نائبة دانمركيه : الرسوم المسيئة أدخلت الكثيرين للاسلام

Forums Médiathèque Islamiyat – إسلاميات نائبة دانمركيه : الرسوم المسيئة أدخلت الكثيرين للاسلام

  • Ce sujet est vide.
6 sujets de 1 à 6 (sur un total de 6)
  • Auteur
    Messages
  • #204102
    ghamrassan
    Membre

    السلا عليكم
    كوبنهاجن: أكدت أول مسلمة من أصل فلسطيني تدخل البرلمان الدنماركي، أن الرسوم المسيئة التي أشعلت فتنة كبيرة في العالم خلال الفترة الماضية، كانت سبباً فى دخول عدد من الدنماركيين للإسلام.
    مشيرة إلى أنها قابلت الرسامين المسيئين واكتشفت أنهم « يجهلون الإسلام » وأنهم « لم يرسموا الرسول (صلى الله عليه وسلم ) وإنما رسموا واقع المسلمين على حد قولها.
    وذكرت أسماء التي تعتبر أول فلسطينية دنماركية، محجبة، تدخل البرلمان الدنماركي كعضو احتياطي : »إن بعض المسلمين يخلطون بين التقاليد والدين » مقدمة نصيحة للمسلمين بأن عليهم أن يعودوا إلى العقيدة والتقيد بالرسول وقيمه.
    وأضافت السياسية المسلمة بالقول « ساهمت الثورة التي قام بها العالم العربي والإسلامي في جعل الدانماركيين يتساءلون عن أسباب هذه النقمة, فأصبح لديهم حب المعرفة والاستطلاع عن هذا الشخص الذي قامت الدنيا ولم تقعد من أجله, فتعمق البعض منهم في ثقافة الإسلام, وتعرف على مزايا الرسول الكريم, وكانت النتيجة أن اعتنق العديد من الدانمركيين الإسلام ».
    وعن موقفها من نشر الرسوم المسيئة لنبي الرحمة، قالت أسماء ، بحسب جريدة  » السياسة » الكويتية ، « منذ نشر الرسوم الأولى قدمت بلاغا رسميا إلى الشرطة لمقاضاة الجريدة التي قامت بهذه الإساءة, ولكن للأسف لم يصل البلاغ إلى المحكمة, فلم اسكت, وقابلت الرسامين الجدد الذين أعادوا نشر هذه الصور, واتضح لي أنهم يجهلون الدين الإسلامي, لان الدانماركيين يرون الإسلام من خلال نظرتهم للشرق الأوسط الذي تكثر فيه المشكلات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية, فهم يشاهدون الإسلام في أسوأ صورة, ويعتبروننا إرهابيين, لذلك قاموا برسم الرسول صلى الله عليه وآله في إطار غير سلمي, من غير أن يعرفوه, لأنهم تعرفوا إليه وللأسف من خلال المسلمين الذين أعطوهم هذه الصورة الخاطئة, إذن لم يرسموا الرسول بل نحن, لأننا لم نستطع أن نجسد الإسلام وأخلاقه الكريمة وتعاليمه كما تمثل بها الرسول وهكذا لم نقم بواجبنا الصحيح ».
    __________________
    منقول اليكم من موقع الاشراف

    http://www.alashraf.ws/vb/showthread.php?t=20313

    #254817
    amato-allah
    Membre

    السلام عليكم
    مما لا شك فيه انهم بالفعل لا يعرفون لا الاسلام ولا الرسول عليه الصلاة والسلام…لو عرفوه ما اساءو اليه
    ويبقى الدور لنا في التعريف بحقيقة الاسلام لا كما يروج لها الاعلام الغربي…وشكرا على الموضوع

    #254818
    ghamrassan
    Membre

    السلام عليكم صدقت ياامة الله وبارك الله فيك شكرا على المشاركة

    #254819
    samir.m
    Membre

    du classique quoi en se complimente nous meme !!!!!

    #254820
    imadinho
    Membre

    انقلب السحر على الساحر
    الحمد لله على نعمة الاسلام

    و حتى لا نكون أغبياء وجب علينا التأكد من المصادر
    لأن بعض المنتديات العربية أصبحت تخرف و تروج للاشاعات و الخزعبلات

    #254821
    ghamrassan
    Membre

    السلام عليكم يا اخي عماد الدين imadinho

    صدقت يجب ان نتحقق من المصدر وفي هذا السياق اليك اخي المقال بالكامل مع الرابط وتشكر على مرورك جزاكم الله خير

    تقارير

    مسلمة من أصول فلسطينية تواجه بنجاح محاولات إقصائها

    المحجبة أسماء عبدالحميد عضو احتياط في برلمان الدنمارك كثير من الدنماركيين اعتنقوا الإسلام بعد »أزمة الرسوم«

    بدأت حياتي السياسية كاتبة مقالات في الصحف وحققت فوزا كاسحا في الانتخابات البلدية
    آمل أن أتمكن قريبا من دخول البرلمان وأتوق إلى رؤية فلسطين بلدي الذي لا أعرفه

    بيروت ¯ »السياسة«:
    اسماء عبدالحميد اول دنماركية مسلمة محجبة من اصل فلسطيني تفوز بمقعد احتياطي في الانتخابات البرلمانية الدنماركية, بعد ان لاقت الدعم من حزب »الموحدة« اليساري الذي تنتمي اليه, رغم الحرب الشعواء والقاسية التي شنها بعض السياسيين والاحزاب اليمينية وبعض الجاليات العربية على ترشيحها.
    وتقول اسماء ان حزبها يهدف الى المساواة بين الدنماركيين في كل النواحي الاجتماعية والاقتصادية داخل البلد, وكانت قد قامت عند نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم, بمقابلة الرسامين, واستشفت منهم جهلهم بالاسلام, وقالت: ان الدنماركيين لم يرسموا الرسول انما رسموا واقع المسلمين«.

    هي مع لغة الحوار, وضد الحرب والتفجيرات, تتوق لرؤية بلدها فلسطين, وترى »ان بعض المسلمين يخلطون بين التقاليد والدين«, وتنصحهم ب¯ »الرجوع الى العقيدة والتقيد بالرسول وقيمه«. »السياسة« التقتها وكان هذا الحوار:
    * من هي اسماء عبد الحميد وكيف انخرطت في المجال السياسي?
    – انا فتاة فلسطينية مسلمة عربية دانمركية, ولدت في الامارات وانتقلت للعيش مع عائلتي وشقيقاتي واخي في الدانمرك منذ 20 عاما, عمري 25 سنة واعمل اخصائية في الشؤون والعلوم الاجتماعية, واتابع دراستي في حقل الماجستير. منذ طفولتي كان لدي طموحات, وفي سن السابعة عشرة اتجهت ميولي نحو السياسة, فذكرت هذا الموضوع للاقارب والمحيطين بي, فسخروا مني, قائلين: « انت فتاة مسلمة محجبة وتعيشين في بلد غربي فكيف ستنخرطين في هذا العالم لتنفيذ رغبتك وتحقيق مرادك? ».
    لم اتأثر بكلامهم, وعقدت النية, وبدأت مشواري, وايقنت ان الذي ينتقد المجتمع المتواجد فيه, عليه ان يجد الحلول ويعطي البدائل, فدخلت في النشاط السياسي بعد ان لمست الدور الكبير الذي تلعبه السياسة في الدانمرك, ذلك لان تعاطي السياسة في الغرب يختلف عن الشرق, فهنا يمكن ان تحارب وزراء من دون ان تتعرض لاي اذى. وهكذا بدأت تحركاتي وتعاطيت العمل الاعلامي, وكنت اكتب مقالات سياسية, اجتماعية في صحف عدة واشتغلت بالدمج في منطقتي, وكان وزير الدمج يستعين بي فترشحت الى الانتخابات البلدية وحققت فوزا ساحقا, كما استضفت في برامج تلفزيونية للتحدث عن رأي الاقليات وكيف تفكر, وعن عملية الدمج مع الاكثرية, وقدمت برنامجا حواريا مع زميل بعنوان « ادم واسماء », وكنا نستضيف فيه سياسيين ومحللين واعلاميين, وكنت اول مذيعة ترتدي الحجاب في اسكندنافيا وحتى في الدول الاوروبية وتطل على الشاشة, ما اثار ضجة كبيرة في الدانمرك.
    * فزت بمقعد احتياط في الانتخابات البرلمانية الاخيرة, ما الصعوبات التي واجهتها اثناء خوضك هذه التجربة?
    – اثناء ترشيحي واجهت حملات قاسية من بعض السياسيين من احزاب يمينية وحتى يسارية, وانتقدت كثيرا كوني ارتدي الحجاب, فأقاموا الدنيا ولم يقعدوها ضدي, لدرجة ان البعض شبه حجابي بالصليب النازي المعكوف حتى انني واجهت رفضا من بعض الاقليات في الجاليات العربية والتي لا تزال متمسكة بالعادات والتقاليد, ولا تزال ترى المرأة في اطار ربة المنزل والام والبعيدة عن السياسة. ولكن الحمد لله, فزت وحصدت اصواتا لم اكن اتصورها, وان شاء الله سأدخل البرلمان في المستقبل.
    * برايك لماذا دعمك الحزب اليساري الذي تنتمين اليه?
    – فئة من الحزب اليساري وقفت معي واخرى ضدي, اذ ان حجابي الجديد في العالم السياسي, اربك حزبي « الموحدة » الشيوعي الاصل واحدث تشتتا عند افراده وتضاربا في افكارهم, ووضعهم امام تساؤلات عدة, هل يؤيدون التدين; هل هم مع حرية التدين, او ضد التدين?
    وحاليا نحن نعقد مؤتمرات وتدور مناقشات حول موقف الحزب اليساري بالنسبة للاقليات وللتدين نفسه, ونتطرق الى مسالة ارتداء الحجاب.
    * ما هدف حزب « الموحدة » اليساري الذي تمثلينه?
    – هدفنا ان يكون الدانمركيون متساوين اجتماعيا واقتصاديا داخل البلد.
    * ما موقفك من اعادة نشر الرسوم المسيئة الى النبي صلى الله عليه وسلم في الصحف الدانمركية والاوروبية?
    – منذ نشر الرسوم الاولى قدمت بلاغا رسميا الى الشرطة لمقاضاة الجريدة التي قامت بهذه الاساءة, ولكن للاسف لم يصل البلاغ الى المحكمة, فلم اسكت, وقابلت الرسامين الجدد الذين اعادوا نشر هذه الصور, واتضح لي انهم يجهلون الدين الاسلامي, لان الدانمركيين يرون الاسلام من خلال نظرتهم للشرق الاوسط الذي تكثر فيه المشكلات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية, فهم يشاهدون الاسلام في اسوأ صورة, ويعتبروننا ارهابيين, لذلك قاموا برسم الرسول صلى الله عليه وسلم في اطار غير سلمي, من غير ان يعرفوه, لانهم تعرفوا اليه وللاسف من خلال المسلمين الذين اعطوهم هذه الصورة الخاطئة, اذن لم يرسموا الرسول بل نحن, لاننا لم نستطع ان نجسد الاسلام واخلاقه الكريمة وتعاليمه كما تمثل بها الرسول وهكذا لم نقم بواجبنا الصحيح.
    وقد اعيد نشر هذه الرسوم مجددا بعد تهديد احد الرسامين داخل الدانمرك تبعا لمصادر في الامن القومي, لذلك لجا البعض الى اعادة نشرها لدعم الرسام.
    وفي كل الاحوال ساهمت »الثورة« التي قام بها العالم العربي والاسلامي في جعل الدانمركيين يتساءلون عن اسباب هذه النقمة, فأصبح لديهم حب المعرفة والاستطلاع عن هذا الشخص الذي قامت الدنيا ولم تقعد من اجله, فتعمق البعض منهم في ثقافة الاسلام, وتعرف على مزايا الرسول الكريم, وكانت النتيجة ان اعتنق العديد من الدانمركيين الاسلام.
    * هل تعتقدين انك تلعبين دورا كامرأة من اصول عربية ومسلمة, لايصال رسالة الاسلام الى الدانمركيين بطريقة تختلف عن صورة الارهاب?
    – عندما حاربت الجريدة التي اساءت الى الرسول لم اكن اسعى الى تعريف الدانمركيين بالاسلام, كانت غايتي شخصية الرسول والتمثل بمبادئه واخلاقه, وكان هدفي تجسيد الاسلام بصورة هذا الشخص من حيث القيم والمبادئ.
    * الا تضعين في اولوياتك قضية بلدك فلسطين?
    – بالطبع, واعيش معاناتهم لحظة بلحظة, وبعد المشكلات الاخيرة تقدمت باقتراح لرئاسة حزب « الموحدة » لمساعدة اهل غزة, وبالفعل حصلت على الموافقة, وتم ارسال مندوبين من الحزب الى مصر لمساعدة اهل غزة, كما ان حزبي يؤيد القضية الفلسطينية وكان ضد الحرب على العراق وافغانستان.
    * الا تفكرين بزيارة فلسطين?
    – نعم, ولقد دعتني مؤسسة دانمركية فلسطينية لازور مدينة رام الله لمدة ثلاثة ايام, وان شاء الله سأذهب لانني اتوق لرؤيتها, فهذا حلم حياتي كونها ستكون زيارتي الاولى لبلدي.
    * ما رايك بالحركات الاصولية الاسلامية, وبالذين يفجرون ويثيرون الشغب ضد الاجانب باسم الاسلام?
    – الاسلام يستغل بطريقة غير سلمية, ونحن حتى اليوم ما زالت الفرص امامنا متاحة حتى نستخدم اسلوب الحوار مع الاخر وخصوصا ان هذا الاخر يتقبل الفكرة, فلماذا نلجأ الى الحرب والاساءة والتفجيرات?
    * وهل انت مع ضرب المصالح الاميركية والقضاء على الابرياء من المدنيين?
    – انا افرق بين الجنود وبين المدنيين, ولا اؤيد ضربهم, فهناك العديد منهم يناصرون قضيتنا, ثم ان المدني لا ذنب له فلماذا نقاتله? في الاسلام هناك شروط لدخول الحرب, والرسول صلى الله عليه وسلم لم يدخل يوما في حرب عشوائية, من دون اسباب ومبررات.
    * برأيك اين تكمن المشكلة عند المسلمين?
    – بعض المسلمين يخلطون بين التقاليد والدين, من هذا المنطلق يجب فصل العادات عن الدين, ففئة من المسلمين تمارس التقاليد والعادات وكأنها دين راسخ, وفئة استقت هذا الدين بالوراثة, وليس من خلال الثقافة والعلم, ولا بد من ذكر ان اول اية نزلت على رسولنا الكريم هي: « اقرأ » لذلك يجب ان نتثقف ونتعلم في الدين, ولطالما كانت حرية التعبير موجودة في دين الاسلام قبل ان يمارسها الغرب, فالاسلام هو الحرية ولغة الحوار وانصح كل الامة الاسلامية بالرجوع الى العقيدة والدين والتقيد بالرسول (صلى الله عليه وسلم).
    * انتقدك الكثير كونك قدمت برنامجا مع شخص ملحد هو »ادم هولم« على قناة « دي ار-2 » ناقشتما فيه مواضيع تهم المجتمع الدانمركي من بينها ازمة الرسوم, فما تعليقك?
    – لا مانع لدي ان اعمل مع اشخاص غير موحدين, فانا اعيش في دولة اوروبية غالبيتها من غير المسلمين, وديني يأمرني ان اتعامل مع الاخر باحترام.
    ورغم انني انتمي للدين الاسلامي, وادم لا ينتمي اليه, فقد كان حوارا رائعا بيننا, ولم نشعر بالتفرقة, وهنا اود القول ان ظهوري على الشاشة مرتدية الحجاب جعل الكثير من الدانمركيين يعون ان الحجاب ليس اضطهادا للمرأة كما يروج بعض المنتقدين الذين طالبوا بخلعه عند تقديمي للبرنامج.

    http://www.alseyassah.com/news_details.asp?nid=15038&snapt=تقارير

6 sujets de 1 à 6 (sur un total de 6)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

نائبة دانمركيه : الرسوم المسيئة أدخلت الكثيرين للاسلام