقصى المبارك .

    بناية المجلس الاسلامي الأعلى مأثرة عمرانية اسلامية بالقدس

    وبنى المجلس الإسلامي الأعلى هذه البناية المتحدث عنها بعد احد عشر شهراً من العمل المتواصل عام 1929، ويفصلها عن مقبرة مأمن الله، شارع إسفلتي عريض، وهي المقبرة المهمة التي تضم رفات صحابة اجلاء قادة وفاتحين وعلماء ومؤرخين وقادة جيوش من مختلف العالم الإسلامي، وبعد عام 1948، ووقوعها تحت السيطرة الاسرائيلية ، تم تحويل جزءا من المقبرة إلى حديقة للشاذين اليهود، وقسم آخر لموقف سيارات، والآن يتم بناء ما يطلق عليه (متحف التسامح) على ما تبقى من المقبرة.

    * بعض آثار الهدم الذي طال بناية المجلس الاسلامي الاعلى

    وصاحب فكرة مشروع بناية امجلس الاسلامي الاعلى هو الحاج أمين الحسيني، الذي أراد تشييد مبنى على الطراز المعماري الإسلامي، في الوقت الذي كانت فيه الحركة الصهيونية تبني مشروعها وتشيّد أحياء يهودية بدعم من الاحتلال البريطاني، خصوصا فيما كان يعرف بغربي القدس .

    وفي تلك الفترة كان أثرياء من اليهود يبنون فندق الملك داود في تلك المنطقة، فبدأ الحاج أمين باسم المجلس الإسلامي الأعلى بناء فندق في منطقة ماميلا، ذات العمق الإسلامي، والتي تحولت إلى منطقة تجارية هامة في القدس الجديدة، تضم بنوك ومخازن تجارية ومكاتب حكومية.

    وعلى أرض أهدتها البطريركية الأرمنية لحكومة الانتداب البريطاني، بنت الأخيرة دائرة عامة للبريد في الحي، الذي كان فيه أيضا محلّ كبير لشركة سبينيس لبيع الملابس واللحوم والبضائع البريطانية المستوردة، ووجد في الحي مستشفى حكومي للحيوانات، وسوق الجمعة لبيع المواشي، ودور للسينما وفي مثل هذا الأجواء، صَمّم بناء الفندق الذي يرعاه الحاج أمين الحسيني وبادر إليه، للتأكيد على الوجود الفلسطيني السياسي والثقافي في غرب المدينة، المهندس المعماري التركي النحاس بك، وأعلن في الصحف المحلية عن عطاء البناء.

    وانتهى العمل في المبنى يوم 22 كانون الأول (ديسمبر) 1929، ونقش على واجهة المبنى من الأعلى بحروف بارزة « مثلما بنى آباؤنا وفعلوا نبني ونفعل »، في إشارة واضحة إلى الاستمرارية والحفاظ على الهوية الوطنية والدينية، ورأى البعض في هذا النقش الذي أمر به المفتي إشارة إلى التشابه المعماري بين هذا البناء والمباني الإسلامية في الوطن العربي والأندلس ، وأصبح المبنى يُشار له كأحد أهم المباني في المدينة المقدسة، ودعا المجلس الإسلامي الأعلى لحفل افتتاح له، حضره وجهاء وسياسيون وأعيان.

    وتحول المبنى بطوابقه الأربعة إلى شاهد سياسي جديد، كما أراده المفتي، وتميز الفندق بفخامته، وضم 140 غرفة، 45 منها تشبه الأجنحة مع حمامات، وخصصت ثلاثة مصاعد لاستخدام النزلاء، تمتعوا بتدفئة الفندق المركزية في أيام الشتاء، وبالمطعم الفخم ، وكل هذه المزايا اعتبرت في حينها، نوعا من الرفاهية الفائقة، التي ميزت هذا الفندق الفلسطيني الذي لفت الانتباه بعمارته الإسلامية الواضحة، والذي شبهه البعض بقصر الحمراء في غرناطة.

    واحتوى الطابق الأول على ممر طويل محاط بأعمدة على الجانبين، وسقف مقوس يفضي إلى الداخل المغطى بالسجاد الفاخر والنادر الذي كان يعطي مع الثريا الطويلة المعلقة في السقف رونقا مميزا، وتميز الشكل الخارجي للفندق بالنوافذ المقنطرة وبأحجاره وتصميمه الهندسي اللافت.

    واستولى المحتلون البريطانيون في عام 1936، على المبنى، وحوّلوه إلى مقرٍّ حكوميٍّ، حيث استولت المؤسسة الاسرائيلية على المبنى ، الى ان وصل الأمر الى ما وصل اليه بعد 59 من مساعي التهويد المستمرة .

    المصدر

    http://www.alaqsa-online.com/news/25407_2.htm

    #222574
    abd
    Membre



    كشف إيهود أولمرت رئيس الحكومة الصهيونية عن مخططات إجرامية جديدة لتهويد مدينة القدس المحتلة، فيما بدأت حكومته في التنفيذ الفعلي لتلك المخططات من خلال تخصيص الأموال اللازمة لتنفيذها.

    وجاء كشف أولمرت عن تلك المخططات أمس الأحد في ذكرى اغتصاب مدينة القدس المحتلة، وهو الحدث الذي وقع في العام 1967م، ويوافق في العام الحالي 16 مايو بالتقويم العبري.
    وقال أولمرت في كلمته: إنه يسعى إلى توسيع رقعة المدينة المحتلة، من خلال بناء أحياء يهودية جديدة فيها، مضيفًا: « إذا فعلنا ذلك بحكمة وحذر فسنحافظ على المدينة دائمًا تحت سيادتنا كاملة وموحدة ومقبولة للعالم بأسره، هذا هو هدفنا » على حد زعمه.
    وكانت الحكومة الصهيونية قد أقرت خطط تمويل توسيع المدينة المحتلة، من خلال إضافة أحياء يهودية فيها، في إطار خطط الصهاينة لتهويد المدينة، والقضاء على هويتها العربية والإسلامية.
    وقال أولمرت خلال اجتماع حكومته الذي عُقد أمس في مركز مناحم بيجن: إنه تم تخصيص 5.75 مليارات شيكل « بما يوازي 1.4 مليار دولار » ، بالإضافة إلى تخفيضات ضريبية وحوافز من أجل تنفيذ المخطط الذي زعم أنه لـ »تطوير القدس ».
    وتأتي هذه الهجمة الصهيونية على القدس بعد صدور تقرير لما يسمى بـ »معهد القدس للدراسات الإسرائيلية » أشار إلى أن عدد السكان المسلمين في القدس قد زاد بأكثر من ضعفَين عن عدد اليهود خلال السنوات العشر الماضية، بينما ارتفع عدد السكان العرب بمعدل 257% من 68 ألفًا إلى 245 ألفًا، في حين ارتفع عدد اليهود بمعدل 140% من 200 ألف إلى 475 ألفًا خلال الأربعين عامًا الماضية.
    وقد دفعت هذه الإحصاءات أوري لوبوليانسكي- رئيس ما يسمى « بلدية القدس »- إلى القول بضرورة تعزيز عدد السكان اليهود في القدس المحتلة، مشيرًا إلى أن المسألة الديمجرافية تمثل مشكلةً « صعبة جدا » للصهاينة، وقال إن القدس « قد لا تبقى إلى الأبد تحت السيطرة والسيادة اليهودية، فقد تستولي حركة حماس على المدينة خلال 12 عامًا بسبب تلك الزيادة السكانية »!!
    وتتضمن الخطط الصهيونية بناء أحياء جديدة في القدس الشرقية، تربط بين المغتصبات المقامة شمال المدينة المحتلة وتلك المقامة جنوبها، بما يحاصر المدينة ويجعل فرص انضمامها من جديد للأراضي الفلسطينية في حكم المستحيل.
    الأمر الذي يعني أن الصهاينة يحاولون فرض الأمر الواقعٍ فيما يتعلق بمدينة القدس المحتلة التي كان رئيس الحكومة الصهيونية مناحين بيجين قد أصدر قانونًا في العام 1980م يعتبرها عاصمةً موحدةً للكيان، وهو الأمر الذي لا يعترف به المجتمع الدولي.
    وتأتي ذكرى اغتصاب مدينة القدس المحتلة في هذه الأعوام في ظل تفاعل العديد من القضايا، وفي مقدمتها الحفريات التي تقوم بها السلطات الصهيونية بالقرب من المسجد الأقصى، خاصةً عند باب المغاربة، إلى جانب الحديث عن المبادرة العربية للتسوية، والتي تنص على ضرورة إقامة دولة فلسطينية على الأراضي المحتلة في العام 1967م وعاصمتها القدس الشريف، إلى جانب استمرار رفض الاتحاد الأوروبي الاعتراف بالقدس عاصمةً للكيان؛ حيث رفض الاتحاد الدعوة الصهيونية لحضور الاحتفالية، مبررًا ذلك باستمرار الخلاف حول وضع المدينة، وهو ما انتقدته الحكومة الصهيونية على لسان وزير الدولة لشئون القدس « ياكوف إيديري ».

4 sujets de 46 à 49 (sur un total de 49)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

الله أكبر لك الله يا أقصى