ISRAEL, droit à l’existence ???

Forums OujdaCity Débats ISRAEL, droit à l’existence ???

  • Ce sujet est vide.
15 sujets de 16 à 30 (sur un total de 56)
  • Auteur
    Messages
  • #214665
    Ali
    Membre

    slt tt le monde seulement pour eclaircir un peu l’histoire sur ce sujet.
    vous savez que l’héritage de l’histoire a multiplié les problèmes qui divisent les Palestiniens et les Israéliens. ‎
    La Judée, la patrie des Juifs dans l’Antiquité, a été conquise par les Romains et renommée Palestine. ‎Plus tard, la Palestine fut conquise et habitée par les Arabes pour plus de 1.000 ans. Le mouvement ‎sioniste est né à la fin du 19ème siècle pour réinstaller les Juifs en Israël, ignorant la population arabe ‎existante. A la suite de la déclaration Balfour en 1917, la Société des Nations a confié la Palestine au ‎Royaume Uni avec le mandat d’y établir un foyer national pour le peuple juif. Les Arabes n’ont pas ‎accepté que les Juifs viennent prendre leur terre. ‎Sous la direction du Grand Mufti Haj Amin El-Husseini, des émeutes arabes répétées et puis une ‎révolte ont commencé l’histoire de l’inimitié entre Juifs et Arabes en Palestine. La Grande Bretagne ‎arrêta alors l’immigration juive en Palestine.

    Après la mort de six millions de Juifs dans l’Holocauste nazi, une pression grandissante poussa ‎l’Angleterre à autoriser de nouveau l’immigration juive en Palestine. En 1947, L’ONU divisa le pays en ‎deux états : un état arabe et un état juif. ‎Les Arabes refusèrent la partition et la guerre éclata. La victoire décisive des Juifs leur permit ‎d’agrandir leur état. Elle créa plusieurs centaines de milliers de réfugiés palestiniens. Les états ‎arabes refusèrent de reconnaître Israël ou de faire la paix avec lui. Les guerres se succédèrent en ‎‎1956, 1967, 1973 et 1982 ainsi que les raids terroristes et les représailles. ‎
    Chaque camp croit en une autre version de la même histoire. Chaque camp considère que le conflit ‎est entièrement la faute de l’autre et en attend des excuses (ce qui y est impossible des deux cotés) .

    #214666
    ahmed
    Membre

    لم تكن المجزرة الدموية الصهيونية الأبشع التي اقترفتها قوات الاحتلال يوم الجمعة 9/6/2006 على شاطئ غزة وأسفرت عن محو أسرة فلسطينية كاملة من الوجود سوى تتويج سافر لفكر ومخططات ونوايا الإرهاب المجازري الإجرامي الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني.

    فما الذي يجري على أرض فلسطين في الضفة والقطاع؟.. هل كانت قصة المفاوضات من بداياتها إلى يومنا هذا عبارة عن أكذوبة كبرى ونصب سياسي على العرب كما كان أعلن مرة الأمين العام للجامعة العربية؟

    وهل كانت قصة « فك الارتباط » والانسحاب من غزة يا ترى مسرحية محكمة الإعداد لتهيئة الأجواء والمناخات المحلية والدولية لإعادة الاحتلال الصهيوني للقطاع من جديد تحت ذريعة الإرهاب وسلاح الفصائل وصواريخ القسام؟

    هكذا بعد أن غمرت أفراح » الاندحار والانتصار » الشارع الفلسطيني وبعد أن بشرت ابتسامات الأطفال وآمالهم بغد فلسطيني مشرق تنتكس الأوضاع مجددا إلى بدايات المواجهات والاجتياحات والاغتيالات والدماء والأكفان.. أى « أول الغيث » الصهيوني متجددا في عهد أولمرت الشاروني في حملة جديدة من المجازر والجرائم.

    وهذا ما يحملنا هنا مرة أخرى إلى قراءة الجذور الأدبية الإيديولوجية والسياسية الإستراتيجية للمجزرة ومعرفة الأجندات السياسية الحقيقية وراءها.

    جذور المجزرة
    « 
    يمكننا أن نثبت بالقراءة الموثقة أن رفع وتيرة التصعيد الحربي الدموي القمعي التركيعي والاستعماري الاستيطاني ضد الفلسطينيين هو العنوان الرئيس للمرحلة الشارونية, كما أنها ستكون العنوان الرئيس كذلك للمرحلة الأولمرتية
    « 
    فالحقيقة الواضحة الساطعة الراسخة اليوم أن الحديث عن جرائم الحرب والمجازر الصهيونية لا ينفصل من جهة أولى عن الحديث عن مشاريعهم السياسية الإستراتيجية التصفوية للقضية والحقوق العربية الفلسطينية التي تتوج اليوم بما يسمى خطة « الانفصال والتجميع » التي يعلن أولمرت صباح مساء « أنه سينفذها سواء بالتفاهم مع الفلسطينيين أو بدونهم ».

    كما لا ينفصل من جهة ثانية عن الحديث عن تلك الأدبيات والمفاهيم والمنطلقات الأيديولوجية التي شكلت على مدى العقود الماضية المستنقع المستنبت الذي نشأت وترعرعت فيه التنظيمات الإرهابية الصهيونية, ونشأ وترعرع وصقل في أتونه كبار الإرهابيين الصهاينة من جنرالات وساسة ومفكرين ومنظرين على حد سواء.

    في ذلك اللقاء الذي أجراه معه الكاتب والصحافي الإسرائيلي المعروف عاموس عوز، ونشرته صحيفة دافار العبرية في 17/9/1982، ثم ترجم إلى الفرنسية وصدر عن دار « كالمان ليفي » تحت عنوان « أصوات إسرائيل » تحدث البلدوزر الإرهابي شارون بمنتهى الوضوح عن أدبيات المجزرة التي أسماها « المهمات القذرة » وأطلق الكاتب الإسرائيلي على الحوار مصطلح « المانيفستو النازي لشارون ».

    يوضح عوز في تقديمه للحوار أن « اعترافات شارون في اللقاء المانيفستو تعكس إيمانا نازيا يعلنه شارون صراحة، حيث أعرب عن رغبته بأن يطبق على الفلسطينيين ما فعله هتلر باليهود خلال الحرب العالمية الثانية ويأسف لأن ذلك لم يحصل عام 1948.

    ويضيف « إن هذا المانيفستو لا يلخص فقط الأيديولوجيا الصهيونية إزاء الفلسطينيين بل تجاه يهود العالم، حيث يوضح شارون ضرورة تحفيز عملية تهجير مزدوج، تهجير الفلسطينيين من فلسطين وتهجير يهود العالم إليها -المانيفستو اليهودي- النازي لشارون ».

    ويكثف لنا شارون من جهته معتقداته وأفكاره ومشاريعه في فلسطين في ذلك « المانيفستو » قائلاً « أنا لا أعرف إلا شيئا واحدا، طالما أننا نقاتل لأجل وجودنا، فكل شيء مسموح. حتى ما هو غير مسموح به عرفا، حتى طرد العرب جميعاً إلى الضفة الشرقية للأردن. كلهم قطعيا ».

    ويفصح شارون في اللقاء عن نواياه الإجرامية الشريرة ضد الشعب الفلسطيني قائلاً « اليوم.. أنا مستعد أيضا لأجل الشعب اليهودي بأن أتكفل بتنفيذ العمل القذر، باقتراف مجازر عربية حسب الحاجة، بأن أطرد، أحرق وأنفي كل ما يجب لجعلنا مكروهين. مستعد لأن ألهب الأرض تحت أقدام « يديش الديا سبورا » إلى أن يضطروا إلى الإسراع إلى هنا وهم يعوون. حتى ولو اضطرني الأمر إلى نسف بعض الكنس اليهودية، سيكون ذلك سيان، ولن يهمني الأمر أيضا إذا قمتم، بعد خمس دقائق من إنجازي العمل القذر، من تحقيقي الهدف ووضع كل شيء في مكانه، إذا ما قمتم بمحاكمتي على نمط نورنبرغ .. إذا ما حكمتم علي بالسجن المؤبد، إذا ما شنقتموني بتهمة جرائم حرب، إذا ما كان ذلك يعجبكم. بعدها ستغسلون ضمائركم الجميلة بعناية بالماء المعقم وتصبحون جملاء بما يكفي، كبارا وأصحاء بما يكفي للانتساب إلى نادي الشعوب الحضارية، لا تترددوا، دعوني أتكفل بهذا العمل القذر، صفوني بكل الصفات التي تخطر ببالكم، فما لا تستطيعون أن تفهموه هو أن العمل القذر للصهيونية لم يكتمل عام 1948 وبسبب خطئكم أنتم ».

    وانتقالاً من ذلك المانيفستو النازي لشارون منذ العام 1982 إلى أفكار ومشاريع شارون بعد انتقاله لسدة السلطة، نجد أنه -صرح وأعلن مرارا عن ذات الأفكار الإجرامية الواردة في المانيفستو وإن كان بعبارات تتناسب أكثر مع الزمن الراهن.

    لذلك يمكننا أن نثبت بالقراءة الموثقة أن رفع وتيرة التصعيد الحربي الدموي القمعي التركيعي والاستعماري الاستيطاني ضد الفلسطينيين هي العنوان الرئيس للمرحلة الشارونية كما أنها ستكون العنوان الرئيس كذلك للمرحلة الأولمرتية؟

    حرب شارون أولمرت وكبار الجنرالات
    « 
    القتال مع الفلسطينيين -حسب جنرالات إسرائيل- هو قتال حتى الموت، لأنه طالما بقي هناك أمل في التحرر لدى الفلسطينيين فلن يتوقف الإرهاب، وبالتالي فإنه في اليوم الذي يتخلون فيه عن كل آمالهم في طرد اليهود سوف يوافقون على التوقيع على اتفاق سلام طويل الأمد
    « 
    كان شارون قد أعلن في أكثر من مناسبة « أن إسرائيل توجد في حالة حرب » كما تحدث عن « أن الصراع وجودي متواصل منذ أكثر من 100 عام ».

    ومن الأهمية الالتفات إلى أن شارون لم يكن منفردا في تقديره هذا، فقد كان أولمرت دائما عن يمينه وكذلك كبار الجنرالات و »القيادة الصقورية الشابة التي تحيط به تتمسك بمقولة الصراع الوجودي بصورة أشد.. وإسرائيل بالتالي في حالة حرب بقاء وليس أقل من ذلك »، وهي « حرب من أجل أرض إسرائيل الكاملة التي كان له إسهام كبير في بنائها.. وإلى ذلك هناك مجموعة كبار الضباط النظاميين تعتبر نفسها أيضا في حرب وجودية ».

    ومن هنا فـ »إن القتال مع الفلسطينيين -حسب معتقداتهم- هو قتال حتى الموت، لأنه طالما بقي هناك أمل في التحرر لدى الفلسطينيين، فلن يتوقف الإرهاب »، وبالتالي فإنه « في اليوم الذي يتخلون فيه عن كل آمالهم في طرد اليهود من هنا، سوف يوافقون على التوقيع على اتفاق سلام طويل الأمد لأنه لن يكون أمامهم خيار آخر ».

    إنه ذات النهج والطريق العنصري الإرهابي الدموي الإبادي التطهيري ضد الفلسطينيين الذي قاده وأنتجه قادة وجنرالات الدولة الصهيونية ويواصله أولمرت اليوم كمواصل لمانيفستو ونهج شارون.

    ولذلك كان حصاد حرب الاجتياحات والاغتيالات والقصف والحرق والهد والتدمير كبيرا واسعا نكبويا بالغ البشاعة الإجرامية، وتفيد أحدث الأرقام والمعطيات هنا بأن أكثر من 4420 فلسطينيا قد استشهدوا بينما أصيب أكثر من 47200 فلسطيني بجروح، وكان من بين الشهداء نحو 450 سقطوا جراء سياسة الاغتيالات، وكان من بينهم أيضا 282 شهيدة فلسطينية ونحو 850 طفلا.

    أما عن الهدم والتدمير فقد دمرت حرب الاجتياحات نحو 75 ألف منزل بين تدمير كلي وجزئي.. في حين بلغ عدد مؤسسات التربية والتعليم التي تعرضت للقصف والتدمير نحو 359 مدرسة ومديرية تعليم وجامعة ووصل عدد الطلاب الذين استشهدوا إلى نحو 850 طالبا. يضاف إلى ذلك أن عدد الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم ودخلوا معتقلات الاحتلال خلال الانتفاضة الأخيرة وصل إلى نحو 50 ألف فلسطيني ما زال منهم نحو 9500 معتقل في سجون ومعتقلات الاحتلال.

    الاجتياحات وإعادة تشكيل المشهد الفلسطيني
    « 
    هاهي فلسطين تعود لتشتعل من جديد في ظل جحيم الاغتيالات والمذابح ولتصبح على مفترق طرق إستراتيجي ولتغدو عمليا بين الاحتلال الثالث المحتمل جدا كما نادى بعض جنرالات إسرائيل في الآونة الأخيرة لقطاع غزة
    « 
    أما الأهداف الكبيرة الأيديولوجية والسياسية المبيتة التي وقفت وما تزال وراء حرب الاجتياحات وسياسات وتكتيكات وإجراءات شارون أولمرت وكبار جنرالات الحرب فهي تتعلق من جهة أولى بما يسمى بـ »أرض إسرائيل الكاملة » وتكريس المشروع الصهيوني فيها، وتتعلق من جهة ثانية بـ »إعادة صياغة المشهد السياسي وإعادة تشكيل الشعب الفلسطيني ».

    وكان واضحا من جرائمه « أنه ينوي دفع الفلسطينيين إلى مسار نهايته معروفة، في المرحلة الأولى الاستسلام من دون شرط، وفي المرحلة الثانية خيار الضفة الأخرى من الأردن، وبنهجه سعى شارون إلى إنزال الصهيونية عن مسار الصهيونية العملية -مأوى لشعب إسرائيل في الأجزاء الآمنة في أرض إسرائيل ووضعها على مسار الصهيونية المسيحانية- كما كتب المحلل الإسرائيلي ألوف بن في هآرتس ».

    ومن أجل تجسيد وتكريس مشروعه الصهيوني المسيحاني في « أرض إسرائيل » ربط شارون البعد الأيديولوجي بالبعد السياسي المبني على « إلغاء الآخر الفلسطيني سياسيا وإنهاء الطموحات والآمال الفلسطينية في الحرية والاستقلال، وذلك على أرضية « إما نحن وإما هم ».

    واستتباعا لذلك فإن الاجتياحات الحربية التدميرية الاحتلالية المحمومة التي قادها البلدوزر لم تبقِ ولم تذر، ولم تترك مدينة أو قرية أو مخيما أو شجرة أو حجرا إلا وألحق بها أو به الأذى والضرر.

    واليوم ها هو أولمرت الشاروني يواصل طريق معلمه في الإرهاب المجازري الجماعي ويعيد الأوضاع إلى مربعها الأول, ويستأنف لغة المروحيات والصواريخ والاغتيالات والمجازر الجماعية ضد نساء وأطفال وشيوخ فلسطين ويهدد بالاجتياحات وإعادة الاحتلال لغزة.

    ويبدو حسب المؤشرات والمخططات الحربية الإسرائيلية التي كشف النقاب عنها في الأيام الأخيرة أن هذا التصعيد الحربي وهذه الاغتيالات والمجازر التي تنفذ ما هي إلا « أول الغيث » – كما أسموها جنرالاتهم -في حملة حربية مجازرية جديدة يبيتها ويقودها أولمرت في محاولة منهجية مبيتة لفرض رؤيته وشروطه السياسية والأمنية الاستسلامية على الشعب الفلسطيني بالضبط كما كان شارون قد رسم وأراد.

    وهاهي فلسطين تعود لتشتعل من جديد في ظل جحيم الاغتيالات والمذابح ولتصبح على مفترق طرق إستراتيجي ولتغدو عمليا بين الاحتلال الثالث المحتمل جدا كما نادى بعض جنرالاتهم في الآونة الأخيرة لقطاع غزة وفق جملة من القراءات الإسرائيلية والفلسطينية على حد سواء, وبين الانتفاضة الثالثة المحتملة جدا أيضا بفعل ديناميكيات الأحداث والوقائع الجارية على أرض الضفة والقطاع.

    ما يفتح أمامنا في آفاق المشهد الفلسطيني كل الملفات والاحتمالات مجددا، ولنتساءل بصوت مرتفع جدا، لماذا إذن تنتكس الأوضاع الفلسطينية دائما على هذا النحو كلما لاحت في الأفق بوادر مخرج ولو مؤقتا « استراحة المقاتل »؟

    في مواجهة أولمرت الشاروني حتى العام 2010
    استنادا إلى معطيات الخريطة الحزبية السياسية الداخلية للأحزاب والمعسكرات الإسرائيلية وكما أسفرت عنه الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية الأخيرة يوم 28/2/2006 فإن أولمرت الشاروني يتفرد على قمة الهرم القيادي الإسرائيلي ومن المتوقع أن يواصل حكم « إسرائيل » حتى نهاية العام 2010.

    واستتباعا فإنه يتوجب على الفلسطينيين والعرب التعاطي مع هذه المعطيات الإسرائيلية باعتبارها حقيقة كبيرة ماثلة بقوة, وعليهم بالتالي التعاطي مع المفاهيم والمضامين الحقيقية للمشروع السياسي الأولمرتي الشاروني الذي يستند إلى نظرية « إدارة الصراع » وليس تسويته في إطار سلام عادل وشامل ودائم.

    ولذلك من الأهمية البالغة دائما قراءة المشروع السياسي الإسرائيلي قراءة متجددة تأخذ بعين الاعتبار أحدث معطيات وإحداثيات المشهد السياسي الإسرائيلي والإقليمي والدولي.

    ومن الأهمية الأشد إلحاحية أن نعود لنقرأ مجددا الخطوط الأساسية لرؤية أولمرت وشارون من قبله لكل قصة « فك الارتباط » و »الانفصال والتجميع والانطواء » و »السلام » مع الفلسطينيين.

    الانتفاضة الثالثة على الطريق
    « 
    على الفلسطينيين والعرب أن يعملوا من أجل احتواء المرحلة وإحياء أجندتهم السياسية في ظل ظروف وموازين عربية وإقليمية جديدة, وعليهم أن يقوموا بدورهم في صياغتها حتى لا تبقى « إسرائيل » اللاعب الوحيد على الحلبة دون منازع
    « 
    في هذا المضمون تحدثت مصادر إسرائيلية وفلسطينية عديدة عن أن « الفك » سيحول قطاع غزة من جهة أولى إلى أضخم سجن على وجه الكرة الأرضية، كما سيؤدي في المرحلة اللاحقة من جهة ثانية إلى انتفاضة فلسطينية ثالثة الأمر الذي سيقود من جهة ثالثة حسب بعض التحليلات الإستراتيجية إلى ما أطلقوا عليه « الاحتلال الثالث » لقطاع غزة.

    ليتبين لنا في ضوء كل هذه الحقائق والخلفيات « أن مرحلة ما بعد « الفك » و »الانفصال والتجميع », هذه المرحلة التي دشنها شارون في عهده بـ »أول الغيث » ويدشنها أولمرت اليوم بأبشع المجازر على رمال شاطئ غزة ستكون أشد إحتداما واشتباكا وصراعا قد يصل إلى نقطة الصفر لـ »الاحتلال الثالث » الإسرائيلي المحتمل للقطاع، وأن هذا « إنما هو مؤشر لما هو آت, وأنه يفتح عمليا كل الملفات وكل الاحتمالات.

    لذلك نقول « على الفلسطينيين والعرب أن يعملوا من أجل احتواء المرحلة وإحياء أجندتهم السياسية في ظل ظروف وموازين عربية وإقليمية جديدة, وعليهم أن يقوموا هم بدورهم في صياغتها حتى لا تبقى « إسرائيل » اللاعب الوحيد على الحلبة بلا منازع, وعليهم أن يكونوا في حالة استنفار لمواجهة حقيقية لاحتمالية « الاحتلال الثالث » وكذلك لاحتمالية « الانتفاضة الثالثة ».
    ــــــــــــــ
    كاتب فلسطيني

    المصدر: الجزيرة

    #214667
    hafid
    Membre

    NON, PAS DE RELATIONS NORMALISEES AVEC ISRAEL, L’ETAT DES VOLEUR DE TERRE ET DES TUEURS D’ENFANTS.nous ne cedron jamais Dieu est LE PLUS GRAND,

    #214668
    dawy
    Membre

    Bonjour,
    Israel est l’expression achevée de l’ambiguité.
    C’est soi disant un etat ,au sens convenu du terme, qui ne reconnait pas sa propre nation.
    Israel est une simple entité de circonstance ,biodegradable,qui s’autodetruira ,une fois les puits du petrole, de la region, taris.
    Business is business.
    Les etats-casernes n’ont jamais survecu.
    Le paratonnère americain n’est pas eternel.
    La stupidité du contribuale americain non plus.
    Meme les VRAIS juifs de palestine ne reconnaissent pas israel.
    Alors ne demandons pas à un palestinien d’etre plus israelien qu’un juif.
    L’holocauste n’a pas eu lieu en palestine.
    Le dedommagement bien.
    Ce n’est pas juste.

    #214669
    samir.m
    Membre

    alain je suis navrè de constater que ce que tu nous a publiè en premier n’est que l’histoire comment cela s’est deroulè  » c a dire l’histoire de la naissance d’israel »
    on ne peut qualifier ceci d’avis.
    desole d’etre deagreable mais 😆

    #214670
    samir.m
    Membre

    @Alain wrote:

    OUI hafid,

    la Palestine aux palestiniens

    et Israël aux israéliens

    sans agression, sans expansion, sans colonie

    comme 2 pays libres où tous les citoyens ont droit à la liberté, à la paix

    on n’attend que cela meme les palestinien qui je pense aucun peuple n’a souffert comme eux ont reconnu et acceptè cette evidence alors je crois que la balle est dans le camp israeliens qui chaque fois trouvent une excuse relancent la violence et pointent apres les palestiniens du doigt.

    #214671
    Alain
    Membre

    samir,

    D’accord avec toi à 150% sur ton dernier post

    les faucons ont toujours un désir d’expension en dehors des frontières d’Israél

    #214672
    Alain
    Membre

    @samir.m wrote:

    …..que ce que tu nous a publiè en premier n’est que l’histoire comment cela s’est deroulè  » c a dire l’histoire de la naissance d’israel »
    on ne peut qualifier ceci d’avis.

    Reprends mon post, tu y trouvera davantages de commentaires et d’opinions que des faits historiques

    😆 😆 😆 😆 😆

    #214673
    hafid
    Membre

    Le gouvernement israélien le sait bien. Dans son combat contre les fusées Qassam qui tombent sur la ville de Sderot, il a donné carte blanche aux forces aériennes. Depuis le début de la Coupe du monde 2006, plus de 20 Palestiniens, y compris des garçons et des filles, une femme enceinte, un médecin et plusieurs auxiliaires de santé, ont été tués. Apparemment personne au monde n’y fait attention. Pourquoi se préoccuper de cela ? Après tout la Coupe du monde est plus importante.

    #214674
    Alain
    Membre

    @hafid wrote:

    Le gouvernement israélien le sait bien. Dans son combat contre les fusées Qassam qui tombent sur la ville de Sderot, il a donné carte blanche aux forces aériennes. Depuis le début de la Coupe du monde 2006, plus de 20 Palestiniens, y compris des garçons et des filles, une femme enceinte, un médecin et plusieurs auxiliaires de santé, ont été tués. Apparemment personne au monde n’y fait attention. Pourquoi se préoccuper de cela ? Après tout la Coupe du monde est plus importante.

    tu n’as pas tord, l’info est tronquée en ce moment

    De plus il y a une banalisation sur le nombre de victimes. Chauqe jour on dénombre des morts par dizaine en Irack et ailleurs…. et ça devient une routine….

    Tandis que si un caporal israélien est enlevé, alors là ça devient un événement !!!!

    #214675
    denzeller
    Membre

    L’histoire de l’enlèvement du soldat israélien n’est en fait qu’un prétexte pour avoir carte blanche et tuer de nouvelles victimes en justifiant que c’était des activistes et qu’ils sont impliqués dans l’enlèvement de ce soldat.si Israel fait tout ça c’est parce que personne n’ose pointer son doight sur la protégé des USA, moi je pense que si cela continue comme cela le peuple palestinien n’existera plus etc’est la ou l’on voit que les USA ne fait que parler et rien faire, ils interviennent en Irak sous pretexte que saddam possede des armes de destruction massives et qu’il tue des innocents, mais ne font rien lorsque tout un peuple se fait exterminer par vengeance.

    #214676
    samir.m
    Membre

    Alain en fin de compte apres reflexion faite 🙄 je crois que vraiment cette question n’a pas a etre pose comme l’a indiqueè iznassen mais pas dutout pour les meme raison
    simplement parceque l’etat israelien existe bel et bien et c’est une evidence que l’on ne peut nier puisque elle est reconnu par l’onu elle a des infrastructure une armèe considerè parmi les plus puissante au monde dote d’une capacitè de frappe thermonucleaire un parlement un premier ministre et un president
    ce qui me prèoccupe et me fascine en meme temps c’est cette capacitè chez les israeliens et cette fois j’ose prononcer le mot juifs que d’alleurs je n’ai pas fait depuis le debut, de mener le monde entier en bateau et se faire passer pour des victimes eternelles or s’il ya une question a poser est bel et bien le contraire et tout les saints d’esprit me donnerons raison c’est LA PALESTINE A T’ELLE LE DROIT A L’EXISTENCE
    voila la quetion q’uil faut poser comme si par notre debat nous allons empecher l’etat sioniste d’exister mais sincerement de qui se moque t’on?
    dans tout les debats televise on se preocupe de leurs existence et on les presentent comme agressè alors q’uils sont eux agresseurs
    ils gerent les rentrè d’argent de la douane palestinienne et les bloquent suivant leur humeur on parle du droit d’israel alors que l’etat palestinien n’est pas encore proclamè car tout les palestiniens circulent avec un passeport israelien. savez vous q’uil n’ya pas de passeport palestinien mais israelien avec une mention raciste « ARABE »?
    mais vraiment de qui se moquent t’on on ne dit jamais le president palestinien mais le president de l’autoritè palestinienne car l’etat palestinien n’existe pas tout simplement ils n’ont pas le droit de controle suer la cote pas le droit de controle de frontiere rien et on ose poser cette question qui n’a de sens et qui pour moi n’est q’une insulte au monde entier.
    voila mon avis

    #214677
    Alain
    Membre

    samir,
    je ne pourrai pas enlever un seul mot de ton propos, il me semble d’une très grande justesse

    #214678
    amazigh78
    Membre

    @Alain wrote:

    samir,
    je ne pourrai pas enlever un seul mot de ton propos, il me semble d’une très grande justesse

    Si tu veux discuter du problème israelo-palestinien, je ne pense pas que ce forum soit le lieu adequat.
    Va sur le forum http://www.lemonde.fr, tu y trouveras des débats et des analyses interessantes sur le conflit qui n’a que trop duré.
    Quant aux propos de Samir, je suis entièrement d’accord: Israel jouit d’une impunité que lui confère son statut d’éternelle victime depuis la Shoah.

    #214679
    samix
    Membre

    Les pays du Moyen-Orient ont fait la guerre à Israël …et ils ont perdu, donc la terre appartient naturellement au gagnant.

    Il ne faut pas oublier que les arabes ont colonisé durant des siècles l’Andalousie chretienne et c’était religieusement légitime 🙄

    ça me fait vraiment mal de voir les palestiniens dans cette état et l’ONU ne fait pas son travaille c’est regrettable. 🙁

15 sujets de 16 à 30 (sur un total de 56)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

ISRAEL, droit à l’existence ???