Résultats de la recherche sur '3 7 9'
-
Résultats de la recherche
-
Sujet: !!التنمية البشرية
جذور النجاح:
1- العلاقة بالله تعالى هي أول جذور النجاح..وهي من أقوى الأسباب المانحة للدافعية والقوة والطاقة..2- التطبع بالأخلاق فالنجاح يعتمد 93% منه على المهارات الشخصية « وهي ما يتضمن الأخلاق وأسلوب التعامل مع المجتمع والأخلاق »..و7% مهارات مهنية..
ويعد المعيار الأساسي في تقييم الشخص هو مدى جودة أسلوبه في التعامل مع المجتمع والتزامه بالقيم الخلاقية..ذلك ان العمل الجماعي الناجح يتأسس على مجموعات مترابطة تملك من ادوات التواصل الشئ الكثير..وهو مالا يمكن توافره إلا بين أفراد يلتزمون بالأخلاق..3-التفاؤل والتفكير الايجابي..هما من أهم جذور النجاح..
نظرية نشاطات العقل: كل ما تفكر فيه يتسع ويكبر بنفس النوع..
قانون التركيز: العقل البشري لا يفكر إلا في اتجاه واحد..ولا يسعه تعديد المجالات..فإذا فكر بشكل سليب ظل في الاتجاه السلبي..والعكس بالعكس..وطبقا للنظريتين الماضيتين فإن كل تفكير سلبي يبدأ فيه الانسان فإنه يتسع وينتشر بنفس الاتجاه ويظل في نفس الاتجاه من حيث كونه إيجابيا أو سلبيا….
4- الانتماء: للدين والوطن..إن من يحاول الذوبان في الآخرين لا ينتج ولا يبدع..فهو يتكلف دورا غير دوره..وكل ما سينتجه لن يكون أصيلا..فلن يصبح إلا مسخة مقلدة..
احتياجات الانسان للاتزان النفسي:
البقاء- ضمان البقاء-الحب (كمحب أو محبوب)-التقدير-التغيير (كسر الروتين الممل)-انجاز (أي انجاز من أي نوع) المعنىالبقاء وضمانه:لا يكون الانسان متزنا نفسيا عندما تكون حياته مهددة..عند الخطر يكون الانسان في حالة غير متزنة لا تمكنه من التفكير السليم..
الحب: يحتاجه الانسان ليكون متزنا..فيحتاج لأن يشعر بكونه محبوبا من الناس والمجتمع وخاصة الأسرة..ويحتاج أيضا إلى حب ما يعمله وحب ما هو عليه..وقبل كل هذا يحتاج إلى حب الله تعالى..
التقدير:
يقول الدكتور ويليام جيمس (أبو علم النفس الحديث) : « إذا انتظرت التقدير ستقابل بالإحباط التام »
يقول خبراء علم النفس: ضعف التقدير الذاتي هو سبب كل مشاكل الادمان في العالم..
إن شعور الانسان بالدونية هو من أشد ما يجعله غير متزن نفسيا..على الانسان أن يقدر نفسه بنفسه وأن يعلم أن الله تعالى جعله أشد المخلوقات وأقواها وأقدرها على الانجاز..
فلا يوجد أي إنسان سلبي..وكل الناس قادرة على النجاح..وانتظار التقدير من الناس لا طائل من ورائه أبدا..فكل مشغول بحياته الخاصة ومشاكله..
التغيير وكسر الملل:
التغيير هو تغيير الوضع والحالة التي يكون عليها الانسان وقت التفكير في المشكلة..
يقول الله تعالى: »إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم »..إن مجرد البدء بالتغيير لهو أول خطوة من خطوات حل المشاكل..فهو يساعد الانسان على الانفصال النفسي عن مشكلته أثناء التفكير فيها..وهو ما يمكنه من وضع حلول أكثر عقلانية بعيدة عن العواطف والنزوات..
وهو أيضا تغيير المجالات وتعديدها في التفكير..فمن يحصر نفسه حصرا في مجال واحد لا يطيق الاخفاق فيه..سيفقد كل شئ بأول صدمة له في هذا المجال..الانجاز:
أي انجاز من أي نوع يعطي الانسان دافعية شديدة وثقة بنفسه..أنا مثلا أرى كتابتي لهذا التفريغ إنجازا رائعا 🙂المعنى:
إذا لم تكن تعلم لم تعمل هذا العمل..فإنك لن تستمر فيه!..
إن البعد عن الله تعالى يضيع معنى الحياة بعمومها..فلا يعلم البعيد عن الله تعالى ما قيمة حياته على الاجمال..أو ما يجعله يدخل في مثل هذه الدوامة..
أيضا وجود الأهداف المقصودة من العمل..وحب العمل الممارس..كلها عوامل تعطي معنى للعمل يجعل ممارسه أكثر اتزانا من الناحية النفسية..تعلم من الماضي الأليم بدلا من أن يضايقك..
عليك دائما أن تتذكر الذكريات السلبية بشكل إيجابي..فهي خبرات تكونت لديك..ولو عادت تلك المواقف فسوف تتصرف فيها بشكل سليم..وماكان لك ذلك لولا مرورك بهذه المواقف الأليمة في الماضي!
يذكر الدكتور إبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفيين: »أما تعترف بفشلك في اختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة؟ »
فكان جواب أديسون: « خطأ يا صديقي..فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم! »ويذكر الدكتور ابراهيم كيف كتب في مقدمة إحدى كتبه « شكرا لكل من قالوا لي لا »
ويردد..إن رأيك السلبي في ليس إلا وجهة نظرك وما رأيته أنت..ولا يشترط أن يعبر عن الحقيقة..فالحقيقة هي أنه ما من إنسان عاجز عن النجاح..وما من إنسان سلبي..فالانسان مخلوق به مقومات النجاح..مفاتيح النجاح العشرة:
1- الدوافع:
وللدوافع عدة مصادر..كقوة اليأس..وقوة اليأس تتضح في مثال ما إذا لاحقت قطة تهرب منك حتى تحصرها في زاوية لا يمكنها الهرب بعدها..فإنها إذا يأست من الهرب انقلبت تدافع عن نفسها ضدك..وستنجح غالبا..
ومصدر الايحاء..ويضرب به مثلا ببولارويد مخترع الكاميرا الفورية..إذا قام بتصوير ابنه الصغير على أن يحمض الصورة ليلا بعد تسع ساعات..إلا أن ابنه أصر على أنه يريد الصورة فورا!..فكان من أوحى إليه بفكرة الكاميرا الفورية..أنواع الدوافع:
دافع معيشي:وهو يظهر عند تهديد الحياة..إذ يدفعك للعمل بقوة..
دافع خارجي: وهو مشكلة خارجية يواجهها الانسان تدفعه للبحث عن الحل.. »الحاجة أم الاختراع »
دافع داخلي: ذاتي..رغبة في أمر ما..
فمنبع الدوافع الداخلية هو الرغبة..واستراتيجيتها:
تركيز التفكير على الهدف..
التنفس الصحيح..لأن المخ يستهلك 33% من الاكسجين الكلي الذي يستهلكه الجسم..فالتنفس الصحيح يساعد على تجديد الأفكار والتركيز..
تحركات الجسم..يجب أن يتحرك الجسم بشكل إيجابي فرد وثني العضلات وتنشيط الدورة الدموية..
التأكيدات الايجابية للنفس..إن مثل هذا التأكيد للنفس يخلق فيها الدوافع..إن الواقع الذي نصنعه هو انعكاس لأفكارنا وبرامج غرسناها في عقولنا..
الأحاسيس المرتبطة يجب أن تخلق أحاسيسا إيجابية مرتبطة بمثل هذا الموقف..
الرابط الذهني لتذكر هذه العوامل..إن وجود الرابط الذهني يعني أن تقوم بأمر ما يرتبط في ذهنك بهذه العوامل بشكل ما..فأبسط عمل يتكرر مع مثل هذا الموقف كاف ليكون رابطا ذهنيا عند ممارسة العمل..
مثلا..عند قبض الكف أثناء الشهيق بشكل متكرر معتاد..يكون مجرد قبض الكف كفيلا بجعلك تبدأ بالشهيق بشكل تلقائي..يؤثر في الدوافع الداخلية:
الرغبة..القرار..الهدف..الروابط الايجابية..النشطات اليومية (ملل أم تغيير)..إنجازات الماضي..مذكرات النجاح (أكتب إنجازاتك يوميا)..الاهتمامات الشخصية..التنمية البشرية (مثل هذه الدورة)..الربط الذهني..2- الطاقة:
أنواعها:
روحانية (إيمانية) – ذهنية – عاطفية – جسمانية
وراء كل جهد قيمة ،ووراء كل قيمة استفادة..فلا جهد يبذل دون قيمة ولا قيمة لا فائدة منها..مستويات الطاقة:
1- طاقة مرتفعة إيجابية..مثل ما يكون بعد الخطب الحماسية..
2- طاقة منخفضة إيجابية..مثل ما يكون بعد الصلاة أو تمارين الاسترخاء أو اليوغا..
3- طاقة مرتفعة سلبية..
4- طاقة منخفضة سلبية..كالإحباط..لصوص الطاقة:
1- الهضم..
ومن الممارسات الخاطئة..الامتناع عن الافطار..إذ يحرم المخ من الجلوكوز اللازم له للقيام بمهامه..وعلى النقيض يكون الإفطار الثقيل..فعملية الهضم تتسبب في ضعف تغذية المخ بالدم..
الهضم في حالة الطعام الثقيل يستغرق 8-10 ساعات..وهذا يعني ألا تتوقف المعدة عن العمل على مدار اليوم!2- الغضب..الغضب يهدم التفكير والتحليل..ولا يعطي الفرصة للتفكير..
3- القلق..
4- التفكير السلبي..
استراتيجية الطاقة القصوى:
1- التنفس التفريغي: حبس الشهيق لعشرة ثوان ثم الزفير خلال خمس ثوان..
2-التنفس المنشط..شهيق وزفير بقوة وعمق..
3- فرد العضلات..
4- الحركة الخفيفة..
5- الهرولة..
6- تنظيم الوجبات..
7- شرب الماء..
8- التمارين الرياضية..
9- التفكير الايجابي..
10- التأكيدات الايجابية للنفس..(أستطيع ان أفعل)3- المهارة:
عند استخدام 3% من المهارات الذهنية تصبح من أقوى 5% من أهل الأرض..
احرص على تنمية مهاراتك!..تذكر أنه لا يمكن إدارة الوقت وإنما يمكن إدارة النشاطات أثناءه..ولتنمي مهاراتك:
-القراءة 20 دقيقة على الأقل يوميا..
-اسمع أشرطة سمعية..يمكنك ان تحول بهذا سيارتك إلى جامعة متنقله..إستغل الأوقات البينية!
-شاهد الأشرطة البصرية..
-اشترك في دورات التنمية البشرية (كهذه الدورة)..
-تميز في مجالك..ابتكر فيه جديدا..
-لا تضيع الوقت في التفكير السلبي..
تذكر: المعرفة..هي القوة4- الفعل:
الفعل..هو الفرق بين النجاح والفشل!
لصوص الفعل:
1-الخوف:
الخوف من المجهول..من الفشل..أو من النجاح أحيانا!
FEAR: False Educational Appearing Real!
بعض الممارسات الخاطئة تسبب الخوف المرضي..
مثل اللعب بالتخويف..كتخويف الأطفال بقذفهم عاليا..أو مباغتتهم..
مثل هذا السلوك يؤدي إلى افتقادهم للأمان..أيضا مما يسبب الخوف المرضي..ربط بعض ما يحتاج الانسان بسلوكه..(كأن تقول للطفل إفعل كذا ليحبك والدك.وهو يعني أنه إن لم يفعل سيكون مكروها..قد أسلفنا أنه مما يحتاج الانسان ليعيش سويا هو الحب)
2- الصورة الذاتية..إن لم تكن بها ثقة كافية فلن يكون فعل..
3-المماطلة…عند البدء بالفعل..اسأل نفسك:
ما أسوأ الاحتمالات؟
وما أفضل الاحتمالات؟
What is not kill me, makes me stronger!
مالا يقتلني يقويني..قم دائما بهذا المخطط..
1-خطط..
2- تصرف..
3- قيم النتائج..
4- عدل الخطط..
5- عد إلى 2..استراتيجيات الفعل:
*التصور الابتكاري: تخيل أنك بدأت في الحل..تخيل أنك تنجح فيه..
قام الدكتور بتجربة عملية أمام الحضور..حيث جعل شابا يكسر لوحا خشبيا بكلوة يده (كلاعبي الفنون القتالية)
وهذه الطريقة مجربة أيضا من قبلي (مفرغ مادة المحاضرة).. في المجال الرياضي..إذ كنت أتخيل مبارياتي السابقة (كاراتيه) وأتخيلها مجددا باستراتيجيات صحيحه..
إن تخيل الاستراتيجيات وتخيل ممارستك للصحيح منها يمكنك من ذلك على أرض الواقع..وقد أسلفنا أن ما تفعله في الواقع انعكاس لأفكارك!استراتيجية الـ10 سم..قم بالبدأ في الحل ولو بمقدار 10 سم..يوفر لك هذا الحسم عدم المماطلة..
استراتيجية كما لو..تخيل ماذا لو؟..تخيل الاحتمالات واسأل نفسك ماذا يكون لو..
الالحاح: ألح دائما على هدفك!..يذكر الدكتور إبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفيين: »أما تعترف بفشلك في اختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة؟ »
فكان جواب أديسون: « خطأ يا صديقي..فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم! »تذكر: الناجح يتصرف دائما بشكل لا يروق للفاشل!..في هذا يكمن الفرق بينهما..تذكر أنه ما من إنسان سلبي..
تعامل مع التحديات..في كل تحد يواجهك هناك حلول..أوجد الحلول..
ركز على النتائج..5- التوقع:
تفاءلوا بالخير تجدوه..
التوقع السلبي يضر لا ينفع!
من قانون التركيز: التوقع يعني التفكير..والتفكير في اتجاه يعني التركيز فيه..وهو ما يؤدي إلى الانجذاب إلى هذا الاتجاه..
فإذا كان التوقع سلبيا أدى في النهاية إلى اتجاه سلبي بالفعل..والعكس بالعكس…ممن تتوقع الخير؟
من الله..
ومن نفسك..ومن عائلتك..ومن الناس..ومن الحياة..6- الالتزام:
ومنه..
التزام ديني..
التزام صحي (المحافظة على الصحة)..
التزام شخصي (بتنمية المهارات)..
التزام عائلي (بالالتزامات العائلية)..
التزام اجتماعي (تواصل مع إخوانك)..
التزام مهني..
التزام مادي (سدد ديونك)..دون ثلاثة مما تحسن به صحتك يوميا..
دون ثلاثة مما تحسن به مهاراتك يوميا..
دون ثلاثة مما تحسن به علاقاتك الاجتماعية يوميا..
تعلم فن الاتصال..-العصبية سببها سهولة الغضب مقارنة بالتفكير الايجابي..
لا تجعل عادتك هي مواجهة المشاكل بالغضب..واجهها دائما باليفكير وإن بدا لك أنه أصعب..التزم بتحقيق هدف واحد يوميا..
7- المرونة:
يجب أن يكون طبعك الالتزام بالهدف ومرونة في الأسلوب..حالما يبدو لك قصور طريقة للحل..قم بتغييرها فورا..(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
الأكثر مرونة يتحكم بمشاعره وبالأمور المحيطة..
الأكثر مرونة يحقق اهدافه..8- الصبر: (وبشر الصابرين)
ليكن لديك نموذج للصبر (وخير نموذج هم الأنبياء عليهم السلام..وليكن لك نموذج حي)..تعلم منه..اندمج معه..تخيل نفسك مثله وفي موقفه..تخيل نفسك مثله في مواقف صعبة..9- التخيل:
التخيل الابتكاري..تخيل الموقف ونتائج الفعل.
البقاء في وضع مريح- تنفس 8-2-4 (8 ثوان شهيق – 2 ثانية احتفاظ بالهواء – 4 ثوان زفير)..ركز انتباهك على النفس حتى تصل إلى حالة الألفا..أغمض عينيك وتخيل كيفية تحقيق الأهداف..10- الاستمرارية: (أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها وإن قل)..
استمر في تحقيق أهدافك دائما.
أمسية مفاتيح النجاح العشرة..دكتور ابراهيم الفقي.بــــــــــــاسم الله وبـــــــــــالله الــــــــــــــتـــــــــــــــــوفــــــــــــــــيــــــــــــق
الـــقـــذافــي يــعــتــبــر الـــبـــربـــر انـــتـــهــــوا ولــــم يـــعــــود لـــهـــم أثـــــــر
البربر والبحبح والقديس صدام
نشرت الصحف العربية الصادرة 2007/03/02 تصريحات للرئيس الليبي معمر ألقذافي وصف فيها الرئيس العراقي المعدوم صدام حسين بأنه « الشهيد القديس ». ثم عرج على البربر، فقال إن » الامازيغية انقرضت وانتهت، وما سكان شمال أفريقيا إلا هجرات من اليمن وعبروا البر، لهذا تمت تسميتهم بربر ».
إنه، والله، فتح انثر وبولوجي ولساني مبين، وهو صفعة في محلها لكل أولائك الحاقدين السفهاء الذين يهرفون هذه الأيام بما لا يعرفون، ويصرون على الدفاع عن حقوق الأقليات في الوطن العربي، ويطالبون بتطبيق حقوق الإنسان.
وفي هذا المقال فإن غرضنا الأكبر والأول والأخير، سيكون مناقشة هذا الفتح الانثروبولوجي واللساني المبين (نعم، نكرر ذلك ولا نمل) الذي أعلن عنه فخامة الرئيس الليبي حول تسمية البربر، لكننا، مع ذلك، لا يمكن أن نمر مرور الكرام حول وصف الرئيس الليبي لصدام بأنه « الشهيد القديس ». هذا فيما يخص كرامات القديس صدام. إما في ما يتعلق بالوصف نفسه (صدام شهيدا وقديسا)، فأنه يصلح أن يكون عنوانا لكتاب فذ في النقد الأدبي أقتضى التنويه.والآن نعود إلى لب الموضوع، أي الشق الثاني في تصريحات الرئيس الليبي، التي اعتبرناها توا فتحا انثربولوجيا ولسانيا مبينا، ونعني تسمية البربر. فتأكيد الرئيس الليبي على « انقراض وانتهاء » الامازيغية، يتزامن مع الاحتفالات التي تقام هذه الأيام في مدن باتنة وتيزي وزو وبجاية وغرداية والبويرة والناطور والحسيمة والدار البيضاء والرباط، وفي فرنسا حيث تتواجد حشود من البربر، بمناسبة حلول الذكرى السابعة والعشرين لما يسمى (الربيع الامازيغي) عندما اندلعت في نيسان عام 1980 احتجاجات امازيغية ضد منع السلطة الجزائرية وقتها، محاضرة عن الشعر القديم الامازيغي. وتتزامن تصريحات الرئيس الليبي، أيضا، مع الذكرى السنوية الخامسة عشر لعرض أول فيلم ناطق باللغة الامازيغية وهو،فيلم (تامغرت)، أي امرأة من ذهب. وتصريحات قائد الجماهيرية تتزامن، أيضا، مع الذكرى السنوية الرابعة لصدور قرار تدريس اللغة الامازيغية في المغرب، عندما بدأت في 15/سبتمبر/2003 أكثر من ثلاثمائة مدرسة في المرحلة الابتدائية تدريس اللغة الامازيغية.
ولكن، ماذا تغير كل هذه الخزعبلات والأحداث من الحقائق الانثربولوجية العلمية الراسخة ؟ ومتى توقف علماء الانثربولوجيا واللسانيات من مواصلة بحوثهم وكشوفاتهم، لأن فلان وعلان قام بتظاهرة ؟
إن ما يقوله الرئيس ألقذافي عن تسمية البربر هو قضية لا جدال فيها، وهو بديهة لا تحتاج لنقاش. والمعروف أن الجزائريين، كل الجزائريين، لم تكن تسميتهم هي نفسها الحالية عندما وصلوا لأول مرة لهذه الأرض التي يسكنونها. ويؤكد علماء الانثروبولوجيا أن العرب الذين وصلوا إلى هذه الأرض قبل مئات السنين، كانوا يمتهنون جز الصوف، ويزأرون كالأسود. وكان كل واحد منهم يقول للأخر: جز وأزأر، فتمت تسميتهم بهذا الاسم. وبعد سنوات تم دغم المفردتين ونحت مفردة واحدة هي جزائريون، ومنها كلمة جزائر التي أطلقت على المكان الذي وصلوا إليه.ومثل الجزائر، فأن ليبيا الحالية لم يكن أسمها كذلك قبل أن يصلها العرب. ويقول العلماء أن العرب عندما وصلوا، قبل مئات السنين، من صحراء الربع الخالي إلى ما يسمى بليبيا حاليا، فأنهم شاهدوا أمامهم، حتى قبل أن يحطوا رحالهم، قطعة من الأرض خضراء. وكلما كانوا يقتربون من المكان كانت الخضرة تزداد اخضرارا، فذهلوا وأصابهم العجب. وقبل أن ينصبوا خيامهم، تبين لهم أن الأرض كلها مزروعة بنبات اللوبيا الخضراء. فطفقوا يصيحون: لوبيا، لوبيا. وبسبب ذلك سموا هذا المكان لوبيا. لكن هذه المفردة طرأ عليها التصفيح والتغيير، وأصبحت بمرور الزمن تسمى ليبيا. ويقول العارفون أن تسمية « الكتاب الأخضر » تعود في أصلها لهذه الحقيقة الانثروبولوجية.
وبمواجهة هذه الحقائق العلمية الراسخة، فأننا لا نفهم، لا نفهم حقا، هذا « الهرج والمرج » الذي أصاب البربر وأخرجهم عن صوابهم، عندما أعلن الرئيس الليبي عن أصل تسميتهم.وحتى إذا تفهمنا هذا الاحتجاج، فنحن نستغرب ما قام به أبناء وأحفاد كريم بالقاسم وديدوش وحسين آبت احمد، رواد التحرر من الاستعمار الفرنسي ومؤسسي جبهة التحرير، عندما قادوا وفدا في باريس لمقابلة الرئيس الفرنسي جاك شيراك للاحتجاج ضد ما قاله الزعيم الليبي. وفات هولاء ومن لف لفهم أن الرئيس الفرنسي نفسه عربي النسب، أب عن جد. وتقول مصادر قصر الاليزيه أن الرئيس شيراك وبخ أعضاء الوفد وطردهم شر طردة، وقال لهم بالحرف الواحد: كيف تسول لكم أنفسكم أن تشككوا بعروبتكم، قبل أن تتأكدوا. وأوضح الرئيس شيراك لأعضاء الوفد (قبل طردهم، بالطبع) أنه هو نفسه من نسل عدنان وقحطان. وبين لهم أن أسمه العائلي الحقيقي ليس هو الحالي شيراك، وإنما هو أشريك ( بسكون الهمزة وتشديدها وتشديد الراء وسكون الكاف). وسرد شيراك لأعضاء الوفد قصة أصله وفصله، فقال: إن أجداده الأولين كانوا يعيشون في اليمن السعيد (بالطبع، عندما كان سعيدا، أي قبل أن يحل البعثيون العراقيون في ربوعه، ويقيمون فاتحة على روح القديس صدام). وبعد انهيار سد مأرب هاموا على وجوههم حتى وصلوا أخيرا إلى الجزائر، ولكن ليس عن طريق البر، وإنما عن طريق البحر، لهذا تمت تسميتهم (بح بح). وعلى امتداد السنين عاشت قبائل البربر والبحبح بسلام ووئام. ولكن فجأة، ومثلما يحدث دائما بين القبائل العربية، نشبت حرب بين القبيلتين، على غرار داحس والغبراء. وعندها فر « اشريك »، الجد السابع عشر للرئيس شيراك، وظل هائما على وجهه، حتى عبر، أخيرا، البحر المتوسط، وسكن في مدينة مرسيليا الفرنسية. وبسبب تفشي التفرقة العنصرية وكراهية الأجانب، وقتذاك، أضطر أشريك أن يغير أسمه إلى شيراك.
وبالطبع، فأن البربر، وكعادتهم في ركوب رؤوسهم، لم يصدقوا هذه القصة، وذهبوا لمقابلة نيكولا ساركوزي، المرشح الحالي في انتخابات رئاسة الجمهورية الفرنسية. ولكن ساركوزي فجر قنبلة انثربولوجية بوجه البربر، عندما اخبرهم انه هو الأخر عربي من نسب عدناني. ولأن ساركوزي مشغول حتى إذنيه، هذه الأيام، بالتحضير للانتخابات الرئاسية، فأنه أوجز لهم قصة تسميته، فقال: إن جده الرابع عشر كان يدعى (يعرب اليعربي)، وكان يسكن منطقة عرعر في نجد، وكان يمتهن سقاية المسافرين. ولأسباب ما تزال مجهولة حتى الآن، فان يعرب اليعربي نزح عن دياره، وظل يتنقل من مكان إلى آخر، حتى وصل باريس، قبل مئات السنين. وحالما وطأت قدماه باريس، فانه شرع بمعاودة نفس مهنته السابقة، سقاية الماء. ويقول ساركوزي أن جده يعرب استأجر من احد الفرنسيين « كوز » ماء ليعيل نفسه عن طريق بيع الماء. وبعد سنة جاءه الفرنسي صاحب الكوز وقال له: لا أريد الكوز، وبإمكانك أن تعتبره ملكك الخاص. فابتهج يعرب ابتهاجا لا مثيل له، وظل يصيح » صار كوزي، صار كوزي »، أي أن الكوز صار ملكي. ومن هنا أطلق عليه الفرنسيون تسمية « ساركوزي »، لأنهم لا يستطيعون، مثلنا نحن أبناء الضاد، لفظ حرف الصاد.
وهكذا نرى، حتى الإفرنج لا يخجلون من أصلهم العربي، فلماذا يخجل البربر من أصلهم العربي.و بذلك تم
والــــســــلا مباسم الله الرحمن الرحيم ,والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين , وعلي آله وصحبه أجمعين
قــل قـــد جــــاء الــحــق وزهــق الــبــاطــل ان الــبـــاطـــل كـــان زهـــــــــوقـــــــا
صدق الله العظيم31 ANS DEJA QUE LE DERNIER SOLDAT ESPAGNOL QUITTAIT LE SAHARA
Trente et un ans déjà que le dernier soldat espagnol, affilié au corps d’armée coloniale qu’on appelait le « Tercio », quittait le territoire marocain au Sahara. Après des décennies d’occupation, le drapeau marocain s’était mis à flotter au-dessus d’une battisse qui servait de l’état major du gouverneur général de l’occupation,et qui se trouvait exactement au lieu dit :Souk Ezzaj l’un des rares bâtiments – consistant souvent en de simples baraquements – que l’Espagne franquiste avait « légués» au Maroc.
A l’ex-Villa Cisneros, rebaptisée Dakhla, un ferry avait embarqué l’essentiel des troupes et , seul avec quelques autres, était resté un colonel, chargé de passer le relais à notre vaillante armée .
La décolonisation était définitivement achevée en ce mois de février 1976. Laâyoune, Smara, Boujdour, Dakhla comme aussi les profondes localités du Sahara renouaient avec leur passé marocain et retrouvaient leur raison d’être, après une longue nuit coloniale.
Il faut replonger dans l’ambiance fiévreuse de cette époque pour mesurer la charge émotionnelle de ce retour en forme de justice rendue a notre pays. Pourtant, l’animosité du gouvernement algérien ne s’accommodait guère de cet apurement d’un conflit ayant opposé le Maroc et l’Espagne des décennies durant et mobilisé la diplomatie des deux pays et qui a connu son couronnement lors de l’accord de Madrid signé le 14 novembre 1975, en vertu duquel l’Espagne rétrocédait le Sahara à son ayant droit, le Maroc.
Cet accord tripartite signé sous l’égide des Nations unies, entériné par l’Assemblée générale fin décembre de la même année, stipulant que l’armée espagnole évacuerait le territoire au plus tard fin février, avait – a toujours d’ailleurs – valeur juridique irréfragable.
Croyant le contourner, et d’une certaine manière le piétiner, le gouvernement algérien a choisi de créer à la même date – celle du départ des soldats espagnols – la fantomatique<< rasd>>. Pis encore : il avait lancé des agressions contre notre pays, notamment à Amgalla, rappelant celle lancée en 1963 contre Figuig et les petites villes situées aux frontières du Sud-est.
Cette agression que l’Algérie de feu Boumediene assuma à l’époque, parce qu’elle était délibérément planifiée et exhalait un parfum de rancoeur, avait entraîné le 7 mars 1976 – il y a donc trente et un ans – la rupture des relations diplomatiques entre nos deux pays.
La mascarade des festivités organisée à Tifariti actuellement , agrémentée de communiqués triomphalistes, s’accompagne aussi d’une surprise : Alger entend relancer le plan Baker 2003… ! qui est enterré définitivement Ses diplomates, désarmés face au succès du projet d’autonomie et n’ayant rien d’autre à proposer, n’en démordent décidément guère.On exhume un texte ainsi, relégué déjà aux calendes grecques par les mêmes Nations unies qui en avait appelé à une solution négociée. والـــــــــــــــســــــــــــــــــلا م
[/b]صدق او لاتصدق
Believe it or not……1. Total World Population: 6.5 Billion
تعداد سكان العالم 6.5 بليون
2. Total Muslims in the world : 2 Billion
عدد المسلمين فى العالم 2 بليون
3. Total Smokers in the world : 1.15 billion
عدد المدخنين فى العالم 1.15 بليون
4. Total Muslim smokers in the world :400 million
عدد المسلمين المدخنين فى العالم 400 مليون
5. Largest Cigarette maker is Phillip Morris
اكبر مصنع للدخان فى العالم شركة فيليب موريس
6. Phillip Morris donates 12% profits to Israel
هذه الشركة تتبرع بـ 12% من ارباحها لاسرائيل
7. Total Muslim money to Morris $800 million DAILY
وبالتالى : مبلغ المسلمين المدخنين الذى يذهب لشركة موريس هو 800 مليون دولار
8. Average profit margin is 10%
نسبة الربح هى 10%
9. Average profit for Morris is $80 million DAILY
وبالتالى مبلغ ارباح شركة فيليب موريس هى 80 مليون دولار يومياً
10. Thus $9.6 million of Muslim money goes to Israel every single
وبالتالى المبلغ الذى يدفعه المسلمون المدخنون لاسرائيل هم 9.6 مليون دولار يومياً
DAY ……..yes DAY!!!
نعم يومياً………… ……… …….. يومياً
منقوووول