Résultats de la recherche sur '---Caftan---'

[BOUAYED]

بسم الله الرحمـان الرحيم
Bonsoir
Messieurs un peu de retenue, nous nous emballons pas.
En premier lieu, j’aimerais bien que Mr IZNASSEN, reproduise les 2 Interventions qui l’a faites dans le sujet « Tribu Oulad Sidi Ali » les 17 et 18 juin derniers afin que certains puissent se référer à la bibliographie qui l’a proposé.
N’oublions pas que Mr Elmehdi a déja posé une question sur les OULAD AMAR de Sidi Lahcen et qui attend certainement une réponse; ne soyons pas hors sujet et attendons des réponses des internautes et qui ne tarderont pas à le faire.
Au Maroc, il y a eu les Phéniciens, les Grecs, les Romains, les Vandales et les Wisigots mais restent les Arabes et les Berbères et il faut faire avec.
Les Idrissides sont de père Arabe et de mère Berbère et ils existent bien aussi au sein des Benisnassen, nous nous en parlerons en ouvrant le Sujet sur les Idrissides du Maroc Oriental.
Enfin, je demandrai à nos intervenants de ne pas insulter Mr IZNASSEN, cela ne sert à rien, car nous ne voulons pas que notre débat se transforme en engueulade. Chacun est libre de dire ce qu’il veut mais en sachant que la libérté de l’un s’arrête où commence celle des autres.
Et pour Mr IZNASSEN, qui me paraît comme même une personne sympathique et intelligente et qui nous apportera surement beaucoup de choses interessantes, je le conjure de ne pas manifester une attitude antiarabe par respect pour notre prophête Mohammad et notre Coran. Comme dit le proverbe, celui qui est bon l’est pour tout le monde et celui qui est mauvais n’est mauvais que pour lui même.

J’espère qu’on arrivera à faire avancer les choses dans un esprit de cordialité et d’amabilité.
و السلام عليكم و رحمة الله

[Iznassen]

Salut Hafid,

Mon intervention est faite dans un but de partager des connaissances et il ne faut pas voir si telle ou telle région est qualifiée de Darijophone ou Amazighophone comme de la ségrégation. Je ne fait que rapporter la réalité à moins que vous préférez qu’on dise « On est tous marocains, on fait partie du Maghreb Arabe et de la Oumma Arabe ». Dans ce cas là c’est le voleur qui crie « au voleur » !

Ce post est bien ouvert aux tribus qui habitent la région Est du Maroc. On a le droit de détailler toutes les caractéristiques de chaque groupement : langue, moeurs, activités…etc

Pour ceux qui me repprochent le copier-coller, je les assure que je ferai de l’argumentation personnelle avec grand plaisir quand ils décideront d’engager des discussions sans jeter des anathèmes et sans insulter gratuitement !

En attendant, je me contente des copier-coller des sujets qui ont un trait avec l’amazighité. Je sais que je marche à contre-courant parmi des gens (pas tous) enfermés ou plutôt formatés pendant longtemps par « l’arabisme » et ils ont du mal à s’en défaire et sont moins réceptifs par rapport aux réflexions qui déconstruisent leurs idées préconçues ! Je les comprend et je pense qu’il est bien de secouer leur « vérité » basée sur des mythes !

[Ibn al arabi]

5555555555555555

[ali kadiri]

بسم الله الرحمن الرحيم، الطاعة الولاء في المغرب ليست لشخص الملك لذاته، وإنما بصفته أمير المؤمنين حسب الدستور المغربي فهو عليه واجبات الدفاع عن الإسلام وحماية الحدود وغيرها من الأمور وعلى هذه الواجبات يستوجب على الرعية الطاعة والولاء

[Ibn al arabi]

رابعاً – العلمانية طاغوت يجب اجتنابه و الحذر منه:

قال الله تعالى: ((أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالا بَعِيدًا)) .
و قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: (هَذَا إِنْكَار مِنْ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ عَلَى مَنْ يَدَّعِي الإِيمَان بِمَا أَنْزَلَ اللَّه عَلَى رَسُوله وَعَلَى الأَنْبِيَاء الأَقْدَمِينَ وَهُوَ مَعَ ذَلِكَ يُرِيد أَنْ يَتَحَاكَم فِي فَصْل الْخُصُومَات إِلَى غَيْر كِتَاب اللَّه وَسُنَّة رَسُوله كَمَا ذُكِرَ فِي سَبَب نُزُول هَذِهِ الآيَة أَنَّهَا فِي رَجُل مِنْ الأَنْصَار وَرَجُل مِنْ الْيَهُود تَخَاصَمَا فَجَعَلَ الْيَهُودِيّ يَقُول بَيْنِي وَبَيْنك مُحَمَّد وَذَاكَ يَقُول بَيْنِي وَبَيْنك كَعْب بْن الأَشْرَف. وَقِيلَ فِي جَمَاعَة مِنْ الْمُنَافِقِينَ مِمَّنْ أَظْهَرُوا الإِسْلام أَرَادُوا أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى حُكَّام الْجَاهِلِيَّة . وَقِيلَ غَيْر ذَلِكَ وَالْآيَة أَعَمّ مِنْ ذَلِكَ كُلّه فَإِنَّهَا ذَامَّة لِمَنْ عَدَلَ عَنْ الْكِتَاب وَالسُّنَّة وَتَحَاكَمُوا إِلَى مَا سِوَاهُمَا مِنْ الْبَاطِل وَهُوَ الْمُرَاد بِالطَّاغُوتِ هُنَا وَلِهَذَا قَالَ  » يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوت  » إِلَى آخِرهَا).
و لا شك أن دعاة العلمانية هم من جملة الذين يزعمون أنهم يؤمنون بالكتاب و لكنهم يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت الذي قد أمروا أن يكفروا به, و بهذا فإنهم يؤمنون ببعض الكتاب و يكفرون ببعض.

[Ibn al arabi]

ثالثاً – العلمانية تناقض مفهوم الولاء و البراء:

إن دعاة العلمانية يجتمعون تحت حزب أو جماعة, فبعضهم يدعو إلى القومية العربية, و بعضهم إلى القومية السورية أو المصرية أو… إلخ
و هذا مما لا ريب فيه أنه بناء للولاء و البراء على أساس هذه القومية و ليس على أساس موالة المسلمين و البراءة من الكافرين, فالعربي الملحد أفضل عندهم من المسلم من غير العرب بكثير.
و طبعاً الكلام هنا ليس عن ميل الإنسان الفطري إلى الأهل و العشيرة و لكن الكلام على من دعا بدعوة الجاهلية ففرق بين المسلمين و جعل ولاءه لمن هم في حزبه و إن كانوا من الكفار, و هذا مما لا خلاف فيه أنه يناقض مفهوم الولاء و البراء, فقد قال تعالى: ((إن هذه أمتكم أمة واحدة و أنا ربكم فاعبدون)) , و قال تعالى: ((لا تجد قوماً يؤمنون بالله و اليوم الآخر يوادّون من حادّ الله و رسوله و لو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم)) .. و الله أعلم

[Ibn al arabi]

ثانياً – العلمانية شرك في الألوهية:

لقد ذكرت في الفقرة السابقة (العلمانية شرك في الربوبية) أن الأمر الشرعي من أمور الألوهية. و قد قال الرسول صلى الله عليه و سلم: ((حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً)) .
إن توحيد الألوهية يشتمل على قسمين: الأول توحيد القصد و الإرادة, و الثاني توحيد الطاعة و الانقياد.
أما توحيد القصد و الإرادة, فهو توحيد الله تعالى و إفراده بأمور العبادة, كالصلاة و الصيام و الزكاة و النذر و الحج, إلى غير ذلك من شعائر العبادة, التي لا يجوز صرفها إلى غيره سبحانه و تعالى.
و هذا القسم لا يرفضه أكثر أدعياء العلمانية في الدول الإسلامية و ذلك لأنهم يعرفون أن أكثر المسلمين لن يقبلوا بالتنازل عنه, فهم يؤكدون حق التدين, بل و حرية الدين. فقد ورد في دستور حزب البعث العربي الإشتراكي, تحت قسم حزب البعث و الدين, أن من دستور الحزب ما يلي: ((احترام الأديان وحرية التدين لكل المواطنين)) .
و لكنهم في كثير من الأحيان يجعلون الدين قضية قومية, فيخصون شعباً معيناً بحق الانتساب إلى الدين, فمثلاً حزب البعث السوري يجعل من الدين الإسلامي دين العروبة, فهو حق للعرب دون غيرهم.
و أما توحيد الطاعة و الانقياد, فهو إفراد الله تعالى بالانقياد لأمره, فلا يحكم المرء إلا بحكم الله, و لا ينقاد إلا لأمر الله تعالى, و يقبل قبولاً تاماً بما جاء به الرسول صلى الله عليه و سلم.
قال تعالى: ((…إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ المتوكلون)) و قال تعالى: ((فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)) . قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: ((وَقَوْله  » فَلا وَرَبّك لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوك فِيمَا شَجَرَ بَيْنهمْ  » يُقْسِم تَعَالَى بِنَفْسِهِ الْكَرِيمَة الْمُقَدَّسَة أَنَّهُ لا يُؤْمِن أَحَد حَتَّى يُحَكِّم الرَّسُول صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي جَمِيع الأُمُور فَمَا حَكَمَ بِهِ فَهُوَ الْحَقّ الَّذِي يَجِب الانْقِيَاد لَهُ بَاطِنًا وَظَاهِرًا وَلِهَذَا قَالَ  » ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسهمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْت وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا  » أَيْ إِذَا حَكَّمُوك يُطِيعُونَك فِي بَوَاطِنهمْ فَلا يَجِدُونَ فِي أَنْفُسهمْ حَرَجًا مِمَّا حَكَمْت بِهِ وَيَنْقَادُونَ لَهُ فِي الظَّاهِر وَالْبَاطِن فَيُسَلِّمُونَ لِذَلِكَ تَسْلِيمًا كُلِّيًّا مِنْ غَيْر مُمَانَعَة وَلَا مُدَافَعَة وَلَا مُنَازَعَة كَمَا وَرَدَ فِي الْحَدِيث  » وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا يُؤْمِن أَحَدكُمْ حَتَّى يَكُون هَوَاهُ تَبَعًا لِمَا جِئْت بِهِ « ))

[Ibn al arabi]

العلمانية تناقض التوحيد

سيتبين معنا فيما يلي بإذن الله تعالى – أن العلمانية ناقضة لأصل الدين.

أولاً – العلمانية شرك في الربوبية:
نحن نعرف أن الخلق و الأمر من أخص خصائص الربوبية و أجمع صفاتها, كما قال تعالى: ((إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)) .
و الأمر يأتي بمعنيين:
o الأمر الكوني, و هو كقوله تعالى: ((إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)) . و قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: ((أَيْ إِنَّمَا يَأْمُر بِالشَّيْءِ أَمْرًا وَاحِدًا لا يَحْتَاج إِلَى تَكْرَار وَتَأْكِيد . إِذَا مَا أَرَادَ اللَّه أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُول لَهُ كُنْ قَوْلَة فَيَكُون وَقَالَ الإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن نُمَيْر حَدَّثَنَا مُوسَى بْن الْمُسَيِّب عَنْ شَهْر عَنْ عَبْد الرَّحْمَن عَنْ أَبِي ذَرّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ إِنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ  » إِنَّ اللَّه تَعَالَى يَقُول يَا عِبَادِي كُلّكُمْ مُذْنِب إِلا مَنْ عَافَيْت فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِر لَكُمْ وَكُلّكُمْ فَقِير إِلا مَنْ أَغْنَيْت إِنِّي جَوَاد مَاجِد وَاجِد أَفْعَل مَا أَشَاء عَطَائِي كَلام وَعَذَابِي كَلام إِذَا أَرَدْت شَيْئًا فَإِنَّمَا أَقُول لَهُ كُنْ فَيَكُون  » .))
o الأمر الشرعي, و هو كقوله تعالى: ((وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ)) .
و العلمانيون إما أن يناقضوا أمر الله الشرعي, فيدّعون الحق في إصدار أحكام عامة ملزمة على سبيل الإيجاب أو التخيير أو الوضع على خلاف أمر الله و رسله, و هذا يعد منازعة لله في ربوبيته و ألوهيته, و عملاً من أعمال الشرك الأكبر بلا نزاع, أو يناقضون أمر الله الكوني, فهم ينسبون كل شيء للطبيعة و للعلم التجريبي, و كلاهما طاغوت مشرك متمرد على مقام العبودية, منتهك لحرم الربوبية و الألوهية.
و قد ورد في مقال لمنظمة الدفاع عن العلمانية والحقوق المدنية في العراق ما يلي: ((كوني شيوعي أشك أن الله سبحانه وتعالى سيستجيب لأدعيتي، على الأخص الله الذي تم اختطافه من قبل جماعات الإسلام السياسي العربية، (للعلم دون غيره وحسب معرفتي بالشيوعيين العراقيين، أنهم في الوقت الحاضر وبعد أن حذفوا دكتاتورية البروليتاريا من برامجهم، والتزموا جانب الديمقراطية بأفضل من أعتى ديمقراطي عربي، تبين لهم أن الله هو أكثر ديمقرطية مما كانوا يعتقدون، لذلك تجدهم الآن أكثر الجماعات السياسية تضامناً ومطالبة بإطلاق سراح الإله المخطوف) لكنني ورغم هذا الشك الذي يغلف محاولتي، سأطلق أدعيتي، على أمل ضعيف أن يكون الخاطفون قد تركوا للإله كوة بسيطة يتنفس منها الهواء. لهذا سأخرج إلى الهواء الطلق، وأبث أدعيتي بثاً حياً ومباشراً على الهواء، بدون معونة أي جزيرة عربية هذه المرة، ومن نافلة القول بدون معونة أي محلل ستراتيجي عربي، ربح كل معاركه التاريخية وغير التاريخية ومعها كل الكوبونات النفطية وغير النفطية، ثم جلس يبيع تجاربه على قارعة طريق المحطات الفضائية العربية وغير العربية. كذلك، سوف لا أرفق عنواني مع تلك الأدعية، احترازاً من سقوطه بأيدي الخاطفين، الذين قد يدهمونني على حين غفلة بسيارة مفخخة أو بحمار طقت روحه من هذه الفانية وقرر أن ينتحر. على أية حالة إذا طلب الله عنواني ستكون لي لاحقاً وسائلي الخاصة.))
و صاحب هذا المقال لا يوجد أدنى شك بكفره بالربوبية. و على الرغم من أنه يقول أنه شيوعي إلا أن العلمانية تتبنى مثل هذه الأفكار و تعتبرها أفكاراً تقدمية.

[Ibn al arabi]

@dawy wrote:

Salut mr ibn al arabi from spain,
Ton pays a cruellement besoin de toi.Et n’oublie pas de ramener avec toi ton sabre.
Notre pays a besoin de genies comme toi pour nous enseigner la science de l’etetement .
Tu nous apprendras comment eteter les mecreants ,les imberbes,les juifs, les chretiens,les putes,les chiites, les sunnites,les laics,les agnostiques et tous ceux qui ne pensent pas comme toi.
Tu nous apprendras par la meme occasion comment enfoncer les portes du paradis.
On t’attend avec impatience.

اخي لم اقل اي شيء من « عقلي المتطرف » كل ما في الامر انني وضعت بعض الحلول لهذه الضاهرة الخطيرة من كتاب الله وسنة رسوله.
هل هذا تطرف يا ولد الجوطيه
الم يعاقب الله قوم لوط

[Ibn al arabi]

هناك محاولة من قبل اقلية دات نفود وبمباركة غربية اقامة ما يسمى بالعلمانية, هذه المحاولة مع الاسف في الطريق الى تحديد اهدافها , انعدام الثقافة السياسية في المجتمع سهلت هذا المخطط
حان الوقت لوقف هذا التوغل الاجنبي قبل ان ينفجر اهل المغرب الاقصى
باختصار: النضام المغربي مؤسسة علمانية والشعب بريء من افعالها

[denzeller]

chui d’aacord avec toi dawny, enfin une personne qui a le même point de vue que moi

[dawy]

bonjour à tous,
De quelle virginité parlons nous?
La virginité physique,celle qui est caractérisée par la presence de l’hymen?.
Une chance pour celles qui sont nées avec.
Et les autres qui sont nées sans, que doit-on faire avec ,les bannir.Les decapiter avec le sabre rutilent de notre ami ibn al arabi.
Ou bien vous voulez discuter de la virginté cérébrale.
Nos filles n’ont-elles pas droit aux fantasmes?.Et si oui comment peut-on les en empecher.L’excicion peut-etre?;
La virginité au sens litteral du terme est une aberration.Ca n’existe que dans l’esprit de ceux qui s’en accommodent.

[denzeller]

je n’associe pas la modernité avec le haram, Je parle de la modernisation des mentalités, avant les filles n’osaient même pas parler aux hommes en dehors de leur mari ou de leur proche, mais aujourd’hui on est plus ouvert, on veut découvrir le sexe opposé encore plus, et avec toute les nouvelles choses qui sont apparues, notre société devient de pus une société de loisirs,et une société comme sa entraine forcément une baisse la pratique religieuse( y pa que le maroc,france , Usa, canada), et encore le maroc a de la chance, la religion n’est pas séparé de l’état, dans d’autres pays que l’état est complétement indépendant de la religion,

[dawy]

Bonjour,
Je suis tout à fait d’accord avec toi mr HAFID.
Iznasen s’amuse depuis longtemps à parasiter ce forum sous pretexte de defendre l’amazighité.Personne ne l’a mandaté pour ca.J’en suis un, je ne me reconnais pas en lui .En tout cas pas dans sa facon de faire.
Il aurait été plus credible en proposant une argumentation personnelle .
L e copier-coller est son seul moyen de conviction.
Le jour ou il comprendra qu’il y a des verités et non la vérite,la sienne, il fera ,à coup sur, un pas en avant.

I

[denzeller]

je uis d’aacord avec Faiza, il ya toujours des filles qui tiennent à leurs virginité, mais elles sont de moins en moins nombreuses