ratek84
Toutes mes réponses sur les forums
-
AuteurMessages
-
ratek84Participant
les allemands !
ratek84ParticipantFinal ca sera inchalah entre la Turquie VS Russie vous allez voir
en fait l’euro cette année sera musulman 🙂ratek84Participant@hafid wrote:
@nediha_gawriya wrote:
wela fiha ri les sauvages, o ktret chfara o l’aggression
o welat mkheltaa bezaaaaaaaaaaaf
تبدلت حتى السلوك ديال بنادم خاصة الشباب ولاو يهدرو واحد الهاوس متفهملهش والكسوة الي لابسينها والتحسينة كي دايرا ….بنادم ولات فيه التناوي..مايحتارموش الي كبير عليهم … حقيقة تبدلت لحوايج بزاف
hadak phénomène existe partout dans le monde et non seulement a oujda !!!
ratek84Participantj ai perdu espoire ds l equipe nationale surtt apres l’arrivé de ROGER lemer , ce qui veut dire que la politique de la fédération marocaine n’as pas changé
ratek84Participanttkt paas mimoun on va etre eliminer apres l’arrivé de roger lemer 😆
ratek84ParticipantAvion ➡ lGhorba
ratek84Participanta baraka alwaghech ghadi tbakkiwna 🙄
walakin ghi les juifs ma3endich m3ahom ya khouya
ratek84Participantباتريك سيل
هو مهندس في مطلع الثلاثينات وهي طالبة تتخصص في مجال التمريض وتصغره بعشر سنوات. وسبق لها أن أكّدت له أنها لا تزال عذراء، وهو الشرط الذي أصرّ عليه ليقبل الزواج منها.
وعندما اكتشف في ليلة زفافهما أنها لم تكن عذراء كما ادّعت، خرج مسرعاً من غرفة النوم فيما حفلة زفافهما لا تزال قائمة، وأعاد زوجته إلى منزل أهلها. ثم توجّه إلى المحكمة حيث طلب إبطال الزواج.
وقام بهذه الخطوة مستندا إلى المادة 180 من القانون المدني الفرنسي، المعروف بقانون نابوليون، الذي يمكن بموجبه إبطال الزواج عندما يُثْبَتُ حدوث خطأ في «الصفات الأساسية» لأحد الطرفين. إلا أن القانون لا يحدّد ماهية هذه «الصفات الاساسية». وأكّد الزوج أن العذرية هي من هذه الصفات.
وما ان اعترفت الزوجة بأنها كذبت، تم فسخ الزواج في 1 نيسان (أبريل) 2008، بقرار من محكمة ليل، شمالي فرنسا. إلا أن المحكمة أصدرت القرار ليس على أسس نزاع بشأن غياب العذرية، إنما على أسس الإخلال بالعقد، إذ أن الزوجة أخلت بتعهدها. وحكمت المحكمة بأن الحياة الزوجية التي بدأت بكذبة هي «منافية للثقة المتبادلة بين الطرفين المتزوجين». ووافقت الزوجة على إبطال الزواج.
وسبق أن تم الاحتكام إلى المادة 180 من القانون المدني لفسخ زواج في عدد محدود من القضايا – في حالة بغاء الزوجة أو عجز الزوج جنسياً أو إصابته بمرض نقص المناعة المكتسبة. وبالتالي، كان الأمر سابقة جديدة ومثيرة للجدل بشكلٍ كبير.
وأيّدت وزيرة العدل الفرنسية، رشيدة داتي، وهي نفسها من أصل مغاربي، والتي فسخ زواجها منذ عشرين سنة، الحكم في بادئ الأمر، معتبرةً أنه قد يعطي الفتيات اللّواتي يجبرن على الزواج ضدّ إرادتهن وسيلة للانفصال سريعاً. واعتبرت أنها طريقة لمنح الفتيات الحماية. إلا أنها وبعد التعرّض لهجوم شديد لما كان قد اعتبر تحدّياً لتقاليد فرنسا العلمانية، تراجعت عندئذٍ وأمرت المدعي العام المحلي باستئناف الحكم. وبالتالي، لا يزال الزوجان رسميا بحكم المتزوجين إلى حين صدور نتيجة الاستئناف.واحتجت المدافعات عن حقوق المرأة واعتبرن أن قرار المحكمة من شأنه تشجيع التجارة الطبية المنتشرة بـ «إعادة ترقيع غشاء البكارة». ومن شأنه تعزيز سلطة الرجل، في حين أنه يحرم النساء حقّ التحكّم بأجسادهن، وهو حقّ حصلن عليه خلال النضال الصّعب لتحرّر المرأة. واتهم العلمانيون والجمهوريون المتشددون الوزيرة رشيدة داتي بالاستسلام للمسلمين الأصوليين.
حاليا، تُجْبَرُ النساء من أصول مغاربية، وغالبا من جيل المهاجرين الثاني أو الثالث إلى فرنسا، واللّواتي لا شكّ أنهن تمتّعن بالحرية الجنسية التي أعلنتها ثورة أيار (مايو) من سنة 1968 في فرنسا، على العودة إلى تقاليد الأهل والجدود الرجعية، أو هكذا كانت المزاعم.
وتأتي هذه القضية في مرحلة دقيقة تنخرط فيها فرنسا، وعلى غرار العديد من الدول الأخرى، في جدل مطوّل حول الطريقة المثلى لدمج المهاجرين واستيعابهم. وسبق لضواحي المدن الفرنسية أن شهدت تكراراً لأعمال شغب ارتكبها في الغالب شبان من المهاجرين يعانون من المرارة والعزلة بسبب التمييز الذي يواجهونه، بحسب ادعائهم، في العمل والمسكن والتعليم والتقدم العام.
وتُطْرَحُ مشكلة أخرى متعلقة بهذه المسألة، والتي تعطى حاليا أولوية كبيرة في فرنسا وفي معظم دول الاتحاد الأوروبي، مفادها كيفية الحدّ من الهجرة غير الشرعية ولا سيما من شمال أفريقيا والدول الافريقية الاخرى. ويبلغ عدد سكّان فرنسا من أصول عربية – أمازيغية 6 ملايين ونصف مليون من أصل 62 مليون فرنسي، أي ما يقارب 10 في المئة من عدد سكان فرنسا.
وفي هذا الصدد، شجبت سيغولين رويال، مرشحة الحزب الاشتراكي في وجه نيكولا ساركوزي خلال الانتخابات الرئاسية السنة الماضية، قرار المحكمة بفسخ زواج الزوجين الشابين ووصفته بأنه قرار «رجعي». وهي لم تكن المحتجة الوحيدة بين سياسيي يسار الوسط.
فالكاتبة والفيلسوفة النسائية إليزابيت بادينتير، زوجة رجل القانون الشهير روبيرت بادينتير الذي كان وراء إلغاء عقوبة الإعدام في فرنسا، أعلنت أن «الحكم هو خيانة للنساء المسلمات في فرنسا»، لأنه يشجعهن على الاعتقاد بأن العذرية مهمة في نظر القانون.وكتبت المحامية الرائدة ومناصرة الحركات النسائية جيزيل حليمي، المولودة في تونس من أم يهودية وأب مسلم، أن حكم المحكمة هو تشويه للزواج المدني، وذلك إذا ما اعتبرنا أن دين الزوج على خطأ، بحسب ما أفادت. فالحكم كان اعتداءً على القوانين العلمانية الجمهورية في فرنسا، والتي تضمن المساواة بين الجنسين واحترام حياة الفرد الخاصة.
وتأسّفت قائلةً: «لقد تم إرجاعنا قرونا إلى الوراء. وكان الأمر أبسط بالنسبة للزوجين لو تم الطلاق بالتراضي» وهو ما يسمح به قانون فرنسي يعود الى سنة 1975.
وحازت جيزيل حليمي على شهرة من خلال تأسيس مجموعة نسائية، أطلقت عليها اسم «الاختيار» أو «Choisir» سنة 1971، والتي تمكنت من خلال الحملات الشديدة أن تؤثّر بشكل كبير على تمرير قانون سنة 1974 يسمح بموجبه اعتماد وسائل منع الحمل والإجهاض.بالنسبة الى المسلمين، كانت قضية هذين الزوجين بمثابة سيف ذي حدّين. وإن لم يُعْتَبَر الأمر انتصارا قانونيا لعادات المهاجرين وتقاليدهم، إلا أنه منح كارهي المسلمين ذخيرة وأجّج شعور «الخوف من الإسلام» المسيطر بشكل كبير في بعض جوانب المجتمع الفرنسي.
إلا أن السخرية تكمن في أن الإسلام لا يشدّد على العذرية قبل الزواج. فخديجة، زوجة النبي محمد الأولى – والتي كانت زوجته الوحيدة خلال حياتها – كانت أرملة ثرية تبلغ من العمر أربعين سنة عندما تزوّجها عن عمر خمس وعشرين سنة. ويوجد في دمشق ضريحا ابنتيهما، زينب ورقيّة، وهما يستقطبان اعداداً كبيرة من الزوار. وقد دفنت خديجة في مكّة المكرّمة.
ولقضية الزوجين ذيول سياسية. فقد تعرّضت رشيدة داتي، الشخصية الأولى من أصول مغاربية التي تتولى منصبا رفيع المستوى في الحكومة الفرنسية، لهجوم بسبب طريقة تعاملها مع هذه القضية. وتعتبر داتي من الذين يتمتعون بحماية الرئيس ساركوزي، كما أنها كانت صديقة مقربة من مطلقته سيسيليا. واعتبر ساركوزي أن رشيدة داتي رمز لتعلّقه بالمثال الفرنسي كمجتمع متعدد الثقافات والاعراق والأديان.
لكن لا شكّ في أن هذه القضية أضعفتها، ملقية بظلالها على الرئيس الذي يجاهد لاستعادة رضا الفرنسيين بعد أن أشارت الاستطلاعات إلى تراجع حاد في شعبيته. وتفيد الأقاويل في باريس أن رشيدة قد لا تبقى في حال أي تعديل حكومي من المرجح أن يتم بعد عطلة فصل الصّيف.*نقلاً عن صحيفة « الحياة » اللندنية
ratek84Participantc’est les Média qui ont gonflé l’histoire on disant qu’on essaie d appliquer la chari3a en france ….. en plus la fille a accpeter la decision de la juge (divorce) car elle lui a menti avant le mariage , l affaire aurai été regler en intime si c’est pas les association femenine qui l’ont gonflé
lah yehdina o safiratek84Participant@fatima1 wrote:
y aurai t il une association pour l imigrés francais qui s intalle a oujda
y avit une certaine dahlia dans ce forum d’ailleur qui nous a manké qui peut te renseigné sur cette question 🙄
ratek84Participantpour les ecoles francaise je crois aussi qu’il y en a pas , mais pour les ecoles privée qui enseigne le francais y en bcp j crois
je connais une famille qui vivait en france et qui a ramener leur enfant pour etudier ici, en plus de ça il y a un centre culturelle francais aussiratek84Participantwech 3endna chi le33aba be3da, gololi 3 joueur 3endhom niveau f lmaroc kamel !!
maneb9aoch nem7io ghi f l entraineur , les africains se sont bien developpé c’est normale qu’il gagneratek84Participantune enquete serieuse ca se fait pas sur le forum 🙂 , il faut etre sur terrain
ratek84Participant@houlakou wrote:
الطنجاويون يقولون للمغاربة لعروبية وكأن جدهم كان كازانوفا،الفاسيون يقولون للمغاربة بوزكندل،الريفيون يقولون هم اللذين حرروا المغرب من الإستعمار،البيضاوين يظنون انهم الأذكى في المغرب،الوجديون يقولون نحن اشرف المغاربة،اما انا لا أرى في هذا الا استدحاش امة،المخزن تستهويه لعبة الجحوش ،لعبة يستهويها كذالك الفرس الأصيل عندما يرى الجحوش تكر وتفر امام اعينه بعدما عاثت في التبن فسادا ويجدد الشكر لله انه خلقه فرسا وصوته ليس بأنكر الأصوات،الذين عرفوا من اين تأكل الكتف جمعوا الأخضر واليابس وجمعوا الحقائب المالية وأمنوا مستقبل اولادهم ووزعوا الغنيمة وتركوا (لهجيج )يتجادل في كيف نقول (دروك )او( دابا) او(الزونان) .
Merci pour ta sagesse , il parait que tu sais des choses qu’on ne sait pas nous, et il parait aussi que tu fais pas partie de « lHajij » ,
ratek84Participantc’est bien domage wellahila cheffouni bghit yrab7o
Benzema a fait un tres grand match j’espère le voir au barça l’année prochaine -
AuteurMessages