Résultats de la recherche sur '…'

Forums Rechercher Résultats de la recherche sur '...'

15 réponses de 6,001 à 6,015 (sur un total de 18,741)
  • Auteur
    Résultats de la recherche
  • #247521

    En réponse à : Mot à … Mot ( Jeu )

    @Nadia83:samhili 3ani chraft wal 3atab 3la nadar mab9itch nchouf 😯 🙄

    Ecrivain ➡ literature

    #265571
    houmidi59
    Participant

    Evoquer mes années de lycée ou de collègue , ça ne date pas d’hier , figurez-vous !
    Ma première année au secondaire, je l’avais passée à Abdelmoumen .C’était en 1976.Cette année là, c’était la venue des
    profs du Moyen orient:Syriens, Jordaniens .Et aussi, de l’Europe de l’est : Roumanie, Albanie.
    C’était une occasion inespérée de parler la langue Arabe classique; malheureusement, la plupart des élèves parlaient le

    dialecte marocain pour s’amuser et mettre dans l’embarras le prof Arabe .Cependant ces profs ne se fâchaient jamais ;
    ils essayaient même de comprendre ces mots marocains et leurs significations.
    Je me souviens d’une anecdote avec un prof Syrien .Une fois, j’ai répondu à une question ,alors que toute la classe était incapable d’y répondre .Alors, le prof s’approcha de moi et me tapota l’épaule tout en me disant: » ya ibni Allah ya3tik al3afia  » Cette réponse était loin de me satisfaire .Aussi, je lui répondis tout de go: »Allah ya7fadna mane ha ya oustad « .

    Toute la classe s’explosa de rire car comme moi tous connaissait la vrai signification du mot « 3afia » dans le dialecte oujdi.
    Le prof qui ne savait (à quel saint se vouer) me dit qu’il n’avait pas l’intention de m’insulter et qu’il croyait qu’il n’avait rien dit de mal.Alors un autre élève lui dit que chez nous le mot « 3afia  » veut dire « feu » chez nous.Aussitôt le Syrien partit d’un rire et dit : » »al3afia ennar zine ma3goul zine ! »
    Il y a aussi un Roumain qui nous enseignait les mathématiques .Il ne parlait pas assez bien le français .Alors de ce fait il ne savait pas différencier le masculin du féminin.Alors quand il parlait à un garçon par exemple il lui disait comme ça:
    _ »toi le grande, si tu ne te tiens pas tranquille, je vais donner à toi une grande zéro comme ça ! »
    Et de montrer son poing.

    Un jour un élève arriva en retard .Aussi, pour amadouer le prof il nous salue en Arabe :Essalamou 3alaykoum « 
    Bien entendu, toute la classe répondit en chœur :wa3alaykoum assalam!
    Ca ne plaisait pas au Roumain qui fit venir aussitôt le surveillant général .Après avoir expliqué à ce dernier de quoi il retournait, il souria un moment puis dit au prof:
    N’ayez aucune crainte mr ……c’est tout juste l’échange de salutations entre marocains.Bien entendu, il lui donna la traduction .

    Le lendemain , le Roumain fit son entrée habituelle mais avec un certain changement .Il nous salua :La bonjouration soit sur vous!

    C’était la traduction que lui avait donnée le surveillant général

    #247520

    En réponse à : Mot à … Mot ( Jeu )

    victor hugo ➡ écrivain

    #265570

    wé je commence meme si y a po bcp 2 souveniir car chui encore lycéenne :
    ma39ééltch 3la mes anciens proof
    maiis cette année la y a un prof de science d’ingenieur ykhoroj menna chyaat 😥
    un prof de fisike jamais nénsaw nhar ta7 b lkorsii :mrgreen:
    y a d’otre…. 😉

    #247519

    En réponse à : Mot à … Mot ( Jeu )

    @ bab el gharbi: j’avais écris piété pas pitié mais c’est pas grave on va continuer

    misérable ➡ Victor Hugo

    #247518

    En réponse à : Mot à … Mot ( Jeu )

    pitié ➡ misérable

    #247517

    En réponse à : Mot à … Mot ( Jeu )

    croyance ➡ piété

    #205283
    sophie
    Membre

    assalam alaykoum wa rahmat allah taala wa barakatouh
    bien sur chaqu’un d’entre nous -pendant l’époque du collége ou du licée- a été touché par l’un de ses prof soit positivement ou négativement
    alors a vous de vous laisser emporter par vos souvenirs….essayer de voguer dans le passé……parler nous de vos prof…leurs qualités , points faibles, ce qui vous fait rire chez eux , ce qui vous attire de plus….vous pouvez meme raconter vos expériences aves eux…..
    bien sur sans citer les noms pour assurer le respect
    croyez moi c’est trés amusant
    ***********************************
    alors qui veut commencer?????

    #247516

    En réponse à : Mot à … Mot ( Jeu )

    yasmine2009
    Membre

    Dieu ====>croyance

    hafid
    Membre

    الحواس الخمس ترسم حدود الحضارات

    يقدم الكاتب الفرنسي دافيد لو بريتون، في مصنّفه الجديد «مذاق العالم، أنثروبولوجيا الحواس»، الصادر في باريس عن دار «ميتاليه» قراءة ممتعة ورصينة، لعلاقة الشعوب والحضارات مع حواسها الخمس. فهو يظهر ان الإنسان ليس واحدا في تعامله مع حواسّه. فإن كانت الحياة مثلا في مجتمع ما «وجهة نظر» لأنها تعتمد في سلوكياتها اليومية أكثر ما تعتمد على حاسّة النظر، كما هو الحال في الحضارة الغربية، فالأمر ليس عاما ينتظم كل الحضارات. فنحن نرى ان المرادف اللغوي لهذا التعبير قد يكون «طريقة شمّ»، أو «طريقة إصغاء». إن الحضارات تحددها الحواس، فثمة حضارة تنطلق في تعاملها مع الحياة انطلاقة لمسيّة، وأخرى سمعية، وثالثة شمّيّة، ورابعة ذوقيّة. والثقافة هي التي تحدد الملامح الشخصية لكلّ حاسة، وتؤطّرها. من هنا اختلاف الحضارات بعضها عن بعض، وتمايزها في تركيب ثنائياتها، الملموس والممنوع لمسه، المرئي وغير المرئي، ما له طعم وعديم الطعم… إلخ. ويشير الكاتب إلى ان الدراسات التي تقارب الحضارات من منطلقات الحواسّ حديثة النشأة، هي راجت أوّل ما راجت في الولايات المتحدة الأميركية، حيث يكثر البحّاثة المهتمّون بهذا النمط من الدراسات بغية معرفة أثر الحواسّ على تشكيل بنية النظم الاجتماعية للشعوب.

    ان التعبير المرادف، في الصين مثلا، لعبارة «وجهاً لوجه» هو «أنفاً لأنف»، أما لدى شعب «أونجي» الساكن في جزر خليج البنغال، فإن الشخص حين يريد الاطمئنان عن صحة أحد لا يستعمل عبارة: كيف حالك؟ أو كيف صحتك؟ وإنما يستعمل عبارة طريفة هي: كيف حال أنفك؟ فهل حاسّة الشم، في الصين، أو جزر البنغال، لها الدور نفسه الذي تؤديه في بلاد أخرى. ليس للأنف هذا الدور البارز بروز الأنف نفسه في الوجه؟ يعتبر الكاتب أن وظيفة الانتروبولوجيّ لا تختلف عن وظيفة المستكشف لمختلف طبقات الحواسّ، وفوارق تداخلها من حضارة إلى أخرى. فالمعنى لا ينبت ويترعرع إلا في تربة الحواسّ الخصبة، من هنا يرى أن مقولة ديكارت التي يقول فيها: «أنا أفكر إذاً أنا موجود» ليست صائبة تماما، والأصوب منها مقولة: «أنا أحسّ إذاً أنا موجود». فالمعنى ابن الحواسّ باعتبارها أبواب المعرفة، وإدانة هذه الحاسة أو تلك في بعض المجتمعات تعتبر بمثابة حدود جغرافية للحواسّ، تتشكل على أساسها أنماط التفكير لكل حضارة من الحضارات. فالحواسّ، في نهاية المطاف، هي التي تنجب المعنى. والكاتب يستثمر هنا ما تقدمّه اللغة الفرنسيّة من جناس تام بين لفظ «حاسّة» ولفظ «معنى» إذ يشار إلى كليهما بكلمة sens.

    يغوص الكاتب في لجج الحواسّ، ويبحر في قراءة الحضارات البدائية والمتطورة، القديمة والحديثة. ويرى ان الإنسان يتعامل مع حواسّه، أغلب الأحيان، على أساس أنها معطى بيولوجيّ ثابت، أحاديّ اللون، بخلاف ما عليه واقع الحواسّ. فهي تتعدد بتعدّد الشعوب وتتلوّن بألوان التجارب التي تعبرها هذه الشعوب والحضارات. ويعتبر الكاتب أن جهل الإنسان بالطبيعة الثقافية للحواس، هو الذي أدى ماضيا إلى توليد العنصرية والتباغض بين الشعوب. ولا بد لإزالة التشنجات التي تعصف بالعالم في زمن العولمة هذا، من أن نلجأ إلى دراسة الحواس دراسة أنتروبولوجيّة واجتماعيّة، لنعرف أن مسألة اللمس والشمّ والنظر والسمع والذوق هي مسألة ثقافيّة نسبيّة لا تستدعي التفاخر والتفاضل، بل إن التعدد في طرائق استخدام الحواس غنى بشريّ عليه أن يساهم في توسيع آفاق النظر، وتعميق معرفتنا بأسرار الحواسّ.

    يتساءل الكاتب، هل من الممكن أن نفقه روح الحضارات إذا أسقطنا من الاعتبار (رائحتها)، و(طعمها)، و(ملمسها)؟ وهل يمكن لنا أن نحدّد هويّة حضارة ما، ونحن لا نعرف أسلوبها في التعامل مع الحواس؟ إن الكاتب في أماكن كثيرة من مصنفه العميق والطريف، يقارب الحواس كما يقارب علم اللغة الحديث تشكّل اللغات ودلالاتها. ففي فصل عن «اللغة والحواس»، يرى الكاتب أن كل أمّة تختار، على المستوى اللغوي، من الأصوات اللامحدودة التي يوفرها الجهاز الصوتي، عددا معينا من الصوامت والصوائت، لتشكيل أبجديتها اللغوية، فإنها تعتمد الطريقة نفسها عبر غربلة المنظورات والمشمومات والمسموعات والملموسات والمذوقات، بغية تشكيل أبجدية النظر، والشمّ، والسمع، واللمس، والذوق. كل حضارة تختار مثلا من العدد الذي لا يحدّ من أنواع المآكل والمشارب، أنواعاً وأصنافاً معينة تقيم منها أبجديتها الغذائية. ومن هنا مثلا، فإنه كما يمكن أن نمايز بين اللغات عن طريق أبجديتها الصوتية، يمكننا أن نمايز، وبأسلوب مشابه، بين الحضارات عن طريق أبجديتها الغذائية.

    ويعتبر الكاتب انه من الطريف جدا الولوج إلى عالم الحواس الثري والمتنوع، من الباب اللغويّ. فالاختلاف في استخدام الحواسّ تؤكده المفردات اللغوية لكل حضارة. ويلفت الكاتب الى الصعوبة التي يواجهها المترجم، وهو ينقل تعابير الحواس من لغة إلى لغة، ولا يجد أحيانا خلاصا من ورطته إلا بنقل الكلمة كما هي إلى اللغة المنقول إليها أو اللجوء إلى تكثير الصفات لاصطياد الدلالة الزئبقية. يشير الكاتب إلى أن مفردة «الشمّ» في قبيلة الـ «ياكا» تعني أيضاً «الجماع»، حيث تعلو القيمة الشمّيّة قيمة الملامسة عند هذه القبيلة. ولا نكران في دور الغواية الذي تلعبه حاسة الشمّ في الحياة الجنسية، لدى كافة الكائنات الحية. وهذا يعني في أي حال أن حاسة الشم في العلاقة الزوجية، لدى هذه القبيلة ليس له المفهوم نفسه الذي تمتلكه حضارة أخرى لا تقوم بهذا التماهي بين حاسة الشم والعملية الجنسية. ويشير الكاتب إلى أن المفردات الشمّيّة لدى هذه القبيلة، أغنى بكثير من المفردات التي توفرها اللغة الفرنسيّة مثلاً، محددا انه يتكلم على المفردات المألوفة المتداولة وليس على المفردات الاصطلاحية التي لا تدرج في رصيد مستعمل اللغة العاديّ.

    وفي اليابان تمّ استثمار حاسّة الشمّ في تنشيط العمال عن طريق بث أريج الليمون في المصانع لإزالة الإحساس بالإرهاق والتعب، أو نشر أريج بعض الأزهار لزيادة القدرة على التركيز. كما يشير المؤلف إلى الدور الذي يمكن ان تلعبه الروائح في إزالة القلق والتوتر، إذ أظهرت دراسة ميدانية ان توتر المريض يتقلص كثيرا في حال تعرض لشمّ رائحة معينة. كما أظهرت التجارب ان الميت سريريّاً، يتفاعل مع الروائح. ويروي الكاتب كيف أن عيني غائب في الكوما فاضتا بالدمع حين لامس أنفه رائحة ذات صلة بذكريات له حميمة.

    والكاتب يعتبر أن اللغة، تفيد إفادة جلّية في عملية تصنيف الحضارات وفقاً للحواسّ، بناء على التغيير في عدد مفردات الحقول المعجميّة للحواس. ويعرض الكاتب لمسألة الطعوم، وتقسيمها، فما قد يدرج في حيّز المالح في حضارة ما، قد يدرج في حضارة أخرى في حيّز المرّ. وكذلك الأمر في ما يخصّ عالم الألوان وهو عالم فاتن، فتن علماء اللغة والأنتروبولوجيا على السواء. وهذا دليل حسيّ على اختلاف في استخدام حاسة النظر، ففي اليابان مثلا يعتمد تقسيم الألوان تبعاً لكمود اللون أو سطوعه، ومن هنا فليس غريباً، في اليابان، أن يكون للونين اسم واحد رغم تباينهما اللونيّ على مستوى النظر لأنّهما متشابهان من ناحية السطوع أو الكمود. ويعتبر الكاتب أن الطفل حين يولد يكون مهيأ للتمييز بين كلّ الألوان، كما يكون مهيأ لتعلّم أية لغة، إلا انه بسبب تأثير المحيط الثقافي عليه فانه سرعان ما يفتقد هذه القدرة على التمييز بين الألوان تماما، كما يفتقد الليونة الفطرية في التعامل مع كلّ الأصوات، لصالح أصوات لغته. ويشير المؤلف إلى قبيلة «أشانتي» وطريقة تصنيفها للألوان، فالأسود هو كل لون غامق حتّى ولو كان أزرق أو أرجوانيا. والألوان الأساسية في أفريقيا هي الأحمر والأبيض والأسود، وفي «بوبونغا» في جنوب شرقي آسيا: تستعمل لفظة واحدة هي «نتيما» للدلالة على الأسود والأزرق على السواء. ولا ريب في ان الاختلاف في تقسيم الألوان، ينتج حكما واختلافاً دالاّ في النظرة إلى الطبيعة الملونة. ويقول المؤلف، إن كلّ الحضارات تستعمل مفردات الأسود والأبيض والأحمر، ولكن هل هذه التسميات تضمّ في جعبتها الألوان الأخرى نفسها؟ أليس اللون الصارخ في حضارة ما هو نفسه لون صامت في حضارة أخرى؟

    ويشير الكتاب إلى مفهوم «الغربة»، وهو شعور يمسّ حواسّ كل مغترب، يمسّ حاسة اللمس عنده، كما يمسّ حاسة الشمّ. ولعل الإحساس بالغربة، يتبدى أكثر ما يتبدى مع حاسّة الذوق، حيث تتغير عادات لسانه الذوقية واللغوية معاً. وما من مغترب إلاّ ويشعر لسانه بحنين لاسع لمأكولات بلده، ومألوف الطعوم التي يفتقدها في مغتربه. ويشير المؤلف، خلال عرضه لحاسة الذوق، إلى مفهوم القرف الناتج عن التربية الغذائية، أكثر مما هو ناتج عن الطبيعة الفطرية للإنسان. ويعتبر الكاتب أن القرف نظام رمزي دفاعيّ. ويحكي عن تجارب لانتروبولوجيين كثر حاولوا أن يأكلوا من مآكل للشعوب التي يدرسونها وهي تجارب بأغلبها مرّة المذاق، منها تجربة رائد الانتروبولوجيا البنيوية، كلود ليفي ستراوس صاحب كتاب «النيئ والمطبوخ» الشهير عن ثقافة الشعوب الغذائية. ويتناول بالدراسة تعابير غذائية كثيرة تعدّت معناها الحرفيّ، واكتسبت دلالات أو نكهات مجازية منها عبارة: «ليس عنده شاي» والتي تعني، في اللغة الصينية، «ليس عنده إحساس»، ومعروفة طقوس الشاي في الصين واليابان، وهي طقوس سيميائية وارفة الغنى.

    ولا يتوقف الكاتب فقط عند هذه الأمور بل يدرس اثر استخدام الحواس على البنية الشخصية لدى الشعوب. فالأصمّ في إفريقيا، لا يعاني المعاناة التي يعانيها نظيره في المجتمعات الغربية بسبب طبيعة العلاقات الاجتماعية اللمسية هناك. الطفل الإفريقي الأصم لا يعيش مأساة العزلة، وينمو نموا طبيعياً والسبب في ذلك هو ان الطفل لا ينفصل عن ظهر أمه أو عن ذراعيها، فتقوم حاسة اللمس عبر الاحتكاك الجلدي المستمر وعبر التواصل مع أمه عن طريق ذبذبات جسدها نفسه مقام حاسّة السمع. علماً أن المجتمعات الإفريقية شفاهية أي صوتية بخلاف المجتمعات الغربية التي تكثر فيها البدائل التصويرية والكتابية. والسبب هو أن الغرب كان ينظر إلى لغة الجسد، من إيماءات وإشارات وتلويحات وغيرها، نظرة لا تخلو من دونية باعتبارها من قبيل الحشو الذي يبلبل عملية التواصل أكثر مما يسهلها. ويتناول الكاتب حكايات كثيرة عن معاناة الصمّ، في الغرب، وقمع أصابعهم قبل أن ينتبه مؤخراً إلى القدرة المذهلة التي تكتنزها الأبجدية الإيمائية.

    ان الكاتب على امتداد صفحات الكتاب يحاول باقتدار علميّ ملحوظ إعادة الاعتبار للحواسّ التي نستخفّ أحيانا بها معتبرين أنها أغلال تعيق تجلّيات الروح في حين أنها أقرب إلى أن تكون أجنحة محلّقة. ألم تخرج رائعة مرسيل بروست «البحث عن الزمن الضائع» من مذاق فطيرة «مادلين» مغموسة في قدح شاي؟ وهل الإنجازات التكنولوجية الحديثة، في أيّ حال، غير امتدادات مجازيّة لحواسّ الإنسان التي لم تفرج بعد عن كلّ مكنوناتها؟

    بيروت: بلال عبد الهادي ashark alawsat

    #247515

    En réponse à : Mot à … Mot ( Jeu )

    basmala17
    Membre

    Al janna ➡ Dieu

    #265471

    En réponse à : un special cache cache

    hafid
    Membre

    كنت شفت واحد الشريط …ديال واحد الباحث ميريكاني عايش غي مع الدببة في الغابة دايما يصورهم وينعس مجيهتهم…. وفي التالي والله الى كلاوه مرشوه… صوروه من المروحية

    #264374

    En réponse à : Avis de recherche

    basmala17
    Membre

    Je suis emue si al kabsi,je ne sais comment te remercier pour ce lien…..je t’assure que j’ai pleure en regardant ces images de Jrada sous la neige…l’ecole des charbonages…que des beaux souvenirs…je te suis tres reconnaissante… 🙂 merci encore une fois.

    #257274

    wi elle etais ma princesse ,ben elle est tjr w elle restera tjr ,mais vraiment ma3mmrou 9rit chi chi3r a9rab l mes sentiments b7al ton poeme wow wlah 7ta j me tremble woooow lah y3tek se77a wlah une vrai poete tu sais koi elle etais poete aussi w 3ndkom nfss style 😕 w tu sais koi aussi puisk nti katba sadpiano fa surement 3ndk relation m3a lpiano fa sache ke elle aussi est une pianiste 😕 wlah cha3ira d vrai tbarkllah 3lik khti lah yzidk ibda3 3la ibda3 .. matbakhlich 3lia plz ila 3ndk autre poemes ca sera un honneur pr moi anni n9ralk w nkon mn 9orra2k da2imiin …waa3 😥 😥 😥

    #247514

    En réponse à : Mot à … Mot ( Jeu )

    soub7an allah wa bi 7amdih , soub7an allah al3adim ➡ ➡ aljanna

15 réponses de 6,001 à 6,015 (sur un total de 18,741)
SHARE

Résultats de la recherche sur '…'