[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيد الأولين والآخرين, وعلي آله وصحابيه أجمعين
أمــــــــــــــــــــــا بــــــــــــــــــعــــــــــــــــــــد :
أيها الآخ الكريم السيد علي القادري : ألسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته فلقد أطلعتنا عن الخبر الذي أفجعكم والمصاب الجلل الذي أصابكم , وما عساني أن أقول ف فأنا بدوري لايسعني الا أن أضم صوتي ومشاعري نحوك مثل جميع الاخوة الكرام الآخرين, التي هي طبعا مشاعرالاحساس بالأسي والأسف, ولكن ما عسانا أن نقول غير انا لله وانا اليه راجعون ,فرحم الله أباك المشمول بعفو الله ان شاء الله وأسكنه فسيح جناته ,وألهمكم أنت ودويك جميل الصبر والسلوان ,فأنت الذي تقول دائما ،، ألله أختار ,, ضمن ما تقوله في حب ألوطان . فماذا بوسعنا أن نبدل أو نغير من مشيئة الله سبحانه تعالي .
والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته
أخوكم يموني عبدالعزيز

[Yamouni Abdelaziz]

بـــــاســــــم الله وبــــالله الــــتــــوفــــيـــــق

A nos yeux les secrets revêtent une importance particulière, et nous les cultivons avec un grand soin, ils représentent pour nous ce que les autres ne sauront presque jamais rien de nous-
même, ce sur quoi ils n’auront jamais ni prise, ni pouvoir….
nous en avons quelques- uns assez conséquents, mais nous faisons des mystères de toutes petites choses : car plus nous avons des secrets, plus nous avons le sentiments d’être un individu a part entière indépendant des autres. Les secrets sont ainsi pour nous une partie essentielle de notre personne et également de notre personnalité, pour accroître l’impression
d’être une personne intouchable,respectable et digne de confiance .
Plus nous en avons, plus nous avons le sentiment d’être fort face aux autres.Nos secrets sont alors vécus ce que nous définit,puisque sont ce que les autres n’ont pas,et ne savent pas.Du coup
Si quelqu’un nous fait part d’un secret, nous ne le révélons sous aucun prétexte, et nous nous
n’irons jamais en quête des territoires masqués des autres déjà occupés à cultiver les nôtres …
DERRIERE TOUT CELA IL Y A PLUSIEURS DYNAMIQUES / :
1°) – Il semble que pouvoir exister,grandir nous avons dû mettre en place un espace sur lequel les autres n’ont aucun pouvoir ;sans doute pour ne pas être sans cesse étouffé,assiégé,manipulé…. Nous avons eu besoin de mettre de la distance entre nous et l’autre
et cette distance est passée par la loi de silence.
2°) –Il y a probablement chez nous l’idée,que dire,dévoiler,communiquer des parcelles de l’intimes en nous ,c’est exposé au risque d’être jugé et par là affaibli…
Les secrets sont ainsi pour nous une valeur ajoutée pour notre existence,pour notre continuation,pour notre communication,pour notre communion avec notre entourage,sans eux nous avons l’impression,de n’être plus tout a fait nous-même.
Mais malgré tout cela,nous devons essayer peut-être de développer une armature bien réfléchie qui nous permettrait d’exprimer nos ressentis,notre vécu intérieur,sans nous sentir piégé. Ouvrons nous ainsi un peu la porte de notre cachette, afin de ne pas passer tout a fait a
Côté de la richesse des échanges humains motivés par le respect mutuel de chacun ainsi,nous
arrivons à vivre dans une harmonie presque exemplaire .
Merci a Tous et a la prochaine .

والـــســـــلام عــــلــــيــــكـــــم ورحــــمــــة الله تــــعـــالـــي وبـــركـــــاتــــــه

[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله وبالله اتوفيق

مــــن أجـــــل اســـتـــخــــلاص الــــعــــبــــر , وبــــعــــد الــــنــــضــــر

الاخوة الكرام أود مرة أخري أن أنبه الي أنني أنقل اليكم مثل هذه القراءات فقط لستخلاص العبر والاطلاع أو الوصول بعض الأشياء ربما قد تكون في بعض الأحيان صحيحة , ولنا نحن أن ميز بين الصح والخطأ ,فالله سبحانه خصنا وميزنا عن غيرنا من مخلوقاته بهذا الفضل والتكريم : ألا وهو العقل . ولهذا فانني أطلب من الاخوان ألذين لهم دراية واختصاص بدون شك أن يضيف لهذا الموضوع ما هو غائب عنا ويفندوا بالطبع الشيء الغير موجود أصلا . أما أن نتجادل عمن يذهب أو الي الجنة أو الي النار فهذا كما نعلم جميعا فأمره لله وحده . أما من أصاب أو أخطا من حكامين أو كبيرنا أو صغيرنا , فلا بد أن نستحضر هذا الحديث الشريف أو مفهومه ألا وهو : كلنا راع وكلنا مسئولا عن راعيته , والكتبان لا ينسيان لا صغيرة ولا كبيرة الا أحصياها : فأما الكتاب الأول فهو التاريخ ,أما الكتاب الثاني فمعظمنا يعرفه ألا وهو الذي سوف نأتيه يوم القيامة من الشمال أو من اليمين .فاللهم آتينا يوم لقائك كتابنا من ذات اليمين يا رب العالمين آمين . والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته

ماذا يعني بكاء العرب على صدام؟

________________________________________
ليس هناك شعب أسوأ حظاً من الشعب العراقي. فهو الشعب الوحيد في العالم الذي تتكالب عليه جميع الأطراف، من دول الجوار وأبناء العمومة وحتى أطراف عالمية إذا ما حكمته حكومة منصفة مثل حكومة الزعيم عبدا لكريم قاسم أو كالحكومة المنتخبة الحالية، ولكن هذه الأطراف تتعاون فقط مع الحكومات العراقية الجائرة كالتي حكمته منذ انقلاب عام 1963 إلى سقوط البعث الفاشي عام 2003. كما ولم يحظ أي حزب عراقي بالفرص الذهبية في حكم العراق كالتي توفرت لحزب البعث ورئيسه صدام حسين، ولكن بدلاً من الاستفادة من هذه الفرص لأعمار العراق وتطويره إلى مصاف دول العالم الأول، قررا تدميره بالحروب العبثية وإعادته إلى ما كان عليه في العهد العثماني.
وهكذا ابتلى العراق بنظام يقوده أسوأ حزب فاشي برئاسة أسوأ طاغية، ويتلقيان دعماً عربياً وعالميا، إلى أن دار الزمن دورته فتغيرت الأحوال من حال إلى حال، وانقلب السحر على الساحر وتخلص هذا الشعب من أشرس نظام جائر وأعتى طاغية عرفهما التاريخ وبمساعدة القوات الدولية بقيادة الدولة العظمى، أمريكا. كما وتمتع صدام حسين وأعوانه بمحاكمة عادلة دامت نحو ثلاثة أعوام بينما هو كان يبطش بالمعارضين لحكمه أو من يشك بولائه بصورة وحشية معروفة للقاصي والداني.
ولكن ما أن أصدر التاريخ حكمه العادل بحق طاغية العصر وأعوانه ونفذ حكم الإعدام بحقه شنقاً حتى الموت، حتى وتحرك الجميع وبجوقة منسقة ضد تنفيذ الحكم وتحت مختلف المعاذير والواجهات باكين على الجلاد، محاولين إظهاره بمظهر البطل و »المسيح الذي يواجه صليبه » والملاك الطاهر البريء، وأن ضحاياه هم الطغاة!! فالإعلام العربي والمنظمات العربية راحت تبكي على حقوق الإنسان في العراق وتدافع عن أكبر جلاد عرفته البشرية. فإما هو سبب ولع العرب وهيامهم بالطغاة يا ترى غير التخلف؟
نعم، معظمنا انتقد الحكومة العراقية الحالية على طريقة تنفيذ الحكم وتزامنه مع عيد الأضحى، ونشر لقطات الفيديو عن العملية التي استفزت مشاعر المشاهدين، حيث شوهوا بها قضية عادلة بتنفيذها بطريقة ساذجة تنم عن قلة خبرة ودراية بإدارة هذه الأمور الحساسة، مما أعطوا ذخيرة حية إلى أعداء الشعب العراقي لتحويل الجلاد إلى « شهيد العصر » و » أبو الشهيدين » وتبرير جرائمه وإظهار الضحايا بالجلادين الذين يستحقون الجور!!!!!!
ولكن هناك فرق شاسع بين من انتقد الحكومة العراقية من محبي الشعب العراقي من أجل تحسين أدائها، وأولئك الذين استغلوا المناسبة واتخذوها فرصة ذهبية لبث سمومهم القاتلة وبدوافع ثأرية بدوية ضد الشعب العراقي وحكومته المنتخبة، لتلميع وجه الطاغية وتبييض صفحة نظامه المقبور. فأنصار صدام يعملون على عدة جبهات وكل حسب « اقتداره وموقعه » حسب تعبيرات الطاغية المعروفة. فالمسلحون منهم تبنوا الإرهاب وشنوا هجومهم الشرس على العراق المحرر بالقتل العشوائي، وتدمير ركائزه الاقتصادية وشل الحياة، محاولين بشتى الوسائل تدمير البلاد وفق مقولة (وليكن من بعدي الطوفان). وهناك المرتزقة من مثقفي كوبونات النفط من العرب العاربة والمستعربة وغيرهم من الذين حرموا من بركات وهبات « القائد الضرورة » فأعلنوا عن حزنهم العميق وراحوا يكيلون الشتائم والاتهامات الجاهزة لكل من أيد إسقاط النظام الجائر وإعدام صدام. وهناك فئة أخرى من الكتاب يتظاهرون بالعقل والعقلانية ودعمهم للديمقراطية والعدالة ومساندتهم للشعب العراقي، ولكنهم في نفس الوقت لم يستطيعوا إخفاء نزعاتهم الطائفية العميقة الجذور، فحولوا عملية تنفيذ الحكم إلى مناسبة لتأجيج الفتنة الطائفية في العراق والمشتعلة أصلاً، فراحوا يصبون المزيد من الزيت على النار لإشعال حرب طائفية قذرة لا تبقي ولا تذر. وعلى سبيل المثال لا الحصر نشر في (إيلاف) مقال مطول وممل، تضمن رسالة أدعى كاتب المقال زيفاً أنها من عسكري عراقي برتبة لواء، مليئة بالأخطاء الجغرافية والتاريخية عن العراق، وبعنوان استفزازي: (تجميل قبح الشيعة ). كما أدعى الكاتب أنه رئيس تحرير مجلة (روزا ليوسف) القاهرية المعروفة بليبراليتها ومواقفها العلمانية، ولا أدري لماذا يلجأ رئيس صحيفة مشهورة نشر مقالته في إيلاف، لعله أراد أن لا يلوث مجلته بهذه السموم. فإذا كان هذا هو موقف رئيس صحيفة ليبرالية عربية، فكيف بالكتاب الآخرين الذين أغدق عليهم صدام المقبور بالسحت الحرام؟ ولماذا هذا التحريض السافر على الشيعة بسبب أخطاء شخصين أو ثلاثة منهم إثناء تنفيذ الحكم؟
يبدأ هؤلاء « العقلانيون جداً » هجومهم على العراق الجديد بنقد خجول لجرائم صدام حسين لكي يكسبوا ثقة القارئ ويؤكدوا له أنهم محايدون!! ومن ثم يشنوا هجومهم المكثف على الحكومات العراقية التي تلت سقوط صدام حسين، مدعين أن الجرائم الفظيعة التي ترتكبها فلول البعث وحلفائهم الإرهابيون من أتباع (القاعدة) هي جرائم الحكومة الحالية، ليصلوا إلى نتيجة مفادها أن لا فرق بين النظام الحالي ونظام صدام حسين إن لم لكن أسوأ!! كما ويعيد هؤلاء وبتكرار ممل أن الرابح الوحيد من إعدام صدام هو إسرائيل، وكأن صدام فعلاً كان يشكل خطراً على إسرائيل!! كذلك يحاول هؤلاء الطعن بأحكام المحاكم العراقية مستشهدين بما تردده بعض « المنظمات الحقوقية المنصفة في العالم » على حد تعبيرهم. ونحن إذ نقول، أين كانت هذه المنظمات عندما كانت محاكم الطاغية تحاكم المئات من المعارضين لحكمه وتنفذ بحقهم حكم الإعدام خلال ساعات معدودة وبصورة فورية؟ وأين كانت هذه المنظمات عندما كان صدام يبطش بالملايين من الشعب العراقي وغطى العراق بالمقابر الجماعية؟ الحقيقة التي يتناساها هؤلاء والمنظمات العالمية « المنصفة جداً » هي أن صدام ونظامه الجائر ارتكبا قائمة طويلة من الجرائم البشعة التي لا حصر لها ضد الشعب العراقي وشعوب المنطقة بحيث يستحق الإعدام على كل واحدة منها.
يقول هؤلاء بأنه كان من الأفضل محاكمة صدام وأعوانه خارج العراق، ولكن ماذا لو كان صدام قد مات في الاعتقال كما حصل لميلوسوفيج طاغية الصرب، يقيناً أنهم كانوا سيتهمون الجهات المسئولة باغتياله من أجل إخفاء « أسرار كثيرة » كما يروجون الآن بعد إعدامه؟ كما ونذكر هؤلاء أنه تمت محاكمة الرئيس الروماني السابق تشاوتشيسكو وزوجته ونفذ حكم الإعدام يهما رمياً بالرصاص خلال ساعات قلائل، ولم نسمع أي احتجاج من هذه « المنظمات الحقوقية المنصفة في العالم، » بينما دامت محاكمة صدام وأعوانه نحو ثلاث سنوات وبمنتهى الشفافية والعلنية. وفي جميع الأحوال فإن الذين ملئوا الدنياً صراخاً وعويلاً ونحيباً على صدام كانوا سيقومون به في جميع الأحوال والحل الوحيد الذي يقنع هؤلاء هو إعادة صدام للحكم ليقوم بتوزيع ثروات العراق عليهم وحرمان العراقيين وتشريدهم، كما كان يفعل خلال حكمه الجائر.
أجل، نحن مع انتقاد الحكومة، فبدون النقد لا يحصل التقدم، ولكن على أن يكون النقد بناءً ولصالح شعبنا ولتهدئة الوضع لا التحريض على مكونات الشعب وتأجيج الفتنة الطائفية. يجب أن يعرف هؤلاء السادة المنتقدون أن كل ما حصل ويحصل في العراق من فوضى وكوارث وحتى سوء في أداء الحكومات التي أعقبت سقوط نظام البعث، هو نتاج الإرث الثقيل الذي خلّفه صدام حسين. إذ كما قال السيد خالد الحروب في صحيفة الاتحاد الإماراتية يوم 8/1/ 2006: « … فإن صدام هو المسؤول عن استقدام القوات الأجنبية إلى المنطقة ثم تمركزها فيها وإقامة قواعد في أكثر من بلد عربي بزعم حمايته من أي عدوان آخر يقوم به تجاه جيرانه. ». وأضيف: وإذا كان أداء الحكومة العراقية المنتخبة ليس بالمستوى المطلوب وتمت الشماتة بصدام وهو يواجه الإعدام، وهو أمر مدان بالطبع، فهذا أيضاً بسبب ما ورثه العراق من صدام نفسه، إذ هكذا كان يتعامل هو مع ضحاياه وهم يواجهون الموت الزؤام.
فكما قال فردريك انجلز: « لا يمكن لشعب مضطهد أن يتصرف بلياقة ». إن الذين انتقدوا الحكومة العراقية على سلوك بعض الجهلاء الذين حضروا الإعدام يطالبون بالمستحيل. يجب أن يسألوا أنفسهم، وهل ترك صدام حسين مجالاً للمعارضة العراقية في وقته لكي تتدرب على الحكم كما يحصل في الدول الديمقراطية؟ فكيف لأناس مشردين طيلة حياتهم في عهد صدام والذين يحكمون العراق اليوم أن يسلكوا سلوك رجال الحكم في الدول الديمقراطية الناضجة مثل الدول الغربية؟
مرة أخرى نؤكد انتقادنا للملابسات التي رافقت عملية وتوقيت تنفيذ حكم الإعدام بالطاغية، إلا إننا نعتقد أن الحكومة اضطرت للتعجيل في تنفيذ حكم الإعدام بعد تأييد محكمة التمييز لقرار الحكم، وذلك لأن كان هناك احتمال تهريب الطاغية من السجن كما حصل للوزير السابق أيهم السامرائي المحكوم من قبل المحكمة بالفساد وسرقة أموال الشعب قبل أيام من تنفيذ حكم الإعدام بالطاغية. فحزب البعث نهب أموال الشعب العراقي وتقدر ملكيته بنحو 60 مليار دولار، وبذلك كان بإمكانه شراء ذمم المسئولين عن حراسته في السجن وإخراجه من العراق. لنتصور حجم الكارثة لو فعلاً كان قد نجح هؤلاء في تهريب صدام إلى الخارج؟ هذا الاحتمال كان ممكناً وهو الذي عجل في تنفيذ حكم الإعدام. كذلك وكما ذكرت في مقال سابق، أن بإعدام الطاغية تم تدمير أسطورته بأنه الزعيم الذي لا يقهر وأنه سيعود للحكم حتماً وبذلك فقد تم تدمير معنويات أتباعه أيضاً. وهناك سبب ثالث في صالح التعجيل بإعدام الطاغية وهو اضطرار الكثير من البعثيين إلى مواصلة الإرهاب رغماً عنهم وذلك خوفاً من انتقام صدام منهم إذا ما عاد للسلطة ومعاقبتهم على امتناعهم عن المشاركة في العمليات الإرهابية. لذلك فأن تنفيذ حكم الإعدام بحق الطاغية كان ضرورياً ولصالح الشعب العراقي.
إذنَ، ماذا يعني بكاء العرب على صدام؟ ونصب تمثال له في ليبيا، وأداء صلاة الغائب في المساجد في طول البلاد العربية وعرضها؟ هذا يعني الكثير! يعني عبادة الطاغية والولع والهيام بالمستبد، ودليل على تفشي مرض المازوخية بالمنطقة العربية، على النزعة الطائفية العميقة الجذور.
ومن كل ما تقدم،, أود تقديم النصيحة التالية للحكومة. يجب على الحكومة أن تتعلم من أخطائها، بعدم نشر أي فيديو عن الإعدامات القادمة في وسائل الإعلام وأن تتشدد مع المسئولين مهما كان موقعهم بمنعهم حمل التلفون النقال داخل غرف التنفيذ، والاكتفاء بمصور حكومي واحد لتصوير العملية لأغراض توثيقية لأرشيف الحكومة فقط، لأن هذه الصور مقززة وبثها في التلفزيون يثير شفقة المشاهدين على المعدوم ومهما كانت جرائمه بشعة. ويجب أن تكتفي الحكومة بإذاعة بيان عن تنفيذ حكم الإعدام بوسائل الإعلام ودون الحاجة إلى بث فيلم عنه.
وختاماً، لا يسعني إلا وأن أختم مقالي بهذا الخصوص بالتساؤل التالي: « عجبا لهذه الأمة تعشق الدموية والجبابرة. أمة ظالمة، والله لا يهدي القوم الظالمين. فهل رجل مثل صدام القاتل السفاح من أول يوم له في السلطة إلى آخر لحظة قتل أبناء شعبه أطفالاً ونساءً وشيوخا. قتل أهله المقربين نسيبه و صهريه و أبناء عمومته. قتل عشرات الآلاف من الأكراد و الشيعة والسنة وغزا دولة جارة عربية مسلمة وقبلها غزا جارة مسلمة في حربين خاسرتين دمر خلالهما شعبه والوحدة العربية. فهل مثل هذا الرجل الأحمق المستكبر يراه البعض أنه بطل؟؟ إنها والله الكارثة الكبرى. لمن يقول أن صدام بطل أرجو أن تدلوني على بطولاته و إنجازاته لشعبه وأمته العربية والإسلامية. أرجو إن تدلونا على جهاده وكم أمريكيا قتل وكم صهيونيا ؟؟ أرجو أن تدلونا على جهاد هذا البطل الذي أخرجوه من حفرة كالجرذ مستسلما بائسا. كفاكم ظلما وغباءً يا أمة العرب. كفاكم تمجيدا لأي صورة أيا كانت. كفاكم، اتقوا الله و اعدلوا لعل الله يرحمكم ويرأف بكم

[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله الرحمن الرحيم واللاة والسلام علي أشرف المرسلين وعلي آله وصحبه أجمعين

قــــل أعـــمـــلــــوا فــسيــري الله عــمــلـــكـــم ورســـولــه والـــمـــؤمـــنـــــون صدق الله العضيم

أمـــــا بــــعـــــد :
السيد وجدي 12 ,أحييك بتحية الاسلام وأشكرك جزيل الشكر والتقدير والاحترام ,وأثمن وأقدر وأوافقك علي كل ما تفضلت به في هذا المقال القيم , الا أنني أري فلربما قد آن الأوان لننطلق الي الفعل الملموس ,الي الانجاز,الي ترجمة هذا العنفوان هذه الغيرة علي ديننا الحنيف,هذه الغيرة التي تدور فينا دورات الدم في عروقنا لابراز أو اخراج الي الوجود بعضا أو شيئا قليلا فقط من العمل والفعل الذي يعود بالخير علي بعض أو شيء قليل من المسلمين .ومن أجل تحقيق هذه الغاية النشودة فانني أري أننا لا ينقص الشيء الكثير ,فقط قليلا من الجراة والارادة والعزيمة . أما الشيء الآخر فالحمد لله لربما متوفر : الثقافة الدراية الوعي الشعور والاحساس بالمسؤولية ,فعل الخير والاحسان ,هذا كله متوفر .
ومن أجل هذا فانني أقترح علي جميع من يقرأ هذا الاقتراح أو أسميه نداء ,أن يدلي برأيه في هذه الصفحة بالاجاب أوبالرفض ,ولكن لابد ان يعلل موقفه ,وعندما يحصل التوافق علي الفكرة فحينئذ نبدا في الاقترحات في شأن انجاز أول عمل اجتماعي خيري ان شاء الله
وفي شأن الاخوان الذين لدي عليهم انطباع حسن : كالسيد موراد وودجي ـنت ,ابن العربي ,الزاكي وتاثفين وغيرهم لا بد أن يقولوا كلتهم في هذا الشأن .
وأما بالنسبة للخ الفاضل وأستاذنا الكريم السيد بوعياد فله الفصل والحزم في هذا الخصوص .وبخصوص اليد علاء الدين فلسوف يسير في هذا الاتجاه بدون أدني شك . وتقبلوا مني أزكي التحيات وأغلي المتمنيات .والسلام عليكم ورحمة الله تعاللي وبركاته
أخوكم : يموني عبدالعزيز

[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله الرحمن الرحيم وصل وسلم يا ألله علي نبي الرحمة وعلي وصحبه أجمعين والي يوم الدين.

أما بــعـــد :

فأعلم ايها الآخ الكريم سيدي بوعياد أنني قد لا أضيف شيئا جديدا عليك عندما أقول لك ما يلي :أن من أعظم القربات الي الله تبارك وتعالي هي التي تقوم بها أنت ,حيث تقوم بنشر الدعوة الاسلامية ,وبث الأحكام الدينية , وخاصة ما يتصل منها من النواحي التي تقوم بها هنا ,حتي يكون الناس علي بينة من أمرهم في عقيدتهم ودينهم وفي جميع أعمالهم وأفعالهم الآنية والمستقبلية .
فلقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين,وانما العلم بالتعلم , وان الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم لم يورثوا دينارا ولا درهما , وانما ورثوا العلم , فمن أخذه أخذ بحظ وافر ،،صدق رسول الله صلعم .
وأما من قبل المتابعة لك فأعلم أنني لا أفوت فرصة علي مما تتكرم علينا به هنا الا وقد ارتويت من هذم النفحات ألطيبات المباركات ,فاللهم جازي السيد بوعياد بكل حرف حسنة وبكل كلمة صدقة آمين يا رب العالمين .
وقبل الختام وقد فتحتها فرصة أخري لأجدد لك طلبا كنت قد قدمته اليك , في شأن سيدي الــقــاضــي التي تنحدر به قبيلتي وكان من أبنائه يــوســف و نسب سيدي القاضي كالتالي القاضي بن محمدبن عبدالله بن عبدالرحمن بن عبدالكريم بن عبدالصمد بن عبدالصادق بن عبدالحفيض بن عبد النعيم بن أحمد بن مدمد بن علي بن ادريس بن ادريس الثاني ,والباقية تعرفها جيدا ,أريدك أخي أن تفيدني ان كان بالامكان طبعا ببعض التفاصيل عن هذا الشريف من أين أقدم وأين حط أول مرة الرحال وبعده أبناءه ومنهم يوسف أين اتجهوا جميهم ,وهل لي أن أعرف اليوم أنا أحد أقرابهم أماكن تواجد أقرابهم . والله وحده الذي يجازيك علي ما تقوم به وكما أتابعك فانك لا تبخل علي أي أحد يطلب لك أي طلب . بارك الله لك في شخصك وأهلك وبيتك وعملك .والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته .

[Yamouni Abdelaziz]

باسم اللله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ,والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين وعلي آله وصحبه أجمعين
أمــــــا بــــعــــد :
لقد امعنت كثيرا قبل ان اقدم علي نقل ونشر هذه الفضائع التي يندل لها الجبين ويتقزز لها كل قلب وضمير حي , ونشعر نحن الستضعفين والغلوبين علي أمرهم ,لا لشيىء الا أننا لانستخلص العبر ولا نستوعب كل الدروس والمحن التي نمر بها , ويقال علينا أننا أناس ينسون أو يتناسوا بسرعة فائقة كل التجارب التي يمرون بها ,ويقال علينا أيضا أناس انفعاليون ولا يدرون بالضبط ماذا يريدون عندما تناقشهم . أنا أقول لا وأنفي كل هذه الزاعيم والضنون الغلوطة .ولكن ولكن أقول نحن متحمسون ومتحمسين شيئا ما زيادة علي المطلوب . ولهذا السبب بالذات فانني ارجو من الأخوة الكرام الذين يتحمسون زيادة عن المطلوب ة أن لا تصدر عنهم تلك الردود التي قد تسيىء الفهم في الآخرين.
ومن أجل هذا فانني أكد مرة اخري أنني أقدمت علي هذا الاجراء من أجل أن نطلع علي مثل هذه المواضيع أولا بغض النضر عن مصدرها وحيثيات وقوعها ومن ساهم في وقوعها , أعلموا اخواني أن صدام لم يكون وحده من يقوم بهذه الجرائم لأنه كانت هنالك أجهزة أخري من استعلمات واستخبرات ,ومخبرين ومتعاونين وسفاكين للدماء , الأمر طامة كبري ومطبة عظمي, فبغض النضر عن مصدرها ومرتكبيها كما ذكرت سابقا نحن دورنا استخلاص العبر بكل رزانة وتاني وهدوء كبير حتي نصل الي نتيجة واحدة ونقول جميعنا كفانا الله شر هذا الماضي البئيس ,الذي كانت تحدث فيه وفي كل مكان من بلادنا العربية فعلا مثل هذه الأفعال المشينة والتنافية تماما للقيم ومبادء ديننا الحنيف , دين التئا خي دين التآزر والتسامح دين الحق . والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته

[Yamouni Abdelaziz]

Salut Monsieur Alain.
Même si je n’ai lis cette réponse que trop tard,mais je pense que nous puissons nous connaitre trés trés bien,et maintenant j’approuve et sans
reserve aucune,tout ce que tu a dis.Et dés maintenant je te présente mes excuses les plus sinsères,parceque dans ton écrit il y a tout un sens de véritables réalités .Je te remerci et a trés bientôt .

[Yamouni Abdelaziz]

Hi Alain
I’ll don’t care about what are you thinking about me,but I’ll just tell you
this : take it easy .I will continu to be here,even you dont not agree.
O.k see you again .

[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله وبالله التفيق

Salut Monsieur Alain
Imagine ce que tu peus imaginer,et prolonge-toi profondemment dans tes suppositions.Seulement éloigne-toi et ne recommence jamais à rien dire
de ce que je t’ai conseillé de ce que à ne pas approcher.mais je t’assure que si tu
recommence tu me trouvera toujours a tes trousses, c’est promis.Et crois-moi que je ne sais,ni qui tu es,ni ce que tu es,ni où tu es,seulement voilà,
sache bien que je suis presque de ton age d’abord ,et a force de de mon vécu
de ce genre des choses, je dois connaitre et imaginer tout ton itiniraire initiative, et tout ce que tu penses de nous jusqu’a présent,alors claque
cette porte et nous restons bons amis,et nous continuons même à nous nous adressons le bonjour,si tu accepte ça evidemment.Alors sans rancune

[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله الرحمن الرحيم , والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين وعلي آله وصحبه أجمعين
أما بعد :
يحكي أن أحد الصحابة أتي رسول الله صل الله عليه وسلم وبدا يستفسره عن وجوب تأديت صلاته وبدأ يسئل : يا رسول الله هل أسدل اليدين فأجابه صلعم اسدل , ثم سئل الرجل يا رسول الله صلعم هل أقبط اليدين فأجابه اقبط و ثم عاد وسئل يا رسول الله صلعم حينما أكون واقفا في الصف للصلاة هل أترك رجلي تتسع بعضها عن بعض ,فأجابه صلعم أتركهما ,ثم سئل الرجل يا رسول الله صلعم هل لي أن أتركهما يجتمعتا أكثر , فقال له صلعم أتركهما ,وهكذا صار الرجل يسئل والنبي الكريم صلي الله عليه وسلم يوافقه في كل استفساراته ولم يعارضه في شيء لأن كل تساؤولاته كانت لا تتنافي ولا تتعارض في شيء من المرتكزات وأصول ديننا الحنيف , وعندما تعجب الرجل للأمر , أجابه رسول الرحمة صلي الله عليه وسلم وقال : يا هذا ان لم أوافقك في جميع مثل هذه الأمور الت لم تنتقص شيئا من عبادتك فلسوف يقسئ ويشتد عليك الأمر ولربما لن تطوق ذلك ولم تسطتيع مععه صبرا .
وهكذا يتبين لنا مرة أخري أن ديننا الحنيق دين اليسر ولن يكون يوما دين العسر ,والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته

[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله وبالله التوفيق
Salut Madame Nezouh
Suite à votre souhait, de connaître un peu mieux ces grands Monsieur, qui veulent nous avoir sous leur obéissance jusqu’à l’infini, voici ci-contre un modeste résumé de cette
Histoire et qui ne commence qu’à partir de la deuxième guerre mondiale.Alors c’est ce Mr. Roosevelt qui était le président des USA pendant cette période de 2°guerre mondiale (1932-1945), mais avant cette période ces USA ont été au bord de la faillite totale,et ce Mr.Roosevelt qui avait pris des décisions concrètes qui ont permis au pays de résister a cette grave situation.Vient alors le déclenchement de la guerre,qui était un navire de sauvetage d’une
faillite totale,par l’afflux des alliés sur l’achat des armes des américains, et c’est a Monsieur Roosevelt a qui avait été mentionné ce bienfait,et par là il a éviter également l’emprise du pays par le socialisme.Et puisque cette période était également,le moment d’être réélu pour un deuxième mandant,et dans sa compagne de réélection qu’il avait demandé pour la première fois et
ouvertement que les juifs doivent avoir un état propre a eux, et il avait convoqué une réunion
spécialement a ce sujet en 1942 a New York, et c’est là où il a été décidé que la Palestine soit
Un état réservé uniquement pour les sionistes, et il leur accorda assistance matérielle et politique
pour concrétiser sa décision, et cela ne se fera évidemment qu’après le pourchassent total de tous les arabes,
les ayants droit légitime et historique de ces terres. Et là aussi il faut également signaler cet
événement, qui a été déroulé en 1945 sur un navire dans le canal Es-Sawis où il est apparu le
Roi Abdelaziz fondateur de l’Arabie Saoudite, en compagnie avec Roosevelt, et cette rencontre a été largement commentée par tous les médias d’antan, suite au différent qui s’est
apparu entre le Roi et Roosevelt suite a la décision de ce dernier de la création d’un état juif
et que le Roi n’ pas admis du tout,et c’est ce dossier qui restera depuis lors un point de discorde entre les deux pays jusqu’alors .
La prochaine fois ce sera l’épisode de Harry Truman le 33eme président -1945-1953.
والسلام عليكم ورحمة تعالي وبركاته

[Yamouni Abdelaziz]

Chère Nezouh

Merci de votre gentillesse Nezouh, et soit la bienvenue (tu vois par la grammaire de ton écrit que j’ai su que tu es soit : Mme ou Mlle peu importe, mais internaute et c’est cela qui est notre commun), et pour la deuxième fois également soit la bienvenue sur ce forum, comme vous l’avez souhaitée Mr.Alaa-eddine,ce lieu qui est un espace de ralliement de toutes les opinions et
idées (constructives), de toutes les identités de tous les ages et de tous les sexes
a condition que cela se fasse dans un respectif respect .
Et en ce qui concerne le sujet du texte en question,il s’agit exactement comme son titre en arabe l’indique : Que chaque président des USA ,a une histoire avec les arabes. En pas-
sant par Roosevelt qui étais le plus extrémiste de tous ces Misters jusqu’à Mr. Bush dernier président descendant des Cow-boys,et comme le relate le texte,tous ces Présidents s’entremêlaient dans tous les conflits mondiaux,seulement ils se distinguent de la manière
dont chacun d’eux gèrent ces derniers,et le moyen orient par ses multitudes conflits,était le
lieu de défi de la plupart de ces Gentlemen,et de là d’oû vient l’explication du titre du texte .
Je m’arrête ici aujourd’hui,et dans un proche délais je t’apporte le résumé de la biographie,de chacun de ces Maîtres du monde comme ils le prétendent, si tu désires bien
Connaître leurs histoires .Assalam ouâlikoum wa rahmatou allah aâlikoum.
A suivre….

[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله وبالله التوفيق
Salut Nezouh

Excusez-moi,mais je ne peus t’appeler que par ton pseudonyme,de toute façon c’est l’essentiel qui compte,dites-moi ce que vous vouliez connaitre
de ce sujet : Le tout ou une conclusion seulement,et tout de suite vous auriez ce que vous désiriez;on est là à s’entraider et à apprendre mutuellement .Merci et a trés bientôt.

[Yamouni Abdelaziz]

باسم وبالله وبالله التوفيق
Monsieur Alain
Partout ou tu te trouve tu ne rate pas une seule occasion,à nous dire que ce qui est bien connu par tout le monde,et que tout le monde essaie chacun de son coté
comme il peut à oublier ces plaies qui fait mal a tout le monde,alors si vrai-
ment tu aimes ce pays pour lequel tu avoue qu’il t’a beaucoup offert dis-nous vraiment et en toute franchise,a quoi tu veus en arriver…? Quand tu cite ton attachement à la Famille Royale,et ta fédilité a TON 2° pays,et tu n’ésite pas une une seule seconde à mettre en évidence les ennemis de Ton pays : Est ce que par cette propagande gratuite que tu leur accorde que tu vas les mettre en évédence…? Mais avant tout cela et un peu ci-haut tu veus nous signifie et d’une haute voix,que tes parents,grands parents,grands parents,arrière grands parents et jusqu’a des lustres,sont Français,nos meilleurs voeux et nous te félicitons de cette attachment a tes
origine,et soit tranquille personne ne t’envie en rien.
Seulement nous voulions bien que nous soyons éclairés aux sujets de ce qui tu nous raconte.Tu répète a qui veut t’entendre que ton père était un haut fonctionnaire de « l’administration française » (c’est bien ça non),et
lors de l’éxil de la Famille Royale (que tu ne veus pas dire,tu parle toi uniquement de Feu Mohammed V) a Madagascar ton père (a bien voulu) l’
accompagner pour le décharger des contraintes matérielles,mais seulement
en s’occupant des questions d’intendance(plusieurs des nôtres vont ne pas connaitre ce qui signfie mot intendance,et toi tu dis tout ça pour t’accorder beaucoup d’importance); alors veus-tu bien avoir l’aimabilité de nous expliquer ces contraintes matérielles que ton père avait le privilège de décharger le Roi…! Sinon dis-nous franchement que ton père était labà,parce qu’il avait à accomplir une mission spécifique.
Et dans ton même écrit tu nous dis que suite a ces grands services que
ton pèrea rendu au Roi,eta votre pays qui est le Maroc ,il avait acquis la nationalité marocaine selon un decret Royal signé de Sa main en 1957;mais en contre partie tu nous dis pas quels sont les autres profits que vous acquis en profitant de ce grand privilège .Et pour conclure tu nous
apprends que malgré la sollicitude de Sa Majesté le Roi que Dieu ait son âme en paix,ton père a quitté le Maroc pour se rendre dans son pays d’origine. Tu sais pourquoi,moi je le dis tout de suite,c’est parce que ces chefs direct en trouvé que sa mission est bien achevée,et qu’il soit labà prés d’eux pour clore ce dossier.Voilà tout Monsieur Alain.
Monsieur Alain,si vraiment tu veus démontrer ton indignement contre ceux qui menacent ce pays dont tu dis que tu l’aime bien;soit réaliste,ne fais pas de copie coller pour des sujets douteux,fallacieux et trompeurs,et répond moi en toute sinsérité pour tous ce que je t’ai demandé dans mon message N°31 posté le 06/01/2007 a 22.52 .A bon entendeur salut .
والحمد لله رب العالمين

[Yamouni Abdelaziz]

باسم الله الرحمن الحيم , المد لله رب العالمين ,والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين وعلي آله وصحبه أجمعين

أمــــــا بـــــــعـــــــد:
هنيئا لنا بك وبأمثالك من المتمكننين والعارفين المتمسكين بالعروة الوثقي وما افتخارك واعتززاك بمذهبنا الوسطي كما ذكرة ,وكما شرحت للغافلين عن مثل هذه الحقائق الا دليل آخر وبرهان ساطع علي أننا كنا وما زلنا وسوف نبقي علي هذه الحجة البياء لازيغ فيها الا أن يرث الله الأرض وما عليها .
فمزيدا من مثل النفحات الطيبة لأنها تريح الأنفس وتهديء العقول ,وتزيد في اطمئنان القلوب .شكر الله لك كل ما أقدمت عليه ومزيدا من هذه التنويرات .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

[Auteur]

Messages