contes et recits
Forums › OujdaCity › Café OujdaCity › contes et recits
- Ce sujet contient 94 réponses, 21 participants et a été mis à jour pour la dernière fois par , le il y a 14 années et 4 mois.
-
AuteurMessages
-
novembre 12, 2006 à 11:57 #210722Alaa-eddineParticipant
Je viens de renomer ce topic pour le rendre plus generaliste 🙂
ca serai bien si des personnes qui se souviennent encore de contes de grand meres nous les racontent 🙂 en une ou plusieurs parties
qu’en pensez vous ?
novembre 13, 2006 à 8:57 #210723ali kadiriMembreممتاز، اقتراح صائب أتمنى تلبيته من الجميع
novembre 13, 2006 à 11:29 #210724manaraMembretres bonne idée Alaa
j’en connais pas mal
mais il faut que je mette les recits en ordre dans ma tete
sinon c la cata
vu qu’il ya des textes français qui ressemblent à nos contes
alors abientôtt3a9lou 3la lounja
we zayn labrariwe 3azza we ma3zouza( le loup et les 7 cabris)
bessa7 3andkom ghi torgdou we tkhliwni wa7di n8ali 😆 😆
novembre 24, 2006 à 8:24 #210725AnonymousMembre@Alaa-eddine wrote:
Très bon topic ahmed 🙂
je le met en post’it et j’invite tout le monde à y participer 🙂
Thank you Sidi Alaa-edine and God bless you bro. 😉
janvier 25, 2007 à 9:10 #210726trabando-48Membrebonjour
chers amis, je vous prie de bien vouloir me fournir un récit ,une histoirs , et surtout un patrimoine culturel :l’histoir de LOUNDJA , tel que nos grand mére nous ont raconté LUNDJA YA LOUNDAJA ………..janvier 26, 2007 à 10:19 #210727yahya bendaifMembreلم اكن أدري انني لا أدري.
وحين دريت اني لاأدري.
صرت لا ادري انني لا أدري.
لدا قررت ان لا أخوض فيما لاأدري.
وحتى لا أخوض فيما لا أدري.
علي اولا أن أدري انني لا أدري.janvier 26, 2007 à 10:27 #210728yahya bendaifMembreقال الرفاق لي كلاما وما سمعت.
سألوني هل سمعت ؟.
قلت لا أنا ما سمعت.
أخد الجلاد السوط و قال هل سمعت؟.
قلت لا .ضربني بالسوط .قلت نعم سمعت.
قال ما الدي سمعت؟
قلت.سمعت الدي ما سمعت.janvier 28, 2007 à 12:32 #210729trabando-48Membreahmad matar
الثور فر من حظيرة البقر، الثور فر ،فثارت العجول في الحظيرة ،
تبكي فرار قائد المسيرة ،
وشكلت على الأثر ،
محكمة ومؤتمر ،
فقائل قال : قضاء وقدر ،
وقائل : لقد كفر
وقائل : إلى سقـر ،
وبعضهم قال امنحوه فرصة أخيرة ،
لعله يعود للحظيرة ؛
وفي ختام المؤتمر ،
تقاسموا مربطه، وجمدوا شعيره
وبعد عام وقعت حادثة مثيرة
لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة
janvier 28, 2007 à 12:33 #210730trabando-48Membreكلب والينا المعظم
عضني اليوم ومات
فدعاني حارس الأمن لأعدم
عندما اثبت تقرير الوفاة
أن كلب السيد الوالي تسمم
janvier 28, 2007 à 12:34 #210731trabando-48Membreيا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،
وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،
كل الذي أملكه لسان ،
والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،
سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،
أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،
جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،
تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،
وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،
ويسحق الصبر على أعصابه ،
ويرتدي قميصه عثمان ،
سيدتي ، حي على اللجان ،
حي على اللجان !
janvier 29, 2007 à 6:38 #210732oujdi12Membreتخرج هاته السنة من مدرسة المفتشين، و في الأسبوع الماضي كان له أول زيارة لمعلم بقرية أجدير، لقد سمع كثيرا عن هاته القرية و أهلها الكرماء و عن المستوى الرديئ لتلاميذها، لذلك لم يكن ينوي أبدا أن يوبخ المعلم الذي زاره إن وجد تلامذته لا يحسنون القراءة و الكتابة، أو وجد مستواهم ضعيف و مشاركتهم ضعيفةا.
لكن المفاجأة كانت كبيرة حينما وجد كل التلاميذ يسارعون إلى الجواب كلما سألهم المعلم سؤالا، و كأنهم يتسابقون في حلبة العدو، و في كل مرة يكون الجواب صحيحا، و مما زاد من حيرته أن التلميذ الوحيد الذي لم يرفع أصبعه ذلك اليوم طفل معوق يده اليمنى مبتورة.
في بداية الأمر اعتقد المفتش أن التلميذ المعوق هو أكسل تلميذ في القسم، فتساءل في نفسه كيف أن الله قد جمع لهذا التلميذ الإعاقة الجسدية و العقلية، و لكن المفتش رجل مؤمن يعلم أن الله إن فعل هذا فلحكمة بالغة يعلمها وحده سبحانه.
سأل المفتش عن إسم التلميذ، و بحث في دفتر النقط عن معدلاته، فوجد معدله في جميع المواد أعلى معدل في القسم، فازدادت حيرته، و تنامت دهشته.
في بداية الأمر اعتقد المفتش أن التلميذ المعوق أبكم و ربما لهذا السبب لم يجب على أي سؤال، و لكي يتأكد من هذا الإفتراض ذهب إليه و سأله ما اسمك ؟
فأجابه التلميذ و كله ثقة في النفس : بعزة الواسيني.
فسأله المفتش : ما الذي جعلك لا تشارك في الأجوبة رغم أنك التلميذ الأول في القسم ؟ هل أنت متخاصم مع معلمك ؟
أجاب التلميذ : كلا.
سأل المفتش : فلماذا إذن ؟
أطرق التلميذ قليلا، ثم قال و هو يبتسم : لقد طلب منا المعلم هذا اليوم، أن من كان يعرف الجواب فليرفع يده اليمنى، و من كان لا يعرف فليرفع يده اليسرى.من تأليف الأستاذ نورالدين زاوش
janvier 29, 2007 à 6:46 #210733oujdi12Membreجالس على قارعة الطريق يفكر .. مستغرق في أفكاره .. هائم في بحر من الخيال .. لا يبالي بالمارة من حوله و لو كانوا من معارفه .. لأنه يفكر ..
و هو حينما يفكر ينسى كل شيء ..و كأنه فيلسوف يوناني قديم، أو مفكر من هذا العصر ..
و أخذ يحدث نفسه :
ان أعظم نعمة في هذا الوجود هي نعمة الاسلام، لأنه يعطي المرء صورة واضحة عن الكون و عن الخير و الأخلاق .. و ينظم حياته و يهبه الطمأنينة و السكينة .. و يعلمه الصبر عند الشدائد، و الشكر عند النعم .. و يحقق له السعادة بمعزل عن مستجدات الواقع و مفاجآت الأيام ..فهو يعلمه أن هاته الحياة كشجرة يقيل الانسان في ظلها ساعة ثم يرحل و يتركها.
ثم حدق بعينيه في السماء برهة و عاد ليفكر:
ان ابنتي فاطمة الزهراء لا يتجاوز سنها العامين، انها ما زالت صغيرة لارتداء الحجاب .. ولأنها تحب الألوان فقد اشتريت لها حجابا أنيقا و مزركشا ترتديه من حين لآخر حتى أحببها فيه ..
فالتعليم في الصغر كالنقش على الحجر، و المرء اذا شب على شيء شاب عليه ..
مستحيل أن أتهاون في هذا الأمر الخطير .. خصوصا و أن فاطمة الزهراء جميلة .. جميلة بميزة حسن جدا.. شعرها أشقر و عيناها زرقاوتان و هي بيضاء أبيض من الحليب ..فهي نسخة طبق الأصل لأمها أسماء..
ان المرء يصاب بأزمة نفسية لمجرد أن يتخيل أن مجتمعا مليئا بالذئاب الجوعى و الحمقى فيه فتاة بهذا الجمال و بدون حجاب ..
حتما ستتعرض للاغتصاب، و في أحسن الأحوال ستقع في الخطيئة نتيجة التغرير بها ..
إن موضوع الحجاب بالنسبة للفتاة لا يقبل المساومة .. سأكون قاسيا في هاته النقطة.
ثم انتقل بفكره لولده:
و ابني معاذ، اشتريت له جلبابا أبيضا و قبعة حمراء، و علمته بعض السور القصيرة ليقرأ بها في الصلاة، و أنا أصحبه أحيانا الى المسجد لكي يتعود على هذا الجو الرباني .. صحيح أنه لا يتجاوز الخمس سنين .. لكن السنوات تمر بسرعة، و الصلاة عمود الدين .. و هي أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة ..
و الطفل أمانة في عنق والده، وجب عليه أن يؤدبه و يربيه على الاسلام ..و على حب دينه و أمته .. انها مسؤولية..
حتى الجنين الذي في أحشاء أسماء لم أغفل عنه .. فأنا أقرأ عليه القرآن بعد كل صلاة فجر ليستأنس بكلام الله ..
أما تحديد النسل فهو عندي مرفوض ..
علينا أن نتناسل و نتكاثر، فرسولنا سوف يباهي بنا الأمم يوم القيامة .. و علينا أن نكون كثرا حتى تكون لهاته المباهاة مصداقية.
ثم عاد ليفكر في الجنين :
ان كان ولدا سأسميه الزبير، تبركا بالزبير بن العوام ..
و فجأة، توقفت سيارة الأمن الوطني بجانبه و هو على قارعة الطريق، فنزلوا و أصعدوه الى السيارة، و قنينة الخمر في يده، و رائحة السكارى تنبعث من بين شفتيه .. انه السكر العلني في الطريق العمومي ..
و في السيارة عاد ليفكر :
و ان كانت بنتا فسأسميها خولة، تبركا بخولة بنت الأزور ..
لقد نسي بأن لا أولاد له، و أنه لم يتزوج أبدا، و أنه أعزب منذ خمس و أربعين سنة، لكنه يفكر..
و هو حينما يفكر ينسى كل شيء .من تأليف الأستاذ نورالدين زاوش
janvier 29, 2007 à 7:02 #210734oujdi12Membreلم يصدق عبد الرحمان أن فوق هاته الأرض توجد امرأة عفيفة، فقد عرف قبل الزواج عشرات النساء من كل لون و صنف، البيضاوات و الشقراوات .. الأميات و المثقفات .. العازبات و المتزوجات .. من يبدين البغاء و من يتظاهرن بالفضيلة .. و كل يوم يمر يزداد فيه يقينا من أن النساء مخلوقات من نفس الطينة .. طينة الغدر و الجمال .. إنهن يستطعن أن يخدعن كل الرجال .. و لا يستطيع أن يقف في وجهن أحد .. لهذا السبب بلغ عبد الرحمان الخامس و الأربعين و لم يتزوج بعد، فهو لم يخلق ليتزوج إمرأة خائنة، أو ليربي أبناء جاره أو ربما أبناء صديقه مثلما غيره يربي أبناءه ..
إلى أن التقى بآمال، قطعة من العفاف و شعلة من الفضيلة و قبس من الطهارة، لا شك أنها طفرة في عالم النساء لن تتكرر مرة أخرى، لقد حاول عبد الرحمان أكثر من مرة ليوقع بها في شباكه فباءت كل محاولاته بالفشل، و جرب معها كل الطرق التي تعلمها في حياته لكن آمال كانت تجربة جديدة لم تنفع معها تلك الدروس التي تعلمها صبيا و شابا و رجلا، و لم تترك له هاته المرأة الفاضلة إلا حيلة الزواج إن أراد الوصول إليها، و تزوجها عبد الرحمان.
لقد مرعلى زواجهما عشر سنين، أنجبا فيها ثلاثة أطفال، و خلفا بحرا من الذكريات و عمرا من السعادة و الطمأنينة في مجتمع مليء بالرذيلة و الخبث و الأنانية، و كأنهما ملكين فارقا هاته الأرض المشؤومة منذ زمن طويل ..
و لم تكن السنوات التي تمر قادرة على أن تنال من الحب الذي جمع بينهما أول مرة، بل كانت تزيده شرارة و اتقادا، فيخيل إليك و أنت تراه يكلمها في الشارع و كأنه يحاول أن يربط معها علاقة لأول مرة .. لأجل ذلك كانت الأزواج تغار منهم حتى الجنون ..
في الذكرى العاشرة من عيد زواجهما، و رغم أنه لا يحب الهاتف النقال و لم يملك واحدا قط، فقد اشترى عبد الرحمان هاتفا نقالا ليهديه لزوجته حتى يتمكن من التحدث إليها في كل آن و حين، فلما رجع إلى البيت قبل زوجته من و جنتيها، و دخل إلى غرفته و أغلق الباب و كأنه يريد أن يغير ملابسه، ثم ركب رقم هاتف البيت من الهاتف النقال، رن الهاتف الثابت في الصالون فأسرعت إليه الزوجة، قال لها عبد الرحمان و هو يحاول أن يغير صوته :
» كيف حالك يا حبيبتي ؟ «
فردت آمال بصوت منخفض، و نبرة مرتعشة :
» ماذا دهاك يا يوسف ؟ اسمع، أغلق الخط بسرعة، زوجي بالبيت » !!
من تأليف الأستاذ نورالدين زاوش
mars 7, 2007 à 2:48 #210735fadiMembreكـعادتي من صباح يوم كل جُمعة
أُطلق البخور في البيت الخالِ إلا منّي
وأُنصِت لصوت محمود خليل الحُصري
طقوس قد تكون رتيبة ممـلة..
_ إلا أنها _ إلى حدٍ كبير تبعث لي على الأقل.
بِجـَوٍ من الطمأنينة والدفء
آخذ حمّاما سريعا. وارتدي عبائتي
ناهيك عن العِطر الذي أُصرُ دائما أن أُطلق عليه عِطر يومـ الجمعة.
ربما لأنني لا أضعه سوى يوم الجمعة..
أترجل إلى المسجد للصلاة
.
أتفرّس وجوه المصلين كالعادةهناك من يتثائب
وهناك من يتسلى بدغدغة أصابع قدميه.
وهناك من يُتابع الخُطبة في خشوع
وهناك من يأتِ قبل القيام بثوانٍ.
وهناك أيضا من يسرح في ملكوت الله. حتى لا تدري إن كان يُتابع ما يقوله الإمام أم يُفكر في هموم دُنياه.
وبعد إقامة الصلاة بدأ الإمام بـ فاتحة الكتاب كما هو المفروض.
بعدها شَرَع في تلاوة الأية
من سورة البقرة 198
.لَيْسَ
عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُوا فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ
مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ المَشْعَرِ الحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّــينَ
.ومن ورائِه جموع المُصلين وفي صوتٍ واحد…
.
« ! آمـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــنmars 8, 2007 à 2:06 #210736aymanMembre
DISGRACE
Habillée en deuil errante dans l’obscurité
Semble suffoquer la dernière lueur de sa temerité
Son linceul à la main,affaiblie le regard lourd
Les pas las vers le chemin de non-retour
Puisque les maladies sont devenues incurables
Les esprits morbides et le mal invincible
Puisqu’aucune peine ne purgeras les âmes
Elle eteint dans sa nuit veillante sa dernière flamme
Toute martyrisée implorant feu zéle
Des rosées sur ses maussades joues gélent
La beauté vernal sechera à son depart
Et se dissipera dans le neant loin des regards
Il est temps de chatier les âmes rancunières
Et les coeurs avides avaleront la pussière
Perfides âmes leur dit-elle…………….
Je vous laisse à votre damnation éternelle
Combien vous ai-je laissé à votre guise !
Assouvir vos desirs et convoitise…….
Jamais demander grâce en faveur d’une âme infernale
Rien ne pourra reussisciter un coeur glacila !
==============================
faite en 1993/94 -pour la premiere fois publié 🙂 – ma preferé et la derniere !
yamat la fac yahasrah !!!! -
AuteurMessages
- Vous devez être connecté pour répondre à ce sujet.