contes et recits

Forums OujdaCity Café OujdaCity contes et recits

15 sujets de 16 à 30 (sur un total de 94)
  • Auteur
    Messages
  • #210722
    Alaa-eddine
    Participant

    Je viens de renomer ce topic pour le rendre plus generaliste 🙂

    ca serai bien si des personnes qui se souviennent encore de contes de grand meres nous les racontent 🙂 en une ou plusieurs parties

    qu’en pensez vous ?

    #210723
    ali kadiri
    Membre

    ممتاز، اقتراح صائب أتمنى تلبيته من الجميع

    #210724
    manara
    Membre

    tres bonne idée Alaa
    j’en connais pas mal
    mais il faut que je mette les recits en ordre dans ma tete
    sinon c la cata
    vu qu’il ya des textes français qui ressemblent à nos contes
    alors abientôt

    t3a9lou 3la lounja
    we zayn labrari

    we 3azza we ma3zouza( le loup et les 7 cabris)

    bessa7 3andkom ghi torgdou we tkhliwni wa7di n8ali 😆 😆

    #210725
    Anonymous
    Membre

    @Alaa-eddine wrote:

    Très bon topic ahmed 🙂

    je le met en post’it et j’invite tout le monde à y participer 🙂

    Thank you Sidi Alaa-edine and God bless you bro. 😉

    #210726
    trabando-48
    Membre

    bonjour
    chers amis, je vous prie de bien vouloir me fournir un récit ,une histoirs , et surtout un patrimoine culturel :l’histoir de LOUNDJA , tel que nos grand mére nous ont raconté LUNDJA YA LOUNDAJA ………..

    #210727

    لم اكن أدري انني لا أدري.
    وحين دريت اني لاأدري.
    صرت لا ادري انني لا أدري.
    لدا قررت ان لا أخوض فيما لاأدري.
    وحتى لا أخوض فيما لا أدري.
    علي اولا أن أدري انني لا أدري.

    #210728

    قال الرفاق لي كلاما وما سمعت.
    سألوني هل سمعت ؟.
    قلت لا أنا ما سمعت.
    أخد الجلاد السوط و قال هل سمعت؟.
    قلت لا .ضربني بالسوط .قلت نعم سمعت.
    قال ما الدي سمعت؟
    قلت.سمعت الدي ما سمعت.

    #210729
    trabando-48
    Membre

    ahmad matar
    الثور فر من حظيرة البقر، الثور فر ،

    فثارت العجول في الحظيرة ،

    تبكي فرار قائد المسيرة ،

    وشكلت على الأثر ،

    محكمة ومؤتمر ،

    فقائل قال : قضاء وقدر ،

    وقائل : لقد كفر

    وقائل : إلى سقـر ،

    وبعضهم قال امنحوه فرصة أخيرة ،

    لعله يعود للحظيرة ؛

    وفي ختام المؤتمر ،

    تقاسموا مربطه، وجمدوا شعيره

    وبعد عام وقعت حادثة مثيرة

    لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة

    #210730
    trabando-48
    Membre

    كلب والينا المعظم

    عضني اليوم ومات

    فدعاني حارس الأمن لأعدم

    عندما اثبت تقرير الوفاة

    أن كلب السيد الوالي تسمم

    #210731
    trabando-48
    Membre

    يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

    وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

    كل الذي أملكه لسان ،

    والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

    سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

    أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

    جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

    تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

    وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

    ويسحق الصبر على أعصابه ،

    ويرتدي قميصه عثمان ،

    سيدتي ، حي على اللجان ،

    حي على اللجان !

    #210732
    oujdi12
    Membre

    تخرج هاته السنة من مدرسة المفتشين، و في الأسبوع الماضي كان له أول زيارة لمعلم بقرية أجدير، لقد سمع كثيرا عن هاته القرية و أهلها الكرماء و عن المستوى الرديئ لتلاميذها، لذلك لم يكن ينوي أبدا أن يوبخ المعلم الذي زاره إن وجد تلامذته لا يحسنون القراءة و الكتابة، أو وجد مستواهم ضعيف و مشاركتهم ضعيفةا.

    لكن المفاجأة كانت كبيرة حينما وجد كل التلاميذ يسارعون إلى الجواب كلما سألهم المعلم سؤالا، و كأنهم يتسابقون في حلبة العدو، و في كل مرة يكون الجواب صحيحا، و مما زاد من حيرته أن التلميذ الوحيد الذي لم يرفع أصبعه ذلك اليوم طفل معوق يده اليمنى مبتورة.

    في بداية الأمر اعتقد المفتش أن التلميذ المعوق هو أكسل تلميذ في القسم، فتساءل في نفسه كيف أن الله قد جمع لهذا التلميذ الإعاقة الجسدية و العقلية، و لكن المفتش رجل مؤمن يعلم أن الله إن فعل هذا فلحكمة بالغة يعلمها وحده سبحانه.

    سأل المفتش عن إسم التلميذ، و بحث في دفتر النقط عن معدلاته، فوجد معدله في جميع المواد أعلى معدل في القسم، فازدادت حيرته، و تنامت دهشته.

    في بداية الأمر اعتقد المفتش أن التلميذ المعوق أبكم و ربما لهذا السبب لم يجب على أي سؤال، و لكي يتأكد من هذا الإفتراض ذهب إليه و سأله ما اسمك ؟
    فأجابه التلميذ و كله ثقة في النفس : بعزة الواسيني.
    فسأله المفتش : ما الذي جعلك لا تشارك في الأجوبة رغم أنك التلميذ الأول في القسم ؟ هل أنت متخاصم مع معلمك ؟
    أجاب التلميذ : كلا.
    سأل المفتش : فلماذا إذن ؟
    أطرق التلميذ قليلا، ثم قال و هو يبتسم : لقد طلب منا المعلم هذا اليوم، أن من كان يعرف الجواب فليرفع يده اليمنى، و من كان لا يعرف فليرفع يده اليسرى.

    من تأليف الأستاذ نورالدين زاوش

    #210733
    oujdi12
    Membre

    جالس على قارعة الطريق يفكر .. مستغرق في أفكاره .. هائم في بحر من الخيال .. لا يبالي بالمارة من حوله و لو كانوا من معارفه .. لأنه يفكر ..
    و هو حينما يفكر ينسى كل شيء ..و كأنه فيلسوف يوناني قديم، أو مفكر من هذا العصر ..
    و أخذ يحدث نفسه :
    ان أعظم نعمة في هذا الوجود هي نعمة الاسلام، لأنه يعطي المرء صورة واضحة عن الكون و عن الخير و الأخلاق .. و ينظم حياته و يهبه الطمأنينة و السكينة .. و يعلمه الصبر عند الشدائد، و الشكر عند النعم .. و يحقق له السعادة بمعزل عن مستجدات الواقع و مفاجآت الأيام ..فهو يعلمه أن هاته الحياة كشجرة يقيل الانسان في ظلها ساعة ثم يرحل و يتركها.
    ثم حدق بعينيه في السماء برهة و عاد ليفكر:
    ان ابنتي فاطمة الزهراء لا يتجاوز سنها العامين، انها ما زالت صغيرة لارتداء الحجاب .. ولأنها تحب الألوان فقد اشتريت لها حجابا أنيقا و مزركشا ترتديه من حين لآخر حتى أحببها فيه ..
    فالتعليم في الصغر كالنقش على الحجر، و المرء اذا شب على شيء شاب عليه ..
    مستحيل أن أتهاون في هذا الأمر الخطير .. خصوصا و أن فاطمة الزهراء جميلة .. جميلة بميزة حسن جدا.. شعرها أشقر و عيناها زرقاوتان و هي بيضاء أبيض من الحليب ..فهي نسخة طبق الأصل لأمها أسماء..
    ان المرء يصاب بأزمة نفسية لمجرد أن يتخيل أن مجتمعا مليئا بالذئاب الجوعى و الحمقى فيه فتاة بهذا الجمال و بدون حجاب ..
    حتما ستتعرض للاغتصاب، و في أحسن الأحوال ستقع في الخطيئة نتيجة التغرير بها ..
    إن موضوع الحجاب بالنسبة للفتاة لا يقبل المساومة .. سأكون قاسيا في هاته النقطة.
    ثم انتقل بفكره لولده:
    و ابني معاذ، اشتريت له جلبابا أبيضا و قبعة حمراء، و علمته بعض السور القصيرة ليقرأ بها في الصلاة، و أنا أصحبه أحيانا الى المسجد لكي يتعود على هذا الجو الرباني .. صحيح أنه لا يتجاوز الخمس سنين .. لكن السنوات تمر بسرعة، و الصلاة عمود الدين .. و هي أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة ..
    و الطفل أمانة في عنق والده، وجب عليه أن يؤدبه و يربيه على الاسلام ..و على حب دينه و أمته .. انها مسؤولية..
    حتى الجنين الذي في أحشاء أسماء لم أغفل عنه .. فأنا أقرأ عليه القرآن بعد كل صلاة فجر ليستأنس بكلام الله ..
    أما تحديد النسل فهو عندي مرفوض ..
    علينا أن نتناسل و نتكاثر، فرسولنا سوف يباهي بنا الأمم يوم القيامة .. و علينا أن نكون كثرا حتى تكون لهاته المباهاة مصداقية.
    ثم عاد ليفكر في الجنين :
    ان كان ولدا سأسميه الزبير، تبركا بالزبير بن العوام ..
    و فجأة، توقفت سيارة الأمن الوطني بجانبه و هو على قارعة الطريق، فنزلوا و أصعدوه الى السيارة، و قنينة الخمر في يده، و رائحة السكارى تنبعث من بين شفتيه .. انه السكر العلني في الطريق العمومي ..
    و في السيارة عاد ليفكر :
    و ان كانت بنتا فسأسميها خولة، تبركا بخولة بنت الأزور ..
    لقد نسي بأن لا أولاد له، و أنه لم يتزوج أبدا، و أنه أعزب منذ خمس و أربعين سنة، لكنه يفكر..
    و هو حينما يفكر ينسى كل شيء .

    من تأليف الأستاذ نورالدين زاوش

    #210734
    oujdi12
    Membre

    لم يصدق عبد الرحمان أن فوق هاته الأرض توجد امرأة عفيفة، فقد عرف قبل الزواج عشرات النساء من كل لون و صنف، البيضاوات و الشقراوات .. الأميات و المثقفات .. العازبات و المتزوجات .. من يبدين البغاء و من يتظاهرن بالفضيلة .. و كل يوم يمر يزداد فيه يقينا من أن النساء مخلوقات من نفس الطينة .. طينة الغدر و الجمال .. إنهن يستطعن أن يخدعن كل الرجال .. و لا يستطيع أن يقف في وجهن أحد .. لهذا السبب بلغ عبد الرحمان الخامس و الأربعين و لم يتزوج بعد، فهو لم يخلق ليتزوج إمرأة خائنة، أو ليربي أبناء جاره أو ربما أبناء صديقه مثلما غيره يربي أبناءه ..

    إلى أن التقى بآمال، قطعة من العفاف و شعلة من الفضيلة و قبس من الطهارة، لا شك أنها طفرة في عالم النساء لن تتكرر مرة أخرى، لقد حاول عبد الرحمان أكثر من مرة ليوقع بها في شباكه فباءت كل محاولاته بالفشل، و جرب معها كل الطرق التي تعلمها في حياته لكن آمال كانت تجربة جديدة لم تنفع معها تلك الدروس التي تعلمها صبيا و شابا و رجلا، و لم تترك له هاته المرأة الفاضلة إلا حيلة الزواج إن أراد الوصول إليها، و تزوجها عبد الرحمان.

    لقد مرعلى زواجهما عشر سنين، أنجبا فيها ثلاثة أطفال، و خلفا بحرا من الذكريات و عمرا من السعادة و الطمأنينة في مجتمع مليء بالرذيلة و الخبث و الأنانية، و كأنهما ملكين فارقا هاته الأرض المشؤومة منذ زمن طويل ..

    و لم تكن السنوات التي تمر قادرة على أن تنال من الحب الذي جمع بينهما أول مرة، بل كانت تزيده شرارة و اتقادا، فيخيل إليك و أنت تراه يكلمها في الشارع و كأنه يحاول أن يربط معها علاقة لأول مرة .. لأجل ذلك كانت الأزواج تغار منهم حتى الجنون ..

    في الذكرى العاشرة من عيد زواجهما، و رغم أنه لا يحب الهاتف النقال و لم يملك واحدا قط، فقد اشترى عبد الرحمان هاتفا نقالا ليهديه لزوجته حتى يتمكن من التحدث إليها في كل آن و حين، فلما رجع إلى البيت قبل زوجته من و جنتيها، و دخل إلى غرفته و أغلق الباب و كأنه يريد أن يغير ملابسه، ثم ركب رقم هاتف البيت من الهاتف النقال، رن الهاتف الثابت في الصالون فأسرعت إليه الزوجة، قال لها عبد الرحمان و هو يحاول أن يغير صوته :

     » كيف حالك يا حبيبتي ؟ « 

    فردت آمال بصوت منخفض، و نبرة مرتعشة :

     » ماذا دهاك يا يوسف ؟ اسمع، أغلق الخط بسرعة، زوجي بالبيت  » !!

    من تأليف الأستاذ نورالدين زاوش

    #210735
    fadi
    Membre

    كـعادتي من صباح يوم كل جُمعة

    أُطلق البخور في البيت الخالِ إلا منّي

    وأُنصِت لصوت محمود خليل الحُصري

    طقوس قد تكون رتيبة ممـلة..

    _ إلا أنها _ إلى حدٍ كبير تبعث لي على الأقل.

    بِجـَوٍ من الطمأنينة والدفء

    آخذ حمّاما سريعا. وارتدي عبائتي

    ناهيك عن العِطر الذي أُصرُ دائما أن أُطلق عليه عِطر يومـ الجمعة.

    ربما لأنني لا أضعه سوى يوم الجمعة..

    أترجل إلى المسجد للصلاة
    .
    أتفرّس وجوه المصلين كالعادة

    هناك من يتثائب

    وهناك من يتسلى بدغدغة أصابع قدميه.

    وهناك من يُتابع الخُطبة في خشوع

    وهناك من يأتِ قبل القيام بثوانٍ.

    وهناك أيضا من يسرح في ملكوت الله. حتى لا تدري إن كان يُتابع ما يقوله الإمام أم يُفكر في هموم دُنياه.

    وبعد إقامة الصلاة بدأ الإمام بـ فاتحة الكتاب كما هو المفروض.

    بعدها شَرَع في تلاوة الأية
    من سورة البقرة 198
    .

    لَيْسَ
    عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُوا فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ
    مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ المَشْعَرِ الحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّــينَ

    .

    ومن ورائِه جموع المُصلين وفي صوتٍ واحد…
    .
    «  ! آمـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

    #210736
    ayman
    Membre

    DISGRACE


    Habillée en deuil errante dans l’obscurité

    Semble suffoquer la dernière lueur de sa temerité

    Son linceul à la main,affaiblie le regard lourd

    Les pas las vers le chemin de non-retour

    Puisque les maladies sont devenues incurables

    Les esprits morbides et le mal invincible

    Puisqu’aucune peine ne purgeras les âmes

    Elle eteint dans sa nuit veillante sa dernière flamme

    Toute martyrisée implorant feu zéle

    Des rosées sur ses maussades joues gélent

    La beauté vernal sechera à son depart

    Et se dissipera dans le neant loin des regards

    Il est temps de chatier les âmes rancunières

    Et les coeurs avides avaleront la pussière

    Perfides âmes leur dit-elle…………….

    Je vous laisse à votre damnation éternelle

    Combien vous ai-je laissé à votre guise !

    Assouvir vos desirs et convoitise…….

    Jamais demander grâce en faveur d’une âme infernale

    Rien ne pourra reussisciter un coeur glacila !
    ==============================
    faite en 1993/94 -pour la premiere fois publié 🙂 – ma preferé et la derniere !
    yamat la fac yahasrah !!!!

15 sujets de 16 à 30 (sur un total de 94)
  • Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.
SHARE

contes et recits