ISRAEL, droit à l’existence ???

Forums OujdaCity Débats ISRAEL, droit à l’existence ???

  • Ce sujet est vide.
15 sujets de 1 à 15 (sur un total de 56)
  • Auteur
    Messages
  • #201539
    Alain
    Membre

    Comme beaucoup tournent autour de cette question, il est préférable d’ouvrir un nouveau débat, plutôt que d’être hors sujet sur les autres.

    Merci d’apporter vos arguments

    Premier avis, celui de MOHAMMED transféré par un copier/coller :

    « si on parle de terrorisme alors israel est au coeur du sujet »

    #214651
    MOHAMMED
    Membre

    Au nom du droit a l existence ils on massacres femmes enfants même la nature n as pas pu échappes a leur barbarie

    #214652
    Ibn al arabi
    Membre

    Salam

    Peut-être trouvez deux points de de vue différents dans la société musulman Ce qui est laïque : bien qu’étant une minorité, sa position anti-islamic lui profite pour avoir un lieu privilégié à côté des gouvernements « musulmans corrompus » et d’il est manière ils parviennent à entendre leur voix à beaucoup de gens, c’est pourquoi beaucoup de gens croient qu’il y a beaucoup de musulmans qui acceptent l’existence de l’Israël, mais il est faux. Les musulmans croyants : Non seulement ils rejettent l’existence de l’Israël, mais supplient à dieu dans leurs discours quotidiens pour qu’il fasse disparaître à l’Israël plus tôt ce qui est possible et de la manière la plus cruelle ce qui est possible.

    J’apprends français ! 😀

    #214653
    ahmed
    Membre

    إسرائيل

    إسرائيل هي دولة يهودية تأسست عام 1948 على الأراضي التي تم الإستيلاء عليها من السكان العرب في فلسطين. تعتبر دولة إسرائيل في نظر العرب والكثيرين في العالم دولة محتلة وغاصبة، وتعتبر في نظر الغرب دولة متقدمة وديمقراطية في محيط من الدول والشعوب الأقل تطورا. كانت المنظمة الصهيونية التي أسسها تيودور هرتزل في العام 1897 العامل المؤثّر والأهم في إنشاء الدولة اليهودية وسط الأقطار العربية.

    جغرافيا

    تعتبر الحدود السياسية لإسرائيل واحدة من أكثر الأمور المثيرة للجدل عالمياً فهي لم تعلن حدودا رسمية منذ انشاءها عام 1948 وحتى الآن.

    تقع دولة إسرائيل في قارّة اسيا في منطقة الشرق الأوسط وتحاذي البحر الأبيض المتوسط. جغرافياً، وتُعدّ إسرائل من الدول ذات المساحة الصغيرة ويقطنها ما يزيد بقليل عن 6 مليون نسمة. منذ ان نشأت دولة إسرائيل وإلى يومنا هذا، كانت إسرائيل طرفاً من أطراف النزاعات الإقليمية وبخاصّة مع سوريا، ولبنان، والأردن، ومصر، والفلسطينيين.

    علم إسرائيل

    ويرمز هذا العلم فى طرفيه إلى النيل والفرات وبينها نجمة داوود رمز اسرائيل

    تاريخ

    قطن بنو إسرائيل أرض فلسطين لفترة طويلة قبل أن يتم طردهم من قبل الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد، ويعتبر اليهود أرض فلسطين موطناً روحياً اكثر من كونه بقعة أرض تقام عليها دولتهم. بعد إستيطان الرومان للأرض الجديدة، أسماها الرومان بـ فلسطين تيمناُ بأحد أعداء بني إسرائيل ونكاية ببني إسرائيل. جاءت الخلافة الإسلامية وجاءت معها الفتوحات وشملت الفتوحات الإسلامية أرض فلسطين في القرن السابع الميلادي وكانت في عهد عمر بن الخطّاب رضي الله عنه.

    شهد القرن التاسع عشر ولادة الحركة الصهيونية التي تتمثل أهم أهدافها في إيجاد حل للمشكلة اليهودية. بدأ أعضاء الجماعات اليهودية في الهجرة في باديء الأمر الى أرض فلسطين عندما كانت تحت السيطرة العثمانية، وبشكل أوسع، عندما آلت السلطة للانتداب البريطاني.

    في العام 1947، شهد العالم قرار تقسيم فلسطين والذي أعطى المهاجرون من أعضاء الجماعات اليهودية 55% من الأرض، عندما كانوا يشكّلون 30% من السّكان، كما أعطى لهم الشريط البحري والذي طالبوا به قبل قرار التقسيم. رفض العرب قرار التقسيم آنذاك وقامت بريطانيا بالإنسحاب من أرض فلسطين وإعلان إنتهاء الانتداب البريطاني.

    في 14 مايو 1948، أُعلن رسمياً عن قيام دولة إسرائيل على الأراضي التي مُنحت لها من قبل قرار التقسيم، وقامت خمس دول عربية بالحرب مع الدولة المنشأة حديثاً وكانت محصّلة الحرب أن استولت إسرائيل على 26% إضافية من الأراضي العربية، وحسب التقديرات، بقى 14%-25% من العرب داخل إسرائيل وتشرّد الباقي إمّا في مخيمات في فلسطين او في البلدان العربية. في نفس الوقت، تشرّد اليهود من اوروبا جرّاء الحرب العالمية الثانية ومن إيران وأصبحت الدولة اليهودية الحديثة مكان مرغوب فيه وازدادت الهجرات اليهودية الى إسرائيل مما سبب زيادة في عدد السكان اليهود بشكل ملحوظ، فهي تمثل الجهة الثانية لهجرة الجماعات اليهودية بعد الولايات المتحدة الأمريكية.

    إزدادت هجرات أعضاء الجماعات اليهودية في الآونة الأخيرة وخصوصاً بعد انهيار الإتحاد السوفييتي وتفكك جمهورياته. إسرائيل، حالها حال اي بلد اخر تحتوي على مجموعات عرقية مختلفة، والأقلية من هذه العرقيات قد لا تشعر أنها تنتمي إنتماءً كلياً للدوله بالرغم من حصولهم على حق المُواطنة في دولة إسرائيل. من أشهر هذه العرقيات هم الإسرائيليون من أصل عربي، ويشعر هؤلاء بالإنتماء الى اصولهم العربية. تبقى هذه المشكلة من أحد المشاكل التي تواجه إسرائيل وهي التوفيق بين هوية الدولة اليهودية والعرب المقيمين بها بصورة رسمية وانتماؤهم لهويتهم العربية!

    تمخّضت حرب الـ 6 أيام في العام 1967 عن إحتلال إسرائيل للقدس الشرقية، والضفة الغربية، وقطاع غزّة، وهضبة الجولان السورية، وشبه جزيرة سيناء المصرية. لا يزال الاحتلال الإسرائيلي قائماً في هضبة الجولان والقدس الشرقية ولكنّه انتهى بالنسبة لسيناء بعد حرب 6 أكتوبر المجيدة وإتفاقية كامب ديفيد والمفاوضات لا تزال قائمة حول الضفة الغربية وقطاع غزّة.

    سياسة

    إسرائيل تنهج نهجاً دستوريا، برلمانيا ويتكون الجهاز التشريعي (الكنيست) من 120 عضواً يتم اختيارهم عن طريق الإنتخابات العامّة وتعقد هذه الإنتخابات مرة كل 4 سنين كما يحقّ للكنيست حلّ نفسه إذا أراد ان يقصّر من مدة عقد الإنتخابات إذا توفرت الأغلبية لهذا القرار.

    رئيس دولة إسرائيل، منصب صوري ولا يتمتع بسلطة اتّخاذ القرار ويتعين على رئيس الدولة تعيين رئيس التّكتل الحزبي والفائز بالكنيست لمنصب رئيس الوزراء والذي يمثّل رأس الجهاز التنفيذي في النظام السياسي لدولة إسرائيل.

    أكبر الأحزاب السياسية الإسرائيلية هم حزب « الليكود » المحافظ وحزب « العمل »، ولم يستطع أي من الحزبين المذكورين حشد التأييد اللازم للأخذ بزمام الأمور في الكنيست بدون مساعدة أحزاب ثانوية مثل : حزب « شاس » اليهودي المتديّن والمؤيّد للانقاق الإجتماعي، حزب « شينوي » المدني المحافظ والذي بدعو للتقليص في الإنفاق الإجتماعي والمعادي لحزب شاس، حزب « الإتحاد القومي » اليميني المتطرف والذي يدعو لترحيل الفلسطينيين الى البلدان العربية، حزب « مفدال » ذو الصبغة الصهيونية، وأخيراً، حزب « ميريتس » الإشتراكي الديموقراطي والذي يميل أحياناُ لتأييد الفلسطينيين في قضيتهم.
    وقد ظهر على الساحة الان حزب جديد « المسؤولية الوطنية » والذى انشأة شارون

    العسكرية الإسرائيلية

    معظم الإسرائيليين فوق السن 18 قد تمّ تجنيدهم في الخدمة العسكرية الإلزامية مباشرة بعد إكمال المواطنين مرحلة الثانوية العامة، و تطول فترة الخدمة من 2-3 سنوات حسب المناخ السياسي في المنطقة وحالة المجنّد. وترجع العسكرية الإسرائيلية بنا الى بداية القرن العشرين حين همّت زعامات المستوطنات اليهودية في فلسطين لتكوين ميليشيات تقوم على حراسة المستوطنات اليهودية وردع أي ثورة فلسطينية في وجه المستوطنات. وكانت من أبرز الميليشيات منظمة الإرجون اليمينية المتطرّفة والتي عانا منها الشعب الفلسطيني ومن أبرز فضاعات الإرجون مذبحة « دير ياسين »، ومنظمة الهاجاناه والتي تطوّرت لتصبح جيش الدّفاع الإسرائيلي الحالي، ومنظمة شتيرن اليمينية المتطرّفة.

    إقتصاد إسرائيل

    تمتاز إسرائيل بنظام إقتصادي متطور على الصعيد التقني وتسهم الحكومة الإسرائيلية كثيراً في تحريك عجلة الإقتصاد الوطني. تعتمد إسرائيل على واردات النفط الخام، الغاز الطبيعي، الحبوب، المواد الخام، و المعدات العسكرية، وبالرغم من قلّة الموارد الطبيعية، إلا ان إسرائيل طوّرت وبكثافة الزراعة والصناعة خلال العشرين سنة الماضية. تمتاز إسرائيل بخاصّية الإكتفاء الذاتي الغذائية باستثناء الحبوب، فهي من الواردات الرئيسية.

    يتصدّر كل من الماس، والأجهزة التقنية والمعدّات العسكرية، والمنتجات الزراعية قائمة صادرات إسرائيل. بالرغم من المبلغ الكبير الذي يشكّل عجزاً في ميزانية إسرائيل، الا ان الحوالات المالية الخارجية لإسرائيل، بالإضافة للقروض التي تقترضها إسرائيل، فإنّها تقوم على تغطية العجز. وتجدر الإشارة الى ان نصف الديون المتراكمة على الحكومة الإسرائيلية تعود ملكيتها للحكومة الأمريكية، والتي تعدّ العامل الأهم من مصادر الدعم الإقتصادي والعسكري

    جيش اسرائيل

    جيش الدفاع الإسرائيلي هي التسمية التي تُطلق على المشاة، وسلاح الطيران وسلاح البحرية الإسرائيلية. تأسس الجيش الإسرائيلي بعد الإعلان الرسمي لقيام دولة إسرائيل في عام 1948 والهدف من تأسيسه كي « يدافع عن الوجود الإسرائيلي، وسلامة الأراضي الإسرائيلية والسيادة، والدفاع عن المواطن الإسرائيلي ومحاربة جميع أشكال الإرهاب التي تزعزع الحياة الإسرائيلية ».
    قام الجيش الإسرائيلي على أكتاف المنظمة الصهيونية المسلحة والمعروفة بالهاجاناه والكتيبة اليهودية التي حاربت في الحرب العالمية الثانية مع الحلفاء ولا ننسى ماتبقّى من عناصر الإرجون وعصابة شتيرن.

    نبذة

    تتربّع رتبة « جنرال » قمّة هرم الجيش الإسرائيلي ولا يعلو الجنرال السابق الا وزير الدفاع ورئيس الوزراء. يتلقّى القائد الأعلى للجيش أوامره من المناصب السياسية آنفة الذّكر.

    ننوه أن الخدمة العسكرية في إسرائيل إلزامية لكل ذكر أو انثى فوق 18 سنة وتُستثنى من الخدمة الإلزامية الفئة الإسرائيلية المتديّنة (الأرثودوكس) وقد سبب هذا الإستثناء نوعاً من الشّد والجذب داخل المجتمع الإسرائيلي لتزايد المتدينين الإسرائيليين. وقد خدمت الطائفة الدرزية من حملة الجنسية الإسرائيلية في الجيش الإسرائيلي، بل وقد ارتقى بعض الدروز المراتب العليا في صفوف الجيش الإسرائيلي. ويُستثنى كذلك الإسرائيليون من أصول عربية من الخدمة الإلزامية الا ان باب التطوّع مفتوح للإسرائيليين العرب.

    يخدم المجندون والمجنّدات فترة 3 سنوات في الجيش الإسرائيلي إذا ما تمّ فرزهم في أماكن قتالية، بينما تخدم النساء فترة سنتين ان لم يُفرزن في أماكن قتالية واقتصر عملهنُ على الأعمال المساندة. وتستمر الخدمة الإلزامية مع الرجال حتى بعد قضاء فترة الثلاث سنوات ولمدّة شهر واحد من كل عام حتى يبلغ الرجل 43 – 45 من عمره. لا تقوم الحكومة الإسرائيلية بتعويض المجندين عن فترة تجنيدهم برواتب تقاعدية ولا مزايا اجتماعية الا ان شغل مناصب حكومية معينة، او التواجد في أماكن تقتضي السرية تتطلب ان يكون الإسرائيلي قد خدم في الجنديّة الإلزامية. ويشتكي الإسرائيليون العرب من عدم تمتعهم بشغر تلك الوظائف الحكومية لارتباط تلك الوظائف بالخدمة الإلزامية.

    وخلال الأعوام 1950 الى 1966، صرفت الحكومة الإسرائيلية 9% من ناتج الدخل القومي على الجيش والتسليح. وزادت حجم المصروفات العسكرية بشكل ملحوظ بعد عام 1967 وعام 1973 بسبب الحروب التي خاضتها إسرائيل في تلك السنوات. ووصل الإنفاق العسكري في عام 1996 الى 10% من ناتج الدخل القومي أي ما يعادل 21% من الميزانية الإسرائيلية.

    التقنية الإسرائيلية

    يعدّ الجيش الإسرائيلي من أكثر الجيوش العالمية تطوّراً من الناحية التقنية ونوعية العتاد العسكري وتمتلك اسرائيل ترسانة عسكرية تقنية متفوّقة إذ تحتوي الترسانة على أحدث الأسلحة الأمريكية التي يتمّ التّحكّم بها عن طريق أجهزة الكمبيوتر كطائرة F15 و F16 المقاتلات والطائرة العمودية « أباشي » الأكثر تطوّراً من بين الطائرات العمودية. هذا بالإضافة الى الأسلحة التي يتمّ تطويرها في المؤسسات الصناعية العسكرية.
    وتتمتع إسرائيل بالقدرة على إعتراضّ الصواريخ البالستية عن طريق شبكة صواريخ « آرو » المطوّرة محلياً. وتعمل إسرائيل على تطوير سلاح ليزر بالتعاون مع الولايات المتحدة لاعتراض الصواريخ ذات المدى المتوسّط. ولا ننسى ان إسرائيل من بين الدول القليلة جدّاً التي لديها الإمكانات لإيصال قمر صناعي الى مداره الفضائي، وتلك الإمكانات متوفّرة لروسيا، الولايات المتحدة، الصين، المملكة المتحدة، اليابان، فرنسا، الهند، وإسرائيل.

    القدرة النووية

    لايختلف اثنان ان إسرائيل دولة نووية وقد تمّ تطوير الأسلحة النووية في مفاعل « ديمونة » النووي منذ ستينيّات القرن العشرين. يُعتقد ان اول قنبلتين قامت إسرائيل بإنتاجهما كانتا جاهزتين للإستعمال قبل حرب السّتة أيام (1973)، ويُعتقد ان رئيس الوزراء « اشكول » أمر بتجهيزهما في أوّل إنذار بالخطر النووي الإسرائيلي إبّان حرب السّتة أيّام. وجرى الإعتقاد ان إسرائيل أمرت بتجهيز 13 قنبلة نووية بقدرة تفجيرية تعادل 20 ألف طن من مادة Tnt خوفاً من الهزيمة في عام 1973.
    عدد الرؤوس النووية بحوزة إسرائيل لا يعلمه الا إسرائيل، الا ان التقديرات تشير الى ان إسرائيل قد تملك من 100 الى 200 رأس نووي ومن الممكن إيصالها الى أهداف بعيدة عن طريق الطائرات او الصواريخ البالستية، وقد يصل مداها الى منتصف الجمهورية الروسية.

    لم تنف أو تؤكّد الحكومة الإسرائيلية حوزتها على الرؤوس النووية، وتتبع إسرائيل سياسة الغموض فيما يتعلّق بترسانتها النووية. الا ان أحد موظفي مفاعل ديمونة أكّد على صحة التوقعات الآنفة.

    التعامل مع الخصوم

    بالنظر الى طبيعة الصراع المسلّح بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي، فتتبع إسرائيل سياسة حربية قليلة الكثافة لتباين العدّة والعتاد بين الفريقين المتحاربين، الا ان البعض يرى أن السياسة المتّبعة في التعامل مع المسلحين الفلسطينيين سياسة مفرطة خصوصاً ان إسرائيل تستعمل الطائرات العمودية والمقاتلات الحربية في ضرب أهداف أرضية كالحادثة الشهيرة التي راح ضحيّتها الشيخ احمد ياسين عن طريق القصف الصاروخي من الطائرات العمودية.

    #214654
    ahmed
    Membre

    ارجون

    الإرجون، او « المنظمة القومية العسكرية » هي تكتّل عسكري إرهابي في الأراضي الفلسطينية في الفترة السّابقة لإعلان دولة إسرائيل. ويُعزى الكثير من مآسى الشعب الفلسطيني لإرهاب منظمة الإرجون. ويرى الكثير من الإسرائيليين في الإرجون على أنّها منظمة قتالية تنادي بحرّية إسرائيل.

    نشأتها

    نشأت منظمة الإرجون في العام 1931 بتفرعها من الجناح العسكري الصهيوني آنذاك والمعروف بمنظمة الهاجاناه على يد « إبراهام تيهومي ». لعل من أهم أسباب إنشقاق الإرجون عن الهاجاناه الصهيونية هو إمتعاض الإرجون من القيود البريطانية المفروضة على الهاجاناه في تعاملها مع الثّوار الفلسطينيين.

    تلقّت الإرجون دعماً سريّاً من بولندا ابتداءً من العام 1936 وكانت الحكومة البولندية تأمل في تشجيع الهجرة اليهودية البولندية عن طريق هذا الدّعم. تجدر الإشارة الى ان اليهود كانوا من أفقر طبقات المجتمع البولندي في تلك الفترة وكان من دواعي سرور الحكومة البولندية جلاء هذه الشريحة من المجتمع البولندي الى فلسطين.

    تمثّل الدعم البولندي للإرجون على تقديم العتاد والتدريبات العسكرية، وفي العام 1943، تولّى « مناحيم بيغن » (رئيس وزراء إسرائيل سابق) قيادة منظمة الإرجون، وبُعيْد إعلان دولة إسرائيل، حلّت الحكومة الإسرائيلية المؤقّتة آنذاك جميع المنظمات العسكرية لتكوين « جيش الدفاع الإسرائيلي » وكانت الإرجون أحد تلك المنظمات.

    جرائم الإرجون

    1937 – 1939

    هجمات متعددة على العرب الفلسطينيين في حيفا والقدس – 24 قتيل و 39 جريح فلسطيني.
    22 يوليو 1946، تفجير فندق الملك داود، معقل القيادة المدنية البريطانية – 91 قتيل.
    31 اكتوبر 1946، تفجير سفارة بريطانيا في روما.
    29 سبتمبر 1947، تفجير مركز للشرطة في حيفا – 10 قتلى.
    29 ديسمبر 1947، إلقاء قنبلة يدوية على مقهى بالقدس – 13 قتيل.
    9 أبريل 1948، الإرجون وعصابة شتيرن ترتكب مذبحة « دير ياسين » – 360 قتيل.

    شتيرن

    عرفت الساحة الفلسطينية نشأة العديد من المنظمات الصهيونية القتالية، ولعل منظمة « لحمي حيروت إسرائيل » (المحاربون من أجل حرية إسرائيل) والمعروفة بـ « شتيرن » تعد من أكثر المنظمات الصهيونية شراسة وشهرة.

    نشأة

    بعد الإنشقاق الذي حدث في صفوف منظمة الإرجون الصهيونية في أعقاب موت السياسي اليهودي « جابوتنسكي » في عام 1940، قام اليهودي « ابراهام شتيرن » بتأسيس مجموعة أطلق عليها اسم « المحاربون من أجل حرّية إسرائيل » والتي تُعرف باسم « شتيرن » نسبة الى مؤسسها. ويعود السبب الرئيسي لإنشاء جماعة شتيرن لرغبة مؤسسها واتباعة العمل المستقل خارج نطاق وتوجيهات المنظمة الصهيونية العالمية، بل وحتى بعيداً عن مظلّة الهاجاناه، الذراع العسكري للمنظمة الصهيونية على أرض فلسطين قبل إعلان دولة إسرائيل في عام 1948.

    أسباب الإنشقاق

    تتلخص أسباب إنشقاق شتيرن عن منظمة الإرجون في النقاط الرئيسية التالية :

    بالرغم من محاربة بريطانيا لألمانيا النازية (ألد أعداء اليهود) في الحرب العالمية الثانية، الا ان شتيرن ترى بضرورة محاربة قوات الإنتداب البريطاني في فلسطين.
    الرفض لمبدأ الإنظام في صفوف الجيش البريطاني.
    بالرغم من التعاون بين قوات الإنتداب البريطاني والمنظمات العسكرية الصهيونية في فلسطين، الا ان شتيرن لا تدّخر جهداً في ضرب قوات الإنتداب البريطانية او التّعاون مع من يرغب في ضربها لإعاقة قوات الإنتداب البريطانية عملية قيام دولة إسرائيل.

    أهداف

    أهداف مجموعة شتيرن شديدة التّطرّف وتتلخص في النقاط التالية :

    تحقيق حلم إنشاء دولة إسرائيل بالتخلّص من جميع « المحتلّين » العرب.
    الحدود الجغرافية لهذا الحلم تمتد من نهر الفرات شرقاً الى نهر النيل غرباً.
    وجوب إنشاء جيش يهودي يقوم على حماية هذا الحلم.
    لا يتحقق هذا الحلم الا بجلاء قوات الإنتداب البريطانية عن أرض فلسطين.
    تنظيم هجرة اليهود في الشتات الى أرض فلسطين.

    جرائم شتيرن

    لقي ابراهام شتيرن مصرعه في العام 1942 على يد قوات الإنتداب البريطانية بعدما تعقّبته وقام أنصار شتيرن بالثأر لمصرعه عن طريق إغتيال اللورد « موين »، الوزير البريطاني لشؤون الشرق الأوسط في القاهرة في تاريخ 6 نوفمبر 1944.
    نسف المعسكرات العربية والبريطانية ومن بينها سرايا يافا في نوفمبر 1947.
    ذابت شتيرن في جيش الدفاع الإسرائيلي في مايو 1948 الا ان تمرّداً حصل في صفوفة في القدس، وأطلق المتمردون على أنفسهم اسم « جبهة الوطن » وقام المتمردون باغتيال الكونت برنادوت. تحفّظت حكومات العالم على إغتيال الكونت برنادوت وابدت استياءها، وشكّل التحرك العالمي باغتيال الكونت برنادوت ضغطاً على الحكومة الإسرائيلية وقامت بالقاء القبض على منفّذي عملية الإغتيال وسجنهم ومن ثمّة أطلقت سراحهم بعفو خاص.
    مذبحة دير ياسين بالتعاون مع الإرجون في 1948.

    النهاية

    طابع البريد الإسرائيلي الذي يحمل صورة شتيرن
    صرفت الحكومة الإسرائيلية رواتب تقاعدية لمنتسبي منظمة شتيرن ومنحت لبعض أفراد المنظمة نياشين « محاربين الدولة »، وبمرور السنين، تلاشت منظمة شتيرن داخل جيش الدفاع الإسرائيلي. ولا تمرّ ذكرى مقتل شتيرن مرور الكرام، إذ يقوم السّاسة الإسرائيليون ومسؤولو الحكومة بحضور تأبين ابراهام شتيرن في كل عام. وقامت الحكومة الإسرائيلية في العام 1978 باصدار طابع بريدي يحمل صورته.

    الصهيونية

    الصهيونية هي حركة سياسية يهودية وتدعو الى تكوين أمّة يهوديةً وتنادي بحق هذه الامة بتكوين كيان لها على بقعة من الأرض. تأسست هذه الحركة في 1897 وتألفت من أفكار عديدة عند نشأتها في مكان بقعة الأرض لإقامة الدولة التي ستحتضن هذه الأمة. تركّزت الجهود إبتداءً من العام 1917 على فلسطين لإنشاء كيان يحتضن الأمة اليهودية ومن العام 1948 دأبت الصهيونية على إنشاء وتطوير دولة إسرائيل والدفاع عن هذا الوطن.

    اليهود وصهيون

    كلمة « صهيوني » مشتقة من الكلمة « صهيون » وهي أحد ألقاب مدينة القدس كما هو مذكور في الصحائف المقدسة المسيحية واليهودية وتعبّر كلمة « صهيون » عن أرض الميعاد وعودة اليهود الى تلك الأرض. للصهيونية جانب عقائدي نتيجة الديانة اليهودية التي يتبعها أنصار الحركة وجانب ثقافي مرتبط بالهوية اليهودية وكل ما هو يهودي. تجدر الإشارة ان الكثير من اليهود المتدينين عارضوا ومازالوا يعارضون الصهيونية بالإضافة الى عدم إنتماء بعض مؤسسي دولة إسرائيل الى أي دين والكفر باليهودية وغيرها من باقي الأديان.

    بالرغم من إعتقاد المتدينين اليهود ان أرض الميعاد قد وهبها الله لبني إسرائيل فهذه الهبة أبدية ولا رجعة فيها إلا إنهم لم يتحمسوا كثيراً للصهيونية بإعتبار أن أرض الميعاد ودولة إسرائيل لا يجب أن تُقام من قبل بني البشر كما هو الحال بل يجب أن تقوم على يد المسيح المنتظر!

    تعاقبت الأحداث سراعاً ما بين الأعوام 1890 – 1945 وكانت بداية الأحداث هو التوجه المعادي للسامية في روسيا ومروراً بمخيمات الأعمال الشاقة التي أقامها النازيون في اوروبا وانتهاءً بعمليات الحرق الجماعي لليهود وغيرهم على يد النازيين الألمان إبّان الحرب العالمية الثانية، تنامى الشعور لدى اليهود النّاجون من جميع ما ذُكر إلى إنشاء كيان يحتضن اليهود واقتنع السواد الأعظم من اليهود بإنشاء كيان لهم في فلسطين وساند أغلب اليهود في الجهود لإقامة دولة لليهود بين الأعوام 1945 – 1948 ولكن إختلف بعض اليهود في الممارسات القمعية التي إرتكبتها الجماعات الصهيونية في فلسطين بحق الشعب العربي الفلسطيني.

    منذ العام 1948، أصبح كل يهودي صهيوني في دعمه لدولة إسرائيل وحتى وإن لم يقطن البلد الجديد. أضاف الدعم العالمي لإسرائيل أهمية كبيرة من الجانبين الإقتصادي والسياسي وخاصة بعد العام 1967 بعد أن علا صوت الوطنيين العرب وبداية الكفاح المسلح العربي ضد التواجد اليهودي. في السنوات الأخيرة، بدأ ينتقد اليهود الإحتلال المستمر الى يومنا هذا من قبل إسرائيل للأراضي العربية بعد العام 1967.

    تأسيس الحركة الصهيونية

    الرغبة في العودة الى أرض الميعاد كما يزعم اليهود أخذت طابعاً عالمياً بعد القضاء على مدينة القدس على يد الرومان في العام 70 قبل الميلاد وتشتت اليهود في أصقاع الأرض، ولولا الصهيونية، لكان الإعتقاد السائد لدى اليهود ان تشرذم اليهود سينتهي ويتوحد اليهود في كيان قومي يجمعهم على يد المسيح المنتظر.

    التحرر الذي حصل لليهود في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وبإنتشار الحركات الليبرالية في اوروبا كان له الأثر البالغ في شعور اليهود بقوميتهم وطال هذا الشعور عامة اليهود المقيمين في اوروبا وحتى الذين لا ابتعدوا عن التديّن اليهودي بصورته التقليدية. لا ننسى أن الكفاحات الوطنية في اوروبا كتوحيد المانيا او ايطاليا او استقلال كل من هنغاريا وبولندا، فإذا يحقق للطليان او البولنديين ان يقيموا في كيان يجمع شتاتهم، فلماذا لا يحق لليهود ذات الشيء؟

    أحد أهم الأمور التي ساعدت على تكوين الحركة الصهيونية هو ما حصل في فرنسا في العام 1894 عندما تنامى شعور كره السامية في المجتمع الفرنسي وهو الأمر الذي لم يأخذه اليهود في الحسبان نتيجة حرية ورقي المجتمع الفرنسي. من بين المهتمين في الشعور المفاجيء من قبل الفرنسيين بالعداء للسامية صحفي نمساوي يهودي يدعى ثيودور هيرتزل والذي بدوره كتب ورقة في العام 1896 وأسماها « الدولة اليهودية ». في العام الذي يليه، نظم هيرتزل مؤتمراً في مدينة « باسل » في سويسرا وتمخّض المؤتمر على ولادة « المنظمة الصهيونية الدولية » والتي بدورها عينت هيرتزل رئيساً لهذه المنظمة.

    استراتيجيات الصهيونية

    الهدف الإستراتيجي الأول للحركة كان يدعو الدولة العثمانية بالسماح لليهود بالهجرة وبشكل منظم الى فلسطين والإقامة بها وتولى مكتب الإمبراطور الألماني مهمة السماح لليهود بالهجرة لدى الدولة العثمانية ولكن بدون تحقيق نتائج تذكر. فيما بعد، انتهجت المنظمة قضية الهجرة ولكن على صورة أعداد صغيرة وبتأسيس « الصندوق القومي اليهودي » في العام 1901 وكذلك تأسيس البنك « الأنجلو-فلسطيني » » في العام 1903.

    قبيل العام 1917 أخذ اليهود أفكار عديدة محمل الجد وكانت تلك الأفكار ترمي لإقامة الوطن المزعوم في أماكن اخرى غير فلسطين، فعلى سبيل المثال، كانت الارجنتين أحد بقاع العالم لإقامة دولة إسرائيل، وفي العام 1903 عرض هيرتزل عرضاً مثيراً للجدل بإقامة دولة إسرائيل في كينيا مما حدا بالمندوب الروسي الإنسحاب من المؤتمر واتفق المؤتمر على تشكيل لجنة لتدارس جميع الأُطروحات بشأن مكان دولة إسرائيل واتضحت الصورة بالنسبة للمنظمة الصهيونية في مكان دولة إسرائيل وهو فلسطين.

    الصهيونية والعرب

    أيقن الصهاينة منذ البداية أن سكّان فلسطين هم العرب ويشكلون السواد الأعظم في الكثافة السّكّانية وأنه موطنهم على ما يربو من 1000 سنة مضت، وشارك الصهاينة الأوروبيون وجهة النظر في قضية العنصر العربي وثقافته واتّفق الطرفان ان الشعب العربي آنذاك يعدّ من الشعوب البدائية وأن هذا « الشعب البدائي » سيكون المستفيد الأول من التواجد اليهودي فيما بينه! وجهة النظر تلك لم تُستحسن من الجانب العربي الذي قاوم الفكرة ورفض التهميش من قبل اليهود ونذكر في هذا السياق الشعار اليهودي المشهور والقائل « أرض بلا شعب لشعب بلا أرض ». كان اليهود على قناعة أن العرب الفلسطينيين سيشكلون عائقاً ولكن هذا العائق لن يكون من العوائق الكبيرة في تحقيق أهدافهم ورأى اليهود أن مطالبات العرب الفلسطينيين من السهل تجاوزها بإبرام الإتفاقيات الزائفة مع الإمبراطورية العثمانية أو مع عرب المنطقة والمحيطة بفلسطين.

    المعاناة في الوصول الى الهدف

    بهزيمة وتفكك الإمبراطورية العثمانية في العام 1918 وبفرض الإنتداب الإنجليزي على فلسطين من قبل عصبة الامم في العام 1922، سارت الحركة الصهيونية مساراً جديداُ نتيجة تغير أطراف المعادلة وكثفت الجهود في إنشاء كيان للشعب اليهودي في فلسطين وتأسيس البنى التحتية للدولة المزمع قيامها وقامت المنظمة الصهيونية بجمع الأموال اللازمة لهكذا مهمة والضغط على الإنجليز كي لا يسعى الإنجليز في منح الفلسطينيين إستقلالهم. شهدت حقبة العشرينيات من القرن الماضي زيادة ملحوظة في أعداد اليهود المتواجدين في فلسطين وبداية تكوين بنى تحتية يهودية ولاقت في نفس الجانب مقاومة من الجانب العربي في مسألة المهاجرين اليهود.

    تزايدت المعارضة اليهودية للمشروع الصهيوني من قبل اليهود البارزين في شتّى أنحاء العالم بحجة ان ياستطاعة اليهود التعايش في المجتمعات الغربية بشكل مساوي للمواطنين الأصليين لتلك البلدان وخير مثال لهذه المقولة هو « البرت اينيشتاين ». في العام 1933 وبعد صعود ادولف هيتلر للحكم في ألمانيأ، سرعان ما رجع اليهود في تأييدهم للمشروع الصهيوني وزادت هجرتهم الى فلسطين لا سيما ان الولايات الامريكية المتحدة أوصدت أبواب الهجرة في وجوه المهاجرين اليهود. وبكثرة المهاجرين اليهود الى فلسطين، زاد مقدار الغضب والإمتعاض العربي من ظاهرة الهجرة المنظمة، وفي العام 1936، بلغ الإمتعاض العربي أوجه وثار عرب فلسطين، فقامت السلطات الإنجليزية في فلسطين الى الدعوة الى إيقاف الهجرة اليهودية.

    واجه اليهود الثورة العربية بتأسيس ميليشبات يهودية مسلحة بهدف الدفاع عن نفسها من العرب الغاضبين ولحماية المž

    #214655
    amazigh78
    Membre

    @Alain wrote:

    Comme beaucoup tournent autour de cette question, il est préférable d’ouvrir un nouveau débat, plutôt que d’être hors sujet sur les autres.

    Merci d’apporter vos arguments

    Premier avis, celui de MOHAMMED transféré par un copier/coller :

    « si on parle de terrorisme alors israel est au coeur du sujet »

    Israel a le droit a l’existence, c’est évident.
    Mais je ne pense pas qu’un sujet qui mérite autant de nuance et de réflexion puisse trouver des réponses pertinentes sur un forum tel que celui-ci.

    #214656
    fadi
    Membre

    Israel est un Etat qui a basé sa « civilisation » – méme s’il n’a pas de civilisation – sur la force, donc il est evident qu’il n’as pas droit a l’existence ..

    #214657
    Alain
    Membre

    Je suis très nuancé sur la première partie de ton observation sur la légitimité de l’Etat d’Israel

    Par contre je ne peux que te suivre sur la 2ème partie de ton intervention.

    J’ai ouvert ce théme afin que les autres débats ne soient pas « polués » par cette question comme réponse à tous les maux de le terre. En quelque sorte comme un lieu d’évacuation des haines afin que les réponses aux autres débats soient « libérée » de ces haines….

    Ja sais que c’est une tache difficile, mais bon, tout le monde n’est pas comme ça, bien au contraire.

    Je rencontre ici des personnes de grande qualité, cultivées, qui posent de vraies questions, qui apportent des réponses sensées… et ça fait plaisir

    #214658
    samir.m
    Membre

    Alain
    en ne peut plus clair ce que veut dire Iznassen c que les arabes n’ont pas le potentiel minimum requis pour discuter de cet affaire contrairement aux « berbere » et q’il aurai bien aimè que ce sujet soit traité sur un autre site ou les anti arabes et antimusulmans sont si nombreux pour qu’il puisse aisement cracher sa haine sur cette race sans se faire interpeler systhematiquement .
    ce qui me preoccupe te concernant Alin , et je la pose en question eceque tu fait pareil sur un site israelite je parle de faire evacuer la haine parceque la haine est des deux cote pas seulement du cotè arabes,je te signale que meme les israelite ne nous avalent pas.
    quand a la question de israel eceque elle a le droit d’exister je pense que oui mais pas au depend des palestiniens.

    #214659
    MOHAMMED
    Membre

    Mr Alain tu parle de haine dis moi comment peu tu toi aime quelqu un qui t as agresse chez toi massacre ta famille
    Il faut être logique si il y a une haine c est celle de l autre envers nous et l histoire le prouve c est pas les arabes qui on cause le holocauste, par contre c est les arabes qui on accueille les juives lorsque la rein Elisabeth d Espagne les a fait choisir entre l exile, le christianisme ou la mort.
    Lisez l histoire svp monsieur Alain n écoutez pas votre machine médiatique aveuglante
    Pour iznassen , tu ne mérite pas d être berbère

    #214660
    Alain
    Membre

    Pour éviter toute confusion, voici mon avis sur l’Etat d’Israèl.

    La culpabilité des pays occidentaux face au génocide des juifs pendant la 2ème guerre mondiale a favorisé la tendance sioniste représenté par Ben Gourion.
    Comme une sorte d’indemnisation des dommages de guerre.
    La resitance britanique a été bien modeste et la pression internationnale de la diaspora juive l’a emporté… avec la complicité de TOUS les états, y compris les états arabes voisins.

    Je pense que cet état n’avait pas lieu d’être, car construire un état autour de la religion me paraît un contre sens.

    Cette terre n’appartient pas plus aux juifs, qu’aux chrétiens ou aux musulmans. C’est le creuset de ces 3 religions.

    Pour en finir avec la partie « historique », je suis convaincu que c’était une grave erreur de permettre cette implation juive en Palestine.

    De nos jours, la question prend une autre forme.
    Il y a maintenant plusieurs générations qui sont nées en Israèl, qui aiment ce pays, qui le transforment par leur travail… On peut donc comprendre qu’ils soient attachés à cette terre que la comunauté internationnale leur a accordée. C’est devenu un fait incontestable et irréversible.

    On peut aussi comprendre qu’ils se défendent lorsqu’ils se sentent agréssés.

    MAIS, je considère qu’ils ne font pas que se déffendre, que l’Etat israèlien a une poilitique d’expension qui va au delà des traités internationnaux, que les implantations de nouvelles colonies sont en contradiction avec les accords passés.
    Pour simplifier, je dirai qu’Israèl veut davantage de terre et que pour y arriver, ils sont prêts enflammer toute la région.
    Par ailleurs, le comportement de son armée montre un mépris et une barbarie à l’égard des populations civiles tout à fait innaceptable

    Il est donc normal et légitime qu’un mouvement de résitance s’organise pour contrer cette volonté d’expanssion.
    Lorsqu’il y a résitance, celà signifie qu’il y aura un combat armé et donc des pertes de vies. C’est bien triste mais celà fait partie de ce que l’on appele pudiquement aujourd’hui : des dégâts collatéraux.

    Je soutiens la résistance palestinienne pour un retour aux frontières définies par les accords et l’abandon de colonies, et j’estime aussi que Israèl a un droit à l’existence dans les limites de son territoire.

    Et je condamne les actes de violence et de terrorisme contre TOUTES les populations civiles

    #214661
    Ali
    Membre

    je vous félécite pour votre opinion parmis la meilleur de tous qui a meilleur point de vue sur le titre.

    Nous avons aussi compris, on ne peut mettre des dirigeants *(muppet). certains veulent un gouvernement qui soit solide et non vendu<. mais nous souhaitons tous que cela portera fruit sur le nouveau gouv de palestine et que israel et palestine s'unissent pour batir. pour ceux qui n'aime pas la paix qu'ils démenage. juif ou arabe sont des humain droit a l'existance droit aux terres droit a la vie.

    #214662
    hafid
    Membre

    يااخي علي لاتكن ضحية الاعلام العالمي الصهيوني الذي يتخد الولايات المتحدة الامريكية منبرا وممولا له.ان اسرائيل ظهرت سنة الف وتسعمئة وثمان واربعين بالقوةواستعمرت فلسطين وقتلت اخوانك المسلمين ومازالت تقتل .اما السلام الذي تتحدثون عنه هو استسلام او هزيمة فلصطين ارض مسلمة اخدوها بالقوة وستعود بالقوة انشاء الله القوي الجبار. ولن ترجعوها انتم المستسلمون.

    #214663
    hafid
    Membre

    m.alain dit Cette terre n’appartient pas plus aux juifs, qu’aux chrétiens ou aux musulmans. C’est le creuset de ces 3 religions.

    palestin poure les palistiniens 😈

    #214664
    Alain
    Membre

    OUI hafid,

    la Palestine aux palestiniens

    et Israël aux israéliens

    sans agression, sans expansion, sans colonie

    comme 2 pays libres où tous les citoyens ont droit à la liberté, à la paix

15 sujets de 1 à 15 (sur un total de 56)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

ISRAEL, droit à l’existence ???